logo
#

أحدث الأخبار مع #كيستون

جامعات أمريكا لم تعد 'ملاذاً آمناً'.. الطلاب يفرون إلى دول بديلة هرباً من ترامب، فإلى أين يتجهون؟
جامعات أمريكا لم تعد 'ملاذاً آمناً'.. الطلاب يفرون إلى دول بديلة هرباً من ترامب، فإلى أين يتجهون؟

بلد نيوز

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بلد نيوز

جامعات أمريكا لم تعد 'ملاذاً آمناً'.. الطلاب يفرون إلى دول بديلة هرباً من ترامب، فإلى أين يتجهون؟

لم تقتصر التداعيات السلبية التي خلفتها سياسة الرئيس دونالد ترامب العدائية ضد جامعات أمريكا على هجرة الأدمغة من أصحاب الكفاءات من الباحثين والأساتذة من الولايات المتحدة، حيث كشفت بيانات عن ارتفاع عدد الطلاب الأمريكيين الراغبين في الدراسة في دول أخرى في مقدمتها المملكة المتحدة. ومنذ بدء ولايته الرئاسية الثانية في 20 يناير/كانون الثاني 2025، استهدفت سياسات ترامب المؤسسات الأكاديمية والجامعات الأمريكية بمزيد من التدقيق وفرض الرقابة المالية، مع شن تهديدات بوقف التمويل الفيدرالي للبعض منها واتهامها من جهة بأنها واقعة في قبضة اليسار المتطرف، وبأنها فشلت في جهود مكافحة السامية من جهة أخرى، بعدما شهدت تلك الجامعات حراكاً طلابياً واسعاً مؤيدًا لفلسطين ومناهضًا للحرب الإسرائيلية على غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. وحتى قبل أن يتسلم ترامب مهام ولايته بشكل رسمي، أعرب طلاب أمريكيون عن رغبتهم في مغادرة البلاد والبحث عن وجهات تعليمية بديلة عن بلاد العم سام. الرئيس الأمريكي دونالد ترامب/رويترز وأفادت منصة Studyportals، وهي منصة بحث طلابية عالمية تتتبع مشاهدات صفحات مستخدميها لتقييم تفضيلاتهم للبرامج الدراسية، بزيادة مذهلة في الاستفسارات مع بدء الطلاب الأمريكيين في استكشاف الفرص التعليمية في الخارج في السابع من نوفمبر/تشرين الثاني 2024، أي بعد يومين فقط من فوز ترامب في الانتخابات الرئاسية. وفي يوم واحد فقط، تضاعف عدد الطلاب الباحثين عن معلومات حول الدراسة في دول أخرى خمسة أضعاف. الوجهات التعليمية البديلة للطلاب الأمريكيين وبعدما غادر أستاذ يدرس علوم الفاشية في جامعة ييل بالولايات المتحدة للعمل في جامعة كندية بسبب المناخ السياسي الحالي في الولايات المتحدة، والذي يخشى أن يعرضها لخطر التحول إلى "دكتاتورية فاشية"، جاء الدور على الطلاب الأمريكيين الذين باتوا يفكرون في وجهات بديلة عوضاً عن الدراسة في أمريكا. وقال تقرير لصحيفة فايننشال تايمز إن الاهتمام بالشهادات البريطانية الصادرة من الولايات المتحدة حظي باهتمام أعلى بنسبة 25% في مارس/آذار الماضي مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي، وفقاً لمنصة Studyportals. وتشير بيانات منصة Studyportals إلى أن الاهتمام الدولي بالبرامج الدراسية الأمريكية انخفض بنسبة 15% الشهر الماضي مقارنة بمارس/آذار 2024، بينما سجلت المملكة المتحدة زيادة بنسبة 13% في الفترة نفسها. وتسجل المنصة بيانات حول عمليات البحث وعدد مرات مشاهدة الصفحات التي أجراها 51 مليون طالب في أكثر من 230 دولة ومنطقة. وبلغ عدد مرات مشاهدة الصفحات التي أجراها الطلاب في الولايات المتحدة 7.3 مليون مرة العام الماضي، مما يجعل الأمريكيين رابع أكبر سوق للموقع. وصرح مسؤولو استقطاب الطلاب بأن المملكة المتحدة ستكون وجهة دراسية بديلة رئيسية، لأن الأسواق المنافسة مثل أستراليا وكندا تستهدف تخفيضات كبيرة في أعداد الطلاب من خلال فرض قيود على التأشيرات. طلاب الجامعات الأمريكية وتُظهر البيانات أن جميع وجهات الدراسة الرئيسية شهدت ارتفاعاً في عدد مرات مشاهدة الصفحات في الولايات المتحدة، ولكن لم تشهد أي منها زيادة كبيرة مثل المملكة المتحدة. ومن بين الوجهات الأخرى التي حظيت باهتمام أيضاً أيرلندا وكندا والسويد وهولندا. وقال مارك بينيت، مدير الرؤى في مجموعة كيستون التعليمية، وهي شركة استقطاب طلاب دوليين، إن المملكة المتحدة من المتوقع أن تكون أحد "المستفيدين الرئيسيين" من سياسات ترامب نظراً "للاستقرار النسبي" لقواعد الهجرة لديها. وفي حين أن حكومة حزب العمال لم تتراجع عن التغييرات التي أجرتها حكومة المحافظين السابقة، والتي شددت نظام تأشيرات الطلاب، إلا أنه قال إن "رسالة الترحيب التي قدمتها تجاه الطلاب الدوليين تتناقض مع الوضع في الولايات المتحدة، وكذلك في أستراليا وكندا". ويُشكل الطلاب الأمريكيون خامس أكبر مجموعة دولية تفد للدراسة في المملكة المتحدة، حيث بلغ عددهم 23,250 طالباً أمريكياً في التعليم العالي في بريطانيا في العام الدراسي 2023-2024، وفقاً لوكالة إحصاءات التعليم العالي. ويُعد تزايد الاهتمام الدولي بالبرامج الدراسية في المملكة المتحدة مؤشراً إيجابياً للقطاع الذي يعاني من ضائقة مالية، والذي أصبح يعتمد بشكل كبير على دخل الرسوم الدراسية المربحة من الطلاب الأجانب. انخفاض القدرة التنافسية للجامعات الأمريكية وقال خبراء إن بيانات منصات البحث تشير إلى أن هجوم ترامب على الجامعات قد أثر أيضاً على الاهتمام الدولي بالدراسة للحصول على شهادة في الولايات المتحدة وقوض القدرة التنافسية للجامعات. وتخفض إدارة ترامب التمويل وتهدد المؤسسات التعليمية التي تعتبرها معاقل لليبرالية، ولكنها أيضاً تفشل في معالجة معاداة السامية. ورفضت جامعة هارفارد مطالب بتسليم سجلات "الأنشطة غير القانونية والعنيفة لحاملي تأشيرات الطلاب الأجانب"، ورفعت دعوى قضائية ضد الحكومة الفيدرالية. كما خضعت جامعة كولومبيا، التي رضخت الشهر الماضي لضغوط الإدارة لإصلاح جوانب حوكمتها، وجامعة برينستون لخفض التمويل الفيدرالي. اعتصام طلاب جامعة كولومبيا/ الأناضول وبشكل عام، فقد حوالي 1500 طالب حقهم في الدراسة بعد إنهاء تسجيل تأشيراتهم الأمريكية، على الرغم من أن إدارة ترامب أعلنت قبل عدة أيام أنها ستعيد هذه السجلات إلى حين إصدار سياسة جديدة لإلغاء تأشيراتهم قانونياً. وقالت ميريام فيلدبلوم، الرئيسة التنفيذية لتحالف الرؤساء، الذي يمثل أكثر من 500 من قادة التعليم العالي في الولايات المتحدة، قبل تقديم الحكومة طلبها للمحكمة يوم الجمعة، إن إلغاء التأشيرات "يخلق مناخاً من الخوف والقلق وعدم اليقين". وأضافت: "ستكون لهذه البيئة غير المرغوب فيها آثار سلبية وممتدة على ازدهارنا الاقتصادي المحلي، وستقوض بوضوح قدرتنا التنافسية العالمية". ووفقاً للبيانات الرسمية، انخفض الالتحاق الدولي بجميع الدورات الأمريكية بنسبة 7% بين العامين الدراسيين 2016 و2017، وهو بداية الولاية الأولى لترامب. وقالت فيلدبلوم إن الإدارة الجديدة ستواجه "عواقب وخيمة". جامعات أمريكا وجهة طاردة حتى للطلاب الأجانب ولم يقتصر البحث عن وجهات تعليمية بديلة عن الولايات المتحدة على الطلاب الأمريكيين، بل امتد ذلك ليشمل الطلاب الأجانب. وقالت تقارير إنه وبينما يتطلع الطلاب الأمريكيون للدراسة في الخارج، يُعيد الطلاب في بقية العالم تقييم موقفهم من التعليم الأمريكي. ووفقاً لدراسة أجرتها مجموعة كيستون التعليمية، فإن 42% من الطلاب الدوليين المحتملين أصبحوا أقل ميلاً للدراسة في الولايات المتحدة بعد فوز ترامب في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي. ولا يزال 41٪ آخرون غير متأكدين، وقراراتهم معلقة. وعزت الدراسة هذه المعدلات إلى التغييرات المحتملة في السياسات في ظل الإدارة الجديدة، وخاصةً فيما يتعلق بالهجرة وفرص العمل بعد التخرج. ويساهم الطلاب الدوليون بحوالي 40.1 مليار دولار في الاقتصاد الأمريكي، مما يجعلهم عنصراً أساسياً في قطاع التعليم العالي. وأي انخفاض كبير في أعدادهم قد يكون له آثار مالية وخيمة على الجامعات." جامعة هارفارد-المصدر:الشبكات الاجتماعية استقطاب أوروبي للأكاديميين الأمريكيين وأسفرت مواجهات إدارة ترامب مع الجامعات الأمريكية عن تسابق محموم للمؤسسات الأكاديمية لاستقطاب أساتذة الجامعات، وقدمت بعض المؤسسات الأوروبية التعليمية تمويلاً للعلماء الأمريكيين الذين يفكرون في مغادرة الولايات المتحدة والانتقال إلى القارة العجوز، ووعدت بتوفير ملاذ آمن خالٍ من الرقابة الأكاديمية، بحسب تقرير لصحيفة واشنطن بوست جاء تحت عنوان "سباق أوروبي لجذب العلماء الأمريكيين في ظل ضغوط ترامب على الجامعات". وأضافت الصحيفة الأمريكية أنه وبدافع "التدخل السياسي المقلق في البحث الأكاديمي من قِبل إدارة ترامب"، خصصت جامعة بروكسل الحرة (VUB)، أو الجامعة الحرة، تمويلاً قدره 2.7 مليون دولار لما لا يقل عن 12 وظيفة جديدة في دراسات ما بعد الدكتوراه متاحة "للأمريكيين الخاضعين للرقابة". وفي مارس/آذار الماضي، فتحت جامعة إيكس مرسيليا الفرنسية باب التقديم لنحو 15 مقعداً في برنامج "مكان آمن للعلوم" الجديد، على أمل الترحيب بالعلماء الأمريكيين مع وعد بالحرية الأكاديمية. وأعلنت جامعة إيكس مرسيليا أنها تخطط لجمع تمويل يصل إلى 16 مليون دولار، وقد تلقت بالفعل عدداً كبيراً من المتقدمين للبرنامج الذي يستمر لثلاث سنوات. وتسعى جهود الجامعات، التي تسير بالتوازي مع المبادرات الوطنية التي تطرح في العواصم الأوروبية، إلى الاستفادة من حالة الخوف وعدم اليقين التي سادت بين بعض العلماء الأمريكيين رداً على تحركات إدارة ترامب لإعادة تشكيل قطاع التعليم العالي في البلاد، وفق واشنطن بوست. وقال رئيس جامعة بروكسل الحرة، يان دانكيرت: "إن الأوساط الأكاديمية في الولايات المتحدة تتعرض حالياً لضغوط مالية ولكن أيضاً لضغوط في شكل تدخل من السلطات"، ووعد بأن الأكاديميين في جامعته لن يتعرضوا أبداً لأي شكل من أشكال التدخل السياسي.

بريطانيا المستفيد الرئيسي... تراجع الاهتمام بالجامعات الأميركية بسبب ترامب
بريطانيا المستفيد الرئيسي... تراجع الاهتمام بالجامعات الأميركية بسبب ترامب

الميادين

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الميادين

بريطانيا المستفيد الرئيسي... تراجع الاهتمام بالجامعات الأميركية بسبب ترامب

كشفت صحيفة "فايننشل تايمز" البريطانية عن ارتفاع عمليات البحث عن البرامج الدراسية البريطانية بعد هجوم الرئيس الأميركي على مؤسسات رابطة الطلاب. وأشارت الصحيفة إلى أن عدد الطلاب الأميركيين الراغبين في الدراسة في جامعات المملكة المتحدة ارتفع بشكل حاد منذ أن شنّ ترامب هجومه على بعض أفضل مؤسسات التعليم العالي في الولايات المتحدة الأميركية، وفقاً للبيانات. وبحسب "Studyportals"، وهي منصة بحث طلابية عالمية تتتبع مشاهدات صفحات مستخدميها لتقييم تفضيلاتهم للبرامج الدراسية، ارتفع الاهتمام بالشهادات البريطانية الصادرة عن الولايات المتحدة بنسبة 25% في آذار/ مارس 2025 مقارنةً بالشهر نفسه من العام الماضي. وأظهرت بيانات Studyportals أن الاهتمام الدولي بالبرامج الدراسية الأميركية انخفض بنسبة 15% الشهر الماضي مقارنةً بآذار/ مارس 2024، فيما سجلت المملكة المتحدة زيادة بنسبة 13% في الفترة نفسها. اليوم 12:04 اليوم 10:56 وتسجّل المنصة بيانات عمليات البحث ومشاهدات الصفحات التي أجراها 51 مليون طالب في أكثر من 230 دولة ومنطقة. وقد بلغ عدد مشاهدات الصفحات التي أجراها الطلاب في الولايات المتحدة 7.3 ملايين مشاهدة العام الماضي، ما يجعل الأميركيين رابع أكبر سوق للموقع. قال مسؤولو استقطاب الطلاب إن المملكة المتحدة تُرجّح أن تكون وجهة دراسية بديلة رئيسية، لأن الأسواق المنافسة، مثل أستراليا وكندا، تستهدف تخفيضات كبيرة في أعداد الطلاب من خلال فرض قيود على التأشيرات. تُظهر البيانات أن جميع وجهات الدراسة الرئيسية شهدت ارتفاعاً في عدد مشاهدات الصفحات في الولايات المتحدة، ولكن لم يشهد أي منها ارتفاعاً كبيراً مثل المملكة المتحدة. وصرّح مارك بينيت، مدير قسم الرؤى في مجموعة كيستون التعليمية، وهي شركة استقطاب طلاب دوليين، بأن المملكة المتحدة من المتوقع أن تكون من "المستفيدين الرئيسيين" من سياسات ترامب نظراً إلى "الاستقرار النسبي" لقواعد الهجرة. وفي حين لم تتراجع حكومة حزب العمال عن التغييرات التي أجرتها حكومة المحافظين السابقة، والتي شددت نظام تأشيرات الطلاب، إلا أنه قال إن "رسالة الترحيب التي قدمتها تجاه الطلاب الدوليين تتناقض مع الوضع في الولايات المتحدة، وكذلك في أستراليا وكندا". وفي الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام، انخفض الاهتمام الأميركي بالدراسة المحلية بنسبة 27% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، في حين كان الاهتمام الأميركي بالمملكة المتحدة أعلى بنسبة 23%، وفقاً لمنصة البحث الخاصة بشركة "كيستون" لدورات الماجستير، والتي تتعقب سلوك البحث لأكثر من 7 ملايين طالب في 190 دولة. وتتعرَّض الجامعات الأميركية، بما في ذلك جامعة هارفرد، لضغوط من ترامب لمنح الحكومة الفيدرالية سلطة التدقيق في القبول والتأثير على التوظيف، إذ تخفض إدارته التمويل للجامعات المرموقة وتسعى إلى إلغاء تأشيرات مئات الطلاب الأجانب. وقال خبراء إن الأرقام تشير إلى أن هجوم ترامب على الجامعات أثر أيضاً في الاهتمام الدولي بالدراسة للحصول على شهادة في الولايات المتحدة وقوَّض القدرة التنافسية للجامعات. ورداً على سياساته الأكاديمية، وقّع أكثر من 100 رئيس جامعة وكلية أميركية بياناً يندد بـ"التجاوزات الحكومية غير المسبوقة والتدخل السياسي" لإدارته في التعليم العالي.

لأول مرة في أوروبا طائرات إف-35 توجه ضربات المدفعية
لأول مرة في أوروبا طائرات إف-35 توجه ضربات المدفعية

الدفاع العربي

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الدفاع العربي

لأول مرة في أوروبا طائرات إف-35 توجه ضربات المدفعية

محتويات هذا المقال ☟ 1 أهداف أرضية أهداف أرضية 2 Lockheed Martin F-35 Lockheed Martin F-35 3 الخصائص العامة لأول مرة في أوروبا طائرات إف-35 توجه ضربات المدفعية في اختبار حي لحلف شمال الأطلسي في إنجاز مهم لعمليات حلف شمال الأطلسي متعددة المجالات في أوروبا، نجح سلاح الجو الملكي الهولندي في إجراء تبادل. بيانات قتالية في الوقت الحقيقي بين طائرات مقاتلة من طراز F-35 ونظام قيادة Keystone التابع للجيش الهولندي. ويمثل هذا الاختراق، الذي تم تحقيقه خلال مناورات رامشتاين فلاج التي ينظمها حلف شمال الأطلسي. المرة الأولى التي يتم فيها إظهار هذا المستوى من التكامل الذي يشمل طائرات إف-35 في أوروبا. أهداف أرضية أووو,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد لأول مرة في أوروبا طائرات إف-35 توجه ضربات المدفعية أووو,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد وفقًا لوزارة الدفاع الهولندية، حدّدت طائرة إف-35 هدفًا أرضيًا وحدّدته، ثم نقلت البيانات فورًا إلى نظام كيستون. ثمّ نقل كيستون معلومات الهدف إلى وحدة من القوات البرية، التي اصطدمت بالهدف وأسقطته باستخدام منصة المدفعية الصاروخية 'نظام الإطلاق الدقيق والشامل' ( PULS ). وتم الانتهاء من العملية – من الاكتشاف الأولي إلى إطلاق الصاروخ – في غضون دقائق. وفي بيان لها، أكدت القوات الجوية الملكية الهولندية على أهمية هذا العرض من أجل التوافق التشغيلي المستقبلي. لحلف شمال الأطلسي، ووصفته بأنه 'خطوة رئيسية في الحرب متعددة المجالات'. وأُجريت التدريبات بالتعاون مع القوات الجوية الأمريكية، وشركة لوكهيد مارتن للمقاولات الدفاعية، ومنظمة البحوث العلمية التطبيقية الهولندية (TNO). وقال سلاح الجو الهولندي: 'هذا مثال واضح على مدى سرعة ترجمة المفاهيم التشغيلية إلى قدرات واقعية'. وتستمر طائرة إف-35، التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن ويشغلها عدد متزايد من الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي. في توسيع دورها في بيئات الحرب المشتركة المتكاملة. Lockheed Martin F-35 أووو,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد لأول مرة في أوروبا طائرات إف-35 توجه ضربات المدفعية أووو,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد هي عائلة أمريكية من الطائرات المقاتلة متعددة المهام الشبحية ذات المقعد الواحد والمحرك الواحد في جميع الأحوال الجوية. والتي تهدف إلى أداء مهام التفوق الجوي والهجوم. كما أنها قادرة على توفير قدرات الحرب الإلكترونية والاستخبارات والمراقبة والاستطلاع. الخصائص العامة الطاقم: 1 الطول: 51.4 قدم (15.7 م) باع الجناح: 35 قدمًا (11 م) الارتفاع: 14.4 قدم (4.4 م) مساحة الجناح : 460 قدم مربع (43 م 2) : 460 قدم مربع (43 م 2) نسبة العرض إلى الارتفاع: 2.66 الوزن فارغ: 29300 رطل (13290 كجم) الوزن الإجمالي: 49540 رطل (22471 كجم) أقصى وزن للإقلاع: 70000 رطل (31751 كجم) سعة الوقود: 18,250 رطلاً (8278 كجم) داخليًا المحرك: 1× برات آند ويتني إف-135-PW-100 توربوفان بعد الاحتراق، 28000 رطل (120 كيلو نيوتن) دفع جاف، 43000 رطل (190 كيلو نيوتن) مع احتراق لاحق. أووو,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أووو,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أووو,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد

ماذا نعرف عن مشروع خط أنابيب "كيستون إكس إل" النفطي الذي أيّد ترامب استئنافه؟
ماذا نعرف عن مشروع خط أنابيب "كيستون إكس إل" النفطي الذي أيّد ترامب استئنافه؟

النهار

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

ماذا نعرف عن مشروع خط أنابيب "كيستون إكس إل" النفطي الذي أيّد ترامب استئنافه؟

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب الإثنين أنّه يريد أن يتمّ في الحال استئناف العمل بـ"كيستون إكس إل" لبناء خط أنابيب نفطي يربط بين الولايات المتّحدة وكندا، وهو مشروع كان سلفه جو بايدن قد تخلّى عنه في مستهلّ ولايته في 2021. وكتب ترامب في منشور على منصّته "تروث سوشل" للتواصل الاجتماعي "لقد رأيتُ اليوم أنّه ينبغي على الشركة (الكندية) التي تقف وراء مشروع خط أنابيب كيستون إكس إل الذي تخلّت عنه إدارة بايدن غير الكفؤة أن تعود إلى أميركا وأن تبدأ ببنائه - الآن!". وأضاف "إدارة ترامب مختلفة تماماً: تصاريح أسهل، وبدء العمل بصورة شبه فورية!". وحذّر ترامب من أنّه إذا لم تكن شركة "تي سي إينرجي" قادرة على تنفيذ هذا المشروع فمن الممكن لشركة أخرى أن تحلّ محلّها. ويأتي هذا التصريح في خضمّ نزاع تجاري بين الولايات المتحدة وكندا، إذ هدّد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على كلّ المنتجات التي تستوردها بلاده من جارتها الشمالية. ومشروع كيستون إكس إل الذي تدعمه أوتاوا لكن يعارضه دعاة حماية البيئة، أُطلق في 2008 لكنّه لا ينفك يصطدم بعراقيل متتالية. وأُلغي هذا المشروع للمرة الأولي في عهد باراك أوباما الذي اعتبره ملوّثاً للغاية، لكنّ ترامب أعاد إحياءه في ولايته الأولى لأسباب اقتصادية. وعندما فاز بالانتخابات جو بايدن نفّذ الرئيس الديموقراطي وعده الانتخابي وألغى العمل بهذا المشروع تنفيذا لخطته لمكافحة التغيّر المناخي. وفي حزيران/يونيو 2021 أعلنت شركة "تي سي إينرجي" تخلّيها عن المشروع. وكان مشروع "كيستون إكس إل" يهدف لتوسيع خط أنابيب كيستون الحالي الذي ينقل النفط من مقاطعة ألبرتا في غرب كندا إلى أنحاء عدّة في الولايات المتحدة.

شابلن بدأ مشروعه بشرائط قصيرة تسخر من السينما
شابلن بدأ مشروعه بشرائط قصيرة تسخر من السينما

Independent عربية

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Independent عربية

شابلن بدأ مشروعه بشرائط قصيرة تسخر من السينما

إذا كانت السينما الأميركية، الهوليوودية بصورة خاصة، أبكرت في جعل نفسها موضوعاً لأعداد متزايدة من شرائط طويلة أو قصيرة، روائية أو حتى وثائقية راحت تزداد قوة وربما شراسة أيضاً مرحلة بعد مرحلة، لتصل إلى ذروتها باكراً في فيلم "سانست بوليفار" للمخرج بيلي وايلدر، فإن فنانها الكبير والفريد من نوعه تشارلي شابلن خاض النوع بدوره باكراً، بل ربما منذ بداياته وقبل أن يتحول إلى الإخراج، وتحديداً منذ مفتتح عام 1914 جاعلاً من فيلمه الأول "كيد أوتو يسابق في فينيسيا" فيلماً يغمز من قناة السينما كما كانت تصور في ذلك الحين. صحيح أن شابلن لم يكن مخرج ذلك الفيلم، بل عمل تحت إدارة هنري ليمان الذي كان أداره قبل ذلك مباشرة في تجربة أولى تولى فيها شابلن الجانب الفني وتحديد الموضوع، بينما اشتغل ليمان على الجانب التقني وراء الكاميرا. كانت التجربة الأولى شريط "اكتساب الرزق" الذي كان أول احتكاك للمهرج الآتي من لندن ومن ثم من المسرح قبل حين، وسنرى في نهاية هذا الكلام أن شابلن كان انضم للعمل في السينما فقط لأمله في أن يحقق من خلاله بعض أرباح تمكنه من العودة للمسرح، لا للندن بالطبع، في محاولة منه لإنقاذ ذلك الفن المسرحي الذي يحبه ولا يفضل السينما عليه، لكنه علق في الفخ بحسب تعبيره نفسه كما سنرى، وكان شابلن في ذلك الحين لايزال في الـ24 من عمره. وسيتضح أن الفنان الشاب لم يكن راضياً كل الرضا عما شاهده في عالم السينما، وهو سيعبر عن ذلك على أية حال في الأفلام الخمسة التالية التي صور أولها، مباشرة بعد تلك التجربة الأولى وأيضاً تحت إدارة ليمان الذي كان أشبه بظل له. والحقيقة أن نظرة شابلن إلى الفن السابع التي ستكون واضحة في كل واحد من تلك الأفلام الخمسة، تكاد تؤكد لنا أنه بالفعل لم يكن يحب السينما، وربما كان دخل عالمها أول الأمر لكي ينسفها من الداخل! وحسبنا هنا أن نراجع ما كان ذلك الفنان يحاول قوله في كل واحد من تلك الأفلام المبكرة حتى نتيقن من ذلك. اختراع صعلوك داهية انتهى تصوير "اكتساب الرزق" بين الخامس والتاسع من يناير (كانون الثاني) 1914، وعلى الفور في اليوم الـ11 انطلق ليمان وشابلن يصوران فيلم "سباق فينيسيا" الذي سيعرف تاريخياً بكونه الفيلم الذي ظهرت فيه شخصية الصعلوك (شارلو) للمرة الأولى بعدما صاغها على قياسه وحدد ملامحها. وسيكون لافتاً أن أول مشهد صوره الفيلم لهذه الشخصية في فيلمها الأول ذاك، هو مشهد نرى فيه المهرج وهو يزعج بصورة مقصودة فريقاً سينمائياً يقوم بتصوير سباق يشارك فيه الأطفال. والطريف هنا هو أن المشهد صور جمهوراً حقيقياً يشاهد شارلو وينزعج منه للمرة الأولى، بينما فريق التصوير يحاول كل السبل لإزالة الصعلوك المزعج عن طريق المتسابقين. ولكن عبثاً، إذ بدا من الواضح كما يشير مؤرخ السينما الناقد رينيه ماركس، أن "الصعلوك يؤكد أنه هنا ليبقى طويلاً". ويلفت الناقد نظرنا إلى أن عنوان الفيلم حين عرض في فرنسا كان "شارلو راضياً عن ذاته"، هو الذي إنما أتى إلى عالم السينما ليعبر عن عدم رضاه عن الكيفية التي كانت تصنع بها. شارلو متفرج عاشق في فبراير (شباط) من العام نفسه، وفي فيلم تال بات دور شابلن في إخراجه أكبر، وعنوانه "فيلم جوني" يطالعنا الصعلوك هذه المرة، ورأيناه متفرجاً في صالة سينمائية يشاهد واحداً من أفلام شركة كيستون الحافلة بالصبايا الجميلات، ويقع في غرام واحدة منهن تطل عليه من الشاشة فيجد نفسه وقد تسلل إلى عالم الاستديو لمقابلة النجوم من دون أن ينتبهوا إليه. وهناك يحاول إزعاج تصوير مشهد يجد نفسه داخله، مما يخلق ارتباكاً عاماً من الواضح أنه شكل نوعاً من موقف من شابلن إزاء الأداء المهني السينمائي، خصوصاً أن المشهد تمكن بالطبع من إثارة ضحك الجمهور الذي تماهى هنا مع الصعلوك على رغم هيامه بالسينما، ولعل هذا التماهي هو الذي خلق لدى شابلن فكرة فيلمه التالي وعنوانه "تبرج". وفيه نشاهد شابلن جالساً إلى جانب زميله فاتي وهما يتبرجان استعداداً للتصوير، فيتحول شابلن إلى صعلوك ثم إلى امرأة ويتابع في الحالين استعراض عالم الاستديو من داخله ساخراً من كل ما يمر به، وكأنه يتعمد الكشف عن أسرار اللعبة السينمائية، والكشف تحديداً بصورة شديدة اللؤم لم يسبقه فيها أو إليها أحد في عالم السينما. مزيد من اللؤم المدروس وفي عام 1915 ينتقل شابلن من العمل لحساب شركة كيستون للعمل لحساب شركة إيسيناي، إذ يبدأ بنفسه تولي الكتابة والإخراج إلى جانب التمثيل، ودائماً تقريباً من خلف قناع الصعلوك شارلو. وسيصور فيلمه الأول مع الشركة الجديدة في شيكاغو، جاعلاً منه يغوص أكثر وأكثر في عالم الموضوع السينمائي. فهذه المرة ها هي إدنا بورفيانس، شريكته في حياته وفي عمله، تظهر تحت قناع سكرتيرة في شركة إنتاج. صحيح أنها لا تزال في الـ16، غير أنها تتمكن بلؤمها من أن تجبر شارلو على حرمانها من لعب دور كانت تحلم بلعبه. وفي الفيلم أيضاً الممثل الهزلي بن توربين الذي يرمز في السيناريو إلى أولئك الذين نجدنا مجبرين على سحقهم حتى نصل إلى غاياتنا في عالم السينما. وأخيراً في عام 1916 ها هو شابلن في الفيلم الأخير بين تلك المجموعة التي كرسها لنوع من "ملاحظات تكاد تكون نقدية تتعلق بالمسألة السينمائية" ها هو شابلن يجمع لعبة المراشقة بقالب الغاتوه الذي كان يملأ الأفلام المضحكة إلى حد التخمة مع قبلة شديدة الغرابة يتبادلها هو نفسه على الشاشة مع إدنا بورفيانس، إنما متنكرة هذه المرة في ثياب فتى، وذلك مرة أخرى داخل ستديو سينمائي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) رغبة في العودة للمسرح من المؤكد أن حضور السينما في تلك الأفلام الخمسة وعلى تلك الصورة، المشاكسة قبل أن تكون أي شيء آخر، لم يكن بفعل الصدفة بل يمكننا احتسابه كموقف سلبي من شابلن إزاء فن لم يكن راضياً عنه كما أشرنا. والحقيقة أن في مقدورنا أن نضافر هذه الحساسية السلبية تجاه الفن السابع، مع ما صرح به شابلن نفسه في ذلك الحين، ثم لم يتوان عن التذكير به لاحقاً، من أن الأمر كان بالنسبة إليه، مجرد التوجه إلى العمل في السينما لفترة قصيرة يتمكن عبرها من جمع بعض المال لإعادة تأسيس مسرحه في زمن كانت كل الأموال تتوجه إلى السينما فيما المسرح خالي الوفاء مفلساً على الدوام، "لكني علقت في الفخ السينمائي... ولم أجد من ينقذني منه!"، كما كان يقول ويريد حتى في سنواته الأخيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store