أحدث الأخبار مع #لأفريكوم


عين ليبيا
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عين ليبيا
بيان لـ«منصة تبيان» بشأن هبوط طائرة عسكرية أجنبية في ليبيا
تداولت بعض الصفحات ومواقع التواصل الاجتماعي أخبارًا تُفيد بهبوط طائرة عسكرية في إحدى القواعد الليبية، مع ربطها بما يشاع عن ترحيل مهاجرين من الولايات المتحدة إلى ليبيا. وحول ذلك، نفت منصة 'تبيان'، صحة الأنباء المتداولة بشأن هبوط طائرة عسكرية تابعة لأفريكوم في إحدى القواعد الليبية، واعتبرتها 'مضللة ولا أساس لها من الصحة'، مشيرة إلى أنها لا تمتّ بأي صلة لعمليات ترحيل مهاجرين. وأكدت المنصة أن الطائرة المعنية من طراز C-130، أمريكية الصنع لكنها مملوكة للحكومة الإيطالية، وقد وصلت إلى ليبيا ضمن زيارة رسمية لوفد عسكري إيطالي إلى كلية الدفاع الجوي، برفقة مسؤولين من لجنة العلاقات الليبية الإيطالية، وذلك في إطار التعاون الأكاديمي والتقني بين البلدين في المجال الدفاعي. وأضافت 'تبيان' أن وزارة الدفاع الليبية أوضحت أن الزيارة تأتي في سياق اتفاقيات التعاون العسكري الثنائي، وتشمل دعم القدرات التعليمية والتقنية للمؤسسات العسكرية. وبحسب بيانات حركة الطيران، فإن هذه الرحلات تُعدّ دورية ومجدولة بشكل شبه أسبوعي منذ فترة طويلة، وتندرج ضمن برامج الدعم والتنسيق الفني، ولا علاقة لها من قريب أو بعيد بأي ملف متعلق بالهجرة أو الترحيل. كما أوضحت المنصة أن الرحلة انطلقت من قاعدة 'سيغونيلا' الجوية البحرية في صقلية، والتي تُستخدم بشكل منتظم للبعثات التدريبية والزيارات الرسمية. وفي ختام بيانها، جددت 'تبيان' التذكير بأن حكومة الوحدة الوطنية نفت رسميًا أي علاقة لها بملف ترحيل مهاجرين إلى ليبيا، وأكدت رفضها القاطع لاستخدام الأراضي الليبية في مثل هذه العمليات، داعية إلى تحري الدقة وعدم الانسياق وراء الشائعات التي تهدف إلى إثارة البلبلة وتشويش الرأي العام.


الوسط
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
قائد «أفريكوم»: نسعى لدفع الليبيين نحو جيش موحد يخضع للسيطرة المدنية
قال قائد قيادة الولايات المتحدة لأفريقيا (أفريكوم) الجنرال مايكل لانغلي إن القيادة تسعى إلى دفع الليبيين لتعزيز اعتمادهم على أنفسهم لبناء جيش موحد يخضع للسيطرة المدنية يحفظ السيادة الليبية ويعزز أمن الحدود ويحارب الهجرة غير الشرعية والإرهاب العابر للحدود. وأضاف لانغلي في بيانه أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ الأميركي أمس الخميس أن التنافس بين الفاعلين الأمنيين في شرق وغرب ليبيا يؤثر على تطور البلاد واستقرارها، و«هو وضع يهز أحيانًا أسواق الطاقة العالمية». بينما يجب أن يأتي إعادة التوحيد الوطني في النهاية من الشعب الليبي. وقال إنه يمكن لأفريكوم من خلال خطوات مدروسة ومحدودة أن تدعم جهود التكامل الأمني متعدد الأطراف لتعزيز الظروف المواتية للمصالح الأميركية، في ظل أن إعادة التوحيد الوطني «يجب في النهاية من الشعب الليبي». تأكيد أميركي: دورنا حماية الولايات المتحدة من التهديدات الصادرة من أفريقيا وشدد بيان الجنرال الأميركي على أن دور أفريكوم في القارة السمراء يتركز في حماية الولايات المتحدة من «التهديدات الصادرة من أفريقيا، وصون المصالح الحيوية لواشنطن عبر مواجهة جهود الخصوم». وتابع: «نحن ثابتون في التزامنا تجاه الشعب الأمريكي، ونهجنا سليم: نعمل مع الحلفاء والشركاء المتشابهين في التفكير لتمكين حلول أمنية تحمي مصالحنا». لماذا تعد أفريقيا محور مهم لواشنطن في المستقبل؟ ونوه بأن أفريقيا تعد مسرحًا استراتيجيًا، إذ إنها قارة تلتقي فيها المصالح العالمية. فبحلول العام 2050 سيشكل سكانها 25% من سكان العالم، وهي تتمتع حاليًا بأكبر شريحة ديموغرافية من الشباب، بالإضافة إلى مجتمعات تتحضر بسرعة. وأشار إلى مجموعة متنوعة من العمليات والأنشطة والاستثمارات في شمال أفريقيا، وذلك لتعزيز المصالح الأميركية عبر تعزيز الشراكات القوية في منطقة تقع عند مفترق طرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. وقال لانغلي إن شمال أفريقيا تضم حليفين رئيسيين خارج الناتو يتمتعان بقدرات عالية هما المغرب وتونس وكلاهما يدعم أهداف واشنطن الإقليمية. ما أهمية المغرب بالنسبة للمصالح الأميركية في أفريقيا؟ كما تعد المغرب قائدًا إقليميًا من خلال تصدير الأمن والتنمية الاقتصادية عبر أفريقيا، حيث تقدم تدريبًا لأكثر من 1200 شريك أفريقي سنويًا، غالبًا بدون تكلفة على المتدربين. يشمل التدريب جميع مستويات التعليم العسكري من التدريب الأساسي إلى كلية الحرب، ويغطي جميع الأفرع، بما في ذلك التدريب الطبي والاستخباراتي والمظلي والعمليات الخاصة. وأضاف: تُعد تونس أيضًا مصدرًا للأمن في شمال أفريقيا؛ فهي تظل شريكًا استراتيجيًا في التعاون العسكري ومكافحة الإرهاب والأمن الإقليمي الأوسع كمحور تدريبي عسكري إقليمي متنامٍ، إذ تبرز كشريك رئيسي يتبنى ويعكس المعايير العسكرية الغربية. وتدعم تونس عمليات حفظ السلام عبر أفريقيا، لا سيما عبر قدرات النقل الجوي الاستراتيجي مع أسطولها المتزايد من طائرات C-130. إشادة أميركية بالتعاون العسكري مع تونس والجزائر وأوضح لانغلي أن خبرة «المدرسة التونسية لمكافحة العبوات الناسفة» المكتسبة خلال كفاح تونس ضد الإرهاب في العقد الماضي مطلوبة بشدة من قبل القوات الأفريقية المنتشرة في بعثات الأمم المتحدة، متابعا: تمتلك تونس قدرة كبيرة على التأثير في الجيوش عبر منطقة الساحل وغرب أفريقيا. ويرى لانغلي أن الجزائر «تُعتبر تقليديًا دولة غير منحازة، لكن صناعتها الدفاعية تحرز تقدمًا كبيرًا في المبيعات التجارية المباشرة للمعدات الدفاعية، مثل طائرات C-130». وفي يناير 2025 وقّعت الولايات المتحدة والجزائر مذكرة تفاهم للتعاون العسكري، مما يعكس رؤية البلدين المشتركة لتعزيز السلام الإقليمي والدولي عبر الحوار الاستراتيجي، حسب بيان لانغلي.


الشرق الأوسط
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
الجيش الأميركي ينفذ ضربة جوية ضد أهداف لتنظيم «داعش» في الصومال
نفّذ الجيش الأميركي غارة جوية السبت ضد أهداف لتنظيم «داعش» في منطقة بونتلاند بالصومال، ما أدى إلى مقتل عدد من عناصر التنظيم، وفق ما أفادت القيادة العسكرية الأميركية في إفريقيا «أفريكوم». وقالت أفريكوم في بيان إنها شنت الغارة الأخيرة بالتنسيق مع الحكومة الصومالية وأصابت «أهدافاً متعددة» للتنظيم. ويعد التنظيم صغيراً نسبياً في الصومال مقارنة بحركة الشباب الجهادية المرتبطة بتنظيم القاعدة، لكنه بدأ يكتسب قوة مؤخراً في بونتلاند التي تتمتع بحكم ذاتي. وحددت أفريكوم موقع الغارة الجوية في «جنوب شرق بوساسو، بونتلاند، شمال شرق الصومال". وأضاف البيان: «يشير التقييم الأولي لأفريكوم إلى مقتل عدد من عناصر تنظيم داعش في الصومال»، مشيرة إلى أنه «لم يُصب أي مدني بأذى». وتأتي الغارة الأخيرة في أعقاب عملية مماثلة قبل يومين وصفتها أفريكوم بأنها تكملة لـ«مبادرة أوسع لمكافحة الإرهاب» في الصومال. كما نُفذت ضربات جوية أميركية في شباط/فبراير قالت سلطات بونتلاند إنها قتلت «شخصيات رئيسية» في تنظيم «داعش»، دون تقديم مزيد من التفاصيل.


العين الإخبارية
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
مقتل عناصر من «داعش» بالصومال في غارة أمريكية
قتلت غارة جوية أمريكية عناصر من تنظيم "داعش" في الصومال، وفق ما أفادت القيادة العسكرية في أفريقيا "أفريكوم". وذكرت القيادة العسكرية الأمريكية في أفريقيا "أفريكوم"، في بيان، أن الجيش الأمريكي نفذ السبت غارة ضد أهداف لتنظيم "داعش" في منطقة بونتلاند، لافتة إلى أن الغارة تمت بالتنسيق مع الحكومة الصومالية وأصابت "أهدافا متعددة لتنظيم داعش". ويعد تنظيم "داعش" صغيرا نسبيا في الصومال مقارنة بحركة "الشباب" المرتبطة بتنظيم "القاعدة"، لكنه بدأ يكتسب قوة مؤخرا في بونتلاند التي تتمتع بحكم ذاتي. وحددت أفريكوم موقع الغارة الجوية في "جنوب شرق بوساسو، بونتلاند، شمال شرق الصومال". وأضافت "يشير التقييم الأولي لأفريكوم إلى مقتل عدد من عناصر تنظيم "داعش"، مشيرة إلى أنه "لم يُصب أي مدني". وتأتي الغارة في أعقاب عملية مماثلة قبل يومين وصفتها أفريكوم بأنها تكملة لـ"مبادرة أوسع لمكافحة الإرهاب" في الصومال. كما نُفذت ضربات جوية أمريكية في فبراير/شباط قالت سلطات بونتلاند إنها قتلت "شخصيات رئيسية" في تنظيم "داعش"، دون تقديم مزيد من التفاصيل. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مطلع فبراير الماضي إنه أمر بشن غارات جوية على أحد كبار مخططي الهجمات في تنظيم داعش. وأوضح ترامب في منشور على منصته "تروث سوشال": "هؤلاء القتلة الذين وجدناهم مختبئين في الكهوف هددوا الولايات المتحدة وحلفاءنا". وأضاف "الضربات أدت إلى تدمير الكهوف التي كانوا يعيشون فيها، وقتل العديد من الإرهابيين، دون أن يؤدي ذلك إلى إصابة المدنيين بأي شكل من الأشكال". aXA6IDQ1LjM4Ljg4LjEzNiA= جزيرة ام اند امز BR