أحدث الأخبار مع #لأورانوس


البلاد البحرينية
منذ 4 أيام
- علوم
- البلاد البحرينية
كوكب أورانوس يصل إلى الاقتران الشمسي
أفادت الجمعية الفلكية بجدة أن كوكب أورانوس يصل يوم الأحد 18 مايو 2025، إلى ما يعرف باسم الاقتران الشمسي. وقالت الجمعية في منشور لها عبر صفحتها الخاصة على موقع فيسبوك، إن هذا الحدث الفلكي يحدث عندما يكون الكوكب على خط مستقيم تقريباً بين الأرض والشمس، أو على الجانب الآخر من الشمس كما يرى من الأرض. وأشارت إلى أنه خلال هذا الحدث، يكون أورانوس في أقصى درجات البعد الزاوي عن كوكبنا، حيث سيكون على مسافة 20.54 وحدة فلكية (3,072,740,264 كيلومتر) من كوكبنا، ويغيب تماماً عن الرؤية بسبب وهج الشمس. وأوضحت فلكية جدة أن الاقتران الشمسي هو مرحلة في دورة حركة الكواكب الخارجية، مثل: المشتري وزحل وأورانوس ونبتون، حيث تحدث عندما تمر الشمس بين الأرض والكوكب. وأكملت أنه بالنسبة لأورانوس الذي يدور حول الشمس في مدار يبعد نحو 2.9 مليار كيلومتر عن الأرض، فإن هذا الاقتران يجعل من المستحيل رصده بالتلسكوبات أو حتى بأجهزة الرصد الحساسة لفترة مؤقتة. وتابعت الجمعية أنه خلال في هذه الفترة، يختفي أورانوس من السماء، حيث يكون في النهار تماماً قريباً من قرص الشمس في السماء. وأردفت إن هذا الحدث يعد نقطة انتقالية في دورة ظهور الكوكب، حيث يبدأ بعد أيام بالابتعاد تدريجياً عن الشمس، ليظهر في الأفق الصباحي قبل الفجر خلال الأسابيع القادمة. ونوهت فلكية جدة إلى أنه لا ينصح بمحاولة رصد أورانوس في هذا الوقت، نظراً لخطورته البصرية، نتيجة قربه من الشمس في السماء. وذكرت أنه ابتداء من شهر يونيو 2025ً، يمكن لمحبي الرصد الفلكي البدء بمحاولة رصد أورانوس في ساعات الفجر الباكر، باستخدام تلسكوبات متوسطة إلى قوية، خاصة أنه كوكب خافت لا يرى بالعين المجردة. ولفتت الجمعية إلى أن أورانوس يستغرق حوالي 84 سنة أرضية لإكمال دورة واحدة حول الشمس، مشيرة إلى أنه بسبب ميل محوره الشديد (نحو 98 درجة)، فإن فصوله وطبيعة حركته تبدو غريبة مقارنة بباقي الكواكب. وأضافت أن اقتران أورانوس الشمسي، هو محطة فلكية طبيعية في دورته السنوية، حيث يختفي فيها عن الأنظار، ليعود تدريجياً إلى سماء الفجر. واختتمت فلكية جدة منشورها بقولها إنه رغم أن أورانوس لا يرى خلال هذا الحدث، فإن مراقبته بعد هذا الحدث تمنح فرصة لتتبع حركة أحد أغرب كواكب المجموعة الشمسية. تم نشر هذا المقال على موقع


سيدر نيوز
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- سيدر نيوز
ناسا تلتقط عبورا نادرا لأورانوس بين الأرض ونجم بعيد
في حدث فلكي نادر، تمكن علماء ناسا هذا الشهر من دراسة الغلاف الجوي وحلقات كوكب أورانوس، عندما مر الكوكب بين الأرض ونجم بعيد، فيما يعرف بظاهرة 'الاحتجاب النجمي'. استمرت هذه الظاهرة الفريدة نحو ساعة في 7 أبريل/ نيسان، وكانت رؤيتها ممكنة فقط من أمريكا الشمالية الغربية. وكانت آخر مرة شهد فيها العلماء احتجابا ساطعاً لأورانوس أمام نجم في عام 1996، ما دفع ناسا إلى الاستعداد بشكل مكثف هذه المرة. وبقيادة علماء مركز لانغلي للأبحاث التابع لوكالة ناسا في فرجينيا، شارك أكثر من 30 عالماً من جميع أنحاء العالم، مستخدمين 18 مرصداً مختلفاً لجمع البيانات الحيوية. وقال وليام سوندرز، عالم الكواكب في مركز لانغلي: 'هذه هي المرة الأولى التي نتعاون فيها بهذا الحجم لرصد احتجاب نجمي. أشعر بامتنان كبير لكل عضو في الفريق ولكل مرصد شارك في هذا الحدث الاستثنائي'. وأوضح سوندرز أن رصد الاحتجاب من خلال العديد من التلسكوبات الكبيرة سمح للعلماء بقياس منحنيات الضوء بدقة، ما مكنهم من تحديد خصائص الغلاف الجوي لأورانوس عبر طبقات ارتفاعات متعددة. ومن خلال هذه البيانات، تمكن الفريق من قياس درجات الحرارة وتركيب طبقة الستراتوسفير (الغلاف الأوسط) للكوكب، ومقارنتها بما تم رصده خلال احتجاب عام 1996. وترى وكالة ناسا أن هذه البيانات الجديدة قد تساهم في تمهيد الطريق لبعثات مستقبلية لاستكشاف أورانوس بشكل أعمق. ويُصنف أورانوس، الذي يبعد عن الأرض حالياً نحو ملياري ميل (3.2 مليار كيلومتر)، ككوكب 'عملاق جليدي'، حيث يتكوّن داخله من مزيج من الماء والأمونيا والميثان، إضافة إلى غلاف جوي غني بالهيدروجين والهيليوم. وقالت إيما دال، الباحثة بمعهد كاليفورنيا للتقنية والتي ساعدت في جمع البيانات عبر تلسكوب ناسا للأشعة تحت الحمراء في هاواي: 'تُعد أجواء الكواكب الغازية والعملاقة الجليدية مختبرات طبيعية استثنائية لدراسة تكون السحب والعواصف والأنماط الريحية، لأنها تفتقر إلى سطح صلب قد يعقد المحاكاة العلمية'. وتتوقع ناسا أن يحتجب أورانوس أمام عدة نجوم خافتة خلال السنوات الست المقبلة، مع استعداد العلماء لرصد احتجاب مهم آخر في عام 2031، أمام نجم أكثر سطوعا من نجم هذا الشهر.


اليوم السابع
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- اليوم السابع
ناسا ترصد احتجاب أورانوس النادر.. نافذة جديدة لفهم الكوكب الغامض
حظي علماء فلك ناسا بفرصة نادرة لدراسة كوكب أورانوس عندما تحرك الكوكب أمام نجم بعيد - وهو حدث نادر يُسمى "الاحتجاب النجمي"، حدث احتجاب أورانوس صباح السابع من أبريل واستمر لمدة ساعة، كان الاحتجاب مرئيًا من غرب أمريكا الشمالية، وكان أول احتجاب ساطع لأورانوس منذ عام 1996. حشد مركز لانغلي لأبحاث ناسا فريقًا دوليًا يضم أكثر من 30 عالمًا جمعوا بيانات الرصد من 18 مرصدًا لجمع معلومات مهمة. وقد أدت مساهمة هاتين المجموعتين معًا إلى استعادة تغطية الطور، وكان لها دور أساسي في إمكانية دراسة البنية الرأسية لغلافه الجوي. احتجاب أورانوس النادر الذي أجرته ناسا يُمهد الطريق لاكتشافات جديدة في الغلاف الجوي والحلقات، ووفقًا لموقع Space، أكد عالم الكواكب ويليام سوندرز على ضخامة الجهد المبذول، وأنه ما كان ليُنجز لولا مساعدة كل تلسكوب. وصرح سوندرز: "بمراقبة هذا الاحتجاب من العديد من التلسكوبات الكبيرة على ارتفاعات متعددة، يُمكننا تحديد بنية درجة حرارة غلاف أورانوس الجوي بدقة لم تكن ممكنة من قبل". ووفقًا للبيان الرسمي الصادر عن ناسا، يُمكن للبيانات التي جُمعت حديثًا أن تُسهم بشكل كبير في تطوير خطط بعثات استكشاف أورانوس المستقبلية. وخلال فترة الاحتجاب، قاس الباحثون درجات الحرارة والتركيب الكيميائي لطبقة الستراتوسفير الخاصة بأورانوس، مُسجلين تغيرات لم تُرصد منذ آخر حدث قبل ما يقرب من ثلاثة عقود. يبعد أورانوس حوالي 3.2 مليار كيلومتر عن الأرض، لا يمتلك أورانوس سطحًا صلبًا؛ بل هو مغطى بكتلة دوامية من سحب الماء والأمونيا والميثان، هذه المادة منخفضة نقطة التجمد هي الطبقة الجليدية الموحلة التي تُغلف طبقة الوشاح الصخرية الضخمة، المُحاطة بغلاف جوي مُكوّن في معظمه من الهيدروجين والهيليوم. ناسا تُطلق أول مستشعر كمي لرصد الجاذبية في الفضاء لاحظ العلماء أيضًا أن الكواكب الجليدية والغازية العملاقة، مثل أورانوس، قد تُشكّل مختبرات طبيعية لدراسة الغلاف الجوي. ويعني غياب هذه الأرض الصلبة أن تكوّن السحب، وتطور العواصف، والترابط بين أنماط الرياح، كلها جزء من نظام مُوحّد - محيط هوائي دافئ ورطب ومتموج يُسمّى الغلاف الجوي. هذا وفقًا لباحثة ما بعد الدكتوراه إيما دال من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا. وقالت دال في بيان ناسا: "يمكننا معرفة سبب وجود السحب، وسبب وجود العواصف، وسبب وجود الرياح، ليس من خلال آلاف الأجسام الموجودة على سطح الأرض، بل من خلال الغلاف الجوي الكلي فوق الجبل". على مدار السنوات الست المقبلة، سيحجب أورانوس عدة نجوم باهتة، مما يتيح فرصًا أكبر لرصد هذه العملية، وفقًا لمسؤولي ناسا، لكن من المتوقع أن يكون الحدث الكبير التالي، الذي سيشهد نجمًا أكثر سطوعًا، في عام 2031، مما يتيح فرصة أخرى لعلماء الفلك لصقل أفكارهم حول الغلاف الجوي النشط للغاية لهذا العملاق الجليدي النائي وحلقاته الدقيقة.


الديار
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الديار
ناسا ترصد أورانوس في ظاهرة فلكية نادرة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تمكن فريق علمي دولي في ناسا من التقاط بيانات نادرة عن الكوكب الجليدي أورانوس أثناء مروره أمام أحد النجوم البعيدة في ظاهرة تعرف بـ"الاحتجاب النجمي". ويمثل هذا الحدث الفلكي الفريد الذي استمر قرابة الساعة، ولم يكن مرئيا إلا من منطقة محدودة في غرب أمريكا الشمالية، فرصة ثمينة للعلماء لدراسة طبقات الغلاف الجوي للكوكب الغامض الذي لم يحظ بزيارة مسبار فضائي منذ مرور "فوياجر 2" قربه قبل أكثر من ثلاثة عقود. وقاد ويليام سوندرز، عالم الكواكب في مركز لانغلي البحثي التابع لناسا، فريقا ضم أكثر من ثلاثين عالما من مختلف أنحاء العالم، حيث استخدموا شبكة من ثمانية عشر مرصدا فلكيا متطورا لرصد التفاعل الدقيق بين ضوء النجم البعيد وغلاف أورانوس الجوي. وصرح سوندرز الذي عبر عن امتنانه الشديد لجميع أعضاء الفريق الذين ساهموا في هذه المهمة العلمية الاستثنائية: "لأول مرة في التاريخ ننظم تعاونا بهذا الحجم لرصد ظاهرة الاحتجاب". وتكمن الأهمية العلمية لهذا الرصد في كونه الأول من نوعه منذ عام 1996، عندما شهد العلماء آخر احتجاب نجمي ساطع لأورانوس. ومن خلال مقارنة البيانات الجديدة مع تلك التي جمعت قبل 27 عاما، يأمل الباحثون في فهم التغيرات الطارئة على طبقة الستراتوسفير - الطبقة الوسطى من الغلاف الجوي للكوكب - من حيث درجات الحرارة والتركيب الكيميائي. وهذه المعلومات قد تشكل حجر الأساس لأي بعثات فضائية مستقبلية تستهدف استكشاف هذا الكوكب الغامض. ويتميز أورانوس، الذي يبعد حاليا نحو 3.2 مليار كم عن الأرض، بغياب سطح صلب تقليدي، حيث يتكون معظمه من مزيج كثيف من الماء والأمونيا والميثان المتجمد، ما يجعله نموذجا فريدا لدراسة الأغلفة الجوية للكواكب العملاقة دون التأثر بوجود سطح صلب. وأوضحت الدكتورة إيما دال، الباحثة في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا والتي شاركت في الرصد من مرصد هاواي، أن "غياب السطح الصلب يسمح بدراسة أنماط تشكل السحب والعواصف وتيارات الرياح بشكل أنقى، بعيدا عن التعقيدات التي يسببها التفاعل مع الأسطح الصلبة". وتتوقع ناسا حدوث سلسلة من الاحتجابات النجمية الأقل سطوعا لأورانوس خلال السنوات الست المقبلة، لكن الفرصة الكبيرة التالية لن تتكرر قبل عام 2031، عندما سيحجب الكوكب الجليدي نجما أكثر لمعانا من الذي رصد هذا الشهر. وهذه الظواهر الفلكية النادرة توفر للعلماء نافذة فريدة لفهم أحد أكثر كواكب مجموعتنا الشمسية غموضا، وقد تمهد الطريق لبعثات فضائية مستقبلية تكشف أسرار هذا العالم الجليدي البعيد.


المغرب اليوم
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- المغرب اليوم
وكالة ناسا ترصد أورانوس في ظاهرة فلكية نادرة قد تمهد الطريق لاكتشافات جديدة
تمكن فريق علمي دولي في ناسا من التقاط بيانات نادرة عن الكوكب الجليدي أورانوس أثناء مروره أمام أحد النجوم البعيدة في ظاهرة تعرف بـ"الاحتجاب النجمي"، في ليلة 7 أبريل الجاري. ويمثل هذا الحدث الفلكي الفريد الذي استمر قرابة الساعة، ولم يكن مرئيا إلا من منطقة محدودة في غرب أمريكا الشمالية، فرصة ثمينة للعلماء لدراسة طبقات الغلاف الجوي للكوكب الغامض الذي لم يحظ بزيارة مسبار فضائي منذ مرور "فوياجر 2" قربه قبل أكثر من ثلاثة عقود. وقاد ويليام سوندرز، عالم الكواكب في مركز لانغلي البحثي التابع لناسا، فريقا ضم أكثر من ثلاثين عالما من مختلف أنحاء العالم، حيث استخدموا شبكة من ثمانية عشر مرصدا فلكيا متطورا لرصد التفاعل الدقيق بين ضوء النجم البعيد وغلاف أورانوس الجوي. وصرح سوندرز الذي عبر عن امتنانه الشديد لجميع أعضاء الفريق الذين ساهموا في هذه المهمة العلمية الاستثنائية: "لأول مرة في التاريخ ننظم تعاونا بهذا الحجم لرصد ظاهرة الاحتجاب". وتكمن الأهمية العلمية لهذا الرصد في كونه الأول من نوعه منذ عام 1996، عندما شهد العلماء آخر احتجاب نجمي ساطع لأورانوس. ومن خلال مقارنة البيانات الجديدة مع تلك التي جمعت قبل 27 عاما، يأمل الباحثون في فهم التغيرات الطارئة على طبقة الستراتوسفير - الطبقة الوسطى من الغلاف الجوي للكوكب - من حيث درجات الحرارة والتركيب الكيميائي. وهذه المعلومات قد تشكل حجر الأساس لأي بعثات فضائية مستقبلية تستهدف استكشاف هذا الكوكب الغامض. ويتميز أورانوس، الذي يبعد حاليا نحو 3.2 مليار كم عن الأرض، بغياب سطح صلب تقليدي، حيث يتكون معظمه من مزيج كثيف من الماء والأمونيا والميثان المتجمد، ما يجعله نموذجا فريدا لدراسة الأغلفة الجوية للكواكب العملاقة دون التأثر بوجود سطح صلب. وأوضحت الدكتورة إيما دال، الباحثة في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا والتي شاركت في الرصد من مرصد هاواي، أن "غياب السطح الصلب يسمح بدراسة أنماط تشكل السحب والعواصف وتيارات الرياح بشكل أنقى، بعيدا عن التعقيدات التي يسببها التفاعل مع الأسطح الصلبة". وتتوقع ناسا حدوث سلسلة من الاحتجابات النجمية الأقل سطوعا لأورانوس خلال السنوات الست المقبلة، لكن الفرصة الكبيرة التالية لن تتكرر قبل عام 2031، عندما سيحجب الكوكب الجليدي نجما أكثر لمعانا من الذي رصد هذا الشهر. وهذه الظواهر الفلكية النادرة توفر للعلماء نافذة فريدة لفهم أحد أكثر كواكب مجموعتنا الشمسية غموضا، وقد تمهد الطريق لبعثات فضائية مستقبلية تكشف أسرار هذا العالم الجليدي البعيد. ناسا تستعد لإطلاق مهمة SPHEREx لرسم خريطة شاملة للكون