أحدث الأخبار مع #لابوبو


العربية
منذ 3 ساعات
- ترفيه
- العربية
لابوبو.. الدمية التي غزت العالم وحقائب اليد!
تحوّلت دمى "لابوبو" من مجسمات فنية مصغّرة إلى ظاهرة عالمية تجتاح سوق حقائب اليد النسائية، وتثير هوسًا واسع النطاق بين عشاق الموضة والمقتنيات النادرة حول العالم. تعود بدايات "لابوبو" إلى عام 2015، حين ابتكرها الفنان كاسينغ لونغ من هونغ كونغ ضمن سلسلة القصص المصوّرة "The Monsters". وفي عام 2019، دخل لونغ في شراكة مع شركة "بوب مارت" الصينية، حيث طُرحت الدمى بأسلوب المفاجأة داخل صناديق مغلقة، مما زاد من رغبة المستهلكين في اقتنائها. ورغم شعبيتها المحدودة في البداية، شهدت لابوبو انفجارًا عالميًا في أبريل 2024 بعد أن نشرت نجمة الكيبوب "ليسا" من فرقة "بلاكبينك" صورة لها عبر إنستغرام وهي تحتضن إحدى الدمى. ومنذ ذلك الحين، انتشرت الظاهرة في آسيا أولًا، ثم عالميًا، مدفوعة باستخدام عدد من المشاهير لها كإكسسوارات على حقائب اليد، ومن أبرزهم دوا ليبا، وريهانا، وكيم كارداشيان. اقتصاديًا، حققت شركة "بوب مارت" إيرادات بلغت 1.8 مليار دولار في عام 2024، ساهمت دمى "لابوبو" وحدها فيها بمبلغ 644 مليون دولار. كما ارتفع سهم الشركة بأكثر من 300% خلال نفس العام. وامتدت الظاهرة إلى الأسواق الثانوية، حيث تُباع بعض نسخ دمى لابوبو على منصات مثل eBay وفيسبوك بأسعار تتجاوز 1000 دولار للدمية الواحدة، ما يعكس تحولها من لعبة فنية إلى سلعة فاخرة ونادرة.


مجلة سيدتي
منذ يوم واحد
- ترفيه
- مجلة سيدتي
دمية لابوبو Labubu.. أكسسوار ظريف غزا حقائب النجمات في مهرجان كان السينمائي
مؤخراً وضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي شوهدت العديد من النجمات يزين حقائبهن بدمية لابوبو، هذا الترند الذي بدأ مجرد أكسسوار على الحقيبة ليطال كل حقائب النساء، وبأسعار تتراوح بين 10 دولارات والآلاف من الدولارات، فلقد ساهم النجوم في الترويج لهذه الصيحة وارتفع ثمنها بسرعة قياسية. فما حكاية هذه الدمية التي يصفها البعض بالقبيحة وهل تساوي المبلغ الذي ننفقه عليها لزخرفة حقائبنا؟ غزت موضة الأكسسوارات التي ترافق الحقائب لصيف 2025 وقد تفننت الدور العالمية في تنفيذها فمن إيموجي وملصقات على الحقيبة تعمل بالمغناطيس وأكسسوارات تجسد شخصيات كرتونية كقطة هالو كيتي أو حصان هيرميس أو دمية لابوبو Labubu المعروفة بأنها الأكسسوارات الأكثر رواجاً بين المشاهير، فمن ريهانا إلى دوا ليبا وغيرها من النجمات اللواتي زينّ حقائبهن الباهظة بهذه الدمية، وفي يوميات مهرجان كان السينمائي شوهدت العديد من النجمات يزخرفن حقائبهن بهذه الدمية الترند. Embed from Getty Images عرف العالم شخصية بوبو الدمية الوحش من فيلم Monsters واليوم لم تعد دمية "لابوبو" حكراً على الأطفال، بل أصبحت أكسسوار المشاهير المفضل. فهذه الدمية الصغيرة ذات الوجه الغريب، التي ظهرت لأول مرة عام 2015 على يد الفنان الهولندي كاسينغ لونغ، تحولت إلى ترند تهافت عليه الكبار والصغار نساء ورجالاً، فجذبت اهتمام الإعلام والمشاهير، وهواة التصاميم الغريبة حول العالم. دمية كرتونية بسعر باهظ صُممت "لابوبو" بالأساس كشخصية في كتب مصورة مستوحاة من الأساطير الإسكندنافية، لكن تصميمها الذي يمزج بين البراءة والغموض، بأذنين طويلتين وأسنان حادة، فتح لها باباً مختلفاً. إذ لم يكن طريق الشهرة ممهداً عبر حملات تسويقية موجهة للأطفال، بل عبر ظهورها في أيدي نجوم كبار مثل ليسا من فرقة "بلاك بينك" (BLACKPINK) وريهانا، اللتين نسقتا دمية لابوبو على حقائبهما الفاخرة، مما دفع ملايين المتابعين إلى اقتنائها. لم يقتصر الأمر على جيل Gen Z اليافع فحتى الكبار أصابهم جنون "لابوبو" فقفزت المبيعات بحسب وكالة الصحافة الفرنسية إلى 376% منذ ديسمبر الماضي فزبائن لابوبو تتراوح أعمارهم من 11 إلى 40 عاماً، الأمر الذي جعل الناس يصطفون طوابير أمام المتاجر الكبرى مثل Pop Mart التي تبيع هذه الدمية العجيبة. لِم حصدت هذه الدمية هذا الإقبال الكبير؟ وفق نقاد الموضة بدأ الأمر كله كمزحة، أي في سبيل الدعابة، إذ لجأ البعض من عشاق الموضة إلى زخرفة حقائبهم بها للدلالة على التميز فثمنها كان مقبولاً مقارنة مع أكسسوارات للحقائب من هيرميس Hermes أو لونشانLongchamp أو فنديFendi أو برادا Prada، فتمت الاستعانة بها لتأكيد حق البعض بالاختلاف عبر تبني أكسسوارات مميزة لا تمت إلى عالم الرفاهية بصلة، وسرعان ما وجد بعض النجوم فيها متنفساً لتأكيد تمردهم على الصيحات المتداولة والآمنة ونسقوها مع إطلالاتهم اليومية تحت عدسات الباباراتزي، فكانت النتيجة تهافت المعجبين على اقتنائها رغبة بالتشبه بنجومهم المفضلين، الأمر الذي ساهم في رفع ثمنها الذي تخطى المعقول، واليوم تبدأ أسعارها من 300 إلى 2000 دولار. تباع دمية لابوبو في "صناديق عشوائية" (Blind Boxes)، حيث لا يعرف المشتري أي دمية سيحصل عليها وهو يشبه مفهوم الحقائب المحدودة التي تصممها دور عريقة إذ يتم تخيير السيدة في غرفة معزولة عن المتجر بين لونين لتنتقي بينهما واحدة، وتتراوح أسعارها في المتاجر الآسيوية ما بين 13 و16 دولاراً، لكنها تُباع حالياً على مواقع مثل "ستوك إكس" (StockX) و"إي باي" (eBay) بأسعار تفوق التصور. أما الإصدارات النادرة فقد تصل إلى 1580 دولاراً على موقع "بوب مارت" (Pop Mart). بينما نموذج "سيكريت" (Secret) النادر فيُعرض في مزادات إلكترونية مقابل 1920 دولاراً، في حين تباع نسخة "بيغ انتو إنيرجي" (Big Into Energy) على متجر أمازون بسعر 167 دولاراً للعلبة، أو 101 دولار للدمية الفردية. هذه الصيحة التي باتت أشبه بالجنون ألهمت العديد من الدور لابتكار أكسسوارات وتمائم لحقائبها مثل لويفيLoewe وبالنسياغاBalenciaga فالكثير من الناس لا يمتلكون حقيبة هيرميس Hermes، ولكنهم بفضل تمائم الحقائب باتوا يستطيعون شراءها لزخرفة حقائبهم المتوسطة الثمن بها. تابعي المزيد عن View this post on Instagram A post shared by Emanuela Formoso (@thefashionlover_net)


البلاد البحرينية
منذ يوم واحد
- ترفيه
- البلاد البحرينية
هوس جيل Z.. "لابوبو" دمية صينية تجتاح أسواق العالم
تواصل دمية صغيرة على شكل مخلوق غريب من الصين، تُعرف باسم "لابوبو -Labubu"، تحقيق شعبية واسعة بين الشباب حول العالم، رغم تصاعد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين وفرض رسوم جمركية مرتفعة على المنتجات الصينية. انتشار موضة لابوبو تتميز دمية "لابوبو" بحجمها الصغير وتصميمها الغريب الذي يجمع بين اللطافة والغرابة، بعيون لامعة وابتسامة حادة. وانتشرت الدمية من بين المعجبين الذين يمتلكون العديد من هذه الدمى، حيث يتم تعليقها واحدة منها على الحقائب ذات الماركات العالمية مثل شانيل. إقبال عالمي على شراء لابوبو تُباع دمى "لابوبو" ضمن صناديق مفاجأة تُعرف باسم "الصناديق العمياء"، حيث لا يعرف المشتري الشخصية أو لونها التي سيحصل عليها، مما يزيد من متعة وجاذبية الشراء. هذه الدمى تحظى بشعبية كبيرة بين جيل الشباب، خصوصًا جيل "زد"، الذين يعلقونها على حقائبهم وملابسهم. شهدت مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية انتشار دمية لابوبو بين صناع المحتوى في العالم والشرق الأوسط، حيث تنافسوا على شراء الدمية التي تخطى سعرها 100 دولار أمريكي. وتنافس صناع المحتوى على اقتناء أكبر كمية من دمى لابوبو، وعقدوا مقارنات بين الدمية الأصلية والمقلدة، موضحين الفرق بينهما. شركة بوب مارت.. نمو مذهل في مواجهة التحديات الاقتصادية شركة الألعاب الصينية "بوب مارت" التي توزع دمى "لابوبو" تشهد نموًا مذهلاً في إيراداتها محليًا وعالميًا، حيث سجلت في 2024 مبيعات تجاوزت 13 مليار يوان، منها 3 مليارات يوان من دمى "لابوبو" فقط. النمو في الأسواق الخارجية، وخاصة الولايات المتحدة، بلغ نسبة تزيد على 375%، رغم التوترات التجارية وارتفاع الرسوم الجمركية. أسعار Labubu تتراوح أسعار دمى "لابوبو -Labubu" بين 20 إلى 85 دولارًا، وتصل أحيانًا إلى مئات الدولارات في سوق إعادة البيع، حيث يتنافس المعجبون على اقتنائها. ويصفها البعض بأنها بمثابة سلعة فاخرة، مدعومة بشعبية المشاهير الذين أصبحوا من أكبر المعجبين بها. تعتمد "بوب مارت" وغيرها من الشركات على مبيعات "الصناديق العمياء" التي تعزز عنصر التشويق، لكن هذا الأسلوب أثار مخاوف من الإدمان، ما دفع السلطات الصينية إلى فرض قيود على بيع هذه المنتجات للأطفال. ارتفاع مبيعات Labubu رغم رسوم ترامب على الرغم من الرسوم الجمركية المرتفعة، أعلنت بوب مارت أنها ستتكفل بالتكاليف الإضافية ولن ترفع الأسعار على المستهلكين الأمريكيين بشكل كبير، مع توقعات بتوسيع سلسلة التوريد وتحويل التركيز إلى أسواق أخرى. مع ازدياد الطلب، ظهرت نسخ مقلدة من دمى "لابوبو" ذات جودة أقل في الأسواق، كما تبيع متاجر مثل "ميني سو" و"دايسو" نسخًا مشابهة بأسعار منخفضة، ما يعكس نمو السوق وتزايد المنافسة. تم نشر هذا المقال على موقع

24 القاهرة
منذ 2 أيام
- ترفيه
- 24 القاهرة
لابوبو تخطف الأنظار وتتحول لـ تريند.. دمية ساحرة تثير جنون المستهلكين نحو شرائها
تصدرت دمية لابوبو، ترند مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، حيث أثارت جنون الشراء لدى فئة واسعة من المست هلكين م ن المراهقين حتى البالغين. قصة دومية لابوبو وبدأت دمية لابوبو على أنها لعبة عشوائية داخل صناديق المفاجآت الغامضة، وتحولت رمزًا اجتماعيًا بارزًا يتباهى عدد من الأشخاص بتعليقه على حقائب ماركة شانيل الفاخرة، وتُباع بأسعار فلكية تصل إلى مئات الدولارات في أسواق إعادة البيع، وفي ضوء التحديات الاقتصادية التي تقلل من الإقبال على المنتجات الفاخرة، تستمر شركة بوب مارت صاحبة دومى لابوبو في تحقيق أرباح بمليارات الدولارات من المبيعات. دمية لابوبو تثير جنون المستهلكين نحو شرائها وشهدت المتاجر في دبي ومجموعة كبيرة من الدول إقبالًا شديدًا على شراء دمى لابوبو، وتتراوح أسعارها بين 13 و16 دولارًا أمريكيًا، وبدأ بعض المعجبين بإعادة بيعها بأسعار مرتفعة وصلت إلى 90 دولارًا للقطعة عبر منصات إعادة البيع مثل StockX في الولايات المتحدة. وتتميز دمى لابوبو بـ مجموعة من السمات الفريدة حيث تُعد ناعمة الملمس وصغيرة الحجم، وتأتي بتشكيلة واسعة من الملابس والاكسسوارات التي يمكن ارتدائها، بدءًا من زي فانوس جاك الاحتفالي بعيد الهالوين وصولًا إلى بنطال جينز صغير أنيق، وبالرغم من لطفاتها لكن ملامح لابوبو أكثر ترويعًا، تتمثل في عيونها الثاقبة وابتسامتها الحادة التي تمتد باتساع من الأذن إلى الأذن، ونظرتها الجامدة التي قد تثير الرعب لدى أي شخص يحدق بها في ظلمة الليل. فرحة السياح أهم حاجة..أول تعليق من الطفل صاحب تريند البيع بالأسبانية: بقالي3 سنين شغال وتعلمت اللغة من الشارع بعد مزاعم اختطافها والزواج.. ميرا جلال تتصدر تريند السوشيال ميديا


الجزيرة
منذ 5 أيام
- ترفيه
- الجزيرة
سر جنون "اللابوبو".. دمية الوحوش التي غزت العالم وتباع بآلاف الدولارات
لم تعد دمية "لابوبو" حكرا على غرف الأطفال، بل أصبحت قطعة مميزة في إطلالات المشاهير وعالم الموضة. فهذه الدمية الصغيرة ذات الوجه الغريب، التي ظهرت لأول مرة عام 2015 ضمن سلسلة "الوحوش" من إبداع الفنان الهولندي من أصل هونغ كونغي كاسينغ لونغ، تحولت إلى ظاهرة ثقافية وتجارية تخطت الأعمار والحدود، وجذبت اهتمام الإعلام والمشاهير، وجامعي المقتنيات حول العالم. من قصص الأطفال إلى صناديق الكبار صُممت "لابوبو" بالأساس كشخصية في كتب مصورة مستوحاة من الأساطير الإسكندنافية، لكن تصميمها الذي يمزج بين البراءة والغموض -بأذنين ناعمتين وأسنان حادة- فتح لها بابا نحو جمهور مختلف تماما. إذ لم يكن طريق الشهرة ممهدا عبر حملات تسويقية موجهة للأطفال، بل عبر ظهورها في أيدي نجوم كبار مثل ليسا من فرقة "بلاك بينك" (BLACKPINK) وريانا، اللتين شوهدتا مع دمى لابوبو تتدلى من حقائبهما الفاخرة، مما دفع ملايين المتابعين إلى اقتنائها. "لابوبو هي طفلي"، قالتها ليسا في مقابلة مع (Teen Vogue)، لتشعل موجة شغف عالمية. أرقام فلكية وسوق متفجر تباع دمى لابوبو في شكل "صناديق عشوائية" (Blind Boxes)، حيث لا يعرف المشتري أي دمية سيحصل عليها حتى يفتح العبوة. تتراوح أسعارها في المتاجر الآسيوية ما بين 13 و16 دولارا، لكنها تُباع حاليا على مواقع مثل "ستوك إكس" (StockX) و"إي باي" (eBay) بأسعار تفوق التصور: إعلان بعض النماذج الشهيرة تُعرض بسعر 300 دولار، أما الإصدارات النادرة قد تصل إلى 1580 دولارا على موقع "بوب مارت" (Pop Mart). بينما نموذج "سيكريت" (Secret) النادر جدا، الذي تبلغ احتمالية ظهوره 1.4% فقط، يُعرض في مزادات إلكترونية مقابل 1920 دولارا. في حين تباع نسخة "بيغ انتو إنيرجي" (Big Into Energy) على متجر أمازون بسعر 167 دولارا للعلبة، أو 101 دولار للدمية الفردية. وهذا ما يدفع كثيرين للوقوف في طوابير تمتد لساعات -بل أيام- على أمل الفوز بدمية نادرة أو حصرية. صناعة تسويقية محكمة اعتمدت شركة "بوب مارت" على إستراتيجية تسويقية ذكية قائمة على الإصدارات المحدودة والندرة، كما حدث مع دمى "بيني بيبيز" (Beanie Babies) في التسعينيات. كل دفعة جديدة تصدر بعد حملة تشويقية، ثم تُسحب بسرعة من الأسواق، مما يرفع الطلب بشكل كبير ويحوّل سوق المقتنيات إلى جزء أساسي من إستراتيجية الشركة. لكن اللافت في ظاهرة لابوبو أنها ليست موجهة للأطفال، بل للبالغين. تتصدر صورها حسابات مشاهير الموضة، وتناقشها مجلات الرجال مثل "جي كيو" (GQ) كإكسسوار فاخر في حقائب الرجال. على منصات مثل تيك توك وإنستغرام، وتحصد مقاطع فتح الصناديق ملايين المشاهدات، وتُستخدم وسوم مثل #Labubu لتوثيق مجموعات منسقة بعناية، وغالبا مزودة بأحذية بلاستيكية (تباع بـ22 دولارا) وملابس مصممة خصيصا. لماذا لابوبو الآن؟ تفسّر الأكاديمية الأميركية غوزدي غونكو بيرك لصحيفة الغارديان الأميركية هذه الظواهر بقولها إن الصيحات لا تنشأ من فراغ، بل تعبّر عن قلق ثقافي، وتحولات تكنولوجية، ورغبات مشتركة يصعب التعبير عنها، لكن يسهل التعلق بها. في عالم يعج بعدم اليقين والاستهلاك المفرط، توفر دمية واحدة ذات وجه وحش عزاء عاطفيا ومهربا إلى طفولة مفقودة. "ربما تمثل لابوبو وهم البساطة الذي نحاول أن نتمسك به أمام تعقيدات حياة الكبار".