أحدث الأخبار مع #لاتحادالغرفالعربية


الديار
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الديار
فاعليات اقتصاديّة تنعى عدنان القصّار: شكّل علامة فارقة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب توفي امس الاول الوزير السابق عدنان وفيق القصار، أحد أبرز الشخصيات الاقتصادية والسياسية في لبنان، عن عمر ناهز 94 عامًا، بعد مسيرة طويلة من العطاء في مجالات المال والتجارة والسياسة. *وكتب رئيس الهيئات الاقتصادية الوزير السابق محمد شقير عبر حسابه على منصة "اكس": "بمزيد من الحزن والأسى ننعى رئيس الهيئات الاقتصادية السابق والوزير السابق الريّس عدنان القصار، هذا الرجل الكبير الذي شكل علامة فارقة في عالم الاقتصاد، حتى في أوج الحرب والأزمات. كان رفيقا وصديقا ومحبّا للجميع، ووطنيا بامتياز، عمل بجد وإخلاص للحفاظ على هوية لبنان واقتصاده الحر، وحرص على إعلاء شأن القطاع الخاص اللبناني والاقتصاد الوطني. عدنان كان علما من أعلام الاقتصاد اللبناني والعربي والدولي. لن ننساك، وستبقى ذكراك الطيبة حيّة في قلوبنا." *نعت جمعية مصارف لبنان الراحل في بيان جاء فيه: "الرئيس عدنان القصار، الذي انتقل إلى جوار ربه، بعد مسيرة وطنية واقتصادية مشرفة، أغنى خلالها الحياة العامة اللبنانية والعربية بعقله الراجح، ورؤيته الاستراتيجية، والتزامه الثابت بنهضة الاقتصاد الوطني وتعزيز دور القطاع المصرفي. لقد كان الفقيد أحد أعمدة الاقتصاد اللبناني، وصوتاً حكيماً داخل الجسم المصرفي، حيث ساهم من خلال موقعه في فرنسبنك، وعضويته الفاعلة في جمعية مصارف لبنان، في ترسيخ مفاهيم الحوار البنّاء بين المكونات الاقتصادية الوطنية. أضافت "وإن جمعية مصارف لبنان، إذ تنعاه بكثير من التقدير والعرفان، تتقدّم من عائلته الكريمة، ومن جميع محبّيه وزملائه، بأصدق مشاعر العزاء والمواساة". *كذلك، قال رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في طرابلس والشمال توفيق دبوسي، في تصريح،: "لقد كان الراحل الكبير قامة اقتصادية فذة، ورجلاً من رجالات لبنان الكبار الذين حملوا اسم وطنهم إلى المحافل الدولية، وساهموا في ترسيخ حضور لبنان الاقتصادي والمالي والمصرفي عربياً ودولياً، من خلال رئاسته للهيئات الاقتصادية والمصرفية والوزارية، وقيادته لمسيرة امتدت لعقود من العمل المخلص". وختم دبوسي متقدماً من عائلة الراحل ومن أسرة "فرنسبنك"، ومن الهيئات الاقتصادية اللبنانية ومحبّيه كافةً ورفاق دربه، بأحر التعازي، سائلا الله أن "يتغمّده بواسع رحمته، وأن يلهمنا وأهله وذويه جميل الصبر والسلوان". *نعى رئيس واعضاء جمعية شركات الضمان الرئيس السابق للهيئات الاقتصادية الوزير عدنان القصار "الذي كان قامة اقتصادية لا تتكرر نظرا الى الانجازات التي حققها خلال حياته انسانيا واجتماعيا واقتصاديا في لبنان والعالمين العربي والدولي . بغيابه يفقد لبنان سندا اقتصاديا حفلت به المحافل العربية والدولية فكان السفير فوق العادة للبنان الذي احبه حتى الرمق الاخير ". أضاف "وبهذه المناسبة تتقدم جمعية شركات الضمان رئيسا واعضاء بأحر التعازي لعائلته الصغيرة والكبيرة سائلة الله ان يتغمده بواسع رحمته ومغفرته" *ونعى اتحاد المصارف العربية، الوزير السابق القصار، وجاء في بيان: "بقلوب يعتصرها الحزن والأسى، رحل القصار رئيس مجلس إدارة فرنسبنك الذي رحل تاركاً إرثاً عظيماً في مسيرة العمل المصرفي والاقتصادي العربي. لقد فقدت الساحة المصرفية شخصية استثنائية كرّست حياتها للنهوض بالاقتصاد العربي، وتعزيز الحضور المالي والمصرفي في بيروت والعالم العربي. وكان الراحل من أبرز الداعمين لتكامل العمل العربي المشترك، وقد تُوّجت جهوده بتأسيس مبنى عدنان القصار للاقتصاد العربي، الذي أراده أن يكون مقراً دائماً لاتحاد الغرف العربية في بيروت، إيماناً منه بأن بيروت يجب أن تبقى الحاضنة الطبيعية للعمل العربي المشترك، ومركزاً اقتصادياً إقليمياً وعالمياً. تميّز القصار بمسيرة استثنائية امتدت لسنوات، تولّى خلالها مناصب محورية، أبرزها رئاسة غرفة التجارة والصناعة والزراعة في بيروت وجبل لبنان واتحاد الغرف العربية، إلى جانب دوره الرائد في قيادة فرنسبنك، أحد الأعضاء البارزين في اتحاد المصارف العربية، والذي ساهم من خلاله في تطوير القطاع المصرفي وربط الاقتصاد العربي بأسواق عالمية، خصوصاً عبر "شراكات" متينة مع جمهورية الصين الشعبية". وتابع: "إن اتحاد المصارف العربية إذ يودّع هذه القامة المصرفية والاقتصادية الفذّة، يؤكّد أن إرث الفقيد سيبقى حيّاً في المؤسسات التي أسسها ودعمها، وفي الرؤية الواضحة التي سار بها لترسيخ بيروت عاصمة للاقتصاد العربي المشترك. نتقدّم بأحرّ التعازي من عائلته الكريمة، ومن أسرة فرنسبنك، ومن العاملين كافة في القطاعين المصرفي والاقتصادي العربي".


ليبانون 24
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون 24
اتحاد المصارف العربية ينعى القصار: أسس الحضور الاقتصادي العربي في بيروت
نعى اتحاد المصارف العربية ، الوزير السابق رئيس الهيئات الاقتصادية عدنان القصار ، وجاء في بيان النعي: "بقلوب يعتصرها الحزن والأسى، ينعى اتحاد مصارف العربية، المصرفي والاقتصادي البارز، الوزير السابق عدنان القصار، رئيس مجلس إدارة فرنسبنك الذي رحل تاركاً إرثاً عظيماً في مسيرة العمل المصرفي والاقتصادي العربي. لقد فقدت الساحة المصرفية شخصية استثنائية كرّست حياتها للنهوض بالاقتصاد العربي، وتعزيز الحضور المالي والمصرفي في بيروت والعالم العربي. وكان الراحل من أبرز الداعمين لتكامل العمل العربي المشترك، وقد تُوّجت جهوده بتأسيس مبنى عدنان القصار للاقتصاد العربي، الذي أراده أن يكون مقراً دائماً لاتحاد الغرف العربية في بيروت، إيماناً منه بأن بيروت يجب أن تبقى الحاضنة الطبيعية للعمل العربي المشترك، ومركزاً اقتصادياً إقليمياً وعالمياً. تميّز القصار بمسيرة استثنائية امتدت لسنوات، تولّى خلالها مناصب محورية، أبرزها رئاسة غرفة التجارة والصناعة والزراعة في بيروت وجبل لبنان واتحاد الغرف العربية، إلى جانب دوره الرائد في قيادة فرنسبنك ، أحد الأعضاء البارزين في اتحاد المصارف العربية ، والذي ساهم من خلاله في تطوير القطاع المصرفي وربط الاقتصاد العربي بأسواق عالمية، خصوصاً عبر شراكات متينة مع جمهورية الصين الشعبية". وتابع: "إن اتحاد المصارف العربية إذ يودّع هذه القامة المصرفية والاقتصادية الفذّة، يؤكّد أن إرث الفقيد سيبقى حيّاً في المؤسسات التي أسسها ودعمها، وفي الرؤية الواضحة التي سار بها لترسيخ بيروت عاصمة للاقتصاد العربي المشترك. نتقدّم بأحرّ التعازي من عائلته الكريمة، ومن أسرة فرنسبنك، ومن كافة العاملين في القطاعين المصرفي والاقتصادي العربي، سائلين الله العليّ القدير أن يتغمّده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يُلهم ذويه ومحبيه الصبر والسلوان".


البوابة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
خالد حنفي: شراكة عربية صينية استراتيجية لمواجهة تحديات الاقتصاد العالمي
بحث الدكتور خالد حنفي، أمين عام اتحاد الغرف العربية، مع رئيس المجلس الصيني لتنمية التجارة الدولية CCPIT "رين هونغبين"، سبل الارتقاء بالعلاقات الاقتصادية والتجارية بين الصين والدول العربية، خصوصاً في مجالات التكنولوجيا المتقدمة، الاقتصاد الرقمي، الذكاء الاصطناعي، وإنترنت الأشياء، مؤكدا أهمية الوصول إلى شراكة استراتيجية تخدم الطرفين في ظل المتغيرات الاقتصادية الدولية. قطاع السياحة نقطة انطلاق لتعزيز العلاقات أكد حنفي أن السياحة تمثل ركيزة هامة للتعاون المشترك، مشيرًا إلى أن مقاطعة هاينان الصينية وجهة سياحية متميزة، فيما تملك الدول العربية إرث ثقافي سياحي فريد، مما يفتح المجال أمام زيادة حركة السياحة الثنائية. الشباب والابتكار دعا حنفي إلى تعميق التعاون بين الشباب العربي والصيني في مجال ريادة الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة، لافتا إلى أهمية تأسيس مركز عربي-صيني للابتكار والاقتصاد البرتقالي في هاينان، ليكون منصة لدعم المشاريع الإبداعية وتمكين الشباب. مشروعات "الحزام والطريق" أكد الأمين العام لاتحاد الغرف العربية استعداد الدول العربية للمضي قدما في تنفيذ مشاريع تنموية كبرى ضمن مبادرة "الحزام والطريق"، خاصة في مجالات النقل واللوجستيات، بما يربط العالم العربي بأفريقيا وآسيا وأوروبا. تبادل تجاري ضخم أوضح حنفي أن حجم التبادل التجاري بين الصين والدول العربية تجاوز 400 مليار دولار، ويمكن أن يصل إلى 600 مليار، إذا توافرت الإرادة المشتركة، مشدد على أن الصين تملك فوائض مالية يمكن استثمارها في مشاريع عربية تحقق مصالح الطرفين. محافظ هاينان مستعدون للشراكة مع العالم العربي من جانبه، أعرب محافظ مقاطعة هاينان "ليو شياومنغ" عن دعمه لمقترحات أمين عام الاتحاد، معلنا عن خطط لإنشاء مطار دولي ضخم بالمقاطعة، واستعدادهم لجعل هاينان مركز لوجيستي عالميا عبر استثمارات في التكنولوجيا والفضاء، بالتعاون مع الشركات العربية.