أحدث الأخبار مع #لارام


ناظور سيتي
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- ناظور سيتي
تأخيرات وإلغاءات.. الخطوط الملكية المغربية تحذر مسافريها من وإلى باريس أورلي
المزيد من الأخبار تأخيرات وإلغاءات.. الخطوط الملكية المغربية تحذر مسافريها من وإلى باريس أورلي ناظورسيتي: متابعة فوجئ عدد من المسافرين المغاربة صباح الإثنين برسائل تنبيهية من شركة الخطوط الملكية المغربية تخبرهم بإمكانية حدوث اضطرابات في رحلاتهم نحو باريس، بسبب خلل فني طرأ على نظام الرادار بمطار أورلي الفرنسي. العطب المفاجئ تسبب في إرباك الرحلات وإلغاء عدد منها، في وقت لم تتمكن فيه المصالح التقنية الفرنسية من إصلاح الخلل حتى لحظة كتابة هذه السطور. وفي خضم هذا التوتر، أعلنت المديرية العامة للطيران المدني بفرنسا قرارا يقضي بإلغاء 15% من الرحلات المبرمجة لهذا اليوم، كإجراء احترازي لتخفيف الضغط. ومن جهتها، حاولت لارام امتصاص قلق المسافرين، وأكدت في بلاغ رسمي على موقعها أنها تتيح للركاب المتأثرين بالوضع إمكانية تأجيل رحلاتهم مجانا في حدود المقاعد المتوفرة وداخل أجل عشرة أيام من تاريخ الرحلة الأصلية، كما يمكنهم استرداد ثمن التذكرة بنفس طريقة الدفع المستعملة. الخطوط الملكية دعت زبناءها إلى التحقق من حالة رحلتهم قبل التوجه إلى المطار، عبر موقعها أو التواصل مع مراكز الاتصال، لتفادي التنقل غير المجدي والانتظار الطويل. في انتظار إصلاح الخلل، يبقى المسافرون بين مطرقة التأجيل وسندان الإلغاء، وسط تساؤلات حول جاهزية المطارات الأوروبية لمواجهة الأعطاب التقنية المفاجئة التي باتت تتكرر بشكل يثير القلق.


ناظور سيتي
١١-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- ناظور سيتي
خطأ غامض يُفعّل زلاجات طائرة لارام.. وتكلفة إعادتها لوضعها الطبيعي قد تتجاوز 30 مليون سنتيم
المزيد من الأخبار خطأ غامض يُفعّل زلاجات طائرة لارام.. وتكلفة إعادتها لوضعها الطبيعي قد تتجاوز 30 مليون سنتيم ناظورسيتي: متابعة شهد مطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء يوم أمس حادثًا تقنيًا غير معتاد تسبب في تعطيل رحلة دولية للخطوط الملكية المغربية وتأخير عودة طائرة من طراز بوينغ 787-8 كانت مبرمجة في رحلة بين الدار البيضاء ومونتريال. ويتمثل الحادث في تفعيل غير مقصود لزلاجات النجاة، ما أدى إلى توقف الطائرة عن الخدمة وتعطيل برنامج الرحلات المرتبط بها. الرحلة رقم AT208 إلى مونتريال تأخرت لأكثر من 6 ساعات، فيما تجاوز تأخر رحلة العودة نحو المغرب 10 ساعات كاملة، وهو ما انعكس بشكل مباشر على مئات المسافرين، بينهم من تم إيواؤه في فنادق من طرف الشركة، وآخرون تم إقصاؤهم من هذا التعويض بحجة قربهم من مقر سكناهم، وهو ما يُعد خرقًا صريحًا لحقوق المسافرين المنصوص عليها في التشريعات الوطنية والدولية. وحتى الآن، لا تزال الخطوط الملكية المغربية لم توضح للرأي العام أو لزبائنها بشكل رسمي سبب تفعيل زلاجات النجاة التي لا تُستخدم عادة إلا في حالات الإجلاء الطارئ، ما يفتح الباب أمام تساؤلات مشروعة حول ظروف السلامة والإجراءات المتبعة أثناء ركن الطائرات وصيانتها. وتشير تقديرات الخبراء إلى أن تكلفة إعادة زلاجات النجاة إلى وضعها الطبيعي لطائرة من الحجم المتوسط، مثل A320، قد تصل إلى 28,000 دولار، ما يعني أن العملية بالنسبة لطائرة بوينغ 787 ستكون أعلى بكثير، وهو ما يمثل عبئًا إضافيًا على شركة تعاني أصلًا من ضغوط تشغيلية ومالية. ما يثير القلق في هذه الحادثة ليس الخطأ التقني في حد ذاته، إذ إن مثل هذه الحوادث قد تقع حتى في أكبر شركات الطيران، وإنما الطريقة التي أُدير بها الوضع مع الركاب، خصوصًا ما تعلق بالتعويض والإيواء، حيث اشتكى عدد من المسافرين من غياب التواصل الفعال، وافتقار الموظفين في المطار إلى أجوبة واضحة حول مصير رحلتهم. هذا النوع من الحوادث يسلّط الضوء من جديد على الحاجة الملحة لتحسين تجربة المسافرين لدى الخطوط الملكية المغربية، ليس فقط من خلال الاستثمار في الأسطول والصيانة، بل أيضًا في تكوين الموارد البشرية، وتفعيل آليات الشفافية والتواصل، وتطبيق معايير الإنصاف في التعامل مع الزبائن.


زنقة 20
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- زنقة 20
محطة مطار نيويورك الجديدة تختار الشراكة مع الخطوط الملكية المغربية ضمن مجموعة محدودة من الشركات
زنقة20ا الرباط أعلنت الخطوط الملكية المغربية عن توقيع شراكة استراتيجية جديدة مع إدارة المبنى رقم 1 الجديد (The New Terminal One) في مطار جون إف كينيدي الدولي (JFK) بنيويورك، وذلك في خطوة مهمة ستبدأ ثمارها بالظهور اعتبارًا من يونيو 2026، حيث ستبدأ الشركة في تشغيل رحلاتها من المبنى الجديد، في إطار خطتها الطموحة للتوسع داخل السوق الأمريكية. تندرج هذه الشراكة طويلة الأمد ضمن رؤية 'لارام' لتعزيز روابطها العابرة للأطلسي بين إفريقيا والأمريكيتين، عبر تقديم تجربة سفر متطورة ومريحة من خلال أحد أهم المنافذ الدولية في العالم. ويُعدّ المبنى الجديد رقم 1 جزءًا محوريًا في مشروع التحول الشامل لمطار JFK، الذي تشرف عليه هيئة مطارات نيويورك ونيوجيرسي، باستثمار ضخم يصل إلى 19 مليار دولار. يشمل المشروع تشييد مبنيين جديدين، وتحديث وتوسيع مبنيين آخرين، بالإضافة إلى مركز نقل أرضي متكامل وشبكة طرق حديثة ومبسطة. وفي تعليقها على هذه الشراكة، قالت السيدة جينيفر أومينت، المديرة العامة للمبنى الجديد رقم 1:'يسعدنا استقبال الخطوط الملكية المغربية ضمن هذا المشروع الرائد. هذه الخطوة تمثل بداية فصل جديد ومثير للشركة في نيويورك. ونحن نؤمن بأن التزامنا المشترك بتقديم تجربة راقية للمسافرين سيسهم في دعم نمو الشركة داخل السوق الأمريكية'. من جانبه، صرح حميد عدو، المدير العام للخطوط الملكية المغربية، قائلاً: 'يمثل هذا التعاون نقطة تحول كبيرة في استراتيجيتنا التوسعية، ويعزز تواجدنا الاستراتيجي في نيويورك، بوابة العبور الأساسية لعملياتنا العابرة للأطلسي. إننا فخورون بالانضمام إلى هذا المبنى المتطور الذي سيمنح زبائننا تجربة سفر استثنائية تنسجم مع معاييرنا العالمية. كما يندرج هذا المشروع في إطار رؤيتنا لجعل الخطوط الملكية المغربية ناقلاً جوياً عالمياً'. تُسيّر الخطوط الملكية المغربية حالياً رحلتين يومياً إلى الدار البيضاء من المبنى رقم 1 الحالي بمطار JFK، على متن طائرات بوينغ 787. وابتداءً من يونيو 2026، ستنتقل عمليات الشركة إلى المبنى الجديد، في خطوة ترمي إلى تعزيز راحة المسافرين وتجديد تجربة السفر نحو مدينة نيويورك. وستعمل 'لارام' بالتعاون مع إدارة المبنى الجديد على توفير تجربة سلسة للمسافرين، من لحظة الوصول إلى المطار وحتى الصعود إلى الطائرة، مستفيدة من التكنولوجيا المتطورة، والتصميم العصري، والخدمات عالية الجودة، فضلاً عن توفير خيارات راقية في مجال التسوق والمأكولات. كما تُعدّ الخطوط الملكية المغربية أول شركة عضو في تحالف Oneworld تختار الانضمام إلى هذا المبنى الجديد، لتنضم بذلك إلى مجموعة من أبرز شركات الطيران العالمية، مثل: الخطوط الفرنسية (Air France)، KLM، الاتحاد للطيران، الخطوط البولندية (LOT)، الخطوط الكورية (Korean Air)، EVA Air، الخطوط الصربية (Air Serbia)، الخطوط الإسكندنافية (SAS)، Neos، الخطوط الفلبينية، الخطوط التركية، الخطوط النيوزيلندية، والخطوط الصينية.


بلبريس
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بلبريس
المغرب كنموذج للتحرر الجوي في إفريقيا: تجربة جريئة تعزز النمو وتكسر قيود الحمائية
بلبريس - ياسمين التازي في ظل التحديات التي تواجه قطاع الطيران في إفريقيا، برز المغرب كنموذج رائد لإصلاحات جريئة أعادت تشكيل ملامح النقل الجوي في القارة. هذا ما أكده تقرير حديث أصدرته مؤسسة "The Brenthurst"، من إعداد الباحثة ماري نويل نووكولو، حيث سلط الضوء على التحول النوعي الذي شهده القطاع في المغرب منذ سنة 2006. ووفق التقرير، فقد كان المغرب أول بلد إفريقي يوقّع اتفاقية "الأجواء المفتوحة" مع الاتحاد الأوروبي، وهي خطوة فتحت مجاله الجوي أمام منافسة شركات الطيران الأوروبية، خصوصًا منخفضة التكلفة، في وقت ما تزال فيه دول أخرى متمسكة بسياسات حمائية تقليدية. ورغم المخاوف الأولية من أن تؤدي هذه المنافسة إلى تراجع أداء الناقل الوطني (لارام)، إلا أن السنوات الأربع الأولى من الاتفاقية شهدت نموًا لافتًا في حركة الطيران، حيث ارتفع عدد المسافرين بين المغرب وأوروبا بمعدل سنوي بلغ حوالي 18%، ما ساهم في ضخ مليار يورو في الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2009، وخلق نحو 24 ألف فرصة عمل. كما سجل التقرير آثارًا إيجابية أخرى لهذه الإصلاحات، من بينها ارتفاع عدد السياح بنسبة 6%، وانخفاض أسعار التذاكر بحوالي 7%، مع حفاظ "لارام" على موقعها في السوق، رغم دخول أكثر من عشر شركات أوروبية كبرى مثل "Ryanair" و"easyJet"، وفتح المجال أمام تطوير السفر الاقتصادي. وأوضحت الباحثة أن النجاح المغربي لم يكن من دون تحديات، حيث اضطرت السلطات المغربية ونظيرتها الأوروبية إلى التفاوض مجددًا حول بعض الجوانب التنظيمية، كتوزيع حصص المطارات ومعايير السلامة، في ظل تغير معطيات السوق. لكنها أكدت في الوقت ذاته أن التجربة المغربية أبرزت أهمية الإدارة المستمرة والتكيف الدائم مع التطورات، وهو ما مكن المملكة من تحقيق فوائد ملموسة على مستوى النمو الاقتصادي والتوظيف وربط المغرب بالعالم. وقد جاء هذا العرض للتجربة المغربية ضمن تقييم أوسع لوضعية النقل الجوي في القارة، حيث أشار التقرير إلى أن بلدانًا أخرى مثل إثيوبيا وساحل العاج وجنوب إفريقيا حققت تقدمًا ملحوظًا، مما يؤكد أن السياسات الرشيدة والشراكات الذكية يمكن أن تطلق العنان لإمكانات الطيران في إفريقيا. وفي المقابل، نبه التقرير إلى أن استمرار السياسات الحمائية، وارتفاع التكاليف، وضعف البنية التنظيمية، يعرقل نمو هذا القطاع الحيوي في القارة، رغم أن إفريقيا تضم 18% من سكان العالم ولا تتجاوز حصتها من حركة المسافرين الجويين 2% فقط. وهو ما يستدعي، بحسب التقرير، تحركات حاسمة لتطوير الربط الجوي وتعزيز التجارة والسياحة والاستثمار داخل القارة.


LE12
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- LE12
الجزائر مجبرة على فتح أجوائها أمام الخطوط الملكية المغربية تحت طائلة العقوبات
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } 'الرياضة تهزم السياسة' في الدار البيضاء- م.ن بات النظام في الجزائر، مع توقيع هذه الاتفاقية، مجيرا على فتح فتح أجوائها أمام الخطوط الملكية المغربية، تحت طائلة العقوبات. وكانت السلطات الجزائرية قد أعلنت، بتاريخ 23 شتنبر 2021، عن إغلاق مجالها الجوي أمام جميع الطائرات المدنية والعسكرية المغربية، وكذا الطائرات التي تحمل رقم تسجيل مغربي. وجاء قرار إغلاق المجال الجوي أمام الطائرات المدنية والعسكرية المغربية، إلى جانب الطائرات التي تحمل رقم تسجيل مغربي، بعد أقل من شهر على قطع الجزائر علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب. تحت طائلة العقاب في خطوة وُصفت بالتاريخية، أبرمت الخطوط الملكية المغربية اتفاقية شراكة استراتيجية مع الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم (CAF)، تُصبح بموجبها الناقل الرسمي والحصري لجميع المنافسات الكروية التي تُنظم تحت مظلة الهيئة القارية، ما وضع الجزائر أمام خيار واحد: فتح مجالها الجوي أمام رحلات 'لارام'، وإلا مواجهة عقوبات رياضية قد تصل إلى حد الاستبعاد من البطولات. الاتفاق الذي تم توقيعه يوم السبت يمنح الخطوط الملكية المغربية صفة 'شريك دولي رسمي' للـ'الكاف'، ويشمل نقل الفرق واللاعبين والمشجعين خلال كأس الأمم الإفريقية للرجال التي سيحتضنها المغرب في دجنبر 2025، وكأس إفريقيا للسيدات المقرر تنظيمها ما بين 5 و26 يوليوز من نفس السنة، إلى جانب عدد من التظاهرات الرياضية الإفريقية الأخرى. وأمام هذا التطور، تجد الجزائر نفسها مضطرة إلى تجاوز خلافاتها السياسية مع المغرب، ولو بشكل مؤقت، والسماح بعبور الطائرات المغربية لأجوائها خلال المنافسات الرياضية، وإلا فإنها تُخاطر بتعريض منتخباتها الوطنية لعقوبات قارية قد تحرمها من المشاركة. 'لحظة تاريخية' رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، باتريس موتسيبي، وصف الاتفاق مع 'لارام' بأنه 'لحظة تاريخية لكرة القدم الإفريقية'، مشيدًا بريادة الشركة المغربية، ومؤكدًا أن هذه الشراكة ستُسهم في تسهيل تنقل مئات الآلاف من المشجعين عبر القارة نحو المملكة المغربية. وقال موتسيبي إن عدد المشجعين المتوقع حضورهم لكأس الأمم الإفريقية 2025 يتجاوز 500 ألف زائر، لافتًا إلى أن البنيات التحتية الرياضية التي يتوفر عليها المغرب تجعل من النسخة المقبلة نسخة 'استثنائية'، بالنظر إلى المعايير العالمية التي تميز الملاعب والمنشآت المغربية. كما أشار إلى أن هذه التظاهرات تندرج في إطار خطة استراتيجية تهدف إلى الارتقاء بمستوى كرة القدم الإفريقية، ووضعها في مصاف القوى الكروية الكبرى عالميًا. المغرب يعزز موقعه من جانبه، أكد حميد عدو، الرئيس المدير العام للخطوط الملكية المغربية، أن الاتفاقية تنسجم مع 'الجذور الإفريقية الراسخة' للشركة الوطنية، وتُجسد الرؤية المتبصرة لجلالة الملك محمد السادس، القائمة على تعزيز التعاون جنوب-جنوب والاندماج الإفريقي. وكشف عدو عن خطة تشغيلية وتجارية متكاملة تشمل مضاعفة عدد الرحلات والوجهات نحو إفريقيا، خاصة من العواصم الإفريقية الكبرى، إلى جانب استهداف الجاليات الإفريقية المقيمة في أوروبا وأمريكا وآسيا والشرق الأوسط عبر رحلات دولية خاصة، لتيسير تنقلهم نحو المغرب خلال فترة التظاهرات الرياضية. كما تعهدت 'لارام' بإطلاق عروض ترويجية خاصة بالمشجعين لتأمين سفرهم في ظروف ملائمة، في خطوة تعكس التزامًا حقيقيًا بالمساهمة في إنجاح هذه المناسبات الرياضية القارية. الدبلوماسية الرياضية توقيع الاتفاق جرى بحضور فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، وعضو اللجنة التنفيذية للكاف وممثل القارة الإفريقية في مجلس الفيفا، مما يعكس الطابع الاستراتيجي للتفاهم الحاصل بين الجانب المغربي والاتحاد القاري. ويُعد هذا الاتفاق انتصارًا للدبلوماسية الرياضية المغربية، التي نجحت في فرض منطق التكامل والانفتاح داخل القارة، حتى على الخصوم السياسيين، ليُصبح المجال الجوي – الذي ظلّ ورقة ضغط سياسية – خاضعًا لحتمية التعاون القاري والمصلحة الرياضية المشتركة.