أحدث الأخبار مع #لاغارد


منذ 2 ساعات
- أعمال
بالفيديو – هل يزاحم اليورو الدولار على عرش العملات العالمية؟
في تصريح لافت، أكدت كريستين لاغارد، رئيسة البنك المركزي الأوروبي، أن اليورو يمتلك مقومات تؤهله لمنافسة الدولار كعملة احتياط عالمية، مشددة على ضرورة تعزيز البنية المالية والاقتصادية للاتحاد الأوروبي. تصريحات لاغارد تأتي في وقت يشهد فيه الدولار الأميركي تراجعًا تدريجيًا في حصته من الاحتياطيات العالمية، ما يفتح باب التساؤلات حول إمكانية أن يصبح اليورو بديلاً مستقبليًا للدولار في النظام المالي العالمي. التفاصيل والتحليل مع حسين السيد – CNBC عربية.


منذ 13 ساعات
- أعمال
لاغارد: اليورو مرشح لأن يكون بديلاً عملياً للدولار
قالت كريستين لاغارد، رئيسة البنك المركزي الأوروبي، يوم الاثنين، إن اليورو يمكن أن يتحول إلى بديل عملي للدولار الأميركي، الأمر الذي من شأنه أن يعود بفوائد كبيرة على دول منطقة اليورو العشرين، شريطة أن تتمكن الحكومات من تعزيز البنية المالية والأمنية للاتحاد. وأشارت لاغارد إلى أن تزايد قلق المستثمرين العالميين من التقلبات في السياسة الاقتصادية الأميركية دفع كثيرين إلى تقليص استثماراتهم في الأصول المقومة بالدولار خلال الأشهر الأخيرة، مفضلين الذهب كملاذ، في ظل غياب بدائل مباشرة قوية، وفق «رويترز». ورغم مرور عقود على إطلاق العملة الموحدة، فإن دور اليورو العالمي ظل راكداً نتيجة افتقار الاتحاد الأوروبي إلى مؤسسات مالية مكتملة، وضعف الحافز السياسي لدى الحكومات الأوروبية نحو مزيد من التكامل المالي. وفي محاضرة ألقتها في برلين، قالت لاغارد: «التحولات الجارية اليوم تُمهّد الطريق لما يمكن تسميته (لحظة اليورو العالمية)، لكن على اليورو أن يكسب نفوذه، فهو لن يُمنح له تلقائياً». ولتحقيق هذا الطموح، شدّدت على أن أوروبا بحاجة إلى سوق رأس مال أعمق وأكثر سيولة، إلى جانب تعزيز بنيتها القانونية وترسيخ التزامها بالتجارة الحرة ضمن إطار أمني موثوق. ورغم تراجع حصة الدولار في الاحتياطيات العالمية إلى 58 في المائة، وهو أدنى مستوى منذ عقود، فإنه لا يزال يتفوق على اليورو الذي تبلغ حصته 20 في المائة فقط. كما أكدت لاغارد أن صعود مكانة اليورو على الساحة العالمية لا بد أن يقترن بتعزيز القدرات العسكرية الأوروبية، إذ إن المستثمرين، وخصوصاً المؤسسات الرسمية، يبحثون أيضاً عن مظلة جيوسياسية تضمن أمن استثماراتهم من خلال شراكات أمنية قوية يمكن الاعتماد عليها. وفي محاضرة في مدرسة «هيرتي» في برلين، قالت لاغارد: «المستثمرون يبحثون عن شركاء يمكنهم الوفاء بالتزاماتهم العسكرية والتحالفية بقوة السلاح». وأضافت أن من الضروري أيضاً جعل اليورو العملة المفضّلة لفوترة التجارة الدولية، وهو ما يتطلب إبرام اتفاقيات تجارية جديدة، وتسهيل المدفوعات عبر الحدود، وتوسيع ترتيبات السيولة مع البنك المركزي الأوروبي. مع ذلك، رأت لاغارد أن الإصلاح الداخلي يظل أكثر إلحاحاً، مشيرة إلى أن سوق رأس المال في منطقة اليورو لا يزال مجزأً وضعيف الكفاءة، ويفتقر إلى أصول آمنة، سائلة، ومتاحة على نطاق واسع يمكن للمستثمرين الاعتماد عليها. وقالت: «المنطق الاقتصادي يُحتّم أن السلع العامة تحتاج إلى تمويل مشترك، وهذا التمويل يمكن أن يكون أساساً لزيادة تدريجية في مخزون أوروبا من الأصول الآمنة». لكن مسألة الاقتراض المشترك لا تزال محل خلاف داخل الاتحاد، لا سيما من جانب ألمانيا، التي تخشى من تحميل دافعي ضرائبها أعباء سياسات مالية غير منضبطة في دول أخرى من التكتل.


فرانس 24
منذ يوم واحد
- أعمال
- فرانس 24
لاغارد تحذر من "تصدع" النظام الاقتصادي العالمي وتطرح اعتماد اليورو بدل الدولار
طرحت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد، الإثنين، فكرة اعتماد اليورو كبديل للدولار وتحوله إلى عملة الاحتياطي العالمي. تصريح لاغارد جاء أثناء تبيهها من أن النظام الاقتصادي العالمي المدعوم بالدولار الأمريكي "يتصدّع". واعتبرت لاغارد، في خطاب ألقته في "كلية هرتي" في برلين، أن "الاقتصاد العالمي ازدهر على أساس من الانفتاح والتعددية دعمته الزعامة الأمريكية". ورأت أن "دعم واشنطن لنظام دولي قائم على القواعد والدولار كعملة احتياط "مهّد الطريق لازدهار التجارة والنمو المالي". وأضافت أن استمرار هذا النظام الاقتصادي بقيادة الولايات المتحدة على مدى السنوات الثمانين الماضية "أثبت بأنه مفيد بشكل هائل بالنسبة للاتحاد الأوروبي. لكنه اليوم يتصدع". وذلك في إشارة واضحة إلى التوتر في التجارة العالمية على خلفية تهديد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب ، بفرض رسوم جمركية واسعة على شركاء رئيسيين. ورأت لاغارد أن "التعاون متعدد الأطراف يُستبدل بصراعات ثنائية. وتحل الحمائية مكان الانفتاح". وحذرت من أن الاضطرابات الأخيرة تهدد "الدور المهيمن للدولار الأمريكي"، مشيرة إلى أن تفكك النظام الاقتصادي العالمي "يعرّض أوروبا لمخاطر". وأشارت المسؤولة الأوروبية إلى أن أي تغير في النظام الدولي يؤدي إلى تراجع في التجارة العالمية أو التشرذم إلى تكتلات اقتصادية، ما يضر بالاقتصاد الأوروبي. ورأت أن من شأن تراجع الدولار أن "يفتح الباب لليورو للعب دور دولي أكبر". وأوضحت لاغارد أن زيادة الدور الدولي لليورو يمكن أن يخفف كلفة الاستدانة بالنسبة لبلدان الاتحاد الأوروبي ويحمي التكتل من التذبذبات في أسعار الصرف و"يسمح لأوروبا التحكم بمصيرها بشكل أفضل". لكن لتحقيق ذلك، سيحتاج الاتحاد الأوروبي إلى "التزام ثابت حيال التجارة المفتوحة" وتعزيز موقفه بإمكانات أمنية كافية. كما يتعين عليه تقوية اقتصاده والدفاع عن سيادة القانون، وفق لاغارد، والتي تدرك أن ذلك "ليس ميّزة ستُمنح لنا بسهولة. بل علينا أن نحصل عليها بجدارة". كذلك ردت رئيسة المركزي الأوروبي على تعليقات الرئيس الأمريكي بأن التكتل تشكل لاستغلال الولايات المتحدة. وانتقدت "اللغة الفظيعة" التي يستخدمها ترامب حول الاتحاد الأوروبي.

المدن
منذ يوم واحد
- أعمال
- المدن
رئيسة المركزي الأوروبي: هيمنة الدولار تتفكّك وفرصة تاريخيّة لليورو
أشارت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد إلى أنّ النظام الاقتصادي العالمي القائم على هيمنة الدولار "آخذ بالتفكّك"، فيما اعتبرت أنّ هذا الواقع قد يفسح المجال أمام اليورو ليأخذ دورًا كأكبر عملة احتياط عالميّة. وفي مراجعة للتاريخ، رأت لاغارد أنّ " الاقتصاد العالمي ازدهر لعقود على أساس الانفتاح والتعددية، تحت قيادة الولايات المتحدة". واستطردت مشيرةً إلى أنّ واشنطن دعمت في الماضي "نظاماً دولياً قائماً على القواعد، إلى جانب دور الدولار كعملة احتياط"، وهو ما "أسهم بشكل كبير في تعزيز التجارة العالمية وتوسيع أسواق التمويل". وبحسب لاغارد، كان استمرار هذا النظام الدولي على مدى 80 سنة "مفيداً للغاية بالنسبة للاتحاد الأوروبي". إلى أنّ لاغارد عادت وأشارت إلى أنّ هذا النظام الدولي يتعرّض اليوم للتفكّك، في إشارة إلى الحروب التجاريّة القائمة حاليًا، وتصاعد تهديدات ترامب بالرسوم الجمركيّة ضد شركاء بلاده التجاريين. واعتبرت لاغارد أنّ هذا الواقع الحالي يشكّل انتقالًا من التعاون المتعدّد الأطراف إلى صراعات النفوذ. وهذا ما سيشكّل، بحسب لاغارد، تهديداً لدور الدولار المهيمن. ورأت أنّ هذا الواقع سيؤدّي إلى " انخفاض في حجم التجارة العالمية أو إلى انقسام العالم إلى كتل اقتصادية". ورغم خطورة هذه الأحداث على الاتحاد الأوروبي، تحدّثت لاغارد عن الفرص المتاحة، إذ سيكون بإمكان اليورو أن يلعب دورًا أكبر على المستوى العالمي. وهذا ما سيسمح للاتحاد الأوروبي بتخفيض كلفة الاقتراض وحمايته من تقلّبات أسعار الصرف، كما سيمنح أوروبا " قدرة أكبر على التحكم بمصيرها الاقتصادي".


الوسط
منذ يوم واحد
- أعمال
- الوسط
رئيسة «المركزي الأوروبي» تنتقد تصريحات ترامب.. وتطرح اليورو كبديل للدولار على مستوى العالم
انتقدت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد، اليوم الإثنين «اللغة الفظيعة» التي يستخدمها الرئيس الأميركي دونالد ترامب حول الاتحاد الأوروبي، ردا على تعليقاته بأن التكتل تشكل لاستغلال الولايات المتحدة. وأشارت لاغارد في تصريحات لمحطة «إيه آر دي» الألمانية إلى أن واشنطن شجعت على تشكيل الاتحاد الأوروبي، مضيفة أن «القول إنه كان يهدف فعليا إلى الإضرار بالولايات المتحدة أمرٌ يخالف البديهة تماما. إنه يتعارض مع التاريخ. وبالتأكيد ليس هذا هو هدف هذه المنطقة»، بحسب «فرانس برس». النظام الاقتصادي العالمي المدعوم بالدولار الأميركي «يتصدّع» وحذّرت لاغارد في وقت سابق الإثنين من أن النظام الاقتصادي العالمي المدعوم بالدولار الأميركي «يتصدّع» وطرحت فكرة تحوّل اليورو إلى عملة الاحتياطي العالمي. وقالت لاغارد في خطاب في «كلية هرتي» في برلين إن «الاقتصاد العالمي ازدهر على أساس من الانفتاح والتعددية دعمته الزعامة الأميركية»، وتابعت أن دعم واشنطن لنظام دولي قائم على القواعد والدولار كعملة احتياط «مهّد الطريق لازدهار التجارة والنمو المالي»، بحسب «فرانس برس». وأضافت أن استمرار هذا النظام الاقتصادي بقيادة الولايات المتحدة على مدى السنوات الثمانين الماضية «أثبت بأنه مفيد بشكل هائل بالنسبة للاتحاد الأوروبي.. لكنه اليوم يتصدع»، في إشارة واضحة إلى التوتر في التجارة العالمية على خلفية تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بفرض رسوم جمركية واسعة على شركاء رئيسيين. الحمائية مكان الانفتاح وأكدت لاغارد بأن «التعاون متعدد الأطراف يُستبدل بصراعات ثنائية. تحل الحمائية مكان الانفتاح»، واعتبرت أن الاضطرابات الأخيرة تهدد «الدور المهيمن للدولار الأميركي»، مشيرة إلى أن تفكك النظام الاقتصادي العالمي «يعرّض أوروبا لمخاطر». وبينما لفتت إلى أن «أي تغير في النظام الدولي يؤدي إلى تراجع في التجارة العالمية أو التشرذم إلى تكتلات اقتصادية، يضر باقتصادنا»، أكدت أن من شأن تراجع الدولار أن "يفتح الباب لليورو للعب دور دولي أكبر». وأوضحت لاغارد أن زيادة الدور الدولي لليورو يمكن أن يخفف كلفة الاستدانة بالنسبة لبلدان الاتحاد الأوروبي ويحمي التكتل من التذبذبات في أسعار الصرف و«يسمح لأوروبا التحكم بمصيرها بشكل أفضل». ومن أجل تحقيق ذلك، سيحتاج الاتحاد الأوروبي إلى «التزام ثابت حيال التجارة المفتوحة» وتعزيز موقفه بإمكانات أمنية كافية. كذلك، يتعين عليه تقوية اقتصاده والدفاع عن سيادة القانون، على حد قولها، مشيرة إلى أن ذلك «ليس ميّزة ستُمنح لنا بسهولة. بل علينا أن نحصل عليها بجدارة».