logo
#

أحدث الأخبار مع #لافال

محمد جواب يزيد معاناة أميان
محمد جواب يزيد معاناة أميان

المنتخب

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • المنتخب

محمد جواب يزيد معاناة أميان

سيتعين على مدرب أميان عمر داف الاستغناء عن مدافع مركزي إضافي خلال مباراة اليوم الجمعة عندما يستقبل أميان ضيفه نادي بوو عن الجولة 33 من منافسات البطولة الفرنسية في قسمها الثاني، ويتعلق الأمر بالمدافع المغربي محمد جواب. ولم يذكر عمر داف ذلك في الندوة الصحفية الخاصة بالمباراة، لكن محمد جواب، الذي ربما كان يعاني من إصابة عضلية، لعب في حالة بدنية سيئة خلال الخسارة أمام لافال (0 – 1).. وفق تقارير إعلامية فرنسية، لذلك لن يتمكن من الحفاظ على مكانه في التشكيلة الأساسية خلال مباراة اليوم أمام باوو. وفي غياب اللاعب المغربي الآخر عبد الحميد آيت بودلال الذي تم استدعاؤه للمنتخب الوطني للشباب، سيضطر مدرب أميان إلى إيجاد الحلول المناسبة لتعويض غياب اللاعبين المغربيين.

حصار مرتقب للتوتر والقلق... هل نرى علاجات جديدة للاكتئاب؟
حصار مرتقب للتوتر والقلق... هل نرى علاجات جديدة للاكتئاب؟

النهار

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

حصار مرتقب للتوتر والقلق... هل نرى علاجات جديدة للاكتئاب؟

لماذا يستسلم بعض الأشخاص للقلق والاكتئاب عند مواجهة الضغوط المزمنة، بينما يتمكن آخرون من الصمود والتكيّف؟ ما السر وراء هذه الفروق الفردية في الاستجابة للتوتر؟ وفقاً لدراسة حديثة نُشرت في "نيتشر نيوروساينس"، قد يكون الحل مخفياً في بروتين يعرف بإسم "مستقبلات القنب من النوع 1" (CB1)، الموجود في الحاجز الدموي الدماغي، وهو حاجز طبيعي يفصل الدم عن أنسجة الدماغ، يحميه من المواد الضارة، ويسمح بمرور المغذيات الضرورية. يلعب هذا البروتين دوراً محورياً في تنظيم مرور الجزيئات إلى الدماغ، ما قد يؤثر بشكل مباشر في مدى قدرة الشخص على مقاومة آثار الإجهاد المزمن. فهل يمكن أن يفتح هذا الاكتشاف آفاقاً جديدة لعلاج القلق والاكتئاب؟ تفاعل الدماغ والجسم توضح كارولين مينارد، أستاذة الطب بجامعة لافال والباحثة في مركز CERVO، التي قادت الدراسة، أن التوتر الاجتماعي المستمر يضعف الحاجز الدموي الدماغي، ما يسمح بمرور مواد التهابية إلى الدماغ، وهذا قد يسبب القلق والاكتئاب. وتشرح مينارد في حديث خاص إلى"النهار": "لطالما درس العلماء دور مستقبلات CB1 في الخلايا العصبية، بحيث يلعب نظام القنب الداخلي دوراً مهماً في التحكم بالمزاج، والاستجابة للتوتر، والذاكرة، والمناعة، والشهية، والطاقة. لكن أخيراً بدأ الباحثون يهتمون أكثر بدور هذه المستقبلات في الخلايا النجمية، وهي خلايا تربط بين الحاجز الدموي الدماغي والخلايا العصبية". وتضيف: "في الواقع، عند مراجعة الأبحاث العلمية، نجد أن أكثر من 95 في المئة من الدراسات المنشورة حول مستقبلات CB1 تركز على الخلايا العصبية، ما يبرز محدودية المعرفة حول دورها في الخلايا النجمية". وتوضح الطبيبة الكندية أن حوالى 30-50 في المئة من الأشخاص لا يستجيبون للأدوية المضادة للاكتئاب المتوافرة حالياً. لهذا السبب، أصبح الأطباء النفسيون أكثر اهتماماً بدراسة العلاقة بين الدماغ والجسم للعثور على علاجات جديدة وفاعلة للاضطرابات النفسية. نماذج الفئران وفقاً لما أوضحته الدكتورة مينارد، تلعب مستقبلات CB1 دوراً مهماً في تقليل الالتهاب وحماية الحاجز الفاصل بين الدماغ والدم. عندما تزداد هذه المستقبلات في الخلايا النجمية، تساعد في تهدئة الالتهابات وتعزيز استقرار الأوعية الدموية في الدماغ، ما يمنع مرور المواد الضارة التي قد تؤثر على الحالة المزاجية. للوصول إلى هذه النتيجة، ابتكر الباحثون فيروساً خاصاً يحمل تعليمات وراثية لجعل الخلايا النجمية تنتج مستقبل CB1 من دون التأثير على الخلايا العصبية. بعد حقن هذا الفيروس في الفئران، زادت كمية هذه المستقبلات في الخلايا النجمية، ما سمح للباحثين بدراسة تأثيرها على مقاومة التوتر. بعد ذلك، عرّض الباحثون الفئران لضغط اجتماعي مستمر بوضعها يومياً لمدة خمس دقائق مع فأر قوي ومسيطر، بينما ظلت معزولة عنه بحاجز شفاف بقية اليوم. سمح هذا الإجراء بمحاكاة التوتر النفسي والاجتماعي من دون أي احتكاك جسدي مباشر. بعد ثلاثة أسابيع من الحقن، بدت الفئران التي زادت لديها مستقبلات CB1 في الخلايا النجمية أقل قلقاً وأكثر قدرة على مقاومة السلوكيات المرتبطة بالاكتئاب الناتج من التوتر الاجتماعي. وتقول مينارد إن "هذا التأثير يرجع إلى تحسن صحة الأوعية الدموية في الدماغ، إذ ساعدت زيادة هذه المستقبلات في الخلايا النجمية على تحسين قدرة الدماغ على التعامل مع التوتر وتقليل آثاره السلبية". وتشير نتائج التجارب على الفئران إلى أن زيادة مستقبلات CB1 في الخلايا النجمية قد تكون طريقة طبيعية تساعد الدماغ على مقاومة التوتر والحفاظ على توازنه. وهذا الاكتشاف قد يفتح الباب لاستراتيجيات جديدة لعلاج القلق والاكتئاب. تفتح الأبحاث حول الحاجز الدموي الدماغي آفاقاً واعدة لعديد من العلاجات. آفاق مستقبلية تلفت الدكتورة مينارد إلى أن تنشيط مستقبلات CB1 في الخلايا العصبية يمكن أن يؤدي في بعض الحالات إلى تغيرات في المزاج، وضعف الذاكرة، وحتى زيادة خطر نوبات الذعر، البارانويا، أو الذهان. وتقول: "مع ذلك، فإن التأثيرات تختلف من شخص إلى آخر وتعتمد بشكل أساسي على الجرعة. لهذا السبب، لا تزال هناك حاجة ماسة إلى مزيد من الأبحاث لفهم كيفية تخصيص العلاج للأفراد وفقاً لاحتياجاتهم، بخاصة في حالات الاكتئاب الحاد واضطرابات القلق". وتؤكد أن "ثمة حاجة إلى مزيد من الأبحاث المستقبلية؛ إذ أن معظم التجارب الحالية أجريت على ذكور الفئران، كما أن تحليل أنسجة الدماغ البشرية المأخوذة بعد الوفاة ركز على رجال كانوا مصابين بالاكتئاب الشديد". وترى أن من المثير للاهتمام أن الدراسات السابقة أظهرت أن الإناث قد يواجهن تغيرات مختلفة في الحاجز الدموي الدماغي عند التعرض للإجهاد، وهو ما تم تأكيده أيضاً عند مقارنة أدمغة نساء مصابات بالاكتئاب الشديد مع القوارض. قد يساعد هذا في تفسير الاختلافات بين الجنسين في معدلات الاكتئاب، إذ تعاني النساء من الاكتئاب بمعدل الضعفين مقارنة بالرجال، ويظهرن استجابات مختلفة للعلاج. وتأمل مينارد في أن تحدث دراستها تأثيراً مستقبلياً، إذ إن اضطرابات المزاج لا تزال تُشخص في الوقت الحالي فقط من خلال الاستبيانات، من دون أي اختبارات بيولوجية دقيقة. ونظراً إلى أن تسرب الحاجز الدموي الدماغي قد يكون مرتبطاً بالاكتئاب، يتساءل الباحثون عما إذا كان بالإمكان تحديد مؤشرات حيوية في الدم تساعد الأطباء في التشخيص وتوجيههم نحو الخيار العلاجي الأنسب لكل مريض؟ وتشير الطبيبة إلى أن الهدف الطويل المدى هو فهم آليات مقاومة الإجهاد بشكل أفضل، ما قد يؤدي إلى تطوير علاجات جديدة للأفراد الذين لا يستجيبون للعلاجات الحالية. وعن الانتقال إلى مرحلة التجارب السريرية، تقول إن "الباحثين يتعاونون مع بنوك حيوية تعتمد على تبرعات العينات (مثل الدماغ، الدم، اللعاب، والشعر) من أشخاص عانوا من الاكتئاب، بالإضافة إلى أفراد أصحاء، بهدف التوصل إلى تشخيصات بيولوجية أكثر دقة". ويهدف هذا البحث إلى تحويل الطب النفسي نحو نهج أكثر تخصيصاً، كما هي الحال في علاج السرطان؛ إذ يسعى العلماء إلى تحديد بصمات بيولوجية يمكن أن تكشف عن اضطرابات مثل القلق، والاكتئاب، واضطراب ما بعد الصدمة، والاضطراب الثنائي القطب. ومن المتوقع أن تختلف هذه البصمات بحسب الجنس، العوامل البيئية، ونمط الحياة، مثل النظام الغذائي ومستويات النشاط البدني. مع تقدم التقنيات الحديثة، يعتقد العلماء أن هذه الاكتشافات ستؤدي إلى تحسين فهم الدماغ وتوفير علاجات أكثر فعالية للأشخاص الذين يعانون من اضطرابات المزاج في المستقبل. لا تزال ثمة حاجة للعديد من الأبحاث المستقبلية والتجارب السريرية. نصائح عامة تختتم الأكاديمية الكندية حديثها إلى"النهار" بالتأكيد أن "استجابة الدماغ والجسم للتوتر قد تكون مفيدة، إذ تعزز التركيز، وتساعد على مواجهة التحديات، وتمكننا من التكيف مع الضغوط المستقبلية. لكن المشكلة تنشأ عندما يصبح التوتر مزمناً، بخاصة إذا كان غير متوقع أو خارج عن السيطرة". لذلك، من الضروري أن "يطور كل شخص أسلوباً خاصاً لتعزيز الصمود والتكيف، من خلال نشاطات تمنحه الشعور بالراحة والاسترخاء، مثل ممارسة الرياضة، وعزف الموسيقى، والبستنة، والطهو، أو القراءة. ورغم مشاغل الحياة اليومية، فإن تخصيص ولو القليل من الوقت لأنفسنا يمكن أن يحدث فرقاً كبيراً في تحسين صحتنا النفسية." أما إذا أصبح الإجهاد شديداً أو غير محتمل، فمن الضروري عدم التردد في التحدث عنه وطلب المساعدة من المتخصصين، لأن الدعم النفسي يمكن أن يكون مفتاحاً مهماً لاستعادة التوازن وتحسين جودة الحياة، تختم مينارد.

من فرنسا.. صهيب ناير يكشف كواليس معسكره الجزائري الأول
من فرنسا.. صهيب ناير يكشف كواليس معسكره الجزائري الأول

العين الإخبارية

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • العين الإخبارية

من فرنسا.. صهيب ناير يكشف كواليس معسكره الجزائري الأول

عبّر صهيب ناير مدافع غانغون الفرنسي، عن فخره الشديد بعد مشاركته في معسكر منتخب الجزائر الأخير. صهيب ناير، تلقى دعوة من المدرب السويسري فلاديمير بيتكوفيتش، من أجل تعويض المُصاب اسماعيل بن ناصر، ليشارك في معسكر "الخضر" لشهر مارس/ آذار الماضي، دون أن ينال فرصة اللعب خلال المباراتين أمام بوتسوانا وموزمبيق في التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026. ورغم عدم استفادته من أي دقيقة لإظهار مؤهلاته، إلا أن صهيب ناير، ظهر سعيداً جدا بمجرد الحصول على ثقة الطاقم الفني لـ"محاربي الصحراء". وقال المدافع المحوري في تصريحات لقناة "بي إن سبورتس" على هامش فوز ناديه غانغون على لافال 2-0، في دوري الدرجة الثانية الفرنسي: "أنا فخور لكوني تواجدت مع المنتخب الجزائري". وأضاف: "لقد انتباني شعور رائع وفخر لا يمكن تصوره، لقد كان هدفاً تحقق بالنسبة لي". وسبق وأن أكدّ ناير بأنه تلقى استقبالاً مميزاً من رياض محرز وبقية نجوم "محاربي الصحراء"، وهو ما سمح له بالاندماج سريعا، مستعيناً بشكل خاص بصديقه، فارس شايبي الذي تلقى تكوينه معه منذ سنوات مضت في نادي تولوز. ويرتقب أن ينال صهيب ناير فرصة كاملة، خلال معسكر شهر يونيو/ حزيران القادم، والذي سيعرف لعب الجزائر أمام السويد والنيجر ودياً. aXA6IDM4LjIyNS43Ljc5IA== جزيرة ام اند امز SE

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store