أحدث الأخبار مع #لاليغا،


يورو نيوز
منذ 4 أيام
- رياضة
- يورو نيوز
إدانة غير مسبوقة: "لا ليغا" تشيد بالحكم الصادر في قضية الإساءة العنصرية ضد فينيسيوس
وفي بيان لها، أشادت رابطة الدوري الإسباني بالطابع النموذجي للحكم واعتبرته خطوة حاسمة من أجل التصدي للعنصرية في الفعاليات الرياضية. وأشارت الرابطة إلى أن الأحكام السابقة كانت تصدر على أساس انتهاك قواعد السلوك الأخلاقي مع تشديد العقوبة بسبب العنصرية، فيما تميز هذا الحكم بذكر جريمة الكراهية المرتبطة بالإهانات العنصرية بشكل صريح. حكمت المحكمة على المدانين بالحبس لمدة عام واحد مع وقف التنفيذ، وحرمانهم من حقوق التصويت لسنة كاملة ومن ممارسة مهن في مجال التدريس والرياضة والترفيه لمدة أربع سنوات، بالإضافة إلى غرامة مالية تتراوح بين 1080 و1620 يورو. وتعود الوقائع إلى مباراة جرت في 30 كانون الأول/ ديسمبر 2022 بين فريقي ريال بلد الوليد وريال مدريد، حيث كانت رابطة الدوري الإسباني في البداية الجهة الوحيدة التي تقدمت بالدعوى، قبل أن ينضم إليها لاحقًا اللاعب المتضرر فينيسيوس جونيور وناديه، إلى جانب مكتب الادعاء العام. بحسب "لا ليغا"، ستُعلَّق عقوبة السجن بشرط أن أن يُعرب المدانون بشكل واضح عن التزامهم بعدم ارتكاب أي مخالفة لمدة ثلاث سنوات، وعدم دخول ملاعب كرة القدم خلال المسابقات الرسمية على المستوى الوطني طوال تلك الفترة. وتؤكد الرابطة، وهي الجهة المسؤولة عن تنظيم مسابقات كرة القدم الاحترافية على المستوى الوطني في إسبانيا، أن هذا التطور يأتي في إطار جهودها المشتركة مع السلطات والأندية لضمان بيئة آمنة ومحترمة وشاملة للجميع. وتشمل هذه الجهود، بحسب الرابطة نفسها، اتخاذ إجراءات قانونية، وتنفيذ حملات توعية، واستخدام التكنولوجيا لرصد السلوك التمييزي والتصدي له.


WinWin
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
مباشر نتيجة مباراة الريال ضد إشبيلية في الدوري الإسباني 2025
مباشر نتيجة مباراة الريال ضد إشبيلية في الدوري الإسباني 2025 يحل فريق ريال مدريد ضيفاً على نظيره إشبيلية في مواجهة ضمن الجولة السابعة وثلاثين من الدوري الإسباني 2025 على ملعب رامون سانشيز. فقد الفريق الملكي الأمل في المنافسة على لقب لا ليغا، حيث احتفل غريمه التقليدي برشلونة بالتتويج باللقب، ولكن كارلو أنشيلوتي سيسعى إلى مصالحة الجماهير وتحقيق نتائج إيجابية في المباريات المتبقية. ويحتل الميرينغي المركز الثاني في جدول الترتيب برصيد 78 نقطة وبفارق 85 نقطة عن البلوغرانا، بينما يقع الفريق الأندلسي في المركز الرابع عشر برصيد 41 نقطة. جدول مباريات ريال مدريد في الدوري الإسباني 2024-2025 وفي هذا التقرير نقدم لكم نتيجة مباراة الريال ضد إشبيلية في الدوري الإسباني 2025 وتشكيلة الفريقين وأهداف المباراة. نتيجة مباراة الريال ضد إشبيلية اليوم في الدوري الإسباني 2025 نتيجة مباراة ريال مدريد ضد إشبيلية اليوم في الأسبوع السابع والثلاثين من بطولة الدوري الإسباني 2025، هي فوز الميرينغي 2-0.


النهار
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
برشلونة يفضح عقدة أنشيلوتي الأبدية
مرة أخرى، كان برشلونة هو من وضع النقطة الحاسمة تحت واحدة من أعقد ثغرات كارلو أنشيلوتي التدريبية، وهي العجز عن التتويج بلقب الدوري المحلي في موسمين متتاليين. فبتتويجه بطلاً لمسابقة "لا ليغا"، موسم 2024-2025، بعد الفوز على إسبانيول، وضع الفريق الكاتالوني حداً لطموحات المدرب الإيطالي في الحفاظ على اللقب، كاشفاً "عقدة أبدية" لازمته طوال مسيرته المظفرة. ورغم أن أنشيلوتي يملك سيرة ذاتية لا تشوبها شائبة على الصعيد القاري، مع خمسة ألقاب في دوري أبطال أوروبا، فإن الإنجاز المحلي المتتالي ظلّ عصيّاً عليه؛ فمع ريال مدريد، الذي درّبه على فترتين، لم ينجح "كارليتو" في الدفاع عن لقب لا ليغا، وجلّ ما فعله كان التتويج مرتين في مواسم غير متتابعة (2021-2022 و2023-2024)، وبينهما لقب كاتالوني في 2023، ثم سقوط جديد في 2025. ولا تتوقف القصة عند إسبانيا، فحتى في محطاته السابقة في أكبر الدوريات الأوروبية، لم يتمكن أنشيلوتي من تحقيق لقبين متتاليين في أي دوري، فقد أحرز الدوري مرة واحدة مع كل من ميلان، تشيلسي، باريس سان جيرمان، وبايرن ميونيخ. وحتى حين امتلك فرقاً تتفوق بالأسماء والميزانيات، لم تكن الاستمرارية المحلية سلاحاً في ترسانته. والأكثر غرابة أن سجلّه في دوري الأبطال عادة ما يتفوق على رصيده في البطولات المحلية؛ فمع ريال مدريد مثلاً، فاز بثلاثة ألقاب قارية مقابل لقبين في لا ليغا، ومع ميلان أحرز دوري الأبطال مرتين مقابل سكوديتو واحد فقط. أنشيلوتي، الذي قاد منتخبات الأندية من إيطاليا إلى إنكلترا فألمانيا وفرنسا، سطّر اسمه كأوّل مدرّب يُحرز ألقاب الدوريات الخمسة الكبرى، لكنه لم ينجح ولو لمرة واحدة في الاحتفاظ بأي منها لموسمين على التوالي. وفي موسم 2024-2025، ورغم امتلاكه فريقاً مدجّجاً بالنجوم في ريال مدريد، لم يكن كافياً لمجابهة عودة برشلونة القويّة التي أنهت موسماً مشتعلاً، وأسقطت حلم أنشيلوتي الأخير قبل رحيله المرتقب لتدريب منتخب البرازيل. وبينما يودّع "الملكي" تاركاً خلفه إنجازات أوروبية لامعة، تبقى هذه "العقدة" نقطة سوداء في مسيرة مدرّب صنع المجد حيثما ذهب، لكنه لم يروّض الاستمرارية المحلية يوماً.


النهار
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
5 نجوم صنعوا تتويج برشلونة التاريخي
أجرى المدرب الألماني هانزي فليك تغييرات جذرية على برشلونة، لكنه يدين بفوزه بلقب الدوري الإسباني لكرة القدم لموهبة الشاب المغربي الأصل لامين يامال، وقيادة البرازيلي رافينيا، ونجاعة المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي، ورؤية لاعب الوسط بيدري، وصلابة المدافع إينيغو مارتينيز. لامين بامال... تكريس الموهبة في سن الـ 17 عاماً، بات جمال مرشحاً جدياً لجائزة الكرة الذهبية التي تُمنح لأفضل لاعب في العالم. أكد المراهق الكاتالوني الذي يتألق في الجناح الأيمن، في أعقاب فوزه بكأس أوروبا 2024 مع منتخب "لا روخا"، أنه بالفعل أحد أعظم المواهب في كرة القدم العالمية. قاد برشلونة هذا الموسم للظفر بثلاثية الدوري وكأس الملك والكأس السوبر بنضج مثير للإعجاب. شكّل أيضاً هجوماً نارياً مع رافينيا وليفاندوفسكي، وجعل من عملاق كاتالونيا آلة لتسجيل أهداف فدك شباكه منافسيه بـ 97 هدفاً في 36 مباراة. مراوغاته ومهاراته المذهلة وأهدافه الثمانية إلى جانب 13 تمريرة حاسمة (الأول في لا ليغا)، لا تكفي لتلخيص التأثير الهائل لهذا الشاب الأعسر على أسلوب وأداء برشلونة. وليس من قبيل المصادفة أيضاً أن ثلاث هزائم من الخمس التي مُني بها "بلاوغرانا" في الدوري، حدثت عندما عانى من إصابة في كاحله أو دخل إلى أرض الملعب كبديل. رافينيا... من غير المرغوب فيه إلى قائد بعدما افتقر للثقة وكاد يرحل في الصيف الماضي حين كان برشلونة يسعى للتعاقد مع الجناح نيكو وليامس، أصبح رافينيا، لاعب رين الفرنسي السابق، الذي حمل شارة القيادة في بداية الموسم، القائد الهجومي الرئيس في حقبة فليك. تعززت صفات الجناح البرازيلي الذي تحوّل إلى مهاجم متكامل من خلال الفلسفة الهجومية والعمودية لمدربه الجديد، حيث أثبت نفسه كلاعب حاسم في المباريات الكبرى، بإحصائيات مذهلة: 34 هدفا و25 تمريرة حاسمة في جميع المسابقات، منها 18 هدفاً في "لا ليغا" و13 في دوري أبطال أوروبا. تخطى بأرقامه مواطنه نيمار خلال موسمه الأكثر غزارة تهديفياً مع برشلونة، في 2015-2016. كل ذلك يكفي لجعله بدوره مرشحاً من برشلونة لجائزة الكرة الذهبية... وهو إنجاز لم يكن بالإمكان تصوره قبل بضعة أشهر فقط. ليفاندوفسكي... الهداف الأبدي يعتمد نجاح برشلونة أيضاً على فعالية مهاجمه ليفاندوفسكي الذي غالبا ما يخدمه بشكل مثالي جمال ورافينيا، في حين يبدو أنه استعاد شبابه في سن الـ 37 عاماً بقيادة فليك، مدربه السابق في بايرن ميونيخ الألماني. يقدّم الدولي البولندي صاحب الرقم 9 أفضل مواسمه بقميص برشلونة الذي انضم إليه في عام 2022 لخوض التحدي الأخير قادماً من بافاريا، بعدما نجح في تسجيل 40 هدفاً، منها 25 في الدوري، في 50 مباراة في مختلف المسابقات، وغالبا ما جاءت في لحظات حاسمة. تسببت الإصابة التي تعرض لها في فخذه الأيسر قبل ثلاثة أسابيع ولم يتعاف منها بشكل كامل، في غيابه عن جزء حاسم من الموسم، ليتخلى في سباق "بيتشيتشي (هداف الدوري) عن صدارة ترتيب الهدافين لصالح الفرنسي كيليان مبابي مهاجم ريال مدريد الذي رفع غلّته إلى 28 هدفاً، فيما تجمد رصيد ليفاندوفسكي عند 25. بيدري... قائد الأوركسترا تحرر لاعب خط الوسط الإسباني بيدري ابن الـ 22 عاماً من الإصابات التي أعاقت تطوره، ليثبت نفسه محفزاً مثالياً لاسلوب لعب برشلونة. لعب صاحب القميص الرقم 8 الذي يعتبر منذ ظهوره المبكر في سن 16 عاماً وريث للساحر أندريس إنييستا، دوراً حاسماً في بعض الأحيان كآخر ممرر (أو قبل الأخير)، وفي أحيان أخرى كلاعب يجيد استرداد الكرة. أشاد به الألماني توني كروس لاعب خط وسط ريال مدريد السابق، قائلاً: "إنه أهم من لامين يامال، أو رافينيا، أو ليفاندوفسكي. إنه حالياً أفضل لاعب في العالم في مركزه". ويعدّ بيدري عنصراً أساسياً في الضغط العالي الذي يعتمده فليك، وهو اللاعب الذي استعاد أكبر عدد من الكرات في نصف ملعب المنافس في الدوريات الأوروبية الخمس الكبرى والذي نجح في أكبر عدد من التمريرات التي اضطلع بدور فيها في الدوري. مارتينيس... قائد بالفطرة في ظل زملائه المهاجمين، كان الباسكي مارتينيز الركيزة الأساس للدفاع الذي غالباً ما كان مكشوفاً بأسلوب لعبه الهجومي للغاية. وفي سن الـ 33 عاماً، جلب مدافع أتلتيك بلباو السابق خبرته وشجاعته إلى تشكيلة شابة، إلى جانب الشابين باو كوبارسي (18 عاماً) وأليخاندرو بالدي (21 عاماً). وعلى وجه الخصوص، سمح ذلك لبرشلونة بإيقاع منافسيه في مصيدة التسلل عن طريق الاعتماد على خط دفاعي مرتفع للغاية، ما تطلب جهوداً هائلة في التمركز والتوقع.


النهار
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
ميسي يهنّئ برشلونة بكلمة واحدة
وجّه ليونيل ميسي، أسطورة نادي برشلونة وهدافه التاريخي، تهنئة مقتضبة إلى النادي الكاتالوني عقب تتويجه رسمياً بلقب الدوري الإسباني لموسم 2024-2025. وجاءت تهنئة "البرغوث" عبر تعليق بسيط على منشور احتفالي، نشره الحساب الرسمي لبرشلونة على "إنستغرام"، حيث كتب ميسي: "تهانينا"، في رسالة قصيرة أثارت تفاعلاً كبيراً، واعتُبرت تذكيراً بروابط لا تنقطع بين النجم الأرجنتيني وناديه السابق رغم المسافات. وكان برشلونة قد حسم اللقب مساء أمس الخميس، بعد فوزه خارج أرضه على إسبانيول بنتيجة 2-0 في المرحلة الـ36، بفضل هدفي الشابين لامين يامال وفيرمين لوبيز. وبهذا الانتصار، رفع الفريق رصيده إلى 85 نقطة، مبتعداً بـ7 نقاط عن غريمه ريال مدريد، قبل مرحلتين من النهاية. اللقب هو الثامن والعشرون في تاريخ برشلونة في "لا ليغا"، بينما يحمل ميسي في رصيده 10 ألقاب دوري مع الفريق، كان آخرها في موسم 2018-2019، قبل رحيله إلى باريس سان جيرمان ثم إنتر ميامي. لكن التتويج هذا الموسم حمل نكهة خاصة، إذ أنهى برشلونة موسماً محلياً استثنائياً بثلاثية تاريخية، بعد الفوز بكأس السوبر الإسباني وكأس ملك إسبانيا، ليُسجل إنجازاً غير مسبوق في تاريخه تحت قيادة الألماني هانزي فليك، الذي تحوّل إلى "توقيع الموسم" في كاتالونيا. وعزز الفريق هيبته محلياً، إذ لم يتعرض لأي خسارة في الدوري منذ كانون الأول/ديسمبر 2024، محققاً 27 فوزاً و4 تعادلات، مع تبقّي مباراتين أمام فياريال وأتلتيك بلباو.