أحدث الأخبار مع #لانسيت

روسيا اليوم
منذ 2 أيام
- صحة
- روسيا اليوم
دواء جديد واعد لمرضى الكوليسترول غير القادرين على تحمل الستاتينات
وأظهرت الدراسة، التي قادها فريق من الباحثين من عيادة كليفلاند في ولاية أوهايو الأمريكية، أن الدواء التجريبي "أوبيسيترابيب" خفّض مستويات الكوليسترول الضار بنحو 31.9% خلال 3 أشهر فقط، عند استخدامه بمفرده، مقارنة بالعلاج الوهمي. وتابعت الدراسة 407 مرضى بمتوسط عمر بلغ 68 عاما، جميعهم كانوا يعانون من مستويات مرتفعة من الكوليسترول الضار تجاوزت 4 مليمول/لتر، وهو الحد الأعلى الموصى به من قبل هيئة الخدمات الصحية الوطنية البريطانية (NHS). (بعض المشاركين لم يكونوا قادرين على تناول الستاتينات بسبب عدم تحمّل آثارها الجانبية). وخلال فترة متابعة استمرت 84 يوما، أظهرت النتائج أن دمج الدواء التجريبي مع دواء "إيزيتيميب" الشائع أدى إلى خفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL) بنسبة 48.6% مقارنة بالعلاج الوهمي، و27.9% مقارنة باستخدام "إيزيتيميب" وحده، و16.8% مقارنة باستخدام "أوبيسيترابيب" وحده. وقال الدكتور آشيش ساراجو، طبيب القلب الوقائي والمشرف على الدراسة: "من الضروري أن نتيح للمرضى وأطبائهم خيارات علاجية جديدة وفعالة. خفض الكوليسترول بسرعة والحفاظ عليه ضمن النطاق الصحي يمكن أن يقلل من خطر حدوث مضاعفات خطيرة". وتتوقع شركة "نيو أمستردام فارما"، المصنّعة للدواء، أن تحصل على موافقة الجهات التنظيمية خلال العام الجاري. نشرت الدراسة في مجلة "لانسيت". المصدر: ديلي ميل يسعى الباحثون باستمرار إلى تحسين أساليب علاج أمراض القلب والأوعية الدموية، خاصة فيما يتعلق بخفض مستويات الكوليسترول الضار لدى المرضى المعرضين لخطر النوبات القلبية والدماغية. أفاد موقع World of Buzz أن لون جلد رجل من الولايات المتحدة تحول إلى الأصفر بسبب ارتفاع مستوى الكوليسترول في جسمه. كشفت دراسة حديثة عن خيار غذائي فعّال يمكن أن يساعد في خفض مستويات الكوليسترول "الضار" في الجسم، ما يقلل من المخاطر الصحية المرتبطة بأمراض القلب والسكتات الدماغية.


لكم
منذ 2 أيام
- صحة
- لكم
دراسة: الولادة المبكرة قد تكون مفيدة في حالة الأجنة كبيرة الحجم
كشفت بيانات جديدة أن تحفيز الولادة قبل موعدها المقرر بقليل ربما يكون أكثر أمانا عندما يُتوقع أن يكون الجنين أكبر حجما من المعتاد. وقد تصبح ولادة الجنين الكبير في الحجم صعبة بسبب صعوبة خروج الكتفين، وهي حالة طارئة يعلق فيها كتفا الطفل خلف عظام عانة الأم بعد خروج الرأس، مما يمنع نزول بقية الجسم بشكل تلقائي. ودرس الباحثون حالة 2893 امرأة ظهرت أجنتهن في فحص الموجات فوق الصوتية أكبر من 90 بالمئة من الأجنة الأخرى في نفس أسابيع الحمل، وذلك لمعرفة ما إذا كان تحفيز الولادة قبل الموعد المحدد سيقلل من خطر صعوبة خروج الكتفين. ووزع الباحثون النساء عشوائيا إما لتلقي الرعاية الاعتيادية أو لتحفيز الولادة بين الأسبوع الثامن والثلاثين من الحمل أو بعد أربعة أيام من انتهاء الأسبوع الثامن والثلاثين. وكان من المتوقع أن يؤدي تحفيز الولادة إلى وزن أقل للجنين عند الولادة مقارنة بما يحدث عند تلقي الرعاية العادية. وبشكل عام، لم يكن هناك فرق بين المجموعتين في معدلات صعوبة خروج الكتفين ربما لأن العديد من النساء في مجموعة الرعاية الاعتيادية وضعن حملهن قبل الأسبوع الثامن والثلاثين، وبالتالي كان المولود أصغر من المتوقع. وعندما اقتصر التحليل على النساء اللاتي لم يلدن قبل ذلك الأسبوع، كانت هناك صعوبة في خروج الكتفين لدى 2.3 بالمئة من الأطفال في مجموعة التحفيز مقابل 3.7 بالمئة من الأطفال في مجموعة الرعاية الاعتيادية. ووضعت نساء مجموعة التحفيز قبل موعد الولادة بحوالي ثمانية أيام في المتوسط، وكان وزن الأطفال أقل بحوالي 213 غراما مقارنة بأطفال المجموعة التي تلقت الرعاية الاعتيادية. وبعد أخذ عوامل الخطر الفردية في الاعتبار، كانت احتمالات عسر خروج الكتفين أقل بنسبة 38 بالمئة في مجموعة التحفيز عن مجموعة الرعاية الاعتيادية التي استمر حمل النساء فيها لأكثر من 38 أسبوعا. وأفاد باحثون في دورية لانسيت العلمية أن تحفيز الولادة ارتبط أيضا بانخفاض احتمالات الولادة القيصرية وقلة المضاعفات لدى الأم.


النهار
منذ 2 أيام
- صحة
- النهار
دراسة: الولادة المبكرة قد تكون مفيدة في حالة الأجنة كبيرة الحجم
كشفت بيانات جديدة أن تحفيز الولادة قبل موعدها المقرر بقليل ربما يكون أكثر أمانا عندما يُتوقع أن يكون الجنين أكبر حجما من المعتاد. وقد تصبح ولادة الجنين الكبير في الحجم صعبة بسبب صعوبة خروج الكتفين، وهي حالة طارئة يعلق فيها كتفا الطفل خلف عظام عانة الأم بعد خروج الرأس، مما يمنع نزول بقية الجسم بشكل تلقائي. ودرس الباحثون حالة 2893 امرأة ظهرت أجنتهن في فحص الموجات فوق الصوتية أكبر من 90 بالمئة من الأجنة الأخرى في نفس أسابيع الحمل، وذلك لمعرفة ما إذا كان تحفيز الولادة قبل الموعد المحدد سيقلل من خطر صعوبة خروج الكتفين. ووزع الباحثون النساء عشوائيا إما لتلقي الرعاية الاعتيادية أو لتحفيز الولادة بين الأسبوع الثامن والثلاثين من الحمل أو بعد أربعة أيام من انتهاء الأسبوع الثامن والثلاثين. وكان من المتوقع أن يؤدي تحفيز الولادة إلى وزن أقل للجنين عند الولادة مقارنة بما يحدث عند تلقي الرعاية العادية. وبشكل عام، لم يكن هناك فرق بين المجموعتين في معدلات صعوبة خروج الكتفين ربما لأن العديد من النساء في مجموعة الرعاية الاعتيادية وضعن حملهن قبل الأسبوع الثامن والثلاثين، وبالتالي كان المولود أصغر من المتوقع. وعندما اقتصر التحليل على النساء اللاتي لم يلدن قبل ذلك الأسبوع، كانت هناك صعوبة في خروج الكتفين لدى 2.3 بالمئة من الأطفال في مجموعة التحفيز مقابل 3.7 بالمئة من الأطفال في مجموعة الرعاية الاعتيادية. ووضعت نساء مجموعة التحفيز قبل موعد الولادة بحوالي ثمانية أيام في المتوسط، وكان وزن الأطفال أقل بحوالي 213 غراما مقارنة بأطفال المجموعة التي تلقت الرعاية الاعتيادية. وبعد أخذ عوامل الخطر الفردية في الاعتبار، كانت احتمالات عسر خروج الكتفين أقل بنسبة 38 بالمئة في مجموعة التحفيز عن مجموعة الرعاية الاعتيادية التي استمر حمل النساء فيها لأكثر من 38 أسبوعا. وأفاد باحثون في دورية لانسيت العلمية أن تحفيز الولادة ارتبط أيضا بانخفاض احتمالات الولادة القيصرية وقلة المضاعفات لدى الأم.


الصحراء
منذ 3 أيام
- صحة
- الصحراء
الولادة المبكرة قد تكون مفيدة في حالة الأجنة كبيرة الحجم
كشفت بيانات جديدة أن تحفيز الولادة قبل موعدها المقرر بقليل ربما يكون أكثر أماناً؛ عندما يُتوقع أن يكون الجنين أكبر حجماً من المعتاد. وقد تصبح ولادة الجنين الكبير في الحجم صعبة بسبب صعوبة خروج الكتفين، وهي حالة طارئة يعلق فيها كتفا الطفل خلف عظام عانة الأم بعد خروج الرأس، مما يمنع نزول بقية الجسم بشكل تلقائي. ودرس الباحثون حالة 2893 امرأة ظهرت أجنتهن في فحص الموجات فوق الصوتية أكبر من 90% من الأجنة الأخرى في نفس أسابيع الحمل، وذلك لمعرفة ما إذا كان تحفيز الولادة قبل الموعد المحدد سيقلل من خطر صعوبة خروج الكتفين. ووزع الباحثون النساء عشوائياً، إما لتلقي الرعاية الاعتيادية، أو لتحفيز الولادة بين الأسبوع الثامن والثلاثين من الحمل، أو بعد أربعة أيام من انتهاء الأسبوع الثامن والثلاثين. وكان من المتوقع أن يؤدي تحفيز الولادة إلى وزن أقل للجنين عند الولادة مقارنة بما يحدث عند تلقي الرعاية العادية. التحفيز قبل موعد الولادة وبشكل عام، لم يكن هناك فرق بين المجموعتين في معدلات صعوبة خروج الكتفين، ربما لأن العديد من النساء في مجموعة الرعاية الاعتيادية وضعن حملهن قبل الأسبوع الثامن والثلاثين، وبالتالي كان المولود أصغر من المتوقع. وعندما اقتصر التحليل على النساء اللاتي لم يلدن قبل ذلك الأسبوع، كانت هناك صعوبة في خروج الكتفين لدى 2.3% من الأطفال في مجموعة التحفيز مقابل 3.7% من الأطفال في مجموعة الرعاية الاعتيادية. ووضعت نساء مجموعة التحفيز قبل موعد الولادة بحوالي ثمانية أيام في المتوسط، وكان وزن الأطفال أقل بحوالي 213 جراماً مقارنة بأطفال المجموعة التي تلقت الرعاية الاعتيادية. وبعد أخذ عوامل الخطر الفردية في الاعتبار، كانت احتمالات عسر خروج الكتفين أقل بنسبة 38% في مجموعة التحفيز عن مجموعة الرعاية الاعتيادية التي استمر حمل النساء فيها لأكثر من 38 أسبوعاً. وأفاد باحثون في دورية "لانسيت" العلمية بأن تحفيز الولادة ارتبط أيضاً بانخفاض احتمالات الولادة القيصرية وقلة المضاعفات لدى الأم. نقلا عن الشرق للأخبار


جو 24
منذ 4 أيام
- صحة
- جو 24
المراهقون يواجهون خطر السمنة رغم تراجع معدلات التدخين
جو 24 : في وقت تتراجع فيه معدلات التدخين واستهلاك الكحول بين المراهقين على مستوى العالم، تواجه هذه الفئة تحديات صحية جديدة أشد خطورة، يتصدرها تفاقم معدلات السمنة وتدهور الصحة النفسية. هذا ما خلص إليه تقرير شامل صادر عن لجنة "لانسيت" لصحة ورفاهية المراهقين التابعة للأمم المتحدة، والذي أطلق تحذيرا صريحا مفاده أن العالم بات على أعتاب "نقطة تحول حاسمة" في ما يخص صحة المراهقين. بحسب التقرير، يُتوقع أن يصل عدد المراهقين المصنفين في فئة من يعانون من زيادة الوزن أو السمنة إلى 464 مليون شخص بحلول عام 2030، أي بزيادة قدرها 143 مليونا مقارنة بعام 2015. ويعكس هذا الارتفاع الحاد تغيرا جوهريا في أنماط المخاطر الصحية التي تواجه المراهقين، حيث باتت السمنة والصحة النفسية تتصدران المشهد، بدلا من التدخين أو تعاطي الكحول. وفي الوقت الذي تُسجّل فيه معدلات استهلاك المواد الضارة، مثل التبغ والكحول، تراجعا عالميا، يرى معدو التقرير أن هذا التحسّن الإيجابي لا يجب أن يحجب التدهور المتسارع في جوانب أخرى من صحة المراهقين، ولا سيما الصحة النفسية، التي شهدت "انحدارا كبيرا وملحوظا" خلال العقود الثلاثة الماضية، وفاقمت من حدته جائحة "كوفيد-19". التحديات الرقمية والمناخية تقرير لجنة "لانسيت" لصحة ورفاهية المراهقين أبرز أن التقدّم المحرز في تحسين صحة الأطفال الصغار لا يقابله تقدم مماثل لدى فئة المراهقين. بل على العكس، حذر من أن الإنجازات المحققة في الطفولة قد تُفقد في سن المراهقة، بسبب الإهمال الواضح في تخصيص الموارد والدعم لهذه الفئة الحرجة. وكتب التقرير بلهجة تحذيرية واضحة، "لا يمكن للعالم أن يستمر في تجاهل مرحلة المراهقة… لقد حان وقت التحرك". كما تناول التقرير التأثير المتسارع للعالم الرقمي، موضحا أن له أثرا عميقا على الصحة النفسية والاجتماعية للمراهقين. إلا أنه رفض الحلول التي تعتمد على تقييد استخدام الفضاء الرقمي، داعيا إلى توازن بين الحماية والإتاحة، نظرا لما يوفّره العالم الرقمي من فرص للتعليم والعمل والتواصل وحتى الرعاية الصحية. وأبرز "لانسيت" أن هذا الجيل من المراهقين هو الأول في التاريخ الذي سيعيش حياته كاملة في ظل تغير مناخي متفاقم، ما يشكل تحديات إضافية لرفاههم البدني والنفسي. وورد في التقرير، أن "مراهقي اليوم هم أول جيل من البشر سيعيش كامل حياته وهو يواجه الآثار المتزايدة لتغير المناخ". تحذير علمي واستثمار مستقبلي البروفيسورة سارة بيرد، الرئيسة المشاركة في اللجنة وأستاذة الصحة العالمية في جامعة جورج واشنطن، أكدت أن صحة ورفاهية المراهقين تقف الآن عند مفترق طرق. وأشارت إلى تفاوت التقدم المحرز، مشددة على أن معدلات السمنة قد تضاعفت 8 مرات في بعض دول آسيا وأفريقيا، بينما تتزايد معدلات القلق والاكتئاب في جميع أنحاء العالم. كما أوضحت أن التحديات مرشحة للتفاقم بفعل التحوّل الرقمي السريع، والنزاعات العالمية، والتغيرات البيئية. وختمت بيرد بالتأكيد على أن "الاستثمار في صحة ورفاهية الشباب ضرورة لا غنى عنها من أجل حماية مستقبلنا المشترك". وفي ختام تقرير "لانسيت"، شددت اللجنة على أن الاهتمام بصحة المراهقين يجب أن يصبح أولوية عالمية، خصوصا مع التغيرات الديمغرافية التي تشهدها المجتمعات، من شيخوخة سكانية إلى انخفاض معدلات الخصوبة. فمع تقلص أعداد الشباب، تصبح كل حياة شابة ثمينة أكثر من أي وقت مضى، واستثمار الصحة في سن المراهقة يعني استثمارا مباشرا في مستقبل الشعوب والدول. المصدر : وكالة الأنباء الألمانية تابعو الأردن 24 على