logo
#

أحدث الأخبار مع #لانسيتللصحة

علماء يحذرون من انتشار فيروس إنفلونزا الطيور في 40 دولة
علماء يحذرون من انتشار فيروس إنفلونزا الطيور في 40 دولة

24 القاهرة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

علماء يحذرون من انتشار فيروس إنفلونزا الطيور في 40 دولة

حذر علماء الفيروسات البارزون من 40 دولة، من وجود فجوات حرجة في الاستعداد للأوبئة ويضعون خطة للاستعداد للعالم بعد انتشار إنفلونزا الطيور ، وفقًا لـ موقعه جافي. تحذير من إنفلونزا الطيور وأطلق كبار علماء الفيروسات من أكثر من 40 دولة تحذيرا عاجلا بشأن الخطر المتزايد لانتشار جائحة إنفلونزا الطيور H5N1، ودعوا زعماء العالم إلى تعزيز الدفاعات ضد الفيروس الذي يمكن أن يقتل واحدا من كل اثنين من الأشخاص الذين يصابون به. وخلال العامين الماضيين، تطور الفيروس من انتشاره بشكل رئيسي بين الطيور إلى قدرة أكبر على إصابة الثدييات كالخنازير والماشية، ورغم إصابة عدد قليل من الأشخاص، إلا أنه لم ينتقل بين البشر بعد. انتشار إنفلونزا الطيور وأوضح تقرير في مجلة لانسيت للصحة الإقليمية في الأمريكيتين أعدته شبكة الفيروسات العالمية (GVN، وهي اتحاد يضم أفضل علماء الفيروسات في العالم، إنه ما لم يتم اتخاذ إجراءات عاجلة لتعزيز المراقبة والأمن البيولوجي، والاستعداد لانتقال الفيروس المحتمل من إنسان إلى آخر، وحماية المجتمعات من خلال التطعيم وغيره من طرق الوقاية، فقد نواجه كارثة صحية عالمية. وفيروسات الإنفلونزا أفضل من معظم الفيروسات الأخرى في قدرتها على الانتقال بين الأنواع المختلفة، ولهذا السبب كانت معظم الأوبئة حتى الآن أوبئة إنفلونزا، وإن قدرة فيروس إنفلونزا الطيور H5N1 على إصابة الثدييات بسهولة أكبر تُعدّ خطوةً مُقلقةً نحو قدرته على إصابة البشر بسهولة أكبر. ويشعر العلماء بالقلق أيضًا من احتمال إصابة الناس بإنفلونزا الطيور والإنفلونزا الموسمية معًا، لا سيما في ظل موسم الإنفلونزا الشديد الذي شهده نصف الكرة الشمالي مؤخرًا، إذا اكتسب فيروس إنفلونزا الطيور طفرات تسمح بانتشار الإنفلونزا الموسمية بين البشر، فقد يؤدي ذلك إلى كارثة. علماء: إنفلونزا الطيور في القطط تشير إلى خطر حدوث جائحة أخرى علماء يحذرون من انتشار سلالتين من فيروس إنفلونزا الطيور

النساء الأكثر تضررًا.. دراسة: 3 من كل 5 هنود يموتون بعد تشخيص السرطان
النساء الأكثر تضررًا.. دراسة: 3 من كل 5 هنود يموتون بعد تشخيص السرطان

24 القاهرة

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

النساء الأكثر تضررًا.. دراسة: 3 من كل 5 هنود يموتون بعد تشخيص السرطان

كشفت دراسة حديثة عن أزمة صحية مروعة في الهند، إذ يموت 3 من كل 5 أشخاص بعد تشخيص إصابتهم بالسرطان ، مع تحمل النساء عبئًا أكبر مقارنة بالرجال. وحسب ما نشرته صحيفة هندستان تايمز، أوضحت الدراسة التي نُشرت في مجلة لانسيت للصحة الإقليمية في جنوب شرق آسيا، أن الهند تحتل المرتبة الثالثة عالميًا من حيث معدلات الإصابة بالسرطان، بعد الصين والولايات المتحدة، ومسؤولة عن أكثر من 10% من الوفيات المرتبطة بالمرض. وأشار الباحثون إلى أن نسبة الإصابة إلى الوفيات في الهند تبلغ 3 من كل 5، مقارنة بنسبة 1 من كل 4 في الولايات المتحدة و1 من كل 2 في الصين، مما يعكس تحديًا صحيًا كبيرًا يواجه البلاد. كما حذرت الدراسة من ارتفاع حالات السرطان بنسبة 2% سنويًا خلال العقدين المقبلين، مع تزايد معدلات الشيخوخة بين السكان. أنواع السرطان الأكثر شيوعًا في الهند ووجدت الدراسة أن خمسة أنواع من السرطان تمثل 44% من إجمالي الحالات في الهند، مع اختلاف في مدى انتشارها بين الجنسين: النساء: سرطان الثدي هو الأكثر شيوعًا، إذ يمثل 13.8% من جميع الحالات الجديدة، يليه سرطان عنق الرحم بنسبة 9.2%، كما أن سرطان الثدي مسؤول عن 30% من الإصابات الجديدة و24% من الوفيات بين النساء. الرجال: يعد سرطان الفم الأكثر انتشارًا، إذ يمثل 16% من الإصابات الجديدة، يليه سرطان الجهاز التنفسي 8.6% وسرطان المريء 6.7%. الفئات العمرية الأكثر تأثرًا وكشفت البيانات أن الفئة العمرية فوق 70 عامًا تتحمل العبء الأكبر من السرطان في الهند، تليها الفئة العمرية الإنجابية (15-49 سنة)، والتي تمثل نحو 20% من الوفيات المرتبطة بالمرض، كما أوضحت الدراسة أن الأفراد في منتصف العمر وكبار السن لديهم فرصة 8-10% للإصابة بالسرطان، مع احتمالية تتراوح بين 5.5-7.7% للخضوع للعلاج. وأكد الباحثون أن هذه النتائج تسلط الضوء على الحاجة الملحة إلى تدخلات واستراتيجيات وقائية تستهدف الفئات العمرية المتأثرة والفجوة بين الجنسين في معدلات الإصابة، وتعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تقدم تقييمًا شاملًا للوضع الحالي والمستقبلي للسرطان في الهند، استنادًا إلى بيانات المرصد العالمي للسرطان ومرصد الصحة العالمي (GHO). استنتاجات ودعوات للتحرك ومع استمرار ارتفاع معدلات السرطان في الهند، يدعو الخبراء إلى تعزيز الوعي الصحي، وتحسين استراتيجيات الكشف المبكر، وتوسيع نطاق العلاج لتقليل عدد الوفيات الناجمة عن المرض، كما أن التركيز على الوقاية والفحوصات الدورية قد يساعد في تقليل العبء الصحي والاقتصادي للسرطان في البلاد. هيئة الدواء توضح آليات علاج الألم لمرضى السرطان وتؤكد على أهمية الالتزام الطبي أنا جنبك بكل الدعم.. تامر حسني يتكفل بعلاج إبراهيم شيكا لاعب الزمالك السابق من السرطان| بث مباشر تامر حسني يتكفل بعلاج إبراهيم شيكا لاعب الزمالك السابق من السرطان طارق الشناوي يكشف سبب وفاة شقيقه: عانى من السرطان

بعد عقود من التحسن.. لماذا شهد متوسط العمر المتوقع في أوروبا تباطؤًا ملحوظًا؟
بعد عقود من التحسن.. لماذا شهد متوسط العمر المتوقع في أوروبا تباطؤًا ملحوظًا؟

يورو نيوز

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • يورو نيوز

بعد عقود من التحسن.. لماذا شهد متوسط العمر المتوقع في أوروبا تباطؤًا ملحوظًا؟

بقلم: & يورونيوز هذا المقال نشر باللغة الإنجليزية على الرغم من أن الأوروبيين المولودين اليوم قد يمتد متوسط أعمارهم إلى الثمانينيات، إلا أن دراسة حديثة كشفت عن تباطؤ شهده متوسط العمر المتوقع لعقد كامل قبل أن ينخفض بشكل حاد خلال جائحة كوفيد-19. بحسب الدراسة، بدأ تسجيل التباطؤ في متوسط العمر المتوقع خلال العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين قبل أن يتراجع بشكل كبير مع الجائحة، ثم بدأ في التعافي تدريجيًا بعد ذلك. وتقدم هذه التغيرات مؤشرات هامة حول كيفية تأثير السياسات الحكومية على الصحة العامة. وشملت الدراسة الجديدة، التي نشرت في مجلة "لانسيت للصحة العامة"، 20 دولة أوروبية، من بينها النمسا، بلجيكا، الدنمارك، فنلندا، فرنسا، ألمانيا، اليونان، آيسلندا، أيرلندا، إيطاليا ، لوكسمبورغ، هولندا، النرويج، البرتغال، إسبانيا، السويد، إضافة إلى إنجلترا، إسكتلندا، ويلز، وأيرلندا الشمالية. تباطؤ في متوسط العمر المتوقع وفقًا للدراسة، ارتفع متوسط العمر المتوقع في الدول المشمولة بالبحث بمعدل 0.23 سنة سنويًا بين عامي 1990 و2011، وهو ما يعادل تقريبًا ثلاثة أشهر إضافية لكل سنة، وذلك نتيجة انخفاض معدلات الوفيات الناتجة عن أمراض القلب والسرطان. ولكن منذ عام 2011 وحتى 2019، تراجعت وتيرة الزيادة في متوسط العمر المتوقع إلى 0.15 سنة فقط سنويًا، أي ما يعادل 1.8 شهر، ما يشير إلى تباطؤ واضح مقارنة بالعقود السابقة. وشهدت المملكة المتحدة التراجع الأكبر، تلتها ألمانيا وإسبانيا، بينما كانت التغيرات أقل وضوحًا في الدول الإسكندنافية. ويعزو الباحثون هذا التباطؤ إلى ارتفاع معدلات الوفيات الناجمة عن أمراض القلب، والتي تفاقمت بسبب عوامل مثل السمنة، وارتفاع مستويات الكوليسترول وضغط الدم، وسوء التغذية، ونقص النشاط البدني. وفي الوقت ذاته، يرى باحثون مستقلون أن التحولات الديموغرافية قد لعبت دورًا في هذا التباطؤ، حيث أوضح توم ساندرز، أستاذ التغذية في كلية كينغز كوليدج بلندن، أن بعض الدول مثل المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا، شهدت تغيرات سكانية كبيرة نتيجة زيادة معدلات الهجرة، مقارنة بالدول الإسكندنافية. تأثير الجائحة على متوسط العمر المتوقع أدى تفشي كوفيد-19 إلى انخفاض كبير في متوسط العمر المتوقع بين عامي 2019 و2021 في معظم الدول المشمولة بالدراسة. وكانت الالتهابات التنفسية والمضاعفات الصحية المرتبطة بالجائحة من العوامل الرئيسية لهذا التراجع، لكن التأثير كان أكثر وضوحًا في الدول التي شهدت تباطؤًا في معدل العمر المتوقع خلال العقد السابق. وسجلت اليونان وإنجلترا أكبر انخفاضات في متوسط العمر المتوقع خلال الجائحة، حيث فقدت كل منهما حوالي 0.6 سنة، أي أكثر من سبعة أشهر. في المقابل، استمرت دول مثل النرويج وآيسلندا والسويد والدنمارك وأيرلندا في تسجيل ارتفاع بمتوسط العمر المتوقع، بينما ظل ثابتًا في بلجيكا. ما يُشير إلى أن هذه الدول كانت أكثر استعدادًا لمواجهة تداعيات الجائحة بفضل سياسات الصحة العامة المتبعة لديها. ووفقًا للباحث الرئيسي في الدراسة، نيك ستيل، فإن الدول التي تبنت سياسات وطنية تعزز الصحة العامة للسكان كانت أكثر قدرة على الصمود في وجه الأزمات الصحية المستقبلية. كيف يتمّ تعزيز متوسط العمر المتوقع؟ أكدت الدراسة أن الحكومات يمكن أن تساهم في تحسين متوسط العمر المتوقع من خلال وضع سياسات تهدف إلى الحد من عوامل الخطر الصحية، مثل تعزيز العادات الغذائية الصحية، وتشجيع النشاط البدني ، وضمان وصول الجميع إلى الرعاية الطبية. كما أظهرت أبحاث أخرى أن زيادة الاستثمار العام في مجالات مثل التعليم والخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة يلعب دوراً هاماً. وبالإضافة إلى ذلك، فإن ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي للفرد يعتبر عاملًا إيجابيًا يؤثر على الصحة العامة للسكان. وعلى الجانب الآخر، أظهرت دراسة أجريت في إنجلترا عام 2021 أن تقليص الإنفاق الحكومي المحلي قد يؤدي إلى زيادة الفجوة في متوسط العمر المتوقع بين المناطق الغنية والمحرومة. ورغم هذه التحديات، تشير البيانات الحديثة الصادرة عن الاتحاد الأوروبي إلى أن متوسط العمر المتوقع قد تحسّن جزئيًا بعد الجائحة، حيث وصل إلى عمر 81.5 سنة في العام 2023. ولكن بعض الدول، مثل النمسا وفنلندا وإستونيا وهولندا واليونان وألمانيا، شهدت انخفاضاً مستمراً في متوسط العمر المتوقع خلال العام نفسه، مما يبرز الحاجة إلى سياسات أكثر فاعلية في مواجهة هذه الظاهرة.

لوفيجارو: متوسط ​​العمر المتوقع في أوروبا يتزايد بوتيرة أبطأ منذ عام 2011
لوفيجارو: متوسط ​​العمر المتوقع في أوروبا يتزايد بوتيرة أبطأ منذ عام 2011

الدولة الاخبارية

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدولة الاخبارية

لوفيجارو: متوسط ​​العمر المتوقع في أوروبا يتزايد بوتيرة أبطأ منذ عام 2011

الأربعاء، 19 فبراير 2025 02:03 مـ بتوقيت القاهرة تباطأ معدل الزيادة في متوسط ​​العمر المتوقع في قارة أوروبا حتى قبل ظهور فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) حيث أن الدول التي تمكنت من مكافحة عوامل الخطر الرئيسية لأمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان هي أيضا تلك التي قاومت الوباء بشكل أفضل . وتسائل البروفيسور"نيكولاس ستيل" من كلية الطب في نورويتش (جامعة إيست أنجليا) بإنجلترا - حسبما ذكرت صحيفة "لوفيجارو" الاخبارية الفرنسية اليوم /الأربعاء/ - "هل ستعيش الأجيال الشابة حياة أقصر من جيل كبار السن؟".. مضيفا أن "التقدم في مجال الصحة العامة والطب تقدم خلال القرن العشرين على تحسين متوسط ​​العمر المتوقع في أوروبا عاما بعد عام. ولكن الأمر لم يعد كذلك الآن". وأوضح البروفيسور "ستيل" المتخصص في الصحة العامة في بيان له - أنه بعد عقود من التقدم، بدأ ارتفاع متوسط ​​العمر المتوقع في التباطؤ نحو عام 2011، مع اختلافات دولية ملحوظة " . وأشار إلى أنه إذا كان التقدم تاريخيا يهم في المقام الأول الأصغر سنا بفضل النظافة واللقاحات والمضادات الحيوية، فإنه منذ تسعينيات القرن العشرين أصبح التحسن في إدارة أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطانات هو الذي أدى إلى انخفاض حاد في الوفيات في الأعمار المتقدمة.. مضيفا أن السمنة وقلة النشاط البدني وسوء التغذية لاتزال تسبب الفوضى وتعوق تقدم متوسط ​​العمر المتوقع، وتكافح سياسات الصحة العامة للتغلب عليها. وعمل المؤلفون، الذين نشروا نتائجهم في مجلة "لانسيت للصحة العامة" على برنامج العبء العالمي للأمراض، وهو برنامج بحثي دولي يجمع بيانات الصحة والوفيات من أكثر من 160 دولة ومنطقة. وقارن الباحثون تطور متوسط ​​العمر المتوقع وأسباب الوفاة والتعرض لعوامل الخطر المختلفة لسكان 20 دولة أوروبية (ألمانيا والنمسا وبلجيكا والدنمارك وإسبانيا وفرنسا واليونان وأيرلندا وأيسلندا وإيطاليا ولوكسمبورج والنرويج وهولندا والبرتغال والمملكة المتحدة والسويد)، على مدى ثلاث فترات: من 1990 إلى 2011، ومن 2011 إلى 2019، ومن 2019 إلى 2021. وأظهروا أن التباطؤ في زيادة متوسط ​​العمر المتوقع بدأ قبل وباء كوفيد-19 بوقت طويل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store