logo
#

أحدث الأخبار مع #لانغلي

"حدث أمني" أمام مقر السي الآي إيه في فرجينيا
"حدث أمني" أمام مقر السي الآي إيه في فرجينيا

الجزيرة

timeمنذ 3 أيام

  • الجزيرة

"حدث أمني" أمام مقر السي الآي إيه في فرجينيا

أعلنت وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) أن عناصر الأمن تصدوا لشخص أمام مقر الوكالة في لانغلي بولاية فرجينيا، اليوم الخميس، مبينة أن هذا الشخص قيد الاحتجاز، فيما أفادت تقارير صحفية بإطلاق النار على امرأة حاولت اقتحام بوابة المقر بسيارتها. وقالت الوكالة في منشور على موقع إكس إن البوابة الرئيسية للمقر قد أغلقت، ووجهت الموظفين إلى استخدام مسارات بديلة. وفي وقت سابق، قال متحدث باسم الوكالة إن "حدثا أمنيا" وقع أمام مقر الوكالة وإن أجهزة إنفاذ القانون تعاملت معه، من دون الخوض في التفاصيل. وأفادت وسائل إعلام أميركية بأن عناصر الأمن أطلقوا النار على امرأة حاولت اقتحام بوابة المقر بسيارتها، مشيرة إلى أنها الحادثة الثانية في مقر الوكالة خلال شهرين. ونقلت شبكة "سي بي إس" عن مصادر قولها إن حراس المقر أطلقوا النار على السائقة عندما اقتربت من البوابة ولم تتوقف. وأضافت المصادر نفسها أن المرأة أصيبت في الجزء العلوي من جسدها ونقلت إلى منشأة طبية، ويعتقد أن إصابتها غير مميتة.

"حادث أمني" أمام مقر المخابرات المركزية الأميركية
"حادث أمني" أمام مقر المخابرات المركزية الأميركية

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 أيام

  • سكاي نيوز عربية

"حادث أمني" أمام مقر المخابرات المركزية الأميركية

وقال مصدر مطلع لشبكة "سي.إن.بي.سي نيوز"، إن أفراد أمن أطلقوا النار على شخص في ساعة مبكرة من صباح الخميس، أمام مقر وكالة المخابرات المركزية في لانغلي بولاية فيرجينيا. وأضاف المصدر أن إطلاق النار لم يسفر عن مقتل الشخص، فيما قال متحدث باسم "سي.آي.إيه" إن حادثا أمنيا وقع أمام مقر الوكالة، لكنه لم يؤكد إطلاق النار. وذكر المتحدث أنه تم إغلاق البوابة الرئيسية وأن على الموظفين البحث عن طرق بديلة. من جانبها، ذكرت مراسلة "سكاي نيوز عربية" أن سيدة اقتربت بسيارة من بوابة المقر الرئيسي للاستخبارات الأميركية، بعدما فشلت في إيقافها، ما أجبر رجال الأمن التابعين للمبنى على إطلاق النار على الجزء العلوي منها، وجرى نقلها لأحد المراكز الطبية للعلاج. وجاء إطلاق النار بعد مقتل موظفين اثنين بالسفارة الإسرائيلية على يد مسلح في وسط العاصمة واشنطن مساء الأربعاء. وليس هناك ما يشير إلى وجود صلة بين الحادثين.

ناسا ترصد احتجاب أورانوس النادر.. نافذة جديدة لفهم الكوكب الغامض
ناسا ترصد احتجاب أورانوس النادر.. نافذة جديدة لفهم الكوكب الغامض

اليوم السابع

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • اليوم السابع

ناسا ترصد احتجاب أورانوس النادر.. نافذة جديدة لفهم الكوكب الغامض

حظي علماء فلك ناسا بفرصة نادرة لدراسة كوكب أورانوس عندما تحرك الكوكب أمام نجم بعيد - وهو حدث نادر يُسمى "الاحتجاب النجمي"، حدث احتجاب أورانوس صباح السابع من أبريل واستمر لمدة ساعة، كان الاحتجاب مرئيًا من غرب أمريكا الشمالية، وكان أول احتجاب ساطع لأورانوس منذ عام 1996. حشد مركز لانغلي لأبحاث ناسا فريقًا دوليًا يضم أكثر من 30 عالمًا جمعوا بيانات الرصد من 18 مرصدًا لجمع معلومات مهمة. وقد أدت مساهمة هاتين المجموعتين معًا إلى استعادة تغطية الطور، وكان لها دور أساسي في إمكانية دراسة البنية الرأسية لغلافه الجوي. احتجاب أورانوس النادر الذي أجرته ناسا يُمهد الطريق لاكتشافات جديدة في الغلاف الجوي والحلقات، ووفقًا لموقع Space، أكد عالم الكواكب ويليام سوندرز على ضخامة الجهد المبذول، وأنه ما كان ليُنجز لولا مساعدة كل تلسكوب. وصرح سوندرز: "بمراقبة هذا الاحتجاب من العديد من التلسكوبات الكبيرة على ارتفاعات متعددة، يُمكننا تحديد بنية درجة حرارة غلاف أورانوس الجوي بدقة لم تكن ممكنة من قبل". ووفقًا للبيان الرسمي الصادر عن ناسا، يُمكن للبيانات التي جُمعت حديثًا أن تُسهم بشكل كبير في تطوير خطط بعثات استكشاف أورانوس المستقبلية. وخلال فترة الاحتجاب، قاس الباحثون درجات الحرارة والتركيب الكيميائي لطبقة الستراتوسفير الخاصة بأورانوس، مُسجلين تغيرات لم تُرصد منذ آخر حدث قبل ما يقرب من ثلاثة عقود. يبعد أورانوس حوالي 3.2 مليار كيلومتر عن الأرض، لا يمتلك أورانوس سطحًا صلبًا؛ بل هو مغطى بكتلة دوامية من سحب الماء والأمونيا والميثان، هذه المادة منخفضة نقطة التجمد هي الطبقة الجليدية الموحلة التي تُغلف طبقة الوشاح الصخرية الضخمة، المُحاطة بغلاف جوي مُكوّن في معظمه من الهيدروجين والهيليوم. ناسا تُطلق أول مستشعر كمي لرصد الجاذبية في الفضاء لاحظ العلماء أيضًا أن الكواكب الجليدية والغازية العملاقة، مثل أورانوس، قد تُشكّل مختبرات طبيعية لدراسة الغلاف الجوي. ويعني غياب هذه الأرض الصلبة أن تكوّن السحب، وتطور العواصف، والترابط بين أنماط الرياح، كلها جزء من نظام مُوحّد - محيط هوائي دافئ ورطب ومتموج يُسمّى الغلاف الجوي. هذا وفقًا لباحثة ما بعد الدكتوراه إيما دال من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا. وقالت دال في بيان ناسا: "يمكننا معرفة سبب وجود السحب، وسبب وجود العواصف، وسبب وجود الرياح، ليس من خلال آلاف الأجسام الموجودة على سطح الأرض، بل من خلال الغلاف الجوي الكلي فوق الجبل". على مدار السنوات الست المقبلة، سيحجب أورانوس عدة نجوم باهتة، مما يتيح فرصًا أكبر لرصد هذه العملية، وفقًا لمسؤولي ناسا، لكن من المتوقع أن يكون الحدث الكبير التالي، الذي سيشهد نجمًا أكثر سطوعًا، في عام 2031، مما يتيح فرصة أخرى لعلماء الفلك لصقل أفكارهم حول الغلاف الجوي النشط للغاية لهذا العملاق الجليدي النائي وحلقاته الدقيقة.

قائد «أفريكوم»: نسعى لدفع الليبيين نحو جيش موحد يخضع للسيطرة المدنية
قائد «أفريكوم»: نسعى لدفع الليبيين نحو جيش موحد يخضع للسيطرة المدنية

الوسط

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

قائد «أفريكوم»: نسعى لدفع الليبيين نحو جيش موحد يخضع للسيطرة المدنية

قال قائد قيادة الولايات المتحدة لأفريقيا (أفريكوم) الجنرال مايكل لانغلي إن القيادة تسعى إلى دفع الليبيين لتعزيز اعتمادهم على أنفسهم لبناء جيش موحد يخضع للسيطرة المدنية يحفظ السيادة الليبية ويعزز أمن الحدود ويحارب الهجرة غير الشرعية والإرهاب العابر للحدود. وأضاف لانغلي في بيانه أمام لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ الأميركي أمس الخميس أن التنافس بين الفاعلين الأمنيين في شرق وغرب ليبيا يؤثر على تطور البلاد واستقرارها، و«هو وضع يهز أحيانًا أسواق الطاقة العالمية». بينما يجب أن يأتي إعادة التوحيد الوطني في النهاية من الشعب الليبي. وقال إنه يمكن لأفريكوم من خلال خطوات مدروسة ومحدودة أن تدعم جهود التكامل الأمني متعدد الأطراف لتعزيز الظروف المواتية للمصالح الأميركية، في ظل أن إعادة التوحيد الوطني «يجب في النهاية من الشعب الليبي». تأكيد أميركي: دورنا حماية الولايات المتحدة من التهديدات الصادرة من أفريقيا وشدد بيان الجنرال الأميركي على أن دور أفريكوم في القارة السمراء يتركز في حماية الولايات المتحدة من «التهديدات الصادرة من أفريقيا، وصون المصالح الحيوية لواشنطن عبر مواجهة جهود الخصوم». وتابع: «نحن ثابتون في التزامنا تجاه الشعب الأمريكي، ونهجنا سليم: نعمل مع الحلفاء والشركاء المتشابهين في التفكير لتمكين حلول أمنية تحمي مصالحنا». لماذا تعد أفريقيا محور مهم لواشنطن في المستقبل؟ ونوه بأن أفريقيا تعد مسرحًا استراتيجيًا، إذ إنها قارة تلتقي فيها المصالح العالمية. فبحلول العام 2050 سيشكل سكانها 25% من سكان العالم، وهي تتمتع حاليًا بأكبر شريحة ديموغرافية من الشباب، بالإضافة إلى مجتمعات تتحضر بسرعة. وأشار إلى مجموعة متنوعة من العمليات والأنشطة والاستثمارات في شمال أفريقيا، وذلك لتعزيز المصالح الأميركية عبر تعزيز الشراكات القوية في منطقة تقع عند مفترق طرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. وقال لانغلي إن شمال أفريقيا تضم حليفين رئيسيين خارج الناتو يتمتعان بقدرات عالية هما المغرب وتونس وكلاهما يدعم أهداف واشنطن الإقليمية. ما أهمية المغرب بالنسبة للمصالح الأميركية في أفريقيا؟ كما تعد المغرب قائدًا إقليميًا من خلال تصدير الأمن والتنمية الاقتصادية عبر أفريقيا، حيث تقدم تدريبًا لأكثر من 1200 شريك أفريقي سنويًا، غالبًا بدون تكلفة على المتدربين. يشمل التدريب جميع مستويات التعليم العسكري من التدريب الأساسي إلى كلية الحرب، ويغطي جميع الأفرع، بما في ذلك التدريب الطبي والاستخباراتي والمظلي والعمليات الخاصة. وأضاف: تُعد تونس أيضًا مصدرًا للأمن في شمال أفريقيا؛ فهي تظل شريكًا استراتيجيًا في التعاون العسكري ومكافحة الإرهاب والأمن الإقليمي الأوسع كمحور تدريبي عسكري إقليمي متنامٍ، إذ تبرز كشريك رئيسي يتبنى ويعكس المعايير العسكرية الغربية. وتدعم تونس عمليات حفظ السلام عبر أفريقيا، لا سيما عبر قدرات النقل الجوي الاستراتيجي مع أسطولها المتزايد من طائرات C-130. إشادة أميركية بالتعاون العسكري مع تونس والجزائر وأوضح لانغلي أن خبرة «المدرسة التونسية لمكافحة العبوات الناسفة» المكتسبة خلال كفاح تونس ضد الإرهاب في العقد الماضي مطلوبة بشدة من قبل القوات الأفريقية المنتشرة في بعثات الأمم المتحدة، متابعا: تمتلك تونس قدرة كبيرة على التأثير في الجيوش عبر منطقة الساحل وغرب أفريقيا. ويرى لانغلي أن الجزائر «تُعتبر تقليديًا دولة غير منحازة، لكن صناعتها الدفاعية تحرز تقدمًا كبيرًا في المبيعات التجارية المباشرة للمعدات الدفاعية، مثل طائرات C-130». وفي يناير 2025 وقّعت الولايات المتحدة والجزائر مذكرة تفاهم للتعاون العسكري، مما يعكس رؤية البلدين المشتركة لتعزيز السلام الإقليمي والدولي عبر الحوار الاستراتيجي، حسب بيان لانغلي.

المغرب يتسلم أول دفعة من مروحيات الأباتشي الهجومية
المغرب يتسلم أول دفعة من مروحيات الأباتشي الهجومية

المغرب اليوم

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المغرب اليوم

المغرب يتسلم أول دفعة من مروحيات الأباتشي الهجومية

أفادت قيادة "الأفريكوم" بأن تسلّم المغرب أول دفعة من مروحيات الأباتشي الهجومية "يحسن القدرات الجوية للقوات المسلحة الملكية، ويدعم السياسة الخارجية والأمن القومي الأمريكي". وقال الجنرال مايكل لانغلي، قائد القيادة العسكرية الأمريكية في إفريقيا (أفريكوم): "من خلال شراء الأباتشي، اتخذ المغرب خطوة مهمة في الاستثمار في أمنه وأمن المنطقة؛ وهذا الأمر يضع الرباط الآن في مستوى جديد من قدرات القتال". وأضاف المسؤول العسكري الأمريكي، في معرض حديثه على هامش حفل إقامة مراسم استقبال أول دفعة من هذه المروحيات بالقاعدة الجوية الأولى بسلا، أول أمس الأربعاء، وفق بيان "الأفريكوم"، أن "هذه المروحيات تمنح القوات الجوية الملكية المغربية أداة فتاكة ستمكنها من تعزيز أهدافنا الأمنية المشتركة في المنطقة". وتابع لانغلي: "المغرب شريك حيوي بالنسبة لنا وحليف رئيسي غير عضو في الناتو"، لافتا الانتباه إلى أن "قيادتهم وتفانيهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة يظهر، يوميا، مدى قيمة هذه الشراكة لكل من شعب المغرب والولايات المتحدة". كما قالت إيمي كوترونا، القائمة بأعمال السفارة الأمريكية بالرباط، إن "الولايات المتحدة و المغرب لديهما تاريخ طويل من الشراكة، حيث كان المغرب أول من اعترف باستقلال الولايات المتحدة. واليوم، نشهد النمو المستمر والثابت للتعاون الأمني بين البلدين الذي يواصل تعزيز مصالحنا في المنطقة والعالم". وأبرز المقدم في الجيش الأمريكي جيمس أندرسون، رئيس مكتب التعاون الأمني مع الرباط، أن طائرة الأباتشي، وبخاصة هذا الطراز، "تجلب أسلحة متطورة في الاستطلاع والهجوم؛ مما يمكّن القوات الجوية الملكية المغربية من تأمين حدودها بشكل أفضل لردع وهزيمة الإرهاب في المنطقة". الميجور جاريد سورنسن، ضابط الشؤون الثنائية وممثل الحرس الوطني لجيش ولاية يوتا في مكتب التعاون الأمني مع الرباط، قال إن "الحرس الوطني لجيش ولاية يوتا يمتلك طائرات أباتشي وهو يتطلع إلى الاستفادة من المزيد من فرص التدريب مع القوات المغربية". وزاد سورنسن بالمناسبة: "القدرة على الطيران والتدريب معا هنا عامل مساعد في تحسين مهاراتنا؛ ويجعلنا قوة أكثر فاعلية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store