logo
#

أحدث الأخبار مع #لانغون

ليست مجرد عطسة.. 10 أعراض غير متوقعة للحساسية الموسمية!
ليست مجرد عطسة.. 10 أعراض غير متوقعة للحساسية الموسمية!

يمني برس

timeمنذ 6 ساعات

  • صحة
  • يمني برس

ليست مجرد عطسة.. 10 أعراض غير متوقعة للحساسية الموسمية!

يعاني ملايين الأشخاص سنويًا من الحساسية الموسمية، التي تظهر عادة في شكل عطس، زكام، أو صفير في التنفس. لكن المفاجأة أن هذه الحالة قد تتسلل إليك بأعراض غير تقليدية، يجهلها كثيرون، رغم شيوعها، كما تشير مجلة Time الأميركية. أعراض تشبه أمراضًا أخرى بحسب الطبيبة بورفي باريك، أخصائية المناعة والحساسية في مركز لانغون بجامعة نيويورك، فإن البعض يربط الحساسية بأعراض مثل حكة العين والعطس فقط، لكن في الواقع يمكن أن تُحاكي أمراضًا معدية، مما يؤدي إلى تشخيص خاطئ. إليك أبرز الأعراض غير الشائعة للحساسية الموسمية: التهاب الحلق غالبًا ما يُعتقد أنه نزلة برد أو التهاب في الحلق، لكنه في الواقع ناتج عن التنقيط الأنفي الخلفي الذي يسبب شعورًا بالحكة أو الالتهاب نتيجة تسرب المخاط إلى الحلق. انسداد الأذنين هل شعرت يومًا أن أذنيك 'مغلقتان' دون سبب واضح؟ قد تكون الحساسية هي السبب، خاصة مع احتقان الأنف، نظرًا لارتباط الأذن والأنف والحلق بقناة واحدة. نزيف الأنف شائع لدى الأطفال، الذين يقومون بفرك أو خدش أنوفهم بسبب الانسداد، مما يؤدي إلى نزيف. وتُنصح الأمهات باستخدام بخاخ الأنف بطريقة صحيحة لتجنب تفاقم الحالة. الشخير بعض الأطفال يصدرون أصواتًا مزعجة أثناء النوم بسبب تراكم المخاط، ما يشبه الشخير أو حتى التشنج العصبي، لكن الأمر قد يتحسن فور بدء علاج الحساسية. الإرهاق الحساسية قد تسرق من المصاب نومه! التنفس عبر الفم أثناء النوم وانسداد الأنف يمكن أن يؤدي إلى نوم مضطرب، ومن ثم إرهاق شديد وصعوبة في التركيز، بل وحتى مشكلات سلوكية عند الأطفال. الهالات السوداء تحت العينين ليست فقط علامة على السهر أو الإرهاق. في حالات الحساسية، يؤدي الاحتقان إلى احتباس الدم تحت العين، مما يخلق تصبغًا داكنًا يُعرف بـ'هالات التحسس'. تجعد الأنف وهو خط أفقي يظهر نتيجة الفرك المتكرر للأنف بسبب الحكة أو الانسداد، ويُعرف بـ'تحية الحساسية'. تورم خفيف في الفم بعض الأشخاص يعانون من 'متلازمة حساسية الفم' عند تناول فواكه أو خضراوات معينة مثل التفاح أو الخيار، خاصة إذا كانوا يعانون من حساسية لحبوب لقاح الأشجار، ما يؤدي إلى حكة أو وخز في الفم والحلق. رائحة الفم الكريهة بعيدًا عن مشاكل الأسنان، يمكن أن تؤدي الحساسية إلى رائحة فم كريهة بسبب تراكم المخاط والتنفس الفموي الذي يسبب جفاف الفم. الطفح الجلدي يشمل الشرى والأكزيما، وقد يظهر فجأة في مواسم الحساسية بسبب التفاعل مع حبوب اللقاح. يُنصح باستخدام مضادات الهيستامين أو مراجعة طبيب الجلدية إذا استمر الطفح.

قلة الحركة خطر صحي يعادل التدخين.. دراسة تحذّر
قلة الحركة خطر صحي يعادل التدخين.. دراسة تحذّر

جو 24

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

قلة الحركة خطر صحي يعادل التدخين.. دراسة تحذّر

جو 24 : ما من شك حول أهمية الرياضة في حياة الإنسان، حتى إن دراسة جديدة شددت على خطورة إهمالها. "يعادل التدخين" فقد حذّر ستيفن ويليامز، اختصاصي أمراض القلب في مركز لانغون الطبي بجامعة نيويورك، من أن قلة الحركة تشكّل خطراً صحياً يعادل التدخين، مؤكداً أن مجرد الوقوف أو البقاء على القدمين طوال اليوم لا يعني ممارسة نشاط بدني كافٍ. كما أوضح ويليامز أن النشاط البدني الفعّال يتطلب تحريك الجسم بشكل منتظم للحفاظ على الصحة العامة، وفقا لصحيفة "نيويورك بوست". كذلك أشار إلى أن ممارسة الرياضة تسهم في التحكم بالوزن، وخفض ضغط الدم، وتعزيز صحة القلب والعظام. وأكد أنها عامل مهم في تحسين الحالة المزاجية وتقليل القلق والاكتئاب. تعبيرية عن التمارين الرياضية - آيستوك إلى ذلك، حذّر من أن نمط الحياة الخامل أصبح يُعرف بنمط حياة التدخين الجديد. مخاطر صحية في سياق متصل، ذكر بن غرينفيلد، خبير اللياقة البدنية، أن بقاء الجسم في وضعية ثابتة لأكثر من 60-90 دقيقة، سواء كان جلوساً أو وقوفاً، يحمل مخاطر صحية. يشار إلى أن الدراسة أكدت على ضرورة زيادة الحركة اليومية، مثل ممارسة التمارين الخفيفة أو رفع معدل ضربات القلب لمدة 10-15 دقيقة على الأقل يومياً. ولفت إلى أهمية التحرك كل 30 دقيقة لتجنب آثار الجلوس الطويل لما لها من أثر جميل على الصحة البدنية. تابعو الأردن 24 على

نمط حياة شائع يساوي خطر التدخين على صحتك
نمط حياة شائع يساوي خطر التدخين على صحتك

المناطق السعودية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • المناطق السعودية

نمط حياة شائع يساوي خطر التدخين على صحتك

المناطق_متابعات صرح ستيفن ويليامز، طبيب القلب في مركز لانغون بجامعة نيويورك، قائلًا إن قلة الحركة تُلحق الضرر بالصحة تمامًا كالتدخين. وبحسب ما نشرته صحيفة 'نيويورك بوست'، قال ويليامز إنه 'من الخطأ أن يعتقد البعض أنهم يعيشون حياة نشطة لمجرد أنهم يقفون على أقدامهم طوال اليوم'، موضحًا أنه ربما لا تكون الحركة بوتيرة تُناسب تعريف 'النشاط البدني'. النشاط البدني هو الأساس وأكد دكتور ويليامز 'أن الحركة هي الأساس، حيث يوفر النشاط البدني فوائد جمة، بما يشمل التحكم في الوزن وخفض ضغط الدم وتحسين مستوى الكوليسترول وتقوية العظام والعضلات وتقليل الالتهابات. كما أنها تعزز وظائف الدماغ، ويمكن أن تساعد في تخفيف التوتر والقلق والاكتئاب. لكن الحقيقة المحزنة هي أن الكثيرين لا يتحركون بما يكفي. أقل من ثلث البالغين تقدر المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها CDC أن أقل من ثلث البالغين يمارسون 150 دقيقة من النشاط المعتدل الموصى به أسبوعيًا. والأسوأ من ذلك، أن واحدًا من كل أربعة بالغين يجلس لأكثر من ثماني ساعات يوميًا. الجلوس لفترات طويلة يرتبط الجلوس لفترات طويلة بأمراض القلب والسكري وزيادة الوزن والاكتئاب، وحتى بعض أنواع السرطان. في الواقع، توصلت دراسة، أجريت على 8000 بالغ، إلى وجود صلة مباشرة بين الجلوس لفترات طويلة وزيادة خطر الوفاة المبكرة. خطر مماثل للتدخين وأوضح ويليامز: 'يُنظر إلى نمط الحياة الخامل الآن على أنه 'نمط حياة التدخين الجديد'. إنه أمر سيئ للغاية'. ويرى الخبراء أن الوقوف لفترات طويلة، الذي يُسوّق له كحلٍّ لقلة الحركة، ليس الحل السحري – حتى لو ساعد على حرق المزيد من السعرات الحرارية. وقال بن غرينفيلد، خبير اللياقة البدنية، إن العواقب الصحية السلبية لعدم الحركة لأكثر من 60-90 دقيقة تنطبق على أي وضعية، بما يشمل الوقوف'. رفع معدل ضربات القلب لذا، بدلاً من التركيز على الوقوف فقط، يقول ويليامز إنه من الضروري تحريك الجسم. وأكد ويليامز أن الشخص يحتاج لقضاء فترات قصيرة في صالة الألعاب الرياضية أو الركض لمسافات قصيرة لتحسين صحته، مشيرًا إلى أن مجرد رفع معدل ضربات القلب لمدة 10-15 دقيقة في كل مرة، لمدة 30 دقيقة يوميًا، سيكون مفيدًا. الحركة كل 30 دقيقة وقال دكتور ويليامز إن 'هناك طريقة أخرى لقياس كثافة التمارين وهي مراقبة معدل ضربات القلب أثناء النشاط والتأكد من أنها ضمن 50-70% من أقصى معدل لضربات القلب، والذي يتم حسابه عن طريق طرح العمر من رقم 220'. يوصي الخبراء بالنهوض من المكتب والتحرك كل 30 دقيقة تقريبًا للحفاظ على صحة جيدة ومنع الآثار السلبية للجلوس لفترات طويلة.

عادات يومية تساوي خطر التدخين
عادات يومية تساوي خطر التدخين

صدى الالكترونية

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صدى الالكترونية

عادات يومية تساوي خطر التدخين

‎أكد ستيفن ويليامز، طبيب القلب في مركز لانغون بجامعة نيويورك، إن قلة الحركة تُلحق الضرر بالصحة تمامًا كالتدخين. ‎وقال دكتور ويليامز 'أن الحركة هي الأساس، حيث يوفر النشاط البدني فوائد جمة، بما يشمل التحكم في الوزن وخفض ضغط الدم وتحسين مستوى الكوليسترول وتقوية العظام والعضلات وتقليل الالتهابات. كما أنها تعزز وظائف الدماغ، ويمكن أن تساعد في تخفيف التوتر والقلق والاكتئاب. لكن الحقيقة المحزنة هي أن الكثيرين لا يتحركون بما يكفي. ‎وأشار إلى أن الجلوس لفترات طويلة قد تتسبب في أمراض القلب والسكري وزيادة الوزن والاكتئاب، وحتى بعض أنواع السرطان. ‎وأضاف ويليامز: 'يُنظر إلى نمط الحياة الخامل الآن على أنه 'نمط حياة التدخين الجديد'. إنه أمر سيئ للغاية'. ‎ويرى الخبراء أن الوقوف لفترات طويلة، الذي يُسوّق له كحلٍّ لقلة الحركة، ليس الحل السحري – حتى لو ساعد على حرق المزيد من السعرات الحرارية. ‎وقال بن غرينفيلد، خبير اللياقة البدنية، إن العواقب الصحية السلبية لعدم الحركة لأكثر من 60-90 دقيقة تنطبق على أي وضعية، بما يشمل الوقوف'. ‎لذا، بدلاً من التركيز على الوقوف فقط، يقول ويليامز إنه من الضروري تحريك الجسم. وأكد ويليامز أن الشخص يحتاج لقضاء فترات قصيرة في صالة الألعاب الرياضية أو الركض لمسافات قصيرة لتحسين صحته، مشيرًا إلى أن مجرد رفع معدل ضربات القلب لمدة 10-15 دقيقة في كل مرة، لمدة 30 دقيقة يوميًا، سيكون مفيدًا. ‎يوصي الخبراء بالنهوض من المكتب والتحرك كل 30 دقيقة تقريبًا للحفاظ على صحة جيدة ومنع الآثار السلبية للجلوس لفترات طويلة.

من القلب إلى المزاج.. كيف تؤثر قلة الحركة على صحتك بشكل يشبه التدخين؟
من القلب إلى المزاج.. كيف تؤثر قلة الحركة على صحتك بشكل يشبه التدخين؟

صوت بيروت

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صوت بيروت

من القلب إلى المزاج.. كيف تؤثر قلة الحركة على صحتك بشكل يشبه التدخين؟

لا خلاف على الدور الحيوي الذي تلعبه الرياضة في حياة الإنسان، فقد أكدت دراسة حديثة المخاطر المرتبطة بإهمالها، مشيرة إلى تأثيراتها السلبية على الصحة البدنية والعقلية. 'يعادل التدخين' فقد حذّر ستيفن ويليامز، اختصاصي أمراض القلب في مركز لانغون الطبي بجامعة نيويورك، من أن قلة الحركة تشكّل خطراً صحياً يعادل التدخين، مؤكداً أن مجرد الوقوف أو البقاء على القدمين طوال اليوم لا يعني ممارسة نشاط بدني كافٍ. كما أوضح ويليامز أن النشاط البدني الفعّال يتطلب تحريك الجسم بشكل منتظم للحفاظ على الصحة العامة، وفقا لصحيفة 'نيويورك بوست'. كذلك أشار إلى أن ممارسة الرياضة تسهم في التحكم بالوزن، وخفض ضغط الدم، وتعزيز صحة القلب والعظام. وأكد أنها عامل مهم في تحسين الحالة المزاجية وتقليل القلق والاكتئاب. إلى ذلك، حذّر من أن نمط الحياة الخامل أصبح يُعرف بنمط حياة التدخين الجديد. مخاطر صحية في سياق متصل، ذكر بن غرينفيلد، خبير اللياقة البدنية، أن بقاء الجسم في وضعية ثابتة لأكثر من 60-90 دقيقة، سواء كان جلوساً أو وقوفاً، يحمل مخاطر صحية. يشار إلى أن الدراسة أكدت على ضرورة زيادة الحركة اليومية، مثل ممارسة التمارين الخفيفة أو رفع معدل ضربات القلب لمدة 10-15 دقيقة على الأقل يومياً. ولفت إلى أهمية التحرك كل 30 دقيقة لتجنب آثار الجلوس الطويل لما لها من أثر جميل على الصحة البدنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store