أحدث الأخبار مع #لاونالرابععشر


الدستور
منذ 5 ساعات
- سياسة
- الدستور
البطريرك يونان يلتقي نائب الرئيس الأمريكي على هامش تنصيب بابا الفاتيكان
التقى غبطة البطريرك مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان بطريرك السريان الكاثوليك الأنطاكي، James David Vance نائب الرئيس الأمريكي، وذلك على هامش المشاركة في القداس الاحتفالي بمناسبة تنصيب وتولية قداسة البابا لاون الرابع عشر وبدء حبريته، في بازيليك القديس بطرس في الفاتيكان. خلال اللقاء، أعرب غبطته عن تقديره لـ فانس وللجهود التي تبذلها دولته سعيًا إلى تعزيز السلام والأمان العالميين، مشدّدًا على أهمّية مواصلة بذل الجهود لنشر السلام في بلدان الشرق الأوسط والعمل على استقرارها وازدهارها. ومن جهته، أكّد فانس لغبطته أنّ بلاده تسعى بكلّ ما أوتِيَت من قوّة للعمل على جعل العالم في سلام والشعوب في طمأنينة وعيش آمن وكريم، داعيًا غبطته إلى زيارته في الولايات المتّحدة. وكان قد شارك غبطة البطريرك مار اغناطيوس يوسف الثالث يونان بطريرك السريان الكاثوليك الأنطاكي، في قداس تنصيب وتولية قداسة البابا الجديد لاون الرابع عشر في بداية حبريته، وذلك في ساحة مار بطرس – الفاتيكان. شارك في هذا القداس أيضًا أصحاب الغبطة بطاركة ورؤساء الكنائس الكاثوليكية الشرقية: ابراهيم اسحق سدراك بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، يوسف العبسي بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك، مار لويس روفائيل الأول ساكو بطريرك الكلدان في العراق والعالم، روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان كاثوليكوس بطريرك كيليكيا للأرمن الكاثوليك، الكردينال مار باسيليوس اقليميس كاثوليكوس الكنيسة السريانية الكاثوليكية الملنكارية في الهند، سفياتوسلاف شفشوك رئيس الأساقفة الأعلى للكنيسة الأوكرانية الملكية الكاثوليكية، ورافاييل ثاتّيل رئيس الأساقفة الأعلى للكنيسة الملبارية الكاثوليكية في الهند. وشارك أيضًا عدد كبير من أصحاب النيافة الكرادلة وأصحاب السيادة المطارنة والآباء الخوارنة والكهنة والشمامسة والرهبان والراهبات والمكرَّسين من محتلف الكنائس، ومئات الآلاف من المؤمنين غصّت بهم ساحة مار بطرس والساحات المحيطة بها على رحبها، وهم قادمون من كنائس ودول ومناطق شتّى حول العالم. وقد رافق غبطةَ أبينا البطريرك للمشاركة في هذا القداس صاحبُ السيادة مار فلابيانوس رامي قبلان، والمونسنيور حبيب مراد. كما شارك عدد من البطاركة والأساقفة ممثّلين الكنائس الأرثوذكسية، ورؤساء جمهوريات وحكومات من مختلف دول العالم. قبل بدء القداس، توجّه قداسة البابا وغبطة البطريرك وأصحاب الغبطة البطاركة إلى أمام قبر القديس بطرس تحت المذبح الرئيسي لبازيليك مار بطرس، حيث رفع قداسته الصلاة إلى الله، في لحظة خشوعية مؤثّرة، طالبًا شفاعة هامة الرسل بطرس، من أجل أن بيارك الرب حبريته بفيض نِعَمِه وبحسب قلبه القدوس.


الاقباط اليوم
منذ 14 ساعات
- سياسة
- الاقباط اليوم
بابا الفاتيكان يؤكد تمسك الكنيسة برفض زواج المثليين والإجهاض ويدعو لوقف الحروب
أصدر البابا لاون الرابع عشر تصريحات حاسمة تؤكد تمسك الكنيسة الكاثوليكية بتعاليمها التقليدية، بشأن قضايا مثل زواج والإجهاض. وفي خطابه ، شدد البابا على أن مفهوم الأسرة في الكنيسة يقوم على "اتحاد مستقر بين رجل وامرأة"، معربًا عن ترحيبه بأفراد مجتمع LGBTQ+ داخل ، لكنه أكد أن الأفعال المثلية تُعتبر "مضطربة جوهريًا" وفقًا لتعاليم الكنيسة. كما أكد البابا أهمية احترام حياة الأجنّة وكبار السن، مُدينًا الإجهاض والقتل الرحيم باعتبارهما من مظاهر "ثقافة الإهدار" السائدة، وأشار إلى أن الأسر البديلة التي تتكون من شركاء من نفس الجنس وأطفالهم المتبنين تُصوَّر اليوم بشكل لطيف ومتعاطف في البرامج التلفزيونية والسينما، مما يعكس توجهًا إعلاميًا يتعارض مع تعاليم الكنيسة. وفي سياق آخر، دعا البابا إلى "وقف الحرب" في رسالة مؤثرة إلى قادة العالم خلال أول خطاب له في الفاتيكان، مطالبًا بـ"سلام دائم" في الحرب في أوكرانيا ووقف إطلاق النار في غزة، مشيدًا بالاتفاق على إنهاء الأعمال العدائية الأخيرة بين الهند وباكستان. تأتي هذه التصريحات في وقت يشهد فيه العالم نقاشات متزايدة حول قضايا الأسرة وحقوق الأفراد، مما يعكس موقف الكنيسة الكاثوليكية الراسخ في هذه المسائل


البوابة
منذ 2 أيام
- ترفيه
- البوابة
البابا لاون الرابع عشر.. إشارة إلى الماضي وأسرار جديدة للمستقبل
تجمع آلاف من المؤمنين والحجاج من مختلف أنحاء العالم في ساحة القديس بطرس للاحتفال بتنصيب البابا لاون الرابع عشر، في مناسبة مليئة بالفرح والروحانية. ففي مشهد مهيب، شهدت الساحة حضور شخصيات دينية وعامة من جميع أنحاء العالم. البابا لاون الرابع عشر.. علامة جديدة من الحب والخدمة قبل ساعات من بدء قداس التنصيب، أطل البابا ليو الرابع عشر من نافذة السيارة البابوية ليحيي الحشود. ملوحًا بيده، تبادل التحيات مع الحجاج والزوار المحليين، مؤكدًا بذلك على قربه من شعبه ورغبته في خدمة الجميع بتواضع وحب. إيماءات البابا.. رمزية وخدمة حقيقية الكرة الذهبية التي يحملها البابا على كتفيه وخاتم الصياد الذي يزين إصبعه يمثلان رمزين دينيين عميقين. تشير هذه الرموز إلى قلب البابوية الروحي وغير المرئي، حيث يسعى البابا لاون الرابع عشر لقيادة الكنيسة من خلال الحب والتواضع والولاء للمسيح. رسالة البابا.. 'راعِ غنمي الصغيرة' في إشارة قوية إلى دعوته الرعوية، قال البابا لاون الرابع عشر: 'راعِ غنمي الصغيرة'، في إشارة إلى مسؤولياته العميقة تجاه المؤمنين. هذه الرسالة جاءت من الإنجيل (يوحنا 21:17) لتؤكد على التزام البابا بالحب والرحمة والتواضع في خدمته. دعوة للصلاة من أجل البابا الجديد وفي ختام الاحتفالات، دعا الحضور الجميع إلى الصلاة من أجل البابا لاون الرابع عشر، لكي يقوده الله في مهامه الرعوية. في هذا الوقت المميز، يتطلع المؤمنون إلى رؤية كيف سيشكل البابا الجديد مستقبل الكنيسة الكاثوليكية.


الاقباط اليوم
منذ 2 أيام
- منوعات
- الاقباط اليوم
أهم طقوس تنصيب بابا الفاتيكان.. ما هو الباليوم البابوي؟
في أجواء احتفالية روحية كبيرة، يتسلّم اليوم قداسة البابا لاون الرابع عشر 'الباليوم البابوي' خلال القداس الاحتفالي لتدشين خدمته البطرسية كأسقف روما وخليفة للقديس بطرس. يُعدّ هذا الطقس من أهم لحظات التنصيب البابوي، لما يحمله من دلالات رمزية ولاهوتية عميقة. ما هو الباليوم؟ رمز الراعي الصالح يُعد الباليوم واحدًا من أبرز الشارات الليتورجية التي تُمنح للبابا، وهو شريط من الصوف الأبيض، يرمز إلى الأسقف كـ راعٍ صالح يحمل خرافه على كتفيه. كما يشير إلى الحمل المصلوب – المسيح – الذي بذل نفسه من أجل خلاص البشر. الصوف المستخدم في الباليوم مأخوذ من خراف مُباركة، كرمز للرعاية والحماية، ويُعبر عن التزام البابا برعاية النفوس، لا سيما الضعفاء والمرضى والمهمشين. تفاصيل الشكل والرمزية في شكله الحالي، يتكوّن الباليوم من شريط أبيض من الصوف، ينحني عند الكتفين ويتدلّى منه طرفان باللون الأسود من الأمام والخلف، بما يُشبه الحرف اللاتيني 'Y'. ويحمل الباليوم ستة صلبان من الحرير الأسود، بالإضافة إلى ثلاث دبابيس (Acicula)، ترمز إلى المسامير الثلاثة في صليب المسيح، في إشارة إلى أن كل خدمة كنسية حقيقية تمر عبر الصليب والتضحية. لحظة رمزية في بداية الحبرية تسلّم الباليوم ليس مجرد طقس شكلي، بل هو تأكيد رمزي على التزام البابا بخدمة الكنيسة كراعٍ ومسؤول عن شعب الله. كما أنه يربطه بشكل مباشر بإرث القديس بطرس، أول أسقف لروما، ويوضح استمرارية الرسالة من جيل إلى جيل. استمرار الرسالة تحت شعار الرحمة والعدالة في ظل التحديات التي يواجهها العالم اليوم، يُتوقع أن تكون حبرية البابا لاون الرابع عشر متمحورة حول الرحمة، والحوار، والعدالة الاجتماعية. وتسلمه للباليوم اليوم يشكّل بداية ملموسة لهذه المسيرة الروحية والرعوية.


البوابة
منذ 2 أيام
- منوعات
- البوابة
أهم طقوس تنصيب بابا الفاتيكان.. ما هو الباليوم البابوي؟
في أجواء احتفالية روحية كبيرة، يتسلّم اليوم قداسة البابا لاون الرابع عشر 'الباليوم البابوي' خلال القداس الاحتفالي لتدشين خدمته البطرسية كأسقف روما وخليفة للقديس بطرس. يُعدّ هذا الطقس من أهم لحظات التنصيب البابوي، لما يحمله من دلالات رمزية ولاهوتية عميقة. ما هو الباليوم؟ رمز الراعي الصالح يُعد الباليوم واحدًا من أبرز الشارات الليتورجية التي تُمنح للبابا، وهو شريط من الصوف الأبيض، يرمز إلى الأسقف كـ راعٍ صالح يحمل خرافه على كتفيه. كما يشير إلى الحمل المصلوب – المسيح – الذي بذل نفسه من أجل خلاص البشر. الصوف المستخدم في الباليوم مأخوذ من خراف مُباركة، كرمز للرعاية والحماية، ويُعبر عن التزام البابا برعاية النفوس، لا سيما الضعفاء والمرضى والمهمشين. تفاصيل الشكل والرمزية في شكله الحالي، يتكوّن الباليوم من شريط أبيض من الصوف، ينحني عند الكتفين ويتدلّى منه طرفان باللون الأسود من الأمام والخلف، بما يُشبه الحرف اللاتيني 'Y'. ويحمل الباليوم ستة صلبان من الحرير الأسود، بالإضافة إلى ثلاث دبابيس (Acicula)، ترمز إلى المسامير الثلاثة في صليب المسيح، في إشارة إلى أن كل خدمة كنسية حقيقية تمر عبر الصليب والتضحية. لحظة رمزية في بداية الحبرية تسلّم الباليوم ليس مجرد طقس شكلي، بل هو تأكيد رمزي على التزام البابا بخدمة الكنيسة كراعٍ ومسؤول عن شعب الله. كما أنه يربطه بشكل مباشر بإرث القديس بطرس، أول أسقف لروما، ويوضح استمرارية الرسالة من جيل إلى جيل. استمرار الرسالة تحت شعار الرحمة والعدالة في ظل التحديات التي يواجهها العالم اليوم، يُتوقع أن تكون حبرية البابا لاون الرابع عشر متمحورة حول الرحمة، والحوار، والعدالة الاجتماعية. وتسلمه للباليوم اليوم يشكّل بداية ملموسة لهذه المسيرة الروحية والرعوية.