أحدث الأخبار مع #لبروتين


العالم24
منذ يوم واحد
- صحة
- العالم24
اكتشاف سر خفي في الخلايا قد يوقف نمو السر..طان
اكتشف فريق بحثي من كلية الطب بجامعة Duke الأمريكية وظيفة غير متوقعة لبروتين قد يغيّر مسار علاج السرطان، بعدما توصل إلى دوره الحيوي في تنظيم آلية إنتاج الطاقة داخل الخلايا. ويُعرف هذا البروتين باسم ALDH4A1، وقد تبيّن أنه يلعب دوراً مركزياً في تثبيت منظومة نقل الطاقة الحيوية عبر الميتوكوندريا، وهي العضية المسؤولة عن إنتاج الطاقة داخل الخلية. وعندما يغيب هذا البروتين، تضطر الخلايا إلى الاعتماد على ما يعرف بتأثير 'واربورغ'، وهي حالة أيضية غير طبيعية تدفع الخلايا نحو أنماط سلوك شبيهة بالخلايا السرطانية. الباحثون، بقيادة الدكتور هوي كوان لين، أستاذ علم الأمراض والبيولوجيا السرطانية، درسوا كيفية نقل جزيء البيروفات – الناتج من تكسير السكر – إلى داخل الميتوكوندريا، وهي عملية كانت تُعزى سابقاً إلى بروتينين فقط هما MPC1 وMPC2. إلا أن الفريق كشف أن ALDH4A1 يمثل المكوّن الثالث الحاسم لضمان كفاءة هذا النظام، حيث يعمل على تثبيت المركّب بأكمله، مما يسمح بنقل البيروفات بشكل سليم. ومع غياب هذا التثبيت، يتعطل النظام، ويظل البيروفات خارج الميتوكوندريا، ما يغير من طبيعة الخلية ويحفز سلوكاً مسرطناً. بالإضافة إلى اضطراب إنتاج الطاقة، تبين أن تراجع مستويات هذا البروتين يساهم في تسريع عملية التحول الخلوي، مما يؤدي إلى تسارع نمو الأورام. في المقابل، أثبت الفريق أن رفع مستويات ALDH4A1 داخل الخلية أدى إلى تعزيز إنتاج الطاقة وتقليل معدلات تكاثر الورم. وأظهرت التجارب التي أجريت على خلايا سرطان الكبد لدى الإنسان والفئران، أن هذا التلاعب يمكن أن يُبطئ نمو الأورام أو يوقفها تماماً، مما يعزز من مكانة هذا البروتين كهدف علاجي محتمل. من جهة أخرى، أشار الدكتور لين إلى أن انخفاض مستويات ALDH4A1 لوحظ في عدة أنواع سرطانية، وغالباً ما ارتبط بتراجع فرص النجاة لدى المرضى، وهو ما يدعم أهمية هذا الاكتشاف. ورغم أن الطريق لا يزال طويلاً، فإن هذا التقدم يفتح المجال أمام تطوير علاجات مبتكرة تستهدف الأيض الخلوي، مما قد يحدث نقلة نوعية في التصدي للسرطان عبر زعزعة نظام الطاقة الذي تعتمد عليه الخلايا الخبيثة.


الجزيرة
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
أنسجة دماغ حي لدراسة مرض ألزهايمر
أظهر علماء لأول مرة، باستخدام أنسجة دماغية بشرية حية، كيف يمكن لبروتين مرتبط بمرض ألزهايمر أن يلتصق بالوصلات التي تربط بين خلايا الدماغ ويتلفها. ويُتيح هذا النهج المُبتكر فرصة نادرة وفعّالة لدراسة المراحل المُبكرة من مرض ألزهايمر في خلايا الدماغ البشرية الحية. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة إدنبرة في المملكة المتحدة ونشرت نتائجها في مجلة نيتشر كومينيكيشنز (nature communications) في 30 إبريل/ نيسان الماضي وكتبت عنها صحيفة الديلي ميل البريطانية. يحدث خلل في طي بروتين بطريقة ما، مما يجعله ينطوي بطريقة مختلفة غير سليمة، وتجعل نسخا متعددة منه تتجمع معا لتشكل رواسب ليفية ضخمة غير قابلة للذوبان مثل أميلويد بيتا الذي يسبب الضرر للدماغ. وعُرِّضت في هذه الدراسة قطع صغيرة من أنسجة دماغية بشرية سليمة – جُمعت خلال عمليات جراحة الأعصاب الروتينية – لبروتين أميلويد بيتا السام. ووجدت الدراسة أن التغيرات الطفيفة في المستويات الطبيعية لأميلويد بيتا كانت كافية لتعطيل خلايا الدماغ. كما اكتشف الباحثون أن شرائح الدماغ المأخوذة من الفص الصدغي، وهي منطقة معروفة بتأثرها المُبكر في مرض ألزهايمر، تُطلق مستويات أعلى من بروتين مرضي رئيسي آخر، يُسمى تاو. يُهاجم مرض ألزهايمر المشابك العصبية، وهي روابط تسمح بتدفق الرسائل بين خلايا الدماغ، وهي حيوية لوظائف الدماغ السليم، ويُنبئ فقدانها بقوة بانخفاض الذاكرة وقدرات التفكير. ويأمل الباحثون أن يُسهل هذا الاكتشاف اختبار الأدوية التجريبية قبل دخولها التجارب على البشر، مما يزيد من فرصة العثور على أدوية تعمل في الدماغ البشري.


الصحراء
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الصحراء
اكتشاف جديد يسخّر قوة الجهاز المناعي لمحاربة الأمراض
اكتشف علماء دورا جديدا لبروتين يُمكن استهدافه بالأدوية لزيادة أو تقليل نشاط الخلايا المناعية التائية لمكافحة السرطان وأمراض المناعة الذاتية. وصُمّم البحث لتطوير علاجات مناعية تُسخّر قوة الجهاز المناعي في الجسم لمحاربة الأمراض. وأجرى الدراسة باحثون من كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز في الولايات المتحدة، ونشرت نتائجه في مجلة "ساينس إيمونولجي" (Science Immunology)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. تُعالج الأدوية المناعية السرطان عن طريق تسريع موت الخلايا السرطانية، وتُعالج اضطرابات المناعة الذاتية -التي يهاجم فيها الجهاز المناعي خلايا الجسم- عن طريق تثبيط هذه التفاعلات. ويقول الباحث المشارك في الدراسة، الدكتور جويل بوميرانتز، والأستاذ المُشارك في الكيمياء الحيوية في كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز: إن "إيجاد أهداف جديدة للأدوية المُستقبلية التي يُمكنها ضبط هذه العلاجات، وجعلها أكثر أمانا وفعالية، هو مجال بحثي واعد". يحمل البروتين المستهدف اسم البروتين "كيو آر آي سي إتش 1" (QRICH1)، ويعد اكتشافا حديثا في مسار إشارات خلايا "سي دي 8" (CD8+)، وهي خلايا تائية تُشكّل آلية القتل في الجهاز المناعي. ويُشير العلماء إلى أن تجاربهم تُظهر أن "كيو آر آي سي إتش 1" يعمل كمكبح جزئي يُنظّم استجابة الخلايا التائية، مما يُشير إلى إمكانية تصميم أدوية للتحكم في نشاط البروتين. ويُمكن استخدام "كيو آر أي سي إتش 1" لزيادة نشاط الخلايا التائية لمُحاربة الخلايا السرطانية والقضاء عليها بفعالية أكبر. وفي أمراض المناعة الذاتية وبعض أنواع سرطان الدم، بما في ذلك سرطان الدم والليمفوما، حيث يُساهم فرط نشاط الخلايا التائية في تفاقم المرض، يُمكنه إبطاء نشاط الخلايا التائية. المصدر : يوريك ألرت نقلا عن الجزيرة نت


الجزيرة
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
اكتشاف جديد يسخّر قوة الجهاز المناعي لمحاربة الأمراض
اكتشف علماء دورا جديدا لبروتين يُمكن استهدافه بالأدوية لزيادة أو تقليل نشاط الخلايا المناعية التائية لمكافحة السرطان و أمراض المناعة الذاتية. وصُمّم البحث لتطوير علاجات مناعية تُسخّر قوة الجهاز المناعي في الجسم لمحاربة الأمراض. وأجرى الدراسة باحثون من كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز في الولايات المتحدة، ونشرت نتائجه في مجلة "ساينس إيمونولجي" (Science Immunology)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. تُعالج الأدوية المناعية السرطان عن طريق تسريع موت الخلايا السرطانية، وتُعالج اضطرابات المناعة الذاتية -التي يهاجم فيها الجهاز المناعي خلايا الجسم- عن طريق تثبيط هذه التفاعلات. ويقول الباحث المشارك في الدراسة، الدكتور جويل بوميرانتز، والأستاذ المُشارك في الكيمياء الحيوية في كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز: إن "إيجاد أهداف جديدة للأدوية المُستقبلية التي يُمكنها ضبط هذه العلاجات، وجعلها أكثر أمانا وفعالية، هو مجال بحثي واعد". يحمل البروتين المستهدف اسم البروتين "كيو آر آي سي إتش 1" (QRICH1)، ويعد اكتشافا حديثا في مسار إشارات خلايا "سي دي 8" (CD8+)، وهي خلايا تائية تُشكّل آلية القتل في الجهاز المناعي. ويُشير العلماء إلى أن تجاربهم تُظهر أن "كيو آر آي سي إتش 1" يعمل كمكبح جزئي يُنظّم استجابة الخلايا التائية، مما يُشير إلى إمكانية تصميم أدوية للتحكم في نشاط البروتين. ويُمكن استخدام "كيو آر أي سي إتش 1" لزيادة نشاط الخلايا التائية لمُحاربة الخلايا السرطانية والقضاء عليها بفعالية أكبر. وفي أمراض المناعة الذاتية وبعض أنواع سرطان الدم، بما في ذلك سرطان الدم والليمفوما، حيث يُساهم فرط نشاط الخلايا التائية في تفاقم المرض، يُمكنه إبطاء نشاط الخلايا التائية.


24 القاهرة
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
دراسة تكشف عن علاج جديد لـ الالتهاب الرئوي
توصلت دراسة جديدة، إلى أن عقارًا يستخدم تقليديًا لعلاج التهاب المفاصل الروماتويدي قد يعالج بشكل فعال التهاب الرئة المزمن المرتبط بعدوى فيروس كورونا. ووفقًا لما نشره موقع ذا صن، يمكن أن يسبب فيروس كورونا طويل الأمد الذي يصيب حوالي 65 مليون شخص على مستوى العالم، أعراضًا منهكة مثل التعب وضيق التنفس وألم الصدر وضباب الدماغ التي تستمر لأسابيع إلى سنوات، وبينما ركزت العلاجات على إدارة الأعراض، تظل الأسباب الكامنة وراء فيروس كورونا طويل الأمد. علاج الالتهاب الرئوي وأشارت نتائج الدراسة إلى أن المستويات الأعلى من الخلايا البلعمية والإنتاج المفرط لبروتين إنترفيرون-ي، بواسطة الخلايا التائية حيث يؤدي إلى تفاقم الالتهاب المزمن الذي يُرى في حالات كوفيد الطويلة، وقد دفعت هذه الرؤية الباحثين إلى اقتراح إعادة استخدام الباريسيتينيب، وهو عقار مضاد للالتهابات وافقت عليه إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لعلاج حالات كورونا الشديدة. ودعى الباحثون إلى إجراء تجارب سريرية عالمية لتقييم فعالية هذه العلاجات في مكافحة الالتهاب المستمر المرتبط بكوفيد طويل الأمد، ويمثل هذا الاكتشاف خطوة مهمة إلى الأمام في فهم وتخفيف الآثار طويلة الأمد لكوفيد-19، مما يوفر سبلًا جديدة للعلاج والراحة لملايين المتضررين من هذه الحالة، وبالتالي يساعد في تقليل الأعراض بشكل كبير، ويعمل على السيطرة على مضاعفات فيروس كورونا بصفة أساسي. تؤثر على الصحة.. دراسة تكشف خطورة التأخيرات المرورية على النظام الغذائي دراسة تكشف: الأطفال البدناء أكثر عرضة للإصابة بالتصلب المتعدد