أحدث الأخبار مع #لجامعةالكويت،


جريدة أكاديميا
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- جريدة أكاديميا
حصول الدكتورة هدى سالم العازمي ود. غدير محمد المطيري من كلية التربية جامعة الكويت على المركز الأول في جائزة فيصل بنقاسم آل ثاني لأفضل بحث تربوي على مستوى الوطن العربي.
في إنجاز يُضاف إلى سجل التميّز العلمي لجامعة الكويت، فازت كل منالدكتورة هدى سالم العازمي والدكتورة غدير محمد المطيري – من قسم المناهجوطرق التدريس بكلية التربية – بالمركز الأول في جائزة فيصل بن قاسم آل ثانيلأفضل بحث تربوي، التي تنظمها مؤسسة الفيصل بالتعاون مع جامعة قطر. جاء هذا الفوز المستحق عن مشروع بحثي رائد تم فيه تطوير تطبيق تعليميمبتكر يوظف تقنيات الواقع الافتراضي والذكاء الاصطناعي في التعليم، حيثصُمّمت سلسلة من الدروس التفاعلية تُتيح للطلبة خوض تجربة تعليمية فريدةداخل بيئة افتراضية ثلاثية الأبعاد. كما شمل النموذج استخدام روبوت ذكيوجهاز لوحي يُقدم محتوى غنيًا من المعلومات والأسئلة التفاعلية، إضافة إلىأنشطة تتضمن تصنيف الصور والمجسّمات وإنشاء نماذج من ابتكار الطلبة. أظهرت نتائج التجربة الميدانية أثرًا إيجابيًا ملموسًا على تحصيل الطلبةالأكاديمي، وتخفيف العبء المعرفي، بالإضافة إلى تعزيز الشعور بالانغماسالذاتي والاجتماعي والمادي داخل البيئة الافتراضية. وتبرز هذه النتائج فعاليةالابتكار في تطوير استراتيجيات التعليم ورفع جودته بما يواكب التحولاتالرقمية الحديثة. وقد تم نشر هذا البحث في مجلة Education and Information Technologies المصنفة ضمن الربع الأول (Q1) حسب تصنيف Journal Citation Reports (JCR، وقد نال البحث تقدير لجنة التحكيم، ليفوز بالمركزالأول في جائزة فيصل بن قاسم آل ثاني لأفضل بحث تربوي. ويُعد هذا الإنجاز العلمي تأكيدًا على مكانة جامعة الكويت كمؤسسة رائدة فيدعم التميز البحثي والابتكار التربوي، وحرصها على تعزيز التكامل بين الحداثةالتقنية والتفوّق الأكاديمي لخدمة التعليم في دولة الكويت والعالم العربي. مقالات ذات صلة


الأنباء
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء
شملت «شركاء لتوظيفهم» الداعم لذوي الاحتياجات الخاصة و«وياك طول الطريج» الذي أقيم في كلية الكويت التقنية
العبلاني: نسعى لاستقطاب المواهب والكفاءات الرقمية الشابة وبناء كوادر وطنية قادرة على الإبداع والابتكار نفخر بأن نكون جهة العمل المفضلة في القطاع المصرفي بين أوساط الكويتيين حديثي التخرج نؤمن بقدرات كل فرد في مجتمعنا ونحرص على توفير فرص متكافئة لكل الشرائح نهدف إلى دمج ذوي الإعاقة في «القوى العاملة» وتعزيز مشاركتهم في القطاع المصرفي انطلاقا من حرصه على الالتزام بمسؤولياته تجاه كل شرائح المجتمع، شارك بنك الكويت الوطني في المعرض الوظيفي «شركاء لتوظيفهم» الداعم للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، بالشراكة مع الهيئة العامة لشؤون ذوي الاحتياجات الخاصة وجمعية البناء البشري للتنمية الاجتماعية، كما رعى البنك المعرض الوظيفي «وياك طول الطريج» الذي أقيم في كلية الكويت التقنية «K-Tech». وأقيم «شركاء لتوظيفهم» خلال شهر أبريل الماضي في المركز الثقافي لجامعة الكويت، وقام موظفو الموارد البشرية للمجموعة بعرض الوظائف المتاحة للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، كما قاموا بالرد على كل الاستفسارات المطروحة من الأشخاص المشاركين. وتأتي مشاركة الوطني في هذا المعرض الوظيفي بهدف توفير فرص عمل في مجالات مختلفة للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، ودعم دمجهم في القوى العاملة وتعزيز مشاركتهم الفعالة في القطاع المصرفي، كما يمثل هذا المعرض فرصة مهمة لتعزيز الشمولية في سوق العمل، ودعم لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة لتحقيق طموحاتهم المهنية. وبهذه المناسبة، قال رئيس الموارد البشرية لمجموعة بنك الكويت الوطني عماد العبلاني: «نؤمن في بنك الكويت الوطني إيمانا راسخا بقدرات كل فرد في مجتمعنا، مع ضرورة توفير فرص متكافئة لكل الشرائح، لذلك فإن البنك لا يدخر جهدا في توفير كل سبل الدعم للكوادر الوطنية من شريحة ذوي الاحتياجات الخاصة باعتباره واجبا وطنيا ومسؤولية راسخة». وأضــاف العبلانــــي: «نتبع في الوطني سياسة خاصة لتوظيف فئات ذوي الاحتياجات الخاصة، بالتعاون مع الهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة والهيئة العامة للقوى العاملة، حيث نحرص على تدريبهم ببرامج معدة خصيصا لهم، لتسهيل عملية اندماجهم في البنك، وهو ما يعكس التزامنا بتعزيز التنوع والشمول في بيئة العمل». وأكد العبلاني التزام بنك الكويت الوطني بأطر الحوكمة الصارمة، لضمان ممارسات التوظيف الأخلاقية بما في ذلك معايير العمل العادلة وتوفير اختبارات القدرة واختبارات القياس النفسي للعمل لجميع المرشحين، مما يضمن عملية توظيف شفافة وغير متحيزة، مشيرا إلى أن البنك رسم سياسات صارمة لمكافحة التمييز وتعزيز ثقافة المساواة والعدالة وتكافؤ الفرص في جميع أنشطة التوظيف. كما شمل البنك برعايته المعرض الوظيفي «وياك طول الطريج» الذي أقيم في كلية الكويت التقنية «K-Tech». وتبرهن مشاركة الوطني في معرض كلية الكويت التقنية «K-Tech» على حرصه الدائم على دعم الشباب الكويتي وسعيه لاستقطاب أفضل الكفاءات والمواهب الرقمية وتوفير فرص العمل المناسبة لهم في قطاع مهم مثل القطاع المصرفي والمالي، لاسيما مع تزايد الطلب على المواهب الشابة المتخصصة في التكنولوجيا المالية والأمن السيبراني والتحول الرقمي. شهد جناح الوطني إقبالا كبيرا من المشاركين، وقام موظفو الموارد البشرية للمجموعة بالرد على كل الاستفسارات المطروحة من قبل المشاركين الذين قاموا بتعبئة نموذج التوظيف الخاص بالوظائف الشاغرة والمتاحة، وذلك في إطار حرص البنك على تشجيع هؤلاء الخريجين على الالتحاق بالقطاع المصرفي، الذي يلعب دورا كبيرا ومحوريا في تنمية الاقتصاد الكويتي. ويقوم بنك الكويت الوطني سنويا برعاية العديد من معارض توظيف الشباب الكويتي لاطلاعهم على الفرص الوظيفية التي تناسبهم وترضي تطلعاتهم وطموحاتهم، وهو ما يؤكد حرصه المستمر على دعم الكوادر الوطنية الشابة وتأهيلهم لسوق العمل، كما أنه لا يدخر جهدا في دعم كل المعارض الوظيفية التي تدعم الشباب وتساعد الخريجين في الحصول على الوظيفة المناسبة.


الجريدة الكويتية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة الكويتية
الوطني يكثف مشاركته في المعارض الوظيفية لاستقطاب الكفاءات الوطنية
انطلاقاً من حرصه على الالتزام بمسؤولياته تجاه كل شرائح المجتمع، شارك بنك الكويت الوطني في المعرض الوظيفي «شركاء لتوظيفهم» الداعم للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، بالشراكة مع الهيئة العامة لشؤون ذوي الاحتياجات الخاصة وجمعية البناء البشري للتنمية الاجتماعية، كما رعى البنك المعرض الوظيفي «وياك طول الطريج» الذي أقيم في كلية الكويت التقنية «K-Tech». وأقيم «شركاء لتوظيفهم» خلال شهر أبريل الماضي في المركز الثقافي لجامعة الكويت، وقام موظفو الموارد البشرية للمجموعة بعرض الوظائف المتاحة للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، كما قاموا بالرّد على كل الاستفسارات المطروحة من الأشخاص المشاركين. وتأتي مشاركة الوطني في هذا المعرض الوظيفي بهدف توفير فرص عمل في مجالات مختلفة للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، ودعم دمجهم في القوى العاملة وتعزيز مشاركتهم الفعّالة في القطاع المصرفي، كما يمثل هذا المعرض فرصة مهمة لتعزيز الشمولية في سوق العمل، ودعم فئة ذوي الاحتياجات الخاصة لتحقيق طموحاتهم المهنية. عماد العبلاني وبهذه المناسبة، قال رئيس الموارد البشرية لمجموعة بنك الكويت الوطني عماد العبلاني: «نؤمن في (الوطني) إيماناً راسخاً بقدرات كل فرد في مجتمعنا، مع ضرورة توفير فرص متكافئة لكل الشرائح، لذلك فإن البنك لا يدخر جهداً في توفير كل سبل الدعم للكوادر الوطنية من شريحة ذوي الاحتياجات الخاصة باعتباره واجباً وطنياً ومسؤولية راسخة». وأضاف العبلاني: «نتّبع في (الوطني) سياسة خاصة لتوظيف فئات ذوي الاحتياجات الخاصة، بالتعاون مع الهيئة العامة لشؤون ذوي الإعاقة والهيئة العامة للقوى العاملة، إذ نحرص على تدريبهم ببرامج معدة خصوصاً لهم، لتسهيل عملية اندماجهم في البنك، ما يعكس التزامنا بتعزيز التنوع والشمول في بيئة العمل». وأكد العبلاني التزام (الوطني) بأطر الحوكمة الصارمة، لضمان ممارسات التوظيف الأخلاقية بما في ذلك معايير العمل العادلة وتوفير اختبارات القدرة والقياس النفسي للعمل لجميع المرشحين، مما يضمن عملية توظيف شفافة وغير متحيزة، مشيراً إلى أن البنك رسم سياسات صارمة لمكافحة التمييز وتعزيز ثقافة المساواة والعدالة وتكافؤ الفرص في جميع أنشطة التوظيف. كما شمل البنك برعايته المعرض الوظيفي «وياك طول الطريج» الذي أقيم في كلية الكويت التقنية «K-Tech». وتبرهن مشاركة الوطني في معرض كلية الكويت التقنية «K-Tech» حرصه الدائم على دعم الشباب الكويتيين وسعيه لاستقطاب أفضل الكفاءات والمواهب الرقمية وتوفير فرص العمل المناسبة لهم في قطاع مهم مثل القطاع المصرفي والمالي، لاسيما مع تزايد الطلب على المواهب الشابة المتخصصة في التكنولوجيا المالية والأمن السيبراني والتحول الرقمي. وشهد جناح الوطني إقبالاً كبيراً من المشاركين، وقام موظفو الموارد البشرية للمجموعة بالرد على كل الاستفسارات المطروحة من المشاركين الذين قاموا بتعبئة نموذج التوظيف الخاص بالوظائف الشاغرة والمتاحة، في إطار حرص البنك على تشجيع هؤلاء الخريجين على الالتحاق بالقطاع المصرفي، الذي يؤدي دوراً كبيراً ومحورياً في تنمية الاقتصاد الكويتي. ويقوم (الوطني) سنوياً برعاية العديد من معارض توظيف الشباب الكويتيين لاطلاعهم على الفرص الوظيفية، التي تناسبهم وترضي تطلعاتهم وطموحاتهم، ما يؤكد حرصه المستمر على دعم الكوادر الوطنية الشابة وتأهيلهم لسوق العمل، كما أنه لا يدخر جهداً في دعم كل المعارض الوظيفية، التي تدعم الشباب وتساعد الخريجين في الحصول على الوظيفة المناسبة.


الجريدة الكويتية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة الكويتية
مجلس الجامعة عقد أول اجتماع له برئاسة الميلم: ترقية 20 عضو هيئة تدريس
وقال أمين عام جامعة الكويت بالإنابة د. أحمد الراجحي، إن المجلس وافق على اقتراح تعديل البند «10» من المادة «44» من اللائحة المالية لجامعة الكويت، كما وافق المجلس على مذكرة التفاهم بين جامعة القصيم الحكومية بالمملكة العربية السعودية وجامعة الكويت، ومذكرة التفاهم بين جامعة مالطا الحكومية بجمهورية مالطا وجامعة الكويت. ولفت الراجحي إلى أن المجلس وافق على الميزانية العمومية لمجلس النشر العلمي والمجلات العلمية ولجنة التأليف والتعريب والنشر عن السنة المالية «2023-2024». كما وافق المجلس على الميزانية العمومية والحسابات الختامية لمجلة الأسس والتطبيقات الطبية عن السنة المالية «2023-2024». وأشار الراجحي إلى موافقة المجلس على اقتراح كلية الدراسات العليا في شأن تعديل المادة «41 مكرر» من لائحة كلية الدراسات العليا. كما اعتمد المجلس على ترقية «20» عضو هيئة تدريس إلى درجة أستاذ وأستاذ مشارك. ومن جانبها، تقدمت د. الميلم بالتهنئة لأعضاء الهيئة الأكاديمية الحاصلين على الترقية لدرجة أستاذ وأستاذ مشارك، متمنية التوفيق والسداد لجميع أعضاء الهيئة الأكاديمية في جامعة الكويت.


الجريدة الكويتية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة الكويتية
«تدريس الجامعة»: الميلم بصدد اختيار نوابها
كشف رئيس جمعية أعضاء هيئة التدريس بجامعة الكويت د. بدر العازمي أن مديرة جامعة الكويت د. دينا الميلم بصدد اختيار نوابها، ومن ثم ووفق الأطر القانونية سيتم تشكيل لجان لاختيار العمداء والعمداء المساعدين، وكذلك رؤساء الأقسام العلمية. وقال العازمي، في تصريح صحافي على هامش اللقاء الرمضاني السنوي لجمعية أعضاء هيئة التدريس، برعاية وحضور وزير التعليم العالي والبحث العلمي د. نادر الجلال، وحضور د. الميلم، مساء أمس الأول في فندق والدروف أستوريا الكويت، «إن الجمعية مع كل أمر يحقق مصلحة الجامعة، ومما لا شك فيه أن وزير التعليم العالي والإخوة في جامعتي الكويت وعبدالله السالم حريصون على إجراء التعديلات اللازمة على قانون الجامعات الحكومية». وشدد على أن «الوزير حريص على توافق القانون مع تطلعات الجميع، وبإذن الله سيكون للجمعية دور في هذا الامر»، مؤكدا أن «الجمعية تطالب بالاستقلالية التامة لجامعة الكويت، وهذا من أهم وأبرز ما سنسعى الى تحقيقه بالتعاون مع المسؤولين». وفيما يخص كادر أعضاء هيئة التدريس، الذي تم إقراره من قبل مجلس الجامعة، أضاف العازمي: «نحن حريصون على تحقيق المكاسب لأعضاء هيئة التدريس، سواء إدارية أو مالية، ونطمح إلى أن يكون عضو هيئة التدريس في درجة مالية مستحقة له». ولفت إلى أن جامعة الكويت هي الرافد الأساسي لكل مناصب البلد والأماكن التي تحتاج إلى استشارات، موضحا أن الجمعية تحاول بقدر المستطاع الإسهام المباشر في حل القضايا الجامعية العالقة، من خلال التواصل المستمر مع الإدارة الجامعية وبعض الوزارات. مرحلة مهمة من جانبها، ألقت د. فايزة الخرافي كلمة نيابة عن مديري جامعة الكويت السابقين، قالت خلالها: «تشرفت بالعمل معهم خلال 9 سنوات، كانت حافلة بالعطاء الموفور والتعاون الوثيق والانسجام التام، وكانت مرحلة مهمة في مسيرة حياتي، وجدت فيها من روابط الزمالة المتينة ما مكننا من الإسهام في خدمة تلك المؤسسة العريقة». وأضافت الخرافي: «لا يخفى على أحد أن هناك فراغا كبيرا في العديد من المناصب القيادية داخل مؤسسات التعليم العالي والجامعة، حيث يشغل معظمها إن لم يكن جميعها مسؤولون بالتكليف، مما أحدث خللا واضحا في سير العمل»، آملة أن تشغل تلك المناصب بالكفاءات التي تتمتع بالخبرة والحكمة والنزاهة وهم كثيرون بجامعة الكويت. القيم الأكاديمية من جهته، ونيابة عن رؤساء الهيئات الإدارية لجمعية أعضاء هيئة التدريس السابقين، قال د. محمد المهيني: «إن الجامعة عملت دوما على احترام القيم الأكاديمية، وأبرزها احترام الأستاذ الجامعي وتقدير مكانته، واحترام قرارات الإدارة الجامعية، واحترام قرارات مجلس الجامعة وقرارات الكليات ورؤساء الأقسام العلمية».