logo
#

أحدث الأخبار مع #لجامعةهارفارد

الإدارة الاميركية تحجب تمويلا عن هارفارد
الإدارة الاميركية تحجب تمويلا عن هارفارد

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • الديار

الإدارة الاميركية تحجب تمويلا عن هارفارد

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب حجبا جديدا قدره نحو 60 مليون دولار من التمويل الفيدرالي لجامعة هارفارد بسبب ما اعتبرته تقاعسا منها عن اتخاذ إجراءات كافية ضد المظاهرات الطالبية المؤيدة لفلسطين. وفي منشور على منصة إكس، أفادت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأميركية بأنها ستحجب تمويلا فدراليا كان مخصصا لجامعة هارفارد بقيمة نحو 60 مليون دولار "لحماية الحقوق المدنية في التعليم العالي". وزعمت الوزارة أن جامعة هارفارد التي برزت بين الجامعات التي شهدت مظاهرات داعمة لفلسطين "فشلت في التعامل مع المواقف المعادية للسامية والتمييز القائم على أساس العرق". وجمدت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أو أنهت منحا وعقودا فدرالية للجامعة بقيمة تقرب من 3 مليارات دولار خلال الأسابيع الأخيرة. وتستخدم الإدارة الأميركية التخفيضات المالية والتحقيقات في الجامعات للضغط على إداراتها لمنع المظاهرات الطالبية الداعمة لفلسطين. وسبق لإدارة ترامب أن هددت بتجميد التمويل الفدرالي لعدد من الجامعات، بينها هارفارد، مستندة في ذلك إلى احتجاجات طالبية متضامنة مع فلسطين داخل الحرم الجامعي. ومطلع أيار الجاري، أعلنت وزارة التعليم الأميركية أنها لن تمنح جامعة هارفارد أي تمويل فدرالي جديد إلى حين تلبية الأخيرة مطالب البيت الأبيض، في إشارة إلى منع المظاهرات الداعمة لفلسطين. وفي وقت سابق، أعلن البيت الأبيض فتح تحقيق للتأكد من أن المنح التي تتجاوز قيمتها 8.7 مليارات دولار التي تتلقاها جامعة هارفارد من مؤسسات مختلفة تُستخدم بما يتوافق مع قوانين الحقوق المدنية. وفي مواجهة هذا التهديد الفدرالي، قالت جامعة هارفارد إنها "لا تستطيع تحمل التكلفة الكاملة" للمنح المجمدة، وإنها تعمل مع الباحثين لمساعدتهم في العثور على تمويل بديل. كما قامت بمقاضاة إدارة ترامب بسبب قرارها بقطع المنح. وفي نيسان 2024، اندلعت احتجاجات داعمة لفلسطين بدأت بجامعة كولومبيا الأميركية وتمددت إلى أكثر من 50 جامعة في البلاد، واحتجزت الشرطة أكثر من 3 آلاف شخص، معظمهم من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس.

تؤيد فلسطين.. إدارة ترامب تحجب مجددا تمويلا عن 'هارفارد'
تؤيد فلسطين.. إدارة ترامب تحجب مجددا تمويلا عن 'هارفارد'

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • وكالة الصحافة اليمنية

تؤيد فلسطين.. إدارة ترامب تحجب مجددا تمويلا عن 'هارفارد'

واشنطن/وكالة الصحافة اليمنية// أعلنت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حجبا جديدا قدره نحو 60 مليون دولار من التمويل الفيدرالي لجامعة هارفارد بسبب ما اعتبرته تقاعسا منها عن اتخاذ إجراءات كافية ضد المظاهرات الطلابية المؤيدة لفلسطين. وفي منشور على منصة إكس، اليوم الثلاثاء، أفادت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية بأنها ستحجب تمويلا فيدراليا كان مخصصا لجامعة هارفارد بقيمة نحو 60 مليون دولار 'لحماية الحقوق المدنية في التعليم العالي'. وزعمت الوزارة أن 'هارفارد' التي برزت بين الجامعات التي شهدت مظاهرات داعمة لفلسطين، 'فشلت في التعامل مع المواقف المعادية للسامية والتمييز القائم على أساس العرق'. وتستخدم الإدارة الأمريكية التخفيضات المالية والتحقيقات في الجامعات للضغط على إداراتها لمنع المظاهرات الطلابية الداعمة لفلسطين. وفي مواجهة هذا التهديد الفيدرالي، أعلنت جامعة هارفارد رفضها لمطالب ترامب المتعلقة بـ'إجراء إصلاحات' داخل الجامعة. كما رفع عدد من أساتذة الجامعة دعاوى قضائية ضد قرار إدارة ترامب التحقيق في التمويل اليفدرالي المخصص للجامعة.

إدارة ترامب تحجب التمويل عن جامعة هارفارد بسبب دعمها لفلسطين
إدارة ترامب تحجب التمويل عن جامعة هارفارد بسبب دعمها لفلسطين

فلسطين اليوم

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • فلسطين اليوم

إدارة ترامب تحجب التمويل عن جامعة هارفارد بسبب دعمها لفلسطين

فلسطين اليوم - نيويورك حجبت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تمويلاً فيدراليًا عن جامعة هارفارد بسبب ما اعتبرته تقاعسا منها عن اتخاذ إجراءات كافية ضد المظاهرات الطلابية المؤيدة لفلسطين. وفي منشور على منصة إكس، اليوم الثلاثاء، أفادت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية بأنها ستحجب تمويلا فيدراليًا كان مخصصا لجامعة هارفارد بقيمة نحو 60 مليون دولار 'لحماية الحقوق المدنية في التعليم العالي'. وزعمت الوزارة أن 'هارفارد' التي برزت بين الجامعات التي شهدت مظاهرات داعمة لفلسطين، 'فشلت في التعامل مع المواقف المعادية للسامية والتمييز القائم على أساس العرق'. وتستخدم الإدارة الأمريكية التخفيضات المالية والتحقيقات في الجامعات للضغط على إداراتها لمنع المظاهرات الطلابية الداعمة لفلسطين. وسبق لإدارة ترامب أن هددت بتجميد التمويل الفدرالي لعدد من الجامعات، بينها 'هارفارد'، مستندةً في ذلك إلى احتجاجات طلابية متضامنة مع القضية الفلسطينية داخل الحرم الجامعي. ومطلع مايو/ أيار الجاري، أعلنت وزارة التعليم الأمريكية أنها لن تمنح جامعة هارفارد أي تمويل فيدرالي جديد إلى حين تلبية الأخيرة مطالب البيت الأبيض، في إشارة إلى عدم منعها المظاهرات الداعمة لفلسطين. وفي وقت سابق، أعلن البيت الأبيض فتح تحقيق للتأكد من أن المنح التي تتجاوز قيمتها 8.7 مليارات دولار والتي تتلقاها جامعة هارفارد من مؤسسات مختلفة تُستخدم بما يتوافق مع قوانين الحقوق المدنية. وفي مواجهة هذا التهديد الفيدرالي، أعلنت جامعة هارفارد رفضها لمطالب ترامب المتعلقة بـ'إجراء إصلاحات' داخل الجامعة. كما رفع عدد من أساتذة الجامعة دعاوى قضائية ضد قرار إدارة ترامب التحقيق في التمويل اليفدرالي المخصص للجامعة. وفي أبريل/ نيسان 2024، اندلعت احتجاجات داعمة لفلسطين بدأت بجامعة كولومبيا الأمريكية وتمددت إلى أكثر من 50 جامعة في البلاد، واحتجزت الشرطة أكثر من 3 آلاف و100 شخص، معظمهم من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس.

إنهاء المنح الفيدرالية لجامعة هارفارد... الصحة الأميركية: لن يتم التسامح مع التمييز العنصري في ظل إدارة ترامب
إنهاء المنح الفيدرالية لجامعة هارفارد... الصحة الأميركية: لن يتم التسامح مع التمييز العنصري في ظل إدارة ترامب

النهار

timeمنذ 17 ساعات

  • صحة
  • النهار

إنهاء المنح الفيدرالية لجامعة هارفارد... الصحة الأميركية: لن يتم التسامح مع التمييز العنصري في ظل إدارة ترامب

نقلت وكالة "رويترز" عن وزارة الصحة الأميركية: أنه تم إنهاء المنح الفيدرالية لجامعة هارفارد بسبب فشلها في معالجة مضايقات معاداة السامية. وشدّدت الوزارة على أنه "لن يتم التسامح مع التمييز العنصري داخل الحرم الجامعي في ظل إدارة ترامب". وجمدت السلطات الأميركية أكثر من 2,6 مليار دولار من المنح الفدرالية المخصصة لهارفرد، بعد رفضها الامتثال لسلسلة مطالب تقدم بها الرئيس الأميركي. وأعلنت هارفرد أنها خصصت 250 مليون دولار لدعم الأبحاث في كلياتها التي تأثرت جراء تجميد الحكومة الأميركية إعانات مالية مرصودة لها.

نجيب ساويرس يحاول الاعتذار: لكنه اعتذار مشبوه
نجيب ساويرس يحاول الاعتذار: لكنه اعتذار مشبوه

البشاير

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البشاير

نجيب ساويرس يحاول الاعتذار: لكنه اعتذار مشبوه

أثار رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس جدلا واسعا بالحدث عن تسليح الجيش وأنشطته الاقتصادية. وفي مقابلة خلال زيارته لجامعة هارفارد الأمريكية، قال ساويرس إن أنشطةالجيش الاقتصادية تزاحم وتنافس القطاع الخاص، معتبرا أن الجيش مطالب بتطوير الصناعات الدفاعية، معتبرا أنه 'من العيب' أن تكون تركيا من أكبر مصدري السلاح وخاصة المسيرات. ولاقت كلمات 'ساويرس' تفاعلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي وفتح باب الجدل على مصراعيه، وكذلك الهجوم العنيف الذي تعرض له رجل الأعمال المصري المعروف، ما دفعه للدفاع عن نفسه، ونشر تغريدة على حسابه بمنصة 'إمس' أكد فيها أنه 'معروف بوطنيته' وأن البعض من 'جماعة الإخوان' يحاولون 'الصيد في الماء العكر'. ورد 'ساويرس' على أحد المعلقين الذين قال إنه 'هو نفسه يعمل معهم ولدية استثمارات مع الجيش'، بقوله إن هذا 'كذب'، مشيرا إلى أنه حديث كان 'حرصا على جيش مصر العظيم'. وتابع قائلا في تدوينة على 'إكس': 'إلى هواة الصيد في المياه العكرة من تنظيم الإخوان البغيض وإلى الأستاذ الذي أمضى حياته بامتياز في التطبيل والتعريض ومازال مستمرا رغم أن الشعب قرف منه وعرف حقيقته.. أعلمكم أن حديثي الأخير جاء لمحبتي وتقديري و حرصي على جيش مصر العظيم ورغبتي أن يكون في صدارة جيوش العالم'. وتابع قائلا: 'إن محاولة تأويل كلامي على أنه إقلال من جيشنا الوطني لن تجدي، فأنا معروف بوطنيتي وحبي لمصر وتقديري لجيشنا العظيم'. وواجه 'ساويرس' انتقادات لاذعة، بعد حديثه عن الجيش، وقال الإعلامي والبرلماني مصطفى بكري، إنه 'من العيب أن تتحدث عن جيش بلدك بهذه الطريقة، وأنت تعرف أن هذا الجيش العظيم هو الذي أنقذ البلاد، وهو الذي يحمي الأمن القومي المصري'. وقال 'بكري'، إنه 'لولا الجيش ودوره في التنمية والبناء في هذه الفترة، لكانت البلاد عاشت في حالة انهيار وتراجع كبير'، موضحا أن 'القوات المسلحة لا تنافس القطاع الخاص' بل يتعاون معها 4500 شركة خاصة، وذكر من بينها شركة 'أوراسكوم' المملوكة لعائلة ساويرس، قائلا إنها 'حققت في 7 سنوات أرباحا ضخمه بعد أن حصلت وحدها على مشروعات قدرت قيمتها بـ75 مليار جنيه'. وهاجم بكري ساويرس، قائلا 'لا أعرف سر عدائك للجيش المصري'، وأن هذا الحديث 'يتطابق تماما مع نفس ادعاءات جماعة الإخوان الإرهابية'، كما 'يأتي في إطار الحملة الصهيونيه ضد الجيش'، على حد قوله. كما حاول مدونون التأكيد على أن 'قطاع الصناعات الدفاعية المصري شهد تطورا ملحوظا خلال السنوات الأخيرة'، وأن 'ما تم الإعلان عنه فقط يعد دليلا واضحا على حجم النمو في هذا القطاع'، وذلك على الرغم من أنها 'لم تحظ يوما بنفس مستوى وحجم التسهيلات في مجال نقل تكنولوجيا الصناعات الدفاعية كما حظيت به بعض الدول الإقليمية'. وأشار مدونون إلى أن 'مصر استطاعت تصميم وتطوير وتصنيع عشرات الطرازات والنسخ المختلفة من المركبات المدرعة المقاومة للألغام والمركبات التكتيكية وناقلات الجند، وراجمات الصواريخ بمختلف الأعيرة، والطائرات المسيرة (الدرونز) بمختلف أنواعها، وأنظمة التصدي لها'، وذلك فضلا عن 'تصنيع الذخائر الجوية الذكية والقنابل الخارقة للتحصينات، وذخائر المدفعية، إلى جانب تطوير وإنتاج عدد من الأنظمة الإلكترونية والبصرية'. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store