logo
#

أحدث الأخبار مع #لجوجل،

أشهر مواقع الذكاء الاصطناعي
أشهر مواقع الذكاء الاصطناعي

مجلة رواد الأعمال

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مجلة رواد الأعمال

أشهر مواقع الذكاء الاصطناعي

في عصر يتسارع فيه التطور التكنولوجي، أصبح الذكاء الاصطناعي (AI) ركيزة أساسية تعيد تشكيل ملامح الصناعات والأعمال وحتى حياتنا اليومية. من تحليل البيانات الضخمة إلى أتمتة المهام الروتينية، ومن تحسين تجربة المستخدم إلى توليد المحتوى الإبداعي، تبرز أدوات الذكاء الاصطناعي كحلول ثورية توفر الوقت والجهد وتفتح آفاقًا جديدة للإبداع والكفاءة. كما يهدف تقرير 'رواد الأعمال' إلى استكشاف أشهر مواقع الذكاء الاصطناعي التي تُحدث فرقًا في مختلف القطاعات. وفقًا لما ذكره موقع 'registrationchina'. أشهر مواقع ويب للذكاء الاصطناعي في العالم OpenAI كما تأسست في عام 2015، وتكرس أوبن إيه آي لتطوير ذكاء اصطناعي آمن ومفيد. منتجها الرائد، ChatGPT، هو أداة قوية لمعالجة اللغة الطبيعية تعتمد على تقنيات GPT-3 و GPT-4. بينما يتفوق ChatGPT في المحادثات الفعالة، وإنشاء المقالات والأكواد، ويستخدم في خدمة العملاء والتعليم والكتابة الإبداعية. كما تهدف أوبن إيه آي إلى ضمان استفادة البشرية جمعاء من تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي من خلال البحث المفتوح والتعاون مع المؤسسات الأخرى. Alphabet Inc كما تأسست ألفابت إنك، الشركة الأم لجوجل، في عام 2015. يركز قسم الذكاء الاصطناعي التابع لها، جوجل إيه آي (Google AI)، على تقنيات التعلم الآلي والذكاء الاصطناعي المتقدمة. جيميني (Gemini)، وهو برنامج دردشة متطور تابع لألفابت، يقدم خدمات دقيقة للمحادثة واسترجاع المعلومات. من خلال الاستفادة من قدرات جوجل القوية في مجال البيانات والحوسبة، يهدف جيميني إلى تحسين تجربة المستخدم وحل المشكلات المعقدة. DeepL GmbH بينما تأسست في عام 2009، وتشتهر ديب إل جي إم بي إتش بخدمات الترجمة عالية الدقة. يدعم مترجم ديب إل (DeepL Translator)، وهو نظام ترجمة آلية يعتمد على الشبكات العصبية، ترجمة النصوص والمستندات بلغات متعددة. تشتهر ترجمات ديب إل بطلاقتها الطبيعية وفهمها الدلالي القوي. ما يجعلها لاعبًا رئيسيًا في سوق الترجمة العالمي، وتستخدم على نطاق واسع في الأعمال والتعليم والبحث. كما تركز كاركتر إيه آي على إنشاء شخصيات افتراضية وبرامج دردشة ذكية. تتيح منصتها للمستخدمين إنشاء شخصيات افتراضية مخصصة والتفاعل معها من خلال اللغة الطبيعية. كما تستخدم تقنية كاركتر إيه آي على نطاق واسع في الترفيه والتعليم والصحة النفسية، مما يوفر تجارب. ودعمًا مخصصًا للمستخدمين. Notion Labs Inc بينما تأسست نوشن لابس إنك في عام 2013، وتقوم بتطوير أدوات لتعزيز الإنتاجية. يوفر نوشن إيه آي (Notion AI)، المدمج في منصة نوشن، ميزات ذكية لمعالجة المستندات وإدارة المشاريع، ما يساعد المستخدمين على تنظيم وإدارة عملهم بكفاءة. تشمل وظائف الذكاء الاصطناعي فيه اقتراحات ذكية وتصنيفًا تلقائيًا وتحليل البيانات، مما يجعله خيارًا مثاليًا للأفراد والفرق التي تتطلع إلى زيادة الإنتاجية. Perplexity AI بيربلكسيتي إيه آي هي شركة ذكاء اصطناعي ناشئة متخصصة في أنظمة استرجاع المعلومات والإجابة على الأسئلة الذكية. يستخدم محرك البحث الخاص بها تقنية متقدمة لمعالجة اللغة الطبيعية لتقديم إجابات ومعلومات دقيقة بسرعة. يتفوق بيربلكسيتي إيه آي في تجربة المستخدم وكفاءة استرجاع المعلومات، وهو مناسب لمختلف التطبيقات، بما في ذلك البحث الأكاديمي وعمليات البحث اليومية. Grammarly Inc تأسست جرامرلي إنك في عام 2009، وتقدم أدوات مساعدة في الكتابة باستخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لتحسين جودة الكتابة. يوفر جرامرلي فحوصات نحوية وتصحيحات إملائية واقتراحات للأسلوب واكتشاف الانتحال. تُستخدم منتجاتها على نطاق واسع في الكتابة الأكاديمية والتواصل التجاري والكتابة الإبداعية، مما يساعد المستخدمين على إنتاج نصوص واضحة ودقيقة وبليغة. Hugging Face, Inc بينما تأسست Hugging Face, Inc. في عام 2016، وهي مركز مجتمعي ومنصة رائدة للتعاون في مجال الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي. توفر مكتبات وأدوات ونماذج مُدربة مسبقًا، مما يسهل على المطورين والباحثين بناء تطبيقات الذكاء الاصطناعي ونشرها. كما تشتهر Hugging Face بمجتمعها النشط ومساهماتها الكبيرة في تطوير الذكاء الاصطناعي مفتوح المصدر. Jasper هو مساعد كتابة يعتمد على الذكاء الاصطناعي ويساعد المستخدمين في إنشاء محتوى تسويقي وكتابات إبداعية عالية الجودة بسرعة. بينما يستخدم Jasper نماذج لغوية متقدمة لإنتاج منشورات المدونات ورسائل البريد الإلكتروني ونصوص الإعلانات والمزيد. كما إنه مصمم لتحسين كفاءة الكتابة وتجاوز حاجز الكتابة للمسوقين والكتّاب. RunwayML كما تأسست RunwayML في عام 2018، وهي منصة ذكاء اصطناعي إبداعية تقدم أدوات للمبدعين والفنانين لاستكشاف وتطبيق نماذج التعلم الآلي في أعمالهم. توفر واجهة سهلة الاستخدام ومجموعة واسعة من نماذج الذكاء الاصطناعي للصور ومقاطع الفيديو والصوت والمزيد. ما يجعل الذكاء الاصطناعي في متناول الفنانين والمصممين دون الحاجة إلى خبرة برمجية واسعة.

ياهو تعرب عن رغبتها في شراء متصفح "كروم" حال إجبار جوجل على بيعه
ياهو تعرب عن رغبتها في شراء متصفح "كروم" حال إجبار جوجل على بيعه

موجز نيوز

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • موجز نيوز

ياهو تعرب عن رغبتها في شراء متصفح "كروم" حال إجبار جوجل على بيعه

أعربت شركة "ياهو" عن اهتمامها بالاستحواذ على متصفح "كروم" التابع لجوجل، في حال اضطرت الأخيرة إلى بيعه بناءً على نتائج المحاكمة الجارية ضدها بشأن احتكار سوق البحث الإلكتروني في الولايات المتحدة، جاء ذلك خلال شهادة براين بروفوست، المدير العام لمحرك بحث ياهو، أمام المحكمة، حيث أبدى استعداد الشركة لشراء "كروم" إذا ما طبق قرار يقضي بتفكيك أعمال جوجل. وتخوض جوجل حاليًا محاكمة تقودها وزارة العدل الأمريكية، بتهمة احتكار سوق البحث الإلكتروني، وأشار القاضي أميت ميهتا إلى أن أحد الحلول المطروحة قد يتمثل في تفكيك جوجل وإجبارها على بيع بعض أصولها، من بينها متصفح " كروم "، الذي ساعد بشكل كبير في تعزيز مكانة محرك بحث جوجل عالميًا. وكانت "ياهو" في وقت سابق من أبرز المنافسين لجوجل في سوق محركات البحث، قبل أن تتراجع وتوجه أنظارها نحو مجالات أخرى، إلا أن الشركة تعمل حاليًا على تطوير نموذج أولي لمتصفح خاص بها، إلى جانب مناقشتها فرص التعاون مع شركات أخرى لبناء متصفح منافس. وخلال شهادته، أكد بروفوست أن امتلاك متصفح قوي يُعد عنصرًا حاسمًا لنمو محركات البحث، موضحًا أن نحو 60% من عمليات البحث تتم من خلال شريط العناوين بالمتصفح، وأشار إلى أن امتلاك "ياهو" لمتصفح مثل "كروم" يمكن أن يعزز من حصتها السوقية بشكل كبير، لترتفع من 3% حاليًا إلى نسب مضاعفة. وأوضح بروفوست أن تطوير متصفح جديد قد يستغرق نحو ستة أشهر على الأقل، ما يجعل الاستحواذ على "كروم" خيارًا أسرع وأكثر فاعلية لياهو. في المقابل، أبدت شركات أخرى اهتمامها المحتمل بشراء "كروم"، منها " أوبن إيه آي " و"بيربلكسي"، بينما لمّحت "دك دك جو"، المشغلة لمحرك بحث يركز على الخصوصية، إلى اهتمامها أيضًا، لكنها أوضحت أنها لا تملك الموارد المالية اللازمة لإتمام صفقة بهذا الحجم.

ياهو تعرب عن رغبتها في شراء متصفح "كروم" حال إجبار جوجل على بيعه
ياهو تعرب عن رغبتها في شراء متصفح "كروم" حال إجبار جوجل على بيعه

اليوم السابع

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • اليوم السابع

ياهو تعرب عن رغبتها في شراء متصفح "كروم" حال إجبار جوجل على بيعه

أعربت شركة "ياهو" عن اهتمامها بالاستحواذ على متصفح "كروم" التابع لجوجل، في حال اضطرت الأخيرة إلى بيعه بناءً على نتائج المحاكمة الجارية ضدها بشأن احتكار سوق البحث الإلكتروني في الولايات المتحدة، جاء ذلك خلال شهادة براين بروفوست، المدير العام لمحرك بحث ياهو، أمام المحكمة، حيث أبدى استعداد الشركة لشراء "كروم" إذا ما طبق قرار يقضي بتفكيك أعمال جوجل. وتخوض جوجل حاليًا محاكمة تقودها وزارة العدل الأمريكية، بتهمة احتكار سوق البحث الإلكتروني، وأشار القاضي أميت ميهتا إلى أن أحد الحلول المطروحة قد يتمثل في تفكيك جوجل وإجبارها على بيع بعض أصولها، من بينها متصفح " كروم"، الذي ساعد بشكل كبير في تعزيز مكانة محرك بحث جوجل عالميًا. وكانت "ياهو" في وقت سابق من أبرز المنافسين لجوجل في سوق محركات البحث، قبل أن تتراجع وتوجه أنظارها نحو مجالات أخرى، إلا أن الشركة تعمل حاليًا على تطوير نموذج أولي لمتصفح خاص بها، إلى جانب مناقشتها فرص التعاون مع شركات أخرى لبناء متصفح منافس. وخلال شهادته، أكد بروفوست أن امتلاك متصفح قوي يُعد عنصرًا حاسمًا لنمو محركات البحث، موضحًا أن نحو 60% من عمليات البحث تتم من خلال شريط العناوين بالمتصفح، وأشار إلى أن امتلاك "ياهو" لمتصفح مثل "كروم" يمكن أن يعزز من حصتها السوقية بشكل كبير، لترتفع من 3% حاليًا إلى نسب مضاعفة. وأوضح بروفوست أن تطوير متصفح جديد قد يستغرق نحو ستة أشهر على الأقل، ما يجعل الاستحواذ على "كروم" خيارًا أسرع وأكثر فاعلية لياهو. في المقابل، أبدت شركات أخرى اهتمامها المحتمل بشراء "كروم"، منها " أوبن إيه آي" و"بيربلكسي"، بينما لمّحت "دك دك جو"، المشغلة لمحرك بحث يركز على الخصوصية، إلى اهتمامها أيضًا، لكنها أوضحت أنها لا تملك الموارد المالية اللازمة لإتمام صفقة بهذا الحجم.

مجلة تايم تكشف عن قائمتها لأكثر 100 شخصية تأثيرًا حول العالم لعام 2025
مجلة تايم تكشف عن قائمتها لأكثر 100 شخصية تأثيرًا حول العالم لعام 2025

24 القاهرة

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • 24 القاهرة

مجلة تايم تكشف عن قائمتها لأكثر 100 شخصية تأثيرًا حول العالم لعام 2025

كشفت مجلة تايم الأمريكية عن قائمتها السنوية لأكثر الشخصيات تأثيرًا عالميًا خلال عام 2025، والتي تضم وجوهًا لامعة من مجالات متعددة مثل الفن والقيادة والابتكار والرياضة وغيرها. اسم إسباني وحيد في القائمة لفت الانتباه الحضور الإسباني المحدود في هذه القائمة، حيث اقتصرت المشاركة على اسم واحد فقط، وهي تيريزا ريبيرا، التي تم إدراجها ضمن فئة "القادة". وتشغل ريبيرا منصب وزيرة التحول البيئي والتحدي الديموغرافي في إسبانيا، وتُعد من أبرز الوجوه الأوروبية الفاعلة في مواجهة التغير المناخي، وهو ما منحها مكانًا مستحقًا بين المئة المؤثرين لهذا العام. شخصيات عالمية تزين أغلفة مجلة تايم اختارت تايم خمسة من أبرز الأسماء في قائمتها لتتصدر أغلفة نسخ المجلة لهذا الإصدار، وهم:- النجمة ديمي مور، التي عادت بقوة إلى الشاشة من خلال فيلمها الأخير "The Substance" أسطورة الراب سنوب دوج لاعبة التنس المعتزلة سيرينا ويليامز المغني البريطاني إد شيران الباحث والمبتكر ديميس هاسابيس، الرئيس التنفيذي لشركة DeepMind التابعة لجوجل، والخبير في مجال الذكاء الاصطناعي هدف قائمة مجلة تايم وفي توضيح نُشر عبر الموقع الرسمي للمجلة، أكدت تايم أن الغاية من هذه القائمة السنوية تتمثل في تسليط الضوء على الشخصيات التي تُسهم في تشكيل ملامح العالم وتغيير مجرياته، وجاء في البيان: أدرك مؤسسو تايم أن تسليط الضوء على الأشخاص الذين يُغيّرون العالم هو أفضل وسيلة لمساعدة القراء على فهمه، وهذا ما نحرص على فعله في كل إصدار". إيلون ماسك يعرض ملايين الدولارات على والدة طفله مقابل الصمت عن نسبه.. ما القصة؟ أبرز الأسماء في قائمة مجلة تايم 2025 وضمت القائمة نخبة من الأسماء البارزة من مختلف أنحاء العالم، منها:- إيلون ماسك – رجل الأعمال المعروف ومؤسس عدة شركات تقنية دونالد ترامب – الرئيس الأمريكي الأسبق سيمون بايلز – بطلة الجمباز الأمريكية مارك زوكربيرج – مؤسس "فيسبوك" جون روجان – مقدم البرامج الشهير محمد يونس – رائد الاقتصاد الاجتماعي ليزا سو – رئيسة AMD جيزيل بيليكوت – عارضة الأزياء أليسون سيسو – الباحثة المتخصصة في المساواة بين الجنسين أسمهان الوافي – خبيرة العلوم الزراعية المغربية، ومديرة مركز بحوث دولي في مجال الزراعة المستدامة وتجدر الإشارة إلى أن القائمة لم تخلُ من الشخصيات المثيرة للجدل، في حين برز حضور لافت للنساء والقادة الشباب والعلماء، إلى جانب نجوم الرياضة والفن.

مراكز البيانات.. تلتهم طاقة هائلة لتغذية الذكاء الاصطناعي
مراكز البيانات.. تلتهم طاقة هائلة لتغذية الذكاء الاصطناعي

الاتحاد

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاتحاد

مراكز البيانات.. تلتهم طاقة هائلة لتغذية الذكاء الاصطناعي

واشنطن (الاتحاد) في واشنطن، دوّت أصوات قادة التكنولوجيا في جلسة استماع بمجلس النواب قبل أيام: «نحتاج طاقة هائلة الآن!» حسبما قالت صحيفة واشنطن بوست. وقد حذر إريك شميت، الرئيس التنفيذي السابق لجوجل، رئيس مشروع الدراسات التنافسية الخاصة، من أن أميركا قد تخسر سباق الذكاء الاصطناعي إذا لم تؤمّن كهرباء كافية لمراكز بياناتها الجائعة، التي تستهلك اليوم طاقة مدن بأكملها. تقرير وكالة الطاقة الدولية (IEA) يعزز هذا التحذير: بحلول 2030، سيضاعف الذكاء الاصطناعي الطلب العالمي على الكهرباء أربع مرات، بما يعادل استهلاك اليابان. إذن ما الحل؟. خاصة بعدما ألغى الرئيس دونالد ترامب ضوابط بايدن على الذكاء الاصطناعي، معلناً خطة لـ«هيمنة أميركية» على التكنولوجيا والطاقة. يعتمد ترامب على الوقود الأحفوري، وفرض المزيد من الجمارك، لتتصاعد حدة الحرب التجارية مع الصين مع تجاهل اتفاقية باريس للمناخ. الديمقراطيون، مثل النائب فرانك بالوني، يرون أن التعريفات الجمركية وتقليص البحث العلمي قد يكلفان أميركا الريادة: «إنهم يدفعوننا للخسارة!» حسبما قال في جلسة عقدها الكونجرس الأميركي لمدة 4 ساعات الأربعاء الماضي. من جانبها، تبدو وكالة الطاقة الدولية متفائلة بعض الشيء. إنها ترى أن الذكاء الاصطناعي قد يُحسّن شبكات الطاقة المتجددة، ويُقلل الهدر الصناعي، ويدعم اكتشاف معادن للطاقة النظيفة. لكن مراكز البيانات تبتلع المياه أيضاً، مما يُنذر بأزمات في المناطق الجافة، كما ذكرت صحيفة الجارديان نهاية الأسبوع الماضي. من جانبه، طالب ألكسندر وانغ من شركة Scale AI بتشريعات وقانون خصوصية فيدرالي يعزز الابتكار. شميت ذهب أبعد من ذلك: «الفوز بالذكاء الفائق سيحل أزمة المناخ لاحقاً». لكن هذا الرأي مثير للجدل، إذ يرى خبراء أن الذكاء الاصطناعي قد يظل محدوداً. بينما يتفق الكونجرس على ضرورة التفوق – خاصة بعد ظهور DeepSeek الصيني المذهل – يخشى الأميركيون من فقدان الوظائف وضعف الرقابة، وفق استطلاع بيو. ليبقى السؤال المحوري يتركز حول: هل تستطيع أميركا قيادة السباق في عالم الذكاء الاصطناعي دون التضحية بالمناخ والخصوصية؟. أياً كان الحال.. لقد بدأت المعركة.. والطاقة سلاحها الأول.. من أجل عيون ومزايا الـ AI. الـ «AI».. داء أم دواء؟! بعض شركات التكنولوجيا الكبرى تخفف من التزاماتها المناخية، مستخدمة الوقود الأحفوري لتشغيل مراكز البيانات. قال إريك شميت، الرئيس التنفيذي السابق لـ «جوجل»، رئيس مشروع الدراسات التنافسية الخاصة للنواب الأميركيين: «احتياجات الصناعة الأميركية هائلة لدرجة أننا لا يمكننا تقليص أي مصادر طاقة الآن … بمجرد تفوق الولايات المتحدة في تطوير الذكاء الفائق، سيحل الذكاء الاصطناعي أزمة المناخ … الفوز في سباق الذكاء الاصطناعي أهم من الاعتبارات البيئية». الروبوتات الجائعة تتطلب أدوات الذكاء الاصطناعي الحالية، مثل روبوتات الدردشة، كميات هائلة من الحوسبة حتى للمهام الأساسية. مراكز البيانات التي تشغلها تستنزف الكهرباء والمياه بكميات ضخمة.. يضع ذلك ضغطاً على شبكات الكهرباء، حيث يتنافس المستهلكون العاديون مع مراكز بيانات تستهلك طاقة مدينة بأكملها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store