logo
#

أحدث الأخبار مع #لحزبالليكود

استطلاع: ثلثا الإسرائيليين يطالبون بإنهاء الحرب على غزة
استطلاع: ثلثا الإسرائيليين يطالبون بإنهاء الحرب على غزة

الأيام

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الأيام

استطلاع: ثلثا الإسرائيليين يطالبون بإنهاء الحرب على غزة

كشف استطلاع رأي جديد نشرته القناة الـ13 العبرية، أن ثلثي الإسرائيليين يطالبون بإنهاء تام للحرب في غزة باتفاق يضمن إعادة جميع الرهائن الأحياء والقتلى. أخبار ذات علاقة وبحسب الاستطلاع، تراجع حزب الديمقراطيين بواقع مقعد واحد بعد تصريحات زعيمه التي انتقد فيها الحرب وأثارت ضجة كبيرة. وتعززت حظوظ رئيس الوزراء الأسبق نفتالي بينيت في ظل الأنباء التي ترددت عن احتمال دعوته للبيت الأبيض بوصفه خليفة محتملا لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. واستمر تفوق بينيت وحزبه حيث يقترب من الثلاثين مقعدا، مقابل 20 مقعدا لحزب الليكود بزعامة نتنياهو. وبحسب الاستطلاع، حصل حزب إسرائيل بيتنا بزعامة وزير الدفاع الأسبق أفيغدور ليبرمان على 10 مقاعد، وكذلك حزب شاس، بينما تراجع حزب 'عظمة يهودية' إلى 9 مقاعد (مقارنة بـ 11 في الاستطلاع السابق). وحصل حزب 'الديمقراطيين' بقيادة يائير غولان على 8 مقاعد، على خلفية التصريح الذي وصفته القناة بـ'الفاضح' لغولان حين اتهم إسرائيل بقتل أطفال غزة وتهجير سكانها. وحصل حزبا 'يهودت هتوراة' و'يش عتيد' على سبعة مقاعد، وحزب 'معسكر الدولة' بقيادة بيني غانتس على ستة مقاعد. وبقي تحالف حداش-العربية للتغيير عند 6 مقاعد، بينما تراجع حزب القائمة العربية الموحدة إلى 4 مقاعد، وكذلك الصهيونية الدينية بزعامة سموتريتش، رغم كل مواقفه المثيرة، بعد العودة للاستطلاعات، عقب فترة من الاختفاء لعدم تجاوز نسبة الحسم. وطرح الاستطلاع السؤال التالي: 'هل أنت مع أو ضد الاتفاق الذي ينهي الحرب ويعيد جميع الرهائن؟' فقال 67% من المشاركين في الاستطلاع إنهم يؤيدون مثل هذه الصفقة، وقال 22% إنهم يعارضون. وردّا على سؤال 'هل تؤيد أو تعارض إطلاق عملية 'عربات جدعون' حيث يتوسع القتال؟'، أجاب 44% من المشاركين أنهم يؤيدون إطلاق العملية، مقابل 40% يعارضونها. المصدر: وكالات

سجن مسن إسرائيلي من داعمي نتنياهو 10 سنوات بتهمة التخابر مع إيران
سجن مسن إسرائيلي من داعمي نتنياهو 10 سنوات بتهمة التخابر مع إيران

مصراوي

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصراوي

سجن مسن إسرائيلي من داعمي نتنياهو 10 سنوات بتهمة التخابر مع إيران

(وكالات) أصدرت المحكمة الإسرائيلية حكمًا بالسجن لمدة عشر سنوات بحق إسرائيلي يدعى موطي مامان البالغ من العمر 72 عامًا، بعد إدانته بالتواصل مع عميل أجنبي وإجراء لقاءات مع مسؤولين في الاستخبارات الإيرانية. ووفقًا لما ورد في حيثيات الحكم، شدد القضاة على أن تصرفات مامان كانت مدفوعة بدافع مادي في المقام الأول، إذ دخل "دولة عدوة"، والتقى بعناصر من الاستخبارات الإيرانية، وتلقى منهم مبالغ مالية بلغت عدة آلاف من الدولارات، كما تفاوض على صفقة بقيمة تصل إلى مليون دولار. ورغم هذه الاتصالات، استمر مامان في التعبير عن دعمه العلني لحزب الليكود ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عبر منصات التواصل الاجتماعي. وأشارت المحكمة إلى حساسية توقيت الجريمة، حيث ارتكبت أفعاله في خضم حرب تتصاعد فيها التوترات بين إيران وإسرائيل، وانشغال تل أبيب بجبهات متعددة. كما أوضح القضاة أن مامان تجاهل تحذيرات أمنية سابقة، ما يرجح وجود دافع أيديولوجي إلى جانب المكاسب المالية. وبحسب لائحة الاتهام، اعترف مامان خلال التحقيقات بأنه التقى بعناصر إيرانيين داخل الأراضي الإيرانية، وناقش معهم إمكانية تنفيذ هجمات داخل إسرائيل، في إطار مساعٍ إيرانية للرد على اغتيال إسماعيل هنية في طهران. ووصفت النيابة أفعاله بأنها "تهديد مباشر لأمن الدولة". ورغم أن المحكمة أخذت في الاعتبار خدمته العسكرية السابقة، بما في ذلك مشاركته في حرب لبنان الأولى، وتزويده القواعد العسكرية بالإمدادات منذ اندلاع الحرب الأخيرة، إلا أن القضاة رأوا أن حجم "الجريمة" يبرر العقوبة القاسية.

دعم نتنياهو علنًا.. الحكم بالسجن 10 سنوات لإسرائيلي بتهمة التخابر مع إيران
دعم نتنياهو علنًا.. الحكم بالسجن 10 سنوات لإسرائيلي بتهمة التخابر مع إيران

مصراوي

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصراوي

دعم نتنياهو علنًا.. الحكم بالسجن 10 سنوات لإسرائيلي بتهمة التخابر مع إيران

أصدرت المحكمة الإسرائيلية حكمًا بالسجن لمدة عشر سنوات بحق إسرائيلي يدعى موطي مامان البالغ من العمر 72 عامًا، بعد إدانته بالتواصل مع عميل أجنبي وإجراء لقاءات مع مسؤولين في الاستخبارات الإيرانية. ووفقًا لما ورد في حيثيات الحكم، شدد القضاة على أن تصرفات مامان كانت مدفوعة بدافع مادي في المقام الأول، إذ دخل "دولة عدوة"، والتقى بعناصر من الاستخبارات الإيرانية، وتلقى منهم مبالغ مالية بلغت عدة آلاف من الدولارات، كما تفاوض على صفقة بقيمة تصل إلى مليون دولار. ورغم هذه الاتصالات، استمر مامان في التعبير عن دعمه العلني لحزب الليكود ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عبر منصات التواصل الاجتماعي. وأشارت المحكمة إلى حساسية توقيت الجريمة، حيث ارتكبت أفعاله في خضم حرب تتصاعد فيها التوترات بين إيران وإسرائيل، وانشغال تل أبيب بجبهات متعددة. كما أوضح القضاة أن مامان تجاهل تحذيرات أمنية سابقة، ما يرجح وجود دافع أيديولوجي إلى جانب المكاسب المالية. وبحسب لائحة الاتهام، اعترف مامان خلال التحقيقات بأنه التقى بعناصر إيرانيين داخل الأراضي الإيرانية، وناقش معهم إمكانية تنفيذ هجمات داخل إسرائيل، في إطار مساعٍ إيرانية للرد على اغتيال إسماعيل هنية في طهران. ووصفت النيابة أفعاله بأنها "تهديد مباشر لأمن الدولة". ورغم أن المحكمة أخذت في الاعتبار خدمته العسكرية السابقة، بما في ذلك مشاركته في حرب لبنان الأولى، وتزويده القواعد العسكرية بالإمدادات منذ اندلاع الحرب الأخيرة، إلا أن القضاة رأوا أن حجم "الجريمة" يبرر العقوبة القاسية.

أوسكار "لا أرض أخرى" يستفز إسرائيل...وتهديدات لصنّاعه
أوسكار "لا أرض أخرى" يستفز إسرائيل...وتهديدات لصنّاعه

المدن

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المدن

أوسكار "لا أرض أخرى" يستفز إسرائيل...وتهديدات لصنّاعه

فاز فيلم "لا أرض أخرى"، للفلسطيني باسل عدرا والإسرائيلي يوفال أبراهام، بالتعاون مع الفلسطيني حمدان بلال، والإسرائيلية راشيل سزور ، بجائزة أوسكار أفضل فيلم وثائقي. لكن ليس الجميع في إسرائيل سعداء بهذا الفوز لأنه يعيد التذكير بأصل وفصل القضية: حكاية شعب وسكّان أصليين بمواجهة قوة استعمارية تحاول اقتلاعهم من أرضهم. الفارق لا يمكن أن يكون أكبر، فعندما دعا الصحافي والمخرج الإسرائيلي الحائز جائزة الأوسكار مؤخراً، يوفال أبراهام، من خشبة مسرح حفلة توزيع الأوسكارات هذا العام، إلى تغيير المسار في فلسطين ووقف التطهير العرقي بحقّ الشعب الفلسطيني، صفّق الجمهور بحماسة. لكن في إسرائيل كان استقبال الجائزة متواضعاً. ردود الأفعال بدأت سريعاً في أعقاب الفوز المهمّ وغير المتوقّع لفيلمٍ لم يجد إلى الآن موزّعاً أميركياً ليتسنّى للجمهور في الدولة الداعمة لإسرائيل مشاهدة الواقع القاسي الذي يعانيه الفلسطينيون منذ عقود. وقال وزير الثقافة الإسرائيلي مخلوف (ميكي) زوهار، إن الجائزة "لحظة حزينة في عالم السينما". وأضاف الوزير - المنتمي لحزب الليكود والمتحمّس لإعادة استيطان غزة - أن الوثائقي، الذي يوثق الطرد المنهجي للمزارعين الفلسطينيين من قراهم في الضفة الغربية، وسيلة "لتخريب دولة إسرائيل". واعتبر زوهار إن "حرية التعبير قيمة مهمّة"، لكن في هذه الحالة يتعلّق الأمر أكثر بكسب الاعتراف الدولي من بوابة "تشويه سمعة إسرائيل"! في إسرائيل، ربما يساعد هذا التتويج المرموق في جعل الفيلم معروفاً لجمهور أكبر، على الأقل بالاسم. فرغم تتويج "لا أرض أخرى" بجوائز في العديد من المهرجانات، بما في ذلك جائزة مهرجان برلين لأفضل فيلم وثائقي العام الماضي، لم يجد إلى الآن طريقاً لعرضه في دولة الاحتلال، التي لا توفّر سلطاتها جهداً في التعتيم عليه وسدّ المنافذ أمام عرضه للجمهور. وعلى الأغلب لن يتمكّن نصف طاقمه الإخراجي (فلسطينيان وإسرائيليان) من السفر حتى لو عُرض الفيلم في دور السينما في القدس أو تل أبيب. واضطر صنّاع الفيلم إلى السفر إلى حفلة توزيع جوائز الأوسكار عبر طرق مختلفة، فطار يوفال أبراهام وراشيل سزور من تل أبيب، في حين اضطر الفلسطينيان باسل عدرا وحمدان بلال إلى اتخاذ طريق بديل عبر عمّان في الأردن. الفيلم، وهو إنتاج مشترك بين فلسطين والنروج، ساهم في إخراجه رباعي مكوّن من الثنائي الفلسطيني باسل عدرا، وحمدان بلال، والثنائي الإسرائيلي يوفال أبراهام، وراشيل تسور، يتتبع قصة مخاطرة عدرا بالاعتقال أثناء محاولته توثيق تدمير الجنود الإسرائيليين لمسقط رأسه في قرية مسافر يطا، في الطرف الجنوبي بالضفة الغربية، ليلتقي بصحافي إسرائيلي يساعده في نشر قصّته ونقل معاناة الفلسطينيين في مواجهة ممارسات الاحتلال الإسرائيلي. (يوثق الفيلم عمليات التهجير القسري في قرى الضفة الغربية) حالياً، يعيش حوالى ألف فلسطيني في مسافر يطا في مجتمعات صغيرة، يربّون الأغنام ويزرعون الخضروات والزيتون. لكن الجيش الإسرائيلي قرّر إقامة منطقة تدريب عسكرية هنا في ثمانينيات القرن العشرين لأن المشهد الجبلي يشبه في تضاريسه جنوب لبنان. لكن لم تُجر أي تدريبات. والآن أصبح سكّان مسافر يطا تحت التهديد المستمر - إما من جانب جيش الاحتلال الذي يهدم المنازل والمدارس والإسطبلات، أو من جانب عصابات المستوطنين العنيفة التي تجوب القرى. يوثّق "لا أرض أخرى" هذا المصير وتلك الوقائع الحيّة، على مدى سنوات، رافداً إياها بنهجٍ إسرائيلي في التدمير والتهجير والتغييب والنهب، سابق لحرب إبادة جديدة في غزة في أعقاب "طوفان الأقصى" (السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023). قبل يومين من مغادرتهما إلى الولايات المتحدة، تواصلت "المدن" مع عدرا وأبراهام للإجابة على بعض الأسئلة، استكمالاً لحديثٍ ممتد منذ عرض الفيلم للمرة الأولى عالمياً في مهرجان برلين أوائل العام الماضي. وعند سؤالهما عمّا إذا كان الفيلم قد غيّر أي شيء بشأن عمليات الطرد والتهجير لعائلات مسافر يطا، قال الثنائي "أن الوضع لم يتحسّن. في الواقع، إنه أسوأ بكثير مما كان عليه في ذلك الوقت". لكنه أيضاً فيلم عن الصداقة والتمسّك بالحياة والحفاظ على الإنسانية في أوقات الشدّة. يتحدث أبراهام وعدرا عن كيف أن واقع الضفة الغربية المحتلة يفرض أيضاً ضغوطًا على علاقتهما. ففي حين يستطيع أبراهام العودة إلى منزله إلى سرير دافئ بعد يوم من انتهاكات حقوق الإنسان الموثَّقة؛ في المقلب الآخر، عدرا مسلوب الهوية، تُنتهك حقوقه يومياً، وبجانب سريره ترقد كاميرته التي قد يضطر إلى الخروج بها في الليلة التالية لتصوير جرّافات مقتربة لهدم بيته أو بيت جيرانه. يقول عدرا: "التصوير والتوثيق والتظاهر.. هذه هي الأدوات المتبقية لدينا للدفاع عن أنفسنا". ويضيف زميله الإسرائيلي "أنهم إن لم يفعلوا سيجدون أنفسهم جالسين هناك لإحصاء المنازل المُهدّمة". وعند سؤاله عمّا إذا كان هو نفسه عرضة للقمع الإسرائيلي، أجاب أبراهام: "إنني أدفع ثمناً أكبر في بيئتي الاجتماعية". لم يعد بعض أصدقائه يتحدثون معه. وبعد الجائزة في برلين، اضطرت والدة أبراهام إلى الفرار من منزلها لبضعة أيام لأنها تعرّضت للتهديد من قبل متطرّفين يمينيين. حتى أبراهام نفسه تلقّى تهديدات بالقتل، فقط لأنه جاهر بالوقوف إلى جانب الحقّ الفلسطيني بمواجهة ظلم وإجرام ترتكبهما دولته يومياً على مرأى ومسمع العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store