logo
#

أحدث الأخبار مع #لحزبالليكود،

عضو في لجنة الأمن بالكنيست: 'عربات جدعون' لن تقضي على حماس
عضو في لجنة الأمن بالكنيست: 'عربات جدعون' لن تقضي على حماس

الشاهين

timeمنذ 11 ساعات

  • سياسة
  • الشاهين

عضو في لجنة الأمن بالكنيست: 'عربات جدعون' لن تقضي على حماس

الشاهين الاخباري قال عضو الكنيست، عميت هليفي، وهو عضو في لجنة الخارجية والأمن البرلمانية، إن العملية العسكرية الإسرائيلية الجارية في قطاع غزة، بما في ذلك الهجمات العنيفة والتوغلات الواسعة المتوقعة، 'لن تؤدي إلى إخضاع حركة حماس أو القضاء عليها'. وشدد هليفي (الليكود) على أن خطة 'عربات جدعون' التي أعلن الجيش الإسرائيلي بدء تنفيذها في غزة، حتى لو نُفّذت بنجاح، 'ستُبقي حماس مسيطرة على الأرض، وعلى السكان، وعلى خطوط المساعدات'، وفقًا للمعلومات التي حصلت عليها اللجنة في جلساتها المغلقة. وأضاف هليفي أن 'العملية الحالية لا تتضمن فرض حصار مُحكم على القطاع قبل التوغل البري، كما اقترح عشرة من كبار الجنرالات المتقاعدين في خطة بديلة، ما يعني استمرار التخبّط ودفع أثمان فادحة منذ أكثر من عشرين شهرًا'. وجاءت هذه التصريحات في سياق هجوم شنه هليفي على وزير الأمن، يسرائيل كاتس، متهمًا إياه بـ'الافتراء والكذب المتعمد'، ردًا على ما قاله كاتس في مجموعات داخلية لحزب الليكود، حين اعتبر أن 'هليفي لا يختلف عن يائير غولان'. وكان رئيس حزب 'الديمقراطيين'، غولان، القائد السابق في الجيش والقيادي في اليسار الصهيوني، قد اتهم الجيش الإسرائيلي في وقت سابق اليوم بارتكاب جرائم حرب في غزة، وقال في وقت سابق، اليوم، إن إسرائيل 'دولة تقتل الأطفال كهواية'. وقال كاتس: 'غولان من اليسار المتطرف، الذي شبّه المجتمع الإسرائيلي بالنظام النازي، يتّهم جنود الجيش الإسرائيلي بقتل أطفال غزة بدافع الهواية، وهليفي من الليكود يفتري على قادة الجيش، ويتهمهم بأنهم يتخلون عن المقاتلين في غزة من خلال النشاط العسكري'. وتابع كاتس 'سألت هليفي عمّا يقصده، فاكتشفت جهلًا مطبقًا لديه بأساليب القتال المستخدمة حاليًا، والتي تعتمد على سياسة واضحة: إخلاء السكان، سحق الأرض، وتطهيرها من المسلحين، وترك القوات متمركزة فيها حتى إخضاع حماس، كما حدث في رفح وسيُنفذ في كل مكان'. ورد هليفي على كاتس قائلا إن 'الوحيد الذي يختلق الأكاذيب هنا هو الوزير كاتس، من خلال منشورات كاذبة تُظهر افتقاره حتى للفهم الأمني الأساسي لما طرحته داخل اللجنة'. يأتي هذا بعد أيام من إعلان الجيش، الأحد، بدء عملية برية واسعة في عدة مناطق بغزة شمالا وجنوبا، في تطبيق فعلي لعملية 'عربات جدعون'، التي تشمل الإجلاء الكامل لفلسطينيي القطاع من مناطق القتال واحتلالها. واعتبر الجيش الإسرائيلي أنه يدخل 'مرحلة جديدة مختلفة في حجمها وقوتها لاستكمال أهداف الحرب في إعادة الرهائن وحسم المواجهة مع حركة حماس'، على حد تعبيره. ووفق بيانات الجيش تشارك في الحرب على غزة حاليا 4 فرق هي الفرقة 252، والفرقة 143، والفرقة 36، والفرقة 162. ومطلع أيار/ مايو الجاري، أقر الكابينيت الأمني – السياسي الإسرائيلي خطة عملية 'عربات جدعون'، وشرعت الحكومة لاحقا في الإعداد لها عبر استدعاء عشرات آلاف جنود الاحتياط. ووفق التقارير الإسرائيلية، فإن العملية قد تستمر لأشهر، وتتضمّن 'الإخلاء الشامل لسكان غزة بالكامل من مناطق القتال، بما في ذلك شمال غزة، إلى مناطق في جنوب القطاع'، على أن 'يبقى' الجيش في أي منطقة 'يحتلّها'.

عضو في لجنة الأمن بالكنيست: "عربات جدعون" لن تقضي على حماس
عضو في لجنة الأمن بالكنيست: "عربات جدعون" لن تقضي على حماس

معا الاخبارية

timeمنذ 15 ساعات

  • سياسة
  • معا الاخبارية

عضو في لجنة الأمن بالكنيست: "عربات جدعون" لن تقضي على حماس

بيت لحم - معا- قال عضو الكنيست، عميت هليفي، وهو عضو في لجنة الخارجية والأمن البرلمانية، إن العملية العسكرية الإسرائيلية الجارية في قطاع غزة، بما في ذلك الهجمات العنيفة والتوغلات الواسعة المتوقعة، "لن تؤدي إلى إخضاع حركة حماس أو القضاء عليها". وشدد هليفي (الليكود) على أن خطة "عربات جدعون" التي أعلن الجيش الإسرائيلي بدء تنفيذها في غزة، حتى لو نُفّذت بنجاح، "ستُبقي حماس مسيطرة على الأرض، وعلى السكان، وعلى خطوط المساعدات"، وفقًا للمعلومات التي حصلت عليها اللجنة في جلساتها المغلقة. وأضاف هليفي أن "العملية الحالية لا تتضمن فرض حصار مُحكم على القطاع قبل التوغل البري، كما اقترح عشرة من كبار الجنرالات المتقاعدين في خطة بديلة، ما يعني استمرار التخبّط ودفع أثمان فادحة منذ أكثر من عشرين شهرًا". وجاءت هذه التصريحات في سياق هجوم شنه هليفي على وزير الأمن، يسرائيل كاتس، متهمًا إياه بـ"الافتراء والكذب المتعمد"، ردًا على ما قاله كاتس في مجموعات داخلية لحزب الليكود، حين اعتبر أن "هليفي لا يختلف عن يائير غولان". وكان رئيس حزب "الديمقراطيين"، غولان، القائد السابق في الجيش والقيادي في اليسار الصهيوني، قد اتهم الجيش الإسرائيلي في وقت سابق اليوم بارتكاب جرائم حرب في غزة، وقال في وقت سابق، اليوم، إن إسرائيل "دولة تقتل الأطفال كهواية". وقال كاتس: "غولان من اليسار المتطرف، الذي شبّه المجتمع الإسرائيلي بالنظام النازي، يتّهم جنود الجيش الإسرائيلي بقتل أطفال غزة بدافع الهواية، وهليفي من الليكود يفتري على قادة الجيش، ويتهمهم بأنهم يتخلون عن المقاتلين في غزة من خلال النشاط العسكري". وتابع كاتس "سألت هليفي عمّا يقصده، فاكتشفت جهلًا مطبقًا لديه بأساليب القتال المستخدمة حاليًا، والتي تعتمد على سياسة واضحة: إخلاء السكان، سحق الأرض، وتطهيرها من المسلحين، وترك القوات متمركزة فيها حتى إخضاع حماس، كما حدث في رفح وسيُنفذ في كل مكان". ورد هليفي على كاتس قائلا إن "الوحيد الذي يختلق الأكاذيب هنا هو الوزير كاتس، من خلال منشورات كاذبة تُظهر افتقاره حتى للفهم الأمني الأساسي لما طرحته داخل اللجنة". يأتي هذا بعد أيام من إعلان الجيش، الأحد، بدء عملية برية واسعة في عدة مناطق بغزة شمالا وجنوبا، في تطبيق فعلي لعملية "عربات جدعون"، التي تشمل الإجلاء الكامل لفلسطينيي القطاع من مناطق القتال واحتلالها. واعتبر الجيش الإسرائيلي أنه يدخل "مرحلة جديدة مختلفة في حجمها وقوتها لاستكمال أهداف الحرب في إعادة الرهائن وحسم المواجهة مع حركة حماس"، على حد تعبيره. ووفق بيانات الجيش تشارك في الحرب على غزة حاليا 4 فرق هي الفرقة 252، والفرقة 143، والفرقة 36، والفرقة 162. ومطلع أيار/ مايو الجاري، أقر الكابينيت الأمني - السياسي الإسرائيلي خطة عملية "عربات جدعون"، وشرعت الحكومة لاحقا في الإعداد لها عبر استدعاء عشرات آلاف جنود الاحتياط. ووفق التقارير الإسرائيلية، فإن العملية قد تستمر لأشهر، وتتضمّن "الإخلاء الشامل لسكان غزة بالكامل من مناطق القتال، بما في ذلك شمال غزة، إلى مناطق في جنوب القطاع"، على أن "يبقى" الجيش في أي منطقة "يحتلّها".

اتهام 3 من مساعدي نتنياهو بترهيب الشهود في قضايا فساد رئيس وزراء الاحتلال
اتهام 3 من مساعدي نتنياهو بترهيب الشهود في قضايا فساد رئيس وزراء الاحتلال

الأسبوع

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأسبوع

اتهام 3 من مساعدي نتنياهو بترهيب الشهود في قضايا فساد رئيس وزراء الاحتلال

نتنياهو وكالات وجهت نيابة الاحتلال، اتهامات إلى 3 من كبار مساعدي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بتهمة ترهيب الشهود، بعد إرسالهم سيارة مزودة بمكبر صوت إلى منزل شاهد رئيسي في قضايا فساد نتنياهو عام 2019 بهدف مضايقته. وبحسب تايمز أوف إسرائيل المساعدون الثلاثة الذين وجهت إليهم الاتهامات هم عوفر جولان الذي شغل منصب المتحدث باسم عائلة نتنياهو ومدير حملة انتخابات الليكود في عام 2019، ويوناتان أوريش الذي شغل في ذلك الوقت منصب مستشار استراتيجي ومسؤول كبير في طاقم الحملة الانتخابية لحزب الليكود، ويسرائيل إينهورن الذي شغل منصب المتحدث باسم الليكود، ولا يزال جولان وأوريش يعملان في مناصب مماثلة. وقال مكتب المدعي العام عميت إيسمان إن النيابة قررت تقديم لائحة الاتهام، التي تنطوي على عقوبة محتملة بالسجن لمدة 3 سنوات، بعد جلسات استماع عديدة عقدت مع المشتبه بهم في الأشهر الأخيرة. وندد جولان وأوريش بقرار إيسمان لأنه استغرق ما يقرب من 6 سنوات لتقديم التهم وأشارا إلى أن المدعي العام الذي تعامل في البداية مع القضية أوصى بإغلاقها. يذكر أنه في عام 2019، خضع نتنياهو للتحقيق بتهمة ارتكاب مخالفات خلال السنوات الثلاث التي قضاها في منصب وزير الاتصالات، بالإضافة إلى عمله كرئيس للوزراء، بين عامي 2014 و2017. وعين نتنياهو في منصب المدير العام للوزارة شلومو (مومو) فيلبر، الذي تحول فيما بعد إلى شاهد دولة ضده. وفي نهاية المطاف، وجهت اتهامات إلى نتنياهو فيما أصبح يعرف بالقضية 4000، وهي واحدة من 3 قضايا يحاكم فيها رئيس الوزراء حاليا. وبحسب لائحة الاتهام المقدمة، فإن جولان وأوريش وأينهورن وضعوا خطة مشتركة لمضايقة فيلبر أثناء التحقيق ضد نتنياهو. وزعم ممثلو النيابة أن الرجال الثلاثة أرسلوا شخصين يقودان مركبة مزودة بمكبر صوت إلى منزل فيلبر في بتاح تكفا حيث بثا رسائل مسجلة تنتقده بسبب شهادته ضد نتنياهو. وركن الشخصان سيارتهم بجوار منزله وبدءوا في تشغيل الرسالة مومو، كن رجلاً، اذهب وأخبر الحقيقة، مومو فيلبر، عن ما فعلوه بك لتكذب ضد رئيس الوزراء، وما وعدوك به. وجاء في رسالة أخرى بثت عبر مكبر الصوت: اليسار يستخدمك لإسقاط الليكود يا مومو اسمع ما قلته بنفسك قبل أن تضغط عليك الشرطة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store