أحدث الأخبار مع #لسبيسإكس


نافذة على العالم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : سبيس إكس تختبر التعديلات على "ستارشيب" بعد فشل متتالٍ استعدادًا لإطلاق مرتقب
الأربعاء 14 مايو 2025 10:00 مساءً نافذة على العالم - أجرت شركة "سبيس إكس" تجربة ناجحة لتشغيل ستة محركات "رابتور" في نموذج "ستارشيب" الجديد، في خطوة رئيسية ضمن الاستعدادات لإطلاق صاروخي مرتقب هذا الشهر، ينتظر أن يعيد برنامج الشركة الطموح إلى مساره الصحيح بعد إخفاقات متكررة. وانطلقت التجربة من منصة اختبار قرب منشأة الإطلاق "ستاربيس" التابعة لسبيس إكس في جنوب تكساس، واستمرت قرابة 60 ثانية، وأكدت الشركة التجربة عبر منشور على منصة "إكس"، قائلة: "أكمل ستارشيب اختبار تشغيل ثابت طويل المدى لستة محركات، ويخضع حاليًا للاستعدادات النهائية للرحلة التجريبية التاسعة". ورغم عدم الإعلان رسميًا عن موعد الإطلاق، فإن تحذيرات ملاحية في خليج المكسيك توحي بإمكانية تنفيذ الإطلاق يوم الأربعاء المقبل، 21 مايو، مع نافذة زمنية تبدأ الساعة 6:30 مساءً بالتوقيت المحلي (7:30 مساءً بتوقيت الساحل الشرقي، 11:30 مساءً بتوقيت جرينتش)، ومن المتوقع أن ينطلق الصاروخ إلى الفضاء ليجتاز نصف الكرة الأرضية، قبل أن يعاود الدخول إلى الغلاف الجوي ويسقط بشكل متحكم به في المحيط الهندي. وبعد التجربة الناجحة يوم الإثنين الماضي، دخلت سبيس إكس المراحل النهائية للتحضير للرحلة الاختبارية التاسعة بكامل مكونات "ستارشيب"، وكانت الشركة قد أجرت الشهر الماضي تجربة تشغيل لمحرك "سوبر هيفي"، وهو المعزز الضخم الذي يشكل المرحلة الأولى من الصاروخ. والمثير أن هذا المعزز سيكون أول مكون من "ستارشيب" يعاد استخدامه في رحلة جديدة، بعد أن شارك في إطلاق سابق في يناير الماضي، ثم عاد إلى موقع الإطلاق وتمت محاولة التقاطه في الجو بذراع آلية ضخمة. وستحاول سبيس إكس مجددًا استعادة المعزز بهذه الطريقة في الرحلة المقبلة، في إطار سعيها لتحويل نظام "ستارشيب" إلى مركبة قابلة لإعادة الاستخدام بسرعة، على غرار الطائرات، بدلًا من النهج التقليدي في إطلاق الصواريخ. ولا تكمن أهمية الرحلة القادمة فقط في إعادة استخدام المرحلة الأولى، بل أيضًا في السعي لمعالجة الإخفاقات التي شهدتها آخر تجربتين، حيث فقدت المرحلة العليا من الصاروخ قوتها وتحطمت في البحر قرب جزر الباهاما و"توركس وكايكوس". وبينما كانت الشركة تهدف إلى تنفيذ نحو 25 رحلة تجريبية خلال عام 2025، فإن هذه الطموحات باتت موضع شك، وتخطط سبيس إكس لاحقًا لاختبارات أكثر تقدمًا، منها إعادة "ستارشيب" من مدار الأرض المنخفض إلى موقع الإطلاق، فضلًا عن تجارب تزويد بالوقود في الفضاء وهي تقنية ضرورية لتنفيذ عقد سبيس إكس مع "ناسا" بقيمة تفوق 4 مليارات دولار لتطوير نسخة من "ستارشيب" مخصصة لهبوط البشر على سطح القمر. كما يشكل التزود بالوقود عنصرًا حاسمًا في رؤية إيلون ماسك لإرسال "ستارشيب" إلى المريخ، ما يتطلب تكرار عمليات نقل الوقود في المدار. ويأتي الاستعداد للرحلة التاسعة بعد فشل الرحلتين السابعة والثامنة، إذ توقفت محركات المرحلة العليا في كل مرة بعد نحو 8 دقائق من الإقلاع، ما أدى إلى تدمير الصاروخ. وخلص تحقيق داخلي بإشراف إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية (FAA) إلى أن تسربات في الوقود تسببت في اشتعال النيران في الجزء الخلفي من الصاروخ، بسبب اهتزازات متزامنة مع التردد الطبيعي للمركبة. رغم محاولات تعديل خطوط التغذية وتبريد الوقود وتغيير إعدادات الخانق في الرحلة الثامنة، تكرر الفشل، وأشارت الشركة حينها إلى "حدث عنيف" في الجزء الخلفي من المركبة أدى لفقدان عدة محركات ثم فقدان التحكم والاتصال. تعد الرحلتان السابقتان أولى اختبارات النسخة المطورة "بلوك 2" من "ستارشيب"، والتي تتميز بزيادة في الطول وتعديلات في الأجنحة والبطاريات، إلى جانب نظام جديد لتغذية محركات الفراغ بالوقود. ولا تزال الشركة متحفظة بشأن نتائج التحقيق الأخير أو تفاصيل التعديلات التي أُجريت على النموذج الحالي "شيب 35"، رغم نجاحها مؤخرًا في تنفيذ اختبار تشغيل طويل المدى بعد عدة محاولات، بينها تجربة لمحرك واحد تحاكي إعادة تشغيله في الفضاء، وتجربة أخرى لم تكتمل وشهدت تطاير حطام من أسفل الصاروخ. ومن المنتظر الآن أن يعود "ستارشيب" إلى موقع التصنيع لاستكمال التجهيزات النهائية، التي قد تشمل تحميل أقمار "ستارلينك" تجريبية في حجرة الحمولة، وتهيئة الدرع الحراري الجديد الذي لم يختبر بعد، والمصمم لتحمل درجات حرارة تتجاوز 1430 درجة مئوية أثناء إعادة الدخول إلى الغلاف الجوي.


المصري اليوم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- المصري اليوم
بسبب مخاوف بيئية.. جزر البهاما تمنع صواريخ إيلون ماسك الفضائية من الهبوط
أعلنت حكومة جزر البهاما أمس الثلاثاء، تعليق جميع عمليات هبوط صواريخ فالكون 9، التابعة لشركة النقل الفضائي الأمريكية والتي يملكها رجل الأعمال إيلون ماسك، في أراضيها، حتى إجراءهم تحقيقا شاملا. وصرحت مديرة الاتصالات في جزر البهاما، لاتراي رحمينج، في منشور على موقع X: «لن تُمنح أي تصاريح إضافية حتى يُجرى تقييم بيئي شامل». ذكرت حكومة جزر البهاما في فبراير، بعد أول هبوط لسبيس إكس في البلاد، بأنها وافقت على 19 عملية هبوط أخرى خلال عام 2025، رهنًا بالموافقة التنظيمية. وأظهرت مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي حطامًا مشتعلًا ينطلق في السماء بالقرب من جنوب فلوريدا وجزر البهاما بعد تحطم المركبة الفضائية في الفضاء بعد وقت قصير من بدء دورانها بشكل لا يمكن السيطرة عليه مع توقف محركاتها. في أعقاب الحادث، صرحت جزر البهاما أن حطامًا من المركبة الفضائية سقط في مجالها الجوي، وأكدت الدولة أن الحطام لا يحتوي على أي مواد سامة، وأنه من غير المتوقع أن يكون له تأثير كبير على الحياة البحرية أو جودة المياه. ووفقًا للموقع الإخباري economic times فأنه لم يكن انفجار ستارشيب مرتبطًا ببرنامج هبوط فالكون 9 في جزر البهاما مع سبيس إكس.


موجز مصر
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- موجز مصر
ناسا قد تطلب من 'ستارلاينر' إجراء رحلة تجريبية ثالثة غير مأهولة
قال مسؤولون في وكالة ناسا إن كبسولة ستارلاينر، التي حملت رائدي فضاء إلى محطة الفضاء الدولية العام الماضي، قد تحتاج إلى إجراء رحلة تجريبية ثالثة غير مأهولة قبل أن تتمكن مركبة بوينج الفضائية من حمل رواد فضاء مرة أخرى. وجاء ذلك بعد أن اضطر الطاقم الأول للمركبة الفضائية إلى العودة إلى الأرض على متن كبسولة سبيس إكس هذا الأسبوع. عاد رائدا الفضاء في وكالة ناسا، بوتش ويلمور وسوني ويليامز، اللذان سافرا إلى محطة الفضاء الدولية العام الماضي على متن كبسولة ستارلاينر المأهولة، يوم الثلاثاء على متن كبسولة كرو دراغون التابعة لسبيس إكس. تعمل شركة بوينج حاليًا على إصلاح نظام الدفع المعيب في مركبة ستارلاينر والذي أدى إلى تمديد مهمة الاختبار التي استمرت ثمانية أيام لرواد الفضاء إلى إقامة لمدة تسعة أشهر في الفضاء. ومن المقرر أن تتنافس مركبة ستارلاينر مع كبسولة كرو دراغون التابعة لسبيس إكس، المملوكة لإيلون ماسك، وستوفر لوكالة ناسا رحلة أمريكية ثانية إلى مدار أرضي منخفض لرواد الفضاء. ولكن قبل أن تتمكن ناسا من اعتماد المركبة للطيران العادي، قد تحتاج إلى إجراء مهمة اختبار غير مأهولة إضافية. وقال ستيف ستيتش، رئيس برنامج الطاقم التجاري في وكالة ناسا والمسؤول عن تطوير ستارلاينر، للصحفيين اليوم: 'نحن نستكشف خيارات مختلفة لإطلاق ستارلاينر، إذا لزم الأمر، بدون طاقم'. 'في المستقبل، نود إجراء رحلة واحدة ثم الانضمام إلى دورة الطاقم.' وقال ستيتش إن رحلة ستارلاينر المأهولة العام الماضي حققت بعضًا من أهم مراحل الاختبار من حيث قدرة رواد الفضاء على التحكم في المركبة الفضائية وتوجيهها. وأضاف أن هدف إجراء تجربة أخرى بدون طيار سيكون التحقق من وظائف محركات الدفع في الفضاء، وهي بيئة لا يمكن محاكاتها في الاختبارات على الأرض. كان من المقرر أن تكون أول مهمة مأهولة لمركبة ستارلاينر هي الاختبار النهائي قبل أن تتمكن من بدء رحلات رواد الفضاء المنتظمة لوكالة ناسا على أساس مركبة الفضاء كرو دراغون التابعة لشركة سبيس إكس. وتخطط شركة بوينج أيضًا لاستخدام ستارلاينر كوسيلة نقل مدفوعة الأجر من وإلى محطات الفضاء الخاصة التي لا تزال في المراحل الأولى من التطوير. المصدر: وكالات


المغرب اليوم
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- المغرب اليوم
"ناسا" تعلن أن كبسولة الفضاء "ستارلاينر" قد تجري رحلة تجريبية ثالثة غير مأهولة
أعلنت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية /ناسا/ أن كبسولة ستارلاينر التي نقلت رائدي فضاء لمحطة الفضاء الدولية العام الماضي، قد تجري رحلة تجريبية ثالثة غير مأهولة قبل أن تحمل المركبة التابعة لشركة بوينج رواد فضاء مرة أخرى. وجاء هذا بعد أن اضطر رائدا الفضاء التابعان لوكالة ناسا اللذان استقلا كبسولة ستارلاينر المأهولة إلى محطة الفضاء الدولية العام الماضي، العودة على متن كبسولة كرو دراجون التابعة لشركة /سبيس إكس/ وسط جهود استمرت طويلًا من بوينج لإصلاح نظام الدفع المعيب في ستارلاينر الذي تسبب في تمديد مهمة الرائدين التجريبية، التي كان من المقرر أن تستمر ثمانية أيام إلى إقامة لمدة تسعة أشهر في الفضاء. وسوف تتنافس ستارلاينر مع كبسولة كرو دراجون من سبيس إكس، المملوكة لإيلون ماسك، وستقدم لناسا رحلة أمريكية ثانية إلى مدار منخفض من الأرض لروادها، حيث يتعين عليها إجراء مهمة اختبار إضافية بدون طاقم. وأكد ستيف ستيتش رئيس برنامج الطاقم التجاري في ناسا والمشرف على تطوير ستارلاينر: إن رحلة ستارلاينر المأهولة حققت العام الماضي جانبًا من أهم مراحل الاختبار المتعلقة بكيفية تحكم رواد الفضاء بالمركبة وتوجيهها. وأضاف: أن الهدف من إجراء اختبار إضافي بدون طاقم هو التحقق من قدرة محركات الدفع على العمل كما هو مراد لها في الفضاء، وهي بيئة يستحيل محاكاتها في الاختبارات على الأرض. وكان من المفترض أن تكون أول مهمة مأهولة لمركبة ستارلاينر هي الاختبار الأخير قبل أن تتمكن من بدء رحلات رواد الفضاء الاعتيادية لناسا التي تعتمد على مركبة كرو دراجون التابعة لسبيس إكس. وتتطلع شركة بوينج إلى استخدام ستارلاينر كمركبة بأجر من وإلى محطات الفضاء التابعة للقطاع الخاص التي لا تزال في مرحلة التطوير المبكر.


البيان
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
مدينة مليونية على المريخ .. ماسك يكشف خطته الجريئة لغزو الكوكب الأحمر
في حلقة حديثة من بودكاست السناتور تيد كروز، توقع إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة سبيس إكس، أن البشر قد لا يعثرون على كائنات فضائية حية على المريخ، لكنهم قد يكتشفون "أطلال حضارة فضائية انقرضت منذ زمن بعيد" عند وصولهم إلى الكوكب الأحمر، ربما خلال السنوات الخمس القادمة. ماسك، الذي لعبت شركته دورًا محوريًا في إنقاذ رواد فضاء ناسا من محطة الفضاء الدولية، يواصل دفع جهوده نحو تحقيق حلم استعمار المريخ. ومع ذلك، أثارت علاقاته الوثيقة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خاصة في إطار دوره كرئيس لمبادرة إدارة كفاءة الحكومة (DOGE)، مخاوف لدى بعض المشرعين حول تأثير سبيس إكس المتزايد على سياسة الفضاء الأمريكية. وفي الحلقة، تطرق ماسك إلى احتمالية وصول البشر إلى المريخ بحلول عام 2029، معتبرًا أن هذا الموعد هو الأقرب لتحقيق هذا الهدف. وعند سؤاله عن احتمالية العثور على حياة فضائية، أجاب ماسك بأنه لا يتوقع اكتشاف كائنات فضائية حية، لكنه أشار إلى إمكانية العثور على آثار لحضارة قديمة أو حياة ميكروبية تحت سطح الكوكب. كما دعا ماسك إلى بناء "مدينة مكتفية ذاتيًا على المريخ" في أسرع وقت ممكن، متوقعًا أن يستغرق هذا المشروع حوالي 20 عامًا ويتطلب نقل مليون شخص ومليون طن من البضائع إلى الكوكب الأحمر. من جهة أخرى، صرح روجر وينز، أستاذ الجيولوجيا بجامعة بيردو، بأن الأدلة الجيولوجية تشير إلى أن المريخ كان يتمتع بمناخ مناسب لنشوء حياة ميكروبية في الماضي، مما يعزز أهمية البحث عن حياة قديمة هناك. وفي سياق متصل، أكد ماسك أن مركبة "ستارشيب" التابعة لسبيس إكس ستتجه إلى المريخ في رحلة غير مأهولة بحلول نهاية عام 2026، على أن تتبعها بعثات مأهولة في المستقبل. كما أشار إلى أن عمليات الهبوط البشري على المريخ قد تبدأ بحلول عام 2029، مع احتمال تأخرها حتى عام 2031. من ناحية أخرى، أبدى كيريل دميترييف، المبعوث الخاص للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اهتمامًا بالتعاون مع ماسك في مهمات استكشاف المريخ، مشيرًا إلى أن الخبرات الروسية في مجال الفضاء يمكن أن تسهم في جعل هذه المهمات أكثر كفاءة وأمانًا.