أحدث الأخبار مع #لسعدجردةالشابي،


WinWin
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
7 لاعبين من الرجاء الرياضي خارج حسابات المدرب لسعد الشابي
بدأ التونسي لسعد جردة الشابي، المدير الفني لنادي الرجاء الرياضي المغربي، مرحلة تجديد التركيبة البشرية للفريق، استعدادًا للموسم القادم 2025-26. ويرغب الشابي في تحديد قائمة اللاعبين الذين سيعتمد عليهم الموسم القادم، والأسماء التي سيضعها ضمن قائمة المغادرين في الرجاء الذي يرغب في العودة للمنافسة على الألقاب. وطالب جمهور الرجاء الرياضي مجلس إدارة النادي بمنح الفرصة للمدرب التونسي لسعد جردة، لاختيار قائمة الفريق الموسم القادم، لكونه غير مسؤول عن الأسماء الحالية التي تعاقد معها الفريق قبل قدومه. 7 لاعبين من الرجاء الرياضي خارج حسابات التونسي لسعد الشابي أكدت تقارير إعلامية محلية أن لسعد جردة حدد قائمة من 7 لاعبين سيرحلون عن الرجاء في فترة الانتقالات الصيفية القادمة. وأوضح المصدر أن المدرب التونسي سيستغني عن عبد الرحمان السوسي، والسنغالي عثمان ساخو، والغيني فيديريكو بيكورو، كما أعطى الشابي الضوء الأخضر لرحيل مروان زيلا وياسر بالدي وبنعيسى بنعمر والتونسي هاني عمامو، بسبب تواضع مستواهم مع الرجاء. أرقام الشابي مع الرجاء عاد لسعد جردة الشابي لتولي مسؤولية تدريب نادي الرجاء الرياضي، بعد قيادته الفريق الأخضر للتتويج بلقبي البطولة العربية "كأس محمد السادس للأندية الأبطال" وكأس الكونفيدرالية الأفريقية عام 2021. خاص | موعد وتفاصيل ديربي الرجاء والوداد بملعب محمد الخامس اقرأ المزيد ومع عودته لقيادة الرجاء هذا الموسم، عاد بالنسور الخضر لتحقيق مجموعة من الانتصارات، ليتفق معه مجلس إدارة النادي على تجديد عقده لموسم إضافي. وتوج فريق النسور الخضر الموسم الماضي بالثنائية المحلية لقبي الدوري المغربي للمحترفين وكأس العرش، لكنه في أزمة مشاكل غير متوقعة هذا الموسم.


WinWin
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
الرجاء يتلقى ضربة مُوجعة قبل الكلاسيكو أمام الجيش الملكي
ستكون مواجهة الرجاء الرياضي أمام مضيفه الجيش الملكي في كلاسيكو الدوري المغربي، الأحد القادم، بمثابة اختبار حقيقي للمدير الفني التونسي لسعد جردة الشابي، مدرب الكتيبة الخضراء. حقق الشابي انتصارين في أول مباراتين له مع الرجاء، ليعود بالفريق إلى سكة النتائج الإيجابية، غير أن الفوز على الجيش الملكي سيُعيد الروح أكثر للفريق الرجاوي. وتلقى الطاقم الفني للرجاء بقيادة الشابي، ضربة موجعة قبل مواجهة الجيش الملكي، ضمن الأسبوع 22 من الدوري المغربي للمحترفين. الرجاء يتلقى ضربة مُوجعة قبل مواجهة الجيش الملكي وتعتبر مباراة الجيش والرجاء الأحد القادم في القنيطرة من أشد المباريات إثارةً في الدوري المغربي، حيث يجمعهما تاريخ طويل من التنافس الكبير. وفي سياق متصل، علم موقع "winwin" من مصدر خاص، أنه في ظل هذه الأجواء الحماسية، يعيش الفريق الرجاوي حالةً من القلق بعد غياب صابر بوغرين، لاعب خط الوسط، عن آخر حصة تدريبية قبل المباراة المرتقبة ضد الجيش الملكي. ويشكل هذا الغياب ضربة موجعة للرجاء، خاصة في هذه المواجهة المهمة ضد غريمه التقليدي، حيث يسعى كلا الفريقين للفوز وحصد النقاط الثلاث، ويُعتبر بوغرين من ركائز النسور الخضر. الرجاء بمدرب كل 4 مباريات.. رقم قياسي سلبي يؤرق جمهور النادي اقرأ المزيد ورغم أن تفاصيل إصابة صابر بوغرين لم تكشف بشكل كامل، يثير غيابه عن التدريب الأخير العديد من التساؤلات بشأن حالته الصحية، ومن المنتظر أن يخضع اللاعب لتشخيص دقيق لتحديد مدة غيابه. موعد مباراة الجيش الملكي والرجاء تُقام المباراة بين الجيش الملكي والرجاء الرياضي مساء الأحد 23 فبراير، في الساعة السادسة مساء بتوقيت المغرب والثامنة بتوقيت قطر والسعودية. يحتل الجيش الملكي المركز الثالث في ترتيب الدوري المغربي للمحترفين برصيد 37 نقطة، فيما يأتي الرجاء الرياضي بالمركز السابع برصيد 31 نقطة.


الأيام
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الأيام
الرجاء تعود إلى سكة الانتصارات.. أي دور للمدرب التونسي الشابي؟
يبدو أن نادي الرجاء الرياضي تصالح مع سكة الفوز منذ تعاقده مع المدرب التونسي لسعد جردة الشابي، خلفا للإطار المغربي حفيظ عبد الصادق، إذ نجح زملاء القائد آدم النفاتي في تحقيق الفوز في مباراتين متتاليتين على نهضة الزمامرة وشباب السوالم، ليرتقي الفريق إلى المركز السابع برصيد 31 نقطة في ترتيب البطولة الوطنية. ويدين فريق الرجاء في هذه الصحوة الإيجابية، وفق متتبعين، إلى مدربه التونسي لسعد الشابي، الذي أنهى بعض الخلافات داخل المجموعة، وفرض الانضباط في الملعب وخارجه، كما منح الثقة لعدد من الأسماء التي لم تحظ بفرصتها مع المدربين السابقين، ناهيك عن عمله في تحسين اللياقة البدنية لدى اللاعبين، بعدما كانت إحدى المشكلات الأساسية في صفوف الرجاء العالمي. وإضافة إلى الجانب الرياضي، ساهم المدرب التونسي لسعد الشابي في حصول نادي الرجاء الرياضي على مبلغ 900 ألف دولار، بسبب عدم اعتراضه على انتقال بعض الأسماء البارزة إلى الدوري الليبي، من أبرزها محمد زريدة ونوفل الزرهوني، كما لم يكلف النادي مصاريف إضافية عبر القيام بتعاقدات جديدة، بعدما أعرب عن رغبته في منح الفرصة لبعض لاعبي فريق الأمل المتألقين، خلال ما تبقى من مباريات الدوري المحلي، وهو ما جعله يحظى بعين الرضا من قبل أنصار الرجاء الرياضي الذين يرون فيه المنقذ الحقيقي للنادي من أزمته. ومن المرجح أن تنتعش خزينة الرجاء الرياضي بمبالغ مهمة خلال الأسابيع القليلة القادمة، قد تصل إلى أربعة ملايين دولار، وتشمل عائدات ومساهمات مالية من الجهات الداعمة، ويتعلق الأمر بمجلس مدينة الدار البيضاء والممولين والاتحاد المغربي لكرة القدم والنقل التلفزيوني ومجلس الجهة، وهو ما سيسمح لنادي الرجاء الرياضي برفع القيد عن التعاقدات خلال مرحلة الانتقالات الصيفية القادمة. وحسب مصادر إعلامية، أن التعاقد مع التونسي لسعد الشابي أعطى ثماره في التوقيت المناسب، باعتباره عارفا بخفايا شؤون النادي الأخضر الذي سبق أن دربه قبل أربع سنوات، وتوج معه بلقبي كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، وكأس محمد السادس للأندية العربية. وأضافت المصادر ذاتها، أن الأزمة المالية أيضا في طريقها إلى الانفراج، بفضل العائدات المالية المرتقبة، وكذلك مداخيل المباريات حين يعود النادي الأخضر للاستقبال بملعب مركب محمد الخامس في الدار البيضاء.


الجريدة 24
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة 24
الرجاء يخرج من النفق المظلم.. انتصارات مهمة وانتعاشة مالية مرتقبة
بعد فترة عصيبة مر بها نادي الرجاء الرياضي منذ بداية الموسم، بدأت بوادر الانفراج تلوح في الأفق، حيث تمكن الفريق من العودة إلى سكة الانتصارات، محققًا نتائج إيجابية تحت قيادة المدرب التونسي لسعد جردة الشابي، الذي تولى المهمة خلفًا للمغربي حفيظ عبد الصادق. هذه الصحوة جعلت الفريق يرتقي إلى المركز السابع برصيد 31 نقطة في ترتيب الدوري الاحترافي الوطني، بعد انتصارات متتالية على نهضة الزمامرة وشباب السوالم. نجاح الرجاء في تحقيق هذه النتائج لم يكن وليد الصدفة، بل جاء بعد مجهودات كبيرة بذلها المدرب التونسي، الذي فرض الانضباط داخل المجموعة، وأعاد الثقة للاعبين الذين كانوا مهمشين في عهد المدربين السابقين. إضافة إلى ذلك، حرص الشابي على تحسين الجوانب البدنية للاعبين، وهي النقطة التي كانت تمثل إحدى أبرز مشكلات الرجاء في الفترة الماضية. بفضل هذا النهج، استعاد الفريق توازنه، مما ساعده على العودة بقوة إلى المنافسة. كما أن التركيز على العامل الذهني كان أحد أبرز العوامل التي ساعدت في تحسين أداء الفريق، حيث عمل الطاقم الفني على رفع المعنويات وتحفيز اللاعبين للقتال داخل الملعب، وهو ما انعكس إيجابيًا على النتائج الأخيرة. على الصعيد المالي، نجح الرجاء في تأمين موارد مالية مهمة بفضل حسن تدبير ملف الانتقالات، حيث وافق المدرب لسعد الشابي على رحيل بعض الأسماء البارزة إلى الدوري الليبي، مثل محمد زريدة ونوفل الزرهوني، وهو ما مكّن النادي من تحصيل 900 ألف دولار. كما اختار المدرب التركيز على تصعيد لاعبي فريق الأمل بدلًا من إجراء تعاقدات جديدة، مما جنّب الرجاء مصاريف إضافية. هذه القرارات الحكيمة جعلت الجماهير تراه الرجل المناسب لإنقاذ النادي من أزمته المالية والرياضية. ومع استمرار الدعم الجماهيري والإدارة الحكيمة، قد يكون الرجاء قادرًا على تجاوز هذه الأزمة بطريقة متوازنة دون الإضرار بمستقبله الرياضي. ومن المنتظر أن تنتعش خزينة الرجاء الرياضي بمبالغ مالية تصل إلى 5 ملايين دولار فيما تبقى من المواسم الحالي، قادمة من مصادر متنوعة، تشمل مجلس مدينة الدار البيضاء، مجلس الجهة، الاتحاد المغربي لكرة القدم، النقل التلفزيوني، والمستشهرين. هذه العائدات ستمنح النادي متنفسًا ماليًا كبيرًا، وستساعده في رفع القيد عن التعاقدات خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة. كما أن المكتب المسير يعمل على إيجاد حلول بديلة لدعم الفريق ماليًا، عبر توسيع قاعدة المستشهرين والتفاوض مع ممولين جدد لضمان استدامة السيولة المالية للنادي خلال المواسم القادمة. أما على مستوى المستحقات، فقد سارع المكتب المسير بقيادة عبد الله بيرواين إلى تسوية مستحقات اللاعبين العالقة، في خطوة تهدف إلى تحفيزهم وتحسين الأداء العام للفريق. كما بدأ النادي في التفاوض مع أربعة لاعبين بارزين، وهم محمد بولكسوت، صابر بوغرين، آدم النفاتي، ويوسف بلعمري، لضمان استمرارهم مع الفريق خلال الموسم المقبل. هذه التحركات تهدف إلى الحفاظ على استقرار المجموعة الأساسية للفريق وتفادي رحيل الركائز التي يعتمد عليها الطاقم الفني. ويعتبر تجديد عقود هؤلاء اللاعبين خطوة ضرورية، خصوصًا في ظل المنافسة القوية التي تشهدها الساحة الكروية المغربية، حيث تسعى عدة أندية لاستقطاب عناصر مميزة قادرة على صنع الفارق. وحرص المكتب المسير على فتح باب المفاوضات في وقت مبكر كان خطوة استباقية لتجنب أية مفاجآت غير سارة، خصوصًا أن لوائح الفيفا تسمح للاعبين الذين تنتهي عقودهم بالتفاوض مع أندية أخرى قبل فترة الانتقالات. لذلك، يسعى الرجاء إلى حسم هذه الملفات سريعًا حتى يتم التركيز على الاستحقاقات القادمة دون تشتيت جهود الفريق. كما أن تعزيز الفريق بأسماء جديدة خلال فترة الانتقالات الصيفية القادمة سيكون أمرًا حاسمًا لضمان بقاء الفريق في دائرة المنافسة على الألقاب، وهو ما يتطلب تخطيطًا دقيقًا لضمان انتدابات ناجحة دون التأثير على الميزانية العامة للنادي. في ظل هذه المعطيات، يبدو أن الرجاء الرياضي يسير بخطى ثابتة نحو الخروج من أزمته، سواء على المستوى الرياضي أو المالي. فالنتائج الإيجابية التي بدأ الفريق في تحقيقها، إلى جانب تحسن وضعيته المالية، تبشر بمستقبل أكثر استقرارًا. ومع استمرار هذه الديناميكية، قد يتمكن الرجاء من استعادة مكانته الطبيعية بين كبار الكرة المغربية والمنافسة على الألقاب في المستقبل القريب. ومع التحسن التدريجي الذي يشهده النادي، يأمل أنصاره أن تكون هذه بداية مرحلة جديدة تعيد الرجاء إلى منصات التتويج المحلية والقارية. شارك المقال


الجريدة 24
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة 24
الشابي: لم أكن أتوقع العودة بهذه السرعة لتدريب الرجاء
صرح المدرب التونسي ل وقال لسعد جردة الشابي، في تصريح لصحيفة (الصباح) التونسية نشرته اليوم الجمعة، "بصراحة لم أكن أتوقع هذه العودة السريعة لتدريب فريق كبير بحجم الرجاء البيضاوي" . وأضاف المدرب التونسي أنه جرى الاتفاق مع الهيئة المسيرة "على كل شيء ، على المشروع الرياضي ، وعلى البرنامج ، وأنا سعيد جدا بهذه العودة لهذا الفريق الذي توجت معه بلقبين هامين". وكان نادي الرجاء قد أعلن ، مؤخرا، تعيين لسعد جردة الشابي، مدربا جديدا للفريق، خلفا لحفيظ عبد الصادق. وسبق للمدرب التونسي أن تولى تدريب نادي الرجاء الرياضي لفترة قصيرة حاز الفريق خلالها لقبي كأس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم "الكاف" والبطولة العربية للأندية. يذكر أن الرجاء الرياضي ودع منافسات الموسم الحالي لعصبة الأبطال الإفريقية من دور المجموعات، فيما أصبح بعيدا عن مقدمة الترتيب في البطولة الاحترافية "إنوي" للقسم الأول، حيث يحتل المركز الثامن بـ 25 نقطة فقط من 19 مباراة. شارك المقال