logo
#

أحدث الأخبار مع #لطيفة_بنت_محمد

اقتصاد دبي الإبداعي.. حين «تثمر» الثقافة ذهباً
اقتصاد دبي الإبداعي.. حين «تثمر» الثقافة ذهباً

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • البيان

اقتصاد دبي الإبداعي.. حين «تثمر» الثقافة ذهباً

لطيفة بنت محمد: برؤية محمد بن راشد.. دبي مركز عالمي للاقتصاد الإبداعي دبي قوة رافعة لفنون العالم والاقتصاد الإبداعي «اقتصاد دبي الإبداعي».. مسارات تمكين عامرة بالثمار اقتصاد دبي الإبداعي.. آفاق واعدة يرسم ملامحها الذكاء الاصطناعي دبي منصة تجمع نخبة المبتكرين وصنّاع المحتوى في العالم

لطيفة بنت محمد: نتطلع للحظة تاريخية ترحب فيها دبي بمتاحف العالم
لطيفة بنت محمد: نتطلع للحظة تاريخية ترحب فيها دبي بمتاحف العالم

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • منوعات
  • الإمارات اليوم

لطيفة بنت محمد: نتطلع للحظة تاريخية ترحب فيها دبي بمتاحف العالم

أكدت سموّ الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة)، أن اليوم العالمي للمتاحف مناسبة مهمة جديرة بالاحتفاء نظراً لما تتمتع به المتاحف من مكانة ودور مؤثر كصروحٍ ثقافية وحاضناتٍ للتراث والتاريخ، ومراكز معرفية تربط الثقافات ببعضها، ومنصاتٍ فاعلة تخلق حواراً حضارياً بين الأمم والشعوب. ولفتت سموّها إلى أهمية أثر المتاحف في ترسيخ الهوية في نفوس الأجيال عبر الزمن، معبرةً عن فخرها باستضافة دولة الإمارات للمؤتمر العام الـ27 للمجلس الدولي للمتاحف (آيكوم دبي 2025) الذي سينظم في دبي نوفمبر المقبل. وقالت: «نتطلّع لهذه اللحظة التاريخية التي سترحب فيها دبي بمجتمع المتاحف العالمي من خلال هذا الحدث البارز الذي يقام لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب آسيا، إذ تُشكّل استضافة الإمارات لهذا المؤتمر محطة فارقة في مسيرة إنجازاتنا الثقافية، وتعكس التزامنا بالتبادل الثقافي، وبناء جسور تربط بين الماضي والمستقبل المشترك للإنسانية». وأضافت سموّها: «يحمل المؤتمر الذي يُقام تحت شعار (مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغيير) رسالةً قوية، فهو بمثابة دعوة لإعادة تصوّر مستقبل المتاحف، وتأكيد دورها كمساحات حيوية تواكب إيقاع الحياة المتغيّر والمتسارع، ومؤسسات تخدم المجتمعات وتسهم في تطورها، وهو ما يعكس رؤى دبي الاستثنائية وسعيها لتحويل المتاحف إلى مراكز للتعلم والإبداع، تعرض التجارب البشرية التي أسهمت في بناء الحضارات، وتبرز جهود الإنسان في الارتقاء بمجتمعه ووطنه». لطيفة بنت محمد: . المتاحف صروح ثقافية وحاضنات للتراث والتاريخ، ومراكز معرفية تربط الثقافات. . دبي تسعى لتحويل المتاحف إلى مراكز للتعلم والإبداع، تعرض التجارب البشرية في بناء الحضارات.

لطيفة بنت محمد: المتاحف صروح ثقافية وحاضنات للتراث والتاريخ
لطيفة بنت محمد: المتاحف صروح ثقافية وحاضنات للتراث والتاريخ

البيان

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • البيان

لطيفة بنت محمد: المتاحف صروح ثقافية وحاضنات للتراث والتاريخ

أكدت سموّ الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، أن اليوم العالمي للمتاحف مناسبة مهمة جديرة بالاحتفاء نظراً لما تتمتع به المتاحف من مكانة ودور مؤثر بوصفها صروحا ثقافية وحاضناتٍ للتراث والتاريخ، ومراكز معرفية تربط الثقافات ببعضها، ومنصاتٍ فاعلة تخلق حواراً حضارياً بين الأمم والشعوب. ولفتت سموّها إلى أهمية أثر المتاحف في ترسيخ الهوية في نفوس الأجيال عبر الزمن، معبرةً عن فخرها باستضافة دولة الإمارات للمؤتمر العام السابع والعشرين للمجلس الدولي للمتاحف (آيكوم دبي 2025) الذي يقام في دبي نوفمبر المقبل، وقالت: "نتطلّع لهذه اللحظة التاريخية التي سترحب فيها دبي بمجتمع المتاحف العالمي من خلال هذا الحدث البارز الذي يقام لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا وتُشكّل استضافة الإمارات لهذا المؤتمر محطة فارقة في مسيرة إنجازاتنا الثقافية، وتعكس التزامنا بالتبادل الثقافي، وبناء جسور تربط بين الماضي والمستقبل المشترك للإنسانية". وأضافت سموّها: " يحمل المؤتمر الذي يُقام تحت شعار "مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغيير" رسالةً قوية، تعد بمثابة دعوة لإعادة تصوّر مستقبل المتاحف، وتأكيد دورها كمساحات حيوية تواكب إيقاع الحياة المتغيّر والمتسارع، ومؤسسات تخدم المجتمعات وتسهم في تطورها، وهو ما يعكس رؤى دبي الاستثنائية وسعيها لتحويل المتاحف إلى مراكز للتعلم والإبداع، تعرض التجارب البشرية التي أسهمت في بناء الحضارات، وتبرز جهود الإنسان في الارتقاء بمجتمعه ووطنه.

لطيفة بنت محمد: المتاحف صروح ثقافية وحاضنات للتراث والتاريخ
لطيفة بنت محمد: المتاحف صروح ثقافية وحاضنات للتراث والتاريخ

صحيفة الخليج

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

لطيفة بنت محمد: المتاحف صروح ثقافية وحاضنات للتراث والتاريخ

أكدت سموّ الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، أن اليوم العالمي للمتاحف مناسبة مهمة جديرة بالاحتفاء نظراً لما تتمتع به هذه المواقع من مكانة ودور مؤثر كصروحٍ ثقافية وحاضناتٍ للتراث والتاريخ، ومراكز معرفية تربط الثقافات ببعضها، ومنصاتٍ فاعلة تخلق حواراً حضارياً بين الأمم والشعوب. ولفتت سموّها إلى أهمية أثر المتاحف التي يصادف يومها العالمي 18 مايو/ أيار سنوياً، في ترسيخ الهوية في نفوس الأجيال عبر الزمن، معبرةً عن فخرها باستضافة الإمارات المؤتمر العام السابع والعشرين للمجلس الدولي للمتاحف (آيكوم دبي 2025) الذي يقام في دبي نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل. وقالت سموها: «نتطلّع لهذه اللحظة التاريخية التي ترحب فيها دبي بمجتمع المتاحف العالمي من خلال هذا الحدث البارز الذي يقام لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب آسيا، إذ تُشكّل استضافة الإمارات لهذا المؤتمر محطة فارقة في مسيرة إنجازاتنا الثقافية، وتعكس التزامنا بالتبادل الثقافي، وبناء جسور تربط بين الماضي والمستقبل المشترك للإنسانية». وأضافت سموّها: «يحمل المؤتمر الذي يُقام تحت شعار «مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغيير» رسالةً قوية، فهو دعوة لإعادة تصوّر مستقبل المتاحف، وتأكيد دورها كمساحات حيوية تواكب إيقاع الحياة المتغيّر والمتسارع، ومؤسسات تخدم المجتمعات وتسهم في تطورها، وهو ما يعكس رؤى دبي الاستثنائية وسعيها لتحويل المتاحف إلى مراكز للتعلم والإبداع، تعرض التجارب البشرية التي أسهمت في بناء الحضارات، وتبرز جهود الإنسان في الارتقاء بمجتمعه ووطنه».

«دوار الساعة».. توقيت دبي ينبض بعراقة التاريخ
«دوار الساعة».. توقيت دبي ينبض بعراقة التاريخ

البيان

timeمنذ 5 أيام

  • منوعات
  • البيان

«دوار الساعة».. توقيت دبي ينبض بعراقة التاريخ

وهذا، على وجه التحديد،هو المفتاح الأول لفهم أهمية «دوار برج الساعة» في ديرة، بدبي، المشيّد في العام 1963. وقد أشارت إلى ذلك، سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي في تغريدة نشرتها على موقع التدوينات القصيرة «إكس»، حيث قالت سموها: «دوار الساعة في منطقة ديرة، كان أول معلم بارز يراه زوّار دبي في أوائل الستينيات». حيث لعب دوراً محورياً في مسيرة دبي التنموية .. ومع مرور الوقت، أصبح هذا المعلم جزءاً من هوية المدينة، ورمزاً لحضارتها التي تتعاقب عليها الأجيال». أما أن هذا المعْلَم جاء ساعة ميدان عامة، فسيعطيه معنى رمزياً آخر يشير إلى توقيت دبي، الذي ينبض بعراقة التاريخ. وأصبح مع مرور الوقت، جزءاً من هوية المدينة، ورمزاً لمكانتها الحضارية، ويمثل لحظة هامة تشير إلى تطلعاتها التنموية والعمرانية، ولفت الأنظار إليها كنموذج حديث صاعد بين اقتصادات المنطقة؛ فقد أدرج مرتين ضمن أجمل 17 برج ساعة حول العالم إلى جانب برج ساعة بيغ بن في لندن، وبرج ساعة بلدية براغ، وبرج ساعة الحميدية في بيروت، الذي بني في عام 1897 إلى جانب برج الساعة في مكة المكرمة. وتشكل ذكريات هؤلاء عن تلك الأوقات والأحداث. ومن هؤلاء المهندس إدغار بوبليك. وهذه الساعة، التي يُعتقد أنه تم شراؤها في مانشستر بالمملكة المتحدة، المعروفة حينها بصناعة الساعات، كانت تعتبر بمعايير ذلك الوقت ضخمةً جداً، لدرجة أن الاحتفاظ بها في مكان مغلق يعتبر هدراً لقيمتها. إلا أن الحمصي قدم اقتراحاً مختلفاً؛ اقترح أن يكون الشكل أكثر انسيابية، وأن يأتي تصميم البرج بحيث يكون مواجهاً لأربعة طرق، ويمكن مشاهدته من أي اتجاه، ومفتوحاً على الشوارع التي يربطها، فحظي اقتراحه بالقبول، وتم تكليفه عام 1962 بوضع التصميم، ثم أُعطِى توجيهات ببدء التنفيذ. ووفق ما أوضح الحمصي، فإنه قام بتنفيذ بناء البرج من خلال المكتب الهندسي، الذي كان يعمل فيه، واستغرق بناؤه عشرة أشهر كاملة؛ وكان البرج بناءً معقداً يتطلب تمويلاً وموارد هائلة وقوى عاملة. وفي ذلك الوقت، لم يكن هناك مقاولو بناء يمتلكون القدرة على بناء مشروع بهذا الحجم، فاضطر القائمون على المشروع إلى اتباع نهج «اصنعها بنفسك». فكان العاملون في المشروع يأخذون أوامر التنفيذ مباشرة من مكتب «والد دبي». ويتذكر الحمصي أن البرج كان محط الأنظار، فلم يكن الكثير من الناس يتوقعون إنجازاً كهذا في ذلك الزمن. وقد أظهر الناس وأهل دبي الحب للبرج، حيث كانوا يتجمعون حوله، وينظرون إليه بدهشة وإعجاب شديدين، حتى قبل أن ينتهي البناء، وكان أكثر شيء يثير الفضول هو شكل البرج، وكذلك الساعة. وفي ذلك الوقت، لم تكن هناك إشارات مرور، وكان يتم اللجوء إلى تشييد دوار على العقد المرورية، لا سيما أن الدوار هو أسلوب بريطاني في الحلول المرورية.ويضيف المهندس بوخش: المشروع عهد إلى مكتب هندسي نمساوي هو مكتب «أيه. إس. تي». وهذا المكتب سبق له أن عمل في مشروع تعميق الخور، فعهد إليهم تصميم مشروع دوار الساعة. وفكرة الساعة فكرة جميلة وقديمة لدى الأمم. ويمكن أن نلاحظ، مثلاً، أن العثمانيين كانوا يحرصون على تشييد برج ساعة في أهم المدن التي تقع تحت سلطتهم. وعلى الصعيد المعماري، تم اعتماد الأقواس الإسلامية، بأسلوب التداخل. وهكذا، كان لدينا أربعة أعمدة قوسية في الأسفل، وأربعة في الأعلى، وهو ما يذكر بالفكرة المعمارية في مسجد قرطبة، القائمة على تكرار القوس نفسه، ولكن الأقواس السفلية، هي ما يحمل المبنى. ويؤكد المهندس بوخش: وبهذا، كانت النتيجة جميلة. وأيقونية فعلاً. والآن، تم تسجيل برج الساعة في قائمة التراث الحديث لإمارة دبي ودولة الإمارات. وذلك ضمن جهود وزارة الثقافة وجمعية التراث العمراني، اللتين تعملان على تسجيل التراث الحديث. لطيفة بنت محمد: «دوار الساعة» جزء من هوية دبي ورمز لحضارتها أسماء مناطق دبي.. دلالات ومعانٍ تروي سيرة حاضرة تاريخية فريدة بلدية دبي تحتفي بالأيقونات المعمارية التراثية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store