أحدث الأخبار مع #لعنةزيكار،
البوابة
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
قصر القناطر الخيرية يشهد العرض المسرحي "لعنة زيكار" بمهرجان النوادي
شهد مسرح قصر ثقافة القناطر الخيرية، الخميس، العرض المسرحي "لعنة زيكار"، ضمن عروض المهرجان الختامي لنوادي المسرح، في دورته الثانية والثلاثين، والمقام برعاية د. أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة خالد اللبان، وتنفذ فعالياته بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة. النفي إلى قرية نائية العرض لنادي مسرح كفر الشيخ، تأليف وإخراج إبراهيم الفقي، وتدور أحداثه في إطار فانتازي داخل قرية يمنع حاكمها فيها الحب، ويأمر بنفي شاب إلى قرية نائية بعدما يكتشف وقوعه في حب ابنته، ليقرر الشاب بعد نفيه إلى القرية المعروف عن أهلها بالعمل والانضباط، أن يصبح حاكما لها، ليكرر نفس النهج بمنع الحب تماما كما فرض عليه مسبقا. شهد العرض سمر الوزير مدير عام الإدارة العامة للمسرح، د. عبد الناصر الجميل، عميد المعهد العالي للفنون المسرحية سابقا، الكاتب والناقد يسري حسان، وأعضاء لجنة التحكيم: د. محمد زعيمة، د. مصطفى حامد، الموسيقار د. وليد الشهاوي، الكاتب سعيد حجاج، المخرج سامح مجاهد، وربيع عوض، مدير قصر ثقافة القناطر الخيرية، ولفيف من القيادات الثقافية والمسرحيين. وعن تفاصيل تلك التجربة المسرحية، أوضح المخرج إبراهيم الفقي أنه استلهم فكرة العرض من مشروع "ابدأ حلمك" المعني بإعداد الممثل الشامل بكفر الشيخ، لرغبته في تقديم تجربة تجمع بين الغناء والتمثيل، فالجمل المنغمة تترك أثرا أعمق في الجمهور. وأضاف أن القصة تدور في عالم يطغى عليه العمل، ويخلو من الحب والمشاعر، وتسيطر عليه الطاقات السلبية، في مقابل عالم آخر يظهر فيه "ساحر ملعون" أتى من أرض تشتهر بالسحر، ويحمل جرح قديم يحاول نشره بين الآخرين، وتم تقديم ذلك في قالب غنائي استعراضي بالكامل (لايف)، مع الاستعانة بديكورات وملابس بسيطة، مشيرا إلى أنه تولى تصميم كافة عناصر العرض بنفسه، من ديكور وأزياء وإضاءة واستعراضات، لتقديم تجربة مسرحية فريدة. القرية الملعونة من ناحيته، أوضح عبد الرحمن معتز، أحد أبطال العرض، أنه يؤدي دور "إيمور"، الشاب الوحيد الذي يعيش بالقرية الملعونة التي يفرض فيها حاكمها قوانين صارمة تمنع الحب والحرية وتقيد المشاعر، ويسعى نتيجة الصراع الموجود بداخله، التخلص من تلك القيود بكسر القواعد، مدفوعا بقوة الحب الذي لم يكن يعلم أنه قد يقوده إلى نهاية مأساوية. وعن دوره بالعرض قال الممثل أحمد محمود: أقدم شخصية الطفل "زيكار"، حفيد الكاهن الذي يمثل سلطة العمل المفروضة على الناس في عالم لا مكان فيه للحب أو الغناء أو الراحة. وأضاف أن تلك الشخصية تمر بكثير من الصراعات، تبدأ بمنعه من الخروج من الكوخ بحجة وجود وحوش تهدده، لكنه مع الوقت يكتشف أن الجد (الكاهن) هو مصدر اللعنة التي تفرض على الناس، ويتصاعد الصراع حتى يصل إلى مواجهة مباشرة، تنتهي بموت الكاهن وعودة الطفل إلى الكوخ، وهو يشعر بالخذلان والحزن. طبيعة الشخصية وعن عناصر العمل المسرحي، أوضحت الفنانة حنين عز الرجال، أنه تم الاستعانة بتصميمات تناسب طبيعة العمل الفانتازي، كالجروح التخيلية والطلاسم الرمزية، وذلك بخامات بسيطة، ودرجات ألوان تبرز طابع الشخصيات. كما أن الإكسسوارات جاءت غير تقليدية ومختلفة، وتم الاستعانة بخامات معاد تدويرها، ولكنها بدت بصورة مبهرة. وأشار الملحن بهاء سالم إلى أنه حرص على توظيف موسيقى تمزج بين الألحان الأمازيغية والموسيقى الشرقية، بما يتناسب مع الجو العام للعرض ويعكس مشاعر الحزن والصراع التي تتخلل القصة، وظهر ذلك من خلال الموسيقى التصويرية المصاحبة، وكذلك أثناء أداء الممثلين على خشبة المسرح، حيث صمم كل لحن بما يتناسب مع طبيعة الشخصية والمشهد الذي تؤديه. "لعنة زيكار" أداء: أحمد عبد الرحمن، أحمد محمود، أحمد صبحي، شهد البشبيشي، أحمد جمعة، أميرة حسام، أحمد البيلي، محمد الجوهري، مريم جمعة، إضاءة محمد عادل، موسيقى علي سالم، ماكياج وإكسسوارات حنين عز الرجال ودنيا الهواري، مخرج منفذ محمد الجوهري وهشام منصور، مساعد مخرج محمد حسن وإبراهيم الفتوة. وينفذ المهرجان من خلال الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، ويشارك به هذا الموسم 27 عرضا مسرحيا من مختلف الأقاليم الثقافية، ويصدر عنه نشرة يومية لتوثيق الفعاليات. وتتواصل فعاليات المهرجان غدا الجمعة، مع العرض المسرحي "علماء الطبيعة" لفرقة كفر الشيخ، عن نص الكاتب السويسري فريدريش دورنمات، إعداد وإخراج أحمد سمير، ويعرض في السادسة مساء. ويعد المهرجان أحد أبرز المنصات الثقافية لاكتشاف ودعم المواهب المسرحية الشابة من مختلف المحافظات، حيث تتيح الهيئة العامة لقصور الثقافة من خلاله مساحة حرة للإبداع والتجريب، تأكيدا على دورها في تحقيق العدالة الثقافية وتعزيز الحراك الفني بالمجتمع. IMG-20250502-WA0004 IMG-20250502-WA0000
بوابة الفجر
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
قصر القناطر الخيرية يشهد العرض المسرحي "لعنة زيكار" بمهرجان النوادي
شهد مسرح قصر ثقافة القناطر الخيرية، الخميس، العرض المسرحي "لعنة زيكار"، ضمن عروض المهرجان الختامي لنوادي المسرح، في دورته الثانية والثلاثين، والمقام برعاية د. أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة خالد اللبان، وتنفذ فعالياته بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة. العرض المسرحي "لعنة زيكار" العرض لنادي مسرح كفر الشيخ، تأليف وإخراج إبراهيم الفقي، وتدور أحداثه في إطار فانتازي داخل قرية يمنع حاكمها فيها الحب، ويأمر بنفي شاب إلى قرية نائية بعدما يكتشف وقوعه في حب ابنته، ليقرر الشاب بعد نفيه إلى القرية المعروف عن أهلها بالعمل والانضباط، أن يصبح حاكما لها، ليكرر نفس النهج بمنع الحب تماما كما فرض عليه مسبقا. و شهد العرض سمر الوزير مدير عام الإدارة العامة للمسرح، د. عبد الناصر الجميل، عميد المعهد العالي للفنون المسرحية سابقا، الكاتب والناقد يسري حسان، وأعضاء لجنة التحكيم: د. محمد زعيمة، د. مصطفى حامد، الموسيقار د. وليد الشهاوي، الكاتب سعيد حجاج، المخرج سامح مجاهد، وربيع عوض، مدير قصر ثقافة القناطر الخيرية، ولفيف من القيادات الثقافية والمسرحيين. وعن تفاصيل تلك التجربة المسرحية، أوضح المخرج إبراهيم الفقي أنه استلهم فكرة العرض من مشروع "ابدأ حلمك" المعني بإعداد الممثل الشامل بكفر الشيخ، لرغبته في تقديم تجربة تجمع بين الغناء والتمثيل، فالجمل المنغمة تترك أثرا أعمق في الجمهور. أحداث العرض المسرحي "لعنة زيكار" وأضاف أن القصة تدور في عالم يطغى عليه العمل، ويخلو من الحب والمشاعر، وتسيطر عليه الطاقات السلبية، في مقابل عالم آخر يظهر فيه "ساحر ملعون" أتى من أرض تشتهر بالسحر، ويحمل جرح قديم يحاول نشره بين الآخرين، وتم تقديم ذلك في قالب غنائي استعراضي بالكامل (لايف)، مع الاستعانة بديكورات وملابس بسيطة، مشيرا إلى أنه تولى تصميم كافة عناصر العرض بنفسه، من ديكور وأزياء وإضاءة واستعراضات، لتقديم تجربة مسرحية فريدة. من ناحيته، أوضح عبد الرحمن معتز، أحد أبطال العرض، أنه يؤدي دور "إيمور"، الشاب الوحيد الذي يعيش بالقرية الملعونة التي يفرض فيها حاكمها قوانين صارمة تمنع الحب والحرية وتقيد المشاعر، ويسعى نتيجة الصراع الموجود بداخله، التخلص من تلك القيود بكسر القواعد، مدفوعا بقوة الحب الذي لم يكن يعلم أنه قد يقوده إلى نهاية مأساوية. وعن دوره بالعرض قال الممثل أحمد محمود: أقدم شخصية الطفل "زيكار"، حفيد الكاهن الذي يمثل سلطة العمل المفروضة على الناس في عالم لا مكان فيه للحب أو الغناء أو الراحة. وأضاف أن تلك الشخصية تمر بكثير من الصراعات، تبدأ بمنعه من الخروج من الكوخ بحجة وجود وحوش تهدده، لكنه مع الوقت يكتشف أن الجد (الكاهن) هو مصدر اللعنة التي تفرض على الناس، ويتصاعد الصراع حتى يصل إلى مواجهة مباشرة، تنتهي بموت الكاهن وعودة الطفل إلى الكوخ، وهو يشعر بالخذلان والحزن. وعن عناصر العمل المسرحي، أوضحت الفنانة حنين عز الرجال، أنه تم الاستعانة بتصميمات تناسب طبيعة العمل الفانتازي، كالجروح التخيلية والطلاسم الرمزية، وذلك بخامات بسيطة، ودرجات ألوان تبرز طابع الشخصيات. كما أن الإكسسوارات جاءت غير تقليدية ومختلفة، وتم الاستعانة بخامات معاد تدويرها، ولكنها بدت بصورة مبهرة. وأشار الملحن بهاء سالم إلى أنه حرص على توظيف موسيقى تمزج بين الألحان الأمازيغية والموسيقى الشرقية، بما يتناسب مع الجو العام للعرض ويعكس مشاعر الحزن والصراع التي تتخلل القصة، وظهر ذلك من خلال الموسيقى التصويرية المصاحبة، وكذلك أثناء أداء الممثلين على خشبة المسرح، حيث صمم كل لحن بما يتناسب مع طبيعة الشخصية والمشهد الذي تؤديه. "لعنة زيكار" أداء: أحمد عبد الرحمن، أحمد محمود، أحمد صبحي، شهد البشبيشي، أحمد جمعة، أميرة حسام، أحمد البيلي، محمد الجوهري، مريم جمعة، إضاءة محمد عادل، موسيقى علي سالم، ماكياج وإكسسوارات حنين عز الرجال ودنيا الهواري، مخرج منفذ محمد الجوهري وهشام منصور، مساعد مخرج محمد حسن وإبراهيم الفتوة. وينفذ المهرجان من خلال الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، ويشارك به هذا الموسم 27 عرضا مسرحيا من مختلف الأقاليم الثقافية، ويصدر عنه نشرة يومية لتوثيق الفعاليات. وتتواصل فعاليات المهرجان غدا الجمعة، مع العرض المسرحي "علماء الطبيعة" لفرقة كفر الشيخ، عن نص الكاتب السويسري فريدريش دورنمات، إعداد وإخراج أحمد سمير، ويعرض في السادسة مساء. ويعد المهرجان أحد أبرز المنصات الثقافية لاكتشاف ودعم المواهب المسرحية الشابة من مختلف المحافظات، حيث تتيح الهيئة العامة لقصور الثقافة من خلاله مساحة حرة للإبداع والتجريب، تأكيدا على دورها في تحقيق العدالة الثقافية وتعزيز الحراك الفني بالمجتمع.
بوابة الفجر
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
قصر القناطر الخيرية يشهد العرض المسرحي "لعنة زيكار" بمهرجان النوادي
شهد مسرح قصر ثقافة القناطر الخيرية، الخميس، العرض المسرحي "لعنة زيكار"، ضمن عروض المهرجان الختامي لنوادي المسرح، في دورته الثانية والثلاثين، والمقام برعاية د. أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة خالد اللبان، وتنفذ فعالياته بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة. العرض المسرحي "لعنة زيكار" العرض لنادي مسرح كفر الشيخ، تأليف وإخراج إبراهيم الفقي، وتدور أحداثه في إطار فانتازي داخل قرية يمنع حاكمها فيها الحب، ويأمر بنفي شاب إلى قرية نائية بعدما يكتشف وقوعه في حب ابنته، ليقرر الشاب بعد نفيه إلى القرية المعروف عن أهلها بالعمل والانضباط، أن يصبح حاكما لها، ليكرر نفس النهج بمنع الحب تماما كما فرض عليه مسبقا. و شهد العرض سمر الوزير مدير عام الإدارة العامة للمسرح، د. عبد الناصر الجميل، عميد المعهد العالي للفنون المسرحية سابقا، الكاتب والناقد يسري حسان، وأعضاء لجنة التحكيم: د. محمد زعيمة، د. مصطفى حامد، الموسيقار د. وليد الشهاوي، الكاتب سعيد حجاج، المخرج سامح مجاهد، وربيع عوض، مدير قصر ثقافة القناطر الخيرية، ولفيف من القيادات الثقافية والمسرحيين. وعن تفاصيل تلك التجربة المسرحية، أوضح المخرج إبراهيم الفقي أنه استلهم فكرة العرض من مشروع "ابدأ حلمك" المعني بإعداد الممثل الشامل بكفر الشيخ، لرغبته في تقديم تجربة تجمع بين الغناء والتمثيل، فالجمل المنغمة تترك أثرا أعمق في الجمهور. أحداث العرض المسرحي "لعنة زيكار" وأضاف أن القصة تدور في عالم يطغى عليه العمل، ويخلو من الحب والمشاعر، وتسيطر عليه الطاقات السلبية، في مقابل عالم آخر يظهر فيه "ساحر ملعون" أتى من أرض تشتهر بالسحر، ويحمل جرح قديم يحاول نشره بين الآخرين، وتم تقديم ذلك في قالب غنائي استعراضي بالكامل (لايف)، مع الاستعانة بديكورات وملابس بسيطة، مشيرا إلى أنه تولى تصميم كافة عناصر العرض بنفسه، من ديكور وأزياء وإضاءة واستعراضات، لتقديم تجربة مسرحية فريدة. من ناحيته، أوضح عبد الرحمن معتز، أحد أبطال العرض، أنه يؤدي دور "إيمور"، الشاب الوحيد الذي يعيش بالقرية الملعونة التي يفرض فيها حاكمها قوانين صارمة تمنع الحب والحرية وتقيد المشاعر، ويسعى نتيجة الصراع الموجود بداخله، التخلص من تلك القيود بكسر القواعد، مدفوعا بقوة الحب الذي لم يكن يعلم أنه قد يقوده إلى نهاية مأساوية. وعن دوره بالعرض قال الممثل أحمد محمود: أقدم شخصية الطفل "زيكار"، حفيد الكاهن الذي يمثل سلطة العمل المفروضة على الناس في عالم لا مكان فيه للحب أو الغناء أو الراحة. وأضاف أن تلك الشخصية تمر بكثير من الصراعات، تبدأ بمنعه من الخروج من الكوخ بحجة وجود وحوش تهدده، لكنه مع الوقت يكتشف أن الجد (الكاهن) هو مصدر اللعنة التي تفرض على الناس، ويتصاعد الصراع حتى يصل إلى مواجهة مباشرة، تنتهي بموت الكاهن وعودة الطفل إلى الكوخ، وهو يشعر بالخذلان والحزن. وعن عناصر العمل المسرحي، أوضحت الفنانة حنين عز الرجال، أنه تم الاستعانة بتصميمات تناسب طبيعة العمل الفانتازي، كالجروح التخيلية والطلاسم الرمزية، وذلك بخامات بسيطة، ودرجات ألوان تبرز طابع الشخصيات. كما أن الإكسسوارات جاءت غير تقليدية ومختلفة، وتم الاستعانة بخامات معاد تدويرها، ولكنها بدت بصورة مبهرة. وأشار الملحن بهاء سالم إلى أنه حرص على توظيف موسيقى تمزج بين الألحان الأمازيغية والموسيقى الشرقية، بما يتناسب مع الجو العام للعرض ويعكس مشاعر الحزن والصراع التي تتخلل القصة، وظهر ذلك من خلال الموسيقى التصويرية المصاحبة، وكذلك أثناء أداء الممثلين على خشبة المسرح، حيث صمم كل لحن بما يتناسب مع طبيعة الشخصية والمشهد الذي تؤديه. "لعنة زيكار" أداء: أحمد عبد الرحمن، أحمد محمود، أحمد صبحي، شهد البشبيشي، أحمد جمعة، أميرة حسام، أحمد البيلي، محمد الجوهري، مريم جمعة، إضاءة محمد عادل، موسيقى علي سالم، ماكياج وإكسسوارات حنين عز الرجال ودنيا الهواري، مخرج منفذ محمد الجوهري وهشام منصور، مساعد مخرج محمد حسن وإبراهيم الفتوة. وينفذ المهرجان من خلال الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، ويشارك به هذا الموسم 27 عرضا مسرحيا من مختلف الأقاليم الثقافية، ويصدر عنه نشرة يومية لتوثيق الفعاليات. وتتواصل فعاليات المهرجان غدا الجمعة، مع العرض المسرحي "علماء الطبيعة" لفرقة كفر الشيخ، عن نص الكاتب السويسري فريدريش دورنمات، إعداد وإخراج أحمد سمير، ويعرض في السادسة مساء. ويعد المهرجان أحد أبرز المنصات الثقافية لاكتشاف ودعم المواهب المسرحية الشابة من مختلف المحافظات، حيث تتيح الهيئة العامة لقصور الثقافة من خلاله مساحة حرة للإبداع والتجريب، تأكيدا على دورها في تحقيق العدالة الثقافية وتعزيز الحراك الفني بالمجتمع.
بوابة الأهرام
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
غدا.. انطلاق المهرجان الختامي لنوادي المسرح في دورته الـ32 بالقناطر الخيرية
مصطفى طاهر تنطلق غدا الخميس بمسرح قصر ثقافة القناطر الخيرية في الخامسة مساء فعاليات المهرجان الختامي لنوادي المسرح في دورته الثانية والثلاثين، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان ضمن برامج وزارة الثقافة لدعم المواهب الشابة، وتستمر العروض حتى 10 مايو المقبل. موضوعات مقترحة يقام المهرجان بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، وينفذ من خلال الإدارة المركزية للشئون الفنية، برئاسة الفنان أحمد الشافعي، والإدارة العامة للمسرح، برئاسة سمر الوزير، ويدير الدورة المخرج محمد طايع، مدير النوادي. ٢٧ عرضا مسرحيا يشارك في المهرجان 27 عرضا مسرحيا، وتتكون لجنة التحكيم من د. محمد زعيمة الكاتب سعيد حجاج، المخرج سامح مجاهد الموسيقار د. وليد الشهاوي، د. مصطفى حامد، وتقدم بواقع عرضين يوميا ويصدر عنه نشرة يومية برئاسة تحرير الكاتب والناقد يسري حسان. جدول العروض جدول العروض ويشهد حفل الافتتاح عرضين مسرحيين لفرقة الجيزة، يعرض الأول في الخامسة مساءً، بعنوان "عائلة شكسبير" تأليف أحمد الأباصيري وإخراج سامي سلامة، يعقبه "بلا أثر" تأليف محمد السوري، وإخراج كريم شابو. ويوم الجمعة 25 أبريل، يعرض "اللحاد" لفرقة الجيزة، تأليف عبد الفتاح رواسي، وإخراج نهى أشرف، يليه "الدخاخنجي" لفرقة المركز الثقافي بالجيزة، عن نص الدخان لميخائيل رومان وإخراج ماهينور طارق. وفي يوم السبت 26 أبريل، يعرض "الوهم" لفرقة الفيوم تأليف مصطفى سعد، إخراج محمود ياسين، يليه عرض "البنت لسه صغيرة" لفرقة العريش، تأليف هاني قدري وإخراج محمد عزت. ويقدم يوم الأحد 27 أبريل عرض "كارما" لفرقة السويس، تأليف وإخراج حازم أشرف، يعقبه "ساليم" لفرقة بورسعيد، تأليف وإخراج أحمد آدم. وتقدم فرقة المنصورة يوم الاثنين 28 أبريل العرض المسرحي "انتحار معلق" تأليف ياسر إسماعيل، وإخراج محمود الزيني، وتقدم فرقة الإسماعيلية عرض "مش زي الأفلام" تأليف وإخراج منة مجدي. ويوم الثلاثاء 29 أبريل تقدم فرقة الزقازيق عرضين مسرحيين، الأول "انتحار معلق" تأليف ياسر إسماعيل، وإخراج سهر عثمان، يليه "بائع الكتب المزورة" تأليف محمد يس، وإخراج زياد ياسر. وتستأنف العروض من يوم الخميس 1 مايو، مع عرضين مسرحيين لفرقة كفر الشيخ، الأول بعنوان "لعنة زيكار"، تأليف وإخراج إبراهيم الفقي، يليه "ولي" عن نص سيرة بني زوال لمحمد علي إبراهيم، وإخراج أحمد سلامة. ويوم الجمعة 2 مايو تقدم فرقة كفر الشيخ عرضا آخر بعنوان "علماء الطبيعة" تأليف وإخراج أحمد سمير، يليه "ليلة القتلة" لفرقة الأنفوشي للكاتب خوزيه تريانا، وإخراج أحمد عبد المولى. ويوم السبت 3 مايو تقدم فرقة الأنفوشي عرضين مسرحيين، الأول بعنوان "الموتى السائرون" عن نص ثورة الموتى لإيرون شو، إخراج أحمد مجدي، يعقبه "في الظل" تأليف علي العبادي، وإخراج محمد السيد. وتقدم فرقة مصطفى كامل في اليوم التالي عرضا مسرحيا بعنوان "صندوق يعقوب" تأليف أحمد الغندور، وإخراج عبد الرحمن كمال، يليه "The Dung" لفرقة الشاطبي، عن نص الكاتب أثول فيجارد، وإخراج محمد بسيوني. وفي يوم الإثنين 5 مايو، تقدم فرقة مسرح ٢٣ يوليو، العرض المسرحي "قضية أنوف" لماروشا بيلاتا، وإخراج أحمد جمال، يليه "نساء شكسبير" لفرقة غزل المحلة، تأليف سامح عثمان، وإخراج حسام العجوز. ويشهد يوم الثلاثاء 6 مايو، عرضين مسرحيين لفرقة دمنهور، الأول "موت معلق" تأليف إسراء محبوب، وإخراج عمرو حجاج، والثاني "ماأ" تأليف وإخراج أحمد الحرفة. وفي اليوم التالي، تقدم فرقة كوم أمبو العرض المسرحي "قابل للحذف" تأليف طه الأسواني، وإخراج علي جودة، يليه "أناكوندا" لفرقة قنا، تأليف محمد موسى، وإخراج أحمد عبد المنتصر. وتختتم العروض يوم الخميس 8 مايو مع "تريفوجا" لفرقة بني مزار، تأليف محمد زكي وإخراج أيمن مدني. ويقام حفل ختام المهرجان وإعلان التوصيات والنتائج يوم السبت 10 مايو على مسرح السامر. ويعد المهرجان الختامي لنوادي المسرح واحدا من المنصات الثقافية البارزة لاكتشاف ورعاية المواهب المسرحية الشابة، تتيح خلاله الهيئة العامة لقصور الثقافة الفرصة أمام الطاقات الإبداعية الجديدة للتعبير عن رؤاها الفنية بتقديم عروض مسرحية خارج الأطر التقليدية، ومن مختلف المحافظات، بهدف تقديم خدمة ثقافية متميزة للجمهور، وتحقيقا لمبدأ العدالة الثقافية.
الطريق
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الطريق
غدًا.. انطلاق المهرجان الختامى لنوادى المسرح في دورته الـ32 بالقناطر الخيرية
الأربعاء، 23 أبريل 2025 02:29 مـ بتوقيت القاهرة تنطلق غدا الخميس بمسرح قصر ثقافة القناطر الخيرية في الخامسة مساء فعاليات المهرجان الختامي لنوادي المسرح في دورته الثانية والثلاثين، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة، وتنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان ضمن برامج وزارة الثقافة لدعم المواهب الشابة، وتستمر العروض حتى 10 مايو المقبل. يقام المهرجان بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، وينفذ من خلال الإدارة المركزية للشئون الفنية، برئاسة الفنان أحمد الشافعي، والإدارة العامة للمسرح، برئاسة سمر الوزير، ويدير الدورة المخرج محمد طايع، مدير النوادي. يشارك في المهرجان 27 عرضا مسرحيا، وتتكون لجنة التحكيم من د. محمد زعيمة الكاتب سعيد حجاج، المخرج سامح مجاهد الموسيقار د. وليد الشهاوي، د. مصطفى حامد، وتقدم بواقع عرضين يوميا ويصدر عنه نشرة يومية برئاسة تحرير الكاتب والناقد يسري حسان. ويشهد حفل الافتتاح عرضين مسرحيين لفرقة الجيزة، يعرض الأول في الخامسة مساءً، بعنوان "عائلة شكسبير" تأليف أحمد الأباصيري وإخراج سامي سلامة، يعقبه "بلا أثر" تأليف محمد السوري، وإخراج كريم شابو. ويوم الجمعة 25 أبريل، يعرض "اللحاد" لفرقة الجيزة، تأليف عبد الفتاح رواسي، وإخراج نهى أشرف، يليه "الدخاخنجي" لفرقة المركز الثقافي بالجيزة، عن نص الدخان لميخائيل رومان وإخراج ماهينور طارق. وفي يوم السبت 26 أبريل، يعرض "الوهم" لفرقة الفيوم تأليف مصطفى سعد، إخراج محمود ياسين، يليه عرض "البنت لسه صغيرة" لفرقة العريش، تأليف هاني قدري وإخراج محمد عزت. ويقدم يوم الأحد 27 أبريل عرض "كارما" لفرقة السويس، تأليف وإخراج حازم أشرف، يعقبه "ساليم" لفرقة بورسعيد، تأليف وإخراج أحمد آدم. وتقدم فرقة المنصورة يوم الاثنين 28 أبريل العرض المسرحي "انتحار معلق" تأليف ياسر إسماعيل، وإخراج محمود الزيني، وتقدم فرقة الإسماعيلية عرض "مش زي الأفلام" تأليف وإخراج منة مجدي. ويوم الثلاثاء 29 أبريل تقدم فرقة الزقازيق عرضين مسرحيين، الأول "انتحار معلق" تأليف ياسر إسماعيل، وإخراج سهر عثمان، يليه "بائع الكتب المزورة" تأليف محمد يس، وإخراج زياد ياسر. وتستأنف العروض من يوم الخميس 1 مايو، مع عرضين مسرحيين لفرقة كفر الشيخ، الأول بعنوان "لعنة زيكار"، تأليف وإخراج إبراهيم الفقي، يليه "ولي" عن نص سيرة بني زوال لمحمد علي إبراهيم، وإخراج أحمد سلامة. ويوم الجمعة 2 مايو تقدم فرقة كفر الشيخ عرضا آخر بعنوان "علماء الطبيعة" تأليف وإخراج أحمد سمير، يليه "ليلة القتلة" لفرقة الأنفوشي للكاتب خوزيه تريانا، وإخراج أحمد عبد المولى. ويوم السبت 3 مايو تقدم فرقة الأنفوشي عرضين مسرحيين، الأول بعنوان "الموتى السائرون" عن نص ثورة الموتى لإيرون شو، إخراج أحمد مجدي، يعقبه "في الظل" تأليف علي العبادي، وإخراج محمد السيد. وتقدم فرقة مصطفى كامل في اليوم التالي عرضا مسرحيا بعنوان "صندوق يعقوب" تأليف أحمد الغندور، وإخراج عبد الرحمن كمال، يليه "The Dung" لفرقة الشاطبي، عن نص الكاتب أثول فيجارد، وإخراج محمد بسيوني. وفي يوم الاثنين 5 مايو، تقدم فرقة مسرح ٢٣ يوليو، العرض المسرحي "قضية أنوف" لماروشا بيلاتا، وإخراج أحمد جمال، يليه "نساء شكسبير" لفرقة غزل المحلة، تأليف سامح عثمان، وإخراج حسام العجوز. ويشهد يوم الثلاثاء 6 مايو، عرضين مسرحيين لفرقة دمنهور، الأول "موت معلق" تأليف إسراء محبوب، وإخراج عمرو حجاج، والثاني "ماأ" تأليف وإخراج أحمد الحرفة. وفي اليوم التالي تقدم فرقة كوم أمبو العرض المسرحي "قابل للحذف" تأليف طه الأسواني، وإخراج علي جودة، يليه "أناكوندا" لفرقة قنا، تأليف محمد موسى، وإخراج أحمد عبد المنتصر. وتختتم العروض يوم الخميس 8 مايو مع "تريفوجا" لفرقة بني مزار، تأليف محمد زكي وإخراج أيمن مدني. ويقام حفل ختام المهرجان وإعلان التوصيات والنتائج يوم السبت 10 مايو على مسرح السامر. ويعد المهرجان الختامي لنوادي المسرح واحدا من المنصات الثقافية البارزة لاكتشاف ورعاية المواهب المسرحية الشابة، تتيح خلاله الهيئة العامة لقصور الثقافة الفرصة أمام الطاقات الإبداعية الجديدة للتعبير عن رؤاها الفنية بتقديم عروض مسرحية خارج الأطر التقليدية، ومن مختلف المحافظات، بهدف تقديم خدمة ثقافية متميزة للجمهور، وتحقيقا لمبدأ العدالة الثقافية.
