logo
#

أحدث الأخبار مع #لفيروسكورونا،

أمريكا تجيز استخدام لقاح نوفافاكس المضاد لفيروس كورونا بشروط جديدة
أمريكا تجيز استخدام لقاح نوفافاكس المضاد لفيروس كورونا بشروط جديدة

24 القاهرة

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • 24 القاهرة

أمريكا تجيز استخدام لقاح نوفافاكس المضاد لفيروس كورونا بشروط جديدة

وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على لقاح شركة نوفافاكس المضاد لفيروس كورونا، لكنها وضعت شروطًا إضافية على الأفراد الذين سيكونون قادرين على تلقي اللقاح، وفقًا لـ رويترز. استخدام لقاح جديد لفيروس كورونا وحسب خطاب الموافقة، فإن الترخيص يقتصر على استخدام اللقاح المسمى نوفاكسوفيد للأفراد الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكثر، وأولئك الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و64 عامًا والذين يعانون من حالة كامنة واحدة على الأقل تزيد من خطر إصابتهم بمرض شديد من فيروس كورونا. تأجيل استخدامه للأطفال كما أرجأت إدارة الغذاء والدواء أيضًا تقديم الدراسات الخاصة بالأطفال منذ الولادة وحتى أقل من 12 عامًا لتقديم الطلب؛ نظرًا لأن الدراسات الخاصة بالأطفال لم تكتمل بعد. وقال الرئيس التنفيذي لشركة نوفافاكس جون جاكوبس إن الموافقة كانت إنجازًا مهمًا، يمهد الطريق أمام الناس للوصول إلى اللقاح. وأصبحت فرص نجاح اللقاح موضع شك، بعدما فشلت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية في تحقيق الموعد المحدد لها للموافقة على اللقاح في الأول من أبريل. وفقدت شركة نوفافاكس، التي يستخدم لقاحها القائم على البروتين تقنية قديمة، فرصة الحصول على مكاسب غير متوقعة من لقاح الوباء، والتي استمتعت بها منافستها موديرنا وفايزر، التي تصنع لقاحات تعتمد على الحمض النووي الريبوزي المرسال بسبب مشكلات التصنيع والعقبات التنظيمية. استمرار المحادثات بين إدارة الغذاء والدواء وفايزر بشأن لقاح كوفيد-19 دراسة: لقاح القوباء المنطقية يقلل خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية لمدة 8 سنوات

أبرزها كورونا والإنفلونزا.. أمريكا تستثمر 500 مليون دولار لصنع لقاحات عالمية للفيروسات
أبرزها كورونا والإنفلونزا.. أمريكا تستثمر 500 مليون دولار لصنع لقاحات عالمية للفيروسات

24 القاهرة

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

أبرزها كورونا والإنفلونزا.. أمريكا تستثمر 500 مليون دولار لصنع لقاحات عالمية للفيروسات

ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال، اليوم الخميس، أن الولايات المتحدة تستثمر 500 مليون دولار في مشروع لقاح بهدف صنع لقاحات عالمية، تحمي من سلالات متعددة من الفيروس في وقت واحد. استثمار 500 مليون دولار لصنع لقاحات عالمية للفيروسات ويتضمن المشروع إنتاج لقاحات من فيروسات كاملة معطلة كيميائيا، وهو ما يذكرنا بكيفية صنع لقاحات الإنفلونزا قبل عقود من الزمن. وتعد هذه الخطوة جزءًا مما تسميه وزارة الصحة والخدمات الإنسانية المعيار الذهبي للجيل، وهي تقنية لقاح عالمية تمثل تحولًا في التمويل من مشاريع فيروس كورونا إلى دراسات المزيد من الفيروسات، حسبما ذكرت الصحيفة. لقاح جديد للإنفلونزا ويتضمن المشروع أيضًا البحث في لقاح عالمي ثانٍ للإنفلونزا ولقاحات عالمية لفيروس كورونا، وفقًا لبيان صادر عن وزارة الصحة والخدمات الإنسانية لصحيفة وول ستريت جورنال. كما ذكرت صحيفة واشنطن بوست، أن وزير الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكي روبرت إف كينيدي جونيور سوف يفرض على جميع اللقاحات الجديدة الخضوع لاختبار وهمي. حذرت السلطات الصحية في أمريكا، من الارتفاع المجدد في أعداد إصابات السعال الديكي، وفقًا لـ أسوشيتد برس. وأوضحت وزارة الصحية، أنه تم الإبلاغ عن 8485 حالة إصابة في عام 2025، وفقًا للبيانات الأولية الصادرة عن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، وهذا يمثل ضعف عدد الحالات المسجلة في نفس الفترة من العام الماضي، استنادًا إلى الإحصاء النهائي للمراكز. وارتفعت معدلات السعال الديكي بشكل حاد العام الماضي، وهو ما اعتبره الخبراء أمرًا متوقعًا، وانخفض عدد الحالات خلال جائحة فيروس كورونا بفضل ارتداء الكمامات والتباعد الاجتماعي، كما أفاد الخبراء بأن المرض يبلغ ذروته كل سنتين إلى 5 سنوات. دراسة: لقاح الإنفلونزا يسبب تغييرات مؤقتة لدى النساء بريطانيا تكشف عن خطة طرح لقاح جديد مُنقذ لحياة مرضى سرطان الجلد

عاجل.. «كورونا الأمعاء» يثير مخاوف واسعة في سوريا.. ما أعراض الفيروس؟
عاجل.. «كورونا الأمعاء» يثير مخاوف واسعة في سوريا.. ما أعراض الفيروس؟

أخبار مصر

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

عاجل.. «كورونا الأمعاء» يثير مخاوف واسعة في سوريا.. ما أعراض الفيروس؟

عاجل.. «كورونا الأمعاء» يثير مخاوف واسعة في سوريا.. ما أعراض الفيروس؟ سادت حالة من الترقب والقلق في الشارع السوري، عقب إعلان ظهور متحور جديد لفيروس كورونا، أطلق عليه كورونا الأمعاء، وتصدر اسمه مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث خلال الأيام الماضية، ويعد هذا المتحور، من أكثر النسخ التي أثارت الجدل منذ بداية الجائحة، نظرًا لاختلافه عن المتحورات السابقة بظهور أعراض معوية شديدة أبرزها الإسهال والغثيان والمغص الحاد، ما استدعى اهتمام الأوساط الطبية ووسائل الإعلام في سوريا وخارجها.ما هو فيروس كورونا الأمعاء؟بحسب موقع healthline المتخصص في الشؤون الطبية، فإن «كورونا الأمعاء»، هو متحور جديد من فيروس كورونا المستجد «SARS-CoV-2»، لكن تأثيره الأساسي يكون على الجهاز الهضمي وليس التنفسي كما هو معتاد، وتبدأ الأعراض باضطرابات معوية مثل الغثيان والإسهال والمغص الحاد، وقد تتطور خلال ساعات من العدوى، وعلى الرغم من تشابه طرق الانتقال مع النسخ السابقة، إلا أن طبيعة الإصابة واختلاف الأعراض، جعلت الأطباء يصنفونه كمتحور خاص قد يستوجب متابعة مختلفة.وفي هذا السياق، أشار استشاري أمراض الجهاز الهضمي، دكتور إسلام رشاد، في تصريحاته لـ«الوطن»، إلى أن فيروس كورونا لم يختفِ بل يتحور، وقد بدأ هذا التحور يظهر من جديد على شكل أعراض هضمية ومغص وإسهال يستمر لأيام.وقال إن التحور موجود من بداية ظهور فيروس كورونا، ولكن في السابق، كانت الأعراض تختفي خلال يومين أو ثلاثة، أما الآن فالوضع اختلف، وقد تستمر الأعراض حتى 12 يومًا، ما يعني أن الفيروس أصبح أكثر عنادًا في مواجهة العلاج التقليدي.أعراض «كورونا الأمعاء» الأكثر شيوعًاوبحسب استشاري أمراض الجهاز الهضمي،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

صحيفة لوفيغارو: فرنسا والجزائر.. العد التنازلي
صحيفة لوفيغارو: فرنسا والجزائر.. العد التنازلي

الأيام

time٢٧-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأيام

صحيفة لوفيغارو: فرنسا والجزائر.. العد التنازلي

قالت صحيفة 'لوفيغارو' الفرنسية في افتتاحيتها إن الهجوم الذي نفذه مواطن جزائري نهاية الأسبوع الماضي في مدينة ميلوز الفرنسية والذي أسفر عن مقتل شخص وإصابة آخرين، دفع باريس إلى تشديد لهجتها تجاه الجزائر. وأضافت الصحيفة، أنه بعد التدابير التقييدية التي اقتصرت على كبار الشخصيات في بداية الأسبوع، أصبحت الآن مسألة 'رفض إعادة القبول' للمواطنين موضع اهتمام السلطة التنفيذية الفرنسية. وتابعت أنه على الرغم من أن رئيس الوزراء الفرنسي نفى أي رغبة في 'التصعيد' أو 'التنافس' فإنه لم يستسلم لردود الفعل من الجانب الآخر على البحر الأبيض المتوسط، حيث تم التظاهر بـ'المفاجأة' و'الذهول' في مواجهة 'الاستفزازات' المزعومة. وفي رده على ذلك، تضيف 'لوفيغارو'، طالبت رئاسة الحكومة الفرنسية بإجراء مراجعة لـ'سياسة إصدار التأشيرات' ومراجعة 'جميع الاتفاقيات بين البلدين'، ومنها اتفاقية عام 1968، التي تسهل على المواطنين الجزائريين الانتقال إلى فرنسا، التي لا يستبعد رئيس الوزراء فرانسوا بايرو إمكانية 'الإدانة' الصريحة لها في حال فشل المسار الدبلوماسي. واعتبرت الصحيفة، أنه 'أمام الاستياء والاستفزازات والرغبة في إلحاق الأذى بفرنسا انطلاقا من الجزائر، قررت باريس أخيرا التحرك. وأصدر رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو إنذارا نهائيا واضحا وحازما يوم الأربعاء'، قائلا: 'إذا لم تحترم الجزائر الاتفاقيات المفيدة جدا التي تربطها ببلدنا، فسيتم إعلانها باطلة بالكامل في غضون ستة أسابيع'. بعبارة أخرى، إذا رفضت الجزائر استعادة مواطنيها غير المرغوب فيهم على أراضينا، فإن التسهيلات التي تمكنهم من القدوم والمغادرة والعمل والاستقرار في بلدنا ستصبح شيئا من الماضي. هذا التهديد الذي تم ذكره ألف مرة سيصبح حينئذ حقيقة. ولكن أي تأثيرات؟ كما اعتبرت لوفيغارو أن باريس لديها ما تخسره أقل من الجزائر على الصعيد التجاري. ويمثل حجم التجارة بين البلدين نحو 10 مليارات يورو. وإذا كانت فرنسا تمر حاليا بأزمة سياسية واقتصادية حادة، فإن النظام الجزائري لم يكن ضعيفا إلى هذا الحد من قبل، بحسب الصحيفة. وقالت الصحيفة الفرنسية إن الجزائر التي تعاني من الشيخوخة، وتواجه منافسة شديدة في منطقة القبائل، والتي تعرضت لهزات قوية بسبب انتفاضة الحراك الشعبي في عامي 2019 و2020، لم تدن ببقائها إلا لفيروس كورونا، على حسب قول 'لوفيغارو'. وأشارت الصحيفة، إلى أن 'البلاد شهدت تراجع ثلاثة أرباع الناخبين عن إعادة انتخاب الرئيس تبون في عام 2024. أولئك الذين حرموا من الحريات والثروات، ويتأسفون لرؤية نجم بلادهم يتلاشى في منطقة الساحل، بجانب المغرب المزدهر'، متسائلة: 'هل يأمل النظام الجزائري في استعادة صحته من خلال جعل فرنسا كبش فداء، مع خطر قطع العلاقات معها؟'. وتواصل لوفيغارو القول إنه يبدو أن الحكومة الفرنسية أدركت حجم الفخ الجزائري. لقد بدأ العد التنازلي. لقد طال أمد الأمر غير المقبول. يجب أن يستعيد الكاتب بوعلام صنصال، الذي وجد نفسه رهينة لهذه العلاقة غير الصحية التي أثارتها الجزائر، حريته بسرعة، كما تشدد الصحيفة الفرنسية.

بعد اكتشافه في الصين، كل المعلومات عن فيروس كورونا الجديد
بعد اكتشافه في الصين، كل المعلومات عن فيروس كورونا الجديد

الاقباط اليوم

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاقباط اليوم

بعد اكتشافه في الصين، كل المعلومات عن فيروس كورونا الجديد

تم اكتشاف فيروس جديد للخفافيش، مشابه لفيروس كورونا، في الصين، ووجد فريق صيني من علماء الفيروسات أن هذا الفيروس يحمل خطر الانتقال من الحيوان إلى الإنسان، ووفقًا لصحيفة South China Morning Post، تم العثور على الفيروس الجديد المسمى HKU5-CoV-2 من قبل فريق من علماء الفيروسات بقيادة شي زينجلي، المعروفة أيضًا باسم "نساء الخفافيش" لأبحاثها المكثفة حول فيروسات كورونا الخفافيش في معهد ووهان. الفيروس الجديد المسمى HKU5-CoV-2، الذي تم اكتشافه في الخفافيش في الصين، يحمل خطر الانتقال من الحيوان إلى الإنسان. ما هو HKU5-CoV-2؟ HKU5-CoV-2 هو فيروس تاجي ينتمي إلى جنس merbecovirus الفرعي، والذي يشمل أيضًا الفيروس المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS)، وجد العلماء أن الفيروس الجديد يمكن أن يرتبط بمستقبلات ACE2 البشرية، مما يجعله مشابهًا لفيروس SARS-CoV-2 وNL63 أو فيروس البرد الشائع. الفيروس الجديد المسمى HKU5-CoV-2، الذي تم اكتشافه في الخفافيش في الصين، لديه القدرة على إصابة البشر، ومع ذلك، قال الباحثون إن المزيد من التفاصيل حول انتقال العدوى من الحيوان إلى الإنسان لم يتم التحقيق فيها بعد. وقالت الدراسة: "تشكل فيروسات ميربيكو الخفافيش، التي ترتبط ارتباطًا وراثيًا بفيروس MERS-CoV، خطرًا كبيرًا للانتشار إلى البشر، إما من خلال الانتقال المباشر أو من خلال مضيفين وسيطين". كتب فريق البحث الصيني في الدراسة: "تشير التحليلات البنيوية والوظيفية إلى أن HKU5-CoV-2 لديه تكيف أفضل مع مستقبلات ACE2 البشرية من سلالة 1 HKU5-CoV". وخلص الباحثون إلى أن فيروس HKU5-CoV-2 أصاب سلالات الخلايا البشرية المعبرة عن ACE2 والأعضاء التنفسية والمعوية البشرية، وتكشف هذه الدراسة عن سلالة مميزة من فيروسات HKU5-CoVs في الخفافيش التي تستخدم ACE2 البشري بكفاءة وتؤكد على مخاطرها الحيوانية المحتملة. كما اكتشف الفريق أن فيروس HKU5-CoV-2 كان قادرًا على إصابة مزارع الخلايا البشرية في نماذج الأعضاء البشرية المصغرة التي استخدمها العلماء. هل فيروس HKU5-CoV-2 خطير؟ وصف الدكتور مايكل أوسترهولم، خبير الأمراض المعدية في جامعة مينيسوتا، رد الفعل على الدراسة بأنه "مبالغ فيه"، كما ذكر أن الناس محصنون ضد فيروس سارس بعد جائحة كورونا مما قد يساعد في تقليل مخاطر الوباء. كما ذكرت الدراسة نفسها أن الفيروس لديه قدرة أقل بكثير على الارتباط بـ ACE2 البشري من فيروس كورنا، وذكرت الدراسة: "لا ينبغي المبالغة في خطر ظهوره بين البشر". بالإضافة إلى ذلك، لا يدخل فيروس HKU5-CoV-2 الخلايا البشرية مثل فيروس كورونا، وفي حين أن هناك العديد من فيروسات كورونا، إلا أن القليل منها فقط يمكنه إصابة البشر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store