أحدث الأخبار مع #للأممالمتحدةلحقوقالإنسان


Independent عربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
الأمم المتحدة "قلقة" من حجم عمليات الترحيل الأميركية
أعرب المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك عن قلقه اليوم الثلاثاء حيال الأعداد الكبيرة لغير المواطنين الذين يتم ترحيلهم من الولايات المتحدة، وخصوصاً مئات الفنزويليين وغيرهم ممن أرسلوا إلى سجن كبير في السلفادور. وقال تورك في بيان إن "الوضع يثير مخاوف جدية حيال مجموعة واسعة من الحقوق الأساسية بموجب القانون الأميركي والدولي على حد سواء". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأنفق الجيش الأميركي أكثر من 21 مليون دولار على ترحيل مهاجرين من الولايات المتحدة جواً، منذ بدء الولاية الرئاسية الثانية لدونالد ترمب، وفق أرقام نشرت أمس الإثنين. فبين الـ20 من يناير (كانون الثاني) والثامن من أبريل (نيسان) الماضيين أجرت قيادة النقل الأميركية (ترانسكوم) 46 رحلة جوية بطائرات عسكرية لدعم جهود ترحيل المهاجرين، وفق ما أبلغت القيادة السيناتور إليزابيث وارن التي نشرت ردوداً على أسئلة كانت طرحتها. وقالت "ترانسكوم"، "يبلغ إجمالي ساعات الرحلات 802.5 ساعة بمتوسط كلفة 26277 دولاراً لكل ساعة طيران"، ما يوازي أكثر من 21 مليون دولار. وقالت وارن، وهي عضو ديمقراطية في لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ، إن الرئيس الأميركي "دونالد ترمب يهدر الموارد العسكرية لتغطية كلفة حيله السياسية التي لا تجعلنا أكثر أماناً"، معتبرة أن ذلك من شأنه أن يثير "غضب كل الأميركيين". وأطلقت إدارة ترمب ما تصفها بمساع كبرى للحد من الهجرة غير النظامية، شملت عمليات دهم لأماكن إقامة مهاجرين واعتقالات وعمليات ترحيل. كما عزز ترمب القوات المنتشرة على الحدو مع المكسيك بآلاف العناصر، وقد منحت هذه القوات سلطة احتجاز مهاجرين في مناطق معينة.


الوسط
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
الأمم المتحدة تعرب عن «مخاوف جدية» حيال عمليات الترحيل من الولايات المتحدة
أعرب المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك، عن قلقه الثلاثاء حيال الأعداد الكبيرة لغير المواطنين الذين يجرى ترحيلهم من الولايات المتحدة، وخصوصا مئات الفنزويليين وغيرهم ممن أرسلوا إلى سجن كبير في السلفادور. وقال تورك في بيان إن «الوضع يثير مخاوف جدية حيال مجموعة واسعة من الحقوق الأساسية بموجب القانون الأميركي والدولي على حد سواء»، بحسب وكالة «فرانس برس». منح مهاجرين غير نظاميين ألف دولار للعودة إلى بلادهم والأسبوع الماضي، قالت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إنها ستمنح مهاجرين غير نظاميين وافقوا على العودة طوعا إلى بلادهم مبلغ ألف دولار، وستتولى تغطية تكاليف سفرهم. وقالت وزيرة الأمن الداخلي الأميركية كريستي نويم، في بيان «إلى الموجودين هنا بصورة غير نظامية، العودة الطوعية إلى بلادكم هي السبيل الأمثل والأكثر أمانا والأقل كلفة لمغادرة الولايات المتحدة وتجنّب التعرّض للتوقيف».


روسيا اليوم
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
زاخاروفا ترد على دعوة ممثل أوكراني لضرب الأطفال بسبب تحدثهم باللغة الروسية
جاء ذلك ردا على تصريحات الممثل الأوكراني بوغدان بينيوك الذي دعا إلى ضرب الأطفال بالعصا لاستخدامهم اللغة الروسية حتى "ينسوها إلى الأبد". وكتبت زاخاروفا على قناتها في "تلغرام": "لهذا بالذات نحتاج إلى اجتثاث النازية في أوكرانيا. حتى لا تستطيع أي نفس ميتة مثل هذه أن تضرب طفلا بقنينة على رأسه، أو حتى أن تلمح إلى عدم جواز تحدث الأطفال من مختلف القوميات بلغتهم الأم". وأشارت المتحدثة باسم الدبلوماسية الروسية إلى أن الفخر بالوطن لا يمكن غرسه بضربة قنينة على الرأس. الجدير ذكره أنه بعد الانقلاب عام 2014، بدأت السلطات الأوكرانية حملة ليس فقط ضد التاريخ السوفيتي، ولكن ضد كل ما له صلة بروسيا، بما في ذلك اللغة الروسية. وفي عام 2019، أقر البرلمان الأوكراني قانون "ضمان استخدام اللغة الأوكرانية كلغة دولة"، الذي ينص على وجوب استخدام المواطنين للأوكرانية في جميع مجالات الحياة. وفي ديسمبر 2023، تبنى البرلمان الأوكراني مشروع قانون حول الأقليات القومية يهدف إلى تلبية متطلبات المفوضية الأوروبية، حيث يشدد القيود على استخدام اللغة الروسية، في حين تحصل لغات الأقليات القومية الأخرى على تسهيلات كبيرة. وكما أفاد مكتب المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان في مارس 2024، فإن الأقلية الناطقة بالروسية في أوكرانيا تعامل معاملة تمييزية مقارنة بالأقليات اللغوية التي تتحدث بلغة دولة في الاتحاد الأوروبي. المصدر: RT دعا الممثل السينمائي الأوكراني بوغدان بينيوك إلى استخدام العنف ضد الأطفال الذين يتحدثون اللغة الروسية، في أوكرانيا، مقترحا ضربهم بالعصا حتى "ينسوا هذه اللغة إلى الأبد".


الديار
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
مظاهرة في تونس تطالب برحيل سعيد
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تظاهر أكثر من ألفي شخص في تونس، للاحتجاج على سجن المحامي المعروف أحمد صواب والمطالبة برحيل الرئيس قيس سعيد الذي وصفوه بـ"الدكتاتور"، وفق ما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وذكرت الوكالة أن المتظاهرين هتفوا "الشعب يريد إسقاط النظام"، وهو شعار ردده المحتجون في عام 2011 عند الإطاحة بالرئيس الأسبق زين العابدين بن علي بعد أكثر من 20 عاما من الحكم. كما رددوا "أتاك الدور يا قيس الدكتاتور، الثورة قادمة". وتجمع المتظاهرون أمام مقر النقابة الوطنية للصحفيين، بدعوة من الشبكة التونسية للحقوق والحريات. وأغلقت قوات الأمن شارع الحبيب بورقيبة، الشريان الرئيسي لوسط العاصمة، حيث كان من المقرر أن تنتهي المسيرة. توقيف المحامي صواب وجاء ذلك احتجاجا على توقيف أحمد صواب، القاضي السابق الذي أصبح محاميا بارزا، أمس الخميس بتهمة "تكوين وفاق إرهابي" على خلفية تصريحات انتقد فيها الضغوط على القضاة خلال محاكمة نحو 40 شخصية بتهمة "التآمر على أمن الدولة" والتي صدرت فيها أحكام ابتدائية السبت الماضي. ووصلت الأحكام المشددة بالسجن في القضية إلى 66 عاما بحق شخصيات من المعارضة ومحامين ورجال أعمال. ومنذ "احتكار" الرئيس سعيّد جميع السلطات في صيف عام 2021، أعربت منظمات غير حكومية ومعارضون عن استيائهم من تراجع الحقوق والحريات في البلاد التي تعد مهد انتفاضات "الربيع العربي" في عام 2011. ورفع ناشطون صورة كبيرة للرئيس سعيد كتب عليها كلمة "طاغية" بأحرف كبيرة. وكتب على لافتات أخرى "حرية التعبير حق دستوري" و"القضاء دمية". وطالب المتظاهرون، وكثر منهم من الشباب والمحامين والفنانين وممثلي المجتمع المدني، بالإفراج عن "جميع السجناء السياسيين"، في إشارة إلى عشرات من السياسيين والمحامين والصحفيين ونشطاء حقوق الإنسان الذين تم سجنهم خلال العامين الماضيين. وشارك في التظاهرة أهالي مدانين في محاكمة "التآمر على أمن الدولة" التي عقدت على مدى 3 جلسات من دون استجواب المتهمين أمام المحكمة أو مرافعات للدفاع. وفي أعقاب تنديدات من فرنسا وألمانيا بمسار المحاكمة، أدان المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك انتهاكات للحق في محاكمة عادلة، ما يثير مخاوف جدية بشأن الدوافع السياسية".


روسيا اليوم
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
تونس.. مطالب بتعزيز الديمقراطية وحماية الحريات خلال تظاهرة شعبية
وأفادت وكالة رويترز بأن المحتجين انطلقوا من مقر نقابة الصحفيين سيرا باتجاه شارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة، حيث انتشرت أعداد كبيرة من قوات الشرطة. وأطلقوا شعارات تطالب بإطلاق سراح المعتقلين. ورفع المتظاهرون صور صحفيين وسياسيين ومحامين معتقلين، من بينهم الإعلامية والمحامية سنية الدهماني والمعارض البارز أحمد صواب. وهو أحد محامي قادة المعارضة الذين أصدرت محكمة تونسية الأسبوع الماضي أحكاما بسجنهم لفترات تصل إلى 66 عاما بتهم "التآمر على أمن الدولة". وانتقد المحامي البارز بشدة سير المحاكمة واصفا إياها بالمهزلة، وقال إن القضاء قد تم تدميره بالكامل. وتواجه السلطات انتقادات متزايدة بسبب حملة ضد معارضين، وذلك بعد اعتقال المحامي صواب، والأحكام الطويلة بالسجن التي صدرت الأسبوع الماضي بحق عدد من قادة المعارضة. وانتقدت فرنسا وألمانيا والمفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان الأحكام الطويلة الصادرة ضد قادة المعارضة ورجال أعمال بتهم التآمر، معتبرة أن شروط المحاكمة العادلة لم تتوفر. وشملت القضية، التي تعد من أكثر القضايا إثارة للجدل في تونس، نحو 40 شخصا بينهم ساسة بارزون ورجال أعمال، مثل رئيس الحزب الجمهوري عصام الشابي، والأمين العام السابق للتيار الديمقراطي غازي الشواشي، وأستاذ القانون الدستوري جوهر بن مبارك، والمسؤول السابق في حزب النهضة عبد الحميد الجلاصي، ورجل الأعمال كمال الطيف. وتم اعتقال المتهمين خلال حملة أجرتها السلطات التونسية عام 2023، حيث وجهت لهم تهم تتعلق بتكوين "وفاق إرهابي" للانقلاب على الرئيس قيس سعيد، والتآمر على أمن الدولة، ومحاولة تنفيذ جرائم إرهابية، إضافة إلى قضايا فساد مالي. وقد سبقت هيئة الدفاع عن المتهمين الحكم النهائي بإعلانها عدم اعترافها بشرعية أي حكم يصدر عن هذه المحاكمة، واصفة إياها بـ"الصورية والمهزلة القضائية"، مشيرة إلى وجود خروقات إجرائية، أبرزها عدم حضور المتهمين للاستنطاق وإجراء المحاكمة عن بعد. وينظر معارضو الرئيس التونسي قيس سعيد وعائلات المتهمين إلى ملف التحقيق على أنه "فارغ"، والاتهامات بأنها "باطلة"، معتبرين أن المحاكمة سياسية بسبب تدخل السلطة التنفيذية في القضاء. من جهته، ينفي سعيد هذه الاتهامات، مؤكدا في أكثر من مناسبة استقلالية القضاء، وأن الموقوفين متورطون في التآمر على أمن الدولة الداخلي والخارجي والتخابر مع جهات أجنبية بهدف نشر الفوضى في البلاد. ويؤكد الرئيس التونسي أن خطواته قانونية هدفها وقف الفوضى ومحاسبة كل المتورطين مهما كانت صفتهم أو مناصبهم. المصدر: رويترز+ RT قال حقوقيون ومحامون في تونس، يوم الاثنين، إن الشرطة تحفظت على المحامي المعارض البارز أحمد صواب بعد مداهمة منزله واعتقاله. قالت منظمة العفو الدولية إن الإدانات الجماعية لناشطين معارضين في تونس بعد محاكمة وصفتها بـ"الصورية" وبتهم قالت إنها "ملفقة"، تمثل "لحظة خطيرة" في البلاد. أصدرت محكمة تونسية أحكاما بالسجن تراوحت بين 13 و66 عاما بحق زعماء معارضين ورجال أعمال ومحامين بتهمة التآمر على أمن الدولة. نظمت عائلات موقوفين في ما يعرف بقضية "التآمر على أمن الدولة" وقفة أمام المسرح البلدي في العاصمة تونس احتجاجا على طول الإجراءات وإصدار أحكام غيابية في حق بعضهم تتعلق بقضايا أخرى.