logo
#

أحدث الأخبار مع #للأممالمتحدةلحقوقالإنسان،

الأمم المتحدة تعرب عن مخاوف من عمليات الترحيل من الولايات المتحدة
الأمم المتحدة تعرب عن مخاوف من عمليات الترحيل من الولايات المتحدة

العربي الجديد

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربي الجديد

الأمم المتحدة تعرب عن مخاوف من عمليات الترحيل من الولايات المتحدة

أعرب المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فولكر تورك، عن قلقه، اليوم الثلاثاء حيال الأعداد الكبيرة لعمليات الترحيل لغير المواطنين من الولايات المتحدة، وخصوصاً مئات الفنزويليين وغيرهم ممن أرسلوا إلى سجن كبير في السلفادور. وقال تورك في بيان إن "الوضع يثير مخاوف جدية حيال مجموعة واسعة من الحقوق الأساسية بموجب القانون الأميركي والدولي على حد سواء". وكانت المحكمة العليا الأميركية قد أصدرت الشهر الماضي قراراً يقضي بتعليق عمليات ترحيل المهاجرين الفنزويليين التي تنفذها إدارة الرئيس دونالد ترامب بموجب قانون يعود إلى القرن الثامن عشر للاشتباه في انتمائهم إلى منظمة إجرامية. واستندت الإدارة الأميركية الشهر الماضي إلى "قانون الأعداء الأجانب" لعام 1798 لتوقيف مهاجرين فنزويليين تتهمهم بالانتماء إلى منظمة إجرامية تدعى "ترين دي أراغوا" وترحيلهم دون محاكمة إلى سجن يخضع لإجراءات أمنية مشددة في السلفادور. ولم يستخدم هذا القانون في السابق إلا في زمن الحرب، ولا سيما بحق مواطنين يابانيين وألمان على الأراضي الأميركية خلال الحرب العالمية الثانية. وصدر القرار بعد تقديم محامين متخصصين في مسائل حقوق الإنسان التماساً عاجلاً لوقف طرد مهاجرين محتجزين بمركز في تكساس. لجوء واغتراب التحديثات الحية قاضٍ أميركي يمنع مؤقتاً ترحيل مهاجرين آسيويين إلى ليبيا وجعل ترامب من مكافحة الهجرة غير النظامية أولوية، مندداً بـ"غزو" تتعرّض له الولايات المتحدة من قبل "مجرمين" يأتون من الخارج، ومتعهداً مراراً بترحيل ملايين المهاجرين غير النظاميين. وفي 9 مايو/ أيار الجاري وقّع ترامب أمراً تنفيذياً أطلق عبره برنامجاً فدرالياً للترحيل الذاتي، يشمل تذاكر طيران مجانية ومكافأة مالية تُدفع لأي شخص يختار "مغادرة الولايات المتحدة طوعاً وبشكل دائم". وفي بيان نُشر على الموقع الإلكتروني للبيت الأبيض، هاجم ترامب "غزو" المهاجرين، محمّلاً إياهم مسؤولية الجريمة والعنف في البلاد. وتوعد ترامب على منصته "تروث سوشال"، المهاجرين غير النظاميين الذين يبقون في أميركا بعقوبات تشمل الترحيل المفاجئ، وأعقب الوعد بتقديم حوافز مالية تهديد بعقوبات صارمة بحق من ينتهكون قوانين الهجرة. وأوضح ترامب أن من لا يغادر طوعاً قد يواجه "عقوبات سجن مشددة وغرامات مالية هائلة ومصادرة كاملة للممتلكات مع حجز للرواتب والسجن وترحيل مفاجئ في المكان والزمان اللذين نحددهما". (فرانس برس)

المجلس العسكري الحاكم في ميانمار يمدد وقف إطلاق النار لنهاية مايو
المجلس العسكري الحاكم في ميانمار يمدد وقف إطلاق النار لنهاية مايو

صوت بيروت

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

المجلس العسكري الحاكم في ميانمار يمدد وقف إطلاق النار لنهاية مايو

ذكرت وسائل إعلام رسمية في ميانمار اليوم الأربعاء أن المجلس العسكري الحاكم مدد وقفا مؤقتا لإطلاق النار حتى 31 مايو أيار الجاري لدعم جهود إعادة الإعمار بعد زلزال قوي ضرب البلاد في نهاية مارس آذار. وتسبب الزلزال في مقتل 3700 على الأقل ودمر مناطق من البلاد. وأعلن المجلس في البداية وقفا لإطلاق النار في أوائل أبريل نيسان بعد أيام من الزلزال الذي ضرب البلاد في 28 مارس آذار لدعم جهود الإغاثة من الكارثة بعد أن بادرت جماعات مسلحة مناهضة له بذلك. ورغم إعلان وقف إطلاق النار، استمرت الضربات الجوية العسكرية والهجمات بالمدفعية في بعض مناطق البلاد. وأعلن جيش ميانمار في الثاني من أبريل نيسان بعد خطوات مماثلة من جماعات المعارضة المسلحة وقف إطلاق نار لمدة 20 يوما لدعم الإغاثة الإنسانية. وأعلن يوم الثلاثاء تمديده حتى 30 أبريل نيسان بعد محادثات رفيعة المستوى نادرة قادها رئيس وزراء ماليزيا. ووفقا للأمم المتحدة فإن القتال يستمر دون هوادة، كما أظهر تحليل أجرته رويترز للبيانات المقدمة من مشروع بيانات مواقع الصراعات المسلحة وأحداثها أن وتيرة الهجمات الجوية التي يشنها المجلس العسكري الحاكم زادت منذ إعلان وقف إطلاق النار مقارنة بالأشهر الستة السابقة. ولم يرد متحدث باسم المجلس العسكري على اتصالات متعددة من رويترز للتعليق. ووفقا لبيانات المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، استنادا إلى تقارير تلقتها، شن الجيش في الفترة ما بين 28 مارس آذار و24 أبريل نيسان ما لا يقل عن 207 هجمات، بينها 140 غارة جوية و24 قصفا مدفعيا. ووقع أكثر من 172 هجوما منذ وقف إطلاق النار، 73 منها في المناطق التي دمرها الزلزال. وقال جيمس رودهافر ممثل المفوضية في ميانمار 'كان ينبغي أن يتضمن وقف إطلاق النار وقف جميع الأنشطة العسكرية وإعادة توجيه جيشكم لدعم الاستجابة الإنسانية، وهذا لم يحدث'. وتعيش ميانمار في أزمة منذ أن استولى الجيش على السلطة في فبراير شباط 2021 وأطاح بالحكومة المنتخبة التي كانت بقيادة أونج سان سو كي الحائزة على جائزة نوبل للسلام. وأدت حملة القمع الوحشية التي شنها المجلس العسكري على المعارضة إلى إشعال حرب أهلية.

عرب وعالم / غارات إسرائيلية عنيفة تستهدف بلدة أرنون جنوب لبنان
عرب وعالم / غارات إسرائيلية عنيفة تستهدف بلدة أرنون جنوب لبنان

خبر مصر

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • خبر مصر

عرب وعالم / غارات إسرائيلية عنيفة تستهدف بلدة أرنون جنوب لبنان

أفادت وسائل إعلام لبنانية، بأن الاحتلال الإسرائيلي شن مساء اليوم الأحد، سلسلة غارات عنيفة على بلدة أرنون الواقعة جنوب البلاد. الغارات العنيفة على بلدة أرنون — Annahar النهار (@Annahar) April 20, 2025 غارات على بلدة أرنون - النبطية — LBCI Lebanon News (@LBCI_NEWS) April 20, 2025 وفي وقت سابق، أفادت وزارة الصحة اللبنانية بمقتل شخص وإصابة اثنين آخرين جراء غارة شنّتها مسيّرة إسرائيلية، استهدفت سيارةً عند أطراف بلدة كوثرية السياد، جنوب البلاد. وقال مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع للوزارة في بيان، اليوم الأحد، إن «الغارة التي شنها العدو الإسرائيلي على سيارة في بلدة كوثرية السياد، أدت في حصيلة نهائية إلى سقوط شهيد وإصابة شخصين بجروح». وأشار المركز في بيانه إلى أن «الغارة التي شنها العدو الإسرائيلي على منزل في بلدة حولا أدت إلى سقوط شهيد». والثلاثاء الماضي، حذّر مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان من استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في لبنان، والتي تواصل حصد أرواح المدنيين وتدمير البنية التحتية الحيوية، مشيرًا إلى تصاعد الانتهاكات منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في نوفمبر الماضي. ووفقًا لتقييم أولي أجراه مكتب المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فقد قُتل ما لا يقل عن 71 مدنيًا في لبنان على يد القوات الإسرائيلية منذ وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر 2024، من بينهم 14 امرأة وتسعة أطفال، بينما لا يزال أكثر من 92 ألف شخص في حالة نزوح بسبب العنف -وذلك وفق بيان على موقع الأمم المتحدة. بتاريخ: 2025-04-20

أنباء عن انفجار ذخائر داخل سيارة للجيش اللبناني في بلدة بريقع
أنباء عن انفجار ذخائر داخل سيارة للجيش اللبناني في بلدة بريقع

مصرس

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

أنباء عن انفجار ذخائر داخل سيارة للجيش اللبناني في بلدة بريقع

أفادت وسائل إعلام لبنانية، مساء الأحد، بانفجار ذخائر داخل سيارة للجيش اللبناني في بلدة بريقع في قضاء النبطية جنوب البلاد. وقالت قناة «MTV» اللبنانية، إن «هناك أنباء عن انفجار ذخائر داخل سيارة للجيش في بلدة بريقع، من دون معرفة الأسباب». أنباء عن انفجار ذخائر داخل سيارة للجيش في بلدة بريقع من دون معرفة الأسباب — MTV Lebanon News (@MTVLebanonNews) April 20, 2025فيما أشار موقع «النهار» اللبناني، إلى أن الاحتلال شن غارة بصاروخَين على بلدة حولا الحدودية، وأن «هناك أنباء أولوية عن استهداف سيارة في بلدة بريقع قضاء النبطية».وفي وقت سابق، أفادت وزارة الصحة اللبنانية بمقتل شخص وإصابة آخر جراء غارة شنّتها مسيّرة إسرائيلية، استهدفت سيارةً عند أطراف بلدة كوثرية السياد، جنوب البلاد.وقال مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع للوزارة في بيان، اليوم الأحد، إن «الغارة التي شنها العدو الإسرائيلي على سيارة في بلدة كوثرية السياد، أدت في حصيلة نهائية إلى سقوط شهيد وإصابة شخص بجروح».والثلاثاء الماضي، حذّر مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان من استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في لبنان، والتي تواصل حصد أرواح المدنيين وتدمير البنية التحتية الحيوية، مشيرًا إلى تصاعد الانتهاكات منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في نوفمبر الماضي.ووفقًا لتقييم أولي أجراه مكتب المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فقد قُتل ما لا يقل عن 71 مدنيًا في لبنان على يد القوات الإسرائيلية منذ وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر 2024، من بينهم 14 امرأة وتسعة أطفال، بينما لا يزال أكثر من 92 ألف شخص في حالة نزوح بسبب العنف -وذلك وفق بيان على موقع الأمم المتحدة.

الأمم المتحدة تحذر من تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية في لبنان منذ اتفاق وقف إطلاق النار
الأمم المتحدة تحذر من تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية في لبنان منذ اتفاق وقف إطلاق النار

أهل مصر

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أهل مصر

الأمم المتحدة تحذر من تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية في لبنان منذ اتفاق وقف إطلاق النار

حذر مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان من استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في لبنان، والتي تواصل حصد أرواح المدنيين وتدمير البنية التحتية الحيوية، مشيرًا إلى تصاعد الانتهاكات منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في نوفمبر الماضي. ووفقًا لتقييم أولي أجراه مكتب المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فقد قُتل ما لا يقل عن 71 مدنيًا في لبنان على يد القوات الإسرائيلية منذ وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر 2024، من بينهم 14 امرأة وتسعة أطفال، بينما لا يزال أكثر من 92 ألف شخص في حالة نزوح بسبب العنف -وذلك وفق بيان على موقع الأمم المتحدة. وفي مؤتمر صحفي عقد في جنيف، أوضح المتحدث باسم المكتب، ثمين الخيطان، تفاصيل تصعيدات ميدانية وقعت مؤخرًا، من بينها غارة جوية إسرائيلية استهدفت مبنى سكنيًا في ضاحية بيروت الجنوبية في الأول من أبريل، أسفرت عن مقتل مدنيين اثنين.. وقد وقعت الغارة بالقرب من مدرستين، وألحقت دمارًا واسعًا بالمنطقة. وبعد يومين، دمّرت غارات إسرائيلية مركزًا طبيًا افتُتح حديثًا في بلدة الناقورة جنوب لبنان، كما ألحقت أضرارًا بسيارات إسعاف كانت متمركزة في الجوار.. وتشير تقارير إلى أن غارات إضافية وقعت بين 4 و8 أبريل أدت إلى مقتل ستة أشخاص آخرين في بلدات مختلفة جنوب البلاد. وبحسب ما أعلنه الجيش الإسرائيلي، فقد أُطلقت منذ بدء وقف إطلاق النار خمسة صواريخ وقذيفتا هاون وطائرة مسيرة من لبنان باتجاه شمال إسرائيل، حيث لا يزال عشرات الآلاف من السكان الإسرائيليين نازحين من المنطقة. وقال الخيطان إن الضربات الإسرائيلية منذ وقف إطلاق النار استهدفت مرارًا منشآت مدنية، بما في ذلك مبانٍ سكنية وطرقات ومقهى واحد على الأقل. وأضاف: "يجب أن يتوقف العنف فورًا"، مشددًا على ضرورة التزام جميع الأطراف بالقانون الدولي الإنساني، ولا سيما مبادئ التمييز والتناسب والاحتراز. كما دعا إلى فتح تحقيقات مستقلة وعاجلة في جميع الانتهاكات المزعومة للقانون الدولي الإنساني، ومحاسبة المسؤولين عنها. وأكد: "يجب حماية المدنيين، ويجب السماح للنازحين – في لبنان وإسرائيل – بالعودة الآمنة إلى ديارهم"، مشيرًا إلى الحاجة العاجلة لإزالة الذخائر غير المنفجرة من جنوب لبنان لتسهيل العودة الآمنة للسكان. وجدد الخيطان دعوة المفوض السامي فولكر تورك لجميع الأطراف إلى احترام بنود اتفاق وقف إطلاق النار وقرار مجلس الأمن رقم 1701، الصادر في أغسطس 2006، والذي نص على الوقف الكامل للأعمال القتالية بين حزب الله وإسرائيل، وانسحاب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان، ونشر الجيش اللبناني، ونزع سلاح جميع الجماعات المسلحة غير الحكومية في لبنان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store