أحدث الأخبار مع #للأنجيوتنسين

مصرس
منذ 7 أيام
- صحة
- مصرس
كيف تتخلص من ارتفاع ضغط الدم؟ 3 طرق فعالة دون أدوية
كيف تتخلص من ارتفاع ضغط الدم؟ .. أوصى البروفيسور الألماني بيتر رادكه بقياس ضغط الدم بانتظام بدءا من سن الأربعين، موضحا أن القيم، التي تقل عن 120 إلى 70 ملم زئبق تعتبر طبيعية لدى البالغين. وأضاف كبير الأطباء في قسم الطب الباطني وأمراض القلب في مستشفى «شون كلينيك نويشتات»، أنه إذا كان ضغط الدم يصل بشكل متكرر إلى 140 إلى 90 ملم زئبق أو أعلى، فيجب حينئذ اتخاذ تدابير لخفض ضغط الدم المرتفع، وينطبق هذا أيضا إذا ارتفعت إحدى القيمتين.أسباب ارتفاع ضغط الدم وأعراضهوأوضح أن ارتفاع ضغط الدم له أسباب عدة تكمن في العامل الوراثي ونمط الحياة غير الصحي المتمثل في السِمنة والإفراط في تناول الملح وقلة الحركة، بالإضافة إلى شرب الخمر.وتتمثل الأعراض النموذجية لارتفاع ضغط الدم في ضيق التنفس أثناء بذل مجهود والضغط على الصدر والصداع والدوار ونزيف الأنف، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الألمانية.تهدد الحياة.. 4 مخاطر ل ارتفاع ضغط الدمونصح باستشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض للخضوع للعلاج في الوقت المناسب، وذلك لتجنب العواقب الوخيمة المترتبة على ارتفاع ضغط الدم والمتمثلة في الإصابة بقصور القلب ومشاكل الكلى والعين والأزمات القلبية والسكتات الدماغية.كيف تتخلص من ارتفاع ضغط الدم؟وأشار إلى أنه يتم علاج ارتفاع ضغط الدم بواسطة الأدوية مثل مثبط الإنزيم المحول للأنجيوتنسين أو حاصرات AT1.وأوضح أنه يمكن اتباع نمط حياة صحي يساعد في التخلص من ارتفاع ضغط الدم وخفضه.«منها الصداع وضيق التنفس».. 7 علامات تحذيرية لارتفاع ضغط الدم لا تتجاهلهاكيف انزل ضغط الدم المرتفع بسرعة؟- نظام غذائي متوازن: ينبغي اتباع نظام غذائي صحي ومتوازن، أي الإكثار من الخضروات والفواكه ومنتجات الحبوب الكاملة والبقوليات، مع الإقلال من الملح، مع مراعاة أن الملح يختبيء في أغذية مثل الخبز والجبن والنقانق.- ممارسة الرياضة: تعتبر رياضات قوة التحمل من الوسائل الطبيعية لخفض ضغط الدم مثل المشي وركوب الدراجات الهوائية والسباحة. وتوصي مؤسسة القلب الألمانية بممارسة النشاط لمدة 30 دقيقة خمس مرات في الأسبوع.- التخلص من التوتر النفسي: يؤدي التوتر النفسي إلى ارتفاع ضغط الدم بشكل أكبر. لذا ينبغي التخلص من التوتر النفسي من خلال المواظبة على ممارسة تقنيات الاسترخاء كاليوجا والتأمل.


الموجز
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الموجز
أسباب ارتفاع ضغط الدم وطرق العلاج الفعالة والوقاية من مضاعفاته
يُعد ويعرض لكم لا يفوتك أسباب ارتفاع ضغط الدم: الوراثة والتاريخ العائلي: يُعتبر العامل الوراثي من العوامل الرئيسية في الإصابة بارتفاع ضغط الدم، وإذا كان هناك تاريخ عائلي للمشكلة، فإن الشخص يكون أكثر عرضة للإصابة بها. التقدم في العمر: مع التقدم في العمر، تزداد احتمالية الإصابة بارتفاع ضغط الدم، حيث تصبح الأوعية الدموية أقل مرونة. التغذية غير الصحية: تناول الأطعمة الغنية بالصوديوم (الملح) وقلة تناول الأطعمة الغنية بالبوتاسيوم يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم. السمنة: زيادة الوزن أو السمنة يمكن أن تضع ضغطًا على القلب وتزيد من احتمالية الإصابة بارتفاع ضغط الدم. قلة النشاط البدني: عدم ممارسة الرياضة أو الحركة بشكل منتظم يؤدي إلى ضعف صحة الأوعية الدموية وبالتالي زيادة الضغط. التوتر والضغط النفسي: التوتر المستمر أو الضغوط النفسية تساهم في رفع مستوى ضغط الدم بشكل مؤقت. التدخين: التدخين يزيد من ضغط الدم ويسهم في تدهور صحة الأوعية الدموية. مشاكل صحية أخرى: بعض الأمراض مثل أمراض الكلى المزمنة، السكري، وأمراض الغدة الدرقية يمكن أن تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم. طرق علاج ارتفاع ضغط الدم: التغييرات في نمط الحياة: اتباع نظام غذائي صحي: تقليل تناول الملح، وزيادة استهلاك الفواكه والخضروات، والتقليل من الدهون المشبعة. ممارسة الرياضة: ممارسة التمارين الرياضية بانتظام تساعد في تقوية القلب والأوعية الدموية وتقليل ضغط الدم. الحفاظ على وزن صحي: فقدان الوزن في حالة السمنة يمكن أن يساعد في تقليل ضغط الدم. الأدوية: في بعض الحالات، قد يوصي الطبيب باستخدام أدوية مضادة لارتفاع ضغط الدم مثل مدرات البول، مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE inhibitors)، حاصرات بيتا، وغيرها من الأدوية حسب الحاجة. التحكم في التوتر: ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل واليوغا يمكن أن تساعد في خفض مستويات التوتر وبالتالي تقليل ضغط الدم. التوقف عن التدخين: الامتناع عن التدخين له فوائد كبيرة في خفض ضغط الدم وتحسين صحة الأوعية الدموية. مراقبة الضغط بانتظام: قياس ضغط الدم بانتظام يساعد في متابعة التغيرات واتخاذ إجراءات مبكرة للسيطرة عليه. اقرأ أيضا :


الديار
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الديار
كيف قد تؤثر أدوية الضغط في صحّتك النفسيّة؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تُعد أدوية ضغط الدم من أكثر الأدوية شيوعًا على مستوى العالم، إذ تُوصف لملايين المرضى للوقاية من مضاعفات ارتفاع ضغط الدم مثل الجلطات الدماغية وأمراض القلب. وعلى الرغم من الفعالية الكبيرة لهذه الأدوية في خفض ضغط الدم وحماية صحة القلب، إلا أن هناك دراسات متزايدة تشير إلى ارتباط محتمل بين بعض أنواعها وظهور أعراض الاكتئاب لدى المرضى. تشير الأبحاث إلى أن بعض الفئات من أدوية ضغط الدم، خاصةً حاصرات بيتا ومدرات البول، قد تكون مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بالاكتئاب. فعلى سبيل المثال، تعمل حاصرات بيتا على تقليل معدل ضربات القلب والتخفيف من الضغط الواقع على القلب، لكنها قد تؤثر أيضًا في مستقبلات معينة في الجهاز العصبي، مما يؤدي في بعض الأحيان إلى تقلبات مزاجية، انخفاض في الطاقة، واضطرابات في النوم، وهي جميعها أعراض قد تتطور إلى حالة اكتئابية مع مرور الوقت. من ناحية أخرى، لا تزال الآلية البيولوجية الدقيقة التي تفسر ارتباط بعض أدوية ضغط الدم بالاكتئاب غير مفهومة بالكامل حتى اليوم. إلا أن العديد من الدراسات تشير إلى أن هذه الأدوية قد تؤثر بشكل مباشر أو غير مباشر على كيمياء الدماغ، وخصوصًا على النواقل العصبية التي تتحكم في المزاج والسلوك. فعلى سبيل المثال، قد تؤدي بعض أدوية الضغط إلى تقليل مستويات السيروتونين والدوبامين، وهما من أهم النواقل العصبية المرتبطة بالشعور بالسعادة والتحفيز. انخفاض هذه المواد في الدماغ قد يتسبب بظهور أعراض مثل الحزن غير المبرر، انخفاض الطاقة، فقدان الاهتمام بالأنشطة اليومية، واضطرابات في النوم، وهي سمات شائعة في اضطرابات الاكتئاب. ومع ذلك، من المهم التأكيد على أن هذه الآثار لا تحدث لدى جميع المرضى، إذ تختلف الاستجابة من شخص لآخر بناءً على عوامل متعددة، منها الحالة الصحية العامة للفرد، ووجود استعداد وراثي للإصابة بالاكتئاب، أو معاناة الشخص من ضغوط نفسية مزمنة أو تجارب حياتية سابقة قد تزيد من قابليته لظهور الأعراض النفسية عند التعرض لأي محفز خارجي، بما في ذلك الأدوية. ورغم هذه المخاوف، يحذر الأطباء بشدة من التوقف المفاجئ عن تناول أدوية ضغط الدم، نظرًا للمخاطر الصحية الكبيرة التي قد تترتب على ذلك، مثل الارتفاع الحاد في ضغط الدم، أو التعرض لأزمات قلبية أو جلطات دماغية قد تهدد حياة المريض. ولهذا، ينبغي التعامل مع هذه الأعراض المحتملة بحذر ومسؤولية طبية، عبر مراجعة الطبيب المختص فور ملاحظة أي تغيّرات سلبية في المزاج أو الحالة النفسية أثناء فترة العلاج. في هذه الحالة، قد يلجأ الطبيب إلى تقييم الحالة بشكل شامل، وقد يتخذ قرارًا بتعديل جرعة الدواء أو استبداله بنوع آخر من الأدوية التي أثبتت الدراسات أنها أقل ارتباطًا بالاكتئاب، مثل مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين أو حاصرات قنوات الكالسيوم، التي تُعد عادةً أكثر أمانًا من الناحية النفسية لكثير من المرضى. علاوة على ذلك، يشدد المختصون في الطب العام والطب النفسي على أهمية المتابعة النفسية الدورية لمرضى ارتفاع ضغط الدم، خصوصًا أولئك الذين يتناولون أدوية طويلة الأمد، إذ أن الدعم النفسي وتقييم الحالة المزاجية بانتظام قد يساعدان في اكتشاف أي أعراض اكتئابية مبكرة والعمل على علاجها قبل أن تتفاقم. كما لا يمكن إغفال التأثير الكبير للعوامل الاجتماعية ونمط الحياة في صحة المريض النفسية، حيث إن العيش تحت وطأة القلق المستمر من المضاعفات الصحية أو تبني نمط حياة غير صحي يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب. في المحصلة، يبقى تحقيق التوازن بين الفوائد العلاجية والمخاطر المحتملة هو الأساس في أي خطة علاجية. وهنا تبرز أهمية توعية المرضى وفتح حوار صريح بين الأطباء ومرضاهم حول التأثيرات الجانبية المحتملة لأي دواء، لضمان اتخاذ قرارات علاجية مدروسة تُراعي صحة المريض الجسدية والنفسية على حد سواء.


مصراوي
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
8 أنواع دواء ممنوع تناولها أثناء الحمل.. قد تسبب الإجهاض
كتبت- نورهان ربيع: فترة الحمل من أكثر الفترات التي تكون الأم حريصة بها على صحتها والتي بالتبعية تنعكس على صحة الجنين، وفي هذه الفترة تلتزم الأمهات الحوامل بتعليمات الأطباء وتبتعد عن كل ما يضر جنينها، ومن بين هذه التعليمات والأشياء التي يجب الابتعاد عنها بعض أنواع الأدوية التي قد تسبب الإجهاض. ونظرا لخطورة تلك الأدوية، يمكن توضيح بعض المعلومات المتعلقة بكيفية تجنب المضاعفات الصحية خلال الحمل، وفقا لموقع goodrx. 1- كلارافيس، وأدوية الريتينويد الفموية الأخرى ينتمي إيزوتريتينوين (أبسوريكا، كلارافيس) إلى فئة من الأدوية تُعرف باسم الريتينويدات، تعالج هذه الأشكال المصنعة من فيتامين أ في المختبر حب الشباب. قد يؤدي تناول إيزوتريتينوين أثناء الحمل إلى نمو دماغ الجنين أو أعصابه أو قلبه بشكل غير طبيعي، كما أنه يزيد من خطر الإجهاض والولادة المبكرة، كما تصنف إدارة الغذاء والدواء إيزوتريتينوين كدواء من فئة الحمل X. وهذا يعني أن الدراسات السريرية أظهرت أنه قد يسبب ضررًا للأجنة، ولا توجد فائدة محتملة تفوق مخاطر تناوله. 2- ليزينوبريل وبعض أدوية ضغط الدم الأخرى بعض أدوية ضغط الدم غير آمنة لتناولها أثناء الحمل، وتشمل هذه مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE) وحاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين (ARBs)، ومن الأمثلة الشائعة لهذه الأدوية ليزينوبريل (Zestril) ولوسارتان (Cozaar). تعتبر مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين وحاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين أدوية من الفئة D للحمل خلال الثلث الثاني والثالث، وهذا يعني أن هناك أدلة على أنها تشكل خطرًا على الأجنة، ولكن في حالات نادرة قد تفوق فوائدها المخاطر، كما أشارت الدراسات إلى وجود بعض المخاطر لتناول هذه الأدوية خلال الثلث الأول من الحمل. عند تناولها أثناء الحمل، يمكن لمثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين وحاصرات مستقبلات الأنجيوتنسين أن تلحق الضرر بكليتي الجنين. ويمكن أن تؤثر أيضًا على السائل المحيط بالجنين (السائل الأمنيوسي). يمكن أن يسبب انخفاض السائل الأمنيوسي مشاكل في نمو رئتي الجنين وهيكله العظمي. 3- الوارفارين يعتبر الوارفارين (الكومادين، جانتوفين) خطيرًا أيضًا أثناء الحمل. الوارفارين هو مميع للدم يستخدم لمنع وعلاج جلطات الدم. يتم تصنيفه كدواء من الفئة D للحمل. لذلك في معظم الحالات، لا يجب عليك تناوله أثناء الحمل. يمكن أن يزيد الوارفارين من خطر الإجهاض، وولادة جنين ميت، ومشاكل في أنف الجنين وعينيه والجهاز العصبي، كما ارتبط العمى والإعاقة الفكرية بتناول الوارفارين خلال الثلث الثاني والثالث من الحمل 4- الكاربامازيبين والأدوية المضادة للصرع الأخرى ترتبط النوبات أثناء الحمل بعيوب خلقية ومشاكل أخرى. يوصي الخبراء بمواصلة علاج النوبات أثناء الحمل، ولكن بعض الأدوية المضادة للصرع يمكن أن تكون خطيرة، بما في ذلك: الكاربامازيبين (تيجريتول، كارباترول) حمض الفالبرويك والمنتجات الأخرى ذات الصلة توبيراميت (توباماكس، تروكيندي إكس آر) الفينوباربيتال هذه الأدوية المضادة للصرع لها مخاطر عالية من العيوب الخلقية وتعتبر من فئة الحمل د، ويمكن أن تسبب شق الحنك، والسنسنة المشقوقة، ومشاكل الأعضاء التناسلية الذكرية، وكانت هناك أيضًا تقارير عن مشاكل في النمو بعد الولادة إذا تم تناولها أثناء الحمل. 5- الليثيوم هو دواء يُصرف بوصفة طبية لعلاج الاضطراب ثنائي القطب. وهو مصنف كدواء من الفئة د أثناء الحمل، لأنه قد يسبب عيوب خلقية في القلب. قد يكون تناول الليثيوم خطيرًا بشكل خاص أثناء الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل، عندما يتطور قلب الجنين. 6- ليبيتور وغيره من الستاتينات الستاتينات هي أدوية تعمل على خفض مستويات الكوليسترول المرتفعة، ومن الأمثلة الشائعة على ذلك أتورفاستاتين (ليبيتور) وسيمفاستاتين (زوكور). حتى عام 2021، تم تصنيف جميع الستاتينات على أنها أدوية من الفئة X للحمل، ولكن وجدت مراجعة سريرية حديثة واسعة النطاق أن تناول الستاتينات أثناء الحمل لا يرتبط بارتفاع خطر العيوب الخلقية، لكنها لم تستبعد مخاطر الستاتينات الأخرى، مثل الإجهاض. 7- الإيبوبروفين ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية الأخرى في عام 2020، حذرت إدارة الغذاء والدواء من تناول مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (NSAIDs) بدءًا من حوالي 20 أسبوعًا من الحمل. ترتبط مضادات الالتهاب غير الستيرويدية بزيادة خطر الإصابة بمشاكل الكلى المهددة للحياة في الأجنة النامية، كما يمكن أن تسبب مشكلة في قلب الجنين إذا تم تناولها في أواخر الحمل. ضع في اعتبارك أن هذا الخطر يشمل كل من مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، التي تصرف بوصفة طبية أو بدون وصفة طبية، مثل: الإيبوبروفين (أدفيل، موترين) نابروكسين (أليف، نابروسين) ديكلوفيناك (كامبيا، كاتافلام) ويذكر تحذير إدارة الغذاء والدواء فقط خطر تناول مضادات الالتهاب غير الستيرويدية بعد علامة 20 أسبوعًا، لكن هذا لا يعني أنه من الآمن تناولها في وقت مبكر من الحمل. 8- المضادات الحيوية من مجموعة التتراسيكلين التتراسيكلين هو مضاد حيوي يعالج مجموعة متنوعة من الالتهابات البكتيرية، وهو يعتبر دواءً من الفئة D أثناء الحمل، ويوصى بتجنب جميع المضادات الحيوية من مجموعة التتراسيكلين، بما في ذلك الدوكسيسيكلين (دوريكس) والمينوسيكلين (مينوسين). ويؤدي تناول المضادات الحيوية من مجموعة التتراسيكلين إلى إصابة الحوامل بتلف الكبد، كما يمكن أن تؤثر هذه الأدوية على نمو العظام وتسبب اصفرار الأسنان أو تحولها إلى اللون البني بشكل دائم عند الرضيع.


صدى الالكترونية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
النمر يحذر: دواء شائع للضغط قد يسبب كحة مزعجة ليلاً
أكد الدكتور خالد النمر، استشاري أمراض القلب والأوعية الدموية، أن بعض أدوية ضغط الدم من مجموعة مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACEI) قد تؤدي إلى الكحة الجافة لدى بعض المرضى. وأوضح النمر عبر حسابه الرسمي بمنصة «إكس»، أن هذه الحالة تظهر لدى حوالي 20% ممن يتناولون هذه الأدوية، وتكون أكثر شيوعًا بين النساء مقارنةً بالرجال، خاصة خلال ساعات الليل. كما أشار إلى أن الحل يكمن في تغيير الدواء إلى مجموعة أخرى مثل مضادات مستقبلات الأنجيوتنسين (ARB)، مما يؤدي إلى اختفاء الأعراض خلال أربعة أيام في الغالب، لكن في بعض الحالات قد يستمر الأمر حتى شهر كامل قبل أن تختفي الكحة نهائيًا. اقرأ أيضاً