أحدث الأخبار مع #للإنتر


النبأ
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- النبأ
غيابات مؤثرة تضرب إنتر ميلان قبل مواجهة تورينو في صراع الدوري الإيطالي
يخوض ضربات موجعة لإنتر قبل مواجهة تورينو في سباق اللقب الإيطالي وتأتي هذه الضربات قبل أيام من الانتصار التاريخي للإنتر على برشلونة بنتيجة 4-3 في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، وهو ما قد يترك أثرًا بدنيًا واضحًا على الفريق خلال الجولات الحاسمة من الدوري. ويحتل النيراتزوري المركز الثاني في جدول ترتيب الكالتشيو برصيد 74 نقطة، بفارق ثلاث نقاط عن نابولي المتصدر، مع تبقي ثلاث جولات فقط على نهاية الموسم، ما يجعل كل لقاء بمثابة نهائي في سباق اللقب.


العرب اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- العرب اليوم
إنزاجى: إنتر خارق.. خارق جدًا
** من المدهش أن تتسم كرة القدم فى بلد بطريقة لها جذور تعود إلى 94 عاما. وهى طريقة دفاعية، أثرت فى الكرة الإيطالية، وقدمها مدرب نمساوى وهو كارل رابان عام 1930 مع فريق سيرفيت السويسرى، اقتناعا منه أن لاعبيه لا يملكون قدرات ومهارات خصومهم. والطريقة أطلق عليها فيما بعد الكاتاناتشيو، بصورها المختلفة، سواء 3/5 /2 أو 1/4 / 4/1 أو غيرها من التكوينات، وهى طرق لعب مختلفة ولدت من رأس هيريرا تحديدا، ولعب بها مع إنتر ميلان فى ستينيات القرن الماضى، واتهم بأنه أفسد كرة القدم. لكن هذا غير صحيح إطلاقا فالمتعة التى قدمها إنتر ميلان وبرشلونة لمدة 120 دقيقة على ملعب على جوزيبى مياتزا تعد مثالا على أن أوجه المتعة فى كرة القدم متنوعة، إلا أن أساسها هو الندية، والصراع، والنضال. والشراسة، واللياقة، والقوة، والسرعة، والإيقاع. وليس اللعب مشيا. ** الصراع المصحوب بالإيقاع السريع يمنح الجماهير لعبة مثيرة وجميلة وممتعة على المسرح، وكما يقول أساتذة الدراما : «الدراما القوية هى التى يتخاصم فيها خصمان على نفس القدر من القوة». وأرقام المباراة تنطق بذلك: 7 أهداف. وامتلاك برشلونة للكرة بنسبة 71 % مقابل 29% للإنتر. وتمرير الفريق الكتالونى للكرة 666 مرة مقابل 208مرة للإنتر. الدفاع لا يعنى بالضرورة التراجع خوفا، وإنما حذرا وتكتيكيا يعتمد على سرعات اللاعبين فى الهجوم المضاد، فماذا يفعل الفريق بالكرة حين يمتلكها، وكيف يدافع أصلا؟ هل يجرى خلف المنافس وخلف الكرة أم يقابل المنافس مبكرا وينتزع منه الكرة، ثم ينطلق فى هجوم خاطف. أعتقد أن سيناريو المباراة وأرقامها تؤكد هذا المعنى. ** فرحة جماهير إنتر كانت انفجارا، وعبر إنزاجى فى تصريحاته عقب الفوز بقوله : «كانت الشراسة حاضرة. وكان إنتر فريق خارق.. خارق جدا». هزمنا أقوى فريقين فى الطريق للنهائى بايرن ميونيخ وبرشلونة» .. نعم بعد ثلاث ساعات ونصف ذاهابا وعودة، وإحراز 13 هدفا، بذل لاعبو الفريقين جهدا مذهلا. وكنا نتابع المباراتين، ونحن ننتظر مشهد التعب أو الإنهاك والاستسلام. ولم يحدث ذلك. فكل مساحة تستحق الصراع والشراسة، حتى لو كانت سنتيمترا واحدا. فلايمنح المنافس فرصة، ويامين لامال كان يطارده لاعبان كلما لمس الكرة. فهو موهبة فردية رائعة، وكاد ان يسجل أكثر من مرة، لولا براعة الحارس السويسرى يان سومر الذى اختير «رجل المباراة». وهو فعليا أنقذ إنتر من الهزيمة. ** كنا أمام مسرح عامر بالدراما المثالية. حتى، التوتر كان مثاليا، ، والصراع بين الأسلوبين كان مثاليا والتوازن فى الهجوم والدفاع كان مثاليا. وبعد أن تقدم إنتر بهدفين عبر لاوتارو مارتينيز وهاكان تشالهانوجلو، وبعد أن تعادل برشلونة بشكل مذهل عبر إريك جارسيا ودانى أولمو، وبعد تصديات يان سومر الرائعة، ثم بعد رافينيا الذى سجل فى الدقيقة 87 وفرانشيسكو أتشيربى فى الدقيقة 93، جاء ديفيد فراتيسى فى الدقيقة 99، ليسجل هو الآخر. ** كان لاعبو الفريقين منهكون فعلا، ومع ذلك، شعرنا كمشاهدين إنهم جميعا يتمتعون بحيوية، ونسأل أنفسنا من أين أتوا بها؟.. إنها كرة القدم فى العالم الآخر، التى لا يساويها شىء آخر. إنهم يلعبون بجد، ويحاربون بجد، ويعملون بجد. ملعب كرة القدم هو مسرح لكل هذا. اللعب. والعمل والحرب المشروعة.


ليبانون 24
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- ليبانون 24
من هي ملكة جمال دوري أبطال أوروبا؟
خلال إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا بين إنتر ميلان وبرشلونة، والتي انتهت بفوز مثير للإنتر بنتيجة 4-3 بعد امتدادها لـ120 دقيقة، لم يكن الأداء الكروي وحده محط الأنظار، بل أيضاً الظهور اللافت للمذيعة الألبانية إيفا موراتي. موراتي، المذيعة في قناة TNT Sports، جذبت اهتمام الجماهير بإطلالتها في ملعب المباراة، لتصبح حديث وسائل التواصل الاجتماعي، حيث لقّبها المتابعون بـ" ملكة جمال دوري الأبطال"، وسط دعوات لحضورها المباراة النهائية المرتقبة في 31 أيار. إيفا، البالغة من العمر 29 عامًا، ليست فقط إعلامية بارزة، بل تحمل خلفية متعددة: درست القانون، وعملت سابقًا في مجال التمثيل وعرض الأزياء، قبل أن تلمع في مجال الإعلام الرياضي ، خصوصًا بتغطيتها المتواصلة لمباريات دوري أبطال أوروبا ، ومتابعة أكثر من 1.2 مليون شخص لها على إنستغرام يعكس شعبيتها المتزايدة.


الاتحاد
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
لاوتارو يعادل كريسبو في «هدافي الإنتر»
معتز الشامي (أبوظبي) أحرز الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز الهدف الافتتاحي لإنتر ميلان أمام برشلونة في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، على ملعب جوزيبي مياتزا، وبهدفه في شباك «البارسا»، رفع لاوتارو رصيده إلى 9 أهداف في النسخة الحالية من «الشامبيونزليج»، معادلاً رقم الأرجنتيني هيرنان كريسبو في أكبر عدد من الأهداف للإنتر في موسم بالبطولة. وتجاوز مارتينيز أسماء كبيرة مثل الكاميروني صامويل إيتو «8 أهداف» موسم 2010-2011، والبرازيلي أدريانو «7 أهداف» موسم 2004-2005. ونجح اللاعب المخضرم في تسجيل 9 أهداف وتمريرة حاسمة في 13 مباراة أوروبية هذا الموسم، وفي جميع المسابقات سجل مارتينيز 22 هدفاً، وقدم 6 تمريرات حاسمة، وفاز إنتر ميلان على برشلونة 4-3، «7-6» في مجموع المباراتين، في واحدة من أعظم مباريات نصف نهائي دوري أبطال أوروبا على مر العصور، ووصل الإنتر إلى نهائي «الشامبيونزليج» للمرة الثانية في المواسم الثلاثة الأخيرة، حيث خسر نهائي 2023 أمام مانشستر سيتي. ويلتقي إنتر ميلان مع الفائز من مباراة أرسنال وباريس سان جيرمان، في ملعب أليانز أرينا 31 مايو، ويتقدم الفريق الفرنسي بفارق قبل مباراته الثانية، الأربعاء، على ملعب «حديقة الأمراء»، وفي دوري أبطال أوروبا، سجل مهاجم منتخب الأرجنتين 20 هدفاً، وقدم 6 تمريرات حاسمة خلال 56 مباراة في المسابقة، منذ انضمامه إلى إنتر ميلان من راسينج الأرجنتيني عام 2018. هدافو الإنتر في «الشامبيونزليج» هيرنان كريسبو: 9 «2002-2003» لاوتارو مارتينيز: 9 «2024-2025» صامويل إيتو: 8 «2010-2011» أدريانو: 7 «2004-2005»


الاتحاد
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
لاوتارو.. البكاء ليومين!
ميلانو (أ ف ب) بكى الهداف الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز لمدة يومين، بعد إصابته بتمزق عضلي بفخذه، كاد يبعده عن إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا في كرة القدم الذي حسمه فريقه الإنتر الإيطالي أمام برشلونة الإسباني بعد سيناريو جنوني. وبعد إصابته في مباراة الذهاب في برشلونة (3-3)، تعافى لاوتارو في الوقت المناسب، ليشارك ويسجل خلال فوز فريقه 4-3 بعد التمديد. سجل ابن السابعة والعشرين هدف الافتتاح للإنتر من مسافة قريبة، وحصل على ركلة جزاء ترجمها التركي هاكان تشالهانأوغلو في الشوط الأول. قال لاوتارو لقناة سكاي سبورت: «في أول يومين، جلست في البيت أبكي، لكن قمنا بعمل رائع مع الجهاز، وتمكنت من التعافي». تابع بطل العالم مع منتخب بلاده: «يجب أن تقدم كل ما لديك في مباريات مماثلة، وعدت عائلتي بأني سأكون في الملعب اليوم». ويلاقي الإنتر في نهائي ميونيخ الفائز بين باريس سان جيرمان الفرنسي، وأرسنال الإنجليزي (1-0 ذهاباً).