logo
#

أحدث الأخبار مع #للاتحادالدوليلحمايةالطبيعة

المجلس الأعلى للثقافة يناقش أساليب الاستثمار بالمحميات الطبيعية
المجلس الأعلى للثقافة يناقش أساليب الاستثمار بالمحميات الطبيعية

بوابة ماسبيرو

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • بوابة ماسبيرو

المجلس الأعلى للثقافة يناقش أساليب الاستثمار بالمحميات الطبيعية

أقام المجلس الأعلى للثقافة ندوة بعنوان: "المحميات الطبيعية.. أهميتها وصونها"؛ والتي نظمتها لجنة الجغرافيا والبيئة بمقر المجلس. أدار الندوة: الدكتور عطية الطنطاوي، أستاذ الجغرافيا عميد كلية الدراسات الإفريقية العليا بجامعة القاهرة ومقرر لجنة الجغرافيا والبيئة بالمجلس الأعلى للثقافة. وقد تحدث الدكتور عبد الرازق الكومي، وكيل كلية الآداب جامعة طنطا للدراسات العليا والبحوث وعضو اللجنة عن دور المحميات الطبيعية في التوازن البيئي من خلال التعريف بمفهوم المحمية ومن خلال تصنيف المحميات الطبيعية وعدد المحميات الطبيعية وتوزيعها الجغرافي المتوازن داخل مصر. ووفقا للتعريف الدولي فإن المحمية منطقة جغرافية محددة المساحة تخصص للمحافظة على الموارد البيئية المتجددة وتطبق النظم البيئية للحفاظ عليها، وإنه وفقا للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة فيمكن تصنيف المحميات الطبيعية إلى عشرة أنواع كالآتي: العلمية، المحيط الحيوي، التراث الطبيعي، المشاهد الطبيعية، الحديقة الوطنية، البحرية، الشاطئية، المعزل الطبيعي، الحياة التقليدية، متعددة الأغراض. ووفقا للتصنيف المصري فإن المحميات الطبيعية تصنف إلى محميات الأراضي الرطبة، ومحميات الصحاري والمحميات الجيولوجية، ومن أمثلة المحميات الأراضي الرطبة التي يمكن تعريفها بأنها تشمل المناطق التي تغمرها المياه جزئيا أو كليا؛ مثل محمية جزر النيل. وتمثل محمية رأس محمد أكثر المحميات للجذب السياحي في مصر، وتعد نموذجا للسياحة العلمية ذات الهدف الترفيهي. ومن أمثلة النوعين الأخيرين محمية علبة، ومحمية العميد بمرسى مطروح، ومحمية سانت كاترين، ومحمية الغابة المتحجرة، ومحمية كهف سنور، ومحمية الصحراء البيضاء. أما الدكتور محمد سعيد، مدير عام اقتصاديات التنوع البيولوجي بوزارة البيئة فقد عرض فيلم "مصر في البرية"، وتحدث عن القيم الاقتصادية للتنوع البيولوجي في مصر، كما عرض كلمة الدكتور محمد عبدالفتاح القصاص -وهو رئيس سابق للاتحاد الدولي للحفظ الطبيعة- عن أهمية الاستثمار في مجال المحميات الطبيعية، ثم عرض للتنوع البيولوجي بين الأنظمة الأيكولوجية، وكيف أن هناك تنوعا بين الأنواع، وتنوع جيني وتنوع بيولوجي، ثم أشار إلى أهمية ودور التنوع البيولوجي اقتصاديا مثلما حدث إبان جائحة كورونا، إذ إن 40% من الاقتصاد العالمي قائم على التنوع البيولوجي، حيث يقدم مثلا التنوع البيولوجي في الزراعة ما يقرب من 20000 نوع من النباتات المستخدمة في الطب الشعبي، بالإضافة إلى الأنشطة الترفيهية والعلاجية، إذ إن هناك 238 مجالا للاستثمار في المحميات الطبيعية، ومنها الكافيتريات، ومنافذ بيع منتجات المجتمع المحلي، وإحياء التراث المحلي، والتصوير، ومراكز الزوار، والزراعة، وأهم مناطق المحميات الغابة المتحجرة، وقبة الحسنة، ومحمية قارون، ومحمية وادي الريان. أما الدكتور فتحي أبو راضي فقد تحدث عن التغير الجذري في مجال الاستثمار في المحميات الطبيعية، وخصوصا فى محمية علبة، ومثل محمية الصحراء البيضاء في صحراء مصر، فقد تم اكتشاف العديد من الحفريات لحيوان الكانجارو كنتيجة بالفيوم مما دل على تلاحم القارات قديمًا، فلا بد من حماية تلك المحميات التي سوف تدر عائدا كبيرا على الاقتصاد الوطني.

المجلس الأعلى للثقافة يناقش أساليب الاستثمار بالمحميات الطبيعية ومواردها بمصر
المجلس الأعلى للثقافة يناقش أساليب الاستثمار بالمحميات الطبيعية ومواردها بمصر

بوابة الأهرام

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

المجلس الأعلى للثقافة يناقش أساليب الاستثمار بالمحميات الطبيعية ومواردها بمصر

منة الله الأبيض تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، وبإشراف الدكتور أشرف العزازي، الأمين العام للمجلس الأعلى للثقافة، أقيمت ندوة بعنوان: "المحميات الطبيعية.. أهميتها وصونها"؛ والتي نظمتها لجنة الجغرافيا والبيئة بمقر المجلس. موضوعات مقترحة أدار الندوة: الدكتور عطية الطنطاوي، أستاذ الجغرافيا عميد كلية الدراسات الإفريقية العليا بجامعة القاهرة ومقرر لجنة الجغرافيا والبيئة بالمجلس الأعلى للثقافة. وقد تحدث الدكتور عبد الرازق الكومي، وكيل كلية الآداب جامعة طنطا للدراسات العليا والبحوث وعضو اللجنة عن دور المحميات الطبيعية في التوازن البيئي من خلال التعريف بمفهوم المحمية ومن خلال تصنيف المحميات الطبيعية وعدد المحميات الطبيعية وتوزيعها الجغرافي المتوازن داخل مصر، ووفقًا للتعريف الدولي فإن المحمية منطقة جغرافية محددة المساحة تخصص للمحافظة على الموارد البيئية المتجددة وتطبق النظم البيئية للحفاظ عليها، وإنه وفقًا للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة فيمكن تصنيف المحميات الطبيعية إلى عشرة أنواع كالآتي: العلمية، المحيط الحيوي، التراث الطبيعي، المشاهد الطبيعية، الحديقة الوطنية، البحرية، الشاطئية، المعزل الطبيعي، الحياة التقليدية، متعددة الأغراض. ووفقًا للتصنيف المصري فإن المحميات الطبيعية تُصنَّف إلى محميات الأراضي الرطبة، ومحميات الصحاري والمحميات الجيولوجية، ومن أمثلة المحميات الأراضي الرطبة التي يمكن تعريفها بأنها تشمل المناطق التي تغمرها المياه جزئيًّا أو كليًّا؛ مثل محمية جزر النيل، وتمثل محمية رأس محمد أكثر المحميات للجذب السياحي في مصر، وتعد نموذجًا للسياحة العلمية ذات الهدف الترفيهي. ومن أمثلة النوعين الأخيرين محمية علبة، ومحمية العميد بمرسى مطروح، ومحمية سانت كاترين، ومحمية الغابة المتحجرة، ومحمية كهف سنور، ومحمية الصحراء البيضاء. أما الدكتور محمد سعيد، مدير عام اقتصاديات التنوع البيولوجي بوزارة البيئة فقد عرض فيلم "مصر في البرية"، وتحدث عن القيم الاقتصادية للتنوع البيولوجي في مصر، كما عرض كلمة الدكتور محمد عبدالفتاح القصاص -وهو رئيس سابق للاتحاد الدولي للحفظ الطبيعة- عن أهمية الاستثمار في مجال المحميات الطبيعية، ثم عرَض للتنوع البيولوجي بين الأنظمة الأيكولوجية، وكيف أن هناك تنوعًا بين الأنواع، وتنوع جيني وتنوع بيولوجي، ثم أشار إلى أهمية ودور التنوع البيولوجي اقتصاديًّا مثلما حدث إبان جائحة كورونا، إذ إن ٤٠% من الاقتصاد العالمي قائم على التنوع البيولوجي، حيث يقدم مثلًا التنوع البيولوجي في الزراعة ما يقرب من ٢٠٠٠٠ نوع من النباتات المستخدمة في الطب الشعبي، بالإضافة إلى الأنشطة الترفيهية والعلاجية، إذ إن هناك ٢٣٨ مجالًا للاستثمار في المحميات الطبيعية، ومنها الكافيتريات، ومنافذ بيع منتجات المجتمع المحلي، وإحياء التراث المحلي، والتصوير، ومراكز الزوار، والزراعة، وأهم مناطق المحميات الغابة المتحجرة، وقبة الحسنة، ومحمية قارون، ومحمية وادي الريان. أما الدكتور فتحي أبو راضي فقد تحدث عن التغير الجذري في مجال الاستثمار في المحميات الطبيعية، وخصوصًا فى محمية علبة، ومثل محمية الصحراء البيضاء في صحراء مصر، فقد تم اكتشاف العديد من الحفريات لحيوان الكانجارو كنتيجة بالفيوم مما دل على تلاحم القارات قديمًا، فلا بد من حماية تلك المحميات التي سوف تدر عائدًا كبيرًا على الاقتصاد الوطني.

بعض الحيوانات «تُهندس» الطبيعة وتُشَكّل مناظرها (دراسة)
بعض الحيوانات «تُهندس» الطبيعة وتُشَكّل مناظرها (دراسة)

الوسط

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الوسط

بعض الحيوانات «تُهندس» الطبيعة وتُشَكّل مناظرها (دراسة)

أوضحت دراسة حديثة أجرتها جامعة لندن أن بعض الحيوانات كالنمل والقنادس والسلمون والخلد وأفراس النهر تساهم بنحت الكوكب من خلال بناء الجحور والسدود، أو حتى التنقّل، ، وتغيّر جماعيا المناظر الطبيعية بالطريقة نفسها مثل الفيضانات الكبرى. وقالت الباحثة في الجغرافيا الطبيعية من جامعة «كوين ماري» في لندن جيما هارفي التي أدارت الدراسة المنشورة أخيرا إن «الاهتمام كان دائما ينصبّ على الحيوانات كل على حِدة، ولكن مع هذه الدراسة، اكتشفنا الأهمية الجماعية للحيوانات المهندِسة»، في تصريح لوكالة «فرانس برس». وأحصت الدراسة في المجمل أكثر من 600 نوع من الكائنات الأرضية وتلك التي تعيش في المياه العذبة التي تؤثر فعليا على تضاريس الأرض، من بينها الروبيان في أميركا الجنوبية، والجرابيات في أستراليا، والحيوانات العاشبة الكبيرة في إفريقيا، والنمل الأبيض والنمل في آسيا، وديدان الأرض، والدببة، وحشرات المياه العذبة في أوروبا. - - - وأضافت الباحثة البريطانية «من خلال تقدير الطاقة الجماعية لهذه الحيوانات، اكتشفنا أنها تنافس قوى مهمة أخرى كالفيضانات لجهة مساهمتها في تشكيل المناظر الطبيعية». وشرحت الدراسة أن الحيوانات التي حددتها تساهم مجتمعة بطاقة تُقدّر بنحو 76 ألف غيغاجول في العمليات الجيومورفولوجية كل عام، وهو ما يعادل الطاقة الناجمة عن أكثر من 500 ألف فيضان كبير للأنهار أو 200 ألف موسم من الرياح الموسمية. من الفيل إلى النمل الأبيض ومن بين هذه الأنواع، حيوانات عملاقة كالفيل والدب الرمادي أو فرس النهر. وأوضحت جيما هارفي أن هذا الحيوان الثديي الإفريقي الذي يمكن أن يصل وزنه إلى طن ونصف طن، «يستطيع من خلال الدوس والتحرك بين المكان الذي ينام فيه والمكان الذي يتغذى فيه إنشاء قنوات نهرية جديدة» في المستنقعات الأفريقية. وثمة مثال آخر هو القنادس التي أفادت الباحثة بأنها «تُنشئ الكثير من الموائل، ولكنها قد تساعد أيضا في التخفيف من الفيضانات أو إحياء الأنهار ذات التدفق المنخفض خلال فترات الجفاف». ففي جمهورية التشيك مثلا، أعادت مجموعة من القنادس تأهيل موقع عسكري في مطلع السنة كانت أشغال التطوير قائمة فيه منذ سبع سنوات، من خلال إنشاء سدود وممرات تشكّل أرضا رطبة مناسبة لحماية جراد البحر، ما أدى إلى توفير أكثر من مليون دولار على المجتمع. لكن هذا الدور الهندسي ليس محصورا بهذه الأنواع المألوفة، بل يشمل كذلك «الحيوانات الأصغر حجما» التي «لا تقلّ أهمية»، مع أن ثمة «ميلا إلى إهمالها»، نظرا إلى كونها «أقل ظهورا لأنها تعيش تحت الأرض أو تحت الماء، بحسب هارفي. ومن الأمثلة الأكثر إذهالا قيام مستعمرات للنمل الأبيض في البرازيل ببناء مئات الملايين من التلال المتصل بعضها ببعض بواسطة أنفاق، على مساحة توازي حجم بريطانيا. ولاحظت الباحثة أن «هذه الحيوانات نقلت كمية هائلة من التربة» في هذا العمل الإنشائي المتاجة رؤيته من الفضاء. وأشارت هارفي إلى أن «حيوانات كثيرة لم تُدرس بعد، أو ربما لم تُكتشف بعد». وقالت «ثمة ملايين الحشرات ينبغي درسها. كذلك لم ندرس النظم البيئية البحرية بعد». ربع الحيوانات مهددة وما يجعل هارفي متحمسة لاستكمال دراستها أنها بيّنت أن أكثر من ربع الأنواع التي تم تحديدها كحيوانات بناء (28%) نادرة أو متوطنة، و57 منها تُعَدّ مهددة بالانقراض وفقا للقائمة الحمراء للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة. وعلّقت هارفي، على ذلك بالقول «بقدر ما نفقد أنواعا، نفقد معها هذه العمليات الفريدة»، ومعها توازن النظم البيئية، مشيرة إلى أن ثمة نقصا في المعرفة لا يزال موجودا في شأن العمليات نفسها. وتعتزم الباحثة توسيع نطاق الدراسة، مع الأخذ في الاعتبار خصوصا آثار التغيّر المناخي. وأضافت عالمة الجيوفيزياء «نفكر في ما سبق أن فقدناه من مناظرنا الطبيعية مع انقراض بعض الأنواع أو انخفاض أعدادها بشكل كبير». وأملت جيما هارفي المصممة على تقديم «رؤى جديدة» للحفاظ على التنوع الحيوي في أن يؤثر هذا النوع من الأبحاث على البرامج الرامية إلى إعادة الأنواع الضرورية للحد من الظواهر المناخية المتطرفة إلى الطبيعة.

عدن.. سلحفاة خضراء نادرة للبيع شاهد الصورة
عدن.. سلحفاة خضراء نادرة للبيع شاهد الصورة

اليمن الآن

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

عدن.. سلحفاة خضراء نادرة للبيع شاهد الصورة

رُصدت عمليات صيد وبيع السلاحف البحرية في العاصمة عدن، حيث شوهدت إحدى السلاحف الخضراء، المدرجة في القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض، معروضة للبيع في أحد مفارش بيع الأسماك، مساء أمس. وتعد السلاحف الخضراء من الكائنات البحرية المهددة بسبب الصيد الجائر والتلوث البيئي، حيث تم تصنيفها ضمن الأنواع المهددة بالانقراض مرتين وفقًا للقائمة الحمراء للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة (IUCN). وافاد مواطنون لكريتر سكاي بانهم شاهدوا سلحفاة خضراء نادرة مازالت حية معروضة للبيع بسوق الحراج بعدن سلحفاه،عدن،حراج شارك على فيسبوك شارك على تويتر تصفّح المقالات السابق مقتل قيادي كبير بغارة أمريكية… الاسم

وسط غياب الرقابة.. تزايد أعمال صيد السلاحف في عدن
وسط غياب الرقابة.. تزايد أعمال صيد السلاحف في عدن

حضرموت نت

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • حضرموت نت

وسط غياب الرقابة.. تزايد أعمال صيد السلاحف في عدن

عدن (المندب نيوز) صحف رُصدت عمليات صيد وبيع السلاحف البحرية في العاصمة عدن، حيث شوهدت إحدى السلاحف الخضراء، المدرجة في القائمة الحمراء للأنواع المهددة بالانقراض، معروضة للبيع في أحد مفارش بيع الأسماك، مساء أمس. وتعد السلاحف الخضراء من الكائنات البحرية المهددة بسبب الصيد الجائر والتلوث البيئي، حيث تم تصنيفها ضمن الأنواع المهددة بالانقراض مرتين وفقًا للقائمة الحمراء للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة (IUCN). وأثارت هذه الحادثة تساؤلات حول قانونية صيد السلاحف في اليمن، وما إذا كانت هناك تشريعات تحظر بيعها أو تحد من استنزاف هذا النوع النادر. في المقابل، يرى البعض أن غياب الرقابة البيئية وعدم تفعيل القوانين ساهم في تصاعد عمليات الصيد العشوائي وبيع الكائنات البحرية المهددة دون رادع. ويأتي هذا في ظل واقع صعب تعيشه البلاد، حيث أصبحت قضايا حماية الحياة البحرية في طي النسيان وسط تحديات أكبر تعصف بالمجتمع، ما يثير مخاوف بشأن مستقبل التنوع البيئي في السواحل اليمنية، خاصة مع ازدياد الصيد الجائر دون ضوابط تحمي الحياة البحرية. وطالب ناشطون بيئيون عبر عدن الغد الجهات المختصة بوضع تشريعات صارمة لحماية السلاحف البحرية، وتكثيف حملات التوعية للحفاظ على الثروة البحرية من الانقراض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store