أحدث الأخبار مع #للاتحادالليبيلكرةالقدم،


الوسط
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الوسط
اليزيدي يستعيد ذكريات بطولة أمم أفريقيا 1982 بصورة من ملعب طرابلس
نشر أحمد اليزيدي الأمين العام الأسبق للاتحاد الليبي لكرة القدم، عضو لجنة تنظيم بطولة كأس أمم أفريقيا العام 1982 بالملعب الرئيسي بالمدينة الرياضية في طرابلس، صورة له مع رفيقه المرحوم محمد عاشور عضو اللجنة الفنية بالبطولة، مذكرا الوسط الرياضي بهذه البطولة التي اعتبرها واحدة من أهم الأحداث الرياضية التي نظمتها ليبيا وأحرز فيها المنتخب الليبي المركز الثاني بالبطولة وكان قريبا من تحقيق اللقب.


أخبار ليبيا 24
١١-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار ليبيا 24
الاتحاد الليبي لكرة القدم يتعاقد مع أليو سيسيه لقيادة المنتخب
أليو سيسيه مدربًا لليبيا بعقد يمتد حتى 2027 المدرب السنغالي يواجه اختبارًا صعبًا ضد أنغولا والكاميرون المنتخب الليبي يبحث عن عودة قارية بعد غياب طويل خبرة سيسيه في أفريقيا والمونديال سلاح فرسان المتوسط في خطوة تحمل في طياتها الكثير من التحديات والطموحات، أعلن الاتحاد الليبي لكرة القدم عن تعاقده مع المدرب السنغالي أليو سيسيه، ليكون على رأس القيادة الفنية للمنتخب الوطني، في مسعى جديد لإعادة 'فرسان المتوسط' إلى واجهة الكرة الأفريقية والدولية. هذه الخطوة تأتي في ظل سباق التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، حيث يواجه المنتخب الليبي استحقاقات مصيرية ضد منتخبي أنغولا والكاميرون، وهي مواجهات ستحدد بشكل كبير مسار الحلم الليبي نحو المونديال. أليو سيسيه يقود المنتخب الليبي بعقد حتى 2027، ويواجه اختبارًا مبكرًا في تصفيات المونديال أمام أنغولا والكاميرون، وسط آمال كبيرة بالتأهل. لم يكن قرار التعاقد مع أليو سيسيه قرارًا عابرًا، بل جاء في توقيت بالغ الأهمية، حيث يتزامن مع بداية عهد الرئيس الجديد للاتحاد الليبي لكرة القدم، عبد المولى المغربي، الذي يبدو مصممًا على إحداث تغيير جذري في مسار الكرة الليبية. سيسيه، الذي قاد منتخب السنغال لتحقيق إنجازات تاريخية، يعد خيارًا مثاليًا من حيث الخبرة والقدرة على التعامل مع منتخبات تمتلك مقومات المنافسة. رؤية سيسيه.. هل تكفي الفترة القصيرة؟ مع تبقي أقل من أسبوعين على أولى مواجهاته الرسمية ضد أنغولا، يجد سيسيه نفسه أمام تحدٍّ مزدوج: فهم نقاط القوة والضعف في المنتخب الليبي، والاستعداد لمباراتين حاسمتين في تصفيات كأس العالم. ومن غير المستبعد أن يعتمد سيسيه على استراتيجية تحليلية خلال أول لقاءين، بحيث يستغل المواجهتين لاكتشاف إمكانيات اللاعبين، مع محاولة تحقيق نتيجة إيجابية تبقي ليبيا في دائرة المنافسة. التأهل إلى كأس أمم أفريقيا.. أولوية أخرى بعيدًا عن التصفيات المونديالية، سيكون سيسيه مطالبًا بإعادة ليبيا إلى كأس أمم أفريقيا، البطولة التي غاب عنها المنتخب منذ 2012. فالمدرب السنغالي يمتلك خبرة واسعة في الملاعب الأفريقية، وسجله الحافل يؤكد أنه قادر على بناء منظومة تنافسية تعتمد على الصلابة الدفاعية والسرعة في التحولات الهجومية. تجربة سيسيه.. رصيد حافل بالنجاحات يعرف الجمهور الرياضي أليو سيسيه بكونه رجلًا لا يعرف المستحيل، فقد قاد السنغال لتحقيق لقب كأس الأمم الأفريقية 2021 لأول مرة في تاريخها، كما أوصل المنتخب إلى نهائي البطولة عام 2019، ووضع بصمته في مونديالي 2018 و2022. إنجازاته هذه تجعله الاسم المناسب لقيادة ليبيا في هذه المرحلة الدقيقة. التحديات التي تنتظره لكن الطريق لن يكون مفروشًا بالورود، فسيسيه سيواجه عقبات عديدة، أبرزها: الوقت القصير للإعداد للمباريات القادمة. غياب ليبيا عن المنافسات القارية لسنوات، ما أثر على تنافسيتها. الحاجة إلى تعزيز البنية التكتيكية للمنتخب وتطوير الأداء الجماعي. هل يكون سيسيه رجل المرحلة؟ الإجابة على هذا السؤال ستتحدد خلال الأشهر القليلة المقبلة. إذا تمكن المدرب السنغالي من تحقيق انطلاقة قوية أمام أنغولا والكاميرون، فسيكون قد وضع المنتخب الليبي على الطريق الصحيح نحو المونديال، وسيمتلك دفعة معنوية هائلة قبل خوض التصفيات المؤهلة لكأس أمم أفريقيا 2027. التعاقد مع أليو سيسيه هو بمثابة إعلان نوايا من الاتحاد الليبي لكرة القدم، يؤكد أن هناك رغبة حقيقية في إعادة المنتخب الليبي إلى الواجهة. ورغم أن التحديات كبيرة، فإن خبرة سيسيه وشخصيته القيادية قد تكون العامل الحاسم في تحقيق الحلم الليبي المنتظر.


أخبار ليبيا
١١-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار ليبيا
اتحاد الكرة يعلن أليو سيسيه مدرباً لمنتخب ليبيا
في خطوة تحمل في طياتها الكثير من التحديات والطموحات، أعلن الاتحاد الليبي لكرة القدم عن تعاقده مع المدرب السنغالي أليو سيسيه، ليكون على رأس القيادة الفنية للمنتخب الوطني، في مسعى جديد لإعادة 'فرسان المتوسط' إلى واجهة الكرة الأفريقية والدولية. هذه الخطوة تأتي في ظل سباق التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026، حيث يواجه المنتخب الليبي استحقاقات مصيرية ضد منتخبي أنغولا والكاميرون، وهي مواجهات ستحدد بشكل كبير مسار الحلم الليبي نحو المونديال. لم يكن قرار التعاقد مع أليو سيسيه قرارًا عابرًا، بل جاء في توقيت بالغ الأهمية، حيث يتزامن مع بداية عهد الرئيس الجديد للاتحاد الليبي لكرة القدم، عبد المولى المغربي، الذي يبدو مصممًا على إحداث تغيير جذري في مسار الكرة الليبية. سيسيه، الذي قاد منتخب السنغال لتحقيق إنجازات تاريخية، يعد خيارًا مثاليًا من حيث الخبرة والقدرة على التعامل مع منتخبات تمتلك مقومات المنافسة. مع تبقي أقل من أسبوعين على أولى مواجهاته الرسمية ضد أنغولا، يجد سيسيه نفسه أمام تحدٍّ مزدوج: فهم نقاط القوة والضعف في المنتخب الليبي، والاستعداد لمباراتين حاسمتين في تصفيات كأس العالم. ومن غير المستبعد أن يعتمد سيسيه على استراتيجية تحليلية خلال أول لقاءين، بحيث يستغل المواجهتين لاكتشاف إمكانيات اللاعبين، مع محاولة تحقيق نتيجة إيجابية تبقي ليبيا في دائرة المنافسة. بعيدًا عن التصفيات المونديالية، سيكون سيسيه مطالبًا بإعادة ليبيا إلى كأس أمم أفريقيا، البطولة التي غاب عنها المنتخب منذ 2012. فالمدرب السنغالي يمتلك خبرة واسعة في الملاعب الأفريقية، وسجله الحافل يؤكد أنه قادر على بناء منظومة تنافسية تعتمد على الصلابة الدفاعية والسرعة في التحولات الهجومية. يعرف الجمهور الرياضي أليو سيسيه بكونه رجلًا لا يعرف المستحيل، فقد قاد السنغال لتحقيق لقب كأس الأمم الأفريقية 2021 لأول مرة في تاريخها، كما أوصل المنتخب إلى نهائي البطولة عام 2019، ووضع بصمته في مونديالي 2018 و2022. إنجازاته هذه تجعله الاسم المناسب لقيادة ليبيا في هذه المرحلة الدقيقة. لكن الطريق لن يكون مفروشًا بالورود، فسيسيه سيواجه عقبات عديدة، أبرزها: الإجابة على هذا السؤال ستتحدد خلال الأشهر القليلة المقبلة. إذا تمكن المدرب السنغالي من تحقيق انطلاقة قوية أمام أنغولا والكاميرون، فسيكون قد وضع المنتخب الليبي على الطريق الصحيح نحو المونديال، وسيمتلك دفعة معنوية هائلة قبل خوض التصفيات المؤهلة لكأس أمم أفريقيا 2027. التعاقد مع أليو سيسيه هو بمثابة إعلان نوايا من الاتحاد الليبي لكرة القدم، يؤكد أن هناك رغبة حقيقية في إعادة المنتخب الليبي إلى الواجهة. ورغم أن التحديات كبيرة، فإن خبرة سيسيه وشخصيته القيادية قد تكون العامل الحاسم في تحقيق الحلم الليبي المنتظر. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24