أحدث الأخبار مع #للبروبيوتيك


الدستور
منذ 5 ساعات
- صحة
- الدستور
أطعمة تعزز المناعة في فصل الصيف – ماذا تأكل وماذا تتجنب؟
فصل الصيف ليس فقط موسم الإجازات، بل هو أيضًا وقت تزداد فيه فرص الإصابة بالعدوى نتيجة تغيّر درجات الحرارة وكثرة التنقل. ولحسن الحظ، يمكن تعزيز جهاز المناعة من خلال الغذاء المناسب. أطعمة يُنصح بتناولها: 1. الفواكه الغنية بفيتامين 'سي' مثل البرتقال، الجوافة، الفراولة، والأناناس. هذه الفواكه تدعم مناعة الجسم وتحارب الالتهابات. 2. الخضراوات الورقية السبانخ والجرجير مليئة بمضادات الأكسدة، وتُسهم في تحسين وظائف الجهاز المناعي. 3. الزبادي مصدر للبروبيوتيك (البكتيريا النافعة) التي تحافظ على صحة الأمعاء، مما يعزز الدفاعات الطبيعية للجسم. 4. الثوم والبصل غنيان بمركبات طبيعية مضادة للبكتيريا والفيروسات، ويمكن إضافتهما بسهولة للوجبات اليومية. أطعمة يُفضّل تجنّبها: 1. السكريات الصناعية السكر يُضعف الخلايا المناعية، كما يزيد من الالتهابات. 2. الأطعمة المقلية والدهنية تؤدي إلى بطء الهضم والإرهاق، وقد تساهم في تراكم السموم بالجسم. 3. المشروبات الغازية لا تحتوي على أي قيمة غذائية، وتُساهم في الجفاف وخفض مستويات المعادن المهمة في الجسم. أفضل أطعمة تزيد النشاط والطاقة بشكل صحي الفواكه الفواكه تساعد على تعزيز الطاقة وزيادة النشاط وبالأخص التمر، الموز، التفاح، الافوكادو، البرتقال، والفراولة. الخضار كافة الخضار أيضًا من الأطعمة التي تزيد النشاط والطاقة، وعلى رأسها الخضروات الورقية، البطاطا الحلوة، والشمندر. الدهون الصحية مصادر الدهون الصحية كثيرة منها الشوكولاتة الداكنة، البيض، وبعض الأسماك مثل التونة الطازجة والسلمون. المشروبات المضادة للأكسدة يمكن تناول المشروبات المضادة للأكسدة ساخنة أو باردة مثل القهوة والشاي والشاي الاخضر. ولكن يجب عدم الإكثار منها لاحتوائها على الكافيين. الحبوب الكاملة الحبوب الكاملة أحد أفضل مصادر الكربوهيدرات الصحية الكينوا، الشوفان، الأرز البني، الذرة والفشار. البقوليات البقوليات غنية بالألياف والكربوهيدرات المعقدة، وأفضلها الحمص، العدس، والفول السوداني. البذور لذيذة، ويمكن تناولها كوجبة خفيفة أو إضافتها للسلطات والمخبوزات. وأفضل أنواع البذور هي بذور الشيا، بذور الكتان، بذور اليقطين، وبذور زهرة دوار الشمس.


الجمهورية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
الفوائد الصحية للأطعمة المخمرة
تعتبر ال أطعمة المخمرة من أقدم وسائل حفظ الطعام, كما مصدر غني للبروبيوتيك والعناصر الغذائية التي تعزز الصحة بشكل عام,نتعرف على فوائدها فيما يلى: 1-تحسين صحة الجهاز الهضمي: تساهم البروبيوتيك الموجودة في الأغذية المخمرة في توازن البكتيريا النافعة داخل الأمعاء، مما يعزز الهضم ويقلل من مشاكل القولون. 2-تعزيز جهاز المناعة: يساهم تناول ال أطعمة المخمرة في تقوية جهاز المناعة، حيث أن توازن البكتيريا في الأمعاء مرتبط بشكل مباشر بكفاءة الدفاعات المناعية. 3-زيادة امتصاص ال فيتامينات والمعادن: تساعد البكتيريا النافعة في تحطيم بعض المركبات، مما يسهل امتصاص ال فيتامينات مثل فيتامين ب وال كالسيوم. 4-تقليل خطر الإصابة بأمراض مزمنة: أن تناول ال أطعمة المخمرة قد يقلل من الالتهابات المزمنة ويخفض من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسكري. 5-المساهمة في تحسين ال مزاج والصحة النفسية: بفضل تأثيرها على محور الأمعاء-الدماغ، يمكن لل أطعمة المخمرة أن تساعد في تحسين الحالة ال مزاج ية وتقليل ال قلق وال اكتئاب. تحضير خبز خالي من الجلوتين في المنزل الجمعة 25 أبريل 2025 6:03:51 م المزيد نصائح عملية لتنظيم وتحضير وجبات صحية بسرعة الجمعة 25 أبريل 2025 5:46:59 م المزيد طرق تخزين الأعشاب الطازجة للحفاظ على جودتها الجمعة 25 أبريل 2025 5:16:34 م المزيد تحضير الكيمتشي الكوري الجمعة 25 أبريل 2025 4:58:01 م المزيد الفوائد الصحية للأعشاب الطازجة الجمعة 25 أبريل 2025 4:31:09 م المزيد


الإمارات اليوم
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
كيف تُقلل أطعمة «البروبيوتيك» الشعور بالقلق والتوتر؟
كشفت دراسة جديدة أن الأطعمة التي تحتوي على البروبيوتيك يمكن أن تسهم بشكل فعال في تحسين الصحة النفسية وتقليل التوتر والقلق. ووفق شبكة «فوكس نيوز» الأميركية، فقد أشارت الدراسة إلى أن البروبيوتيك هي بكتيريا نافعة موجودة بشكل طبيعي في الأطعمة المخمَّرة مثل مخلل الملفوف والجبن وحليب جوز الهند، والزبادي اليوناني والعادي، والحبوب الكاملة والموز الأخضر والبصل والثوم وفول الصويا والخرشوف، كما يمكن تناولها على شكل مكمّلات الغذائية. ومن المعروف أن البروبيوتيك تزيد مخزون الجسم من الميكروبات النافعة وتعزز المناعة ضد العدوى. وفي الدراسة الجديدة سعى الباحثون إلى فهم كيف يمكن للبروبيوتيك أن تُحسّن الصحة النفسية أيضاً. وأُجريت الدراسة على عدد من الشباب، والذين جرى تقسيمهم إلى مجموعتين؛ الأولى تناولت البروبيوتيك يومياً على مدار شهر، بينما تناولت الثانية دواء وهمياً. ثم قدَّم كل مشارك تقريراً يومياً عن حالته المزاجية. تحسن الحالة النفسية ووجد الباحثون أن المجموعة التي تناولت البروبيوتيك يومياً كانت حالتها النفسية أفضل بشكل ملحوظ، وعانت القلق والتوتر بشكل أقل بكثير من المجموعة الأخرى. وقالت لورا ستينبرغ، الأستاذة المساعدة في جامعة لايدن الهولندية والمؤلفة المشاركة في الدراسة: «لقد اكتشفنا وجود صلة بين الاستخدام المنتظم للبروبيوتيك وتحسن الحالة المزاجية». وأضافت: «أظهرت تقارير الحالة المزاجية اليومية أنه بعد نحو أسبوعين من الاستخدام اليومي، يمكن للبروبيوتيك أن تُقلل المشاعر السلبية مثل القلق والتوتر والإرهاق، مقارنةً بالعلاج الوهمي». من جهتها، قالت كاترينا جونسون، الباحثة في جامعة أكسفورد والمؤلفة المشاركة في الدراسة: «يوفر الاتصال بين الأمعاء والدماغ مسارات مختلفة يمكن من خلالها للبكتيريا الموجودة في الأمعاء التأثير على مشاعرنا وسلوكنا، بما في ذلك عبر العصب المبهم والجهاز المناعي والهرمونات». وقد يُسبب التوتر المزمن مشكلات صحية خطرة، فهو يرتبط ارتباطاً مباشراً بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل ارتفاع ضغط الدم، والنوبات القلبية، والسكتات الدماغية. كما يزيد التوتر المزمن خطر الإصابة باضطرابات التمثيل الغذائي مثل السمنة وداء السكري.


اليمن الآن
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
أطعمة تقلل الشعور بالقلق والتوتر
كشفت دراسة جديدة أن الأطعمة التي تحتوي على البروبيوتيك يمكن أن تسهم بشكل فعال في تحسين الصحة النفسية وتقليل التوتر والقلق. آ ووفق شبكة آ«فوكس نيوزآ» الأميركية، فقد أشارت الدراسة إلى أن البروبيوتيك هي بكتيريا نافعة موجودة بشكل طبيعي في الأطعمة المخمَّرة مثل مخلل الملفوف والجبن وحليب جوز الهند، والزبادي اليوناني والعادي، والحبوب الكاملة والموز الأخضر والبصل والثوم وفول الصويا والخرشوف، كما يمكن تناولها على شكل مكمّلات الغذائية. آ ومن المعروف أن البروبيوتيك تزيد مخزون الجسم من الميكروبات النافعة وتعزز المناعة ضد العدوى. آ وفي الدراسة الجديدة سعى الباحثون إلى فهم كيف يمكن للبروبيوتيك أن تُحسّن الصحة النفسية أيضاً. آ وأُجريت الدراسة على عدد من الشباب، والذين جرى تقسيمهم إلى مجموعتين؛ الأولى تناولت البروبيوتيك يومياً على مدار شهر، بينما تناولت الثانية دواء وهمياً. ثم قدَّم كل مشارك تقريراً يومياً عن حالته المزاجية. آ ووجد الباحثون أن المجموعة التي تناولت البروبيوتيك يومياً كانت حالتها النفسية أفضل بشكل ملحوظ، وعانت القلق والتوتر بشكل أقل بكثير من المجموعة الأخرى. آ وقالت لورا ستينبرغ، الأستاذة المساعدة في جامعة لايدن الهولندية والمؤلفة المشاركة في الدراسة: آ«لقد اكتشفنا وجود صلة بين الاستخدام المنتظم للبروبيوتيك وتحسن الحالة المزاجيةآ». آ وأضافت: آ«أظهرت تقارير الحالة المزاجية اليومية أنه بعد نحو أسبوعين من الاستخدام اليومي، يمكن للبروبيوتيك أن تُقلل المشاعر السلبية مثل القلق والتوتر والإرهاق، مقارنةً بالعلاج الوهميآ». آ من جهتها، قالت كاترينا جونسون، الباحثة في جامعة أكسفورد والمؤلفة المشاركة في الدراسة: آ«يوفر الاتصال بين الأمعاء والدماغ مسارات مختلفة يمكن من خلالها للبكتيريا الموجودة في الأمعاء التأثير على مشاعرنا وسلوكنا، بما في ذلك عبر العصب المبهم والجهاز المناعي والهرموناتآ». آ وقد يُسبب التوتر المزمن مشكلات صحية خطرة، فهو يرتبط ارتباطاً مباشراً بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل ارتفاع ضغط الدم، والنوبات القلبية، والسكتات الدماغية. آ كما يزيد التوتر المزمن خطر الإصابة باضطرابات التمثيل الغذائي مثل السمنة وداء السكري.


الشرق الأوسط
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
أطعمة تقلل الشعور بالقلق والتوتر
كشفت دراسة جديدة أن الأطعمة التي تحتوي على البروبيوتيك يمكن أن تسهم بشكل فعال في تحسين الصحة النفسية وتقليل التوتر والقلق. ووفق شبكة «فوكس نيوز» الأميركية، فقد أشارت الدراسة إلى أن البروبيوتيك هي بكتيريا نافعة موجودة بشكل طبيعي في الأطعمة المخمَّرة مثل مخلل الملفوف والجبن وحليب جوز الهند، والزبادي اليوناني والعادي، والحبوب الكاملة والموز الأخضر والبصل والثوم وفول الصويا والخرشوف، كما يمكن تناولها على شكل مكمّلات الغذائية. ومن المعروف أن البروبيوتيك تزيد مخزون الجسم من الميكروبات النافعة وتعزز المناعة ضد العدوى. وفي الدراسة الجديدة سعى الباحثون إلى فهم كيف يمكن للبروبيوتيك أن تُحسّن الصحة النفسية أيضاً. وأُجريت الدراسة على عدد من الشباب، والذين جرى تقسيمهم إلى مجموعتين؛ الأولى تناولت البروبيوتيك يومياً على مدار شهر، بينما تناولت الثانية دواء وهمياً. ثم قدَّم كل مشارك تقريراً يومياً عن حالته المزاجية. ووجد الباحثون أن المجموعة التي تناولت البروبيوتيك يومياً كانت حالتها النفسية أفضل بشكل ملحوظ، وعانت القلق والتوتر بشكل أقل بكثير من المجموعة الأخرى. وقالت لورا ستينبرغ، الأستاذة المساعدة في جامعة لايدن الهولندية والمؤلفة المشاركة في الدراسة: «لقد اكتشفنا وجود صلة بين الاستخدام المنتظم للبروبيوتيك وتحسن الحالة المزاجية». وأضافت: «أظهرت تقارير الحالة المزاجية اليومية أنه بعد نحو أسبوعين من الاستخدام اليومي، يمكن للبروبيوتيك أن تُقلل المشاعر السلبية مثل القلق والتوتر والإرهاق، مقارنةً بالعلاج الوهمي». من جهتها، قالت كاترينا جونسون، الباحثة في جامعة أكسفورد والمؤلفة المشاركة في الدراسة: «يوفر الاتصال بين الأمعاء والدماغ مسارات مختلفة يمكن من خلالها للبكتيريا الموجودة في الأمعاء التأثير على مشاعرنا وسلوكنا، بما في ذلك عبر العصب المبهم والجهاز المناعي والهرمونات». وقد يُسبب التوتر المزمن مشكلات صحية خطرة، فهو يرتبط ارتباطاً مباشراً بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل ارتفاع ضغط الدم، والنوبات القلبية، والسكتات الدماغية. كما يزيد التوتر المزمن خطر الإصابة باضطرابات التمثيل الغذائي مثل السمنة وداء السكري.