أحدث الأخبار مع #للبنكالإسلامي


الرأي
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«وربة» يوقّع عقد الاستحواذ على «الغانم التجارية»
- حمد الساير: «وربة» دخل مرحلة جديدة من النمو والتوسّع نحول التحول للبنك الإسلامي الرائد - تنويع وتعزيز أنشطة «وربة» في قطاعات حيوية ليكون لاعباً رئيسياً بدعم الاقتصاد الوطني بعد حصوله على جميع الموافقات النهائية من الجهات التنظيمية والرقابية بما فيها هيئة أسواق المال وبنك الكويت المركزي، أعلن بنك وربة توقيع صفقة الاستحواذ الكامل على شركة الغانم التجارية، في خطوة تدفع إستراتيجية البنك نحو التوسّع في قطاعات حيوية وتنويع استثماراته، بما يتماشى مع رؤيته للنمو المستدام ويخدم ويحفظ حقوق مساهميه وعملائه والمجتمع ككل. وتعني الصفقة التي بلغت قيمتها الإجمالية 498.2 مليون دينار، تملّك «وربة» نسبة 32.75 في المئة من رأسمال بنك الخليج، بصوره غير مباشرة. إنجاز استثنائي وفي هذا السياق، قال رئيس مجلس إدارة «وربة»، حمد مساعد الساير: إن «استكمال استحواذ (وربة) الكامل على (الغانم التجارية)، إنجاز استثنائي، يعكس قوة إستراتيجيتنا ونظرتنا المستقبلية نحو التوسّع المتدرّج، فهذه الخطوة ليست مجرد توسع على مستوى حجم وقيمة أصول البنك، بل هي تأكيد على التزامنا بتقديم قيمة مضافة لمساهمينا وعملائنا، وتعزيز ريادتنا في القطاع المصرفي الإسلامي محلياً وإقليمياً، بما يمكننا من تقديم خدمات متطورة ومبتكرة تواكب تطلعات العملاء وتلبي احتياجات السوق اليوم والغد». وشدّد على أن الاستحواذ الكامل على «الغانم التجارية» يُعد خطوة إستراتيجية حاسمة نحو تحقيق رؤية البنك، بأن يكون لاعباً رئيسياً في دعم الاقتصاد الوطني، من خلال تنويع أنشطته وتعزيز حضوره في قطاعات حيوية ذات قيمة مضافة. وأضاف: «نحن فخورون بهذه الصفقة النوعية التي تنسجم مع إستراتيجيتنا طويلة المدى، وتؤكد التزامنا ببناء مؤسسة مالية إسلامية متعددة القطاعات، قوية النمو، وقادرة على خلق عوائد مستدامة للمساهمين». وأشار إلى أن الأثر المالي للصفقة سينعكس على نتائج البنك خلال الفترة المقبلة، وفقاً للإجراءات المحاسبية المتبعة وبعد استكمال الجوانب التشغيلية والتنظيمية ذات الصلة. زيادة رأس المال وأضاف الساير إلى أن استكمال الاستحواذ يتزامن مع زيادة رأسمال البنك الذي سبق أن حصل على الموافقات اللازمة لها، وعليه، فقط باشر بفتح باب الاكتتاب ليحصل المساهمون من المؤسسات والأفراد على فرصة استثنائية للاستثمار في القطاع المصرفي الكويتي الحيوي، وتحديداً في بنك إسلامي رسخ مكانته على المستوى المحلي والإقليمي، ويواصل تطوير خدماته ومنتجاته لتواكب الاحتياجات الاقتصادية المتغيرة. ونوه الساير إلى أن «وربة» هو بنك تأسس بمرسوم أميري، ليكون ركيزة أساسية في دعم الاقتصاد الوطني. وقال: «نحن اليوم نفتخر بأننا بنك يضع الكويت في قلب استراتيجيته، حيث إن جميع أرباح البنك تصب لصالح الوطن والمجتمع. فنجاح «وربة» هو نجاح للكويت وأبنائها، ونعمل بكل التزام لنكون جزءاً فاعلاً في بناء مستقبل اقتصادي مستدام يخدم الأجيال القادمة». وتابع أن «وربة» دخل مرحلة جديدة من النمو والتوسع التي تواكب رؤيته بأن نكون البنك الإسلامي الرائد الذي يواصل الاستثمار في التكنولوجيا والابتكار لتحقيق الاستدامة المالية وتعزيز الاقتصاد الوطني بما يتماشى مع رؤية الكويت 2035. أعلى نسبة تكويت وذكر الساير أن إستراتيجية «وربة» الاستثمارية ترتكز اليوم على الاستثمار المحلي على صعيد الاستثمار في الأصول الثابتة وكذلك الرأسمال البشري، إذ يتمتع البنك اليوم بأعلى نسبة تكويت من بين البنوك المحلية، هذا علاوة عن كونه أحدث بنك إسلامي وأكثرهم تقدماً وحداثةً ولديه مع ذلك سجل متين من الإنجازات في التطوّر المصرفي الرقمي. وستعمل زيادة رأس المال في تعزيز قاعدة رأس المال التنظيمي للبنك وستوفر السيولة اللازمة لدعم المرحلة المقبلة من التوسع وتحقيق الأهداف الاستراتيجية. كما ستسهم هذه الخطوة في تمكين «وربة» من مواصلة الاستثمار في الحلول المصرفية الرقمية وتطوير المنتجات والخدمات المالية المتوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية. قتيبة الغانم: فخورون بالإنجازات ونكمل مسيرة النجاح قال قتيبة يوسف أحمد الغانم، إن توقيع الصفقة يمثل مرحلة مهمة وخطوة محورية ضمن جهود مجموعة قتيبة يوسف أحمد الغانم، لإعادة توجيه استثماراتها، معرباً عن الفخر بما حققته من إنجازات على مدى 3 عقود من استثماراتها في بنك الخليج ساهمت في الارتقاء به وتعزيز مكانته. وأعرب الغانم، في تصريح بمناسبة الإعلان عن توقيع صفقة الاستحواذ لبنك وربة على شركة الغانم التجارية ذ.م.م المالكة لـ 32.75 في المئة من أسهم بنك الخليج، عن التمنيات بالتوفيق والنجاح في المرحلة المقبلة لبنك وربة بعد إتمام صفقة الاستحواذ، مشيراً إلى أن ذلك جاء بعد استيفاء كل الموافقات النهائية اللازمة من الجهات الرقابية والتنظيمية. وأشار إلى أن المجموعة تركز جهودها على العديد من الأعمال والاستثمارات الأخرى، وتوجيه مواردها نحو مشروعات جديدة بما يسهم في تعزيز النشاط الاقتصادي في الكويت والشرق الأوسط، واستمرار مسيرة النجاح وتحقيق رؤيتها الإستراتيجية.


الخبر
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الخبر
"الجزائر من كبار الداعمين للبنك الإسلامي للتنمية"
أكد رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، محمد بن سليمان الجاسر، خلال استقباله اليوم الأحد من قبل رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، أن الجزائر تُعد من أبرز الداعمين للبنك، مجددًا عزم المجموعة على الإسهام في دعم التنمية الاقتصادية في البلاد. وصرّح الجاسر عقب الاستقبال قائلًا: "الجزائر من الدول المؤسسة للبنك الإسلامي للتنمية، ومن كبار الداعمين له، ولذلك نجد لزامًا علينا التواجد في الجزائر، وأن نبذل ما في وسعنا للمساعدة في تسريع وتيرة التنمية الاقتصادية بها". وتقدّم الجاسر بجزيل شكره لرئيس الجمهورية على "الشرح المستفيض الذي قدّمه بشأن التطورات الاقتصادية في الجزائر الحبيبة على قلوبنا جميعًا'، مضيفًا أن ما أثلج صدره هو 'العزم والإصرار الذي يميّز البرامج المتوسطة والطويلة الأمد للتنمية الاقتصادية في الجزائر". وفيما يتعلق بالاجتماعات السنوية للبنك، المقرر تنظيمها في الجزائر ما بين 19 و22 ماي المقبل، عبّر رئيس البنك عن ارتياحه لسير التحضيرات، قائلًا: "لقد طمأنني رئيس الجمهورية بأنه سيُشرف على افتتاح الاجتماعات التي ستجمع 57 دولة عضوًا، ممثلةً بوزراء المالية والاقتصاد ومحافظي البنوك المركزية، لمناقشة مختلف القضايا الاقتصادية التي تواجه الدول الأعضاء، وخطط تسريع التنمية الاقتصادية فيها". وتابع: "أنا في زيارة للجزائر اليوم وغدًا، حيث سألتقي وزير المالية ومحافظ البنك الإسلامي للتنمية، السيد عبد الكريم بوالزرد، لبحث جميع الترتيبات الخاصة بالاجتماعات السنوية، حتى تظهر بالشكل الذي يليق ببلد عظيم مثل الجزائر، ويليق بالبنك الإسلامي للتنمية، ويُسهم في جذب الاستثمارات إلى الجزائر مستقبلًا". وعبّر الجاسر عن سعادته بالإنجازات التي حققتها الجزائر، متطلعًا إلى العودة في ماي المقبل "لمعاينة إنجازات جديدة في مجالات متعددة، من بينها مشاريع السكك الحديدية التي تحدث عنها مطولًا فخامة رئيس الجمهورية، وهي مشاريع طموحة تنبئ بمستقبل زاهر لهذا الوطن المعطاء"، داعيًا الله أن "يحفظ الجزائر وشعبها، ويوفق قادتها لتحقيق طموحات هذا الشعب الطموح".


التلفزيون الجزائري
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- التلفزيون الجزائري
رئيس البنك الإسلامي للتنمية: الجزائر من كبار الداعمين للبنك وسنُسهم في دعم تنميتها الاقتصادية – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
أكد رئيس مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، الدكتور محمد بن سليمان الجاسر، خلال استقباله اليوم الأحد من طرف رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أن الجزائر تُعد من أبرز الداعمين للبنك، مجددًا عزم المجموعة على الإسهام في دعم التنمية الاقتصادية في البلاد. وصرّح السيد الجاسر عقب الاستقبال قائلًا: 'الجزائر من الدول المؤسسة للبنك الإسلامي للتنمية، ومن كبار الداعمين له، ولذلك نجد لزامًا علينا التواجد في الجزائر، وأن نبذل ما في وسعنا للمساعدة في تسريع وتيرة التنمية الاقتصادية بها'. وتقدّم السيد الجاسر بجزيل شكره لرئيس الجمهورية على 'الشرح المستفيض الذي قدّمه بشأن التطورات الاقتصادية في الجزائر الحبيبة على قلوبنا جميعًا'، مضيفًا أن ما أثلج صدره هو 'العزم والإصرار الذي يميّز البرامج المتوسطة والطويلة الأمد للتنمية الاقتصادية في الجزائر'. وفيما يتعلق بالاجتماعات السنوية للبنك، المقرر تنظيمها في الجزائر ما بين 19 و22 مايو المقبل، عبّر رئيس البنك عن ارتياحه لسير التحضيرات، قائلًا: 'لقد طمأنني رئيس الجمهورية بأنه سيُشرف على افتتاح الاجتماعات التي ستجمع 57 دولة عضوًا، ممثلةً بوزراء المالية والاقتصاد ومحافظي البنوك المركزية، لمناقشة مختلف القضايا الاقتصادية التي تواجه الدول الأعضاء، وخطط تسريع التنمية الاقتصادية فيها'. وتابع: 'أنا في زيارة للجزائر اليوم وغدًا، حيث سألتقي وزير المالية ومحافظ البنك الإسلامي للتنمية، السيد عبد الكريم بوالزرد، لبحث جميع الترتيبات الخاصة بالاجتماعات السنوية، حتى تظهر بالشكل الذي يليق ببلد عظيم مثل الجزائر، ويليق بالبنك الإسلامي للتنمية، ويُسهم في جذب الاستثمارات إلى الجزائر مستقبلًا'. وعبّر السيد الجاسر عن سعادته بالإنجازات التي حققتها الجزائر، متطلعًا إلى العودة في مايو المقبل 'لمعاينة إنجازات جديدة في مجالات متعددة، من بينها مشاريع السكك الحديدية التي تحدث عنها مطولًا فخامة رئيس الجمهورية، وهي مشاريع طموحة تنبئ بمستقبل زاهر لهذا الوطن المعطاء'، داعيًا الله أن 'يحفظ الجزائر وشعبها، ويوفق قادتها لتحقيق طموحات هذا الشعب الطموح'.

الدستور
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- الدستور
انطلاق المسابقة الهاشمية الدولية للذكور لحفظ القرآن
عمان - بترا انطلقت، اليوم الخميس، فعاليات المسابقة الهاشمية الدولية للذكور لحفظ القرآن الكريم وتلاوته، في دورتها الـ "32" في قاعة المركز الثقافي الإسلامي التابع لمسجد الشهيد الملك المؤسس عبدالله بن الحسين -طيب الله ثراه- بمشاركة 54 متسابقا من 51 دولة شقيقة وصديقة. وقال وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلاميّة الدكتور محمد الخلايلة، "لقد دأبنا وتعودنا في هذا البلد أن نقيم المسابقات القرآنية برعاية مباشرة من صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني الذي وفّر كل دعم ممكن لدور القرآن الكريم ووزارة الأوقاف وحفظة كتاب الله عز وجل في دورات سابقة وفي هذه الدورة وفي كل ما يتعلّق بشؤون القرآن الكريم والمصحف الشريف"، مضيفًا أن المسابقة تأتي في شهر رمضان المبارك وفي العشر الأواخر هذه الأيام المباركة التي أُنزل فيها القرآن الكريم. وأضاف "نحن في وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلاميّة تعودنا دائمًا وسلكنا منهجاً في رعاية دور القرآن الكريم وحفظة كتاب الله"، مشيرًا إلى أن المسابقة الهاشمية لحفظ القرآن الكريم كانت من أوائل المسابقات القرآنية في العالم. وأشار إلى أن الأردن سار في هذه السنة الحسنة عبر إطلاق المسابقة الهاشمية لحفظ القرآن الكريم التي لها مكانة عالمية وخرّجت الكثير من الحفاظ والحافظات، لافتًا إلى أن الكثير من طلبة دور القرآن الكريم التابعة للوزارة حققوا أفضل النتائج في المسابقات العالمية والدولية. وبيّن الخلايلة، أن الوزارة أطلقت في السنوات الأخيرة مجموعة من النشاطات التي تحفّز على حفظ كتاب الله عز وجل وتعلّمه وتعليمه، منها شهادة الحافظ التي أطلقتها الوزارة لتمنح حافظ القرآن الكريم هذا الوسام في الدنيا. وزاد، أن الوزارة لديها ما يزيد على 2200 دار للقرآن الكريم دائمة ومستمرة تقدم لها الوزارة كل الدعم، مضيفًا أن الوزارة ستقوم بطباعة نسخة من المصحف لأول مرة في مطابع وزارة الأوقاف وإعادة طباعة مصحف آل البيت. وحضر افتتاح الحفل الذي أداره رئيس قسم الشؤون البرلمانية في الوزارة الدكتور محمد الطوالبة، سماحة مفتي عام المملكة الدكتور أحمد الحسنات، وسماحة قاضي القضاة عبدالحافظ الربطة، وإمام الحضرة الهاشمية الدكتور أحمد الخلايلة، ومفتي عام القوات المسلحة العقيد إمام حسن مخاترة، والرئيس التنفيذي المدير العام للبنك الإسلامي الأردني الدكتور حسين سعيد، وأمين عام وزارة الأوقاف الدكتور عبدالله العقيل، ومدير عام دائرة الحج والعمرة المهندس مجدي البطوش، ومدير عام صندوق الزكاة الدكتور عبد سميرات، ومساعد الأمين العام لشؤون المديريات الدكتور حاتم السحيمات، ومساعد الأمين العام لشؤون الدعوة والتوجيه الإسلامي/مدير الوعظ والإرشاد الدكتور إسماعيل الخطبا، وعدد من العلماء والأئمة والوعاظ.

السوسنة
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- منوعات
- السوسنة
انطلاق المسابقة الهاشمية الدولية للذكور لحفظ القرآن
عمان - السوسنة انطلقت، الخميس، فعاليات المسابقة الهاشمية الدولية للذكور لحفظ القرآن الكريم وتلاوته، في دورتها الـ "32" في قاعة المركز الثقافي الإسلامي التابع لمسجد الشهيد الملك المؤسس عبدالله بن الحسين -طيب الله ثراه- بمشاركة 54 متسابقا من 51 دولة شقيقة وصديقة.وقال وزير الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلاميّة الدكتور محمد الخلايلة، "لقد دأبنا وتعودنا في هذا البلد أن نقيم المسابقات القرآنية برعاية مباشرة من صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني الذي وفّر كل دعم ممكن لدور القرآن الكريم ووزارة الأوقاف وحفظة كتاب الله عز وجل في دورات سابقة وفي هذه الدورة وفي كل ما يتعلّق بشؤون القرآن الكريم والمصحف الشريف"، مضيفًا أن المسابقة تأتي في شهر رمضان المبارك وفي العشر الأواخر هذه الأيام المباركة التي أُنزل فيها القرآن الكريم.وأضاف "نحن في وزارة الأوقاف والشؤون والمقدسات الإسلاميّة تعودنا دائمًا وسلكنا منهجاً في رعاية دور القرآن الكريم وحفظة كتاب الله"، مشيرًا إلى أن المسابقة الهاشمية لحفظ القرآن الكريم كانت من أوائل المسابقات القرآنية في العالم.وأشار إلى أن الأردن سار في هذه السنة الحسنة عبر إطلاق المسابقة الهاشمية لحفظ القرآن الكريم التي لها مكانة عالمية وخرّجت الكثير من الحفاظ والحافظات، لافتًا إلى أن الكثير من طلبة دور القرآن الكريم التابعة للوزارة حققوا أفضل النتائج في المسابقات العالمية والدولية.وبيّن الخلايلة، أن الوزارة أطلقت في السنوات الأخيرة مجموعة من النشاطات التي تحفّز على حفظ كتاب الله عز وجل وتعلّمه وتعليمه، منها شهادة الحافظ التي أطلقتها الوزارة لتمنح حافظ القرآن الكريم هذا الوسام في الدنيا.وزاد، أن الوزارة لديها ما يزيد على 2200 دار للقرآن الكريم دائمة ومستمرة تقدم لها الوزارة كل الدعم، مضيفًا أن الوزارة ستقوم بطباعة نسخة من المصحف لأول مرة في مطابع وزارة الأوقاف وإعادة طباعة مصحف آل البيت.وحضر افتتاح الحفل الذي أداره رئيس قسم الشؤون البرلمانية في الوزارة الدكتور محمد الطوالبة، سماحة مفتي عام المملكة الدكتور أحمد الحسنات، وسماحة قاضي القضاة عبدالحافظ الربطة، وإمام الحضرة الهاشمية الدكتور أحمد الخلايلة، ومفتي عام القوات المسلحة العقيد إمام حسن مخاترة، والرئيس التنفيذي المدير العام للبنك الإسلامي الأردني الدكتور حسين سعيد، وأمين عام وزارة الأوقاف الدكتور عبدالله العقيل، ومدير عام دائرة الحج والعمرة المهندس مجدي البطوش، ومدير عام صندوق الزكاة الدكتور عبد سميرات، ومساعد الأمين العام لشؤون المديريات الدكتور حاتم السحيمات، ومساعد الأمين العام لشؤون الدعوة والتوجيه الإسلامي/مدير الوعظ والإرشاد الدكتور إسماعيل الخطبا، وعدد من العلماء والأئمة والوعاظ . إقرأ المزيد :