logo
#

أحدث الأخبار مع #للجمعيةالعامة

حينما دافع الحسن الثاني عن عضوية الصين في الأمم المتحدة
حينما دافع الحسن الثاني عن عضوية الصين في الأمم المتحدة

يا بلادي

timeمنذ 16 ساعات

  • سياسة
  • يا بلادي

حينما دافع الحسن الثاني عن عضوية الصين في الأمم المتحدة

DR هل كنتم تعلمون أن الملك الراحل الحسن الثاني، عندما كان ولياً للعهد، اعتلى منبر الأمم المتحدة دفاعاً عن حق جمهورية الصين الشعبية في التمثيل داخل المنظمة الدولية؟ هذا الحدث اللافت الذي يعود إلى أوائل ستينيات القرن الماضي، أعادت وسائل إعلام صينية إحياءه مؤخراً، بنشر لقطات أرشيفية نادرة لخطاب قوي ألقاه ولي العهد المغربي آنذاك دعماً لحق الصين في الحصول على مقعدها داخل الأمم المتحدة. في الرابع من أكتوبر 1960، مثّل ولي العهد مولاي الحسن المملكة المغربية خلال الجلسة العامة رقم 886 للجمعية العامة للأمم المتحدة، في دورتها الخامسة عشرة المنعقدة في نيويورك. وتوثق أرشيفات الأمم المتحدة أن تلك الجلسة شهدت مداخلات من ممثلين عن إسبانيا ونيوزيلندا وهولندا، إلى جانب كلمة ولي العهد المغربي. متحدثاً بالفرنسية، افتتح مولاي الحسن خطابه معبّراً عن فخره بتمثيل المغرب والملك محمد الخامس، قائلاً: "ستبذل بلادي قصارى جهدها لتبني نهج ناضج وواعٍ ومتفاهم ومتعاطف مع المشاكل التي تواجهنا – المشاكل الحاسمة للسلام العالمي وحياة الأجيال القادمة". وفي كلمته، عبّر ولي العهد عن قلقه من هشاشة التوازنات الدولية وسرعة التحولات العالمية، ودعا إلى تجاوز السجالات المطوّلة، مفضلاً قرارات براغماتية وسريعة. كما لم تغب عن خطابه التحديات التي تواجهها الدول النامية والمستقلة حديثاً، والتي كانت وقتها تعيش على وقع استقطاب الحرب الباردة، حيث دعا إلى التعاطي معها بمرونة وحزم في آن واحد. دعوة مبكّرة لضم الصين الجزء الأكثر جرأة في الخطاب تمثل في موقفه من قضية الصين. قال ولي العهد متسائلاً: "بينما تبذل الأمم المتحدة كل جهدها الصادق والمحمود للتوصل إلى تسوية عادلة للمشكلة الكونغولية، ألا يمكنها أن تنظر إلى نفسها... وتراجع موقفها بشأن جمهورية الصين الشعبية؟". الجزء الأكثر جرأة في الخطاب تمثل في موقفه من قضية الصين. قال ولي العهد متسائلاً: "بينما تبذل الأمم المتحدة كل جهدها الصادق والمحمود للتوصل إلى تسوية عادلة للمشكلة الكونغولية، ألا يمكنها أن تنظر إلى نفسها... وتراجع موقفها بشأن جمهورية الصين الشعبية؟". وتابع متسائلاً: "هل من العدل حقاً أن 600 مليون فرد، أي ثلث سكان العالم، لا يتم تمثيلهم بيننا؟". في نداء استشرافي، دعا الأمير الشاب الأمم المتحدة إلى التعامل مع الواقع بواقعية وشجاعة، وقبول عضوية جمهورية الصين الشعبية، معتبراً أن مشاركتها ستكون أكثر فائدة من تهميشها. لقد أثبت الزمن صواب هذا الموقف. ففي عام 1971، صادقت الجمعية العامة للأمم المتحدة على القرار 2758، الذي اعترف بجمهورية الصين الشعبية كممثل شرعي وحيد للصين، منهياً بذلك تمثيل "جمهورية الصين" (تايوان) داخل المنظمة. وكان المغرب من بين 26 دولة إفريقية صوتت لصالح القرار، مستجيباً لنداء سبق أن أطلقه ولي العهد المغربي قبل أكثر من عقد.

المغرب يترأس لجنة التعاون جنوب-جنوب بالأمم المتحدة برئاسة عمر هلال
المغرب يترأس لجنة التعاون جنوب-جنوب بالأمم المتحدة برئاسة عمر هلال

أكادير 24

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أكادير 24

المغرب يترأس لجنة التعاون جنوب-جنوب بالأمم المتحدة برئاسة عمر هلال

أكادير24 | Agadir24 /ومع انتُخب السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال، اليوم الخميس 24 أبريل 2025، بالتزكية، رئيساً للدورة الـ22 للجنة رفيعة المستوى التابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن التعاون جنوب-جنوب، لولاية تمتد لسنتين متتاليتين. وأكد هلال، في تصريح بالمناسبة، أن انتخاب المغرب لهذا المنصب يكرّس الدور الريادي الذي تضطلع به المملكة في تعزيز التعاون بين دول الجنوب، تنفيذاً للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، الذي جعل من هذا التوجه أحد ركائز السياسة الخارجية للمملكة. وأوضح المسؤول الأممي أن الرؤية الملكية أعلت من قيم التضامن والتنمية الإنسانية والمستدامة، وعززت الاستثمار في قطاعات استراتيجية كالتعليم، الصحة، الفلاحة، التكوين المهني، والأمن الغذائي، إلى جانب التصدي لآثار التغير المناخي. وتُعد اللجنة، التي يرأسها المغرب حالياً، المنصة الوحيدة داخل الأمم المتحدة المخصصة لمتابعة وتقييم التقدم في مجال التعاون جنوب-جنوب والتعاون الثلاثي، كما تضطلع بدور رئيسي في دعم تنفيذ أهداف التنمية المستدامة لدى بلدان الجنوب، في إطار أجندة 2030 الأممية. ويؤكد هذا الانتخاب الجديد الثقة الدولية المتزايدة في المغرب، ويعكس نجاح المملكة في تقديم نماذج فعالة للتعاون بين الدول النامية، من خلال مبادرات عملية وحلول مبتكرة تراعي الأولويات الوطنية لكل بلد. ويأتي هذا التكليف الأممي في لحظة دقيقة يواجه فيها العمل متعدد الأطراف تحديات متزايدة، في ظل تراجع تمويل التنمية، ما يجعل من التعاون جنوب-جنوب خياراً استراتيجياً لتعزيز التنمية الشاملة وتقوية آليات التضامن الدولي. وشدد عمر هلال في ختام تصريحه على أن رئاسة المغرب للجنة ستستلهم من الرؤية الملكية الرامية إلى ترسيخ قيم الاحترام المتبادل والتنمية المشتركة بين شعوب الجنوب.

الصحة العالمية: الجهود العالمية لمكافحة السل أنقذت 79 مليون مصاب منذ عام 2000
الصحة العالمية: الجهود العالمية لمكافحة السل أنقذت 79 مليون مصاب منذ عام 2000

اليوم السابع

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

الصحة العالمية: الجهود العالمية لمكافحة السل أنقذت 79 مليون مصاب منذ عام 2000

قالت منظمة الصحة العالمية، إنه لا يزال السل أحد أكثر الأمراض المعدية فتكا في العالم، و في كل يوم يفقد ما يقرب من 3425 شخصا حياتهم بسبب السل، ويصاب ما يقرب من 30,000 ألف شخص بهذا المرض الذي يمكن الوقاية والشفاء منه. وأضافت المنظمة، أن الجهود العالمية لمكافحة السل أنقذت حياة ما يقدر بنحو 79 مليون شخص منذ عام 2000، وتحقق تعافٍ كبير في توسيع نطاق خدمات تشخيص السل وعلاجه في جميع أنحاء العالم في عام 2022، ويُظهر ذلك اتجاها مشجعا بدأ في عكس الآثار الضارة للاضطرابات التي سببتها جائحة كوفيد-19 في خدمات مكافحة السل. سلطت المنظمة الضوء في تقريرها العالمي الأخير عن السل، على حصول أكثر من 8.2 مليون شخص مصاب بالسل على التشخيص والعلاج في عام 2023، أي أعلى من مستوى 7.5 مليون شخص في عام 2022، وأعلى بكثير من مستوى 5.8 مليون في عام 2020 و6.4 مليون في عام 2021، ولا تزال هناك فجوة عالمية كبيرة بين العدد التقديري للأشخاص الذين أصيبوا بالسل وعدد الأشخاص الذين تم تشخيصهم حديثا. واتفق الاجتماع الرفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة على غايات جديدة للقضاء على السل، وأطلقنا مجلس تسريع إتاحة لقاحات السل، لتسهيل تطوير لقاحات السل الجديدة وترخيصها واستخدامها بشكل عادل. مع ذلك، لم يكن التقدم كافياً لتحقيق الغايات العالمية المتعلقة بالسل التي حددت في عام 2018، حيث كانت الاضطرابات الناجمة عن الجائحة والنزاعات المستمرة من العوامل الرئيسية المساهمة في ذلك.

الصحة العالمية: الجهود العالمية لمكافحة السل أنقذت 79 مليون مصاب منذ عام 2000
الصحة العالمية: الجهود العالمية لمكافحة السل أنقذت 79 مليون مصاب منذ عام 2000

الدولة الاخبارية

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدولة الاخبارية

الصحة العالمية: الجهود العالمية لمكافحة السل أنقذت 79 مليون مصاب منذ عام 2000

الإثنين، 24 مارس 2025 01:06 مـ بتوقيت القاهرة قالت منظمة الصحة العالمية، إنه لا يزال السل أحد أكثر الأمراض المعدية فتكا في العالم، و في كل يوم يفقد ما يقرب من 3425 شخصا حياتهم بسبب السل، ويصاب ما يقرب من 30,000 ألف شخص بهذا المرض الذي يمكن الوقاية والشفاء منه. وأضافت المنظمة، أن الجهود العالمية لمكافحة السل أنقذت حياة ما يقدر بنحو 79 مليون شخص منذ عام 2000، وتحقق تعافٍ كبير في توسيع نطاق خدمات تشخيص السل وعلاجه في جميع أنحاء العالم في عام 2022، ويُظهر ذلك اتجاها مشجعا بدأ في عكس الآثار الضارة للاضطرابات التي سببتها جائحة كوفيد-19 في خدمات مكافحة السل. سلطت المنظمة الضوء في تقريرها العالمي الأخير عن السل، على حصول أكثر من 8.2 مليون شخص مصاب بالسل على التشخيص والعلاج في عام 2023، أي أعلى من مستوى 7.5 مليون شخص في عام 2022، وأعلى بكثير من مستوى 5.8 مليون في عام 2020 و6.4 مليون في عام 2021، ولا تزال هناك فجوة عالمية كبيرة بين العدد التقديري للأشخاص الذين أصيبوا بالسل وعدد الأشخاص الذين تم تشخيصهم حديثا. واتفق الاجتماع الرفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة على غايات جديدة للقضاء على السل، وأطلقنا مجلس تسريع إتاحة لقاحات السل، لتسهيل تطوير لقاحات السل الجديدة وترخيصها واستخدامها بشكل عادل. مع ذلك، لم يكن التقدم كافياً لتحقيق الغايات العالمية المتعلقة بالسل التي حددت في عام 2018، حيث كانت الاضطرابات الناجمة عن الجائحة والنزاعات المستمرة من العوامل الرئيسية المساهمة في ذلك.

الصحة العالمية في تقريرها الأخير : الجهود العالمية لمكافحة السل أنقذت 79 مليون مصاب منذ عام 2000
الصحة العالمية في تقريرها الأخير : الجهود العالمية لمكافحة السل أنقذت 79 مليون مصاب منذ عام 2000

مصرس

time٢٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

الصحة العالمية في تقريرها الأخير : الجهود العالمية لمكافحة السل أنقذت 79 مليون مصاب منذ عام 2000

قالت منظمة الصحة العالمية، إنه لا يزال السل أحد أكثر الأمراض المعدية فتكا في العالم، وفي كل يوم يفقد ما يقرب من 3425 شخصا حياتهم بسبب السل، ويصاب ما يقرب من 30,000 ألف شخص بهذا المرض الذي يمكن الوقاية والشفاء منه. وأضافت المنظمة، أن الجهود العالمية لمكافحة السل أنقذت حياة ما يقدر بنحو 79 مليون شخص منذ عام 2000، وتحقق تعافٍ كبير في توسيع نطاق خدمات تشخيص السل وعلاجه في جميع أنحاء العالم في عام 2022، ويُظهر ذلك اتجاها مشجعا بدأ في عكس الآثار الضارة للاضطرابات التي سببتها جائحة كوفيد-19 في خدمات مكافحة السل. سلطت المنظمة الضوء في تقريرها العالمي الأخير عن السل، على حصول أكثر من 8.2 مليون شخص مصاب بالسل على التشخيص والعلاج في عام 2023، أي أعلى من مستوى 7.5 مليون شخص في عام 2022، وأعلى بكثير من مستوى 5.8 مليون في عام 2020 و6.4 مليون في عام 2021، ولا تزال هناك فجوة عالمية كبيرة بين العدد التقديري للأشخاص الذين أصيبوا بالسل وعدد الأشخاص الذين تم تشخيصهم حديثا. واتفق الاجتماع الرفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة على غايات جديدة للقضاء على السل، وأطلقنا مجلس تسريع إتاحة لقاحات السل، لتسهيل تطوير لقاحات السل الجديدة وترخيصها واستخدامها بشكل عادل.مع ذلك، لم يكن التقدم كافياً لتحقيق الغايات العالمية المتعلقة بالسل التي حددت في عام 2018، حيث كانت الاضطرابات الناجمة عن الجائحة والنزاعات المستمرة من العوامل الرئيسية المساهمة في ذلك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store