أحدث الأخبار مع #للسيليساو


مراكش الآن
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- مراكش الآن
الرئيس البرازيلي يرفض تولي أنشيلوتي تدريب منتخب بلاده
تعيين أنشيلوتي كأول مدرب غير برازيلي للسيليساو منذ عام 1965 قرار تاريخي، لكنه جاء محفوفًا بجدل واسع، لا سيما وأن البرازيل تعيش واحدة من أسوأ مراحلها في التصفيات، محتلة المركز الرابع خلف منتخبات مثل الأوروغواي والإكوادور. في المقابل، أنشيلوتي هو اسم لامع، صاحب سجل مشرف في الأندية الأوروبية، لكنه لم يسبق له تدريب منتخب وطني. رغم إقراره بأن أنشيلوتي 'مدرب عظيم'، عبّر لولا بوضوح عن تحفظه على جلب مدرب أجنبي، معتبرًا أن البرازيل تمتلك ما يكفي من الكفاءات المحلية. تساؤله السابق في 2023: 'لم يكن يومًا مدربًا لإيطاليا… لِمَ لا يحل مشاكل منتخبها؟' يعكس غضبًا مكتومًا من تهميش الأطر البرازيلية، لا سيما في بلد يعتبر كرة القدم جزءًا من الهوية القومية. في العمق، القضية ليست فقط حول جنسية المدرب، بل حول الرمزية والخصوصية الثقافية التي يمثلها المنتخب البرازيلي، إذ تخشى بعض الأوساط من أن الهوية الكروية البرازيلية قد تُقزّم أمام 'المدرسة الأوروبية'، في وقت تُطالب فيه الجماهير بأسلوب لعب أكثر ارتباطًا بـ'اللعب الجميل' المعروف عن البرازيل. مع تراجع نتائج منتخب البرازيل وفقدان البوصلة في السنوات الأخيرة، قد يكون التعاقد مع مدرب عالمي بحجم أنشيلوتي محاولة لتغيير المعادلة، وربما حل مؤقت لأزمة ثقة يعاني منها الجهاز الفني البرازيلي. لكن هذا لا يُنهي الجدل، بل يُعيد طرح السؤال: هل تحتاج البرازيل فعلاً لأنشيلوتي للفوز بالمونديال؟ أم أن الحل يبدأ من الداخل، ومنح الثقة للكفاءات المحلية التي تفهم 'روح القميص الأصفر'؟


عبّر
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- عبّر
الرئيس البرازيلي يرفض تولي أنشيلوتي تدريب منتخب بلاده
تعيين أنشيلوتي كأول مدرب غير برازيلي للسيليساو منذ عام 1965 قرار تاريخي، لكنه جاء محفوفًا بجدل واسع، لا سيما وأن البرازيل تعيش واحدة من أسوأ مراحلها في التصفيات، محتلة المركز الرابع خلف منتخبات مثل الأوروغواي والإكوادور. في المقابل، أنشيلوتي هو اسم لامع، صاحب سجل مشرف في الأندية الأوروبية، لكنه لم يسبق له تدريب منتخب وطني. لولا: منتخب البرازيل يحتاج الهوية الوطنية أولاً لا أنشيلوتي رغم إقراره بأن أنشيلوتي 'مدرب عظيم'، عبّر لولا بوضوح عن تحفظه على جلب مدرب أجنبي، معتبرًا أن البرازيل تمتلك ما يكفي من الكفاءات المحلية. تساؤله السابق في 2023: 'لم يكن يومًا مدربًا لإيطاليا… لِمَ لا يحل مشاكل منتخبها؟' يعكس غضبًا مكتومًا من تهميش الأطر البرازيلية، لا سيما في بلد يعتبر كرة القدم جزءًا من الهوية القومية. صراع بين 'النتائج' و'الروح' في العمق، القضية ليست فقط حول جنسية المدرب، بل حول الرمزية والخصوصية الثقافية التي يمثلها المنتخب البرازيلي، إذ تخشى بعض الأوساط من أن الهوية الكروية البرازيلية قد تُقزّم أمام 'المدرسة الأوروبية'، في وقت تُطالب فيه الجماهير بأسلوب لعب أكثر ارتباطًا بـ'اللعب الجميل' المعروف عن البرازيل. الواقع يفرض خيارات جديدة؟ مع تراجع نتائج منتخب البرازيل وفقدان البوصلة في السنوات الأخيرة، قد يكون التعاقد مع مدرب عالمي بحجم أنشيلوتي محاولة لتغيير المعادلة، وربما حل مؤقت لأزمة ثقة يعاني منها الجهاز الفني البرازيلي. لكن هذا لا يُنهي الجدل، بل يُعيد طرح السؤال:


صدى البلد
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- صدى البلد
تحرك عاجل من الاتحاد البرازيلي بعد الهزيمة المذلة أمام الأرجنتين
كشف تقرير صحفي، عن تحرك عاجل من الاتحاد البرازيلي بعد الهزيمة المذلة للسيليساو أمام الأرجنتين في تصفيات كأس العالم 2026. وسقط منتخب البرازيل أمام الأرجنتين بأربعة أهداف مقابل هدف، أمس الأربعاء، ضمن منافسات الجولة 14. وذكرت صحيفة 'جلوبو' البرازيلية، أن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم بدأ محادثات مع كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد لقيادة المنتخب". وأضافت أن المفاوضات جارية بين الاتحاد البرازيلي وأنشيلوتي في الوقت الحالي. ويتصدر منتخب الأرجنتين الذي حجز مقعده في كأس العالم 2026 رسميا، جدول ترتيب التصفيات برصيد 31 نقطة، بينما تراجع المنتخب البرازيلي للمركز الرابع برصيد 21 نقطة. زيادة عدد المنتخبات المشاركة في المونديال ومع اقتراب بطولة كأس العالم 2026، التي ستستضيفها الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، طرأ تغيير كبير على عدد المنتخبات المشاركة، إذ اعتمد الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) نظام جديد سيمنح المزيد من المقاعد لكل اتحاد قاري، وبذلك، وللمرة الأولى في التاريخ، سيشارك 48 فريقًا من جميع أنحاء العالم في البطولة. بالنسبة لقارة أمريكا الجنوبية سيكون لديها مقعدان إضافيان في تصفيات كأس العالم، إذ كان من المقرر تأهل 4 منتخبات فقط بالإضافة إلى فريق آخر يشارك في الملحق القاري، ولكن مع الشكل الجديد، سوف تتأهل 6 منتخبات بالإضافة إلى منتخب آخر يمكنه التأهل عبر الملحق.


موجز نيوز
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- موجز نيوز
تحرك عاجل من الاتحاد البرازيلي بعد الهزيمة المذلة أمام الأرجنتين
كشف تقرير صحفي، عن تحرك عاجل من الاتحاد البرازيلي بعد الهزيمة المذلة للسيليساو أمام الأرجنتين في تصفيات كأس العالم 2026. وسقط منتخب البرازيل أمام الأرجنتين بأربعة أهداف مقابل هدف، أمس الأربعاء، ضمن منافسات الجولة 14. وذكرت صحيفة 'جلوبو' البرازيلية، أن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم بدأ محادثات مع كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد لقيادة المنتخب". وأضافت أن المفاوضات جارية بين الاتحاد البرازيلي وأنشيلوتي في الوقت الحالي. ويتصدر منتخب الأرجنتين الذي حجز مقعده في كأس العالم 2026 رسميا، جدول ترتيب التصفيات برصيد 31 نقطة، بينما تراجع المنتخب البرازيلي للمركز الرابع برصيد 21 نقطة. زيادة عدد المنتخبات المشاركة في المونديال ومع اقتراب بطولة كأس العالم 2026، التي ستستضيفها الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، طرأ تغيير كبير على عدد المنتخبات المشاركة، إذ اعتمد الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) نظام جديد سيمنح المزيد من المقاعد لكل اتحاد قاري، وبذلك، وللمرة الأولى في التاريخ، سيشارك 48 فريقًا من جميع أنحاء العالم في البطولة. بالنسبة لقارة أمريكا الجنوبية سيكون لديها مقعدان إضافيان في تصفيات كأس العالم، إذ كان من المقرر تأهل 4 منتخبات فقط بالإضافة إلى فريق آخر يشارك في الملحق القاري، ولكن مع الشكل الجديد، سوف تتأهل 6 منتخبات بالإضافة إلى منتخب آخر يمكنه التأهل عبر الملحق.


الجزيرة
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الجزيرة
هل أثر التوقف الدولي على لاعبي ريال مدريد؟
تعرّض لاعبو ريال مدريد البرازيليون فينيسيوس جونيور ورودريغو وإندريك لهزيمة تاريخية أمام الأرجنتين، في تصفيات كأس العالم 2026، وتعرضوا الكثير من الانتقادات. ويخوض 16 لاعبا ينشطون في صفوف ريال مدريد مباريات مع منتخباتهم الوطنية في مختلف المنافسات. وسلط فوز الأرجنتين 4-1 في بوينس آيرس الضوء على فينيسيوس ورودريغو وإندريك، الذين تعرضوا لانتقادات شديدة في بلدانهم بعد هزيمتهم الساحقة في الديربي الكبير. وتؤثر الهزيمة بشكل مباشر على لاعبي ريال مدريد الدوليين، خاصة فينيسيوس، الذي يشير إليه الجميع تقريبا باعتباره القائد الجديد للسيليساو. المزيد من الأخبار في المقابل، ضمن كل من كيليان مبابي وأوريليان تشواميني وإدوارد كامافينغا مكانهم في الدور قبل النهائي لدوري الأمم الأوروبية، بعد تغلب فرنسا على كرواتيا بركلات الترجيح في ربع نهائي المنافسة، في حين ودع لوكا مودريتش قائد منتخب كرواتيا البطولة. كما ابتسم الحظ لإبراهيم دياز وأردا غولر، وكان الأول لاعبا أساسيا في فوز المغرب في مباراتي النيجر وتنزانيا ضمن التصفيات الأفريقية المؤهلة لمونديال 2026، حيث سجل ركلة جزاء وصنع هدفين آخرين. في المقابل غاب أردا عن المباراة الأولى ضد المجر بسبب الإيقاف، لكنه لعب وسجل في المباراة الثانية، التي حسمت صعود تركيا إلى المستوى الأول من دوري الأمم الأوروبية. بدوره، قدم جود بيلينغهام تمريرة حاسمة رائعة ضد ألبانيا، في أول انتصارين لإنجلترا في تصفيات كأس العالم 2026. كما نجح أنطونيو روديغر أيضا في قيادة ألمانيا إلى الدور قبل النهائي من دوري الأمم الأوروبية، حيث بدأ أساسيا ضد إيطاليا، وساهم في بلوغ المانشافت نصف نهائي المنافسة. وشهدت مباراة بلجيكا وأوكرانيا مواجهة حامية الوطيس بين الحارسين ديبو كورتوا وأندري لونين، والتي لم تكتمل بسبب إصابة الحارس البلجيكي قبل المباراة الثانية، والتي نجح فيها الشياطين الحمر في العودة من التأخر بهدف للبقاء في دوري الدرجة الأولى من دوري الأمم الأوروبية. وخلال الساعات القليلة المقبلة، سيعود اللاعبون الدوليون لريال مدريد تدريجيا إلى التدريبات في فالديبيباس، من أجل الاستعداد بأفضل شكل ممكن لعودة الفريق الأبيض إلى الدوري الإسباني، يوم السبت المقبل ضد ليغانيس في البرنابيو.