logo
#

أحدث الأخبار مع #للكولاجين

تقنيات غير جراحية لتكبير الشفاه: ابتسامة ساحرة بعيداً عن عمليات التجميل
تقنيات غير جراحية لتكبير الشفاه: ابتسامة ساحرة بعيداً عن عمليات التجميل

مجلة سيدتي

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مجلة سيدتي

تقنيات غير جراحية لتكبير الشفاه: ابتسامة ساحرة بعيداً عن عمليات التجميل

لا شك أن الشفاه كانت وما تزال عنوانًا أساسيًا من عناوين الجمال والجاذبية. إنها تلك اللمسة الرقيقة على وجهك التي تستطيع أن تحكي عنك الكثير دون أن تنطقي بكلمة واحدة. ومع تغير معايير الجمال وتطور أساليب العناية بالمظهر، أصبحت الشفاه الممتلئة رمزًا للأنوثة الطاغية والحضور الآسر. ولأنك تستحقين أن تتألقي بأجمل نسخة من نفسك دون أن تخوضي مغامرات جراحية مقلقة أو تتكبدي عناء فترات التعافي الطويلة، ظهرت العديد من التقنيات الحديثة والآمنة التي تمنحك شفاها أكثر امتلاء بطريقة طبيعية وسريعة، بدون الحاجة إلى مشرط أو مخاوف. دعيني اليوم أحملك برحلة شاملة عبر عالم هذه التقنيات الرائعة، لنكتشف معًا كيف يمكنك تعزيز جمال شفتيك بأساليب عصرية، آمنة، وفعالة. سنغوص معًا في تفاصيل كل طريقة، نوضح مزاياها، نقاط قوتها، وكيف تختارين الأنسب لك حسب طبيعة شفتيك ورغباتك. فأنت تستحقين أن تكوني مطمئنة قبل اتخاذ أي قرار يخص جمالك، وتملكي المعرفة الكاملة التي تضمن لك نتائج ترضيك وتزيدك ثقة وسعادة. استعدي معي لتتعرفي على أسرار تكبير الشفاه دون جراحة ، لأن الجمال رحلة، وأنت بطلته الأجمل. الفيلر (Filler) : الحل الأشهر والأسرع عندما نتحدث عن تكبير الشفاه بدون جراحة، أول ما يخطر في البال هو الفيلر ، خاصة الحقن بحمض الهيالورونيك. كيف يعمل؟ يتم حقن مادة طبيعية تشبه الموجودة أساسًا في بشرتك (حمض الهيالورونيك) داخل الشفاه لإضفاء الامتلاء والشكل المحدد عليها. هذه المادة تحتفظ بالماء، مما يمنح الشفاه مظهرًا ممتلئًا وطبيعيًا في نفس الوقت. نتائج فورية تظهر خلال ساعات. قابل للتعديل أو الإذابة بسهولة إذا لم تعجبك النتيجة. لا يتطلب وقت تعافي طويل. يحفز الترطيب الداخلي للشفاه. لمن يناسب؟ للمرأة التي ترغب بتحسين حجم شفتيها بطريقة مرنة، وقابلة للتراجع متى أرادت. الإبر المحفزة للكولاجين (Collagen Stimulators) إذا كنت تبحثين عن نتيجة طبيعية أكثر واستمرارية أطول، فقد تروق لك فكرة الإبر التي تحفز إنتاج الكولاجين في الشفاه. كيف تعمل؟ يتم حقن مواد معينة (مثل بولي-لاكتيك أسيد) تشجع جسمك على إنتاج الكولاجين الطبيعي، مما يعزز امتلاء الشفاه مع مرور الوقت. مميزات هذه التقنية: نتائج تدوم أطول مقارنة بالفيلر التقليدي. تعزز صحة الشفاه بشكل عام، وليس فقط مظهرها. مظهر أكثر طبيعية. ملاحظة مهمة: هذه التقنية تحتاج عدة جلسات متتالية، ونتيجتها تظهر تدريجيًا خلال أسابيع. أجهزة الشفط (Lip Plumper) : الحل المنزلي السريع ربما سمعت عن الأجهزة الصغيرة التي تعمل بالشفط الخفيف لتعزيز حجم الشفاه بشكل مؤقت. كيف تعمل؟ تقوم هذه الأجهزة بتحفيز تدفق الدم إلى الشفاه مما يجعلها تبدو ممتلئة لبضع ساعات. لا تحتاجين إلى زيارة طبيب. نتائج فورية بدون ألم أو حقن. مثالية للمناسبات الخاصة أو التصوير. لكن انتبهي: الاستخدام المفرط أو العنيف قد يسبب كدمات أو إرهاق لأنسجة الشفاه، لذا يجب الالتزام بتعليمات السلامة. الأمصال والمستحضرات المنفخة (Lip Plumping Serums) عالم مستحضرات التجميل لم يغفل عن رغبة النساء في شفاه أكثر جاذبية. هناك الآن العديد من السيرومات والكريمات المصممة خصيصًا لزيادة حجم الشفاه. آلية عملها: تعتمد هذه المنتجات غالبًا على مكونات مثل النعناع، القرفة، أو حمض الهيالورونيك، التي تسبب انتفاخًا بسيطًا لطيفًا مع تعزيز الترطيب. لماذا قد تختارينها؟ سهلة الاستخدام. خالية من الألم أو الآثار الجانبية الجدية. خيار اقتصادي ومناسب للاستخدام اليومي. الليزر وتقنيات الضوء لتحفيز الشفاه في العيادات الحديثة، هناك تقنيات تعتمد على الليزر منخفض الطاقة أو الضوء لتجديد أنسجة الشفاه وزيادة امتلائها بشكل طبيعي. كيف يعمل الليزر؟ يحفز الليزر الخفيف عملية التجدد الخلوي ويزيد إنتاج الكولاجين، مما يحسن مظهر الشفاه بمرور الوقت. مميزات هذه التقنية: لا ألم أو إبر. تحسين عام لمظهر الشفاه (لونًا وشكلًا). تحتاجين عدة جلسات لرؤية النتائج. يمكنك الاطلاع أيضًا على ما هو العمر المناسب للبدء والتوقف عن استخدام الحقن التجميلية؟ كيف تختارين التقنية المناسبة لك؟ عزيزتي، كل تقنية لها مزاياها الخاصة، واختيارك يعتمد على: مدى سرعة النتائج التي ترغبين بها. مدى استعدادك لتحمل حقن أو إجراءات تجميلية. ميزانيتك. رغبتك في نتيجة مؤقتة أم دائمة نسبيًا. من المهم أيضًا استشارة طبيب تجميل محترف قبل القيام بأي إجراء، لأن تقييم حالة شفاهك الفردية سيساعدك على اختيار الأنسب والأكثر أمانًا لك. نصائح لما بعد تكبير الشفاه للحفاظ على النتيجة إليك نصائح مهمة لما بعد تكبير الشفاه للحفاظ على النتيجة بأجمل صورة: تجنبي لمس الشفاه أو الضغط عليها. استخدمي كمادات باردة لتخفيف التورم. ابتعدي عن التمارين والحرارة العالية 48 ساعة. اشربي ماء كثيرًا للحفاظ على الترطيب. لا تضعي مكياج خلال أول 24 ساعة. نامي ووجهك للأعلى. اتبعي تعليمات طبيبك وراقبي أي تغيرات غريبة. ملاحظة من "سيدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج استشارة طبيب مختص.

علامات فقدان الكولاجين في البشرة وطرق العلاج الطبيعي (صور)
علامات فقدان الكولاجين في البشرة وطرق العلاج الطبيعي (صور)

النهار

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • النهار

علامات فقدان الكولاجين في البشرة وطرق العلاج الطبيعي (صور)

على مدى قرون، اهتمّت المرأة العربية بالجمال وسعت إلى إيجاد طرق للحفاظ على إشراقة بشرتها الطبيعية. والعنصر الأساسي في تحقيق هذا الجمال الخالد هو الكولاجين، فهو البروتين الأكثر وفرة في أجسامنا. يُعدّ كالسقالات التي توفر البنية والمرونة والمتانة لبشرتك. مع تقدّمنا في العمر، يبدأ الإنتاج الطبيعي للكولاجين بالانخفاض، ما يؤدي إلى تغيرات واضحة في البشرة. لذا، فإن فهم علامات فقدان الكولاجين هو الخطوة الأولى نحو الحفاظ على حيوية بشرتك وشبابها. نتعمّق في هذه المقالة في فهم علامات فقدان الكولاجين، نستكشف أسبابها الكامنة، ونتعرّف إلى طرق طبيعية فعّالة للمساعدة في إصلاح وتعزيز إنتاج الكولاجين للحصول على بشرة صحّية ومتوهّجة. مؤشرات نقص الكولاجين في البشرة إن التعرف إلى العلامات الخفيّة والأكثر وضوحاً لنضوب الكولاجين يمكن أن يساعدك على اتخاذ خطوات استباقية. في ما يأتي بعض المؤشرات التفصيلية التي يجب مراقبتها: 1. ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد غالباً ما تكون هذه العلامة الأولى والأكثر وضوحاً. فمع انخفاض مستويات الكولاجين، تفقد البشرة بنيتها الداعمة، ما يؤدي إلى تكوين خطوط دقيقة حول العينين والفم والجبهة. يمكن أن تتعمّق هذه الخطوط تدريجاً وتتحوّل إلى تجاعيد أكثر بروزاً. 2. فقدان مرونة البشرة وترهّلها تعمل ألياف الكولاجين الصحية مثل الينابيع، ما يسمح للبشرة بالتمدّد والانتعاش. عندما يتناقص الكولاجين، تفقد البشرة هذه المرونة، ما يؤدي إلى فقدان ملحوظ في تماسكها. ويمكن أن يظهر ذلك على شكل ترهّل الجلد، وخاصة حول الخدين وخط الفك وتحت العينين. 3. زيادة هشاشة البشرة ورقّتها مع قلة الكولاجين الذي يوفر الدعم للبشرة، يمكن أن تصبح البشرة أرق وأكثر حساسية. قد تلاحظين أن بشرتك تصاب بالكدمات بسهولة أكبر أو تبدو أكثر هشاشة، بما يكشف عن الأوردة الكامنة. ويكون هذا الجلد الرقيق أكثر عرضة للتلف من العوامل البيئية. 4. لون بشرة باهت وغير متجانس يسهم الكولاجين في الحصول على بشرة ناعمة ومتساوية الملمس. ومع تناقصه، يمكن أن يصبح سطح البشرة أقل تجانساً، ما يؤدي إلى بشرة باهتة وربما يبرز عدم التساوي في اللون والملمس. 5. مسام أعمق وأكثر وضوحاً فيما حجم المسام وراثي إلى حدّ كبير، فإن انخفاض الكولاجين يمكن أن يجعل المسام تبدو أكبر، إذ يمكن أن يؤدي نقص الدعم حول بنية المسام إلى جعلها أكثر اتساعاً وبالتالي أكثر وضوحاً. 6. بطء التئام الجروح للكولاجين دور حاسم في ترميم البشرة، إذا لاحظت أن الجروح الطفيفة أو الخدوش أو الشوائب تستغرق وقتاً أطول من المعتاد للشفاء، فقد يكون ذلك علامة على انخفاض إنتاج الكولاجين. 7. الجفاف يعمل الكولاجين، في حالته الوفيرة والصحية، مثل نسيج معقد ومنظم جيداً. لا تحتفظ هذه الطبقة بالمياه مباشرة مثل الإسفنج، ولكنها تؤدي دوراً حاسماً في الحفاظ على وظيفة حاجز البشرة ومستويات الترطيب الكلية. فهل تتخيلين لو نقص الكولاجين من بشرتك؟ الكشف عن أسباب فقدان الكولاجين في الجسم يمكن أن يساعدك فهم العوامل التي تسهم في تكسير الكولاجين في اتخاذ خيارات مناسبة لنمط حياتك: مع أننا لا نستطيع معالجة فقدان الكولاجين تماماً، يمكننا بالتأكيد اتباع استراتيجيات طبيعية لتحفيز إنتاجه وحماية الكولاجين الموجود: 1. تغذية بشرتك من الداخل واعتماد نظام غذائي مُعزز للكولاجين 2. العلاجات الموضعية مثل تطبيق السيروم والكريمات الغنية بالريتينول ومضادات الأكسدة 3. الاتّكال على قوة التدليك لتحفيز الدورة الدموية 4. الترطيب، أساس البشرة الصحية 5. الحماية من الشمس هي خط الدفاع الأول 6. إدارة التوتر وتنمية السلام الداخلي 7. التقشير اللطيف وتشجيع تجديد الخلايا ومع ذلك، لا تنتهي قصة البشرة الشابة عند الكولاجين، إذ تُسلّط الأبحاث الحديثة الضوء على الدور الحاسم للإيلاستين، وهو بروتين حيوي آخر مسؤول عن قدرة الجلد على التمدّد والانكماش. وكما هي الحال مع الكولاجين، يتراجع إنتاج الإيلاستين مع التقدم في السن، وهو عرضة للعوامل البيئية الضارة. لذا، إن الحفاظ على توازن متناغم بين الكولاجين والإيلاستين هو مفتاح الحصول على بشرة مرنة وشابة.

فوائد خلطة الأفوكادو والعسل كبديل للكولاجين
فوائد خلطة الأفوكادو والعسل كبديل للكولاجين

الإمارات نيوز

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

فوائد خلطة الأفوكادو والعسل كبديل للكولاجين

ما هي مكونات الخلطة وكيفية تحضيرها؟ إن الأفوكادو والعسل هما مادتان غنية بالعناصر المغذية التي تساهم في تحسين صحة البشرة وتقديم بديل طبيعي للكولاجين. لتحضير هذه الخلطة، ستحتاج إلى المكونات التالية: نصف ثمرة أفوكادو ناضجة ملعقتان من عسل النحل الطبيعي لتحضير الخلطة، قم بهرس الأفوكادو جيدًا ثم اخلطه مع العسل حتى تحصل على مزيج متجانس. يمكن تطبيق هذا الخليط على البشرة النظيفة لمدة 15-20 دقيقة قبل الشطف بالماء الفاتر. الفوائد الصحية لخلطة الأفوكادو والعسل 1. ترطيب البشرة يُعتبر الأفوكادو غنيًا بالأحماض الدهنية المفيدة مثل أوميغا 3، التي تساعد في ترطيب البشرة والحفاظ على نعومتها. يعمل العسل كمادة مرطبة تمتص الرطوبة وتحافظ عليها في البشرة. 2. تعزيز إنتاج الكولاجين تعمل مكونات الخلطة على تعزيز إنتاج الكولاجين بفضل الفيتامينات والأحماض الدهنية التي يحتويها الأفوكادو. العسل يحتوي على خصائص مضادة للأكسدة تحافظ على شباب ونضارة البشرة. 3. معالجة حب الشباب وآثاره بفضل خصائصه المضادة للالتهابات، يساهم العسل بشكل فعال في تهدئة تهيج البشرة والحد من ظهور حب الشباب. كما يساعد الأفوكادو في تقليل الاحمرار والتورم. كيفية استخدام الخلطة بشكل فعال للحصول على أفضل النتائج، يمكنك استخدام هذه الخلطة مرتين في الأسبوع. تأكد من تنظيف وجهك جيدًا وتجفيفه قبل وضع الماسك. يمكن استخدام هذه الخلطة أيضًا لإصلاح الشعر التالف، عن طريق وضع المزيج على فروة الرأس وتدليكها بلطف. تُعتبر خلطة الأفوكادو والعسل بديلاً طبيعياً وفعالاً لتعزيز جمال وصحة بشرتك من دون الحاجة لاستخدام المواد الكيميائية الصناعية.

طرق طبيعية لتعزيز إنتاج الكولاجين بالجسم
طرق طبيعية لتعزيز إنتاج الكولاجين بالجسم

مصراوي

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

طرق طبيعية لتعزيز إنتاج الكولاجين بالجسم

الكولاجين بروتين حيويا يحافظ على تماسك البشرة ومرونة المفاصل وقوة الشعر، ومع التقدم في العمر، يتراجع إنتاج الكولاجين بشكل طبيعي، ولكن يمكن لتناول الأطعمة الغنية بالكولاجين أن يساعد على الحفاظ على صحة الجلد والعظام والأنسجة الضامة. وبدلاً من الاعتماد فقط على المكملات الغذائية، فإن إضافة بعض الأطعمة إلى النظام الغذائي يوفر فوائد طويلة الأمد، وفقا لموقع "Times of India". أفضل المصادر الطبيعية للكولاجين: مرق العظام أحد أغنى المصادر الطبيعية للكولاجين، ويحتوي على الأحماض الأمينية الأساسية مثل الجلايسين والبرولين اللازمة لتخليق الكولاجين. جلد الدجاج وغضاريفه الدجاج، وخاصة جلده وغضاريفه، غنيًا بالكولاجين من النوع الثاني، الذي يدعم صحة المفاصل، يتم استخلاص العديد من مكملات الكولاجين من غضاريف الدجاج. الأسماك وجلد الأسماك الكولاجين البحري الموجود في الأسماك يساعد على ترطيب ومرونة الجلد. بياض البيض يحتوي بياض البيض على البرولين، وهو حمض أميني أساسي لإنتاج الكولاجين، في حين أنه لا يحتوي على الكولاجين بشكل مباشر، إلا أنه يوفر اللبنات الأساسية اللازمة لتحفيز إنتاجه في الجسم. الفواكه الحمضية الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والجريب فروت مصادر غير مباشرة للكولاجين ولكنها غنية بفيتامين C، وهو ضروري لتخليق الكولاجين، يساعد فيتامين C في تحويل البرولين إلى كولاجين ويحمي الكولاجين الموجود من التحلل. التوت مليء بمضادات الأكسدة وفيتامين C، وكلاهما يحمي الكولاجين من التلف التأكسدي ويُعزز إنتاجه، لذا، يُسهم استهلاكه في تعزيز مرونة الجلد. الخضروات الورقية بسبب احتوائها على الكلوروفيل، الذي ثبت أنه يزيد من مستويات الكولاجين في الجلد، كما أنها غنية بفيتامين C، وهو ضروري لتكوين الكولاجين. الثوم غني بالكبريت، وهو معدن يساعد في تخليق الكولاجين ومنع تحلله، كما يحتوي على حمض التورين وحمض الليبويك، اللذين يساعدان في إصلاح الكولاجين والحفاظ عليه. نصائح إضافية لزيادة امتصاص الكولاجين: تناول الكولاجين مع فيتامين C الضروري لتخليق الكولاجين، لذا يمكن مزج الأطعمة الغنية بالكولاجين مع الحمضيات أو التوت أو الفلفل الحلو. شرب كمية كافية من الماء يوميا، لدعم بنية الكولاجين في الجلد والمفاصل. تجنب الإفراط في تناول السكر والأطعمة المصنعة. الحصول على ما يكفي من البروتين، عن طريق تناول بعض الأطعمة مثل البيض والأسماك واللحوم الخالية من الدهون. تناول مكملات الكولاجين إذا لزم الأمر خاصة إذا كان النظام الغذائي يفتقر إلى المصادر الطبيعية للكولاجين. اقرأ أيضا: احذر أمراض القلب والسرطان.. أضرار الإفراط في تناول القهوة على الريق طبيب يحذر من استخدام هذه الطاسة أثناء القلي.. تسبب السرطان بؤرة للسرطان.. تحذير من تخزين الطماطم "المفعصة" في رمضان

5 طرق لتعظيم الفائدة من المصادر الطبيعية للكولاجين
5 طرق لتعظيم الفائدة من المصادر الطبيعية للكولاجين

سرايا الإخبارية

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

5 طرق لتعظيم الفائدة من المصادر الطبيعية للكولاجين

سرايا - إن الكولاجين هو بروتين حيوي يحافظ على تماسك البشرة ومرونة المفاصل وقوة الشعر. وبينما يتراجع إنتاج الكولاجين بشكل طبيعي مع التقدم في العمر، فإن تناول الأطعمة الغنية بالكولاجين يمكن أن يساعد في الحفاظ على صحة الجلد والعظام والأنسجة الضامة. وبدلاً من الاعتماد فقط على المكملات الغذائية، فإن دمج المصادر الطبيعية للكولاجين في النظام الغذائي يمكن أن يوفر فوائد طويلة الأمد، وفقًا لما نشرته صحيفةTimes of India . مرق العظام يعد مرق العظام أحد أغنى المصادر الطبيعية للكولاجين. يتم صنعه عن طريق غلي عظام الحيوانات والأنسجة الضامة لساعات، حيث يستخرج الجيلاتين، الذي يوفر الأحماض الأمينية الأساسية مثل الغلايسين والبرولين اللازمة لتخليق الكولاجين. يمكن أن يوفر كوب من مرق العظام المصنوع منزليًا أو الذي يتم شراؤه من المتجر يوميًا مصدرًا مباشرًا للكولاجين. يمكن استبدال الماء بمرق العظام في الطهي لتعزيز التغذية، إذ يُستخدم مرق العظام كقاعدة للصلصات لإضافة النكهة والفوائد الصحية. جلد الدجاج وغضاريفه إن الدجاج، وخاصة جلده وغضاريفه، غني بالكولاجين من النوع الثاني، الذي يدعم صحة المفاصل. يتم استخلاص العديد من مكملات الكولاجين من غضاريف الدجاج. يمكن اختيار الدجاج المطبوخ في المنزل والعضوي لتجنب الإضافات غير الصحية. يتم غلي عظام الدجاج والجلد والغضاريف للحصول على دفعة مغذية من الكولاجين. الأسماك وجلد الأسماك توفر الأسماك، وخاصة جلدها وعظامها وقشورها، الكولاجين البحري، الذي يمتصه الجسم بسهولة. يعد الكولاجين البحري مفيدًا بشكل خاص لمرونة الجلد وترطيبه. يوفر سمك السلمون المشوي أو المخبوز مع الجلد كمية جيدة من الكولاجين. يؤدي غلي عظام ورؤوس الأسماك إلى إنشاء مرق غني بالمغذيات مليء بالكولاجين. تساهم قشور الروبيان والسردين أيضًا في تناول الكولاجين. بياض البيض يحتوي بياض البيض على البرولين، وهو حمض أميني أساسي لإنتاج الكولاجين. في حين أنه لا يحتوي على الكولاجين بشكل مباشر، إلا أنه يوفر اللبنات الأساسية اللازمة لتحفيز إنتاجه في الجسم. إن وجبة إفطار غنية بالبروتينات تدعم تخليق الكولاجين. يمكن مزجها في مخفوقات البروتين لتعزيزها بسهولة. يمكن استبدال البيض الكامل ببياض البيض الإضافي في الوصفات للحصول على بروتين إضافي. تعتبر الفواكه الحمضية مثل البرتقال والليمون والغريب فروت مصادر غير مباشرة للكولاجين ولكنها غنية بفيتامين C، وهو ضروري لتخليق الكولاجين. يساعد فيتامين C في تحويل البرولين إلى كولاجين ويحمي الكولاجين الموجود من التحلل. يمكن أن يعزز كوب من عصير الليمون أو البرتقال في الصباح إنتاج الكولاجين. يعزز قشر الليمون أو البرتقال النكهة ويزيد من تناول فيتامين C. يعزز تناول الفواكه الحمضية مع مصادر الكولاجين مثل الدجاج أو السمك الامتصاص. التوت الأسود (آيستوك)التوت الأسود (آيستوك) 1 من 2 التوت إن التوت بأنواعه، مثل التوت الأزرق والأحمر والفراولة، مليء بمضادات الأكسدة وفيتامين C، وكلاهما يحمي الكولاجين من التلف التأكسدي ويعزز إنتاجه. يساعد تناول حفنة من التوت المختلط يوميًا في تعزيز مرونة الجلد. يمكن مزج التوت مع مكونات غنية بالكولاجين مثل الزبادي أو مسحوق بروتين مرق العظام. ا الخضروات الورقية تحتوي الخضروات الورقية مثل السبانخ على الكلوروفيل، الذي ثبت أنه يزيد من مستويات الكولاجين في الجلد. كما أنها غنية بفيتامين C، وهو ضروري لتكوين الكولاجين. يوصي الخبراء بإضافة السبانخ إلى فواكه حمضية للحصول على مشروب يعزز الكولاجين. كما يساعد قلي الخضروات قليلاً على الاحتفاظ بعناصرها الغذائية مع تسهيل هضمها. الثوم يتميز الثوم بأنه غني بالكبريت، وهو معدن يساعد في تخليق الكولاجين ومنع تحلله. كما يحتوي على حمض التورين وحمض الليبويك، اللذين يساعدان في إصلاح الكولاجين والحفاظ عليه. يوفر الثوم النيئ أكبر قدر من الكبريت. يعزز الثوم نكهة اللحوم والحساء والأطباق المقلية. نصائح إضافية لزيادة امتصاص الكولاجين للحصول على أقصى استفادة من مصادر الكولاجين الطبيعية هذه، يمكن أن يوضع في الاعتبار أفضل الممارسات التالية: 1. تناول الكولاجين مع فيتامين C الضروري لتخليق الكولاجين، لذا يمكن مزج الأطعمة الغنية بالكولاجين مع الحمضيات أو التوت أو الفلفل الحلو. 2. الحفاظ على ترطيب الجسم لأن الكميات الكافية من من الماء تدعم بنية الكولاجين في الجلد والمفاصل. يجب مراعاة شرب كمية كافية من السوائل يوميًا للحفاظ على الترطيب. 3. تجنب الإفراط في تناول السكر والأطعمة المصنعة. يؤدي تناول كميات كبيرة من السكر إلى إتلاف الكولاجين من خلال الغليكوزيل، مما يؤدي إلى الشيخوخة المبكرة. كما أن الحد من الأطعمة المصنعة يسهم في الاحتفاظ بالكولاجين بشكل أفضل. 4. الحصول على ما يكفي من البروتين نظرًا لأن الكولاجين عبارة عن بروتين، فإن تناول ما يكفي من الأطعمة الغنية بالبروتين مثل البيض والأسماك واللحوم الخالية من الدهون يساعد في الحفاظ على مستوياته في الجسم. 5. يمكن تناول مكملات الكولاجين إذا لزم الأمر بخاصة إذا كان النظام الغذائي يفتقر إلى المصادر الطبيعية للكولاجين، فإن ببتيدات الكولاجين المحللة في شكل مكمل يمكن أن تكون بديلاً سهلاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store