أحدث الأخبار مع #للكوليسترول،


صدى الالكترونية
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
طريقة فعالة للوقاية من النوبات القلبية المتكررة
كشفت دراسة طبية حديثة عن نتائج واعدة لاستخدام مزيج من دواءين شائعين في الوقاية من تكرار النوبات القلبية، ما قد يمثل نقلة نوعية في علاج أمراض القلب والأوعية الدموية، التي تظل السبب الأول للوفاة على مستوى العالم. وأجرت الدراسة، التي شارك فيها باحثون من جامعتي 'إمبريال كوليدج لندن' و'لوند' السويدية، تحليلاً لبيانات أكثر من 36 ألف مريض في السويد أصيبوا بنوبات قلبية بين عامي 2015 و2022. وركّزت على تقييم فعالية الجمع بين دواء 'الستاتين'، المعروف بخفضه للكوليسترول، ودواء 'إيزيتيميب'، الذي يقلل امتصاص الكوليسترول في الأمعاء. وأظهرت النتائج أن المرضى الذين تلقوا العلاج المزدوج خلال أول 12 أسبوعاً بعد الإصابة، وتمكنوا من خفض مستويات الكوليسترول بسرعة، سجّلوا انخفاضاً كبيراً في معدلات النوبات القلبية والسكتات الدماغية مستقبلاً، مقارنة بأولئك الذين تلقوا علاجاً مفرداً أو أضيف لهم الدواء الثاني لاحقاً. وتكمن أهمية هذا النهج في أن السنة الأولى بعد النوبة القلبية تُعد الأشد خطورة، نظراً لارتفاع احتمالية تكرار الإصابة بسبب ضعف الأوعية الدموية وزيادة خطر التجلطات. وبحسب الباحثين، فإن تطبيق هذا العلاج المزدوج لا يتجاوز تكلفته 350 جنيهاً إسترلينياً (نحو 463 دولاراً) سنوياً للمريض، مما يجعله خياراً عملياً وفعالاً من حيث التكلفة. ورغم أن 'إيزيتيميب' يُعد آمناً واسع الاستخدام، إلا أن بروتوكولات العلاج الحالية لا توصي باستخدامه بشكل روتيني مع 'الستاتين'، في ظل مخاوف من الإفراط في العلاج. ويأمل الباحثون أن تسهم هذه النتائج في تعديل السياسات العلاجية المعتمدة، مؤكدين أن هذا التحديث البسيط في الرعاية قد ينقذ حياة آلاف المرضى سنوياً ويخفف من الأعباء الاقتصادية على أنظمة الصحة.


صحيفة الخليج
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة الخليج
عقاران مخفضان للكوليسترول يحدان من مضاعفات انسداد الشرايين
كشفت باحثون أمريكيون من جامعة إلينوي، أن الجمع بين أدوية الستاتين المخفضة للكوليسترول، ودواء «إيزيتميب» (مخفض أيضاً للكوليسترول)، يحد من مضاعفات انسداد الشرايين، أو الأزمات قلبية. وقال د. بيتر توث، الأستاذ بالجامعة، والباحث الرئيسي في الدراسة: «يعمل إيزيتيميب عن طريق تقليل كمية الكوليسترول التي يمكن للأمعاء امتصاصها من الطعام. أما الأدوية الخافِضة للكوليسترول فلها آلية مختلفة - فهي تعمل عن طريق التدخل في قدرة الكبد على إنتاج الكوليسترول، وكلا الدواءين يتوفران بأسعار رخيصة، ما يجعل العلاج المركب خياراً فعالاً ومتاحاً لكثير من المرضى». وأضاف: «في هذه الدراسة التي جمعنا فيها بيانات 14 دراسة، شملت 108,000 مريض قلب معرضين لخطر الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية أو غيرها من المشاكل الصحية المرتبطة بالقلب». وتابع: «وجدنا أن استخدام جرعة عالية من الأدوية المخفضة للكوليسترول مع «إيزيتميب» قللت من مستويات الكوليسترول الضار بنسبة 85%. وأكد الباحثون أهمية بدء العلاج المركب في أقرب وقت ممكن بعد الإصابة بأزمة قلبية، لأنه يمنع المضاعفات المستقبلية، ويقلل من التكاليف الصحية المترتبة على أنظمة الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم.


تليكسبريس
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- تليكسبريس
أسباب محتملة لاضطراب الذاكرة
تشير الدكتورة يكاتيرينا ديميانوفسكايا أخصائية طب لأعصاب إلى أن مشكلات الذاكرة يمكن أن تكون مثيرة للقلق، خاصة إذا ظهرت في وقت مبكر. ووفقا لها، تنقسم ذاكرة الإنسان إلى ذاكرة أولية وذاكرة طويلة المدى. تحتوي البيانات الأساسية على كمية صغيرة من البيانات التي يتم تخزينها لفترة قصيرة. تخزن الذاكرة طويلة المدى كمية هائلة من المعلومات- ذكريات الطفولة، وجميع المعارف والمهارات التي يعتبرها الشخص مهمة، بالإضافة إلى الأحداث الهامة. ومن أجل انتقال البيانات من الذاكرة الأولية إلى الذاكرة طويلة المدى، لا بد من بذل جهد معين. وتشير الطبيبة، إلى أن مشكلات الغدة الدرقية والالتهابات ونقص الفيتامينات والتعب يمكن أن تسبب صعوبات في تذكر الأحداث أو المعلومات الأخيرة. فمثلا يؤثر هرمون الكورتيزول الذي يتم إفرازه أثناء التوتر سلبا على الحصين- منطقة في الدماغ مسؤولة عن الذاكرة والتعلم. وتقول: 'يمكن أن تفشل الذاكرة طويلة المدى إذا تعرض عمل خلايا تخزين الذاكرة – الخلايا العصبية في القشرة المخية، والحصين، والعقد القاعدية، واللوزة – لاضطراب مستمر. أما في سن الشيخوخة، فالأسباب هي عمليات تنكسية بالدرجة الأولى. أما السبب في سن مبكرة، فهو إصابات الدماغ الرضحية والالتهابات العصبية واضطراب تدفق الدم في الدورة الدموية الدماغية'. ووفقا لها، يؤدي ارتفاع مستوى ضغط الدم الشرياني، وتصلب الشرايين بسبب اضطراب وراثي في التمثيل الغذائي للكوليسترول، والنوع الأول من داء السكري، والقصور الكلوي أو الكبدي بسبب التهاب الكبد أو بعد التسمم الحاد، إلى اضطراب تغذية الخلايا العصبية في الدماغ. كما أن نقص فيتامينات B1 وB12 وحمض الفوليك، والتدخين النشط والسلبي، وتعاطي الكحول، يمكن أن يؤثر على المشكلات المتعلقة بالذاكرة. وتشير الطبيبة، إلى أنه في السنوات الأخيرة أصبح الخرف الرقمي ظاهرة- انخفاض كبير في الذاكرة بين الشباب بسبب الاستخدام المتكرر للأجهزة. لا يتذكر الناس البيانات الضرورية لأنها مخزنة في المخازن الإلكترونية. بالإضافة إلى ذلك، يتم تشغيل الرؤية والسمع فقط عند مشاهدة مقاطع الفيديو، ونتيجة لذلك، بمرور الوقت، تضمر بقية المراكز الحسية، بما فيها ذاكرة العضلات ومهارات التنسيق والتوازن. وتقول: 'إذا بدأت مشكلات الذاكرة تزعج الشخص قبل بلوغه 50-60 عاما، فإن العملية عادة ما تكون قابلة للعكس، وكل ما يجب عمله هو استشارة الطبيب لاستبعاد تأثير الأمراض على الذاكرة، والتحقق من مستوى الفيتامينات والخلفية الهرمونية لديه'.


الديار
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الديار
إليكم الأسباب المحتملة لاضطراب الذاكرة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشارت الدكتورة يكاتيرينا ديميانوفسكايا أخصائية طب الأعصاب إلى أن مشكلات الذاكرة يمكن أن تكون مثيرة للقلق، خاصة إذا ظهرت في وقت مبكر. ووفقا لها، تنقسم ذاكرة الإنسان إلى ذاكرة أولية وذاكرة طويلة المدى. تحتوي البيانات الأساسية على كمية صغيرة من البيانات التي يتم تخزينها لفترة قصيرة. تخزن الذاكرة طويلة المدى كمية هائلة من المعلومات- ذكريات الطفولة، وجميع المعارف والمهارات التي يعتبرها الشخص مهمة، بالإضافة إلى الأحداث الهامة. ومن أجل انتقال البيانات من الذاكرة الأولية إلى الذاكرة طويلة المدى، لا بد من بذل جهد معين. وأشارت الطبيبة، إلى أن مشكلات الغدة الدرقية والالتهابات ونقص الفيتامينات والتعب يمكن أن تسبب صعوبات في تذكر الأحداث أو المعلومات الأخيرة. فمثلا يؤثر هرمون الكورتيزول الذي يتم إفرازه أثناء التوتر سلبا على الحصين- منطقة في الدماغ مسؤولة عن الذاكرة والتعلم. وقالت: "يمكن أن تفشل الذاكرة طويلة المدى إذا تعرض عمل خلايا تخزين الذاكرة - الخلايا العصبية في القشرة المخية، والحصين، والعقد القاعدية، واللوزة - لاضطراب مستمر. أما في سن الشيخوخة، فالأسباب هي عمليات تنكسية بالدرجة الأولى. أما السبب في سن مبكرة، فهو إصابات الدماغ الرضحية والالتهابات العصبية واضطراب تدفق الدم في الدورة الدموية الدماغية". ووفقا لها، يؤدي ارتفاع مستوى ضغط الدم الشرياني، وتصلب الشرايين بسبب اضطراب وراثي في التمثيل الغذائي للكوليسترول، والنوع الأول من داء السكري، والقصور الكلوي أو الكبدي بسبب التهاب الكبد أو بعد التسمم الحاد، إلى اضطراب تغذية الخلايا العصبية في الدماغ. كما أن نقص فيتامينات B1 وB12 وحمض الفوليك، والتدخين النشط والسلبي، وتعاطي الكحول، يمكن أن يؤثر على المشكلات المتعلقة بالذاكرة. وأشارت الطبيبة، إلى أنه في السنوات الأخيرة أصبح الخرف الرقمي ظاهرة- انخفاض كبير في الذاكرة بين الشباب بسبب الاستخدام المتكرر للأجهزة. لا يتذكر الناس البيانات الضرورية لأنها مخزنة في المخازن الإلكترونية. بالإضافة إلى ذلك، يتم تشغيل الرؤية والسمع فقط عند مشاهدة مقاطع الفيديو، ونتيجة لذلك، بمرور الوقت، تضمر بقية المراكز الحسية، بما فيها ذاكرة العضلات ومهارات التنسيق والتوازن. وقالت: "إذا بدأت مشكلات الذاكرة تزعج الشخص قبل بلوغه 50-60 عاما، فإن العملية عادة ما تكون قابلة للعكس، وكل ما يجب عمله هو استشارة الطبيب لاستبعاد تأثير الأمراض على الذاكرة، والتحقق من مستوى الفيتامينات والخلفية الهرمونية لديه".


الصباح العربي
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الصباح العربي
أسباب محتملة لاضطراب الذاكرة
تشير الدكتورة يكاتيرينا ديميانوفسكايا أخصائية طب لأعصاب إلى أن مشكلات الذاكرة يمكن أن تكون مثيرة للقلق، خاصة إذا ظهرت في وقت مبكر. ووفقا لها، تنقسم ذاكرة الإنسان إلى ذاكرة أولية وذاكرة طويلة المدى. تحتوي البيانات الأساسية على كمية صغيرة من البيانات التي يتم تخزينها لفترة قصيرة. تخزن الذاكرة طويلة المدى كمية هائلة من المعلومات- ذكريات الطفولة، وجميع المعارف والمهارات التي يعتبرها الشخص مهمة، بالإضافة إلى الأحداث الهامة. ومن أجل انتقال البيانات من الذاكرة الأولية إلى الذاكرة طويلة المدى، لا بد من بذل جهد معين. وتشير الطبيبة، إلى أن مشكلات الغدة الدرقية والالتهابات ونقص الفيتامينات والتعب يمكن أن تسبب صعوبات في تذكر الأحداث أو المعلومات الأخيرة. فمثلا يؤثر هرمون الكورتيزول الذي يتم إفرازه أثناء التوتر سلبا على الحصين- منطقة في الدماغ مسؤولة عن الذاكرة والتعلم. وتقول: "يمكن أن تفشل الذاكرة طويلة المدى إذا تعرض عمل خلايا تخزين الذاكرة - الخلايا العصبية في القشرة المخية، والحصين، والعقد القاعدية، واللوزة - لاضطراب مستمر. أما في سن الشيخوخة، فالأسباب هي عمليات تنكسية بالدرجة الأولى. أما السبب في سن مبكرة، فهو إصابات الدماغ الرضحية والالتهابات العصبية واضطراب تدفق الدم في الدورة الدموية الدماغية". ووفقا لها، يؤدي ارتفاع مستوى ضغط الدم الشرياني، وتصلب الشرايين بسبب اضطراب وراثي في التمثيل الغذائي للكوليسترول، والنوع الأول من داء السكري، والقصور الكلوي أو الكبدي بسبب التهاب الكبد أو بعد التسمم الحاد، إلى اضطراب تغذية الخلايا العصبية في الدماغ. كما أن نقص فيتامينات B1 وB12 وحمض الفوليك، والتدخين النشط والسلبي، وتعاطي الكحول، يمكن أن يؤثر على المشكلات المتعلقة بالذاكرة. وتشير الطبيبة، إلى أنه في السنوات الأخيرة أصبح الخرف الرقمي ظاهرة- انخفاض كبير في الذاكرة بين الشباب بسبب الاستخدام المتكرر للأجهزة. لا يتذكر الناس البيانات الضرورية لأنها مخزنة في المخازن الإلكترونية. بالإضافة إلى ذلك، يتم تشغيل الرؤية والسمع فقط عند مشاهدة مقاطع الفيديو، ونتيجة لذلك، بمرور الوقت، تضمر بقية المراكز الحسية، بما فيها ذاكرة العضلات ومهارات التنسيق والتوازن. وتقول: "إذا بدأت مشكلات الذاكرة تزعج الشخص قبل بلوغه 50-60 عاما، فإن العملية عادة ما تكون قابلة للعكس، وكل ما يجب عمله هو استشارة الطبيب لاستبعاد تأثير الأمراض على الذاكرة، والتحقق من مستوى الفيتامينات والخلفية الهرمونية لديه".