logo
#

أحدث الأخبار مع #للمنتدىالاقتصاديالعالمي

5 مهارات لا يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يحل فيها مكان البشر
5 مهارات لا يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يحل فيها مكان البشر

بوابة الأهرام

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • بوابة الأهرام

5 مهارات لا يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يحل فيها مكان البشر

أدى الذكاء الاصطناعي إلى إحداث تحول في العديد من الوظائف أحمد فاوي لقد أدى الذكاء الاصطناعي إلى إحداث تحول في العديد من الوظائف . وفي الواقع، من المتوقع أن تتغير 39% من المهارات المطلوبة في مكان العمل بحلول عام 2030، وفقاً للمنتدى الاقتصادي العالمي. موضوعات مقترحة ورغم هذه التطورات، لا تزال المخاوف قائمة بشأن إمكانية أن يحل الذكاء الاصطناعي محل بعض الوظائف . ومع ذلك، وفقًا ل BBVA،وهى مجموعة مصرفية أسبانية متعددة الجنسيات ، هناك خمس مهارات بشرية لا يمكن للذكاء الاصطناعي استبدالها. ومن بينها المعيار في حل المشكلات المعقدة. فعلى الرغم من أن الذكاء الاصطناعي أظهر قدرات على تحسين المهام المحددة، إلا أنه لا يزال يعتمد على الحكم البشري لمعالجة المواقف الغامضة ذات المتغيرات المتعددة وعدم وجود حلول واضحة أو محددة مسبقًا. وفقًا لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، فإن حل المشكلات المعقدة يعد من المهارات الواعدة في قطاعات مثل الصحة ، والمالية، والتعليم، والخدمات العامة. ولهذا السبب، تحتاج المنظمات إلى متخصصين قادرين على تفسير السيناريوهات غير المؤكدة، وربط المعلومات المتباينة، واقتراح حلول مبتكرة. حل المشكلات هي مهارة فريدة من نوعها للبشر مهارات لا تستطيع الذكاء الاصطناعي نسخها من البشر أما المهارات الأربع الأخرى التي لا يستطيع الذكاء الاصطناعي نسخها من البشر فهي: الإبداع هو مهارة إنسانية لا يمكن للذكاء الاصطناعي تقليدها الإِبداع. على الرغم من أن الذكاء الاصطناعي قادر على إنشاء نصوص أو صور أو موسيقى بنتائج مذهلة، إلا أن قدرته الإبداعية تعتمد على إعادة إنتاج الأنماط الموجودة، وليس على تجاربه الخاصة. على عكس الآلات، يبدع البشر من خلال العواطف والسياقات والأخطاء والحدس، وهي عناصر أساسية في العملية الإبداعية. هذا الاختلاف ليس عيبًا، بل هو فرصة من خلال الجمع بين الإبداع البشري وقوة الذكاء الاصطناعي، يمكن توسيع إمكانات كلا الطرفين. يشير تقرير ل Workday ، وهى شركة أمريكية متخصصة في الإدارة المالية حسب الطلب وإدارة رأس المال البشري ومورد برامج نظام معلومات الطلاب إلى أن 83% من المشاركين يعتقدون أن الذكاء الاصطناعي سيزيد من قيمة المهارات البشرية ويعزز الإبداع. الذكاء الاصطناعي القدرة على التعاون. على الرغم من أن الخوارزميات قادرة على العمل بشكل مستقل، إلا أن العمل الجماعي لا يزال يعتمد على المهارات البشرية مثل الاستماع النشط والتعاطف والتفاوض وإدارة الصراعات. وبحسب بنك BBVA، فإن العمل التعاوني والعلاقات الشخصية ستكون من بين المهارات الأكثر قيمة في بيئة العمل التي تشكلها الذكاء الاصطناعي . ستبحث الشركات عن محترفين ليس لديهم المعرفة التقنية فحسب، بل وقادرون أيضًا على التواصل مع مجالات أخرى، ودمج وجهات نظر متنوعة، والتعاون عبر التخصصات والأقسام. الذكاء الاصطناعي التعلم المستمر. التعلم المستمر هو مهارة إنسانية لا يستطيع الذكاء الاصطناعي محاكاتها بالكامل. على عكس نماذج الذكاء الاصطناعي، التي تتطلب كميات كبيرة من البيانات والتدريب المحدد لمواكبة التطورات، يتعلم البشر بمرونة وبشكل سياقي، ويتكيفون مع البيئات المتغيرة، والتجارب الجديدة، والمعرفة غير الرسمية. يدمج البشر العواطف والحدس والحكم في عمليات التعلم الخاصة بهم، مما يسمح لهم بالاستجابة بشكل إبداعي لما هو غير متوقع. التفكير النقدي. وبحسب بنك BBVA، فإن التحميل الزائد بالمعلومات أصبح يشكل تحديًا في عصر الذكاء الاصطناعي. في ظل هذا السيناريو، يصبح الحكم البشري ضروريًا للتحقق من المصادر ، وتفسير البيانات، واكتشاف التحيزات المحتملة التي يمكن للذكاء الاصطناعي تكرارها أو حتى تكثيفها. إن القدرة على تطبيق التفكير النقدي وتطوير حلول مصممة خصيصًا لكل سياق ستكون بمثابة فارق رئيسي في بيئات العمل في المستقبل، حيث لن يكون كافيًا معالجة المعلومات، بل فهمها، والتساؤل حولها، واستخدامها بشكل مسؤول. لا يمكن للذكاء الاصطناعي اتخاذ القرارات بالطريقة التي يتخذها الإنسان الذكاء الاصطناعي لا يستطيع اتخاذ القرارات بالطريقة التي يتخذها الإنسان الذكاء الاصطناعي لن يحل محل العمال، لأنه لا يستطيع محاكاة خمس مهارات بشرية أساسية: التفكير النقدي، والإبداع، والتعلم المستمر، وحل المشكلات المعقدة، والعمل الجماعي. وتعتمد هذه القدرات على الحدس والتعاطف والحكم السياقي والخبرة المعيشية - وهي كلها قدرات لا يستطيع الذكاء الاصطناعي محاكاتها. وبدلاً من استبدال البشر، ستعمل التكنولوجيا على استكمال عملهم، مما يعزز قيمتهم في البيئات الرقمية المتزايدة.

بالشراكة مع «دافوس».. الإمارات تنظم مجالس المستقبل في أكتوبر 2025
بالشراكة مع «دافوس».. الإمارات تنظم مجالس المستقبل في أكتوبر 2025

العين الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • العين الإخبارية

بالشراكة مع «دافوس».. الإمارات تنظم مجالس المستقبل في أكتوبر 2025

أعلنت حكومة دولة الإمارات، والمنتدى الاقتصادي العالمي، تنظيم الدورة المقبلة لمجالس المستقبل العالمية، في دبي، خلال الفترة من 14 إلى 16 أكتوبر/ تشرين الأول 2025، ما يمثل محطة متقدمة في مسيرة الشراكة الاستراتيجية المثمرة بينهما. ويبني الجانبان من خلالها على شراكتهما الإيجابية في تنظيم المجالس الممتدة لأكثر من 16 عاماً، تم خلالها عقد 280 مجلساً عالمياً للمستقبل، بمشاركة أكثر من 6 آلاف مسؤول وخبير ومختص من أنحاء العالم، وغطت المواضيع الأكثر ارتباطاً بحياة ومستقبل الإنسان. وأكد محمد عبد الله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، الرئيس المشارك لمجالس المستقبل العالمية، أن "المجالس" تعكس الرؤى المشتركة لدولة الإمارات والمنتدى الاقتصادي العالمي، التي تركز على توسيع الشراكات العالمية الهادفة لصياغة الأفكار القابلة للتطبيق وبناء معرفة واعية تدفع مسيرة صناعة المستقبل، وتمكن المجتمعات والدول من اللحاق بركبه والمشاركة في تصميمه وتنفيذه. وقال إن حكومة دولة الإمارات تركز في شراكتها الاستراتيجية مع المنتدى الاقتصادي العالمي، على توفير منصة لحوار وحراك عالمي مفتوح موضوعه المستقبل ومحوره الإنسان، ما يجسد رؤى قيادة دولة الإمارات وتوجهاتها وتطلعاتها لتعزيز التعاون الدولي الهادف، وترسيخ صيغ علاقات مثمرة بين الحكومات والدول ترتكز على صناعة مستقبل أفضل للأجيال القادمة. من جهته، قال بورغ برينده، الرئيس والرئيس التنفيذي للمنتدى الاقتصادي العالمي إن العالم اليوم، يسهد ترابط تحديات كالتكنولوجيا والجيواقتصاد والبيئة، وإن ميزة مجالس المستقبل العالمية التابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي، تكمن في أنها تجمع خبراء عالميين من المجالات المختلفة لتحديد مجالات جديدة للتعاون في استشراف وتصميم مسارات المستقبل. وأشاد بالتعاون المتواصل بين حكومة دولة الإمارات، والمنتدى الاقتصادي العالمي، اللذان يتشاركان التوجهات والرؤى لتوسيع مجالات الحوار الدولي وتبادل الخبرات لمواجهة التحديات العالمية، التي تتطلب تضافر الجهود لإحداث تغيير إيجابي مستدام. وتضم دورة 2025- 2026 لمجالس المستقبل العالمية، 36 مجلسا، يشارك في عضويتها 700 خبير من أكثر من 580 منظمة ومؤسسة من 93 دولة، وتتوزع تشكيلة المجالس على 3 أقسام متساوية، هي: ثلث من قادة الأعمال، وثلث من رواد الفكر والأكاديميين، وثلث من خبراء الحكومات والمنظمات الدولية والمجتمع المدني. وعقدت حكومة دولة الإمارات والمنتدى الاقتصادي العالمي اجتماعاً افتتاحياً لأعضاء الدورة المقبلة لمجالس المستقبل العالمية، هدف إلى تعريفهم بأهداف الدورة الجديدة، وأهم التوجهات التي سيتم تبنيها خلال العامين المقبلين. وتحدثت في الجلسة رقية البلوشي، المدير التنفيذي للعلاقات الدولية في مكتب رئاسة مجلس الوزراء بوزارة شؤون مجلس الوزراء، ومارتينا زابو، مديرة مجتمعات المعرفة في المنتدى الاقتصادي العالمي. واستعرضت، مسيرة الشراكة المثمرة بين حكومة دولة الإمارات والمنتدى الاقتصادي العالمي في تنظيم مجالس المستقبل العالمية، التي تركز على استشراف التحديات وبناء منظومة الفرص المستقبلية العالمية، والتي تمثل شبكة عالمية قوية حققت ما يقرب من 8 تريليونات دولار من القيمة الاقتصادية عالميًا، وأثرت على 683 مليون شخص في 158 دولة. ولفتت إلى أن التعاون بين دولة الإمارات والمنتدى الاقتصادي العالمي على مدار 16 عاما، أسهم في إنشاء مئات مراكز الفكر، وجمع آلاف الخبراء والمفكرين من أكثر من 93 دولة، مشيرة إلى أن تنظيم مجالس المستقبل العالمية في الإمارات، ودعم تحويل مخرجاتها إلى حلول ذات أثر إيجابي، يعكس الرؤية المشتركة لأهمية الشراكات الدولية في صناعة المستقبل، ويترجم ما تمثله الدولة من مركز لربط العالم وبناء الجسور بين مختلف مكوناته. وأوضحت رقية البلوشي أن الشراكة الإيجابية بين الجانبين شهدت محطات مهمة، من ضمنها استضافة الإمارات مركزًا للثورة الصناعية الرابعة عام 2019، ودمج الذكاء الاستراتيجي في نسيج حكومتها ضمن منصة متخصصة بالذكاء الاستراتيجي تم إطلاقها العام الماضي. من جهتها، أشارت مارتينا زابو، إلى أن شبكة مجالس المستقبل أسهمت بشكل كبير في قيادة الفكر والمبادرات المستقبلية، فيما أسهمت رؤى أعضائها في إثراء وتشكيل الأجندات العالمية لاجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي، مثل الاجتماع السنوي للأبطال الجدد في الصين، واجتماعات تأثير التنمية المستدامة في نيويورك، وقمة النمو في جنيف، والاجتماع السنوي في دافوس. وتناولت أهداف الدورة الجديدة للمجالس، التي تتمثل في تعزيز العمل الجماعي متعدد التخصصات، وتشجيع التبادل البنّاء للأفكار والمعارف، وتحديد ودراسة القضايا والتقنيات الناشئة التي يُتوقع أن تؤثر بشكل كبير على العالم، وإرساء أسس التعاون القائم على البيانات والحقائق بين القطاعين الحكومي والخاص، مشيرة إلى أن ما يميز مجالس المستقبل العالمية هو قدرتها على إحداث تغيير حقيقي في العالم. aXA6IDkyLjExMy45My4xNTIg جزيرة ام اند امز PL

حكومة الإمارات والمنتدى الاقتصادي العالمي ينظمان مجالس المستقبل خلال أكتوبر المقبل
حكومة الإمارات والمنتدى الاقتصادي العالمي ينظمان مجالس المستقبل خلال أكتوبر المقبل

الاتحاد

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • الاتحاد

حكومة الإمارات والمنتدى الاقتصادي العالمي ينظمان مجالس المستقبل خلال أكتوبر المقبل

أعلنت حكومة دولة الإمارات، والمنتدى الاقتصادي العالمي، تنظيم الدورة المقبلة لمجالس المستقبل العالمية، في دبي، خلال الفترة من 14 إلى 16 أكتوبر 2025، ما يمثل محطة متقدمة في مسيرة الشراكة الاستراتيجية المثمرة بين الإمارات والمنتدى، يبني من خلالها الجانبان على شراكتهما الإيجابية في تنظيم المجالس الممتدة لأكثر من 16 عاماً، تم خلالها عقد 280 مجلساً عالمياً للمستقبل، بمشاركة أكثر من 6 آلاف مسؤول وخبير ومختص من أنحاء العالم، وغطت المواضيع الأكثر ارتباطاً بحياة ومستقبل الإنسان.وأكد معالي محمد عبد الله القرقاوي، وزير شؤون مجلس الوزراء، الرئيس المشارك لمجالس المستقبل العالمية، أن "المجالس" تعكس الرؤى المشتركة لدولة الإمارات والمنتدى الاقتصادي العالمي، التي تركز على توسيع الشراكات العالمية الهادفة لصياغة الأفكار القابلة للتطبيق وبناء معرفة واعية تدفع مسيرة صناعة المستقبل، وتمكن المجتمعات والدول من اللحاق بركبه والمشاركة في تصميمه وتنفيذه.وقال إن حكومة دولة الإمارات تركز في شراكتها الاستراتيجية مع المنتدى الاقتصادي العالمي، على توفير منصة لحوار وحراك عالمي مفتوح موضوعه المستقبل ومحوره الإنسان، ما يجسد رؤى قيادة الدولة وتوجهاتها وتطلعاتها لتعزيز التعاون الدولي الهادف، وترسيخ صيغ علاقات مثمرة بين الحكومات والدول ترتكز على صناعة مستقبل أفضل للأجيال القادمة.من جهته، قال بورغ برينده، الرئيس والرئيس التنفيذي للمنتدى الاقتصادي العالمي إن العالم اليوم، يسهد ترابط تحديات كالتكنولوجيا والجيواقتصاد والبيئة، وإن ميزة مجالس المستقبل العالمية التابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي، تكمن في أنها تجمع خبراء عالميين من المجالات المختلفة لتحديد مجالات جديدة للتعاون في استشراف وتصميم مسارات المستقبل.وأشاد بالتعاون المتواصل بين حكومة دولة الإمارات، والمنتدى الاقتصادي العالمي، اللذان يتشاركان التوجهات والرؤى لتوسيع مجالات الحوار الدولي وتبادل الخبرات لمواجهة التحديات العالمية، التي تتطلب تضافر الجهود لإحداث تغيير إيجابي مستدام.وتضم دورة 2025- 2026 لمجالس المستقبل العالمية، 36 مجلسا، يشارك في عضويتها 700 خبير من أكثر من 580 منظمة ومؤسسة من 93 دولة، وتتوزع تشكيلة المجالس على 3 أقسام متساوية، هي: ثلث من قادة الأعمال، وثلث من رواد الفكر والأكاديميين، وثلث من خبراء الحكومات والمنظمات الدولية والمجتمع المدني. وعقدت حكومة دولة الإمارات والمنتدى الاقتصادي العالمي اجتماعاً افتتاحياً لأعضاء الدورة المقبلة لمجالس المستقبل العالمية، هدف إلى تعريفهم بأهداف الدورة الجديدة، وأهم التوجهات التي سيتم تبنيها خلال العامين المقبلين.وتحدثت في الجلسة رقية البلوشي، المدير التنفيذي للعلاقات الدولية في مكتب رئاسة مجلس الوزراء بوزارة شؤون مجلس الوزراء، ومارتينا زابو، مديرة مجتمعات المعرفة في المنتدى الاقتصادي العالمي.واستعرضت، مسيرة الشراكة المثمرة بين حكومة دولة الإمارات والمنتدى الاقتصادي العالمي في تنظيم مجالس المستقبل العالمية، التي تركز على استشراف التحديات وبناء منظومة الفرص المستقبلية العالمية، والتي تمثل شبكة عالمية قوية حققت ما يقرب من 8 تريليونات دولار من القيمة الاقتصادية عالميًا، وأثرت على 683 مليون شخص في 158 دولة.ولفتت إلى أن التعاون بين دولة الإمارات والمنتدى الاقتصادي العالمي على مدار 16 عاما، أسهم في إنشاء مئات مراكز الفكر، وجمع آلاف الخبراء والمفكرين من أكثر من 93 دولة، مشيرة إلى أن تنظيم مجالس المستقبل العالمية في الإمارات، ودعم تحويل مخرجاتها إلى حلول ذات أثر إيجابي، يعكس الرؤية المشتركة لأهمية الشراكات الدولية في صناعة المستقبل، ويترجم ما تمثله الدولة من مركز لربط العالم وبناء الجسور بين مختلف مكوناته.وأوضحت رقية البلوشي أن الشراكة الإيجابية بين الجانبين شهدت محطات مهمة، من ضمنها استضافة الإمارات مركزًا للثورة الصناعية الرابعة عام 2019، ودمج الذكاء الإستراتيجي في نسيج حكومتها ضمن منصة متخصصة بالذكاء الاستراتيجي تم إطلاقها العام الماضي. من جهتها، أشارت مارتينا زابو، إلى أن شبكة مجالس المستقبل أسهمت بشكل كبير في قيادة الفكر والمبادرات المستقبلية، فيما أسهمت رؤى أعضائها في إثراء وتشكيل الأجندات العالمية لاجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي، مثل الاجتماع السنوي للأبطال الجدد في الصين، واجتماعات تأثير التنمية المستدامة في نيويورك، وقمة النمو في جنيف، والاجتماع السنوي في دافوس.وتناولت أهداف الدورة الجديدة للمجالس، التي تتمثل في تعزيز العمل الجماعي متعدد التخصصات، وتشجيع التبادل البنّاء للأفكار والمعارف، وتحديد ودراسة القضايا والتقنيات الناشئة التي يُتوقع أن تؤثر بشكل كبير على العالم، وإرساء أسس التعاون القائم على البيانات والحقائق بين القطاعين الحكومي والخاص، مشيرة إلى أن ما يميز مجالس المستقبل العالمية هو قدرتها على إحداث تغيير حقيقي في العالم.

«إيه بي إس إيه» الجنوب إفريقي يتوسع إقليمياً من دبي 2026
«إيه بي إس إيه» الجنوب إفريقي يتوسع إقليمياً من دبي 2026

صحيفة الخليج

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

«إيه بي إس إيه» الجنوب إفريقي يتوسع إقليمياً من دبي 2026

تعتزم وحدة الخدمات المصرفية للشركات والاستثمار التابعة لثالث أكبر بنك في جنوب إفريقيا من حيث الأصول «إيه بي إس إيه» Absa، افتتاح مكتب تمثيلي لها في دبي العام المقبل، للاستفادة من نمو التجارة والاستثمار بين الشرق الأوسط والقارة السمراء. ونقلت «بلومبيرغ» عن ياسمين ماسيثيلا، الرئيسة التنفيذية للوحدة قولها في مقابلة بجوهانسبرغ: «سنفتتح مكتباً في دبي، بحلول الربع الأول من عام 2026، وننتظر فقط الموافقة التنظيمية». مشيرة إلى أن البنك اختار دبي لتركيز الإمارة على العملاء الذين يسعون إلى الاستثمار في البنية التحتية الإفريقية. سيتيح المكتب الجديد للمجموعة المصرفية خدمة عملائها في إفريقيا، ممن يسعون إلى ممارسة أعمال تجارية في دول الخليج، بالإضافة إلى الشركات التي تتخذ من الشرق الأوسط مقراً لها، وترغب في الوصول إلى الأسواق الإفريقية. كما سيُضاف إلى محفظة أعمالها الدولية، والتي تشمل ما يُسمى بالممرات في المملكة المتحدة والولايات المتحدة، ووحدة غير مصرفية افتُتحت في الصين. وأضافت ماسيثيلا: «نريد أن نكون أقرب إلى العملاء، الذين يقودون الشركات التي تتوافق مع استراتيجيتنا، ولطالما كان تطوير البنية التحتية أحد أهدافنا الاستراتيجية». يُذكر أن دول الخليج استثمرت أكثر من 100 مليار دولار في إفريقيا، منذ عام 2014، وفقاً للمنتدى الاقتصادي العالمي. وخلال تلك الفترة، زادت الواردات والصادرات بين دولة الإمارات ودول إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى بأكثر من 30%، كما وقّعت الإمارات في يناير اتفاقية مع كينيا لتعزيز التجارة والاستثمار.

‏'AIM للاستثمار 2025″ تبحث في أبوظبي تحديات الأسواق العالمية والاستثمار المستقبلي
‏'AIM للاستثمار 2025″ تبحث في أبوظبي تحديات الأسواق العالمية والاستثمار المستقبلي

الوطن

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطن

‏'AIM للاستثمار 2025″ تبحث في أبوظبي تحديات الأسواق العالمية والاستثمار المستقبلي

تستضيف قمة AIM للاستثمار، التي تنطلق خلال الفترة من 7 إلى 9 أبريل المقبل، في مركز 'أدنيك' أبوظبي عددًا من الفعاليات والمنتديات والمؤتمرات المحلية والإقليمية والعالمية، التي تبحث أبرز القضايا والتحديات والفرص الاستثمارية لتعزيز النمو الاقتصادي العالمي المستدام. وتشهد القمة 'منتدى تكنولوجيا التجارة العالمية التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي وكلا من منتديات المكاتب العائلية واستثمار الهند واستثمار اليابان واستثمار الصين واستثمار روسيا ووجهات الاستثمار . كما تشهد القمة منتديات الحوار الإقليمي التي تغطي مناطق مختلفة حول العالم ومنها، منتدى الحوار الإقليمي لدول أفريقيا، ومنتدى الحوار الإقليمي لدول أوروبا، ومنتدى الحوار الإقليمي لدول أمريكا اللاتينية ومنطقة البحرالكاريبي، ومنتدى الحوار الإقليمي لدول أوروبا، ومنتدى الحوار الإقليمي لدول المنطقة العربية، ومنتدى الحوار الإقليمي لأمريكا الشمالية. و تتعاون قمة AIM للاستثمار 2025 لتنظيم هذه المنتديات مع هيئات ومنظمات دولية، ومنها الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد)، ومنظمة الأمم المتحدة للسياحة العالمية، والوكالة الدولية للطاقة المتجددة (IRENA)، ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (يونيدو)، والرابطة العالمية لوكالات ترويج الاستثمار وغيرها. ويعكس هذا التعاون الدور المحوري الذي تلعبه قمة AIMللاستثمار في المساهمة بتسريع التنمية الاقتصادية العالمية، ونجاحها في توفير منصة مهمة للمستثمرين العالميين ورواد الأعمال وصناع القرار لاستكشاف فرص جديدة وشراكات طويلة الأمد لدفع عجلة النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة. وتتضمن الفعاليات جلسات حوارية و خطابات رئيسية وورش عمل تفاعلية واجتماعات الطاولة المستديرة، لتبادل الأفكار وأفضل الممارسات، وتعزيز الحوار والتعاون، وتحفيز العمل المشترك نحو مستقبل استثماري أكثر استدامة وشمولية في العالم أجمع. وتفصيلا ، يتم تنظيم الدورة الثانية من منتدى تكنولوجيا التجارة بالتعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي ودعم كل من وزارة الاقتصاد، ودائرة التنمية الاقتصادية – أبوظبي، تحت شعار 'التحول في مجال التجارة والتكنولوجيا: تقييم الحاضر واستشراف المستقبل'، بهدف توفير منصة مثالية لتبادل الأفكار المبدعة والمستقبلية في مجال تكنولوجيا التجارة. ويتضمن المنتدى مجموعة من الجلسات وورش العمل التي تسلط الضوء على كيفية الاستفادة من التكنولوجيا لتطوير التجارة والاستثمار العالمي. تتطرق الجلسات الرئيسية لمواضيع مثل نتائج تقرير TradeTech لعام 2025، وتحليل البيئة التنظيمية في تمويل التجارة، وأهمية الاستثمار في الابتكار التجاري من أجل تعزيز النمو المستدام. إلى جانب استعراض التحولات التي يقودها الذكاء الاصطناعي في سلاسل التوريد، وتمويل التجارة، والخدمات اللوجستية، مع التركيز على التحديات والفرص التي تتيحها هذه التحولات. وبالتزامن مع قمة AIM للاستثمار تنطلق فعاليات الدورة الثالثة من المنتدى العالمي للإنتاج المحلي، تحت شعار 'تعزيز الإنتاج المحلي من أجل العدالة الصحية والأمن الصحي العالمي والتنمية المستدامة'، بمشاركة وزراء وكبار المسؤولين الحكوميين، إلى جانب قادة المنظمات الدولية، وممثلي القطاع الخاص، والمؤسسات المالية الإقليمية والعالمية، والخبراء الصناعيين والتقنيين. ويهدف المنتدى إلى تبادل الأفكار وصياغة استراتيجيات مبتكرة لتعزيز الإنتاج المحلي، بما يسهم في تحسين الوصول العادل إلى المنتجات الصحية عالية الجودة، وتعزيز الأمن الصحي على المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية. وتتناول أجندة المنتدى موضوعات محورية تشمل السياسات التنظيمية والتمويل والاستثمار في النظم البيئية للإنتاج المحلي، إضافةً إلى الابتكار ونقل التكنولوجيا وتحسين سلاسل القيمة الصناعية. كما تسلط الجلسات الضوء على دور الذكاء الاصطناعي والرقمنة والإنتاج المستدام في تطوير التصنيع المحلي، فضلاً عن بناء شراكات فعالة لتعزيز الاستعداد لمواجهة الأوبئة. ويختتم المنتدى بجلسة تجمع نخبة من الرؤساء التنفيذيين لمناقشة آليات قيادة قطاع صناعي قوي يسهم في تحسين الصحة العامة وتعزيز التنمية المستدامة. ويهدف منتدى استثمار اليابان إلى إبراز ريادة اليابان وإنجازاتها في مجال التكنولوجيا المتقدمة، مما يعزز مكانتها كواحدة من أكثر الاقتصادات ابتكارًا في العالم. ويركز المنتدى على تأثير اليابان في الاقتصاد العالمي ودورها في دفع عجلة التطور التكنولوجي عبر مختلف القطاعات. ويشكل المنتدى منصة للمستثمرين العالميين للتفاعل مع القطاعات الرئيسية، واستكشاف الشراكات الاستراتيجية، وتعزيز التعاون بين الصناعات اليابانية والشركاء الدوليين عبر القطاعات الرئيسية، وأبرزها الروبوتات والذكاء الاصطناعي والتقنيات الخضراء والسيارات والتكنولوجيا الحيوية. ومن خلال بناء جسور التعاون، يسعى المنتدى إلى تسريع وتيرة النمو المستدام والابتكار وتعزيز التقدم الاقتصادي على نطاق عالمي.وام

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store