logo
#

أحدث الأخبار مع #للهولدينغ

المغرب يطلق شراكة استراتيجية لتحول طاقي ومائي غير مسبوق امتدادا للمبادرة الملكية مع رئيس الإمارات
المغرب يطلق شراكة استراتيجية لتحول طاقي ومائي غير مسبوق امتدادا للمبادرة الملكية مع رئيس الإمارات

عبّر

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • عبّر

المغرب يطلق شراكة استراتيجية لتحول طاقي ومائي غير مسبوق امتدادا للمبادرة الملكية مع رئيس الإمارات

أعلنت شركة 'طاقة المغرب'، اليوم الإثنين 19 ماي 2025، عن إطلاق شراكة كبرى بين القطاعين العام والخاص، تهدف إلى إحداث تحول نوعي في مجالي الطاقة والماء بالمملكة، ضمن رؤية تنموية متكاملة تعكس التوجهات الاستراتيجية للمغرب في أفق 2030. شراكة متعددة الأطراف لبناء مستقبل منخفض الكربون وتضم الشراكة الجديدة، التي وُصفت بـ'الاستثنائية والعابرة للقطاعات'، كلًا من: شركة 'ناريفا' التابعة للهولدينغ الملكي، المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب، صندوق محمد السادس للاستثمار. وتمثل هذه المبادرة امتدادًا للبيان الملكي المشترك بين الملك محمد السادس والشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، ما يعكس انخراطًا إقليميًا ودوليًا في رؤية مغربية مستدامة، ترتكز على تعزيز السيادتين المائية والطاقية وتطوير البنية التحتية الوطنية. أهداف المشروع المغربي الإماراتي: تحلية المياه، الطاقات المتجددة، والبنية التحتية تهدف هذه الشراكة إلى: نقل 800 مليون متر مكعب من المياه عبر مشروع 'الطريق السيار للماء'، تطوير محطات طاقة كهربائية نظيفة تعتمد على الطاقات المتجددة، تعزيز مرونة الشبكة الكهربائية الوطنية عبر إنشاء خط نقل جديد عالي الجهد بسعة 3000 ميغاواط بين الجنوب والوسط، استعادة تشغيل محطة الغاز في تهدارت (400 ميغاواط)، وتوسيعها بمشروعات دورة مركبة تصل إلى 1100 ميغاواط. استثمار ضخم وتمويل متعدد الأطراف ويُتوقع تنفيذ هذه المشاريع الطاقية والمائية الكبرى باستثمارات تصل إلى 130 مليار درهم (نحو 14 مليار دولار) بحلول عام 2030. وسيُوزّع التمويل بين: شركة 'طاقة المغرب' و'ناريفا' بحصص متساوية، مساهمة بنسبة 15% من صندوق محمد السادس للاستثمار، ومساهمات إضافية من الفاعلين العموميين. تعزيز السيادة المائية والطاقية قال عبد المجيد العراقي الحسيني، رئيس مجلس إدارة 'طاقة المغرب'، إن هذه الشراكة تُعد تحولًا نوعيًا في المشهد الطاقي والمائي الوطني، مضيفًا أنها: تكرّس الاستقلالية الطاقية من خلال إدماج أكبر للطاقات المتجددة في الحمل الأساس. وتدعم مرونة شبكة الكهرباء الوطنية. كما تُعزز قدرات تحلية المياه لمواجهة الإجهاد المائي وتغيرات المناخ. المغرب 2030: رؤية تنموية خضراء تعكس هذه الشراكة تحولًا حقيقيًا نحو الاقتصاد الأخضر، وتحقيق أمن مائي وطاقي متكامل في المملكة، وتدعم تموقع المملكة كـ'محور إقليمي للتحول الطاقي'، خاصة في سياق احتدام الطلب العالمي على الطاقات النظيفة والحلول المبتكرة لمواجهة التغيرات المناخية.

عملاق سويدي يقتحم أسواق المغرب؟
عملاق سويدي يقتحم أسواق المغرب؟

أريفينو.نت

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • أريفينو.نت

عملاق سويدي يقتحم أسواق المغرب؟

أريفينو.نت/خاص تخطو المجموعة السويدية 'ميتكون' (Metacon) أولى خطواتها الراسخة في السوق المغربية الواعدة للهيدروجين الأخضر. فقد أعلنت الشركة المتخصصة في تكنولوجيات الهيدروجين، يوم 14 مايو، عن توقيع أول عقد لها لتوريد وحدة تجريبية للمحللات الكهربائية تعمل بالطاقة الريحية. هذه المعدات، بقدرة 1 ميغاواط، سيتم تسليمها 'جاهزة للاستخدام' لفاعل رئيسي في قطاع الطاقات المتجددة بالمغرب، لم يتم الكشف عن هويته بعد. وأفادت الشركة بأن القيمة الإجمالية للعقد تبلغ 1.82 مليون يورو. خطوة نحو التصنيع الواسع النطاق للهيدروجين الأخضر وفقاً لـ 'ميتكون'، يندرج هذا المشروع ضمن مسعى أوسع يهدف إلى التحضير للتصنيع على نطاق واسع لإنتاج الهيدروجين الأخضر، والوقود الاصطناعي (e-fuels)، والأمونيا النظيفة. وستُربط وحدة التحليل الكهربائي الموردة، التي تعتمد على تكنولوجيا قلوية مضغوطة، مباشرة بعدة توربينات رياح، بشكل مستقل عن الشبكة الكهربائية (off-grid). وفي هذا السياق، صرح كريستر ويكنر، الرئيس التنفيذي لـ 'ميتكون': 'يسعدني جداً أن أعلن فوز ميتكون بهذا العقد مع لاعب طاقة بارز في المغرب. آمل أن تكون هذه بداية علاقة طويلة الأمد لتحقيق رؤيتهم المشتركة لإنتاج واسع النطاق للهيدروجين الأخضر والوقود الاصطناعي والأمونيا النظيفة'. إقرأ ايضاً طموحات كبيرة لـ 'المستثمر الغامض' يُقدم العميل، الذي وُصف بأنه أحد أهم مستثمري طاقة الرياح في القارة الإفريقية بقدرة تقارب 2000 ميغاواط، نفسه كطامح ليصبح رائداً في مجال الهيدروجين الأخضر بالمغرب وشمال إفريقيا. ويمثل هذا المشروع التجريبي الخطوة الملموسة الأولى ضمن هذه الاستراتيجية، حيث سيُستخدم هذا المرفق لتحسين الجوانب التقنية للربط المباشر بين إنتاج الطاقة الريحية وعملية التحليل الكهربائي. سوق المحللات الكهربائية المغربية تشتعل بالمنافسة تجدر الإشارة إلى أنه في مارس الماضي، تم اختيار ستة مشاريع للهيدروجين الأخضر في المغرب. من بينها، المشروع الذي تقوده شركة 'ناريفا' (Nareva)، التابعة للهولدينغ الملكي 'المدى' (Al Mada)، بالشراكة مع 'طاقة' الإماراتية وشركة 'سيبسا' (Cepsa) الإسبانية، والذي يتعلق بإنتاج الأمونيا والوقود الصناعي والصلب الأخضر. وتُعد 'ناريفا' الشركة المغربية الوحيدة التي تم اختيارها في هذا الإطار. ومع دخول 'ميتكون' إلى الساحة، يبدو أن الخيارات في سوق المحللات الكهربائية تتوسع. فإلى جانب الشركة السويدية، تسعى عدة شركات أخرى لترسيخ أقدامها، منها 'جون كوكريل' (John Cockerill)، التي كانت قد درست سابقاً إمكانية تأسيس مشروع مشترك مع 'المدى' دون أن يتحقق ذلك حتى الآن – حيث لا يبدو أن المغرب يمثل أولوية في خططها المعلنة، وفقاً لتحليلات سابقة. كما تبرز شركة 'سوبركريتيكال سولوشنز' (Supercritical Solutions)، وهي شركة بريطانية ناشئة تدعمها 'المدى فينتشرز' (Al Mada Ventures) وتَعِد بحلول متكاملة ومُحسَّنة. وفي موازاة ذلك، يطمح مجمع المكتب الشريف للفوسفاط (OCP) بدوره إلى بناء مصنع للمحللات الكهربائية في طرفاية، وهو في محادثات متقدمة مع شركة 'ماكفي' (McPhy) الفرنسية.

الهولدينغ الملكي الى مشروع عملاق بالمغرب بشراكة مع الصين؟
الهولدينغ الملكي الى مشروع عملاق بالمغرب بشراكة مع الصين؟

أريفينو.نت

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

الهولدينغ الملكي الى مشروع عملاق بالمغرب بشراكة مع الصين؟

تستعد شركة 'المدى'، التابعة للهولدينغ الملكي المغربي، لافتتاح مصنع 'كوبكو' في يونيو المقبل بالجرف الأصفر، لإنتاج مكونات الكاثود المستخدمة في بطاريات المركبات الكهربائية، بطاقة تصل إلى 120 ألف طن سنويًا. ووفقًا لمصادر متطابقة، فإن المشروع يُعد ثمرة شراكة بين 'المدى' وCNGR Advanced Material الصينية، حيث تمتلك المجموعة المغربية 50.03% من رأس المال، فيما تمتلك الشركة الصينية 49.97%. وقد بدأ المصنع بالفعل في إنتاج المواد الأولية لكاثودات البطاريات (PCAM) منذ يناير الماضي، تمهيدًا لبدء التشغيل الكامل خلال الأشهر المقبلة. ويهدف هذا المشروع إلى إنشاء منظومة صناعية متكاملة لإنتاج مكونات البطاريات، تشمل استخراج المواد الأولية وتصنيعها، إضافةً إلى مرافق إعادة تدوير البطاريات المستعملة. كما تتضمن الخطط المستقبلية توسيع الإنتاج ليشمل مواد كاثود فوسفات الحديد الليثيوم (LFP)، مما يعزز القدرة الإنتاجية للمصنع لتصل إلى 70 جيغاواط/ساعة سنويًا، أي ما يكفي لتزويد أكثر من مليون مركبة كهربائية بالطاقة سنويًا. إقرأ ايضاً من جهة أخرى، من المتوقع أن يسهم مصنع 'كوبكو' في تلبية الطلب المتزايد على هذه المكونات، خاصةً في ظل توجه الشركات المصنعة للسيارات الكهربائية نحو تنويع مصادر التوريد لتقليل الاعتماد على الصين وتجاوز الحواجز الجمركية في الأسواق الغربية. وكان المغرب قد تحول في الأشهر الأخيرة إلى مقصد رئيسي للعديد من الشركات العالمية في مجال تصنيع مكونات البطاريات الكهربائية، مستفيدًا من موقعه الاستراتيجي واتفاقياته التجارية مع الأسواق الأوروبية والأمريكية. حيث أصبحت المملكة وجهة جذابة للاستثمارات في صناعة الطاقة النظيفة، في وقت يشهد فيه الطلب العالمي على البطاريات الكهربائية والمواد الأولية المتعلقة بها نموًا كبيرًا. ومن المتوقع أن تسهم هذه المشاريع في تعزيز القدرة الإنتاجية الوطنية، وتوفير فرص عمل جديدة، وكذلك في تقوية مكانة المغرب كمركز صناعي في قطاع الطاقة المتجددة والنقل المستدام.

المغرب يبحث عن الكنوز في دولة افريقية كبيرة؟
المغرب يبحث عن الكنوز في دولة افريقية كبيرة؟

أريفينو.نت

time١٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

المغرب يبحث عن الكنوز في دولة افريقية كبيرة؟

وقعت مجموعة مناجم التابعة للهولدينغ الملكي 'المدى'، تحالفًا استراتيجيًا مع شركة 'باريك جولد كوربوريشن' العالمية لتطوير استكشاف الذهب في السنغال، وذلك وفقًا لموقع 'بورصة' المتخصص في أخبار الأسواق المالية. وأضاف المصدر أن الاتفاق يتضمن استثمارًا أوليًا بقيمة 7.5 مليون دولار من قبل شركة باريك خلال السنتين الأوليين، يليه استثمار آخر بقيمة 15 مليون دولار بين السنة الثالثة والسابعة. ويهدف هذا الاستثمار إلى إجراء دراسة جدوى أولية تؤكد وجود احتياطي لا يقل عن 2 مليون أوقية من الذهب في التراخيص المحددة في مناطق داورالا، نوموفوخا وفارابا. وتغطي هذه التراخيص مساحة 820 كيلومترًا مربعًا، وتقع في منطقة جيولوجية غنية بالذهب تمتد من غرب مالي إلى شرق السنغال، وهي منطقة شهدت في السابق عدة اكتشافات مهمة للذهب. وأشار المصدر إلى أن هذه الشراكة تعتبر خطوة هامة نحو تعزيز جاذبية الاستثمارات في القطاع المعدني في السنغال، حيث تساهم مجموعة مناجم بخبرتها في السوق المحلي بينما توفر باريك جولد قدراتها الجيولوجية والمالية لتسريع الأبحاث وتطوير مشاريع الذهب في المنطقة. وتبقى هذه الاتفاقية مشروطة بموافقة وزارة الطاقة والبترول والمناجم السنغالية، وهو ما يفتح المجال أمام تعزيز التعاون بين الشركات العالمية والمغرب في مجال استكشاف المعادن، بما يعود بالنفع على جميع الأطراف المعنية. وجدير بالذكر أن شركة باريك للذهب Barrick Gold ‏هي شركة متخصصة في تعدين الذهب؛ وهي تعد من الشركات الكبرى في العالم، إذ لديها استثمارات بما قيمته 7 مليون أونصة تروي في السوق، أي ما يعادل 200 طن من الذهب . إقرأ ايضاً تأسست الشركة سنة 1978 من بيتر مونك Peter Munk ؛ ويقع مقر الشركة حالياً في مدينة تورونتو الكندية . وكانت مجموعة 'مناجم' التابعة للهولدينغ الملكي، قد تمكنت شهر ديسمبر الماضي من استكمال استحواذها الكامل على مشروع 'كاريتا' للتنقيب عن الذهب في غينيا. كما حصلت 'مناجم' على رخصتين جديدتين للتنقيب في منطقتين تدعوان 'دومو' و'دياجانا' في المنطقة المجاورة لمشروع 'كاريتا'، مما يعزز من إمكانياتها التنموية في هذه المنطقة. وأوضحت المجموعة في بيان نشرته على الموقع الإلكتروني للهيئة المغربية لسوق الرساميل أن هذا الاستحواذ يعزز من مكانتها كفاعل رئيسي في قطاع التعدين في غينيا. وأضافت 'مناجم' أنها أكملت في أبريل 2023 صفقة الاستحواذ على حصص 'IAM GOLD' في السنغال، بما في ذلك حصة 90% في مشروع 'Boto' للذهب، إضافة إلى الاستحواذ الكامل على مصالح التنقيب في البلاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store