logo
#

أحدث الأخبار مع #للوكالةالدوليةللطاقة

'جونسون كونترولز-هيتاشي' تُدرّب 2500 متخصصاً في مجال التكييف
'جونسون كونترولز-هيتاشي' تُدرّب 2500 متخصصاً في مجال التكييف

Dubai Iconic Lady

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • Dubai Iconic Lady

'جونسون كونترولز-هيتاشي' تُدرّب 2500 متخصصاً في مجال التكييف

في الشرق الأوسط وأفريقيا لدفع الاستراتيجيات الوطنية للاستدامة في المنطقة معظم أنظمة التكييف المستخدمة حاليًا هي أقل كفاءة بمرتين إلى ثلاث مرات من الطرازات العالية الأداء عالمياً وفق الوكالة الدولية للطاقة دبي، الإمارات العربية المتحدة، 19 مايو 2025 – انسجامًا مع المبادرات الاستراتيجية لدول المنطقة لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050، أعلنت شركة 'جونسون كونترولز–هيتاشي لحلول التكييف' عن إكمال تدريب أكثر من 2500 متخصصاً في قطاع التدفئة والتهوية وتكييف الهواء (HVAC) ضمن قنوات التوزيع في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، من خلال صالات العرض ومراكز التدريب التابعة لها. ويجسد هذا الإنجاز المتنامي دور الشركة المتزايد في تسريع وتيرة التنمية المستدامة في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، حيث أصبحت حلول التبريد عالية الكفاءة في استهلاك الطاقة من أولويات المرحلة القادمة. ووفقًا للوكالة الدولية للطاقة (IEA)، فإن الطلب العالمي على التبريد سيشهد ارتفاعًا كبيرًا بحلول عام 2050، في وقت لا تزال فيه معظم أنظمة التكييف المستخدمة حاليًا أقل كفاءة بمرتين إلى ثلاث مرات من النماذج الأعلى أداءً. وتشير الوكالة إلى أن تحقيق أهداف الحياد المناخي يتطلب مزيجًا من تبني أنظمة التبريد عالية الكفاءة، وتغيير السلوكيات والتصاميم المرتبطة باستخدام الطاقة داخل المباني، مثل تعديل إعدادات منظمات الحرارة واعتماد استراتيجيات التبريد السلبي. وفي هذا السياق، قال أحمد عقل، المدير العام لشركة جونسون كونترولز هيتاشي لحلول التكييف في الشرق الأوسط وأفريقيا: 'نفخر برؤية المنطقة ترسّخ مكانتها كمعيار عالمي في ممارسات البناء المستدام. وقد تم تصميم برامجنا التدريبية لتسريع هذا التحول من خلال تمكين المتخصصين بالمعرفة والأدوات اللازمة لتطبيق حلول تكييف تدعم كفاءة استهلاك الطاقة، وتسهم في تغيير السلوكيات والتصاميم الضرورية للوصول إلى الحياد المناخي'. وتوفر البرامج التدريبية، التي تُعقد في دولة الإمارات – أول دولة في المنطقة تعلن التزامها بتحقيق صافي انبعاثات صفري – تجربة تفاعلية مع أحدث تقنيات التبريد. وتشمل مجموعة واسعة من الحلول، من الأنظمة السكنية إلى تقنيات التدفق المتغير للمبرد (VRF) المتقدمة، المصمّمة خصيصًا لتلبية متطلبات المناخ القاسي والنمو الحضري السريع في المنطقة. وقد تم تطوير البرنامج خصيصًا لدعم المهندسين والاستشاريين ومتخذي القرار في قطاعات حيوية مثل التطوير العقاري، والتعليم، والرعاية الصحية، والصناعة. ويكتسب المشاركون إلى جانب المهارات التقنية، معارف متقدمة حول تحسين أداء الأنظمة، وخفض التكاليف التشغيلية، والامتثال للمعايير الوطنية للبناء الأخضر وأطر الاستدامة. وأضاف عقل: 'في منطقة الشرق الأوسط، حيث يشكّل تبريد المساحات ما يصل إلى 70% من استهلاك الكهرباء في المباني السكنية، يعدّ التكييف من أبرز العوامل المساهمة في ذروة الطلب على الطاقة. ومع توسّع المدن وارتفاع درجات الحرارة، لم تعد تقنيات التبريد الفعالة القابلة للتوسع خيارًا، بل أصبحت ضرورة لا غنى عنها'. وتحافظ 'جونسون كونترولز–هيتاشي لحلول التكييف' على حضور راسخ في أسواق المنطقة منذ أكثر من عقد، من خلال توفير حلول متكاملة للمشاريع السكنية والتجارية والمؤسسية. كما تعكس محفظتها المتنوعة واستثماراتها المستمرة في بناء القدرات التزامها بتعزيز مستقبل منخفض الانبعاثات وعالي الكفاءة. ومع تسارع اعتماد سياسات البناء الأخضر في دولة الإمارات، تواصل الشركة لعب دور محوري في دعم التحول نحو بنية تحتية ذكية ونظيفة. وتتجاوز جهودها نطاق التكنولوجيا لتشمل تمكين رأس المال البشري، ودعم السياسات البيئية، وتمهيد الطريق نحو بيئة عمرانية جاهزة للمستقبل. نبذة عن شركة 'جونسون كونترولز–هيتاشي لحلول التكييف': تُعد 'جونسون كونترولز–هيتاشي لحلول التكييف' شركة عالمية متخصصة في تصنيع أنظمة التكييف، تأسست في أكتوبر 2015 كمشروع مشترك بين 'جونسون كونترولز' و'هيتاشي للأجهزة الكهربائية' (التي أصبحت الآن 'هيتاشي لحلول الحياة العالمية'). وتوفر الشركة مجموعة متكاملة من المنتجات والخدمات والحلول عالية الجودة للعملاء في القطاعات السكنية والتجارية على حد سواء. كما تطرح في الأسواق العالمية إحدى أكثر مجموعات حلول التكييف تنوعًا، بما يشمل أنظمة التكييف بدون مجاري هوائية (Ductless)، وأنظمة التبريد المركزي (Chillers)، وحلول التكييف السكنية المصممة لتتجاوز توقعات العملاء في جميع الأوقات. لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني:

60 دولة في «قمة مستقبل أمن الطاقة».. خلاف بالآراء وحديث عن 3 قواعد ذهبية
60 دولة في «قمة مستقبل أمن الطاقة».. خلاف بالآراء وحديث عن 3 قواعد ذهبية

العين الإخبارية

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

60 دولة في «قمة مستقبل أمن الطاقة».. خلاف بالآراء وحديث عن 3 قواعد ذهبية

تم تحديثه الخميس 2025/4/24 10:20 م بتوقيت أبوظبي يجتمع ممثلّون من نحو 60 بلدا و50 شركة للتباحث في مستقبل أمن الطاقة في بريطانيا، في وقت يشهد العالم نزاعات عدّة، من أوكرانيا إلى الشرق الأوسط وحربا جمركية شنّها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المعروف بتشكيكه بمسبّبات التغيّر المناخي. ويغيب عن هذا الاجتماع كلّ من الصين وروسيا، في حين لم توفد الولايات المتحدة سوى معاونين وزاريين بالوكالة إلى هذه القمّة التي تشارك بريطانيا في رئاستها. وكما كان متوقّعا، سرعان ما برز التباين في المواقف بشأن دور مصادر الطاقة المتجدّدة في الأمن على صعيد الطاقة، وفقا لوكالة "فرانس برس". وألقى المدير التنفيذي للوكالة الدولية للطاقة خطابا كان أقلّ شدّة من العادة أقرّ فيه بأن النفط والغاز هما من "العناصر الأساسية في خليط الطاقة". وقال فاتح بيرول "إنهما سيبقيان كذلك في السنوات المقبلة"، في تصريحات تتعارض مع توقعات وكالته التي أعلنت في 2023 أعلى مستويات استهلاك الوقود الأحفوري قبل 2030. وأشار بيرول إلى أن النموّ الشديد في مصادر الطاقة المحدودة الكربون يشكّل "تحدّيا جديدا" يقوم على إمدادات المعادن الأساسية للانتقال في مجال الطاقة الموجودة بجزء كبير منها في الصين. وبعد حوالى 40 عاما على أوّل أزمة نفط، "أظهرت لنا (تطوّرات) السنوات الأخيرة أن الأمن في مجال الطاقة يجب ألا يعدّ من المكتسبات"، بحسب ما قال فاتح بيرول في خطابه الافتتاحي. وصرّح وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند أن "بلداننا ومواطنينا سيكونون في وضع هشّ ومعرّضين للخطر طالما أنه من الممكن استخدام الطاقة سلاحا ضدّنا". وفي وجه التهديدات، لا بدّ من مراعاة 3 "قواعد ذهبية"، بحسب فاتح بيرول، تقضي الأولى بـ"تنويع" مصادر الطاقة والثانية بوضع سياسات "قابلة للتوقع" والثالثة التعاون بين الدول. وغالبا ما تكون الاستثمارات في مجال الطاقة طائلة ومصمّمة على المدى الطويل، لذا "إذا كانت السياسات غير قابلة للتنبّؤ وتبدّلت من يوم إلى آخر، فسيُحدث ذلك إرباكا" ومن ثمّ "مشكلة كبيرة بالنسبة إلى المستثمرين"، بحسب ما صرّح بيرول في وقت تربك سياسات دونالد ترامب الأسواق والبلدان. وفي عالم يسوده الانقسام، دعا فاتح بيرول وإد ميليباند إلى مزيد من "التعاون" و"التعددية". وأشادت منظمة البلدان المصدّرة للنفط (أوبك) الأربعاء بانعقاد هذه القمّة، معتبرة أنه "من الإيجابي رؤية الوكالة تعيد التركيز على أمن الطاقة" الذي يشكّل "هدفها الأساسي". وتقضي علّة وجود الوكالة الدولية للطاقة بـ"تعزيز الانتقال الطاقي كإحدى أدوات السيادة"، على ما قالت وزارة الطاقة الفرنسية مؤكّدة "ألا مخاوف أوروبية من انحراف"الوكالة عن مهمّتها.انتقدت الولايات المتحدة الخميس السياسات المعارضة للوقود الأحفوري، واصفة إيّاها بـ"الضارة والخطيرة" في اليوم الأوّل من قمّة تنظّمها الوكالة الدولية للطاقة في لندن حول الأمن على هذا الصعيد، في موقف يتعارض مع نهج الهيئة الداعمة للمصادر المتجدّدة. وقال تومي جويس، معاون وزير الطاقة بالوكالة للشؤون الدولية الذي حضر ممثّلا الولايات المتحدة، "يريد البعض تنظيم كل أشكال الطاقة، باستثناء ما يُسمى الطاقات المتجددة، حتى تختفي تماما، باسم الحياد الكربوني. نحن نعارض هذه السياسات الضارة والخطيرة". ويمثّل هذا الموقف قطيعة واضحة مع سياسة إدارة الرئيس السابق جو بايدن. وينطوي على انتقاد لسياسة الوكالة الدولية للطاقة التي أنشئت سنة 1974 في أعقاب أوّل أزمة نفط وباتت مرجعا في الانتقال في مجال الطاقة. وفي العام 2021، دعت الوكالة إلى التخلّي على الفور عن أيّ مشروع هيدروكربوني جديد في ظلّ الاحترار المناخي، مثيرة صدمة واستياء في أوساط منتجي النفط. aXA6IDE0OC4xMzUuMTg5LjIwMyA= جزيرة ام اند امز NL

في ظل التهديدات الأمريكية لإيران.. غروسي يحذر من خطورة التصعيد في المنطقة
في ظل التهديدات الأمريكية لإيران.. غروسي يحذر من خطورة التصعيد في المنطقة

صوت بيروت

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

في ظل التهديدات الأمريكية لإيران.. غروسي يحذر من خطورة التصعيد في المنطقة

أكد المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية،رافائيل غروسي ، أن إيران لا تمتلك سلاحًا نوويًا، رغم امتلاكها العديد من العناصر التي تُستخدم في تصنيعه، محذرًا من خطورة التصعيد في المنطقة لا سيما في ظل التهديدات الأمريكية لإيران. وأوضح غروسي، في تصريحات صحفية، أن 'إيران لا تمتلك سلاحًا نوويًا حاليًا، وهذا أمر يجب توضيحه لتجنب التضليل'، مضيفًا أن طهران 'حصلت على العديد من مكونات ما يمكن اعتباره أجزاء من أحجية صناعة السلاح النووي'. وأشار المدير العام للوكالة إلى أن ايران تمتلك مخزونًا من اليورانيوم المخصب يكفي لصناعة ما بين 6 إلى 7 رؤوس نووية، مؤكدًا في الوقت ذاته أن الوقت الحالي يتطلب الحكمة والدبلوماسية، قائلاً: 'نحن في لحظة حساسة، وأي مواجهة ستكون مدمرة'. وتطرق غروسي، في تصريحاته، إلى الأوضاع الدولية، وقال إن الصين تلعب دورًا محوريًا كونها 'قوة عالمية كبرى'، مشيرًا إلى أن تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه إيران 'لا تزال قائمة وتشكل عامل توتر حقيقي'. وتؤكد إيران أنها لا تزال تتمسك بسياسة عدم السعي لامتلاك سلاح نووي، بموجب فتوى المرشد علي خامنئي، التي تحظر تصنيع الأسلحة النووية، والتي تعتبر السلاح النووي محرمًا وفقًا للشريعة الإسلامية. تصعيد مدمر من جهة أخرى، لا تزال التهديدات الأمريكية قائمة ضد برنامج ايران النووي، حيث حذر العديد من المسؤولين الأمريكيين من أن واشنطن قد تتخذ إجراءات عسكرية في حال استمرت طهران في تطوير قدراتها النووية. كما سبق أن حذر ترامب من أن 'أي تصعيد مع إيران سيكون مدمّرا'، في إشارة إلى التوترات المستمرة في المنطقة. يأتي هذا التوتر في وقت يسعى المجتمع الدولي لإيجاد حلول دبلوماسية تجنب المنطقة تداعيات أي تصعيد عسكري قد يؤدي إلى مواجهة مباشرة.

الطاقة الدولية: مصر ثاني أكبر منتج للطاقة الشمسية في إفريقيا
الطاقة الدولية: مصر ثاني أكبر منتج للطاقة الشمسية في إفريقيا

الأسبوع

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأسبوع

الطاقة الدولية: مصر ثاني أكبر منتج للطاقة الشمسية في إفريقيا

وكالة الطاقة الدولية احتلت مصر المرتبة الثانية كأكبر منتج للطاقة الشمسية في إفريقيا، في ظل خطط ومشاريع متطورة في مجال الطاقة النظيفة. وذكر تقرير للوكالة الدولية للطاقة اليوم السبت أن القدرة المركبة في مصر وصلت إلى 707 ميجاوات، في حين تصدرت جنوب إفريقيا القارة السمراء بقدرة 1235 ميجاوات، وتحتل زامبيا المرتبة الثالثة بقدرة 74.8 ميجاوات. وأشار التقرير إلى تقدم مصر خمسة مراكز في تصنيفات الطاقة الشمسية في إفريقيا، حيث حصلت على المركز الثاني مع 707 ميجاوات من الطاقة المركبة بحلول نهاية عام 2024. يشار إلى أن مصر تتمتع بمقومات طبيعية وجغرافية واقتصادية هائلة تجعلها وجهة مثالية لتصبح مركزًا إقليميًّا وعالميًّا لإنتاج الطاقة الشمسية. ووفقا لبيانات رسمية، تخطو مصر خطوات ثابتة نحو امتلاك جميع مقومات إنتاج الطاقة الشمسية، حيث تعمل حاليًا مصانع متخصصة في تصنيع الألواح الشمسية، ومن المتوقع أن تكتمل المنظومة بالكامل بنهاية عام 2025، مما يعزز قدرة الدولة على تحقيق الاكتفاء الذاتي في هذا المجال. ويعد مجمع بنبان في أسوان أكبر تجمع لمحطات الطاقة الشمسية في إفريقيا والشرق الأوسط، ويضم المشروع 32 محطة شمسية لتوليد الكهرباء بقدرة إنتاجية تصل إلى 1.47 ألف ميجاوات. وبحسب التقرير، سجلت الطاقة الشمسية في إفريقيا طاقة إجمالية تبلغ 40 جيجاوات في العام الماضي، حيث تمثل مصر وجنوب إفريقيا جزءًا كبيرًا من استثمارات الطاقة النظيفة في القارة. وتسهم مصر وحدها بنسبة 78٪ من إجمالي الطاقة الشمسية في إفريقيا إلى جانب جنوب إفريقيا. وعلى الصعيد العالمي، تمثل الطاقة الشمسية 0.5٪ من إجمالي إنتاج الطاقة، في حين وصلت قدرة إفريقيا إلى 19.2 جيجاوات في العام الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store