logo
#

أحدث الأخبار مع #للوكالةالدوليةللطاقة،

الوكالة الدولية للطاقة تحذر من ارتفاع انبعاثات غاز الميثان من قطاع الوقود الأحفوري (تقرير)
الوكالة الدولية للطاقة تحذر من ارتفاع انبعاثات غاز الميثان من قطاع الوقود الأحفوري (تقرير)

اليوم 24

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • اليوم 24

الوكالة الدولية للطاقة تحذر من ارتفاع انبعاثات غاز الميثان من قطاع الوقود الأحفوري (تقرير)

أفاد تقرير للوكالة الدولية للطاقة، نشر اليوم الأربعاء، بأن انبعاثات غاز الميثان من قطاع الوقود الأحفوري حافظت خلال العام 2024 على أرقام قريبة من المستويات التاريخية، محذرا من ارتفاع الانبعاثات الهائلة لهذا الغاز الدفيء القوي من منشآت النفط والغاز. وكان الإنتاج القياسي من قطاع الوقود الأحفوري (الغاز والنفط والفحم) في العام 2024 مسؤولا عن إطلاق أكثر من 120 مليون طن من الميثان في الغلاف الجوي، وهو ما يقترب من الرقم القياسي الذي سجل عام 2019، بحسب نسخة جديدة من تقرير « غلوبل ميثان تراكر ». ويشكل الميثان، وهو غاز غير مرئي في الهواء وعديم الرائحة وثاني أهم غاز مسبب للاحترار المناخي بعد ثاني أكسيد الكربون، جزيء الغاز الطبيعي الذي ينبعث من أنابيب الغاز، ومناجم الفحم، ولكن أيضا من الأبقار والنفايات. ويتم إطلاق نحو 580 مليون طن من غاز الميثان سنويا، 60 في المائة منها يعود إلى النشاط البشري، حيث تأتي الزراعة في الصدارة تليها الطاقة، ونحو ثلثها إلى الأراضي الرطبة الطبيعية. ويعد قطاع الطاقة مسؤولا عن نحو ثلث انبعاثات غاز الميثان المتأتية من أنشطة بشرية، بسبب تسربات خلال الاستخراج والإنتاج (الحرق، انبعاثات الميثان)، والنقل (خطوط أنابيب الغاز، السفن). وغاز الميثان الذي يسبب الاحترار المناخي أكثر بكثير من ثاني أكسيد الكربون، مسؤول عن نحو 30 في المائة من ظاهرة الاحترار العالمية منذ الثورة الصناعية. وتعد آبار النفط والغاز غير المستخدمة ومناجم الفحم، مصادر رئيسية أخرى لتسرب غاز الميثان، بحسب دراسة جديدة أجرتها الوكالة الدولية للطاقة. وهذه الآبار والمناجم تشكل معا « رابع أكبر مصدر انبعاث عالمي لغاز الميثان الناتج عن الوقود الأحفوري »، إذ ساهمت بإطلاق نحو 8 ملايين طن في عام 2024. وبحسب الوكالة الدولية للطاقة، تغطي الالتزامات الحالية من جانب الشركات والدول للحد من انبعاثات غاز الميثان 80 في المائة من إنتاج النفط والغاز العالمي. وحاليا، 5 في المائة فقط من هذا الإنتاج « ملتزم على نحو يمكن التحقق منه بمعيار انبعاثات الميثان القريب من الصفر ».

تحذيرات من ارتفاع انبعاثات غاز الميثان من قطاع الوقود الأحفوري
تحذيرات من ارتفاع انبعاثات غاز الميثان من قطاع الوقود الأحفوري

ألتبريس

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • ألتبريس

تحذيرات من ارتفاع انبعاثات غاز الميثان من قطاع الوقود الأحفوري

أفاد تقرير للوكالة الدولية للطاقة، نشر اليوم الأربعاء، بأن انبعاثات غاز الميثان من قطاع الوقود الأحفوري حافظت خلال العام 2024 على أرقام قريبة من المستويات التاريخية، محذرا من ارتفاع الانبعاثات الهائلة لهذا الغاز الدفيء القوي من منشآت النفط والغاز. وكان الإنتاج القياسي من قطاع الوقود الأحفوري (الغاز والنفط والفحم) في العام 2024 مسؤولا عن إطلاق أكثر من 120 مليون طن من الميثان في الغلاف الجوي، وهو ما يقترب من الرقم القياسي الذي سجل عام 2019، بحسب نسخة جديدة من تقرير 'غلوبل ميثان تراكر'. ويشكل الميثان، وهو غاز غير مرئي في الهواء وعديم الرائحة وثاني أهم غاز مسبب للاحترار المناخي بعد ثاني أكسيد الكربون، جزيء الغاز الطبيعي الذي ينبعث من أنابيب الغاز، ومناجم الفحم، ولكن أيضا من الأبقار والنفايات. ويتم إطلاق نحو 580 مليون طن من غاز الميثان سنويا، 60 في المائة منها يعود إلى النشاط البشري، حيث تأتي الزراعة في الصدارة تليها الطاقة، ونحو ثلثها إلى الأراضي الرطبة الطبيعية. ويعد قطاع الطاقة مسؤولا عن نحو ثلث انبعاثات غاز الميثان المتأتية من أنشطة بشرية، بسبب تسربات خلال الاستخراج والإنتاج (الحرق، انبعاثات الميثان)، والنقل (خطوط أنابيب الغاز، السفن). وغاز الميثان الذي يسبب الاحترار المناخي أكثر بكثير من ثاني أكسيد الكربون، مسؤول عن نحو 30 في المائة من ظاهرة الاحترار العالمية منذ الثورة الصناعية. وتعد آبار النفط والغاز غير المستخدمة ومناجم الفحم مصادر رئيسية أخرى لتسرب غاز الميثان، بحسب دراسة جديدة أجرتها الوكالة الدولية للطاقة. وهذه الآبار والمناجم تشكل معا 'رابع أكبر مصدر انبعاث عالمي لغاز الميثان الناتج عن الوقود الأحفوري'، إذ ساهمت بإطلاق نحو 8 ملايين طن في عام 2024. وبحسب الوكالة الدولية للطاقة، تغطي الالتزامات الحالية من جانب الشركات والدول للحد من انبعاثات غاز الميثان 80 في المائة من إنتاج النفط والغاز العالمي. وحاليا، 5 في المائة فقط من هذا الإنتاج 'ملتزم على نحو يمكن التحقق منه بمعيار انبعاثات الميثان القريب من الصفر'. وكالات.

وُصفت بـ"غير لائقة".. حقيقة الصورة المنسوبة إلى وزيرة مغربية
وُصفت بـ"غير لائقة".. حقيقة الصورة المنسوبة إلى وزيرة مغربية

CNN عربية

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • CNN عربية

وُصفت بـ"غير لائقة".. حقيقة الصورة المنسوبة إلى وزيرة مغربية

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تناقلت حسابات وصفحات صورة منسوبة إلى وزيرة مغربية، وصفها ناشروها بأنها "غير لائقة". طالع الصورة مئات الآلاف من مستخدمي الشبكات الاجتماعية، مصحوبة بتعليق مُضلل على أساس النوع الاجتماعي. كان التعليق يقول: "هل هذه الثياب تليق بامرأة عربية ووزيرة مسؤولة في حكومة عربية تمثل دولة مسلمة؟ وزيرة مغربية تستقبل ضيفها الأجنبى وبصفة رسمية، مرتدية هذه الملابس التى لا ترتديها راقصة في ملهى ليلى!"عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الصورة وجد أن بعض عناصر الصورة الأصلية تعرضت للتلاعب عن طريق أدوات تحرير الصور. وتُظهر الصورة الأصلية وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة في المغرب، ليلى بنعلي، لدى مصافحتها المدير العام للوكالة الدولية للطاقة، فاتح بيرول، على هامش مباحثاتهما في باريس العام الماضي. ونُشرت الصورة للمرة الأولى في حساب مدير الوكالة الدولية للطاقة عبر منصة إكس في 16 مايو/أيار 2024. ونشرتها وسائل إعلام مغربية في نفس التوقيت.عند مقارنة الصورتين أن الوزيرة المغربية لم ترتدي فستانًا أحمر قصيرًا، ومثلها لم يكن يرتدي مدير الوكالة الدولية للطاقة بدلة سوداء اللون. يتسق مع ذلك نتائج فحص الصورة عن طريق أداة Forensically المستخدمة في التأكد من مواطن التلاعب في الصور. ويشير اللونان الوردي والأحمر إلى أكثر الأماكن التي خضعت للتزييف في الصورة. ويشار إلى أن الصورة الزائفة للوزيرة سبق ترويجها بسياقات مٌضللة مماثلة خلال الصيف الماضي، ضمن حملة تشويه طالت الوزيرة، فيما لا يوجد سبب واضح لعودتها إلى الظهور في الأيام الأخيرة. فيديو منسوب لعبور أسطول أمريكي قناة السويس إلى باب المندب.. هذه حقيقته

المدير التنفيذي للوكالة الدولية للطاقة يشيد بريادة المغرب في الطاقات المتجددة
المدير التنفيذي للوكالة الدولية للطاقة يشيد بريادة المغرب في الطاقات المتجددة

العيون الآن

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العيون الآن

المدير التنفيذي للوكالة الدولية للطاقة يشيد بريادة المغرب في الطاقات المتجددة

العيون الآن. يوسف بوصولة أشاد المدير التنفيذي للوكالة الدولية للطاقة فاتح بيرول خلال مشاركته في المؤتمر السادس عشر للطاقة المنعقد بمدينة ورزازات، بالتقدم اللافت الذي أحرزه المغرب في مجال الطاقات المتجددة، واصفا إياه بأحد النماذج العالمية الرائدة في هذا القطاع. وفي مداخلة عبر تقنية الفيديو أبرز بيرول أن المملكة قطعت خطوات كبيرة في تطوير الطاقة الخضراء خلال السنوات الأخيرة، مشيرا إلى أن مدينة ورزازات تحتضن واحدة من أكبر محطات الطاقة الشمسية على مستوى العالم. أكد المسؤول الدولي أن الكهرباء أصبحت تمثل ركيزة أساسية في العصر الحالي، متوقعا أن تتزايد أهميتها مستقبلا خاصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي تعرف واحدا من أعلى معدلات الطلب على الكهرباء عالميا. وعزا بيرول هذا الارتفاع إلى عوامل اقتصادية واجتماعية متداخلة، ما يستدعي تسريع وتيرة الانتقال نحو مصادر الطاقة المتجددة. كما استعرض التقرير الأخير للوكالة الدولية للطاقة، الذي يتضمن مجموعة من التوصيات لصناع القرار والقطاع الصناعي بهدف تعظيم الاستفادة من 'عصر الكهرباء' في المنطقة والعالم. ينظم المؤتمر السادس عشر للطاقة تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس بإشراف وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، وبشراكة مع الوكالة المغربية للطاقة المستدامة والمعهد الوطني للبحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة. تحل فرنسا ضيف شرف هذه الدورة، التي تعرف مشاركة واسعة من مسؤولين حكوميين، خبراء، صناعيين ومؤسساتيين من داخل المغرب وخارجه. ويتضمن برنامج المؤتمر مناقشة قضايا استراتيجية، من بينها: 'تعزيز إدماج الطاقات المتجددة لصناعة خالية من الكربون'، و'التحلية المستدامة كرافعة للسيادة المائية'، و'تثمين الطاقات المتجددة عبر تقنيات نظيفة ومنخفضة الكربون'.

فاتح بيرول: المغرب نموذج ساطع في مجال تطوير الطاقات المتجددة
فاتح بيرول: المغرب نموذج ساطع في مجال تطوير الطاقات المتجددة

عبّر

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عبّر

فاتح بيرول: المغرب نموذج ساطع في مجال تطوير الطاقات المتجددة

أكد المدير التنفيذي للوكالة الدولية للطاقة، فاتح بيرول، الأربعاء بورزازات، أن المغرب يعد نموذجا ساطعا في مجال تطوير الطاقات المتجددة. وقال بيرول، في مداخلة عبر تقنية الفيديو خلال المؤتمر السادس عشر للطاقة، المنعقد تحت شعار 'الطاقة.. ركيزة استراتيجية للأمن المائي والتنمية المستدامة': 'نحن سعداء بالتعاون مع المملكة التي قطعت أشواطا كبيرة خلال السنوات الأخيرة في مجال تطوير الطاقة الخضراء'. وأشار المسؤول إلى أن ورزازات تضم أحد أكبر محطات الطاقة الشمسية في العالم، مبرزا في هذا الصدد أن العالم يدخل عصر الكهرباء، مضيفا أن 'الغاز مهم، ولكن الكهرباء ستزداد أهميتها في جميع أنحاء العالم، وخاصة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، التي تشهد معدلات طلب متزايدة على الكهرباء، تعد من بين الأعلى في العالم، بفعل العديد من العوامل'. وفي هذا الصدد، سلط الضوء على تقرير وكالة الطاقة الدولية الذي يتضمن توصيات للحكومات والصناعيين لتحقيق أقصى استفادة من عصر الكهرباء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وخارجها. وتنظم الدورة 16 لمؤتمر الطاقة، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس ، بإشراف وزارة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، من قبل فدرالية الطاقة بشراكة مع الوكالة المغربية للطاقة المستدامة والمعهد الوطني للبحث في الطاقة الشمسية والطاقات الجديدة. ويشارك في هذا الحدث البارز، الذي تحل فيه فرنسا ضيف شرف، نخبة من المسؤولين الحكوميين المغاربة والأجانب والصناعيين والفاعلين المؤسساتيين المغاربة والأجانب وصناع القرار وخبراء وباحثين. ويتضمن جدول اعمال المؤتمر مناقشة عدد من المواضيع الراهنة من بينها: 'تعزيز قدرات إدماج الطاقات المتجددة من أجل صناعة خالية من الكربون'، و'التحلية المستدامة كركيزة للسيادة المائية'، و'تثمين الطاقات المتجددة من خلال تقنيات نظيفة ومنخفضة الكربون'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store