أحدث الأخبار مع #لليوغا


الأنباء
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الأنباء
سفارة الهند تُنظّم فعالية يوغا خاصة للسيدات
في إطار التحضيرات ليوم اليوغا الدولي الذي يصادف 21 يونيو من كل عام، نظمت سفارة الهند لدى البلاد فعالية يوغا مخصصة للسيدات في «بيت الهند»، مقر إقامة السفير الهندي. جاءت هذه الفعالية ضمن العد التنازلي للحدث، حيث أقيمت قبل 50 يوما من موعده، وشهدت حضورا مميزا من عدد من السفيرات وزوجات السفراء من مختلف الدول، إلى جانب مشاركات من المجتمع المحلي من ممارسات اليوغا. وشاركت في الفعالية الشيخة شيخة علي الجابر، التي نالت مؤخرا وسام «بادما شري»، إحدى أرفع الجوائز المدنية في الهند، تقديرا لجهودها المتميزة في الترويج لليوغا داخل الكويت وعلى مستوى المنطقة. ويجسد هذا التكريم الهندي الأهمية العالمية المتزايدة لليوغا كجسر للتقارب الثقافي، ودورها المحوري في تعزيز مفاهيم الصحة الشاملة. وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد اعتمدت بالإجماع في عام 2014 يوم 21 يونيو، الذي يتزامن مع الانقلاب الصيفي، ليكون يوما عالميا لليوغا، بناء على مبادرة تقدمت بها الهند وبدعم من 177 دولة، من بينها الكويت. ويحتفل بيوم اليوغا الدولي سنويا بهدف رفع الوعي العالمي بفوائد هذه الممارسة القديمة التي تجمع بين الصحة الجسدية والتوازن الذهني والروحي. ويحمل احتفال عام 2025 شعار «اليوغا من أجل أرض واحدة، صحة واحدة»، حيث تعتزم سفارة الهند في الكويت تنظيم فعالية خاصة بهذه المناسبة في 21 يونيو المقبل.


الجريدة
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الجريدة
فعالية خاصة لليوغا في «بيت الهند»
في إطار العد التنازلي لـ«يوم اليوغا الدولي»، الذي يُصادف 21 يونيو 2025، نظّمت سفارة الهند لدى البلاد فعالية خاصة للسيدات لممارسة اليوغا في «بيت الهند»، مقر إقامة السفير الهندي. وأُقيمت الفعالية قبل 50 يومًا من «يوم اليوغا الدولي»، وشهدت مشاركة لافتة من عدد من السفيرات وزوجات السفراء المعتمدين لدى البلاد، اضافة إلى حضور الشيخة شيخة العبدالله الجابر، والتي مُنحت في الآونة الأخيرة واحدةً من أرفع الجوائز المدنية في الهند، وهي «بادما شري»، من قبل الرئيس الهندي، تقديرًا لدورها البارز في الترويج لليوغا في الكويت والمنطقة. وتُجسّد هذه الجائزة الأثر العابر للثقافات لليوغا وتُسلّط الضوء على جهودها في تعزيز اليوغا والصحة العامة. وقد اعتمدت الأمم المتحدة، بالإجماع، يوم 21 يونيو، ليكون يوم اليوغا الدولي في عام 2014، وذلك بناءً على قرار تقدّمت به الهند، وقد شاركت في رعايته 177 دولة، من ضمنها الكويت.


جريدة الايام
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- جريدة الايام
مجندة بريطانية عتيقة تُعلّم اليوغا رغم بلوغها المئة!
هارلو (المملكة المتحدة) - أ ف ب: رغم بلوغها المئة عام، لا تزال المحاربة القديمة البريطانية دوروثي بارون تحافظ على لياقتها البدنية، إلى درجة أن المرأة التي كانت في صفوف البحرية، وساهمت في إنزال يوم النصر، أصبحت، اليوم، مدرّبة لليوغا. وبينما تستعد أوروبا لإحياء الذكرى الثمانين لانتصار الحلفاء على ألمانيا النازية في الثامن من أيار الجاري، باتت بارون من قلّة آخذة في التناقص من المحاربين القدامى الذين لا يزالون قادرين على أن يرووا تجاربهم في الحرب. وتقول المرأة المعمرة النابضة بالحيوية، إنها شعرت بأن "ثقلا أزيح" عن كتفيها عندما سُرِّحت من الخدمة. وتضيف، "قالوا لنا، يمكنكم الاحتفاظ ببزتكم العسكرية. هذه قسائم لشراء الملابس والطعام.. يمكنكم العودة إلى دياركم". كانت دوروثي بارون يومها تبلغ العشرين تقريباً، ولم يكن لديها أي مكان تذهب إليه، ولم تكن تدرك أن مرحلة ما بعد الحرب ستظل تتسم بالحرمان في بريطانيا المدمرة والمنهكة اقتصادياً.. وتصف هذه الحقبة بأنها "صعبة جداً". وبعد ثمانين عاماً، تشهد دوروثي بارون بفخر في المدارس ووسائل الإعلام على سنوات الحرب وإعادة الإعمار هذه. وستشارك المحاربة القديمة في الاحتفالات التي تُنظّم في هولندا ثم في المملكة المتحدة، حيث تقام طوال أربعة أيام مسيرات وعروض جوية، تحضرها العائلة المالكة، بالإضافة إلى حفلات في الشوارع. وتعطي هذه المرأة المعمرّة التي تتمتع بطاقة غير عادية، درساً في اليوغا صباح كل يوم اثنين في قريتها بالقرب من هارلو، شمال لندن. ولا تحول سنّها دون تمتعها بليونة يحسدها عليها ممارسو اليوغا الثلاثينيون، وتعطي دوروثي طالباتها الـ12 اللواتي تتراوح أعمارهن بين 20 و95 عاماً، تعليمات وتوجيهات، وتعلمهنّ وضعيات صعبة ومنهكة. وتواظب دوروثي على إعطاء دروس في اليوغا منذ ستين عاماً.. وتقول، وهي تسير إلى منزلها ممسكة بذراع مساعِدتها المنزلية، "أشعر بأن وضعي جيد، وبأني مرتاحة ونشيطة". وتشير سوزي، وهي إحدى طالباتها، إلى أن معلّمتها "تحب لقاء الناس ويمكن أن تبقى على قيد الحياة لسنوات عدة مقبلة"، مضيفة، "لقد استمتعت العام المنصرم بالأنشطة التي أقيمت للمحاربين القدامى" لمناسبة الذكرى السنوية لإنزال نورماندي. احتفلت دوروثي بعيد ميلادها المئة في تشرين الأول 2024 بطلعة في طائرة "سبيتفاير" التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني، والتي أدّت دوراً حاسماً في معركة بريطانيا العام 1940 ضد القوات الجوية الألمانية، واصفة التجربة ضاحكةً بأنها كانت "مثيرة جداً". عندما كانت في الثامنة عشرة، أظهرت دوروثي بارون تصميماً قويّاً، فهي أرادت بشدة الانضمام إلى البحرية، كما فعلت شقيقتها قبلها.. وتقول، "لم يكن وارداً ترك النازيين يسيطرون على بلدنا". لكنها كانت صغيرة جداً للانضمام إلى نساء البحرية اللواتي تُطلق عليهنّ تسمية "رينز" (Wrens)، لذلك لجأت إلى الغشّ، على ما تقرّ. وتروي أنها أدخلت كعباً من الورق المقوى في حذائها، و"نفخت" شعرها لتبدو أطول. وتولّت دوروثي تعليم عناصر البحرية كيفية التواصل مع السفن باستخدام الإشارات البصرية وإشارات مورس. ساعدت في اختبار موانئ مالبيري المصنعة سلفاً في بريطانيا قبل استخدامها في عمليات الإنزال على ساحل نورماندي الفرنسي. ولم تكن تعلم حينها لأي غرض ستُستخدم هذه الهياكل.. وتقول، "كنا نعرف أن من غير الجائز لنا طرح أي أسئلة". ولم تعرف إلاّ بعد الحرب أن هذه الموانئ استُعملت في عمليات الإنزال يوم النصر، وتعلّق "كنت مسرورة جداً، وشعرت بأني فعلت شيئاً مفيداً". وخلال الحرب، تعرّفت بزوجها أندرو الذي كان في القوات الجوية الملكية، ولاحقاً رُزقاً ابنتين، وهي الآن جدة لجيلين، وكانت معلمة فنون في مدرسة ابتدائية حتى تقاعدها في ثمانينيات القرن العشرين. ومع أن أندرو توفي العام 2021، لا تزال دوروثي تستذكره بقدر كبير من الحنان.. ومع أن الابتسامة لا تفارق ثغرها، تزعجها الأحداث الجارية.. وتقول، "لا أحد ينتصر في الحرب على الإطلاق"، معربة عن قلقها إزاء الحرب في أوكرانيا، ومن التوترات في مختلف أنحاء العالم.


الأنباء
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
جندية من الحرب العالمية الثانية تُعلِّم اليوغا
رغم بلوغها الـ 100 عام، لاتزال المحاربة القديمة البريطانية دوروثي بارون تحافظ على لياقتها البدنية، إلى درجة أن المرأة التي كانت في صفوف البحرية، وساهمت في إنزال يوم النصر، أصبحت اليوم مدربة لليوغا. وبينما تستعد أوروبا لإحياء الذكرى الثمانين لانتصار الحلفاء على ألمانيا النازية في الثامن من مايو الجاري، باتت بارون من قلة آخذة في التناقص من المحاربين القدامى الذين لا يزالون قادرين على أن يرووا تجاربهم في الحرب. وتقول المرأة المعمرة النابضة بالحيوية إنها شعرت بأن «ثقلا أزيح» عن كتفيها عندما سرحت من الخدمة. وتضيف: «قالوا لنا: يمكنكم الاحتفاظ ببزتكم العسكرية. هذه قسائم لشراء الملابس والطعام. يمكنكم العودة إلى دياركم». وكانت دوروثي بارون يومها تبلغ العشرين تقريبا، ولم يكن لديها أي مكان تذهب إليه، ولم تكن تدرك أن مرحلة ما بعد الحرب ستظل تتسم بالحرمان في بريطانيا المدمرة والمنهكة اقتصاديا. وتصف هذه الحقبة بأنها «صعبة جدا». وبعد 80 عاما، تشهد دوروثي بارون بفخر في المدارس ووسائل الإعلام على سنوات الحرب وإعادة الإعمار هذه.


الجريدة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة
الهند تمنح الشيخة شيخة علي الجابر جائزة «بادما شري»
أقامت الحكومة الهندية اليوم الاثنين حفلا لتكريم الشيخة شيخة علي الجابر الصباح من خلال منحها جائزة «بادما شري» لمساهماتها في ترويج وتشجيع رياضة اليوغا في الكويت والعالم العربي. وقال سفير دولة الكويت لدى الهند مشعل الشمالي في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية «كونا» إن هذه المناسبة التي تكرم فيها الحكومة الهندية الشيخة شيخة الصباح بمنحها جائزة «بادما شري» تقديراً لجهودها في تعزيز رياضة اليوغا والصحة النفسية والبدنية في الكويت والعالم العربي تأتي تأكيدا على تنوع وتعزيز العلاقات الثنائية القوية بين الكويت والهند. وأعرب الشمالي بهذه المناسبة عن سعادته بنيل الشيخة شيخة الصباح لهذه الجائزة الرفيعة التي يتم تقديمها من قبل رئيسة الهند في حفل رسمي يقام في القصر الرئاسي حيث تعد أول مواطنة كويتية تحصل على هذه الجائزة وهي من الجوائز المدنية في الهند والتي تمنح تقديراً لأصحاب المبادرات والمساهمات المتميزة. من جانبها قالت الشيخة شيخة الصباح في تصريح مماثل لـ«كونا» إن هذا التكريم الرفيع يمثل مصدر فخر واعتزاز لها فقد ساهم شغفها لرياضة اليوغا وأساليب تنمية اللياقة البدنية والصحية إلى فتح منافذ جديدة من التبادل الثقافي بين الكويت والهند الأمر الذي يزيد من أواصر التواصل بين البلدين ويساهم في ترسيخ قيم الاحترام والفهم المشترك للشعوب المختلفة. وكانت الحكومة الهندية قد أعلنت خلال احتفالها بيوم الجمهورية في 26 يناير الماضي قرار منح الشيخة شيخة الصباح جائزة «بادما شري» التي تعد من أرفع الجوائز المدنية في الهند تقديرا لمساهماتها المتميزة في مجالات تعزيز الثقافة العامة والعمل الاجتماعي في حين ستقدم جوائز أخرى خلال الاحتفالية للمتميزين في العلوم والهندسة والتجارة والصناعة والطب والأدب والتعليم والرياضة والخدمة المدنية. وكانت الشيخة شيخة الصباح قد أسست «دار آتما» لتعليم اليوغا للترويج لهذه الرياضة التي نشأت في الهند قبل قرون وانتشرت عالمياً بشكل ملحوظ بعد مجيء حكومة رئيس الوزراء ناريندرا مودي حيث اقترح تخصيص 21 يونيو يوماً عالمياً لليوغا في خطاب بالجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2014 ويتم ممارستها عالميا منذ 21 يونيو 2015. وتشمل رياضة اليوغا سلسلة من الحركات البدنية لزيادة القوة البدنية ومرونتها كما تشمل التنفس ورياضات التأمل.