أحدث الأخبار مع #لمانشسترسيتي


الموقع بوست
منذ 6 ساعات
- رياضة
- الموقع بوست
غوارديولا: إذا لم نتأهل لدوري الأبطال فذلك لأننا لا نستحقه
أكد المدرب الإسباني بيب غوارديولا، المدير الفني لمانشستر سيتي الإنجليزي، أن فريقه لا يستحق التأهل إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل إذا فشل في ضمان مركز مؤهل، مشيرًا إلى أن "اللعب في الدوري الأوروبي سيكون نتيجة منطقية" في حال الإخفاق. وقال غوارديولا خلال مؤتمر صحافي عقده الإثنين، عشية مواجهة بورنموث ضمن المرحلة 37 من الدوري الإنجليزي الممتاز: "إذا لم نتأهل لدوري الأبطال، فذلك لأننا لا نستحق ذلك. وسنلعب في الدوري الأوروبي، هذا هو الواقع.". ويعاني مانشستر سيتي من تراجع في النتائج هذا الموسم، حيث خسر لقب الدوري الذي توج به في المواسم الأربعة الماضية، ويحتل حاليًا المركز السادس برصيد 65 نقطة، بفارق نقطة واحدة خلف أندية نيوكاسل، تشيلسي وأستون فيلا التي تحتل المراكز من الثالث إلى الخامس. وتبقى أمام مانشستر سيتي مباراتان حاسمتان: الأولى على أرضه ضد بورنموث مساء الثلاثاء، والأخيرة خارج الديار أمام فولهام يوم الأحد. ورغم الموقف الصعب، عبّر غوارديولا عن ثقته في قدرة فريقه على تجاوز العقبة، قائلاً: "نحتاج إلى فوزين، أو أربع نقاط على الأقل، لضمان التأهل. هدفي إنهاء الموسم في المركز الثالث.". يُذكر أن غوارديولا سبق أن درّب فريقي برشلونة الإسباني وبايرن ميونيخ الألماني، وحقق مع مانشستر سيتي العديد من الألقاب المحلية والقارية، أبرزها دوري أبطال أوروبا في الموسم الماضي.


Independent عربية
منذ 2 أيام
- رياضة
- Independent عربية
أسباب خروج مانشستر سيتي بموسم صفري مع غوارديولا
لم يتخيل البعض في بداية الموسم الحالي أن المدير الفني الإسباني لمانشستر سيتي بيب غوارديولا يخرج خالي الوفاض من حيث التتويج بالبطولات مع فريق ضمن الأقوى في العالم خلال السنوات الأخيرة، والذي يمتلك لاعبين من الصفوة في عالم كرة القدم بالوقت الحالي. مانشستر سيتي في الموسم الماضي توج بالدوري الإنجليزي الممتاز بعد صراع شرس كعادته المواسم الأخيرة مع أرسنال وليفربول، لكنه نجح في حسمه بقوة فريق غوارديولا، ولكن البداية في الموسم الحالي كانت صادمة للغاية، إذ لم يتصدر البطولة سوى في خمس جولات فحسب، في مقابل 31 مرة لليفربول، وهذا مقارنة بالموسم الماضي، الذي تصدر البطولة في 15 جولة في مقابل 10 جولات لأرسنال وثمانٍ لليفربول، وهذا يعكس التراجع الكبير الذي ألم بالفريق. وتعددت الأسباب حول تراجع أداء الفريق، كانت بدايتها إصابة حجر الأساس في تشكيل غوارديولا رودري بالرباط الصليبي في مباراة أرسنال بالدور الأول بالموسم الحالي، والتي تعد القشة التي قصمت ظهر البعير، إذ بدأ كل شيء بالانهيار بعدها والنتائج تتراجع على جميع المستويات، سواء على في البطولات المحلية أو القارية. ابتعد مانشستر سيتي مبكراً في سباق الدفاع عن اللقب، وانحسرت المنافسة بعض الشيء بين ليفربول وأرسنال قبل أن يحسمه الأول في الجولات الماضية بصورة رسمية ويتوج بكأس الدوري الإنجليزي. وانتشرت بعد هذا التراجع بعض التقارير التي تشير إلى اقتراب المدرب الإسباني من الرحيل عن الفريق بنهاية الموسم الحالي، على رغم تجديد تعاقده في نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، ولكن سريعاً ما خرجت تأكيدات على استمراره حتى نهاية عقده. وقال غوارديولا في تصريحات سابقة عن موقفه بعد انتهاء عقده مع مانشستر سيتي "بعد نهاية عقدي؟ سأتوقف عن التدريب وهذا قرار مؤكد، لا أعلم ما إذا كنت سأعتزل التدريب نهائياً أم لا، ولكن بالتأكيد أنني سآخذ قسطاً من الراحة عقب انتهاء مسيرتي مع الفريق". ويمتد عقد غوارديولا لمدة موسمين مقبلين، ينتهي في موسم 2026 – 2027، إذ يسعى في الوقت الحالي بناء فريق جديد لمانشستر سيتي. وما زال مانشستر سيتي في الموسم الحالي من الدوري الإنجليزي على مقربة من عدم المشاركة في دوري أبطال أوروبا، وذلك بسبب احتلاله في الوقت الحالي المركز السادس برصيد 65 نقطة، ويتبقى له مباراتين، ولا بديل له للفوز في المباراتين المتبقيتين أمام بورنموث وفولهام على الترتيب، من أجل الوجود في دوري أبطال أوروبا في النسخة المقبلة. وكان موسم مانشستر سيتي على مستوى دوري أبطال أوروبا ليس أفضل من الظهور المحلي، إذ احتل المركز الـ22 في ترتيب الأندية وتأهل للمرحلة المؤهلة (ذهاباً وعودة) من أجل التأهل لدور الـ16، ولكنه فشل بعد اصطدامهم بريال مدريد الذي أطاح بغوارديولا خارج البطولة بعد الفوز ذهاباً بنتيجة (3-2)، وإياباً بنتيجة (3-1). وأصبح الأمل الوحيد أمام مانشستر سيتي بعد الخروج من دوري أبطال أوروبا وخسارة لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، هو التتويج بكأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، في النهائي أمام كريستال بالاس الذي أقيم على ملعب "ويمبلي" والذي كان حسابياً أقرب لمصلحة مانشستر سيتي حسب المعطيات، ولكن تمكن كريستال بالاس من التتويج بعد الفوز بنتيجة (1-0) بالبطولة الأولى في تاريخه. وأهدر مانشستر سيتي ركلة جزاء أثناء المباراة من طريق عمر مرموش كانت كفيلة بالتعادل والعودة بالنتيجة، وذلك في مشهد دُهشت منه جماهير الفريق بعدما قام المسدد الأول لركلات الجزاء إيرلنغ هالاند بإهداء الكرة لمصلحة مرموش. وقال غوارديولا في تصريحات بالمؤتمر الصحافي عقب اللقاء على هذا المشهد "اعتقدت أنه كان سيرغب في تسديد ركلة الجزاء، لكنهما لم يتحدثا، تلك اللحظة قبل تسديد ركلة الجزاء، الأمر يتعلق بالإحساس وشعور كل منهما، قررا أن عمر كان مستعداً لتسديدها، استغرق عمر كثيراً من الوقت عندما تم إيقاف اللعب، مما زاد من الضغط عليه، وتصدى هندرسون لركلة الجزاء بصورة جيدة"، ولذلك أسهم الثنائي هالاند ومرموش في عدم تتويج مانشستر سيتي بالبطولات في الموسم الحالي، ليكون أحد أسباب فشله إلى جانب عوامل أخرى على رأسها فقدان واحد من أهم لاعبيه (رودري). اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأصبح الموسم الحالي هو الموسم الصفري الثاني في تاريخ غوارديولا ومع مانشستر سيتي منذ توليه مسؤولية تدريب الفريق في موسم 2016 – 2017. الموسم الصفري الثاني كان أول موسم داخل جدران مانشستر سيتي 2016 – 2017، هو الصفري الأول له دون تحقيق بطولات آنذاك، إذ احتل المركز الثالث في ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز خلف كل من تشيلسي وتوتنهام هوتسبير، وودع منافسات دوري أبطال أوروبا امام موناكو من دور الـ16، إلى جانب خسارته في نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي أمام أرسنال، وتوديع منافسات كأس الرابطة أمام مانشستر يونايتد من دور الـ16. وقد يكون هو الموسم الصفري الثاني في تاريخه التدريبي ككل، وذلك بعد تجربة ذهبية مع برشلونة منذ موسم 2008 – 2009 حتى 2011 – 2012، إذ حقق 16 بطولة على مدار هذه السنوات. أما في بايرن ميونيخ الألماني، لم يخرج خال الوفاض نهائياً في أي موسم قاد خلاله الفريق، منذ 2013 – 2014 حتى 2015 – 2016، إذ حقق سبع بطولات خلال الثلاثة مواسم الذي قضاها داخل جدران النادي الألماني.


المصريين في الكويت
منذ 2 أيام
- رياضة
- المصريين في الكويت
لغز ركلة الجزاء المهدورة.. لماذا تركها هالاند لمرموش؟
وجاءت فرصة التعادل لمانشستر سيتي خلال نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي بعد تأخره بهدف مبكر سجله إيبيريتشي إيزي، وذلك عندما احتسب له الحكم ركلة جزاء في الدقيقة 39. وارتكب الظهير الأيسر لكريستال بالاس تايريك ميتشل خطأ على لاعب مان سيتي برناردو سيلفا داخل منطقة الجزاء، ليحتسب الحكم ركلة جزاء لمانشستر سيتي بعد تدخل تقنية الفيديو 'فار'. وبعد تحقق طويل من قبل الطاقم التحكيمي، ظهر المهاجم النرويجي إيرلينغ هالاند، وهو يحمل الكرة بيده، لكنه لم يسدد الركلة بنفسه، بل قرر تسليمها إلى النجم المصري عمر مرموش. وتقدم مرموش لتسديد الركلة لكن حارس كريستال بالاس تصدى لها ببراعة. وبعد إهدار الركلة أثيرت تساؤلات بين الجماهير والمعلقين والنقاد، بشأن الأسباب الحقيقية التي دفعت هالاند للتنازل عن تنفيذ ركلة الجزاء في مباراة مهمة لزميله مرموش. وعبر المهاجم السابق لمنتخب إنجلترا ومانشستر يونايتد واين روني عبر شبكة 'بي بي سي' عن دهشته من عدم تسديد هالاند للركلة، وأشار إلى أن القرار ربما كان قد اتخذه مدرب مان سيتي بيب غوارديولا مسبقا. وعلق روني قائلا: 'أعتقد أن مهمة تنفيذ ركلات الجزاء في مانشستر سيتي قد تم سحبها من هالاند'. لكن في تصريحات لوسائل الإعلام بعد المباراة، نفى غوارديولا أن يكون قد استبعد هالاند عن مهمة تسديد ركلات الجزاء، مشيرا إلى أن القرار يعود دائما للاعبي الفريق بأنفسهم. وقال غوارديولا: 'أنا لا أقرر من يسدد ركلات الجزاء، إنهم هم اللاعبون الذين يقررون ذلك. أنا أحب اللاعبين الذين يتخذون المبادرة ويتحملون المسؤولية'. من جانبه، قال نجم مانشستر سيتي برناردو سيلفا: 'لا أعرف سبب عدم تسديد هالاند لركلة الجزاء، فهو المتخصص الأول في تسديدها عادة، ولكنه قرر ترك الركلة لعمر مرموش، ولم أكن مشاركا في هذا القرار'. وواصل: 'إهدار ركلات الجزاء أمر وارد، وبالتأكيد كانت فرصة مهمة، ولكن كانت لدينا فرص أخرى'. يذكر أن هالاند أخفق في تسجيل 3 ركلات جزاء سابقة هذا الموسم، ونجح في ترجمة 4 فقط إلى أهداف، بينما سبق لمرموش أن أحرز 7 ركلات جزاء سابقة خلال فترة وجوده في صفوف آينتراخت فرانكفورت بألمانيا قبل انتقاله لمان سيتي في يناير الماضي. وانتهت المباراة بفوز كريستال بالاس على مان سيتي 1-0 ليتوج بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي للمرة الأولى في مسيرته الاحترافية الممتدة 120 عاما. Leave a Comment المصدر


ملاعب
منذ 2 أيام
- رياضة
- ملاعب
لغز ركلة الجزاء المهدورة في ويمبلي.. لماذا تنازل هالاند عن تنفيذها لعمر مرموش؟
أضاع عمر مرموش ركلة جزاء لمانشستر سيتي خلال نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي أمام كريستال بالاس على ملعب ويمبلي، مما أثار تساؤلات حول سبب عدم تولي إيرلينغ هالاند مهمة تسديد تلك الركلة. وجاءت فرصة التعادل لمانشستر سيتي خلال نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي بعد تأخره بهدف مبكر سجله إيبيريتشي إيزي، وذلك عندما احتسب له الحكم ركلة جزاء في الدقيقة 39. اضافة اعلان وارتكب الظهير الأيسر لكريستال بالاس تايريك ميتشل خطأ على لاعب مان سيتي برناردو سيلفا داخل منطقة الجزاء، ليحتسب الحكم ركلة جزاء لمانشستر سيتي بعد تدخل تقنية الفيديو "VAR". وبعد تحقق طويل من قبل الطاقم التحكيمي، ظهر المهاجم النرويجي إيرلينغ هالاند، وهو يحمل الكرة بيده، لكنه لم يسدد الركلة بنفسه، بل قرر تسليمها إلى زميله المصري عمر مرموش. وتقدم مرموش لتسديد الركلة لكن حارس كريستال بالاس تصدى لها ببراعة. وبعد إهدار الركلة أثيرت تساؤلات بين الجماهير والمعلقين والنقاد، حول الأسباب الحقيقية التي دفعت هالاند للتنازل عن تنفيذ ركلة الجزاء في مباراة مهمة لزميله مرموش. وعبر المهاجم السابق لمنتخب إنجلترا ومانشستر يونايتد واين روني عبر شبكة "BBC" عن دهشته من عدم تسديد هالاند للركلة، وأشار إلى أن القرار ربما كان قد اتخذه مدرب مان سيتي بيب غوارديولا مسبقا. وعلق روني قائلا: "أعتقد أن مهمة تنفيذ ركلات الجزاء في مانشستر سيتي قد تم سحبها من هالاند". ولكن وفي تصريحات لوسائل الإعلام بعد المباراة، نفى غوارديولا أن يكون قد استبعد هالاند عن مهمة تسديد ركلات الجزاء، مشيرا إلى أن القرار يعود دائما للاعبي الفريق بأنفسهم. وقال غوارديولا: "أنا لا أقرر من يسدد ركلات الجزاء، إنهم هم (اللاعبون) الذين يقررون ذلك. أنا أحب اللاعبين الذين يتخذون المبادرة ويتحملون المسؤولية". جدير بالذكر أن هالاند أخفق في تسجيل 3 ركلات جزاء سابقة هذا الموسم، ونجح في ترجمة 4 فقط إلى أهداف، بينما سبق لمرموش أن أحرز 7 ركلات جزاء سابقة خلال فترة وجوده في صفوف آينتراخت فرانكفورت بألمانيا قبل انتقاله لمان سيتي في يناير الماضي. وانتهت المباراة بفوز كريستال بالاس على مان سيتي بهدف دون رد ليتوج بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي للمرة الأولى في تاريخه. كما أن هذا اللقب هو أول لقب كبير لكريستال بالاس على الإطلاق في مسيرته الاحترافية الممتدة 120 عاما.


WinWin
منذ 2 أيام
- رياضة
- WinWin
صورة تكشف سبب تصدي حارس كريستال بالاس لركلة جزاء عمر مرموش
أضاع عمر مرموش ركلة جزاء لمانشستر سيتي في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي أمام كريستال بالاس، ليتوج الأخير باللقب إثر فوزه بنتيجة 1-0، وكشف الحارس دين هندرسون بعد المباراة أنه على يقين من أنه سيتصدى لركلة جزاء المهاجم المصري. وأصبح دين هندرسون، أول حارس مرمى يتصدى لركلة جزاء في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي (باستثناء ركلات الترجيح) منذ بيتر تشيك برفقة تشيلسي ضد بورتسموث عام 2010. مع تأخر مانشستر سيتي بهدف مبكر سجله إيبيريتشي إيزي، بعد سيطرة، ارتكب تيريك ميتشل خطأ ضد برناردو سيلفا داخل منطقة الجزاء ليحتسب حكم المباراة ركلة جزاء بعد مراجعة تقنية الفيديو، ووقف إيرلينغ هالاند والكرة بين يديه. توقع الكثيرون أن ينفذ هالاند الركلة، نظرًا لأنه منفذ ركلات الجزاء الدائم للسيتي منذ انضمامه إلى النادي قبل حوالي ثلاث سنوات، رغم أن سجله الأخير في ركلات الجزاء كان سلبيًا، حيث سجل 4 ركلات جزاء من آخر 7 ركلات جزاء سددها. لكن المهاجم النرويجي ترك الكرة للمصري عمر مرموش الذي سددها وأهدرها رغم أنه نجح في تسجيل آخر 7 ركلات جزاء. سر التصدي لركلة جزاء عمر مرموش قال هندرسون عقب المباراة لبي بي سي: "كان بإمكان هالاند أن يسددها، لم أكن أعرف إلى أين سيسدد، لكنني كنت أعرف أين سيسدد مرموش. كنت أعلم أنني سأنقذها". الصورة أعلاه هي التي اعتمد عليها هندرسون، حيث توضح مكان تسديد عمر مرموش لآخر 5 ركلات جزاء له قبل ركلة اليوم، وتوضح أنه يسدد في نفس الزاوية تقريبًا، على يمين الحارس، وبالفعل سدد على يمين دين هندرسون الذي تصدى لها لأنه يعرف أن اللاعب الدولي المصري لن يقوم بتغيير الزاوية بنسبة كبيرة. ويلجأ الكثير من الحراس لدراسة وتحليل مسددي ركلات الجزاء ومعرفة أماكن تسديدهم بمعاونة محلل أداء الفريق. بيب غوارديولا يفسر هزيمة السيتي ويتحدث عن ركلة جزاء مرموش اقرأ المزيد ونفى بيب غوارديولا أنه أبعد هالاند عن مهمة تسديد ركلات الجزاء، وقال إن اللاعبين قرروا بأنفسهم من سيسددها، وقال: "لا أعرف، هم من يتخذون القرارات بشأن ركلات الجزاء. أنا أحب اللاعبين الذين يأخذون زمام المبادرة. هم من يقررون". وعبر قناة "بي بي سي"، صُدم واين روني، مهاجم إنجلترا ومانشستر يونايتد السابق، من تنفيذ مرموش لركلة الجزاء بدلاً من هالاند، وأشار إلى أن غوارديولا اتخذ القرار مسبقًا ومنعه من التنفيذ بسبب سجله السلبي مؤخرًا مع ركلات الجزاء. جدير بالذكر أن هالاند لم يسجل أي هدف حتى الآن على ملعب ويمبلي، بعد أن فشل في التسجيل في جميع مبارياته الخمسة التي لعبها عليه.