أحدث الأخبار مع #لمجلسالذهبالعالمي


الدستور
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
سعر الذهب في مصر اليوم الإثنين 5 مايو 2025 بأسواق الصاغة
سجلت أسعار الذهب في مصر اليوم الإثنين 5 مايو 2025 استقرارًا نسبيًا في تعاملات أسواق الصاغة، مع تحرك طفيف في سعر جرام الذهب عيار 21 – الأكثر رواجًا بين المستهلكين – والذي بلغ نحو 4715 جنيهًا للبيع و4690 جنيهًا للشراء، في ظل حالة من الترقب للأسواق العالمية بعد تذبذب أسعار الأوقية في البورصة الدولية، التي سجلت اليوم نحو 3313 دولارًا، ويأتي هذا الاستقرار بعد موجة من الارتفاعات المحدودة التي سيطرت على السوق المحلي في الأيام الماضية. تعكس هذه الحركة في الأسعار تأثر السوق المحلي بتقلبات سعر صرف الجنيه المصري مقابل الدولار، إضافة إلى تطورات السوق العالمي التي تؤثر مباشرة على سعر الذهب الخام، وخاصة في ظل استمرار الضبابية بشأن السياسات النقدية الأمريكية وتوقعات خفض أسعار الفائدة. كما تلعب معدلات الطلب المحلي على المشغولات الذهبية دورًا مهمًا في توجيه الأسعار، حيث أظهر تقرير لمجلس الذهب العالمي تراجعًا بنسبة 16% في الإقبال على شراء الذهب داخل السوق المصري خلال الربع الأول من العام الجاري مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. من جهة أخرى، تشير تحركات أسعار الذهب في الأعيرة المختلفة إلى استمرار ميل السوق نحو الصعود المحدود، حيث سجل عيار 24 نحو 5388 جنيهًا، وعيار 18 بلغ 4041 جنيهًا، فيما سجل الجنيه الذهب عيار 21 نحو 37720 جنيهًا. ومع التوقعات العالمية باستمرار الضغوط التضخمية، قد يشهد السوق المصري المزيد من التحرك في أسعار الذهب خلال الفترة المقبلة، خصوصًا في حال ارتفاع أسعار الأوقية عالميًا أو حدوث تقلبات حادة في أسعار صرف العملات الأجنبية. أسعار الذهب اليوم الإثنين 5 مايو 2025 عيار 24: بيع: 5388.5 ج.م شراء: 5360 ج.م عيار 22: بيع: 4939.5 ج.م شراء: 4913.25 ج.م عيار 21: بيع: 4715 ج.م شراء: 4690 ج.م عيار 18: بيع: 4041.5 ج.م شراء: 4020 ج.م عيار 14: بيع: 3143.25 ج.م شراء: 3126.75 ج.م عيار 12: بيع: 2694.25 ج.م شراء: 2680 ج.م عيار 9: بيع: 2020.75 ج.م شراء: 2010 ج.م جنيه ذهب: بيع: 37720 ج.م شراء: 37520 ج.م أوقية الذهب بيع: 3313.77 $ شراء: 3313.48 $ أسعار السبائك والعملات اليوم الإثنين سبيكة ذهب عيار 24 - Master Gold : 28555 ج.م سبيكة ذهب عيار 24 - BTC: 29190 ج.م سبيكة ذهب عيار 24 - BTC (صغيرة): 5960 ج.م نصف جنيه ذهب – BTC : 20310 ج.م نصف جنيه ذهب - لازوردي: 21680 ج.م جنيه ذهب - لازوردي: 42075 ج.م سبيكة فضة عيار 999 – BTC : 66340 ج.م سبيكة فضة عيار 999 - Safe Haven : 390 ج.م جنيه فضة عيار 925 - Safe Haven: 650 ج.م كوليه ذهب عيار 18: 8505 ج.م


صحيفة الخليج
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
الطلب العالمي على الذهب في الربع الأول عند أعلى مستوى منذ 2016
ارتفع إجمالي الطلب على الذهب في الربع الأول (بما في ذلك الاستثمارات خارج البورصة) بنسبة 1% على أساس سنوي ليصل إلى 1,206 أطنان، وهو أعلى مستوى له في الربع الأول منذ عام 2016، بحسب تقرير حديث لمجلس الذهب العالمي. واشترت البنوك المركزية 244 طناً من الذهب في الربع الأول، وهو تباطؤ عن الربع السابق، لكنه يبقى ضمن النطاق الربعي للسنوات الثلاث الماضية. وأدى الانتعاش الحاد في تدفقات صناديق الاستثمار المتداولة في الذهب إلى زيادة إجمالي الطلب الاستثماري بأكثر من الضعف ليصل إلى 552 طناً (+170% على أساس سنوي)؛ وهو أعلى مستوى له منذ الربع الأول من عام 2022. وظل الطلب على السبائك والعملات المعدنية مرتفعًا عند 325 طناً، أي أعلى بنسبة 15% من المتوسط الفصلي لخمس سنوات. وقادت الصين معظم هذه الزيادة، مسجلة ثاني أعلى ربع سنوي لها من حيث استثمارات التجزئة. وبقي الطلب على التكنولوجيا، الذي بلغ 80 طناً، ثابتاً على أساس سنوي. وأسهم الاعتماد المستمر على الذكاء الاصطناعي في استمرار النمو في قطاع الإلكترونيات، لكن حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية تُشكل بيئة صعبة لبقية العام. وانخفض الطلب على المجوهرات الذهبية بشكل حاد في بيئة الأسعار القياسية: حيث وصلت الأحجام إلى أدنى مستوياتها منذ توقف الطلب بسبب جائحة كوفيد في عام 2020. ومن حيث القيمة، نما إنفاق المستهلكين على المجوهرات الذهبية بنسبة 9٪ على أساس سنوي إلى 35 مليار دولار.


أخبارنا
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
عبد الرحمن ابو نقطة : أسباب ارتفاع أسعار الذهب الاقتصادية؟
أخبارنا : الأسباب الاقتصادية: هناك أسباب اقتصادية أدت إلى زيادة الطلب على الذهب بعضها يتعلق بسلوك الدول ومخاوفها الاقتصادية المستقبلية وأخرى تتعلق بسلوك المستثمرين ورؤيتهم المستقبلية وثالثة ترتبط بنمو صناعات يزداد فيها الطلب على الذهب وسوف استعرض أهمها: الحرب التجارية: تمثل السياسات الاقتصادية، وخاصة نهج التعريفات الجمركية الذي تبنّاه الرئيس الأميركي ضد الدول التي تحقق فائضًا تجاريًا مع الولايات المتحدة أو تمتلك موارد طبيعية يسعى لاستغلالها، (تمثل) حالة من الاضطراب الاقتصادي. وهذه السياسات لا تؤدي فقط إلى زيادة التوتر بين الدول، بل تؤثر أيضًا على استقرار كبرى الشركات العالمية، كما أن استمرار هذه السياسات دون ضبط قد ينعكس سلبًا على الاقتصاد العالمي بأسره، بما فيها الاقتصاد الأميركي نفسه، مما سيؤدي في النهاية إلى تداعيات خطِرة على الأسواق الدولية ومزيد من التوجه إلى الملاذات الآمنة وعلى رأسها الذهب. التوقعات بارتفاع التضخم: من المتوقع أن تؤدي سياسات ترامب التجارية في نهاية المطاف إلى ارتفاع أسعار السلع والمنتجات داخل الاقتصاد الأميركي والعالمي. وكما هو معروف، فإن التضخم يُعدّ من أكبر العوامل التي تؤدي إلى تآكل الثروات والقوة الشرائية، مما يدفع المستهلكين والمستثمرين إلى البحث عن ملاذات آمنة للحفاظ على قيمة أموالهم والتحوط ضد هذه الارتفاعات بزيادة الطلب على الذهب والعقارات وغيرها من الأصول ذات القيمة المستقرة. مسار خفض الفائدة: في نهاية فترة رئاسة جو بايدن، بدأ الاحتياطي الفدرالي الأميركي في مسار خفض أسعار الفائدة استجابةً لمؤشرات اقتصادية متعددة وتأثير هذا الخفض على أسعار الذهب كان ملحوظًا. وعادةً يؤدي خفض أسعار الفائدة إلى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الأصول غير المدرة للعائد مثل الذهب، مما يزيد من جاذبيته كملاذ آمن. وفعلا، شهدت أسعار الذهب ارتفاعًا ملحوظًا، إذ وصلت إلى مستويات قياسية جديدة بعد هذا القرار. مشتريات البنوك المركزية والاستثمارات: تقود البنوك المركزية، ومستثمرو صناديق الاستثمار المتداولة، الطلب العالمي على الذهب، وحسب توقعات مجلس الذهب العالمي فإن البنوك المركزية واصلت قيادة السوق، وجمعت الذهب بوتيرة قياسية في الأعوام الأخيرة، حيث تجاوز حجم الشراء 1000 طن للعام الثالث على التوالي (1044.63 طنا)، مع تسارع الشراء بشكل حاد في الربع الرابع من 2024 إلى 333 طنًا إضافة إلى أن الاستثمار في الذهب وصل في 2024 إلى أعلى مستوى له في أربع سنوات عند 1180 طنًا بزيادة بنسبة 25%. وبناء على تقرير لمجلس الذهب العالمي ارتفع إجمالي الطلب على الذهب إلى 4974.5 طنا في عام 2024 مقابل 4945.9 طنا في عام 2023 وبمقدار زيادة بلغ 28.6 طنا من الذهب خلال عام. زيادة الإنفاق على المجوهرات: بلغ الطلب على المجوهرات 1877 طناً، إذ لم يتمكن المستهلكون من شراء سوى كميات أقل نظرا لارتفاع الأسعار، ومع ذلك، قفز الإنفاق على المجوهرات الذهبية بنسبة 9% إلى 144 مليار دولار وفقا لمجلس الذهب العالمي. الطلب من قطاع التكنولوجيا: بفعل النمو المتصاعد في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي بدأ استخدام الذهب بكثافة في العديد من الصناعات المختلفة المرتبطة بالتكنولوجيا سواء الهواتف المحمولة أو غيرها. ووفقا لمجلس الذهب العالمي فقد جاء الطلب السنوي على الذهب من التكنولوجيا مرتفعاً حيث نما بمقدار 21 طناً بنسبة 7% في عام 2024، مدفوعاً إلى حد كبير بالنمو المستمر في تبني الذكاء الاصطناعي.


Amman Xchange
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Amman Xchange
أسباب ارتفاع أسعار الذهب الاقتصادية؟*عبدالرحمن ابونقطة
الدستور الأسباب الاقتصادية: هناك أسباب اقتصادية أدت إلى زيادة الطلب على الذهب بعضها يتعلق بسلوك الدول ومخاوفها الاقتصادية المستقبلية وأخرى تتعلق بسلوك المستثمرين ورؤيتهم المستقبلية وثالثة ترتبط بنمو صناعات يزداد فيها الطلب على الذهب وسوف استعرض أهمها: الحرب التجارية: تمثل السياسات الاقتصادية، وخاصة نهج التعريفات الجمركية الذي تبنّاه الرئيس الأميركي ضد الدول التي تحقق فائضًا تجاريًا مع الولايات المتحدة أو تمتلك موارد طبيعية يسعى لاستغلالها، (تمثل) حالة من الاضطراب الاقتصادي. وهذه السياسات لا تؤدي فقط إلى زيادة التوتر بين الدول، بل تؤثر أيضًا على استقرار كبرى الشركات العالمية، كما أن استمرار هذه السياسات دون ضبط قد ينعكس سلبًا على الاقتصاد العالمي بأسره، بما فيها الاقتصاد الأميركي نفسه، مما سيؤدي في النهاية إلى تداعيات خطِرة على الأسواق الدولية ومزيد من التوجه إلى الملاذات الآمنة وعلى رأسها الذهب. التوقعات بارتفاع التضخم: من المتوقع أن تؤدي سياسات ترامب التجارية في نهاية المطاف إلى ارتفاع أسعار السلع والمنتجات داخل الاقتصاد الأميركي والعالمي. وكما هو معروف، فإن التضخم يُعدّ من أكبر العوامل التي تؤدي إلى تآكل الثروات والقوة الشرائية، مما يدفع المستهلكين والمستثمرين إلى البحث عن ملاذات آمنة للحفاظ على قيمة أموالهم والتحوط ضد هذه الارتفاعات بزيادة الطلب على الذهب والعقارات وغيرها من الأصول ذات القيمة المستقرة. مسار خفض الفائدة: في نهاية فترة رئاسة جو بايدن، بدأ الاحتياطي الفدرالي الأميركي في مسار خفض أسعار الفائدة استجابةً لمؤشرات اقتصادية متعددة وتأثير هذا الخفض على أسعار الذهب كان ملحوظًا. وعادةً يؤدي خفض أسعار الفائدة إلى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الأصول غير المدرة للعائد مثل الذهب، مما يزيد من جاذبيته كملاذ آمن. وفعلا، شهدت أسعار الذهب ارتفاعًا ملحوظًا، إذ وصلت إلى مستويات قياسية جديدة بعد هذا القرار. مشتريات البنوك المركزية والاستثمارات: تقود البنوك المركزية، ومستثمرو صناديق الاستثمار المتداولة، الطلب العالمي على الذهب، وحسب توقعات مجلس الذهب العالمي فإن البنوك المركزية واصلت قيادة السوق، وجمعت الذهب بوتيرة قياسية في الأعوام الأخيرة، حيث تجاوز حجم الشراء 1000 طن للعام الثالث على التوالي (1044.63 طنا)، مع تسارع الشراء بشكل حاد في الربع الرابع من 2024 إلى 333 طنًا إضافة إلى أن الاستثمار في الذهب وصل في 2024 إلى أعلى مستوى له في أربع سنوات عند 1180 طنًا بزيادة بنسبة 25%. وبناء على تقرير لمجلس الذهب العالمي ارتفع إجمالي الطلب على الذهب إلى 4974.5 طنا في عام 2024 مقابل 4945.9 طنا في عام 2023 وبمقدار زيادة بلغ 28.6 طنا من الذهب خلال عام. زيادة الإنفاق على المجوهرات: بلغ الطلب على المجوهرات 1877 طناً، إذ لم يتمكن المستهلكون من شراء سوى كميات أقل نظرا لارتفاع الأسعار، ومع ذلك، قفز الإنفاق على المجوهرات الذهبية بنسبة 9% إلى 144 مليار دولار وفقا لمجلس الذهب العالمي. الطلب من قطاع التكنولوجيا: بفعل النمو المتصاعد في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي بدأ استخدام الذهب بكثافة في العديد من الصناعات المختلفة المرتبطة بالتكنولوجيا سواء الهواتف المحمولة أو غيرها. ووفقا لمجلس الذهب العالمي فقد جاء الطلب السنوي على الذهب من التكنولوجيا مرتفعاً حيث نما بمقدار 21 طناً بنسبة 7% في عام 2024، مدفوعاً إلى حد كبير بالنمو المستمر في تبني الذكاء الاصطناعي.

الدستور
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
أسباب ارتفاع أسعار الذهب الاقتصادية؟
الأسباب الاقتصادية:هناك أسباب اقتصادية أدت إلى زيادة الطلب على الذهب بعضها يتعلق بسلوك الدول ومخاوفها الاقتصادية المستقبلية وأخرى تتعلق بسلوك المستثمرين ورؤيتهم المستقبلية وثالثة ترتبط بنمو صناعات يزداد فيها الطلب على الذهب وسوف استعرض أهمها:الحرب التجارية:تمثل السياسات الاقتصادية، وخاصة نهج التعريفات الجمركية الذي تبنّاه الرئيس الأميركي ضد الدول التي تحقق فائضًا تجاريًا مع الولايات المتحدة أو تمتلك موارد طبيعية يسعى لاستغلالها، (تمثل) حالة من الاضطراب الاقتصادي.وهذه السياسات لا تؤدي فقط إلى زيادة التوتر بين الدول، بل تؤثر أيضًا على استقرار كبرى الشركات العالمية، كما أن استمرار هذه السياسات دون ضبط قد ينعكس سلبًا على الاقتصاد العالمي بأسره، بما فيها الاقتصاد الأميركي نفسه، مما سيؤدي في النهاية إلى تداعيات خطِرة على الأسواق الدولية ومزيد من التوجه إلى الملاذات الآمنة وعلى رأسها الذهب.التوقعات بارتفاع التضخم:من المتوقع أن تؤدي سياسات ترامب التجارية في نهاية المطاف إلى ارتفاع أسعار السلع والمنتجات داخل الاقتصاد الأميركي والعالمي. وكما هو معروف، فإن التضخم يُعدّ من أكبر العوامل التي تؤدي إلى تآكل الثروات والقوة الشرائية، مما يدفع المستهلكين والمستثمرين إلى البحث عن ملاذات آمنة للحفاظ على قيمة أموالهم والتحوط ضد هذه الارتفاعات بزيادة الطلب على الذهب والعقارات وغيرها من الأصول ذات القيمة المستقرة.مسار خفض الفائدة:في نهاية فترة رئاسة جو بايدن، بدأ الاحتياطي الفدرالي الأميركي في مسار خفض أسعار الفائدة استجابةً لمؤشرات اقتصادية متعددة وتأثير هذا الخفض على أسعار الذهب كان ملحوظًا.وعادةً يؤدي خفض أسعار الفائدة إلى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الأصول غير المدرة للعائد مثل الذهب، مما يزيد من جاذبيته كملاذ آمن. وفعلا، شهدت أسعار الذهب ارتفاعًا ملحوظًا، إذ وصلت إلى مستويات قياسية جديدة بعد هذا القرار.مشتريات البنوك المركزية والاستثمارات:تقود البنوك المركزية، ومستثمرو صناديق الاستثمار المتداولة، الطلب العالمي على الذهب، وحسب توقعات مجلس الذهب العالمي فإن البنوك المركزية واصلت قيادة السوق، وجمعت الذهب بوتيرة قياسية في الأعوام الأخيرة، حيث تجاوز حجم الشراء 1000 طن للعام الثالث على التوالي (1044.63 طنا)، مع تسارع الشراء بشكل حاد في الربع الرابع من 2024 إلى 333 طنًا إضافة إلى أن الاستثمار في الذهب وصل في 2024 إلى أعلى مستوى له في أربع سنوات عند 1180 طنًا بزيادة بنسبة 25%.وبناء على تقرير لمجلس الذهب العالمي ارتفع إجمالي الطلب على الذهب إلى 4974.5 طنا في عام 2024 مقابل 4945.9 طنا في عام 2023 وبمقدار زيادة بلغ 28.6 طنا من الذهب خلال عام.زيادة الإنفاق على المجوهرات:بلغ الطلب على المجوهرات 1877 طناً، إذ لم يتمكن المستهلكون من شراء سوى كميات أقل نظرا لارتفاع الأسعار، ومع ذلك، قفز الإنفاق على المجوهرات الذهبية بنسبة 9% إلى 144 مليار دولار وفقا لمجلس الذهب العالمي.الطلب من قطاع التكنولوجيا:بفعل النمو المتصاعد في التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي بدأ استخدام الذهب بكثافة في العديد من الصناعات المختلفة المرتبطة بالتكنولوجيا سواء الهواتف المحمولة أو غيرها.ووفقا لمجلس الذهب العالمي فقد جاء الطلب السنوي على الذهب من التكنولوجيا مرتفعاً حيث نما بمقدار 21 طناً بنسبة 7% في عام 2024، مدفوعاً إلى حد كبير بالنمو المستمر في تبني الذكاء الاصطناعي.