أحدث الأخبار مع #لمحكمةالعدلالدولية


النبأ
منذ 11 ساعات
- سياسة
- النبأ
ملك الأردن يؤكد ضرورة إنهاء حرب غزة وخفض التصعيد بالمنطقة
أكد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، اليوم الإثنين، على ضرورة إنهاء حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة، وخفض التصعيد في المنطقة. ملك الأردن يؤكد ضرورة إنهاء حرب غزة وخفض التصعيد بالمنطقة جاء ذلك خلال استقباله رئيس وزراء مالطا روبرت أبيلا، في قصر الحسينية بالعاصمة عمان، حسب بيان صادر عن الديوان الملكي الأردني. وبحث الجانبان العلاقات الثنائية والمستجدات الإقليمية، حسب البيان. وأكد الملك على أهمية زيارة رئيس الوزراء المالطي في تعزيز العلاقات بين البلدين. واعتبر أن توقيع مذكرات تفاهم واتفاقية إطارية بين الحكومتين يعكس التزام الجانبين بتطوير التعاون. وشهد اللقاء توقيع اتفاقية إطارية للتعاون بين البلدين، وثلاث مذكرات تفاهم في مجالات المياه والطاقة، والسياحة، والأرشفة وتبادل اللغات، حسب البيان. وشدد ملك الأردن على أن "التصعيد بالضفة الغربية والقدس، ومحاولات تهجير الفلسطينيين، يهدد استقرار المنطقة بأكملها". وأكد التزام الأردن بالعمل مع الأصدقاء والحلفاء لتحقيق السلام، مثمنا دور مالطا في هذا الإطار، حسب البيان. وشدد على "ضرورة إنهاء الحرب على غزة، وضمان إدخال المساعدات الإنسانية، وتكثيف الجهود لخفض التصعيد بالمنطقة". من جانبه، ثمن رئيس وزراء مالطا جهود الأردن في دعم الاستقرار والسلام في المنطقة، مشيدا بدور المملكة في تقديم الرعاية الطبية لأطفال غزة، والخدمات المقدمة للاجئين السوريين. وخلال لقائه مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالبيت الأبيض، في 11 فبراير الماضي، قال الملك عبد الله إن الأردن "سيستقبل 2000 طفل من المرضى من غزة"، وهو ما اعتبره ترامب "خطوة جيدة". وأشار البيان إلى أن الجانبين أكدا أهمية التنسيق المشترك لاستقبال أطفال مرضى من قطاع غزة لتلقي العلاج في الأردن ومالطا. ولم يحدد البيان الأردني موعد وصول رئيس وزراء مالطا إلى المملكة أو مدة زيارته. وتواصل إسرائيل حرب إبادة جماعية واسعة ضد فلسطيني قطاع غزة، منذ 7 أكتوبر 2023، بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، متجاهلة كافة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت تلك الحرب التي تدعمها الولايات المتحدة أكثر من 174 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.

السوسنة
منذ 17 ساعات
- سياسة
- السوسنة
إسرائيل توقع عقداً لشراء أنظمة حماية متطورة لطائراتها القتالية
السوسنة - أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، الاثنين، أنها وقعت عقدا بقيمة 55 مليون دولار مع شركة 'إلبيط سيستمز' المحلية لشراء أنظمة حماية متطورة لطائرات مروحية.يأتي توقيع العقد بالتزامن مع تصعيد الجيش الإسرائيلي لجرائم الإبادة الجماعية المتواصلة في قطاع غزة للشهر العشرين.وجاء في بيان للوزارة أنها وقّعت من خلال مديرية البحث والتطوير الدفاعي التابعة لها، وبالتعاون مع سلاح الجو الإسرائيلي، اتفاقية مع شركة إلبيط سيستمز لشراء أنظمة حماية متطورة لطائرات الهليكوبتر القتالية من طرازي 'بلاك هوك' و'أباتشي' التابعة لسلاح الجو.وأضافت: 'سيتم في إطار هذا المشروع، تجهيز طائرات الهليكوبتر التابعة لسلاح الجو الإسرائيلي بتقنيات مبتكرة مصممة لضمان أقصى قدر من الحماية في سيناريوهات القتال المعقدة، بما في ذلك أنظمة لتحديد التهديدات وإحباطها وتحييدها، وأنظمة لصد الصواريخ الموجهة'.وتابعت: 'تبلغ قيمة العقد حوالي 55 مليون دولار أمريكي، ومن المتوقع أن يستمر لمدة 5 سنوات'.وأشارت الوزارة إلى أن هذا العقد 'ينضم إلى سلسلة من عقود الشراء وبناء القوات التي تعمل وزارة الدفاع الإسرائيلية على تنفيذها بقيادة المدير العام للوزارة، اللواء (احتياط) أمير برعام'.وشركة إلبيط سيستمز هي شركة عالمية، مقرها في مدينة حيفا، وتتخصص في صناعات الأسلحة.يأتي ذلك فيما تواصل إسرائيل حرب إبادة جماعية واسعة ضد فلسطيني قطاع غزة، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، متجاهلة كافة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.وخلفت تلك الحرب التي تدعمها الولايات المتحدة أكثر من 174 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.


الموقع بوست
منذ 6 أيام
- سياسة
- الموقع بوست
إسرائيل تقر باغتيال الصحفي اصليح في استهداف مستشفى ناصر جنوب غزة
وقال الجيش في بيان نشره على "إكس"، إنه استهدف في عملية مشتركة مع جهاز الأمن العام (الشاباك) نشطاء بارزين من حماس في منطقة مستشفى ناصر، من بينهم اصليح. وادعى أن اصليح كان "أحد عناصر لواء خان يونس في حماس، وشارك في اقتحام الحدود والمجازر في السابع من أكتوبر (تشرين الأول 2023) حيث وثّق ونشر طيلة المجزرة مشاهد من أعمال النهب والحرق والقتل"، على حد زعمه. وفي ذلك اليوم، هاجمت حماس 22 مستوطنة و11 قاعدة عسكرية بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت إسرائيليين؛ ردا على "جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولاسيما المسجد الأقصى"، وفق الحركة. وبوقت سابق اليوم، اعتبرت حماس اغتيال إسرائيل للصحفي اصليح أثناء تلقيه العلاج بأنه "جريمة حرب جديدة تضاف إلى سجل الاحتلال الأسود". وأوضحت أن إسرائيل "تصر على تصفية الأصوات الحرة وكتم الحقيقة دون أي اعتبار لأي قيمة إنسانية أو قانونية"، باستهدافها المباشر للصحفيين. بدوره، ندد المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، في بيان الثلاثاء، بالقصف الإسرائيلي المباشر لمجمع ناصر الطبي، وقال إنه أسفر عن مقتل جرحى كانوا يتلقون العلاج داخله، بينهم الصحفي حسن اصليح، وإصابة آخرين. وأعلن المكتب الحكومي ارتفاع عدد القتلى الصحفيين إلى 215 بعد مقتل اصليح. وفي أبريل/ نسيان الماضي، تبنى الجيش الإسرائيلي استهداف خيمة للصحفيين بمدينة خان يونس، ما تسبب بمقتل صحفي فلسطيني ومواطن وإصابة 9 صحفيين. وقال في بيان آنذاك: "استهدف الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) خلال الليلة الماضية في منطقة خان يونس حسن اصليح التابع لمنظمة حماس الذي يعمل تحت غطاء صحفي وصاحب شركة إعلامية" وفق تعبيراته. وادعى أن "اصليح هو من عناصر لواء خان يونس في حماس"، وقد أصيب ضمن تسعة صحفيين آخرين. ولم يعلق الصحفي اصليح الذي كان موجودا في الخيمة مع زملائه آنذاك، على اتهامات الجيش الإسرائيلي له. وعلى مدى أشهر الإبادة، تعرض مجمع ناصر الطبي لقصف إسرائيلي متكرر إلى جانب اقتحامه من القوات الإسرائيلية خلال العملية البرية بالمنطقة في فبراير/ شباط ومارس/ آذار 2024 ما أخرجه عن الخدمة آنذاك. وتواصل إسرائيل حرب إبادة واسعة ضد فلسطينيي قطاع غزة، منذ 7 أكتوبر 2023 بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، متجاهلة كافة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت تلك الحرب التي تدعمها الولايات المتحدة أكثر من 172 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.


وكالة الصحافة الفلسطينية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- وكالة الصحافة الفلسطينية
الفائز بمسابقة "يوروفيجن" يعارض مشاركة "إسرائيل" فيها
مالو - صفا قال المغني السويسري "نيمو" الذي فاز العام الماضي بمسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" في مالمو بالسويد، إنه يعارض مشاركة "إسرائيل" في مسابقة هذا العام ويدعم الدعوات إلى استبعادها. وفي حديث لموقع "هافبوست" الإخباري البريطاني، أشار "نيمو" إلى أنه لا يدعم استمرار وجود "إسرائيل" في المسابقة، التي ستبدأ في 13 مايو/أيار الجاري في بازل بسويسرا. وأوضح أنه من غير المنطقي أن تكون إسرائيل جزءا من مسابقة الأغنية الأوروبية هذه. وأضاف "تصرفات إسرائيل تتناقض أساسا مع القيم التي تدعي مسابقة الأغنية الأوروبية الدفاع عنها، مثل السلام والوحدة واحترام حقوق الإنسان". وكان نيمو قد دعا إلى "وقف إطلاق النار في غزة" مع ممثلين من 10 دول أوروبية قبل مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن 2024" التي أقيمت في مالمو السويدية وشهدت احتجاجات ضد "إسرائيل" ودعماً لفلسطين. من ناحية أخرى، طالب أكثر من 70 مغنياً وموسيقيا وكاتب أغاني شاركوا سابقا في مسابقة الأغنية الأوروبية باستبعاد "إسرائيل" من "يوروفيجن 2025". يذكر أن نصف النهائي الأول لمسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن 2025" ستقام في 13 مايو الجاري، ونصف النهائي الثاني في 15 مايو والنهائي في 17 مايو. وترتكب "إسرائيل" منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية بغزة، بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، متجاهلة كافة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت تلك الحرب التي تدعمها الولايات المتحدة أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.


اليمن الآن
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الصفقة التي فجرت الخلاف بين ترامب ونتنياهو.. حماس (تعتزم) الإفراج عن ألكسندر ونتنياهو (يزعم) أنه بلا مقابل
أخبار عربية وعالمية (الأول) وكالات: وقال بيان مشترك صادر عن قطر ومصر ونشرته وزارتا الخارجية في البلدين، إنهما ترحبان بـ"إعلان حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية حماس موافقتها على إطلاق سراح الرهينة الأمريكي عيدان ألكسندر، الذي كان محتجَزاً لديها". واعتبرت دولتا الوساطة في ملفّ غزة أن هذه الخطوة ستمثّل "بادرة حسن نية، وخطوة مشجّعة لعودة الأطراف إلى طاولة المفاوضات"، وأوضحتا أن استئناف المفاوضات المأمول يهدف إلى "وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإطلاق سراح الأسرى والمحتجَزين، وضمان تدفُّق المساعدات بشكل آمن وبلا عوائق لمعالجة الأوضاع المأساوية في القطاع". بلا مقابل في المقابل ادّعى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء الأحد، أن الولايات المتحدة أبلغت إسرائيل نية حركة حماس الإفراج عن الجندي عيدان ألكسندر كخطوة حسن نيّة تجاه الأمريكيين، وذلك بلا مقابل أو شروط. لكنّ حماس أكدت في بيانها مساء الأحد أن الإفراج عن ألكسندر يأتي "ضمن الخطوات المبذولة لوقف إطلاق النار، وفتح المعابر، وإدخال المساعدات والإغاثة لأهلنا وشعبنا في قطاع غزة". وزعم بيان مكتب نتنياهو أن "هذه الخطوة من المتوقع أن تقود إلى مفاوضات بشأن إطلاق سراح أسرى آخرين وفقاً لمقترح ويتكوف الأصلي، الذي سبق وأن وافقت عليه إسرائيل"، مضيفاً أن "إسرائيل تستعد لإمكانية تنفيذ هذه الخطوة". وقال: "وفقاً لسياسة إسرائيل، ستُجرى المفاوضات تحت النار، مع التزام تحقيق جميع أهداف الحرب". فشل ذريع إضافةً إلى ذلك، اعتبر زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد أن "التقارير حول اتصالات مباشرة بين حماس والولايات المتحدة تُعَدّ فشلاً سياسياً ذريعاً لحكومة إسرائيل ورئيسها". وأضاف لابيد في منشور على منصة إكس أن "إطلاق سراح عيدان ألكسندر هو أمر مُبارَك ومؤثّر، لكن لا يمكننا التوقف عنده، يجب أن يقود ذلك إلى صفقة شاملة تُعيد جميع الأسرى إلى بيوتهم؛ لم يعُد لديهم وقت". وتواصل إسرائيل بدعم أمريكي حرب إبادة واسعة ضد فلسطينيي قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، خلّفَت أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، متجاهلة جميع النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وتقدّر تل أبيب وجود 59 أسيراً إسرائيلياً بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، فيما يقبع في سجونها أكثر من 9 آلاف و500 فلسطيني، يعانون تعذيباً وتجويعاً وإهمالاً طبياً، أودى بحياة عديد منهم، بحسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. وفي مطلع مارس/آذار الماضي انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، لكن إسرائيل تنصلت منه واستأنفت الإبادة في 18 مارس/آذار. كذلك منعت منذ 2 مارس/آذار الماضي دخول المساعدات الإغاثية والغذائية والطبية كافَّةً إلى قطاع غزة، التي يعتمد الفلسطينيون فيها البالغ عددهم 2.4 مليون نسمة بالكامل عليها بعدما حولتهم الإبادة المتواصلة إلى فقراء، وفق ما أكدته بيانات البنك الدولي. مصدر:TRT Arabi