أحدث الأخبار مع #لناديأبوظبي


بلد نيوز
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- بلد نيوز
أجندة حافلة لنادي أبوظبي للرياضات البحرية في إبريل
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: أجندة حافلة لنادي أبوظبي للرياضات البحرية في إبريل - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 2 أبريل 2025 10:50 مساءً أعلن نادي أبوظبي للرياضات البحرية، عن استضافة خمس بطولات بحرية خلال شهر إبريل، ضمن أجندته السنوية الحافلة بالفعاليات الرياضية البحرية، والتي تستقطب نخبة من الرياضيين من داخل الدولة وخارجها. ويستهل النادي منافساته بإقامة الجولة الأولى من بطولة الإمارات للفلاي بورد يوم 11 إبريل، تليها الجولة الأولى من بطولة الإمارات الدولية للدراجات المائية يوم 12 إبريل. وفي سباقات التراث البحري، يحتضن النادي الجولة الثالثة من سباقات المحامل الشراعية فئة 22 قدماً يوم 18 إبريل، بمشاركة واسعة من النواخذة والبحارة الشباب، في إطار دعم رياضة الأجداد وتعزيز الهوية الوطنية. كما تشهد مياه أبوظبي انطلاقة الجولة الأولى من بطولة التزلج على الماء من 25 إلى 27 إبريل، حيث سيقدم المشاركون عروضاً رياضية مميزة تجمع بين المهارة واللياقة البدنية العالية، وتختتم الفعاليات البحرية لشهر إبريل بتنظيم سباق النادي للإبحار الشراعي يوم 26 إبريل، وهو أحد السباقات التي تركز على تعزيز مهارات الإبحار لدى الناشئين والمحترفين، ضمن بيئة تنافسية مثالية. وأكد نادي أبوظبي للرياضات البحرية حرصه على تقديم فعاليات بحرية متنوعة تلبي تطلعات عشاق الرياضات المائية، وتعزز مكانة أبوظبي وجهة رياضية عالمية.


الاتحاد
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
«نخبة المتسابقين» يشاركون في «الفلاي بورد» و«الدرّاجات المائية»
أبوظبي (الاتحاد) تنطلق يوم الجمعة، في العاصمة أبوظبي «الجولة الأولى» من بطولة الإمارات للفلاي بورد، وأيضاً بطولة الإمارات للدرّاجات المائية، بتنظيم نادي أبوظبي للرياضات البحرية، وذلك ضمن أجندة الموسم البحري. وتتواصل بطولة الدراجات المائية على مدار يومين، بمشاركة أكثر من 70 درّاجة في مختلف فئات البطولة، وسط حضور قوي من نخبة المتسابقين المحليين والدوليين، في واحدة من أبرز المحطات الرياضية البحرية لهذا الموسم. وتُعد البطولات استمراراً لمسيرة الموسم المحلي الناجح لنادي أبوظبي للرياضات البحرية، والذي يشهد تنظيم سلسلة من المنافسات والفعاليات الرياضية المتنوعة، ضمن أجندة النادي السنوية التي تهدف إلى دعم الرياضات البحرية، وتعزيز حضورها في الدولة. ومن المقرر أن تنطلق منافسات «الفلاي بورد» في الساعة الثالثة بعد الظهر، وتستمر إلى الساعة الخامسة مساءً، على كاسر الأمواج في أبوظبي، ضمن أجواء رياضية حماسية مفتوحة للجمهور، على أن يتم تكريم الفائزين في ختام البطولة. فيما تنطلق بطولة الإمارات للدرّاجات المائية على مدار يومين، ويخصّص اليوم الأول لسبع فئات للمرحلة الأولى، وتستأنف مع المرحلة الثانية وبقية الفئات المشاركة وتضم 11 فئة هي «واقف جي بي 1»، و«جالس جي بي 3»، و«واقف جي بي 2»، «جالس جي بي 2»، و«واقف جونيور 3.3»، والتي تضم ثلاث فئات للناشئين، و«جالس جي بي 4»، «فئة العمالقة أو المخضرمين»، وتأتي الفئة العاشرة مع «جالس محترفين»، ثم «الحركات الاستعراضية»، مع تصميم مسار سباق يمتدّ على كاسر الأمواج في أبوظبي، مما يتيح للجمهور فرصة متابعة الحدث عن قرب. وأكد ناصر الظاهري، مدير إدارة الرياضات البحرية بالإنابة، أن بطولة الإمارات للدرّاجات المائية هذا الموسم تشهد تطبيق نظام جديد، يهدف إلى رفع مستوى التحدي وإبراز القدرات الفردية للمتسابقين. وقال: «بطولة الإمارات تُقام هذا الموسم على مدار يومين، ما يمنح المشاركين وقتاً أكبر لإظهار إمكاناتهم الفنية في مختلف الحركات والمناورات، والنظام الجديد يمنح الفرصة للتميّز الفردي، ويعزّز من جودة المنافسة». وأضاف: «نتوقع أن يكون اليومان الأول والثاني حاسمين وحافلين بالعروض القوية، والحضور الجماهيري الكبير يزيد من إثارة الأجواء، ونتطلع إلى تتويج الأبطال الذين يستحقون اللقب عن جدارة.


الاتحاد
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
«الصيد بالصقور» رياضة تراثية ترسخ مكانة الإمارات عالمياً
أبوظبي (وام) تقود دولة الإمارات جهود المحافظة على رياضة الصيد بالصقور وترسيخ حضورها العالمي انطلاقاً من نهجها الثابت في حماية التراث الثقافي، وتعزيز أساليب الصيد المستدام. وتقام في الإمارات العديد من الفعاليات والبطولات الخاصة برياضة الصقور، من بينها بطولة كأس صاحب السمو رئيس الدولة للصيد بالصقور، التي تشهد مشاركة كبيرة من الصقارين بإقامة 92 شوطاً، وتتضمن العديد من الفئات مثل «العامة ملاك»، و«العامة مفتوح»، و«العامة هواة»، وفئة أصحاب الهمم، وفئة دول مجلس التعاون الخليجي، وفئة الإنتاج المحلي، وفئة السيدات. كما تقام بطولة كأس محمد بن راشد لسباقات الصقور التابعة لإدارة بطولات فزاع وينظمها مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في دبي، بمشاركة قياسية لأكثر من 5000 طير و800 صقّار، وجوائز تتجاوز 23 مليون درهم. وتعد كأس الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور للفرق الدولية لمسافة 400 متر من البطولات الكبرى والمهمة التي تسهم في تطور هذه الرياضة، نظراً لحجم المشاركة العالمية الواسعة التي تحظى بها سنوياً، بمشاركة جميع الفرق بعدد 4 صقور بمعدل صقر واحد من نفس النوع، مع إمكانية المشاركة بعدد صقور أقل من 4، إذ تتضمن أنواع الصقور المشاركة 4 فئات، هي جير شاهين، وجير تبع، وبيور جير، وقرموشة، وجميعها من فئة فرخ. إضافة إلى ذلك هناك منافسات متنوعة أخرى منها بطولات في الشارقة، وغياثي، والظفرة، وتل مرعب، ومهرجان الشيخ زايد، ودوري الصيد بالصقور. من جانبه، أكد راشد حارب الخاصوني، مدير إدارة بطولات فزاع في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، أن بطولات فزاع للصيد بالصقور التي تضم بطولة فزاع للصيد بالصقور الرئيسية «التلواح»، وكأس محمد بن راشد لسباقات الصقور، وبطولة فزاع للهدد، تعد من أبرز الفعاليات التي تقام في دولة الإمارات، وتحظى بتقدير كبير على مستوى المنطقة والعالم، فهي ليست مجرد منافسات رياضية، بل هي حدث ثقافي وتراثي يعكس عمق علاقة شعب الإمارات بالصقور وموروثهم العريق. بدوره أوضح دميثان بن سويدان، رئيس اللجنة المنظمة لبطولات فزاع للصيد بالصقور التابعة لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، أن هذه البطولات تعد إحدى الركائز الرئيسية التي تسهم في الحفاظ على التراث الإماراتي العريق، ومثالًا حياً على الارتباط العميق بموروث الإمارات الثقافي. شعبية كبيرة قال سلطان المحمود، المدير التنفيذي لنادي أبوظبي للصقارين، إن رياضة الصيد أو القنص بالصقور تحظى بشعبية كبيرة وتعد من الرياضات المحببة في دولة الإمارات، بفضل الاهتمام والدعم من القيادة الرشيدة، لأنها تعد جزءاً لا يتجزأ من تراث الإمارات العريق، مؤكداً حرص النادي على تنظيم الفعاليات والبرامج التي تسهم في تعزيز الاهتمام بهذه الرياضة، واستدامة توارثها عبر الأجيال المختلفة. وأشار إلى أن رياضة الصيد بالصقور في الإمارات تحظى باهتمام لافت انطلاقاً من إرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، لافتاً إلى تبني الدولة العديد من المبادرات لحماية الصقور والطرائد الرئيسية من الأنواع المهددة بالانقراض والحفاظ عليها.


الإمارات اليوم
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
«الصيد بالصقور».. رياضة تراثية ترسّخ مكانة الإمارات عالمياً
تقود دولة الإمارات جهود المحافظة على رياضة الصيد بالصقور وترسيخ حضورها العالمي، انطلاقاً من نهجها الثابت في حماية التراث الثقافي، وتعزيز أساليب الصيد المستدام. وتشهد رياضة الصيد بالصقور تزايداً كبيراً في شعبيتها، بفضل الاهتمام والدعم الكبيرين اللذين تلقاهما من القيادة الرشيدة في دولة الإمارات، وذلك إيماناً بأهميتها وقيمها ومبادئها التي ترتبط ارتباطاً كبيراً بالهوية الوطنية للشعوب وحضارتها وتاريخها، ما أسهم في تعزيز مكتسبات هذه الرياضة ونجاحاتها على جميع الأصعدة. واضطلعت دولة الإمارات بدور كبير في نشر وتطوير هذه الرياضة على المستوى الدولي، ووضع أسس نموها ونهضتها، والارتقاء بها إلى مستويات عالمية، وترسيخ ثقافة ممارستها بين الأجيال والفئات المختلفة، والتوعية بقيمها وإرثها عالمياً. ويُقام في الإمارات العديد من الفعاليات والبطولات الخاصة برياضة الصقور، من بينها بطولة كأس صاحب السمو رئيس الدولة للصيد بالصقور، التي تشهد مشاركة كبيرة من الصقارين بإقامة 92 شوطاً، وتتضمن العديد من الفئات مثل «العامة ملاك»، و«العامة مفتوح»، و«العامة هواة»، وفئة أصحاب الهمم، وفئة دول مجلس التعاون الخليجي، وفئة الإنتاج المحلي، وفئة السيدات. وتعزّز هذه البطولة أهمية دور مزارع الإنتاج المحلي للصقور، في نشر هذه الرياضة، وتدعم المشاركة في الفعاليات المختلفة، وتحظى بأهمية كبرى لدى عشاق التراث الوطني الأصيل، إذ يحرص الصقارة من أنحاء الدولة، ودول مجلس التعاون الخليجي على المشاركة فيها. كما تُقام بطولة كأس محمد بن راشد لسباقات الصقور التابعة لإدارة بطولات فزاع، وينظمها مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في دبي، بمشاركة قياسية لأكثر من 5000 طير و800 صقّار، وجوائز تتجاوز 23 مليون درهم، ويتضمن الحدث أيضاً شوطين نهائيين مع جوائز قدرها مليون درهم لكل شوط، كما تشهد المنافسات بطولة فزاع للصيد بالصقور الرئيسة «التلواح»، التي تحظى بمشاركة واسعة. وتُعد كأس الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور للفِرَق الدولية لمسافة 400 متر من البطولات الكبرى والمهمة التي تسهم في تطور هذه الرياضة، نظراً إلى حجم المشاركة العالمية الواسعة التي تحظى بها سنوياً، بمشاركة جميع الفرق بعدد أربعة صقور بمعدل صقر واحد من النوع نفسه، مع إمكانية المشاركة بعدد صقور أقل من أربعة، إذ تتضمن أنواع الصقور المشاركة أربع فئات هي جير شاهين، وجير تبع، وبيور جير، وقرموشة، وجميعها من فئة فرخ. إضافة إلى ذلك هناك منافسات متنوّعة أخرى منها بطولات في الشارقة، وغياثي، والظفرة، وتل مرعب، ومهرجان الشيخ زايد، ودوري الصيد بالصقور، وسباقات التلواح التمهيدية فئة «فرخ» لمسافة 300 متر، وبطولة سباقات التلواح التمهيدية فئة «فرخ» لمسافة 400 متر، وبطولة كأس الاتحاد لسباقات الصقور بالتلواح. وقال المدير التنفيذي لنادي أبوظبي للصقارين، سلطان المحمود إن رياضة الصيد أو القنص بالصقور تحظى بشعبية كبيرة وتُعد من الرياضات المحببة في دولة الإمارات، بفضل الاهتمام والدعم من القيادة الرشيدة، لأنها تُعد جزءاً لا يتجزأ من تراث الإمارات العريق، مؤكداً حرص النادي على تنظيم الفعاليات والبرامج التي تسهم في تعزيز الاهتمام بهذه الرياضة، واستدامة توارثها عبر الأجيال المختلفة. من جانبه، أكّد مدير إدارة بطولات فزاع في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، راشد حارب الخاصوني أن بطولات فزاع للصيد بالصقور التي تضم بطولة فزاع للصيد بالصقور الرئيسة «التلواح»، وكأس محمد بن راشد لسباقات الصقور، وبطولة فزاع للهدد، تُعد من أبرز الفعاليات التي تُقام في دولة الإمارات، وتحظى بتقدير كبير على مستوى المنطقة والعالم، فهي ليست مجرد منافسات رياضية، بل هي حدث ثقافي وتراثي يعكس عمق علاقة شعب الإمارات بالصقور وموروثهم العريق. بدوره أوضح رئيس اللجنة المنظمة لبطولات فزاع للصيد بالصقور التابعة لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، دميثان بن سويدان أن هذه البطولات تُعد إحدى الركائز الرئيسة التي تسهم في الحفاظ على التراث الإماراتي العريق، ومثالاً حياً على الارتباط العميق بموروث الإمارات الثقافي، لأنها تعيد إحياء تقاليد راسخة تعكس عراقة الثقافة والتراث الإماراتي. سلطان المحمود: • رياضة الصيد بالصقور تحظى بشعبية كبيرة، وهي جزء لا يتجزأ من تراث الإمارات. راشد الخاصوني: • بطولات فزاع للصيد بالصقور ليست مجرد منافسات رياضية، بل حدث ثقافي وتراثي. دميثان بن سويدان: • البطولات تعيد إحياء تقاليد راسخة تعكس عراقة الثقافة الإماراتية.


الوطن
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الوطن
'الصيد بالصقور'.. رياضة تراثية ترسخ مكانة الإمارات عالميا
تقود دولة الإمارات جهود المحافظة على رياضة الصيد بالصقور وترسيخ حضورها العالمي انطلاقا من نهجها الثابت في حماية التراث الثقافي، وتعزيز أساليب الصيد المستدام. وتشهد رياضة الصيد بالصقور تزايدا كبيرا في شعبيتها، بفضل الاهتمام والدعم الكبير الذي تلقاه من القيادة الرشيدة في دولة الإمارات، وذلك إيماناً بأهميتها وقيمها ومبادئها التي ترتبط ارتباطاً كبيراً بالهوية الوطنية للشعوب وحضارتها وتاريخها، ما أسهم في تعزيز مكتسبات هذه الرياضة ونجاحاتها على جميع الأصعدة. واضطلعت دولة الإمارات بدور كبير في نشر وتطوير هذه الرياضة على المستوى الدولي، ووضع أسس نموها ونهضتها، والارتقاء بها إلى مستويات عالمية، وترسيخ ثقافة ممارستها بين الأجيال والفئات المختلفة، والتوعية بقيمها وإرثها عالمياً. وتقام في الإمارات العديد من الفعاليات والبطولات الخاصة برياضة الصقور، من بينها بطولة كأس صاحب السمو رئيس الدولة للصيد بالصقور، التي تشهد مشاركة كبيرة من الصقارين بإقامة 92 شوطا، وتتضمن العديد من الفئات مثل 'العامة ملاك'، و'العامة مفتوح'، و'العامة هواة'، وفئة أصحاب الهمم، وفئة دول مجلس التعاون الخليجي، وفئة الإنتاج المحلي'، و'فئة السيدات'. وتعزز هذه البطولة أهمية دور مزارع الإنتاج المحلي للصقور، في نشر هذه الرياضة، وتدعم المشاركة في الفعاليات المختلفة، وتحظى بأهمية كبرى لدى عشاق التراث الوطني الأصيل؛ إذ يحرص الصقارة من أنحاء الدولة، ودول مجلس التعاون الخليجي على المشاركة فيها. كما تقام بطولة كأس محمد بن راشد لسباقات الصقور التابعة لإدارة بطولات فزاع وينظمها مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث في دبي، بمشاركة قياسية لأكثر من 5000 طير و800 صقّار، وجوائز تتجاوز 23 مليون درهم، ويتضمن الحدث أيضاً شوطين نهائيين مع جوائز قدرها مليون درهم لكل شوط، كما تشهد المنافسات بطولة فزاع للصيد بالصقور الرئيسية 'التلواح'، التي تحظى بمشاركة واسعة. وتعد كأس الاتحاد الدولي لرياضات وسباقات الصقور للفرق الدولية لمسافة 400 متر من البطولات الكبرى والمهمة التي تسهم في تطور هذه الرياضة، نظراً لحجم المشاركة العالمية الواسعة التي تحظى بها سنويا، بمشاركة جميع الفرق بعدد 4 صقور بمعدل صقر واحد من نفس النوع، مع إمكانية المشاركة بعدد صقور أقل من 4، إذ تتضمن أنواع الصقور المشاركة 4 فئات هي جير شاهين، وجير تبع، وبيور جير، وقرموشة، وجميعها من فئة فرخ. إضافة إلى ذلك هناك منافسات متنوعة أخرى منها بطولات في الشارقة، وغياثي، والظفرة، وتل مرعب، ومهرجان الشيخ زايد، ودوري الصيد بالصقور، وسباقات التلواح التمهيدية فئة 'فرخ' لمسافة 300 متر، وبطولة سباقات التلواح التمهيدية فئة 'فرخ' لمسافة 400 متر، وبطولة كأس الاتحاد لسباقات الصقور بالتلواح. وقال سلطان المحمود، المدير التنفيذي لنادي أبوظبي للصقارين، إن رياضة الصيد أو القنص بالصقور تحظى بشعبية كبيرة وتعد من الرياضات المحببة في دولة الإمارات، بفضل الاهتمام والدعم من القيادة الرشيدة، لأنها تعد جزءاً لا يتجزأ من تراث الإمارات العريق، مؤكدا حرص النادي على تنظيم الفعاليات والبرامج التي تسهم في تعزيز الاهتمام بهذه الرياضة، واستدامة توارثها عبر الأجيال المختلفة. وأشار إلى أن رياضة الصيد بالصقور في الإمارات تحظى باهتمام لافت انطلاقاً من إرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، لافتا إلى تبني الدولة العديد من المبادرات لحماية الصقور والطرائد الرئيسية من الأنواع المهددة بالانقراض والحفاظ عليها. من جانبه أكد راشد حارب الخاصوني، مدير إدارة بطولات فزاع في مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، أن بطولات فزاع للصيد بالصقور التي تضم 'بطولة فزاع للصيد بالصقور الرئيسية 'التلواح'، وكأس محمد بن راشد لسباقات الصقور، وبطولة فزاع للهدد'، تعد من أبرز الفعاليات التي تقام في دولة الإمارات، وتحظى بتقدير كبير على مستوى المنطقة والعالم، فهي ليست مجرد منافسات رياضية، بل هي حدث ثقافي وتراثي يعكس عمق علاقة شعب الإمارات بالصقور وموروثهم العريق. بدوره أوضح دميثان بن سويدان، رئيس اللجنة المنظمة لبطولات فزاع للصيد بالصقور التابعة لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، أن هذه البطولات تعد إحدى الركائز الرئيسية التي تسهم في الحفاظ على التراث الإماراتي العريق، ومثالًا حياً على الارتباط العميق بموروث الإمارات الثقافي، لأنها تعيد إحياء تقاليد راسخة تعكس عراقة الثقافة والتراث الإماراتي، وتسهم بشكل كبير في التوعية بأهمية الحفاظ عليه وتنمية شعور الانتماء والاعتزاز به.وام