#أحدث الأخبار مع #لناديإلتشي،أخبارك٠٤-٠٥-٢٠٢٥صحةأخبارك«الجرذان» تحرم جماهير نادٍ من طعامها المفضلشهد نادٍ ينافس على الصعود إلى الدوري الإسباني اتخاذ قرارٍ غريبٍ يتعلق بجماهيره. نادي إلتشي، متصدر دوري الدرجة الثانية الإسباني، قرر منع جماهيره من وجبته المفضلة في ملعبه بسبب الجرذان وأصبح ملعب "مانويل مارتينيز فاليرو" التابع لنادي إلتشي، والذي يتسع لـ34 ألف متفرج مليئاً بالحشرات. جاء ذلك نتيجة نتيجة تناول المشجعين لبذور دوار الشمس ونثر القشور على الأرض. وقال إلتشي في بيان رسمي: "قررنا منع بيع واستهلاك بذور دوار الشمس في جميع أنحاء ملعب مانويل مارتينيز فاليرو، بدءاً من مباراتنا القادمة ضد ليفانتي". وأضاف النادي الإسباني: "ويأتي هذا الإجراء استجابةً لضرورة حماية الملعب، وضمان النظافة، وتعزيز التزامنا بالاستدامة واحترام البيئة". وتسبب استهلاك هذه البذور في مشاكل للملعب، حيث تتسبب القشور في انسداد المصارف والأنابيب وتتلف المقاعد وتؤثر على تشطيبات الطلاء للأسطح. فضلاً عن ذلك، تجذب هذه القشور حشوداً من الفئران وتُعرّض نظافة المدرجات للخطر وكذلك الخرسانة، علماً بأن تكاليف تنظيف صيانة هذه البذور مرتفعة للغاية. ة لمؤسسة بوابة العين للإعلام والدراسات
أخبارك٠٤-٠٥-٢٠٢٥صحةأخبارك«الجرذان» تحرم جماهير نادٍ من طعامها المفضلشهد نادٍ ينافس على الصعود إلى الدوري الإسباني اتخاذ قرارٍ غريبٍ يتعلق بجماهيره. نادي إلتشي، متصدر دوري الدرجة الثانية الإسباني، قرر منع جماهيره من وجبته المفضلة في ملعبه بسبب الجرذان وأصبح ملعب "مانويل مارتينيز فاليرو" التابع لنادي إلتشي، والذي يتسع لـ34 ألف متفرج مليئاً بالحشرات. جاء ذلك نتيجة نتيجة تناول المشجعين لبذور دوار الشمس ونثر القشور على الأرض. وقال إلتشي في بيان رسمي: "قررنا منع بيع واستهلاك بذور دوار الشمس في جميع أنحاء ملعب مانويل مارتينيز فاليرو، بدءاً من مباراتنا القادمة ضد ليفانتي". وأضاف النادي الإسباني: "ويأتي هذا الإجراء استجابةً لضرورة حماية الملعب، وضمان النظافة، وتعزيز التزامنا بالاستدامة واحترام البيئة". وتسبب استهلاك هذه البذور في مشاكل للملعب، حيث تتسبب القشور في انسداد المصارف والأنابيب وتتلف المقاعد وتؤثر على تشطيبات الطلاء للأسطح. فضلاً عن ذلك، تجذب هذه القشور حشوداً من الفئران وتُعرّض نظافة المدرجات للخطر وكذلك الخرسانة، علماً بأن تكاليف تنظيف صيانة هذه البذور مرتفعة للغاية. ة لمؤسسة بوابة العين للإعلام والدراسات
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
