logo
#

أحدث الأخبار مع #لناسا،

أخبار التكنولوجيا : ناسا تراقب تغير أوراق الأشجار للتنبؤ المبكر بثوران البراكين
أخبار التكنولوجيا : ناسا تراقب تغير أوراق الأشجار للتنبؤ المبكر بثوران البراكين

نافذة على العالم

timeمنذ 7 أيام

  • علوم
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : ناسا تراقب تغير أوراق الأشجار للتنبؤ المبكر بثوران البراكين

الاثنين 19 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - في خطوة جديدة قد تُحدث ثورة في تقنيات التنبؤ بالبراكين، كشفت وكالة ناسا عن قدرة الأقمار الصناعية على رصد تغيّرات في أوراق الأشجار تشير إلى نشاط بركاني وشيك، قبل وقوع الثوران بفترة كافية لإنقاذ آلاف الأرواح. ووفقاً لتعاون بحثي بين ناسا ومؤسسة سميثسونيان، لوحظ أن أوراق الأشجار تصبح أكثر خُضرة وكثافة عندما تبدأ غازات ثاني أكسيد الكربون البركانية بالتسرب من باطن الأرض، وهو ما يحدث غالباً عند صعود مخروط الصهارة نحو السطح. تغير نباتي يُرصد من الفضاء تُستخدم حالياً أقمار مثل Landsat 8 وSentinel-2 في مراقبة هذه الظواهر النباتية الدقيقة. ويشير الباحثون إلى أن هذه التغيّرات تُعدّ مؤشراً حيوياً يمكن رصده من الفضاء، ما يوفّر طبقة إضافية من الإنذار المبكر للبراكين في المناطق النائية أو ذات الكثافة السكانية العالية. إشارات خفية تسبق الانفجار أوضحت الدراسة التي أجراها قسم علوم الأرض في مركز 'آيمز' التابع لناسا، أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون تحدث قبل انبعاثات ثاني أكسيد الكبريت، ما يمنح العلماء وقتاً إضافياً لتحذير السكان. وبينما يصعب رصد ثاني أكسيد الكربون مباشرة عبر الأقمار، إلا أن آثاره غير المباشرة، مثل ازدياد اخضرار الأشجار، يمكن تتبعها بوضوح. تجارب ميدانية تؤكد الفرضية وفي مارس 2025، قاد العالم جوش فيشر فريقًا ميدانيًا من ناسا وسميثسونيان إلى بنما وكوستاريكا لجمع عينات أوراق الأشجار وقياس الغازات المحيطة بالبراكين النشطة. وتهدف هذه الأبحاث لفهم العلاقة بين النباتات والتغيرات المناخية طويلة الأمد، إضافة إلى تحسين دقة أنظمة الإنذار البركاني. تجربة أنقذت آلاف الأرواح أثبتت هذه الطريقة فعاليتها سابقًا خلال ثوران بركان 'مايون' في الفلبين عام 2017، حين مكّنت السلطات من إجلاء أكثر من 56,000 شخص بفضل الإنذار المبكر المرتبط بانبعاثات الكربون. عوائق محتملة وآفاق مستقبلية ورغم التحديات مثل تضاريس الأرض الصعبة أو التلوث البيئي، يرى العلماء أن مراقبة تغير لون أوراق الأشجار تمثل نقلة نوعية في التنبؤ بالبراكين، لا سيما في المناطق التي يصعب الوصول إليها أو لا تتوفر فيها بنية تحتية لرصد الغازات بشكل مباشر.

مركبة تابعة لناسا ترسل صورة 'غريبة' للمريخ في رحلتها نحو قمر 'أوروبا'
مركبة تابعة لناسا ترسل صورة 'غريبة' للمريخ في رحلتها نحو قمر 'أوروبا'

سواليف احمد الزعبي

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • سواليف احمد الزعبي

مركبة تابعة لناسا ترسل صورة 'غريبة' للمريخ في رحلتها نحو قمر 'أوروبا'

#سواليف التقطت مركبة ' #أوروبا_كليبر ' التابعة لناسا، المتجهة إلى #قمر_المشتري الجليدي 'أوروبا' – صورة 'شبحية' بالأشعة تحت الحمراء لكوكب #المريخ. وتمكنت المركبة من التقاط هذه الصورة خلال تحليقها القريب من الكوكب الأحمر في 1 مارس 2025. وقد ساعدت هذه الصورة العلماء في معايرة أحد الأجهزة المصممة للتحقق مما إذا كان قمر 'أوروبا' قادرا على دعم الحياة كما نعرفها. والتقط الصورة التي تم تركيبها من أكثر من ألف لقطة بالأبيض والأسود ثم تلوينها لاحقا، أثناء تحليق المركبة على ارتفاع 884 كم (550 ميلا) فقط فوق سطح المريخ. وقد استخدمت جاذبية الكوكب في مناورة تعرف باسم 'مساعدة الجاذبية' لإبطاء سرعة المركبة وتعديل مسارها حول الشمس استعدادا للجزء الأهم من رحلتها التي تبلغ 3.2 مليار كم (2 مليار ميل) نحو المشتري. ولم يكن التحليق مجرد مناورة ملاحية، بل كان أيضا فرصة لفريق المهمة لاختبار أجهزة المركبة في الفضاء العميق، بما في ذلك جهاز التصوير الحراري E-THEMIS، المصمم لمسح سطح قمر 'أوروبا' بحثا عن علامات النشاط الجيولوجي الحديث أو المستمر. وخلال 18 دقيقة في 1 مارس، التقط الجهاز أكثر من 1000 صورة بالأبيض والأسود (واحدة كل ثانية)، وبدأت تصل إلى الأرض في 5 مايو. وللتأكد من دقة البيانات، قارن العلماء الصور الجديدة بالخرائط الحرارية طويلة الأمد للمريخ التي جمعها مسبار 'أوديسي' التابع لناسا، والذي يراقب الكوكب الأحمر منذ عام 2001. وقال فيليب كريستنسن، الباحث الرئيسي لجهاز E-THEMIS: 'أردنا التأكد من عدم وجود مفاجآت في هذه الصور. والهدف كان تصوير جسم كوكبي نعرفه جيدا، والتأكد من أن البيانات تتطابق تماما مع ما نعرفه عن المريخ بعد 20 عاما من المراقبة'. ويكتشف E-THEMIS الضوء تحت الأحمر (أي الحرارة)، ما يتيح للعلماء رسم خرائط لدرجات الحرارة على الأسطح الكوكبية. وعند وصول المركبة إلى نظام المشتري في عام 2030، ستساعد هذه المسوح في تحديد النقاط الساخنة التي قد تشير إلى نشاط جيولوجي حديث تحت القشرة الجليدية لـ'أوروبا'. كما ستساعد الصور الحرارية في تحديد المناطق التي قد يكون فيها المحيط الجوفي الضخم لـ'أوروبا' أقرب إلى السطح. فالقمر مليء بالصدوع والتشققات، ويعتقد العلماء أنها ناتجة عن قوى محيطية مثل تيارات الحمل الحراري أو صعود المياه من الأسفل. جدير بالذكر أنه بعد انتهاء التحليق بالقرب من المريخ، ستستفيد المركبة من 'مساعدة جاذبية' الأرض في عام 2026، قبل أن تصل إلى مدار المشتري في أبريل 2030. ومن المقرر أن تقوم المركبة بـ 49 تحليقا قريبا من 'أوروبا'، ما يتيح للعلماء دراسة إمكانات القمر لاستضافة الحياة. وتمثل مهمة 'أوروبا كليبر' خطوة مهمة في البحث عن حياة خارج الأرض، حيث يعتبر قمر المشتري 'أوروبا' أحد أكثر الأجرام الواعدة في النظام الشمسي لوجود محيط مائي تحت سطحه الجليدي. ومن خلال هذه الاختبارات الدقيقة، تتأهب ناسا لاكتشافات قد تغير فهمنا للكون.

مركبة تابعة لناسا ترسل صورة "غريبة" للمريخ في رحلتها نحو قمر "أوروبا"
مركبة تابعة لناسا ترسل صورة "غريبة" للمريخ في رحلتها نحو قمر "أوروبا"

صوت لبنان

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • صوت لبنان

مركبة تابعة لناسا ترسل صورة "غريبة" للمريخ في رحلتها نحو قمر "أوروبا"

التقطت مركبة "أوروبا كليبر" التابعة لناسا، المتجهة إلى قمر المشتري الجليدي "أوروبا" – صورة "شبحية" بالأشعة تحت الحمراء لكوكب المريخ.وتمكنت المركبة من التقاط هذه الصورة خلال تحليقها القريب من الكوكب الأحمر في 1 مارس 2025. وقد ساعدت هذه الصورة العلماء في معايرة أحد الأجهزة المصممة للتحقق مما إذا كان قمر "أوروبا" قادرا على دعم الحياة كما نعرفها. والتقط الصورة التي تم تركيبها من أكثر من ألف لقطة بالأبيض والأسود ثم تلوينها لاحقا، أثناء تحليق المركبة على ارتفاع 884 كم (550 ميلا) فقط فوق سطح المريخ. وقد استخدمت جاذبية الكوكب في مناورة تعرف باسم "مساعدة الجاذبية" لإبطاء سرعة المركبة وتعديل مسارها حول الشمس استعدادا للجزء الأهم من رحلتها التي تبلغ 3.2 مليار كم (2 مليار ميل) نحو المشتري. ولم يكن التحليق مجرد مناورة ملاحية، بل كان أيضا فرصة لفريق المهمة لاختبار أجهزة المركبة في الفضاء العميق، بما في ذلك جهاز التصوير الحراري E-THEMIS، المصمم لمسح سطح قمر "أوروبا" بحثا عن علامات النشاط الجيولوجي الحديث أو المستمر. وخلال 18 دقيقة في 1 مارس، التقط الجهاز أكثر من 1000 صورة بالأبيض والأسود (واحدة كل ثانية)، وبدأت تصل إلى الأرض في 5 مايو. وللتأكد من دقة البيانات، قارن العلماء الصور الجديدة بالخرائط الحرارية طويلة الأمد للمريخ التي جمعها مسبار "أوديسي" التابع لناسا، والذي يراقب الكوكب الأحمر منذ عام 2001. وقال فيليب كريستنسن، الباحث الرئيسي لجهاز E-THEMIS: "أردنا التأكد من عدم وجود مفاجآت في هذه الصور. والهدف كان تصوير جسم كوكبي نعرفه جيدا، والتأكد من أن البيانات تتطابق تماما مع ما نعرفه عن المريخ بعد 20 عاما من المراقبة". ويكتشف E-THEMIS الضوء تحت الأحمر (أي الحرارة)، ما يتيح للعلماء رسم خرائط لدرجات الحرارة على الأسطح الكوكبية. وعند وصول المركبة إلى نظام المشتري في عام 2030، ستساعد هذه المسوح في تحديد النقاط الساخنة التي قد تشير إلى نشاط جيولوجي حديث تحت القشرة الجليدية لـ"أوروبا". كما ستساعد الصور الحرارية في تحديد المناطق التي قد يكون فيها المحيط الجوفي الضخم لـ"أوروبا" أقرب إلى السطح. فالقمر مليء بالصدوع والتشققات، ويعتقد العلماء أنها ناتجة عن قوى محيطية مثل تيارات الحمل الحراري أو صعود المياه من الأسفل. جدير بالذكر أنه بعد انتهاء التحليق بالقرب من المريخ، ستستفيد المركبة من "مساعدة جاذبية" الأرض في عام 2026، قبل أن تصل إلى مدار المشتري في أبريل 2030. ومن المقرر أن تقوم المركبة بـ 49 تحليقا قريبا من "أوروبا"، ما يتيح للعلماء دراسة إمكانات القمر لاستضافة الحياة. وتمثل مهمة "أوروبا كليبر" خطوة مهمة في البحث عن حياة خارج الأرض، حيث يعتبر قمر المشتري "أوروبا" أحد أكثر الأجرام الواعدة في النظام الشمسي لوجود محيط مائي تحت سطحه الجليدي. ومن خلال هذه الاختبارات الدقيقة، تتأهب ناسا لاكتشافات قد تغير فهمنا للكون.

اكتشاف خزان مائي هائل في باطن المريخ قد يحل لغز مصير مياه الكوكب المفقودة
اكتشاف خزان مائي هائل في باطن المريخ قد يحل لغز مصير مياه الكوكب المفقودة

يمن مونيتور

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • يمن مونيتور

اكتشاف خزان مائي هائل في باطن المريخ قد يحل لغز مصير مياه الكوكب المفقودة

يمن مونيتور/قسم الأخبار توصل فريق بحثي دولي باستخدام بيانات المسبار 'إنسايت' التابع لناسا، إلى اكتشاف مثير يفتح آفاقا جديدة لفهم تطور المريخ وإمكانية وجود حياة عليه. وكشفت البيانات الحديثة عن وجود خزان مائي هائل مدفون تحت السهول الحمراء الغبارية للمريخ. ويعود الفضل في هذا الاكتشاف إلى التقنيات الزلزالية المتطورة التي زود بها المسبار 'إنسايت'، والذي التقط ذبذبات ناتجة عن اصطدام نيزكين بسطح المريخ عام 2021، بالإضافة إلى زلزال مريخي وقع عام 2022. وعند تحليل أنماط انتشار هذه الموجات الزلزالية، لاحظ العلماء ظاهرة غريبة: تباطؤ ملحوظ في سرعة الموجات عند أعماق تتراوح بين 5.4 و8 كيلومترات تحت السطح. وحسب ما يؤكد فريق البحث، فإن التفسير الأكثر ترجيحا لهذه الظاهرة هو وجود طبقة مسامية مشبعة بالمياه السائلة، تشبه إلى حد كبير الخزانات الجوفية على الأرض. وتشير الحسابات إلى أن كمية المياه في هذه الطبقة كافية لتغطية سطح المريخ بالكامل بمحيط يتراوح عمقه بين 520 و780 مترا، وهي كمية هائلة تعادل عدة أضعاف ما تحويه الصفائح الجليدية في القارة القطبية الجنوبية. هذا الاكتشاف يحل لغزا طالما حير العلماء: أين اختفت مياه المريخ التي كانت تتدفق على سطحه قبل مليارات السنين؟. تشير الأدلة الجيولوجية إلى أن الكوكب الأحمر كان في الماضي أكثر دفئا ورطوبة، مع وجود أنهار وبحيرات وحتى محيطات. والآن يبدو أن جزءا كبيرا من هذه المياه قد تسرب إلى باطن الكوكب، حيث حفظ في هذه الطبقة العميقة. مقالات ذات صلة

اكتشاف خزان مائي هائل في باطن المريخ
اكتشاف خزان مائي هائل في باطن المريخ

الأنباء العراقية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الأنباء العراقية

اكتشاف خزان مائي هائل في باطن المريخ

توصل فريق بحثي دولي باستخدام بيانات المسبار "إنسايت" التابع لناسا، إلى اكتشاف مثير يفتح آفاقا جديدة لفهم تطور المريخ وإمكانية وجود حياة عليه. وكشفت البيانات الحديثة عن وجود خزان مائي هائل مدفون تحت السهول الحمراء الغبارية للمريخ. ويعود الفضل في هذا الاكتشاف إلى التقنيات الزلزالية المتطورة التي زود بها المسبار "إنسايت"، والذي التقط ذبذبات ناتجة عن اصطدام نيزكين بسطح المريخ عام 2021، بالإضافة إلى زلزال مريخي وقع عام 2022. وعند تحليل أنماط انتشار هذه الموجات الزلزالية، لاحظ العلماء ظاهرة غريبة: تباطؤ ملحوظ في سرعة الموجات عند أعماق تتراوح بين 5.4 و8 كيلومترات تحت السطح. وحسب ما يؤكد فريق البحث، فإن التفسير الأكثر ترجيحا لهذه الظاهرة هو وجود طبقة مسامية مشبعة بالمياه السائلة، تشبه إلى حد كبير الخزانات الجوفية على الأرض. وتشير الحسابات إلى أن كمية المياه في هذه الطبقة كافية لتغطية سطح المريخ بالكامل بمحيط يتراوح عمقه بين 520 و780 مترا، وهي كمية هائلة تعادل عدة أضعاف ما تحويه الصفائح الجليدية في القارة القطبية الجنوبية. هذا الاكتشاف يحل لغزا طالما حير العلماء: أين اختفت مياه المريخ التي كانت تتدفق على سطحه قبل مليارات السنين؟. تشير الأدلة الجيولوجية إلى أن الكوكب الأحمر كان في الماضي أكثر دفئا ورطوبة، مع وجود أنهار وبحيرات وحتى محيطات. والآن يبدو أن جزءا كبيرا من هذه المياه قد تسرب إلى باطن الكوكب، حيث حفظ في هذه الطبقة العميقة. وتتجاوز أهمية هذا الاكتشاف مجرد حل اللغز العلمي، إذ أن له تداعيات كبيرة على مستقبل استكشاف المريخ. فمن الناحية العلمية، تزيد هذه الخزانات المائية من احتمالية وجود أشكال حياة ميكروبية، حيث أن المياه السائلة هي أحد المتطلبات الأساسية للحياة كما نعرفها، أما من الناحية العملية، فإن هذه الموارد المائية ستكون بمثابة كنز ثمين لأي بعثات بشرية مستقبلية إلى المريخ، حيث يمكن استخدامها للشرب وإنتاج الأكسجين وحتى تصنيع وقود الصواريخ. ولكن التحديات ما تزال قائمة، فالحفر إلى هذه الأعماق على سطح كوكب آخر يعد مهمة بالغة التعقيد تتطلب تقنيات غير متوفرة حاليا. كما أن توزيع هذه الخزانات المائية على مستوى الكوكب ما يزال غير معروف، إذ أن البيانات الحالية تغطي منطقة محدودة حول موقع هبوط المسبار "إنسايت" قرب خط الاستواء المريخي. وفي ضوء هذه النتائج، يخطط العلماء الآن لإرسال بعثات جديدة مزودة بمعدات أكثر تطورا لرسم خريطة شاملة لتوزيع المياه الجوفية على المريخ، كما أن هناك نقاشات جادة حول كيفية استكشاف هذه الخزانات دون تلويثها بكائنات أرضية قد تؤثر على أي حياة محتملة فيها. وهذا الاكتشاف التاريخي لا يثبت فقط أن المريخ كان - وما زال - عالما غنيا بالمياه، بل يضعه في صدارة الوجهات التي قد تحتضن أشكالا من الحياة خارج الأرض، وهو ما يجعل الكوكب الأحمر أكثر إثارة للدراسة والاستكشاف في السنوات والعقود القادمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store