أحدث الأخبار مع #لنيويوركتايمز


صحيفة الخليج
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
في تحول كبير.. واشنطن تخطط لنقل نظام باتريوت من إسرائيل لأوكرانيا
كشف مسؤولون أمريكيون أن نظام الدفاع الجوي باتريوت الذي كان متمركزاً في إسرائيل سيتم إرساله إلى أوكرانيا بعد تجديده، لينضم إلى ثمانية أخرى موجودة بالفعل لحماية كييف، في وقت يناقش حلفاء كييف الغربيون اللوجستيات الخاصة بنقل نظام عاشر من ألمانيا أو اليونان. ورفض المسؤولون الحديث عن وجهة نظر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن قرار نقل المزيد من أنظمة باتريوت إلى أوكرانيا، ولم يعلقوا على ما إذا كان القرار قد اتخذ قبل توليه منصبه، خلال إدارة جو بايدن. ووفقاً لمسؤولين أمريكيين، يُعدّ نظام باتريوت التاسع لأوكرانيا القادم من إسرائيل، والذي يخضع للصيانة والتحديث، طرازاً قديماً. ومن المتوقع تسليمه إلى أوكرانيا بحلول هذا الصيف. وتمتلك ألمانيا واليونان معاً نحو 15 نظام باتريوت، وفقاً لنيويورك تايمز. وقالت كاترينا ستيبانينكو، المحللة الروسية في معهد دراسة الحرب، وهي منظمة مقرها واشنطن: إن الضربات الروسية المتزايدة ربما كانت تهدف جزئياً إلى استنزاف بعض الدفاعات الجوية والمخزونات الأوكرانية. ـ وجهة نظر ترامب بدوره، قال جيمس هيويت، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض: إن المجلس لا يقدم تفاصيل عن قوة أنظمة الدفاع ومواقعها. وأضاف: «الرئيس ترامب كان واضحاً حول مسعى إنهاء الحرب في أوكرانيا ووقف القتال». وأشارت وزارة الدفاع الأمريكية في بيان إلى أنها: «تواصل توفير المعدات لأوكرانيا من الطرود المعتمدة مسبقاً». ويأتي التسليم، الذي لم يتم الإعلان عنه من قبل، في الوقت الذي كثفت فيه روسيا هجماتها على أوكرانيا، بما في ذلك الهجوم الصاروخي على كييف في 24 إبريل والذي كان الأكثر دموية منذ الصيف الماضي. ـ 10 أنظمة لكييف وقبل عام، واجه الحلفاء صعوبة في تلبية طلب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بالحصول على سبعة أنظمة باتريوت. ورغم أن أوكرانيا تمتلك الآن ثمانية أنظمة، فإن ستة منها فقط تعمل. وقال أحد المسؤولين الأمريكيين: إن النظامين الآخرين قيد التجديد. ومع النظام الإسرائيلي، والنظام الألماني أو اليوناني، سيكون لدى أوكرانيا عشرة أنظمة باتريوت إجمالاً، مخصصة بشكل أساسي لحماية العاصمة كييف. ومع تكثيف روسيا لهجماتها الأخيرة، خففت تصريحات ترامب العلنية الأخيرة بشأن الحرب لصالح أوكرانيا. حيث عقد لقاءً ودياً مع زيلينسكي على هامش جنازة البابا فرنسيس بروما نهاية الأسبوع الماضي، بعد لقاءٍ كارثيٍّ في فبراير/ شباط في المكتب البيضوي. وقد خفّف ترامب من حدة خطابه السلبي تجاه زيلينسكي، وتساءل عن جدية روسيا في محادثات السلام، ثم جرى توقيع اتفاقية معادن مؤجلة مع أوكرانيا يوم الأربعاء، ما يمهد الطريق لمزيد من المساعدات العسكرية الأمريكية. وقال زيلينسكي للصحفيين في كييف السبت: إن صفقة المعادن قد تعني أن الولايات المتحدة سترسل المزيد من أنظمة الدفاع الجوي. وبموجب قواعد التصدير الأمريكية للمعدات الدفاعية الحساسة، يجب على الولايات المتحدة الموافقة على أي نقل لأنظمة صواريخ باتريوت أمريكية الصنع إلى أوكرانيا، حتى لو كانت قادمة عبر دول أخرى. وتعد هذه الأنظمة نادرة. ومنذ بداية الحرب، طالب زيلينسكي مراراً وتكراراً بمزيد من أنظمة باتريوت، مؤكداً أنها ضرورية للدفاع عن بلاده. ويتكون كل نظام باتريوت أرض-جو من بطارية مزودة بنظام رادار قوي وقاذفات متحركة تطلق صواريخ لاعتراض المقذوفات القادمة. وأرسلت الولايات المتحدة نظام باتريوت إلى أوكرانيا لأول مرة في إبريل/ نيسان 2023. وبحلول يناير/ كانون الثاني 2024، كان هناك بالفعل نقص في الصواريخ. ومنذ توليه منصبه، تجاهل ترامب علناً طلبات زيلينسكي لشراء المزيد من صواريخ باتريوت، التي عرض زيلينسكي شراءها مؤخراً. وعندما سُئل عن طلب زيلينسكي قبل ثلاثة أسابيع تقريباً، قال ترامب: إن الزعيم الأوكراني «يسعى دائماً لشراء صواريخ». ـ زيادة الهجمات الروسية لكن روسيا زادت من هجماتها على المدن الأوكرانية ــ بما في ذلك هجوم بطائرة بدون طيار على كييف الأحد أدى إلى إصابة 11 شخصاً ــ منذ بدأت الولايات المتحدة دفع محادثات السلام في فبراير/ شباط. وفي 24 إبريل/ نيسان، أسفر صاروخ باليستي روسي عن مقتل 13 شخصاً وإصابة ما يقرب من 90 آخرين في كييف. وفي هجوم نادر على بوتين، كتب ترامب على مواقع التواصل الاجتماعي: «فلاديمير، توقف!». وقال لاحقاً، إنه لا يوجد سبب يدفع الرئيس الروسي لإطلاق الصواريخ على المناطق المدنية. واستطرد: «هذا يجعلني أعتقد أنه ربما لا يريد وقف الحرب». وقال وزير الداخلية الأوكراني إيغور كليمنكو: إن البلاد تفتقر إلى الدفاعات الجوية اللازمة لإسقاط هذا العدد الكبير من الصواريخ والطائرات بدون طيار. وفي الليلة التالية، جدد زيلينسكي عرضه لشراء صواريخ باتريوت. وقال: «نحن مستعدون لشراء العدد اللازم من أنظمة باتريوت لبلادنا. الأمر لا يتعلق بالمنحة». وفي حين أن أوكرانيا لا تزال تتلقى الأسلحة المسموح بها في عهد بايدن، فمن المتوقع أن تنتهي هذه الإمدادات الصيف الجاري. وتبلغ كلفة بناء أنظمة باتريوت مليار دولار على الأقل، وتحتاج إلى قوة تشغيلية بشرية مكونة من 90 جندياً. وتشير البيانات إلى أن نحو 186 نظام باتريوت قيد التشغيل في جميع أنحاء العالم. وتمتلك الولايات المتحدة نحو ثلث هذه الأنظمة، وتم إرسال عشرات من صواريخ باتريوت إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ بسبب التهديدات من جانب الصين وكوريا الشمالية، على الرغم من أن الولايات المتحدة نقلت واحدة إلى الشرق الأوسط لحماية إسرائيل. وتملك الدول الحليفة الأوروبية نحو 40 نظاماً، بما في ذلك الأنظمة الثمانية الموجودة حالياً في أوكرانيا.


الجزيرة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
تقدم بالمحادثات النووية بين طهران وواشنطن وقلق متزايد بإسرائيل
أحرزت الجولة الثانية من المحادثات النووية بين طهران وواشنطن تقدماً، لكن إسرائيل أعربت عن قلقها العميق من أن الاتفاق الناشئ قد يترك طموحات إيران النووية دون رادع، معربة عن خشيتها من تكرار عيوب خطة العمل الشاملة المشتركة لعام 2015. لكن ثمة ما يشي -وفق صحيفة نيويورك تايمز الأميركية- بتحول محتمل نحو اتفاق يُشبه خطة العمل الشاملة المشتركة لعام 2015، وهو الاتفاق نفسه الذي وصفه الرئيس دونالد ترامب ذات مرة بأنه "كارثي". ومع ذلك، فقد تقدمت المحادثات مع رفض إيران تفكيك بنيتها التحتية النووية. وبدلاً من ذلك، وافقت طهران على مناقشة الحد من مستويات تخصيب اليورانيوم وزيادة الرقابة على برنامجها النووي وفقا لمجلة نيوزويك الأميركية. وقد نقلت نيوزويك -بهذا الصدد- تصريح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي الحذِر بأن الجانبين "نجحا في التوصل إلى تفاهم أفضل حول مبادئ وأهداف مُحددة". وستغطي المفاوضات القادمة -التي ستركز على "التفاصيل الفنية"- جوانب رئيسية مثل المستويات القصوى لتخصيب اليورانيوم وحجم المخزون. وحسب عراقجي، قد تُتيح هذه المحادثات فرصة "لوضع التفاصيل" في الأيام المقبلة وفقا لنيويورك تايمز. ولكن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، الحليف المقرب للرئيس ترامب، حذر سرًا من أنه بدون مزيد من المرونة "من غير المرجح الخروج من المحادثات باتفاق" مشيرًا إلى مخاطر استمرار التوترات. ورغم مخاوفه، أكد ويتكوف أن هدف الرئيس هو حل دبلوماسي، مع موقف واضح ضد إيران المسلحة نوويًا، وأكد ترامب نفسه أنه يأمل أن تكون إيران "عظيمة ومزدهرة ورائعة" وفقا لنيوزويك. وحسب نيويورك تايمز، فإن الإدارة الأميركية لا تزال منقسمة على نفسها بشأن هذا الاتفاق، إذ يواصل المتشددون -مثل مستشار الأمن القومي مايكل والتز ووزير الخارجية ماركو روبيو – المطالبة بـ"تفكيك كامل" للقدرات النووية الإيرانية. وفي المقابل، يجادل آخرون بأن اتفاق تخصيب محدود -مع ضمانات مناسبة- هو الخيار الوحيد القابل للتطبيق لتجنب المواجهة العسكرية، حسب نيوزويك. وأوضحت نيوزويك أن إيران أبدت بعض المرونة في مقترحاتها، بما في ذلك إمكانية إقامة مشروع نووي مشترك مع دول عربية أو حتى مع الولايات المتحدة نفسها، لضمان الشفافية والامتثال. وعلاوة على ذلك، ألمحت إيران إلى نقل اليورانيوم المخصب إلى دول أخرى لتخزينه هناك، ونقلت نيويورك تايمز، في هذا الصدد، عن مسؤول إيراني، وصفته بالكبير، قوله إن إيران منفتحة على نقل مخزونها من اليورانيوم المخصب إلى روسيا أو دولة أخرى، لكن كما أشار عراقجي، فرغم وجود بعض التفاؤل فإنه يجب أن يتعامل مع الموضوع بحذر، وفقا لنيوزويك. ولفتت نيويورك تايمز إلى أن المحادثات التقنية المقبلة في عُمان ستلعب دورًا حاسمًا في تشكيل المرحلة التالية من هذه المفاوضات. وبينما كان التقدم العام في المحادثات حذرًا، فإن الصورة النادرة للعلمين الإيراني والأميركي جنبًا إلى جنب -بدلًا من حرقهما- تعكس تحسنًا في العلاقات الدبلوماسية وفقا للصحيفة، لكن نيوزويك حذرت من أنه لا يزال هناك الكثير مما يجب القيام به قبل التوصل إلى اتفاق نهائي. غير أن هذه المفاوضات -وفق صحيفة يسرائيل هيوم- تثير قلقًا لدى إسرائيل حيث أعرب مسؤولون عن تشككهم في إمكانية تطبيق الاتفاق، وكذلك أجهزة استخبارات خاصة من ألمانيا والمملكة المتحدة. ولا يزال الجدل محتدمًا في واشنطن بين مفاوضي ترامب الذين يسعون للتوصل إلى اتفاق، ومعارضي اتفاق محتمل يُشبه خطة العمل الشاملة المشتركة لعام 2015. ويشعر روبيو ومجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين بقلق بالغ من هذه التطورات، مما يعكس موقف إسرائيل القائل إن أي اتفاق مع إيران يجب أن يشمل ضمانات أقوى. وقد أثار هذه المخاوف -في باريس- مسؤولون إسرائيليون، بمن فيهم وزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر ومدير الموساد ديفيد برنيع. أما بالنسبة لإيران، فإن محادثات روما بمثابة انتصار دبلوماسي كبير لها، وفق يسرائيل هيوم.


24 القاهرة
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- 24 القاهرة
كابوس في الجو.. هبوط اضطراري مرعب لطائرة تقل 228 راكبًا بعد تحطم عجلتها الأمامية
شهد مطار لويس مونيوز مارين الدولي في سان خوان، عاصمة بورتو ريكو، حالة طوارئ مساء أمس، بعد أن اضطرت طائرة تابعة لشركة Frontier Airlines إلى تنفيذ هبوط طارئ عقب تحطم إحدى عجلاتها الأمامية، ما تسبب في لحظات من الرعب بين الركاب، وذلك وفقًا لنيويورك تايمز. هبوط اضطراري مرعب لطائرة تقل 228 راكبًا بعد تحطم عجلتها الأمامية وكانت الرحلة رقم 5306 القادمة من ولاية فلوريدا، تقل على متنها 228 راكبًا، عندما واجهت الطائرة وهي من طراز إيرباص A321، عطلًا مفاجئًا أثناء الهبوط، أدى إلى اشتعال النار في العجلة الأمامية للطائرة، ما أجبر قائدها على الصعود مجددًا والتحليق فوق المطار لتنفيذ مناورة طارئة. وأكدت صحيفة نيويورك بوست أن الطيار قام بالدوران حول المطار أربع مرات، وسط حالة من الذعر داخل الطائرة، قبل أن ينجح في تنفيذ هبوط آمن في تمام الساعة 10:54 مساءً، أي بعد ساعة تقريبًا من الموعد المحدد. أرنب بري يتسبب في اشتعال طائرة أمريكية.. ما القصة؟ اندلاع حريق بمحرك طائرة أمريكية بسبب اصطدامها بأرنب خلال إقلاعها الراكبة ميلاني غونزاليس، التي كانت برفقة زوجها وطفليها، وصفت المشهد بقولها: شعرنا أن الطائرة على وشك السقوط، واندلع اللهب من أسفلها، اعتقدت أننا لن ننجو. وأفاد المحقق الجوي لويس إريزاري، في تصريحات لوسائل إعلام محلية، بأن التحكّم الاحترافي من قبل طاقم الطائرة كان حاسمًا في تجنّب كارثة محققة، مشيدًا بسرعة استجابة الطيار الثاني، الذي تولّى القيادة خلال الهبوط الناجح. من جهتها، فتحت السلطات الأمريكية تحقيقًا رسميًا لتحديد أسباب العطل الفني، وأكدت أنه لم تُسجّل أي إصابات بين الركاب أو طاقم الطائرة، كما أظهرت صور الحادث تلفًا كبيرًا في العجلة الأمامية للطائرة، التي تفتقد أحد الإطارات بالكامل. وبحسب ما نشرته مواقع تتبع الرحلات الجوية، فإن العطل تسبب في تأخير الهبوط لأكثر من ساعة، وسط صرخات وبكاء الأطفال، وقلق الركاب الذين عاشوا لحظات وصفت بالكابوس الحقيقي.


اليمن الآن
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
أبرز 20 سلعة سترتفع أسعارها بأميركا بسبب رسوم ترامب
مشاهدات أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن وقف مؤقت للرسوم "الجمركية المتبادلة" لمدة 90 يوما، لكنه أبقى على رسم جمركي موحّد بنسبة 10% على جميع الواردات للسوق الأميركية، مع استمرار فرض رسوم أعلى على بعض الصناعات الحيوية مثل الصلب والألمنيوم والسيارات. كذلك فرض ترامب بدءا من يوم الأربعاء رسوما جمركية بنسبة 125% على جميع الواردات القادمة من الصين تضاف إلى 20% سابقة ليصبح المجموع 145%. بالمقابل رفعت الصين الرسوم الجمركية على السلع الأميركية إلى 125% اعتبارا من اليوم الخميس. هذه الرسوم المرتفعة على الصين قد تؤثر بشكل واسع على الاقتصاد الأميركي، إذ إن العديد من السلع والمنتجات كالإلكترونيات والملابس المنخفضة السعر التي يشتريها الأميركيون تأتي من الصين، ومن ثم قد تؤدي الرسوم المرتفعة إلى زيادة في الأسعار للمستهلكين، وفقا لصحيفة نيويورك تايمز. وقالت الدكتورة كاثرين روس أستاذة الاقتصاد بجامعة كاليفورنيا "من الصعب معرفة كيف سيتعامل تجار التجزئة مع هذه الزيادة في التكلفة. وسيتعين على مختلف الشركات، في مراحل مختلفة من سلسلة التوريد، تحديد تكلفة تحملها من خلال تقليص هوامش ربحها، أو تحميلها لعملائها"، وفقا لصحيفة الغارديان. وعلى مدى الأشهر القليلة الماضية، ومع تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية، قال قادة الأعمال من كبرى شركات التجزئة الأميركية مثل "وول مارت" و"بست باي" إنهم سيضطرون إلى تحميل المستهلكين التكاليف المتزايدة بسبب الرسوم الجديدة، وفقا للغارديان. ويتوقّع أن يشهد المستهلك الأميركي موجة ارتفاعات في الأسعار تمتد من الفواكه الطازجة مثل التوت الأزرق، مرورا بالألبسة والمنسوجات، والسيارات، والإلكترونيات وصولا إلى المشروبات المستوردة والشوكولاتة، وفقا لنيويورك تايمز. ما الصناعات الأكثر تضررا؟ وفقًا لتقديرات مختبر ميزانية جامعة ييل، ستكون واردات المنسوجات والسيارات والإلكترونيات من بين الأكثر تضررا، وذلك قد يؤدي إلى: • ارتفاع أسعار الملابس بنسبة تصل إلى 32.7%. • زيادة أسعار المنسوجات غير الملبوسة بنسبة 18%. • ارتفاع أسعار السيارات بنسبة 15.8%، أي ما يعادل زيادة تبلغ نحو 7600 دولار على متوسط سعر السيارة لعام 2024. • زيادة أسعار المنتجات الطازجة بنسبة 6.2%. • ارتفاع عام في أسعار المواد الغذائية بنسبة 4.5%. قطاع الإلكترونيات الأكثر تأثرا وتنتج المصانع الصينية أكثر من نظيراتها في الولايات المتحدة وألمانيا واليابان وكوريا الجنوبية وبريطانيا مجتمعة، والعديد من المنتجات المستوردة إلى الولايات المتحدة تأتي من الصين. كما تمثل الصين المصدر الرئيسي للإلكترونيات الاستهلاكية في السوق الأميركية. وقال الأستاذ المساعد في الاقتصاد التطبيقي والسياسات بجامعة كورنيل، ويندونغ زانغ، لصحيفة نيويورك تايمز، إن هذه الرسوم سيكون لها تأثير اقتصادي كبير، مشيرا إلى أن: • 73% من الهواتف الذكية • و78% من الحواسيب المحمولة • و87% من أجهزة ألعاب الفيديو • و77% من الألعاب المستوردة تأتي من الصين، وذلك يعني أن تأثير الرسوم الجمركية على هذا القطاع سيكون كبيرا للغاية. وقد هرع المستهلكون الأميركيون إلى متاجر آبل بمختلف المدن الأميركية في الأيام الأخيرة لتحديث وشراء هواتف الآيفون الخاصة بهم، حيث يتم تصنيع المنتج الأكثر مبيعا للشركة في الصين، كما ذكرت وكالة بلومبيرغ. وقد تشهد النسخة الأعلى ثمنا من الآيفون ارتفاعا في السعر لا يقل عن 350 دولارا، وفقا لشبكة "إن بي سي نيوز". كما ستشهد الإلكترونيات أخرى، من أجهزة الحاسوب المحمولة إلى أجهزة التلفزيون مرورا بالكاميرات وأجهزة إرسال التلفزيون والراديو، قفزات مماثلة في الأسعار مُشكلة أكبر الإيرادات من نظام ترامب الجمركي، وذلك وفقا لتحليل بيانات التجارة الذي أجرته منظمة "غلوبال تريد أليرت"، وهي منظمة بحثية غير ربحية. الملابس والمنسوجات يستورد بعض أكبر تجار التجزئة الأميركيين الملابس والأحذية من دول آسيوية، منها الصين وبنغلاديش، وفيتنام التي أصبحت في السنوات الأخيرة مركزا صناعيا للشركات الأميركية الساعية إلى تجنب الحواجز التجارية مع الصين. ويبدو أن هذا الوضع سيتغير مع دخول الرسوم الجمركية الجديدة البالغة 46% على المنتجات الفيتنامية حيز التنفيذ. وقال مختبر ميزانية جامعة ييل إن رسوم عام 2025 الجمركية تؤثر بشكل غير متناسب على الملابس والمنسوجات والمنتجات الجلدية، حيث: • سترتفع أسعار المنتجات الجلدية بنسبة 35%. • والملابس بنسبة 32.7%. • والمنسوجات غير الملبوسة بنسبة 18%. وقالت مجموعة تجارية تمثل علامات تجارية كبرى، منها نايكي وسكيتشرز، لرويترز مؤخرا، إن الرسوم الجمركية تهدد برفع سعر حذاء الجري الذي يبلغ سعره 155 دولارا والمصنوع في فيتنام إلى 220 دولارا. المركبات وقطع غيار السيارات دخلت الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب بنسبة 25% على المركبات المستوردة حيز التنفيذ بالفعل، مما يكلف الأميركيين مبلغا إضافيا يراوح بين 2500 إلى 20 ألف دولار لكل مركبة، اعتمادا على حجمها ونوعها، ومن المتوقع أن يبلغ التأثير على المستهلك الأميركي نحو 30 مليار دولار في العام الأول بالكامل، وفقا لتقديرات مجموعة أندرسون الاقتصادية. ويقول الخبراء إن ضرائب الاستيراد الإضافية المُرتقبة لا مفر منها حتى بالنسبة للسيارات المستعملة. ولا يزال الغموض يكتنف قطع غيار السيارات التي ستُعفى بموجب اتفاقية الولايات المتحدة والمكسيك وكندا التي تفاوض عليها ترامب خلال ولايته الأولى. ومع ذلك، استوردت الولايات المتحدة نسبة قياسية بلغت 63% من إطاراتها (عجلات السيارات) العام الماضي من دول مثل تايلند (برسوم جمركية 37%) وكوريا الجنوبية (برسوم جمركية 25%). وتحصل الولايات المتحدة على معظم مطاطها الطبيعي من دول أخرى، مما يعني أن المنتجين المحليين سيواجهون صعوبات كبرى أيضا، وفقا لشبكة "إن بي سي نيوز". الأرز والقهوة • الأرز وفقا لوزارة الزراعة الأميركية، يُستورد أكثر من ربع الأرز المبيع في الولايات المتحدة من دول مثل تايلند (التي تُفرض عليها رسوم جمركية بنسبة 36%) والهند (26%)، ومن المتوقع أن يشهد المستهلكون ارتفاعا في أسعار الأرز نتيجة زيادة ضرائب الاستيراد. • القهوة الولايات المتحدة هي ثاني أكبر مستورد للقهوة في العالم، حيث يأتي حوالي 80% من حبوب البن غير المحمصة من البرازيل وكولومبيا، وفقا لوزارة الزراعة الأميركية. وبينما يخضع كلا البلدين لتعريفة ترامب الأساسية البالغة 10%، فإن موجات الجفاف الأخيرة في مناطق زراعة رئيسية قد دفعت الأسعار إلى الارتفاع هذا العام. وفي المجمل، لا توجد سلعة في السوق الأميركية محمية بالكامل من تبعات الرسوم الجمركية. فالتأثير واسع النطاق، يمتد من المصنع إلى المتجر، ومن السلع الفاخرة إلى الحاجات اليومية. وفي ما يلي قائمة بأهم 20 سلعة سترتفع أسعارها جراء رسوم ترامب. أهم 20 سلعة سترتفع أسعارها بسبب رسوم ترامب في ما يلي قائمة بأهم السلع والمنتجات التي سترتفع أسعارها في أميركا والنسبة المئوية للتغير في مستوى السعر بعد تعريفات ترامب الجمركية وفقا لمختبر ميزانية جامعة ييل الأميركية وذلك حتى تاريخ 7 أبريل/نيسان الجاري، علما أنه تم أخذ معيار "الأسعار الإجمالية" (Overall Prices) وليس سعر المنتجات المستوردة أو المحلية، ولكن السعر الإجمالي لكل سلعة حسب مختبر ميزانية جامعة ييل. • المنتجات الجلدية: 35% • الملابس: 32.7% • الصوف وشرانق دود القز: 21% • الأرز المعالج: 19.7% • المعدات والأجهزة الكهربائية: 18.9% • المنسوجات: 18% • المركبات وقطع الغيار: 15.8% • المعادن الحديدية: 12% • منتجات المطاط والبلاستيك: 11.9% • الحواسيب والإلكترونيات والبصريات: 8.7% • الخضراوات والفواكه والمكسرات: 6.2% • منتجات الخشب: 5.7% • المشروبات ومنتجات التبغ: 5.3% • المنتجات الغذائية غير المصنفة: 5.1% • المنتجات الورقية والنشر: 4.6% • الغاز الطبيعي: 4.3% • الزيوت والدهون النباتية: 3.7% • السكر: 3.4% • منتجات الألبان: 2.5% • الحبوب غير المصنفة في موضع آخر: 2.4%

سودارس
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سودارس
تعرف على أبرز 20 سلعة سترتفع أسعارها بأميركا بسبب رسوم ترامب
كذلك فرض ترامب بدءا من يوم الأربعاء رسوما جمركية بنسبة 125% على جميع الواردات القادمة من الصين تضاف إلى 20% سابقة ليصبح المجموع 145%. بالمقابل رفعت الصين الرسوم الجمركية على السلع الأميركية إلى 125% اعتبارا من اليوم الخميس. هذه الرسوم المرتفعة على الصين قد تؤثر بشكل واسع على الاقتصاد الأميركي، إذ إن العديد من السلع والمنتجات كالإلكترونيات والملابس المنخفضة السعر التي يشتريها الأميركيون تأتي من الصين ، ومن ثم قد تؤدي الرسوم المرتفعة إلى زيادة في الأسعار للمستهلكين، وفقا لصحيفة نيويورك تايمز. وقالت الدكتورة كاثرين روس أستاذة الاقتصاد بجامعة كاليفورنيا "من الصعب معرفة كيف سيتعامل تجار التجزئة مع هذه الزيادة في التكلفة. وسيتعين على مختلف الشركات، في مراحل مختلفة من سلسلة التوريد، تحديد تكلفة تحملها من خلال تقليص هوامش ربحها، أو تحميلها لعملائها"، وفقا لصحيفة الغارديان. وعلى مدى الأشهر القليلة الماضية، ومع تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية، قال قادة الأعمال من كبرى شركات التجزئة الأميركية مثل "وول مارت" و"بست باي" إنهم سيضطرون إلى تحميل المستهلكين التكاليف المتزايدة بسبب الرسوم الجديدة، وفقا للغارديان. ويتوقّع أن يشهد المستهلك الأميركي موجة ارتفاعات في الأسعار تمتد من الفواكه الطازجة مثل التوت الأزرق، مرورا بالألبسة والمنسوجات، والسيارات، والإلكترونيات وصولا إلى المشروبات المستوردة والشوكولاتة، وفقا لنيويورك تايمز. ما الصناعات الأكثر تضررا؟ وفقًا لتقديرات مختبر ميزانية جامعة ييل، ستكون واردات المنسوجات والسيارات والإلكترونيات من بين الأكثر تضررا، وذلك قد يؤدي إلى: ارتفاع أسعار الملابس بنسبة تصل إلى 32.7%. زيادة أسعار المنسوجات غير الملبوسة بنسبة 18%. ارتفاع أسعار السيارات بنسبة 15.8%، أي ما يعادل زيادة تبلغ نحو 7600 دولار على متوسط سعر السيارة لعام 2024. زيادة أسعار المنتجات الطازجة بنسبة 6.2%. ارتفاع عام في أسعار المواد الغذائية بنسبة 4.5%. قطاع الإلكترونيات الأكثر تأثرا وتنتج المصانع الصينية أكثر من نظيراتها في الولايات المتحدة وألمانيا واليابان وكوريا الجنوبية وبريطانيا مجتمعة، والعديد من المنتجات المستوردة إلى الولايات المتحدة تأتي من الصين. كما تمثل الصين المصدر الرئيسي للإلكترونيات الاستهلاكية في السوق الأميركية. وقال الأستاذ المساعد في الاقتصاد التطبيقي والسياسات بجامعة كورنيل، ويندونغ زانغ، لصحيفة نيويورك تايمز، إن هذه الرسوم سيكون لها تأثير اقتصادي كبير، مشيرا إلى أن: 73% من الهواتف الذكية و78% من الحواسيب المحمولة و87% من أجهزة ألعاب الفيديو و77% من الألعاب المستوردة تأتي من الصين ، وذلك يعني أن تأثير الرسوم الجمركية على هذا القطاع سيكون كبيرا للغاية. وقد هرع المستهلكون الأميركيون إلى متاجر آبل بمختلف المدن الأميركية في الأيام الأخيرة لتحديث وشراء هواتف الآيفون الخاصة بهم، حيث يتم تصنيع المنتج الأكثر مبيعا للشركة في الصين ، كما ذكرت وكالة بلومبيرغ. وقد تشهد النسخة الأعلى ثمنا من الآيفون ارتفاعا في السعر لا يقل عن 350 دولارا، وفقا لشبكة "إن بي سي نيوز". كما ستشهد الإلكترونيات أخرى، من أجهزة الحاسوب المحمولة إلى أجهزة التلفزيون مرورا بالكاميرات وأجهزة إرسال التلفزيون والراديو، قفزات مماثلة في الأسعار مُشكلة أكبر الإيرادات من نظام ترامب الجمركي، وذلك وفقا لتحليل بيانات التجارة الذي أجرته منظمة "غلوبال تريد أليرت"، وهي منظمة بحثية غير ربحية. الملابس والمنسوجات يستورد بعض أكبر تجار التجزئة الأميركيين الملابس والأحذية من دول آسيوية، منها الصين وبنغلاديش، وفيتنام التي أصبحت في السنوات الأخيرة مركزا صناعيا للشركات الأميركية الساعية إلى تجنب الحواجز التجارية مع الصين. ويبدو أن هذا الوضع سيتغير مع دخول الرسوم الجمركية الجديدة البالغة 46% على المنتجات الفيتنامية حيز التنفيذ. وقال مختبر ميزانية جامعة ييل إن رسوم عام 2025 الجمركية تؤثر بشكل غير متناسب على الملابس والمنسوجات والمنتجات الجلدية، حيث: سترتفع أسعار المنتجات الجلدية بنسبة 35%. والملابس بنسبة 32.7%. والمنسوجات غير الملبوسة بنسبة 18%. وقالت مجموعة تجارية تمثل علامات تجارية كبرى، منها نايكي وسكيتشرز، لرويترز مؤخرا، إن الرسوم الجمركية تهدد برفع سعر حذاء الجري الذي يبلغ سعره 155 دولارا والمصنوع في فيتنام إلى 220 دولارا. المركبات وقطع غيار السيارات دخلت الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب بنسبة 25% على المركبات المستوردة حيز التنفيذ بالفعل، مما يكلف الأميركيين مبلغا إضافيا يراوح بين 2500 إلى 20 ألف دولار لكل مركبة، اعتمادا على حجمها ونوعها، ومن المتوقع أن يبلغ التأثير على المستهلك الأميركي نحو 30 مليار دولار في العام الأول بالكامل، وفقا لتقديرات مجموعة أندرسون الاقتصادية. ويقول الخبراء إن ضرائب الاستيراد الإضافية المُرتقبة لا مفر منها حتى بالنسبة للسيارات المستعملة. ولا يزال الغموض يكتنف قطع غيار السيارات التي ستُعفى بموجب اتفاقية الولايات المتحدة والمكسيك وكندا التي تفاوض عليها ترامب خلال ولايته الأولى. ومع ذلك، استوردت الولايات المتحدة نسبة قياسية بلغت 63% من إطاراتها (عجلات السيارات) العام الماضي من دول مثل تايلند (برسوم جمركية 37%) وكوريا الجنوبية (برسوم جمركية 25%). وتحصل الولايات المتحدة على معظم مطاطها الطبيعي من دول أخرى، مما يعني أن المنتجين المحليين سيواجهون صعوبات كبرى أيضا، وفقا لشبكة "إن بي سي نيوز". أهم 20 سلعة سترتفع أسعارها في أميركا بسبب رسوم ترامب (بالنسبة المئوية %) المنتجات الجلدية 35 الملابس 32.7 الصوف وشرانق دود القز 21 الأرز المعالج 19.7 المعدات والأجهزة الكهربائية 18.9 المنسوجات 18 المركبات وقطع الغيار 15.8 المعادن الحديدية 12 منتجات المطاط والبلاستيك 11.9 الحواسيب والإلكترونيات والبصريات 8.7 الخضراوات والفواكه والمكسرات 6.2 منتجات الخشب 5.7 المشروبات ومنتجات التبغ 5.3 المنتجات الغذائية غير المصنفة 5.1 المنتجات الورقية والنشر 4.6 الغاز الطبيعي 4.3 الزيوت والدهون النباتية 3.7 السكر 3.4 منتجات الألبان 2.5 الحبوب غير المصنفة في موضع آخر الأرز والقهوة الأرز وفقا لوزارة الزراعة الأميركية، يُستورد أكثر من ربع الأرز المبيع في الولايات المتحدة من دول مثل تايلند (التي تُفرض عليها رسوم جمركية بنسبة 36%) والهند (26%)، ومن المتوقع أن يشهد المستهلكون ارتفاعا في أسعار الأرز نتيجة زيادة ضرائب الاستيراد. القهوة الولايات المتحدة هي ثاني أكبر مستورد للقهوة في العالم، حيث يأتي حوالي 80% من حبوب البن غير المحمصة من البرازيل وكولومبيا، وفقا لوزارة الزراعة الأميركية. وبينما يخضع كلا البلدين لتعريفة ترامب الأساسية البالغة 10%، فإن موجات الجفاف الأخيرة في مناطق زراعة رئيسية قد دفعت الأسعار إلى الارتفاع هذا العام. وفي المجمل، لا توجد سلعة في السوق الأميركية محمية بالكامل من تبعات الرسوم الجمركية. فالتأثير واسع النطاق، يمتد من المصنع إلى المتجر، ومن السلع الفاخرة إلى الحاجات اليومية. وفي ما يلي قائمة بأهم 20 سلعة سترتفع أسعارها جراء رسوم ترامب. أهم 20 سلعة سترتفع أسعارها بسبب رسوم ترامب في ما يلي قائمة بأهم السلع والمنتجات التي سترتفع أسعارها في أميركا والنسبة المئوية للتغير في مستوى السعر بعد تعريفات ترامب الجمركية وفقا لمختبر ميزانية جامعة ييل الأميركية وذلك حتى تاريخ 7 أبريل/نيسان الجاري، علما أنه تم أخذ معيار "الأسعار الإجمالية" (Overall Prices) وليس سعر المنتجات المستوردة أو المحلية، ولكن السعر الإجمالي لكل سلعة حسب مختبر ميزانية جامعة ييل. المنتجات الجلدية: 35% الملابس: 32.7% الصوف وشرانق دود القز: 21% الأرز المعالج: 19.7% المعدات والأجهزة الكهربائية: 18.9% المنسوجات: 18% المركبات وقطع الغيار: 15.8% المعادن الحديدية: 12% منتجات المطاط والبلاستيك: 11.9% الحواسيب والإلكترونيات والبصريات: 8.7% الخضراوات والفواكه والمكسرات: 6.2% منتجات الخشب: 5.7% المشروبات ومنتجات التبغ: 5.3% المنتجات الغذائية غير المصنفة: 5.1% المنتجات الورقية والنشر: 4.6% الغاز الطبيعي: 4.3% الزيوت والدهون النباتية: 3.7% السكر: 3.4% منتجات الألبان: 2.5% الحبوب غير المصنفة في موضع آخر: 2.4% الجزيرة script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة