أحدث الأخبار مع #لوبيز


بوابة الفجر
منذ 3 ساعات
- رياضة
- بوابة الفجر
برشلونة يسحق أتلتيك بيلباو بثلاثية في ختام الدوري الإسباني
حقق فريق برشلونة فوزًا مستحقًا على نظيره أتلتيك بيلباو بثلاثية نظيفة، في المباراة التي أقيمت على أرضية ملعب سان ماميس، ضمن منافسات الجولة الثامنة والثلاثين والأخيرة من بطولة الدوري الإسباني لموسم 2024-25. نتيجة مواجهة أتلتيك بيلباو وبرشلونة في الليجا تمكن البولندي المميز روبرت ليفاندوفسكي من تسجيل هدف التقدم لصالح برشلونة في الدقيقة 14 من زمن الشوط الأول، بعد صناعة متقنة من الموهبة الإسبانية لوبيز. ثم عاد المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي ليسجل ثاني أهدافه في اللقاء والثاني لفريقه برشلونة في الدقيقة 17 من عمر اللقاء، بعد عرضية مميزة من رافينيا. وقبل نهاية اللقاء، وتحديدًا في الدقيقة 90+4، سجل الإسباني داني أولمو الهدف الثالث لصالح برشلونة من ركلة جزاء. وحسم برشلونة لقب الدوري الإسباني لموسم 2024-25، بعدما تصدر ترتيب المسابقة برصيد 88 نقطة، متفوقًا على غريمه التقليدي فريق ريال مدريد والذي احتل مركز الوصافة برصيد 84 نقطة، بينما يأتي أتلتيك بيلباو في المرتبة الرابعة برصيد 70 نقطة.


الوفد
منذ 2 أيام
- ترفيه
- الوفد
سوء الحظ والإصابات تلاحق جينيفر لوبيز قبل حفلها الغنائي المنتظر
ظهرت النجمة العالمية جينيفر لوبيز، البالغة من العمر 55 عامًا، في صورة جديدة نشرتها عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، وبدت عليها كدمة واضحة على ذراعها، التُقطت بعد جلسة تدريب مكثفة استعدادًا لحفل توزيع جوائز الموسيقى الأمريكية (AMAs). وبحسب صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، تأتي الإصابة الأخيرة بعد أسابيع قليلة من إعلان لوبيز تعرضها لجرح خطير في الوجه خلال إحدى التدريبات السابقة على نفس الحدث المرتقب. إصرار رغم الألم وظهرت لوبيز، المغنية والممثلة التي ستؤدي وتستضيف الحفل في آنٍ واحد، في الصور وهي تتدرب بجدية إلى جانب عدد من الراقصين داخل استوديو للرقص. وارتدت لوبيز زيًا رياضيًا أسود اللون، شمل بنطالًا ضيقًا وواقيات للركبة من نايكي، إلى جانب حذاء رياضي أبيض. وعلّقت لوبيز على منشورها قائلة: "يتطلب الأمر قرية لإكمال العمل"، في إشارة إلى حجم الجهد الجماعي المبذول وراء الكواليس. حادث وجه يتطلب غرزًا وجراحة تجميلية دقيقة في منتصف مايو الماضي، كانت لوبيز قد كشفت عن إصابتها في الأنف خلال بروفة سابقة للحفل، ما استدعى تدخلًا طبيًا عاجلًا. وظهرت وقتها لوبيز في صورة قريبة تحمل كيسًا من الثلج على أنفها وعينها، وعلقت بكلمات مقتضبة: "لقد حدث هذا"، وأوضحت لاحقًا أنها اضطرت إلى خياطة الجرح بمساعدة جراح التجميل الشهير الدكتور جيسون دايموند، الذي كان متواجدًا في الوقت المناسب. ورغم القلق بشأن تأثير الجرح على ظهورها بالحفل، أكدت لوبيز في تصريحات لمجلة "بيبول" أن الأمر بات تحت السيطرة، مضيفة: "نحن نؤدي عرضًا بدنيًا مكثفًا للغاية، لذلك الإصابات أمر وارد". العودة بعد عقد كامل من الغياب بعد مرور عشر سنوات على آخر ظهور لها كمذيعة، تستعد لوبيز لتقديم حفل جوائز AMAs لعام 2025، الذي سيُقام في منتجع فونتينبلو الجديد في لاس فيجاس، وسيُبث عبر شبكة CBS الامريكية. ومن المقرر أن ينطلق الحفل يوم الاثنين 26 مايو، وسط ترقب كبير من الجمهور والمحبين لأداء استثنائي كعادة النجمة متعددة المواهب. وفي منشور لاحق، وجهت لوبيز الشكر للدكتور دايموند على "خياطتها" بشكل احترافي، وكتبت: " وبعد أسبوع من وضع الكثير من الثلج على وجهي، أصبحتُ بخير". وظهرت لوبيز في صورة جديدة بجانبها، بابتسامة ناعمة ووجه شبه متعافٍ بالكامل، ما يشير إلى عودتها القوية واستعدادها للوقوف على المسرح مجددًا بكل ثقة. موهبة لا تتوقف عند العوائق تُثبت جينيفر لوبيز مرة أخرى أن المثابرة والشغف بالفن لا يعرفان حدودًا، ورغم التحديات البدنية، تواصل النجمة التحضير لأحد أبرز أحداث العام في عالم الموسيقى، محافظة على صورتها كرمز للقوة والاحترافية في صناعة الترفيه.


العربي الجديد
منذ 3 أيام
- سياسة
- العربي الجديد
مايكروسوفت تمنع كل أشكال التضامن مع الفلسطينيين
طردت شركة مايكروسوفت الأميركية مهندساً قاطع كلمة رئيسها التنفيذي ساتيا ناديلا احتجاجاً على تواطئها في الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين في قطاع غزة منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023. خلال افتتاح مؤتمر Build السنوي الذي أقامته "مايكروسوفت" في سياتل الاثنين، قاطع المهندس في فريق خدمات الذكاء الاصطناعي "أزور" جو لوبيز، كلمة الرئيس التنفيذي للشركة ساتيا ناديلا صارخاً: "ساتيا! لماذا لا تُظهر كيف تساهم مايكروسوفت في قتل الفلسطينيين؟ لماذا لا تشرح كيف تدعم أزور جرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل؟". وسارع أفراد الأمن لإخراج لوبيز من القاعة عقب موقفه هذا، فيما نادى بصوت عال في تلك الأثناء: "بصفتي موظفاً في مايكروسوفت، لن أكون شريكاً في هذه الإبادة الجماعية". لاحقاً، وجّه لوبيز بريداً إلكترونياً جماعياً إلى زملائه، يُشكك في مزاعم الشركة بشأن كيفية استخدام منصة الحوسبة السحابية "أزور" من قبل القوات الإسرائيلية في غزة. وقال في رسالته: "لا يمكنني التزام الصمت بينما تواصل مايكروسوفت المساهمة في التطهير العرقي ضد الشعب الفلسطيني". وأكد أن الرقابة الداخلية في الشركة غير كافية، ودعا إلى مزيد من الشفافية، كما وصف إنكار إدارة الشركة الادعاءات بأن تكنولوجيا "أزور" تُستخدم لاستهداف المدنيين في غزة بأنه "كذبة قيلت عن سبق إصرار، وعلى مرأى من الجميع". وأشار إلى أن "مايكروسوفت"، باعتبارها واحدة من كبرى شركات التكنولوجيا في العالم، تملك "قوة لا تُقاس" لفعل ما هو صواب، داعياً إلى إنهاء الدعم التكنولوجي المقدم لإسرائيل. وتبين أن لوبيز عضو في حركة الناشطين المتضامنين مع الفلسطينيين المعروفة باسم "لا أزور من أجل الفصل العنصري". لوبيز كان أول من احتج على تعاون الشركة مع الاحتلال الإسرائيلي خلال الحدث المذكور الذي جذب آلاف مطوري البرمجيات، إذ قوطعت ما لا يقل عن ثلاث كلمات للمديرين التنفيذيين، حتى إن الشركة قطعت لفترة وجيزة صوت إحدى الفعاليات التي بثت مباشرة. كما تجمع المتظاهرون أمام موقع إقامة المؤتمر، واحتجزت الشرطة بعضهم. ولوبيز ليس أول موظف تطرده "مايكروسوفت" بسبب احتجاجه على تعاونها مع الحكومة الإسرائيلية، فخلال احتفال بالذكرى الخمسين على تأسيسها في الأسبوع الأول من إبريل/نيسان الماضي، قاطعت الموظفتان ابتهال أبو السعد وفانيا أغراوال كلمة المدير التنفيذي لقطاع الذكاء الاصطناعي في الشركة مصطفى سليمان احتجاجاً على التواطؤ مع الاحتلال الإسرائيلي. وطُردتا بعدها بأيام. وفي سياق التضييق على المتضامنين مع الفلسطينيين، بدأت "مايكروسوفت" بمنع رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بالشركة التي تحتوي على كلمات مثل "فلسطين" و"غزة" و"إبادة جماعية" من الوصول إلى المستلمين. وأفاد موقع "ذا فيردج"، أمس الخميس، بأن موظفي "مايكروسوفت" لاحظوا أن بعض رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بهم لم تصل إلى المستلمين. وعقب ذلك، راجعوا رسائل البريد الإلكتروني التي أرسلوها، واكتشفوا أن "مايكروسوفت" حظرت الرسائل التي تحوي كلمات مثل "فلسطين" و"غزة" و"الإبادة الجماعية" من إرسالها إلى المستلمين داخل الشركة وخارجها. وزعمت "مايكروسوفت" أنها طبقت مثل هذه الممارسة لتقليل "رسائل البريد الإلكتروني السياسية" داخل الشركة. مايكروسوفت تقرّ بتوفير تقنياتها لإسرائيل في منتصف مايو/ أيار الحالي، أكدت إدارة "مايكروسوفت"، في بيان، أنها توفر خدمات الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي لوزارة الأمن الإسرائيلية، لكنها ادعت عدم وجود أي دليل على أن هذه التقنيات، وتحديداً "أزور"، تُستخدم لإلحاق الأذى بالمدنيين الفلسطينيين في غزة. وأفادت الشركة الأميركية العملاقة بأنها "أجرت مراجعة داخلية" و"تعاقدت مع شركة خارجية" استجابة لـ"مخاوف الموظفين والعامّة بشأن تقارير صحافية تتعلق باستخدام الجيش الإسرائيلي تقنيات أزور والذكاء الاصطناعي لاستهداف المدنيين أو إلحاق الضرر بهم في النزاع في غزة". ووصفت علاقتها بوزارة الأمن الإسرائيلية بأنها "مبنية على أساس تجاري". وأضافت: "كما هي الحال مع جميع عملائنا، فإن استخدام الوزارة تقنياتنا ملزم بشروط استخدام خدمات مايكروسوفت، بما في ذلك سياسة الاستخدام المقبول ومدونة قواعد السلوك الخاصة بالذكاء الاصطناعي". وأوضحت أنّ هذه الشروط "تُلزم العملاء بتطبيق ممارسات الذكاء الاصطناعي الأساسية المسؤولة - مثل الإشراف البشري وضوابط الوصول - ومنع استخدام خدماتنا السحابية وخدمات الذكاء الاصطناعي بأي طريقة تُلحق الضرر بالأفراد أو المؤسسات أو تؤثر على الأفراد بأي شكل من الأشكال المحظورة قانوناً". تكنولوجيا التحديثات الحية الذكاء الاصطناعي القاتل: 4 أسئلة عن غزة وأكدت أنها "لم تعثر على أي دليل على استخدام تقنيات أزور والذكاء الاصطناعي، أو أيٍّ من برامجها الأخرى، لإيذاء الناس"، أو "على عدم امتثال" وزارة الأمن الإسرائيلية "لشروط الخدمة أو مدونة قواعد السلوك الخاصة بالذكاء الاصطناعي". وأفادت بأنها "توفر أحياناً وصولاً خاصاً إلى تقنياتها يتجاوز بنود اتفاقياتها التجارية"، لذا "قدمت دعماً طارئاً محدوداً للحكومة الإسرائيلية في الأسابيع التي تلت 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، للمساعدة في إنقاذ الرهائن". ومع ذلك، أقرّت "مايكروسوفت" بأنها "لا تملك رؤية واضحة حول كيفية استخدام العملاء برامجها على خوادمهم أو أجهزتهم الأخرى. وهذا ينطبق عادةً على البرامج المُستخدمة محلياً". كما اعترفت بأنها "لا تملك رؤية واضحة لعمليات الحوسبة السحابية الحكومية" التابعة لوزارة الأمن الإسرائيلية، "التي تُدعم من خلال عقود مع مُزوّدي خدمات سحابية غير مايكروسوفت". كيف ساعدت جيش الاحتلال؟ كشفت وثائق داخلية مسربة أن اعتماد جيش الاحتلال على تقنية الحوسبة السحابية وأنظمة الذكاء الاصطناعي الخاصة بالشركة ازداد كثيراً خلال المرحلة الأشد وحشية من حرب الإبادة على القطاع. الوثائق المسربة التي كشفت عنها صحيفة ذا غارديان البريطانية بالتعاون مع مجلة 972+ الإسرائيلية وموقع لوكال كول الإخباري العبري، في يناير/كانون الثاني الماضي، سلطت الضوء على كيفية إدماج إسرائيل تقنيات "مايكروسوفت" في حرب الإبادة التي شنتها على الفلسطينيين في غزة، وكشفت كيفية تعميق الشركة الأميركية علاقتها بجيش الاحتلال بعد السابع من أكتوبر 2023، عبر تزويده بخدمات حوسبة وتخزين أكبر وإبرام صفقات لا تقل قيمتها عن عشرة ملايين دولار لتوفير آلاف الساعات من الدعم الفني. وأشارت إلى أن منتجات وخدمات الشركة الأميركية، خاصة منصة الحوسبة السحابية "أزور"، استخدمتها وحدات في القوات الجوية والبرية والبحرية الإسرائيلية، فضلاً عن مديرية الاستخبارات. بصفتها شريكاً موثوقاً به لوزارة الأمن الإسرائيلية، كلفت "مايكروسوفت" بشكل متكرر بالعمل في مشاريع حساسة وسرية للغاية. كما عمل موظفوها بشكل وثيق مع مديرية الاستخبارات في الجيش الإسرائيلي، بما في ذلك قسم التجسس النخبوي الذي يحمل اسم الوحدة 8200. وكشف تحقيق لوكالة أسوشييتد برس، في فبراير/شباط الماضي، أن نماذج ذكاء اصطناعي من "مايكروسوفت" و"أوبن إيه آي" استُخدِمَت باعتبارها جزءاً من برنامج عسكري إسرائيلي لاختيار أهداف القصف خلال الحربين الأخيرتين في غزة ولبنان. كذلك، تضمن التحقيق تفاصيل عن غارة جوية إسرائيلية "خاطئة" عام 2023 أصابت سيارة كانت تقل أفراداً من عائلة لبنانية، ما أدى إلى استشهاد ثلاث طفلات وجدتهن. وفقاً لـ"أسوشييتد برس"، فقد ارتفع استخدام الجيش الإسرائيلي تقنيات الذكاء الاصطناعي، التي توفرها شركتا "مايكروسوفت" و"أوبن إيه آي"، في مارس/آذار 2024، بنحو 200 ضعف مقارنة بالفترة التي سبقت حرب إبادتها الجماعية في غزة.


الكويت برس
منذ 3 أيام
- ترفيه
- الكويت برس
#اخبار الفن جينيفر لوبيز تواجه دعوى قضائية بعد نشرها صورة لنفسها.. وتعويض مادي يصل إلى 300 الف دولار
ترفيه، جينيفر لوبيز تواجه دعوى قضائية بعد نشرها صورة لنفسها وتعويض مادي يصل إلى 300 الف دولار، حيث تاريخ النشر 22 مايو 2025 07 13 GMT مصدر الصورة حساب انستغرام .،وهنالك الكثير ممن يهتم ويتابع ويبحثون بشكل مكثف على محركات البحث والسوشيال ميديا عن جينيفر لوبيز تواجه دعوى قضائية بعد نشرها صورة لنفسها.. وتعويض مادي يصل إلى 300 الف دولار، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. جينيفر لوبيز تواجه دعوى قضائية بعد نشرها صورة لنفسها.. وتعويض... تاريخ النشر: 22 مايو 2025 - 07:13 GMT مصدر الصورة حساب انستغرام تزاجه النجمة العالمية جينيفر لوبيز دعوى قضائية قد تكلفها مبلغا ضخمًا ، بعد أن قام أحد المصورين ووكالته برفع دعوى قضائية ضدها، متهمين إياها بإعادة نشر صوره لها التقطها دون الحصول على إذن مسبق. جينيفر لوبيز تواجه دعوى قضائئية وبهذا الخصوص شاركت المغنية والممثلة البالغة من العمر 55 عامًا، في وقت سابق متابعيها صورًا من حضورها حفلة ما قبل توزيع جوائز الـ'غولدن غلوب'، التي أقيمت في لوس أنجلوس بتنظيم من Amazon MGM Studios وVanity Fair في يناير الماضي. وفي المنشور ظهرت لوبيز بإطلالة أنيقة بفستان أبيض من تصميم سيلفيا تشرّاسي يتميز بياقة على شكل V وتصميم زهري، نسقته مع معطف فرو فاخر، حذاء من Gianvito Rossi وحقيبة من Chanel. وأرفقت لوبيز المنشور بتعليق بسيط جاء فيه: 'GG Weekend Glamour'، ولم تتوقع أن يكلفها هذا المنشور آلالاف الدولارت، حيث تقدم المصور إدوين بلانكو ووكالة Backgrid المالكة للحقوق، بدعوتين منفصلتين يطالبان فيها بتعويض قد يصل إلى 150 ألف دولار عن كل صورة وبالمجموع 300 الف دولار، مشيرين إلى أن استخدام الصور كان لأغراض تجارية. وجاء في المستندات القانونية أن لوبيز استخدمت الصور بهدف تعزيز ظهورها الإعلامي والترويج لشراكاتها مع مصممي الأزياء والعلامات التجارية. وأضاف المصور ووكالته إلا انهما تواصلا مع ممثلي جينيفر بشأن التوصل إلى اتفاق مالي، غير أن الاتفاق لم يُوقع حتى اللحظة. وهذه ليست المرة الأولى التي تُقاضى فيها لوبيز بسبب نشر صور لها على وسائل التواصل. فقد واجهت دعاوى مشابهة في عامي 2019 و2020، وانتهت كلتاهما بتسويات خارج المحكمة لم يُكشف عن تفاصيلها. ويبدو أن هذه الظاهرة أصبحت شائعة في عالم المشاهير، إذ سبق أن واجهت أسماء بارزة مثل جيجي حديد، كلوي كارداشيان ودوا ليبا قضايا مشابهة. يشار إلى انه رغم أن الصور كانت لجينيفر نفسها، إلا أن القانون ينص على حقوق النشر تعود للمصور، لا للشخص الموجود في الصورة. كلمات دالة:جينفير لوبيز © 2000 - 2025 البوابة ( )


الأسبوع
منذ 3 أيام
- أعمال
- الأسبوع
مايكروسوفت تُطرد موظفًا احتجج على تقديم الذكاء الاصطناعي لجيش الاحتلال الإسرائيلي
مايكروسوفت تُطرد موظفًا احتجج على استخدام الذكاء ا أحمد خالد طردت مايكروسوفت موظفًا قاطع خطاب الرئيس التنفيذي ساتيا ناديلا احتجاجًا على عمل الشركة في تزويد الجيش الإسرائيلي بالتقنيات المستخدمة في حرب غزة. البداية عندما سُمع مهندس البرمجيات جو لوبيز، وهو يصرخ في ناديلا في الدقائق الافتتاحية لمؤتمر Build السنوي للمطورين الذي عقدته عملاقة التكنولوجيا يوم الاثنين في سياتل، قبل أن يُطرد من القاعة، أرسل لوبيز لاحقًا بريدًا إلكترونيًا جماعيًا إلى زملائه يُفنّد مزاعم الشركة حول كيفية استخدام منصة الحوسبة السحابية Azure في غزة. كان غضب لوبيز هو الأول من بين عدة اضطرابات مؤيدة للفلسطينيين في الحدث الذي جذب آلاف مطوري البرمجيات إلى مركز مؤتمرات سياتل، تم مقاطعة ما لا يقل عن ثلاث كلمات للمديرين التنفيذيين، حتى أن الشركة قطعت الصوت لفترة وجيزة لإحدى الفعاليات التي بُثت مباشرةً. كما تجمع المتظاهرون خارج مكان الحدث. مايكروسوفت نطر موظفين احتجوا على عمل الشركة في إسرائيل جدير بالذكر أن شركة مايكروسوفت، سبق لها أن طردت موظفين احتجوا على فعاليات الشركة بسبب عملها في إسرائيل، بما في ذلك حفل الذكرى الخمسين لتأسيسها في أبريل. وأقرت مايكروسوفت الأسبوع الماضي بتقديمها خدمات الذكاء الاصطناعي للجيش الإسرائيلي خلال حرب غزة، لكنها قالت إنها لم تعثر حتى الآن على أي دليل على استخدام منصة Azure وتقنيات الذكاء الاصطناعي الخاصة بها لاستهداف أو إيذاء سكان غزة. وتقول مجموعة «لا لأزور للفصل العنصري»، التي يقودها موظفون وموظفون سابقون، إن لوبيز تلقى خطاب إنهاء خدمة بعد احتجاجه يوم الاثنين، لكنه لم يتمكن من فتحه كما تقول المجموعة إن الشركة حجبت رسائل البريد الإلكتروني الداخلية التي تذكر كلمات مثل فلسطين وغزة. ولم ترد مايكروسوفت على طلبات التعليق المرسلة عبر البريد الإلكتروني بشأن ردها على احتجاجات هذا الأسبوع، وينتهي المؤتمر الذي يستمر أربعة أيام اليوم الخميس.